نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1102

أنا وموظفيي.

أنا وموظفيي.

1102: أنا وموظفيي.

1102: أنا وموظفيي.

 

اتخذ تشن غي خطوة أخرى إلى الوراء. تم تثبيت جسد الجنين الشبح في مكانه بواسطة كفوف الأيادي، وبالتالي لم يعد قادرًا على إتباع تشن غي بعد الآن.

 

 

وقف الصبي فوق ظل تشن غي. بغض النظر عن المكان الذي تحرك فيه تشن غي، سيتبعه، تمامًا مثل ظله. مع خفض رأسه، أبقى الصبي عينيه على ظل تشن غي. بعد “وجدتك”، لم يفتح شفتيه ليقول أي شيء آخر.

 

 

 

 

 

كان الضباب الأسود اللامتناهي مثل بحر من اليأس. أصبح المبنى المكسور في الذاكرة جزيرة وحيدة في قلب الجنين الشبح. لقد وقف أمام المباني الملتوية، تحت السماء السوداء والحمراء، داخل ظل تشن غي، وتبع بهدوء خلفه. هكذا كانت الأمور منذ سنوات عديدة. لقد رأى كيف كان لدى تشن غي كل شيء، كل ما كان يرغب في امتلاكه لنفسه. أراد أن يكون فراشة، لكن في النهاية، كان مجرد ظل. لقد إلتوت الرغبة ببطء. لم يمكث هناك وانتظر، ملوحا بيده ببطء ومحاولا قصارى جهده لمطاردة الفراشة التي كانت ترفرف في قلبه بدلاً من ذلك.

 

 

 

 

 

لم يكن لديه أي فكرة عن سبب قيامه بشيء مهذا. لم يكن يعرف حتى ما سيحدث في اليوم الذي اصطاد فيه الفراشة، لكنه كان يعلم أن يستمر في الركض وراءها. أخيرًا، في هذه اللحظة، بعد عشر سنوات، داخل الباب، أمسك تلك الفراشة.

 

 

لم يعرف تشن غي كيف يحكم على الجنين الشبح. لن يشفق عليه، ولن يساعده، لكنه لم يرغب في الكذب على الجنين الشبح بعد الآن. حتى لو مات أحدهم في الثانية التالية، فلن يتعامل مع الجنين الشبح كما سيفعل مع أعداء آخرين، مستخدمًا أشياء كثيرة للكذب عليه وخداعه.لقد أعطى الجنين الشبح تشن غي شعورًا غريبًا، كما لو كان ينظر إلى المرآة، لكن الانعكاس داخل المرآة كان يحاول إيجاد طرق لقتله.

 

 

ارتفع الرأس المخفوض ببطء، ونظر الصبي إلى تشن غي. التقت أعينهم في الكابوس، وقد بدا وكأنهم قد تجاوزوا حدود الوقت. رأى تشن غي نفسه منذ عشر سنوات، ورأى الجنين الشبح شيطانًا لم يعد قادرًا على التعرف عليه. في هذا العالم المليء باليأس والألم، فقط قلب المرء سيكون وعاء الضوء. ولكن إذا كان قلب المرء خاليًا من الضوء، فإن كل ما سيراه المرء سيكون أشباح وأطياف.

 

 

بدأت المبنى B لشقق جين هو في الانحناء. كان ظل كبير يضغط على جانبه. من كان يعلم أي نوع من الوحوش قد كان؟ بعد الانفجار، من الواضح أن الجنين الشبح قد تباطأ. لقد بدا وكأن المباني القليلة قد كانت أساس هذا العالم وأثرت على حالة الجنين الشبح بشكل كبير.

 

 

“هل غادرت في هذا العمر؟” لقد رأى تشن غي جزءًا من ذكريات الجنين الشبح في عالم فانغ يو، لكن الصبي الذي قبله كان مختلفًا تمامًا عن الجنين الشبح في عالم فانغ يو. في العوالم خلف أبواب المرشحين الآخرين، ظهر الجنين الشبح على شكل رضيع، لكن الصبي الذي قبله كان له نفس وجه تشن غي الطفل. كانت ملامح الوجه غير محددة إلى حد ما، لكن لقد كان بإمكان للمرء أن يقول أن هذا كان تشن غي.

تقطير، تقطير…

 

 

 

 

“أنت…” كان لدى تشن غي العديد من الأشياء التي أراد أن يقولها، أسئلة أراد طرحها. لقد تخيل هذا اللقاء مع الجنين الشبح لعدة مرات في ذهنه وتدرب على العديد من العبارات المختلفة، ولكن عندما كان واقفاً بالفعل أمام الطفل، لقد علقت الأشياء التي أعدها في حلقه.

وقف الصبي فوق ظل تشن غي. بغض النظر عن المكان الذي تحرك فيه تشن غي، سيتبعه، تمامًا مثل ظله. مع خفض رأسه، أبقى الصبي عينيه على ظل تشن غي. بعد “وجدتك”، لم يفتح شفتيه ليقول أي شيء آخر.

 

 

 

 

وحش دمر عائلات متعددة؛ وحش بلا إنسانية،ز روح ملتوية وقاسية مثل الشيطان. الطفل الذي تم التخلي عنه، خدع، تم إيذائه وجعله مجنون.

بغض النظر عما قاله تشن غي، لم يُظهر الجنين الشبح أي إشارة للتحدث. لقد ظل يحدق في وجه تشن غي، صورة شيطان مروع تنعكس في بؤبؤيه. انحنى جسده ببطء إلى الأمام، معطيا انطباعًا عن وقوف ظل المرء ومحاولته الزحف إلى جسد تشن غي. تمامًا عندما كان الجنين الشبح على وشك أن يلمس تشن غي، سد جدار من الأوعية الدموية طريقه. انبعثت رائحة ثقيلة من الدم من جسد تشن غي.

 

وقف الصبي فوق ظل تشن غي. بغض النظر عن المكان الذي تحرك فيه تشن غي، سيتبعه، تمامًا مثل ظله. مع خفض رأسه، أبقى الصبي عينيه على ظل تشن غي. بعد “وجدتك”، لم يفتح شفتيه ليقول أي شيء آخر.

 

 

لم يعرف تشن غي كيف يحكم على الجنين الشبح. لن يشفق عليه، ولن يساعده، لكنه لم يرغب في الكذب على الجنين الشبح بعد الآن. حتى لو مات أحدهم في الثانية التالية، فلن يتعامل مع الجنين الشبح كما سيفعل مع أعداء آخرين، مستخدمًا أشياء كثيرة للكذب عليه وخداعه.لقد أعطى الجنين الشبح تشن غي شعورًا غريبًا، كما لو كان ينظر إلى المرآة، لكن الانعكاس داخل المرآة كان يحاول إيجاد طرق لقتله.

 

 

بينما اقتربت يد الجنين الشبح ببطء، اشتدت رائحة الدم حول تشن غي. تمامًا عندما كانت يد الجنين الشبح على وشك أن تلمس عيني تشن غي، ظهرت يد رفيعة ملفوفة في ضمادات لتمسك معصم الجنين الشبح. لقد ظهر ظل أحمر لامع في الضباب الأسود الكثيف!

 

“لقد تركتني طواعية، ولم أحاول أن أؤذيك. كان المستشفى الملعون هو الذي وضعك في هذه الحالة. لقد رأيت ذكرياتك. يجب أن تكون تكرههم أكثر من غيرهم. إنهم هناك الآن. هل أنت متأكد من أنك ما زلت تريد إضاعة الوقت معي؟ “

“لا تقف على ظلي بعد الآن. لم يعد هذا مكانًا مخصصًا لك”.

“أعلم أنك تستخدم الجزء الأكبر من قوتك للتعامل مع المستشفى والوحوش في الضباب الأسود. أنت تظن أنني الأضعف، أو ربما تعتقد أنني كنت محظوظًا لأنني نجوت حتى الآن.”

 

تقطر الدم. ابتعد الجنين الشبح عن وجه تشن غي واستدار لينظر إلى الكعب العالي الأحمر في يديه. لقد رفع ذراعه ببطء، ولامست أنملة إصبع الجنين الشبح طبقة الأوعية الدموية. تعبيره لم يتغير. كان مثل طفل يمد يده ليلمس شبكة عنكبوت بدافع الفضول. وانقطعت الأوعية الدموية الواحد تلو الأخرى، ولكن في تلك اللحظة دوى انفجار هائل من أحد المباني!

 

 

بغض النظر عما قاله تشن غي، لم يُظهر الجنين الشبح أي إشارة للتحدث. لقد ظل يحدق في وجه تشن غي، صورة شيطان مروع تنعكس في بؤبؤيه. انحنى جسده ببطء إلى الأمام، معطيا انطباعًا عن وقوف ظل المرء ومحاولته الزحف إلى جسد تشن غي. تمامًا عندما كان الجنين الشبح على وشك أن يلمس تشن غي، سد جدار من الأوعية الدموية طريقه. انبعثت رائحة ثقيلة من الدم من جسد تشن غي.

 

 

 

 

 

تقطير، تقطير…

 

 

 

 

كان الضباب الأسود اللامتناهي مثل بحر من اليأس. أصبح المبنى المكسور في الذاكرة جزيرة وحيدة في قلب الجنين الشبح. لقد وقف أمام المباني الملتوية، تحت السماء السوداء والحمراء، داخل ظل تشن غي، وتبع بهدوء خلفه. هكذا كانت الأمور منذ سنوات عديدة. لقد رأى كيف كان لدى تشن غي كل شيء، كل ما كان يرغب في امتلاكه لنفسه. أراد أن يكون فراشة، لكن في النهاية، كان مجرد ظل. لقد إلتوت الرغبة ببطء. لم يمكث هناك وانتظر، ملوحا بيده ببطء ومحاولا قصارى جهده لمطاردة الفراشة التي كانت ترفرف في قلبه بدلاً من ذلك.

تقطر الدم. ابتعد الجنين الشبح عن وجه تشن غي واستدار لينظر إلى الكعب العالي الأحمر في يديه. لقد رفع ذراعه ببطء، ولامست أنملة إصبع الجنين الشبح طبقة الأوعية الدموية. تعبيره لم يتغير. كان مثل طفل يمد يده ليلمس شبكة عنكبوت بدافع الفضول. وانقطعت الأوعية الدموية الواحد تلو الأخرى، ولكن في تلك اللحظة دوى انفجار هائل من أحد المباني!

 

 

بينما اقتربت يد الجنين الشبح ببطء، اشتدت رائحة الدم حول تشن غي. تمامًا عندما كانت يد الجنين الشبح على وشك أن تلمس عيني تشن غي، ظهرت يد رفيعة ملفوفة في ضمادات لتمسك معصم الجنين الشبح. لقد ظهر ظل أحمر لامع في الضباب الأسود الكثيف!

 

ما دام الجنين الشبح قد إنتزع قوة ما من الطفل، على الرغم من أنه سيتعرضون لإصابة خطيرة من حيث الروح والعقل، فإن حياتهم لم تتعرض أبدًا للتهديد. لقد بدا وكأن الجنين الشبح قد إحتاج إلى تلبية معايير معينة للحصول على قوة المرشح. هذا فقط من شأنه أن يفسر لماذا لم يقتل الجنين الشبح تشن غي مباشرة بعد دخوله جسده ولكنه اختار السيطرة ببطء على جسده من الظل.

بدأت المبنى B لشقق جين هو في الانحناء. كان ظل كبير يضغط على جانبه. من كان يعلم أي نوع من الوحوش قد كان؟ بعد الانفجار، من الواضح أن الجنين الشبح قد تباطأ. لقد بدا وكأن المباني القليلة قد كانت أساس هذا العالم وأثرت على حالة الجنين الشبح بشكل كبير.

 

 

 

 

 

“لقد تركتني طواعية، ولم أحاول أن أؤذيك. كان المستشفى الملعون هو الذي وضعك في هذه الحالة. لقد رأيت ذكرياتك. يجب أن تكون تكرههم أكثر من غيرهم. إنهم هناك الآن. هل أنت متأكد من أنك ما زلت تريد إضاعة الوقت معي؟ “

 

 

 

 

 

كان بإمكان تشن غي أن يرى أن الجنين الشبح قد إحتاج إلى جسده، لذلك لم يذهب الطفل إلى الوريد. كواحد من الأطفال التسعة، لم يستطع الجنين الشبح قتل تشن غي بهذه السهولة. هذا، قد أدركع من الطريقة التي تعامل بها مع المرشحين الآخرين.

كل الفصول المطلوقة حتى الأن، أرجوا أنها أعبجتكم

 

 

 

 

ما دام الجنين الشبح قد إنتزع قوة ما من الطفل، على الرغم من أنه سيتعرضون لإصابة خطيرة من حيث الروح والعقل، فإن حياتهم لم تتعرض أبدًا للتهديد. لقد بدا وكأن الجنين الشبح قد إحتاج إلى تلبية معايير معينة للحصول على قوة المرشح. هذا فقط من شأنه أن يفسر لماذا لم يقتل الجنين الشبح تشن غي مباشرة بعد دخوله جسده ولكنه اختار السيطرة ببطء على جسده من الظل.

 

 

لم يكن لديه أي فكرة عن سبب قيامه بشيء مهذا. لم يكن يعرف حتى ما سيحدث في اليوم الذي اصطاد فيه الفراشة، لكنه كان يعلم أن يستمر في الركض وراءها. أخيرًا، في هذه اللحظة، بعد عشر سنوات، داخل الباب، أمسك تلك الفراشة.

 

“هل غادرت في هذا العمر؟” لقد رأى تشن غي جزءًا من ذكريات الجنين الشبح في عالم فانغ يو، لكن الصبي الذي قبله كان مختلفًا تمامًا عن الجنين الشبح في عالم فانغ يو. في العوالم خلف أبواب المرشحين الآخرين، ظهر الجنين الشبح على شكل رضيع، لكن الصبي الذي قبله كان له نفس وجه تشن غي الطفل. كانت ملامح الوجه غير محددة إلى حد ما، لكن لقد كان بإمكان للمرء أن يقول أن هذا كان تشن غي.

“ليس لديك فرصة الآن.”

 

 

تغير مظهرها قليلاً عن ذي قبل. انزلق جزء من الضمادات عن جسدها، وتم تمييز الجلد المكشوف بأنماط تشبه الوشم الأسود الداكن. كانت الأنماط غامضة وغريبة ومخيفة. مجرد وجوده على مسافة قريبة منها سيجعل المرء يشعر بالاختناق.

 

 

بعد الانفجار الأخير، بدأ سطح المباني الأخرى في التصدع أيضًا. تلاشت القيود التي كانت تربط هذا العالم. اهتزت الأرض، وتأرجحت المباني، لكن الجنين الشبح لم يكن مركز إلا على تشن غي. كانت يده تمتد عبر طبقات الأوعية الدموية. لم يعرف أحد سبب قيامه بذلك. بدا الأمر وكأنه لم يريد فقط السيطرة على جسد تشن غي، ولكن لقد بدا أيضًا أنه كان يمسك بنسخة من نفسه كان يتمنى الحصول عليها.

“هل غادرت في هذا العمر؟” لقد رأى تشن غي جزءًا من ذكريات الجنين الشبح في عالم فانغ يو، لكن الصبي الذي قبله كان مختلفًا تمامًا عن الجنين الشبح في عالم فانغ يو. في العوالم خلف أبواب المرشحين الآخرين، ظهر الجنين الشبح على شكل رضيع، لكن الصبي الذي قبله كان له نفس وجه تشن غي الطفل. كانت ملامح الوجه غير محددة إلى حد ما، لكن لقد كان بإمكان للمرء أن يقول أن هذا كان تشن غي.

 

وحش دمر عائلات متعددة؛ وحش بلا إنسانية،ز روح ملتوية وقاسية مثل الشيطان. الطفل الذي تم التخلي عنه، خدع، تم إيذائه وجعله مجنون.

 

“أعلم أنك تستخدم الجزء الأكبر من قوتك للتعامل مع المستشفى والوحوش في الضباب الأسود. أنت تظن أنني الأضعف، أو ربما تعتقد أنني كنت محظوظًا لأنني نجوت حتى الآن.”

بينما اقتربت يد الجنين الشبح ببطء، اشتدت رائحة الدم حول تشن غي. تمامًا عندما كانت يد الجنين الشبح على وشك أن تلمس عيني تشن غي، ظهرت يد رفيعة ملفوفة في ضمادات لتمسك معصم الجنين الشبح. لقد ظهر ظل أحمر لامع في الضباب الأسود الكثيف!

 

 

“أنت…” كان لدى تشن غي العديد من الأشياء التي أراد أن يقولها، أسئلة أراد طرحها. لقد تخيل هذا اللقاء مع الجنين الشبح لعدة مرات في ذهنه وتدرب على العديد من العبارات المختلفة، ولكن عندما كان واقفاً بالفعل أمام الطفل، لقد علقت الأشياء التي أعدها في حلقه.

 

 

الكعب العالي الأحمر قد كسرت حدود العالم!

بدأت المبنى B لشقق جين هو في الانحناء. كان ظل كبير يضغط على جانبه. من كان يعلم أي نوع من الوحوش قد كان؟ بعد الانفجار، من الواضح أن الجنين الشبح قد تباطأ. لقد بدا وكأن المباني القليلة قد كانت أساس هذا العالم وأثرت على حالة الجنين الشبح بشكل كبير.

 

 

 

 

تغير مظهرها قليلاً عن ذي قبل. انزلق جزء من الضمادات عن جسدها، وتم تمييز الجلد المكشوف بأنماط تشبه الوشم الأسود الداكن. كانت الأنماط غامضة وغريبة ومخيفة. مجرد وجوده على مسافة قريبة منها سيجعل المرء يشعر بالاختناق.

 

 

أراكم لاحقا إن شاء الله

 

 

توقف الجنين الشبح مؤقتًا ولكن للحظة فقط. سرعان ما استمرت أظافره الحادة في الإمتداد إلى تشن غي. دخل صوت قلب كتاب إلى آذان تشن غي والجنين الشبح. قبل أن يتمكنوا من الرد، انطلقت موجة دموية من حقيبة تشن غي على ظهرها وأسقطت الضباب الأسود من حولهم. لقد استقر ضباب دم.

 

 

اتخذ تشن غي خطوة أخرى إلى الوراء. تم تثبيت جسد الجنين الشبح في مكانه بواسطة كفوف الأيادي، وبالتالي لم يعد قادرًا على إتباع تشن غي بعد الآن.

 

 

مدت أزواج من الأذرع من الضباب، وأمسكوا بالجنين الشبح من زوايا مختلفة. توقفت الأظافر الحادة أمام عيون تشن غي، لكنهم لم يتمكنوا من التحرك بمقدار بوصة واحدة.

“لقد تركتني طواعية، ولم أحاول أن أؤذيك. كان المستشفى الملعون هو الذي وضعك في هذه الحالة. لقد رأيت ذكرياتك. يجب أن تكون تكرههم أكثر من غيرهم. إنهم هناك الآن. هل أنت متأكد من أنك ما زلت تريد إضاعة الوقت معي؟ “

 

 

 

 

“أعلم أنك تستخدم الجزء الأكبر من قوتك للتعامل مع المستشفى والوحوش في الضباب الأسود. أنت تظن أنني الأضعف، أو ربما تعتقد أنني كنت محظوظًا لأنني نجوت حتى الآن.”

بعد الانفجار الأخير، بدأ سطح المباني الأخرى في التصدع أيضًا. تلاشت القيود التي كانت تربط هذا العالم. اهتزت الأرض، وتأرجحت المباني، لكن الجنين الشبح لم يكن مركز إلا على تشن غي. كانت يده تمتد عبر طبقات الأوعية الدموية. لم يعرف أحد سبب قيامه بذلك. بدا الأمر وكأنه لم يريد فقط السيطرة على جسد تشن غي، ولكن لقد بدا أيضًا أنه كان يمسك بنسخة من نفسه كان يتمنى الحصول عليها.

 

“ليس لديك فرصة الآن.”

 

بينما اقتربت يد الجنين الشبح ببطء، اشتدت رائحة الدم حول تشن غي. تمامًا عندما كانت يد الجنين الشبح على وشك أن تلمس عيني تشن غي، ظهرت يد رفيعة ملفوفة في ضمادات لتمسك معصم الجنين الشبح. لقد ظهر ظل أحمر لامع في الضباب الأسود الكثيف!

اتخذ تشن غي خطوة أخرى إلى الوراء. تم تثبيت جسد الجنين الشبح في مكانه بواسطة كفوف الأيادي، وبالتالي لم يعد قادرًا على إتباع تشن غي بعد الآن.

 

 

 

~~~~~~~~~~

 

 

 

كل الفصول المطلوقة حتى الأن، أرجوا أنها أعبجتكم

 

 

لم يعرف تشن غي كيف يحكم على الجنين الشبح. لن يشفق عليه، ولن يساعده، لكنه لم يرغب في الكذب على الجنين الشبح بعد الآن. حتى لو مات أحدهم في الثانية التالية، فلن يتعامل مع الجنين الشبح كما سيفعل مع أعداء آخرين، مستخدمًا أشياء كثيرة للكذب عليه وخداعه.لقد أعطى الجنين الشبح تشن غي شعورًا غريبًا، كما لو كان ينظر إلى المرآة، لكن الانعكاس داخل المرآة كان يحاول إيجاد طرق لقتله.

أراكم لاحقا إن شاء الله

 

 

 

إستمتعوا~~~~~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط