ألا يبدو كبحر أسود؟ "2في1".
1087: ألا يبدو كبحر أسود “2في1”.
بعد أن هدأت وين تشينغ، أدركت أن تشن غي هو الشخص الوحيد الجدير بالثقة في هذا العالم خلف الباب.
“””””سأتكلم عن شيئ في الأسفل، أرجوا أن تمروا عبره…?”””””
مشى تشن غي عبر الطبيب لي و الرأس الكبير اللاواعيين واستدار نحو تشاو صن ووين تشينغ، اللذين ذهلوا بشدة.
تحرك تشن غي بسرعة كبيرة بالنسبة لهم. في البداية، أحاط به المفترسون الثلاثة، وكانوا لا يزالوا يهددونه، لكن في اللحظة التالية، سقط أحدهم على الأرض بالفعل. في غمضة عين، تضاءل الصيادون الثلاثة إلى اثنين، وكان الاثنان الآخران مصابين بدرجات متفاوتة. كان الطبيب لي و الرأس الكبير يقفان في الأصل على كلا الجانبين، في محاولة لمحاصرة تشن غي. ولكن بعد أن رأوا شو يين ينهار، تحركوا لا شعوريًا بالقرب من بعضهم البعض. كان اثنان لا يزالان أفضل من واحد فرضيا.
كان التمثال الصغير سيئ الصنع، وبدا مشابهًا لتماثيل الطين الأخرى التي واجهها تشن غي في الحياة الواقعية، ولكن على عكس الآخرين، تم قطع رأس هذا التمثال الصغير. من نقطة الانهيار، لم يبدو أن الرأس قد انكسر عن طريق الخطأ ولكن تم انتزاعه بالقوة من قبل شخص ما أو شيء ما.
تجمدت التعبيرات الملتوية على وجوههم أثناء حملهم للسكاكين الحادة. تجولت أعينهم بين سكاكينهم ومطرقة تشن غي. من حيث الاحتراف، كان الرجل الذي أمامهم مثل الرجل المجنون الذي لم يعد له علاج، وكان هما على الأكثى مصابين ببعض الأمراض العقلية. لم يكونوا جميعًا على ما يرام في الرأس، ولكن كان هناك اختلاف في الجوهر. حتى في الأفلام، نادرًا ما يصادف المرء شخصية تحمل هذا النوع من المطرقة الرهيبة في جميع الأوقات.
أنا أسف حقا على وضع الأمر هكذا، ولكنها الحقيقة، في نقطة ما بالرغم من أنني أحبها بنفس قدر ما أحببتها من البداية، لقد بدأت أعامل ‘منزل’ كعمل ثانوي، كشيئ ليس بنفس قدر أهمية ‘لورد’ على الأرجح فقط لأنني شخصيا أجد ‘لورد’ أفضل منها…
“أنا متأكد من أنكما تعبتطا من كل الجري في ليلة واحدة بالفعل. لقد حان الوقت لكم لأخذ راحتكما المستحقه؛ حاولوا ألا تفعلوا أي أشياء غير أخلاقية في حياتكم القادمة.”
تشن غي كان في حيرة من أمره. من كلمات وو يو، أدرك طبقة أعمق من المعنى. عندما تم إخراج والدا وو يو من منزلهما، لربما علموا أنهم سيموتون. كان هذا هو السبب الوحيد لقولهم شيئًا كهذا. فبعد كل شيء، لن يتمكن أي شخص من مساعدة وو يو ليجدهم بعد الآن، لذلك يجب أن يكون أي شخص قد جاء لادعاء ذلك أن يكون كاذبًا. كان ذلك منطقًا صلبًا.
سحب تشن غي المطرقة وهو يسير باتجاه الطبيب لي والرأس الكبير. ارتجفت عيون الثنائي. بالنظر إلى بقع الدم الكثيفة على رأس المطرقة، لم يمكن أن تكون وجوههم شاحبة أكثر. وقف تشن غي بشكل استراتيجي عند الباب لمنع أي هروب محتمل. علم كل من الرأس الكبير و الطبيب لي أن تشن غي لن يسمح لهما بفرصة الهروب على أي حال، لذا فإن الفرصة الوحيدة التي أتيحت لهما للبقاء على قيد الحياة كانت القتال قدر المستطاع.
ولكن هذا ليس عني أنا، وليس لدي الحق في التمييز بينها هكذا، لدى كل رواية متابعيها وإستخدام تفضيلي أنا للتمييز بينها ليس شيئا وجب أن أفعله…
طوال الوقت، كانوا يعتقدون أن لهم اليد العليا، ولكن عندها فقط أدركوا أنه لم يكن تشن غي هو الذي تم اقتياده خطوة بخطوة إلى الفخ؛ لقد كانوا هم.
“أريد أن أقول لك شيئا.” كان وو يو يتكئ على الباب. كانت عيناه مركزة على وين تشينغ. “ضاع شيانغ نوان. ويبدو أيضًا أنه ينتظر عائلته لتجده”.
كضيقل عينيه، لم يضيع تشن غي أي وقت واندفع إلى الأمام بمطرقة الدكتور كاسر الجماجم في الطبيب لي.
“ربما هو صديق مع شيانغ نوان.” بدأ تشاو صن، الذي كان يحمل جيا فو، في الدخول في وضع المحقق حسب عادته.
أصيبت معدة الرأس الكبير، لذلك لن يتمكن من الهرب. حتى لو اختار الهروب وحده، كان تشن غي واثقًا من أنه سيكون قادرًا على اللحاق بالرجل المصاب. لذلك، كان هدف تشن غي واضحًا منذ البداية. كان قد ركز عينيه على الطبيب لي.
بعد مغادرة الغرفة 1001، التفت تشن غي لإلقاء نظرة على أجهزة التلفزيون الموضوعة في غرفة المعيشة. فكر مرة أخرى في شيانغ نوان، الذي ظهر على الشاشة. لقد بدا وكأن الصبي قد قال شيئًا للمجموعة التي اجتمعت عند الباب قبل دخولهم- “غادر.”.
أمسك الطبيب لي، الذي كان لديه تجهم مجنون وشخصية مختلة، السكين في يده. لم يواجه هذا الموقف من قبل. عادة، كان هو الشخص في منصب تشن غي. كان هو من يصطاد الآخرين.
مشى تشن غي عبر الطبيب لي و الرأس الكبير اللاواعيين واستدار نحو تشاو صن ووين تشينغ، اللذين ذهلوا بشدة.
بانغ!
مع انهيار الطبيب لي و الرأس الكبير، حول تشن غي انتباهه إلى حبيبة شو يين. لم يكن ليترك أي تهديدات محتملة تنموا في حضوره. لقد قام بتقييد العدد القليل من الأفراد الغير قادرين على التحرك بالأسلاك الكهربائية التي أمكن العثور عليها في الغرفة. عندما كان بخير، تنهد بإرتياح أخيرًا.
حاول الطبيب لي بذل قصارى جهده لخوض معركة، لكن بالكاد أتيحت لشفرة السكين الحادة الفرصة للمس تشن غي. كان تشن غي بارعًا في استخدام المطرقة التي يبلغ طولها مترًا واحدًا. بعد كل شيء، لقد حصل على الكثير من التدريب.
مجددا أسف وأرجوا ألا يحدث أمر كهذا مجددا
مع انهيار الطبيب لي و الرأس الكبير، حول تشن غي انتباهه إلى حبيبة شو يين. لم يكن ليترك أي تهديدات محتملة تنموا في حضوره. لقد قام بتقييد العدد القليل من الأفراد الغير قادرين على التحرك بالأسلاك الكهربائية التي أمكن العثور عليها في الغرفة. عندما كان بخير، تنهد بإرتياح أخيرًا.
جارا المطرقة بيد واحدة، ارتفع صدر تشن غي وهبط بشكلٍ غير متساوٍ.
أولا وقبل كل شيئ أود أن أعتذر،
‘لقد تدهور جسدي بشكل كبير. على الرغم من أنني كنت أقوم بتوفير طاقتي منذ دخولي من الباب، فأنا بالفعل في مثل هذه الحالة من التعب بعد أرجحت المطرقة لعدة مرات فقط.’
سحب تشن غي المطرقة وهو يسير باتجاه الطبيب لي والرأس الكبير. ارتجفت عيون الثنائي. بالنظر إلى بقع الدم الكثيفة على رأس المطرقة، لم يمكن أن تكون وجوههم شاحبة أكثر. وقف تشن غي بشكل استراتيجي عند الباب لمنع أي هروب محتمل. علم كل من الرأس الكبير و الطبيب لي أن تشن غي لن يسمح لهما بفرصة الهروب على أي حال، لذا فإن الفرصة الوحيدة التي أتيحت لهما للبقاء على قيد الحياة كانت القتال قدر المستطاع.
مشى تشن غي عبر الطبيب لي و الرأس الكبير اللاواعيين واستدار نحو تشاو صن ووين تشينغ، اللذين ذهلوا بشدة.
“تقصد هذه المطرقة؟” استخدم تشن غي ملابس القاتل لمسح بقعة الدم. “على الرغم من أنها تبدو مخيفة، إلا أنها في الواقع مجرد دعامة في منزل مسكون.”
“كل ما قلته سابقًا كان لخداعهم فقط. في مواجهة هؤلاء القتلة المجانين، كنت خائفًا على سلامتي أيضًا. لكنني أعلم أنه عند مواجهة هؤلاء الأشخاص، عليك أن تتصرف بشكل أقوى وأكثر شراسة منهم للحصول على اليد العلي.”
حاول الطبيب لي بذل قصارى جهده لخوض معركة، لكن بالكاد أتيحت لشفرة السكين الحادة الفرصة للمس تشن غي. كان تشن غي بارعًا في استخدام المطرقة التي يبلغ طولها مترًا واحدًا. بعد كل شيء، لقد حصل على الكثير من التدريب.
ساحبا المطرقة التي كانت عليها قطع من الملابس وبقع الدم، كان تعبير تشن غي طبيعيًا جدًا وكأن ما فعله للتو كان بسيطًا مثل المشي في الحديقة.
منذ مدة طويلة جدا أصبح جدول إطلاق فصول ‘منزل’ فوضى، قد أطلق لمدة ثم سأتوقف، قد أصل للمترجم الإنجليزي بعد مدة ثم أتوقف مدة أطول حتى بالرغم من وجود فصول..
“أفهم ما تقصده، ولكن كيف تفسر السلاح الذي كنت تخفيه عنا؟ هل كنت تحتفظ به داخل حقيبتك طوال هذا الوقت؟” كان صوت تشاو صن يرتجف. لقد شعر أنه قد تم أخذه للتو من موقف خطير ليتم وضعه في آخر. كان الأمر كما لو أن الليلة لن تنتهي أبدًا.
أخِذا نفسا عميقا، حمل تشن غي حقيبته، أخرج مطرقته، ودخل بحذر في الضباب. باستخدام رؤية يين يانغ، بدأ تشن غي البحث حول السطح. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى عثر على تمثال صغير من الطين مكسور بشدة.
“تقصد هذه المطرقة؟” استخدم تشن غي ملابس القاتل لمسح بقعة الدم. “على الرغم من أنها تبدو مخيفة، إلا أنها في الواقع مجرد دعامة في منزل مسكون.”
“كان ذلك يشير إلى وين تشينغ على الأرجح”. مغلقا الباب الأمامي خلفهم، أخذ تشن غي المفاتيح التي وجدها من الطبيب لي و الرأس الكبير وقاد وين تشينغ و تشاو صن و الجدة لي إلى الطابق السفلي. كانت الممرات مليئة بالدماء. تم فتح الأبواب بالقوة. لم يكن أي من هذه الأبواب هو الذي كان يبحث عنه تشن غي، لكن كل واحد منهم كان يخفي نسخته الخاصة من اليأس والقبح. عندما يُدفع الإنسان إلى حافة الهاوية، بضربة طفيفة من الريح، قد يأخذ طريق اللاعودة.
“دعامة في منزل مسكون؟ هل تعتقد أننا سنصدق شيئًا كهذا؟ أي منزل مسكون هو هذا الذي يستخدم مثل هذا السلاح الخطير كدعامة؟”
“كل ما قلته سابقًا كان لخداعهم فقط. في مواجهة هؤلاء القتلة المجانين، كنت خائفًا على سلامتي أيضًا. لكنني أعلم أنه عند مواجهة هؤلاء الأشخاص، عليك أن تتصرف بشكل أقوى وأكثر شراسة منهم للحصول على اليد العلي.”
“المنزل المسكون في متنزه القرن الجديد في غربي جيوجيانغ”. قام تشن غي بمسح الدم بعناية على مطرقة الدكتور كاسر الجماجم. ثم مشى نحو وين تشينغ. لم يهتم كثيرًا ما إذا كان تشاو صن يثق به أم لا ؛ المفتاح كان وين تشينغ. “لقد أخبرتك بالفعل عن هذا من قبل.”
كان التمثال الصغير سيئ الصنع، وبدا مشابهًا لتماثيل الطين الأخرى التي واجهها تشن غي في الحياة الواقعية، ولكن على عكس الآخرين، تم قطع رأس هذا التمثال الصغير. من نقطة الانهيار، لم يبدو أن الرأس قد انكسر عن طريق الخطأ ولكن تم انتزاعه بالقوة من قبل شخص ما أو شيء ما.
“لقد فعلت، لكن لا يمكنني القول أن هذا ما كنت أتوقعه”. كانت عيون وين تشينغ منتفخة. كان لديها انطباع دائمًا أن تشن غي كلن رجل مثقف؛ ظنت أنه يجب أن يكون شخص في صناعة الفن أو شخص يكسب رزقه باستخدام عقله. لم يكن حتى أنها سمعت عظام كوين يين تتكسر أنها أدركت كم كانت مخطئة. من اللحظة التي أخرج فيها تشن غي مطرقة الدكتور كاسر الجماجم إلى لحظة انهيار المستأجرين الأربعة في الغرفة، استغرق الأمر أقل من دقيقة. حدث هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن وين تشينغ لم تجد الوقت الكافي لمعالجة نوع المشاعر أو التعبير الذي يجب أن تستخدمه عند مواجهة تشن غي.
بعد أن تراجعت وين تشينغ إلى الوراء، دفع تشن غي الباب الحديدي بشكل طفيف. لم يكن الضباب الأسود في الخارج كثيفًا كما تخيل، لكن الرائحة الكريهة كانت مروعة كما تذكر. مخرجا المطرقة، دفع تشن غي ببطء الباب الحديدي لفتحه. عندما رأى العالم كله يفتح أمامه، اتسعت عيناه ببطء.
“سيكون للواقع والخيال دائمًا هذه الدرجة من الاختلاف. ليست هناك حاجة للاهتمام بهذه التفاصيل. تحتاجيت فقط إلى معرفة أنني لن أؤذيك، وأرغب في إعادة شيانغ نوان إلى الحياة الحقيقية معك.” أعمى تشن غي وين تشينغ بابتسامة تعزية. كان هناك حضور فريد حول الرجل الذي سمح له بالتعبير عن هذا الوجود بالقرابة لمن حوله. كان سيجلبهم بسهولة إلى ثقته إذا أراد ذلك.
عرف تشن غي عن الوحوش المخيفة المختبئة في الضباب الأسود. كانت ذكر الرجل في منتصف العمر الوغد وهو يُقضم من قبل أحدهث لا تزال حية في ذهن تشن غي.
“لقد تبعتني إلى الباب؛ كنت أنا من جرّك إلى هذه الفوضى. بصراحة، كنت خائفة جدًا ومصدومة مما فعلته، لكن لا تقلق، لدي إيمان كامل بك. فبعد كل شيء، بدونك، لربما كنت قد ذبحت من قبل هذه العصابة منذ وقت طويل، ناهيك عن فرصة الذهاب للبحث عن شيانغ نوان “.
“أفهم ما تقصده، ولكن كيف تفسر السلاح الذي كنت تخفيه عنا؟ هل كنت تحتفظ به داخل حقيبتك طوال هذا الوقت؟” كان صوت تشاو صن يرتجف. لقد شعر أنه قد تم أخذه للتو من موقف خطير ليتم وضعه في آخر. كان الأمر كما لو أن الليلة لن تنتهي أبدًا.
بعد أن هدأت وين تشينغ، أدركت أن تشن غي هو الشخص الوحيد الجدير بالثقة في هذا العالم خلف الباب.
منذ مدة طويلة جدا أصبح جدول إطلاق فصول ‘منزل’ فوضى، قد أطلق لمدة ثم سأتوقف، قد أصل للمترجم الإنجليزي بعد مدة ثم أتوقف مدة أطول حتى بالرغم من وجود فصول..
“ما هو الوضع بينكما؟ أستطيع أن أرى أنكما لستما أشقاء كما زعمتم سابقًا. هل تتقرب منها؟ هل أنت حبيبها؟” تجولت عيون تشاو صن بين وين تشينغ و تشن غي. بعد سماع ما قاله، حاولت وين تشينغ بسرعة شرح ذلك، لكن تشن غي استدار لينظر إلى ظله. حدق فيه لمدة دقيقة، ثم أخذ يوميات تشانغ يا. لم يكن هناك شيء جديد مضاف إليه.
“ابقوا بعيدًا عني. بمجرد فتح الباب، قد يندفع الضباب الأسود من الخارج، وهناك وحوش مختبئة في ذلك الضباب الأسود.”
“إذن، هل كنت على حق؟ أنتما الاثنان لستما أخًا وأخت بل زوجين؟” شعر تشاو صن وكأنه ضرب المسمار على رأسه مرة أخرى.
“””””سأتكلم عن شيئ في الأسفل، أرجوا أن تمروا عبره…?”””””
“هل ترغب في إغراء القدر في كل مرة؟” وضع تشن غي المذكرات مرة أخرى في المقصورة الداخلية لحقيبة الظهر. لقد أدرك أنه قد يكون هناك سبب وراء الاختفاء الغامض لتشاو صن في الحياة الحقيقية. “من هذه اللحظة فصاعدًا، من الأفضل أن تراقب الكلمات التي تخرج من فمك. قلتنا هم الأعضاء الوحيدون المتبقين في هذه المجموعة. إذا جذبت خطرًا يفوق قدرتي على التعامل معه، فعندئذ سيكون علي تركك لتتعامل معه بنفسك”.
“سوف أسأله شخصيًا! لماذا يلعب فتى في السادسة أو السابعة من العمر ‘خمن هذا السؤال’ معي؟ أنا أكره الأشخاص الذين ينهون نصف قصصهم فقط الأكثر في هذا العالم.”
أثناء حمل مطرقة الدكتور كاسر الجماجم، قام تشن غي بمحادثة من القلب إلى القلب مع تشاو صن. من ذلك، اكتشف سر تشاو صن. السبب الرئيسي وراء انتقال هذا الطالب الجامعي إلى شقق جين هوا هو الفقر. لقد تم استغلاله من قبل المالك. أجره المالك المنزل بسعر زهيد جدًا. اعتقد الشاب أنه حقق صفقة، لكن منذ البداية، عامله المالك على أنه هدف لا أكثر. الإيجار الذي دفعه لم يكن مالاً بل حياته. ألهمت قصة تشاو صن تشن غي بشكل كبير. ظهرت فكرة في ذهنه. إذا تمكن من النجاة من هذا الباب الأخير، فيمكنه إعداد السيناريو في منزله المسكون حتى يعيش الزوار حياة تشاو صن ويروا كم من الوقت يمكنهم البقاء على قيد الحياة.
تم بتر ساقي جيا فو، لذلك لم يستطع المغادرة مع تشن غي. فيما يتعلق بكيفية التعامل مع جيا فو، اختلفت وين تشينغ وتشاو صن في الرأي. أراد تشاو صن حمل جيا فو والمغادرة بينما شعرت وين تشينغ أنه يجب عليهم الذهاب والعثور على شيانغ نوان أولاً قبل أن يعودوا للحصول على جيا فو. فبعد كل شيء، لم يستطع جيا فو التحرك بمفرده، وكان سيعيقهم فقط.
بعد مغادرة الغرفة 1001، التفت تشن غي لإلقاء نظرة على أجهزة التلفزيون الموضوعة في غرفة المعيشة. فكر مرة أخرى في شيانغ نوان، الذي ظهر على الشاشة. لقد بدا وكأن الصبي قد قال شيئًا للمجموعة التي اجتمعت عند الباب قبل دخولهم- “غادر.”.
“إنه مجرد طفل!”
“”””متأكد أنه يمكن لبعضكم أن يتذكروا أنه لم يتم كتابة غادر ولكن أدخل، ذلك ما كتب قي الفصل الإنجليزي، لا أعلم ادا كان خطئ أم ماذا””””
أمسك الطبيب لي، الذي كان لديه تجهم مجنون وشخصية مختلة، السكين في يده. لم يواجه هذا الموقف من قبل. عادة، كان هو الشخص في منصب تشن غي. كان هو من يصطاد الآخرين.
“كان ذلك يشير إلى وين تشينغ على الأرجح”. مغلقا الباب الأمامي خلفهم، أخذ تشن غي المفاتيح التي وجدها من الطبيب لي و الرأس الكبير وقاد وين تشينغ و تشاو صن و الجدة لي إلى الطابق السفلي. كانت الممرات مليئة بالدماء. تم فتح الأبواب بالقوة. لم يكن أي من هذه الأبواب هو الذي كان يبحث عنه تشن غي، لكن كل واحد منهم كان يخفي نسخته الخاصة من اليأس والقبح. عندما يُدفع الإنسان إلى حافة الهاوية، بضربة طفيفة من الريح، قد يأخذ طريق اللاعودة.
قبل مغادرتهم، سلك تشن غي منعطفًا للتوجه إلى غرفة العمة دينغ. أصدر لها نفس الحكم مثل الرأس الكبير و الطبيب لي. في الوقت نفسه، أنقذ الطفل المحاصر في منزلها. تحت تعذيب العمة دينغ، كانت القدرة المعرفية للصبي ضعيفة للغاية. عندما سئل، لم يستطع إلا أن يجيب أن اسمه كان جيا فو.
والشيء الذي دفعهم إلى الحافة يمكن أن يكون تفاصيل غير مهمة في حياتهم، قد تكون كلمة من شخص غريب عشوائي، أو ربما نشأت من ذاكرتهم الخاصة. استخدم تشن غي المفتاح لفتح باب منزل الطبيب لي. ووجدوا داخلها العديد من عينات العظام البشرية، وحلقة المفاتيح التي خلفها المالك، وعدد قليل من زجاجات الأدوية غير المعروفة. “أخيرًا، سنتمكن من مغادرة هذا المكان”.
ولكن هذا ليس عني أنا، وليس لدي الحق في التمييز بينها هكذا، لدى كل رواية متابعيها وإستخدام تفضيلي أنا للتمييز بينها ليس شيئا وجب أن أفعله…
قبل مغادرتهم، سلك تشن غي منعطفًا للتوجه إلى غرفة العمة دينغ. أصدر لها نفس الحكم مثل الرأس الكبير و الطبيب لي. في الوقت نفسه، أنقذ الطفل المحاصر في منزلها. تحت تعذيب العمة دينغ، كانت القدرة المعرفية للصبي ضعيفة للغاية. عندما سئل، لم يستطع إلا أن يجيب أن اسمه كان جيا فو.
تشن غي كان في حيرة من أمره. من كلمات وو يو، أدرك طبقة أعمق من المعنى. عندما تم إخراج والدا وو يو من منزلهما، لربما علموا أنهم سيموتون. كان هذا هو السبب الوحيد لقولهم شيئًا كهذا. فبعد كل شيء، لن يتمكن أي شخص من مساعدة وو يو ليجدهم بعد الآن، لذلك يجب أن يكون أي شخص قد جاء لادعاء ذلك أن يكون كاذبًا. كان ذلك منطقًا صلبًا.
وجد تشن غي صورة عائلية على الصبي، ورسمت الصورة سيناريو تسبب في وقوف شعر تشن غي عند نهاياته. وقفت العمة دينغ التي كانت تبتسم بإشراق وجيا فو في منتصف الصورة العائلية. بجانبهم كان هناك صف من الصناديق الخشبية، والصناديق الخشبية عليها صور تحمل أسماء أطفال- جيا لو، جيا آن، جيا مي…
أولا وقبل كل شيئ أود أن أعتذر،
تم بتر ساقي جيا فو، لذلك لم يستطع المغادرة مع تشن غي. فيما يتعلق بكيفية التعامل مع جيا فو، اختلفت وين تشينغ وتشاو صن في الرأي. أراد تشاو صن حمل جيا فو والمغادرة بينما شعرت وين تشينغ أنه يجب عليهم الذهاب والعثور على شيانغ نوان أولاً قبل أن يعودوا للحصول على جيا فو. فبعد كل شيء، لم يستطع جيا فو التحرك بمفرده، وكان سيعيقهم فقط.
في النهاية، كان تشن غي هو الذي اتخذ القرار النهائي. لقد قرر أن يأخذ جيا مينغ إلى مكان العم هوانغ في الطابق الأول. بينما كانوا ينزلون الدرج، توقف تشن غي في الطابق الثالث. لقد قرر الذهاب إلى الغرفة 301 لإلقاء نظرة. كان الصبي المعروف باسم وو يو جالسًا في غرفة المعيشة، ينظر باهتمام إلى اللوحات التي كانت ملصقة بالنافذة.
كان باب شيانغ نوان مختلفًا تمامًا عن أي من الأبواب التي كان تشن غي فيها من قبل. لم يكن مغطى بالضباب الأحمر ولكن هذا الضباب الأسود. باستخدام رؤية يين يانغ الخاصة به، تمكن تشن غي من التقاط الظلال الخافتة التي تتحرك في الظلام. تم تذكيره فجأة بما حدث عندما أجرى المهمة الكابوسية في شقق جيانغ يوان. عندما وصل إلى السطح معصوب العينين، سمع صوته منذ عشرين عامًا. عندما كان على وشك أن يقتل بالقرب من الباب، قالت النسخة الأصغر من تشن غي: “إذا نُسِيت حقًا في كابوسي ذات يوم، فسأرسم نافذة على ذلك البحر الأسود وأفتح جميع الأبواب في المدينة الحمراء بحيث تحصل كل العيون التي اعتادت على الظلام على فرصة لرؤية النور “.
“وو يو، لماذا لا تأتي معنا؟ سأحضرك لتذهب وتجد والديك” لم يكن هناك الكثير من الناس الطيبين في الشقة. حقيقة أنه كان بإمكان وو يو البقاء على قيد الحياة لهذه الفترة ااطويلة كانت معجزة في حد ذاتها. حتى تشن غي فوجئ بهذا. لذلك، أراد إحضار وو يو معهم؛ بهذه الطريقة، سيكون لديهم عينان إضافيتان على الأقل.
“دعامة في منزل مسكون؟ هل تعتقد أننا سنصدق شيئًا كهذا؟ أي منزل مسكون هو هذا الذي يستخدم مثل هذا السلاح الخطير كدعامة؟”
“لن أذهب مع أي منكم”. لدهشة تشن غي، رفضه وو يو تمامًا.
“هل يعلم الصبي شيئًا لم يخبرنا به؟” كانت وين تشينغ متوترة للغاية.
“لماذا؟ ألم تريد رؤية والدتك وأبيك؟” كان تشن غي فضوليًا. كان سبب إقناعه للصبي باتباعه هو إحضاره للبحث عن والديه ؛ لم يكن يظن أن الصبي سيرفضه بكل سهولة وحزم دون أن يفكر في الأمر كثيرًا.
تحرك تشن غي بسرعة كبيرة بالنسبة لهم. في البداية، أحاط به المفترسون الثلاثة، وكانوا لا يزالوا يهددونه، لكن في اللحظة التالية، سقط أحدهم على الأرض بالفعل. في غمضة عين، تضاءل الصيادون الثلاثة إلى اثنين، وكان الاثنان الآخران مصابين بدرجات متفاوتة. كان الطبيب لي و الرأس الكبير يقفان في الأصل على كلا الجانبين، في محاولة لمحاصرة تشن غي. ولكن بعد أن رأوا شو يين ينهار، تحركوا لا شعوريًا بالقرب من بعضهم البعض. كان اثنان لا يزالان أفضل من واحد فرضيا.
“في اليوم الذي غادر فيه والداي، كان آخر شيء أخبروني به، هو بغض النظر عن أي شيء، أنني لن أغادر هذا المنزل. سيعودون قريبًا. عندما يأتي شخص ما ليقدم لي عرض أنه سيأخذني إلى والداي، يجب أن يكون هذل الشخص يكذب علي “. قام وو يو برفع رأسه. “أنت تكذب علي، أليس كذلك؟”
“وو يو، لماذا لا تأتي معنا؟ سأحضرك لتذهب وتجد والديك” لم يكن هناك الكثير من الناس الطيبين في الشقة. حقيقة أنه كان بإمكان وو يو البقاء على قيد الحياة لهذه الفترة ااطويلة كانت معجزة في حد ذاتها. حتى تشن غي فوجئ بهذا. لذلك، أراد إحضار وو يو معهم؛ بهذه الطريقة، سيكون لديهم عينان إضافيتان على الأقل.
تشن غي كان في حيرة من أمره. من كلمات وو يو، أدرك طبقة أعمق من المعنى. عندما تم إخراج والدا وو يو من منزلهما، لربما علموا أنهم سيموتون. كان هذا هو السبب الوحيد لقولهم شيئًا كهذا. فبعد كل شيء، لن يتمكن أي شخص من مساعدة وو يو ليجدهم بعد الآن، لذلك يجب أن يكون أي شخص قد جاء لادعاء ذلك أن يكون كاذبًا. كان ذلك منطقًا صلبًا.
“هذا هو تمثال شيانغ نوان الطيني؟ لماذا قد يظهر تمثاله الصغير خلف بابه؟ هل كان هو الذي كسر التمثال الصغير؟”
“يوجد الكثير من الطعام في الطابق العاشر، وهذه الشقة الآن أكثر أمانًا. إذا واجهت أي مشكلة، اذهب وابحث عن الرجل العجوز الذي يعيش في الطابق الأول.” مسح تشن غي على رأس وو يو. كان هذا الولد ذكيًا فوق سنواته. “والداك ليسا على خطأ. سيعودان. قبل أن يفعلوا ذلك، عليك أن تعتني بنفسك جيدًا.”
“المنزل المسكون في متنزه القرن الجديد في غربي جيوجيانغ”. قام تشن غي بمسح الدم بعناية على مطرقة الدكتور كاسر الجماجم. ثم مشى نحو وين تشينغ. لم يهتم كثيرًا ما إذا كان تشاو صن يثق به أم لا ؛ المفتاح كان وين تشينغ. “لقد أخبرتك بالفعل عن هذا من قبل.”
استدار تشن غي ليغادر. بينما كان على وشك الوصول إلى الطابق الثاني، جاء صوت وو يو من فوقهم.
لن أكذب، أُخبر نفسي أحيانا أنه لا بأس، أعني، أنا لم أكن أرتاح بدون فعل أي شيئ على أي حال، كنت لا أزال أعمل على ‘لورد’، وترجمتها أصعب حتى من ‘منزل’…
“مهلا!”
لم يجرؤ تشن غي على اختبار حظه، لقد أمسك تمثال الطيني الصغير واستدار وركض.
“ماذا؟”
إستمتعوا~
“أريد أن أقول لك شيئا.” كان وو يو يتكئ على الباب. كانت عيناه مركزة على وين تشينغ. “ضاع شيانغ نوان. ويبدو أيضًا أنه ينتظر عائلته لتجده”.
أصيبت معدة الرأس الكبير، لذلك لن يتمكن من الهرب. حتى لو اختار الهروب وحده، كان تشن غي واثقًا من أنه سيكون قادرًا على اللحاق بالرجل المصاب. لذلك، كان هدف تشن غي واضحًا منذ البداية. كان قد ركز عينيه على الطبيب لي.
“ماذا؟”
“لن أذهب مع أي منكم”. لدهشة تشن غي، رفضه وو يو تمامًا.
أغلق وو يو باب الغرفة 301 الذي لم يغلق أبدًا، وغرق الممر في صمت.
إستمتعوا~
“هل يعلم الصبي شيئًا لم يخبرنا به؟” كانت وين تشينغ متوترة للغاية.
“ابقوا بعيدًا عني. بمجرد فتح الباب، قد يندفع الضباب الأسود من الخارج، وهناك وحوش مختبئة في ذلك الضباب الأسود.”
“ربما هو صديق مع شيانغ نوان.” بدأ تشاو صن، الذي كان يحمل جيا فو، في الدخول في وضع المحقق حسب عادته.
“أفهم ما تقصده، ولكن كيف تفسر السلاح الذي كنت تخفيه عنا؟ هل كنت تحتفظ به داخل حقيبتك طوال هذا الوقت؟” كان صوت تشاو صن يرتجف. لقد شعر أنه قد تم أخذه للتو من موقف خطير ليتم وضعه في آخر. كان الأمر كما لو أن الليلة لن تنتهي أبدًا.
“أعطوني لحظة بينما أذهب وأتعامل مع هذا.” حمل تشن غي حقيبة ظهره وعاد إلى الطابق الثالث.
في النهاية، كان تشن غي هو الذي اتخذ القرار النهائي. لقد قرر أن يأخذ جيا مينغ إلى مكان العم هوانغ في الطابق الأول. بينما كانوا ينزلون الدرج، توقف تشن غي في الطابق الثالث. لقد قرر الذهاب إلى الغرفة 301 لإلقاء نظرة. كان الصبي المعروف باسم وو يو جالسًا في غرفة المعيشة، ينظر باهتمام إلى اللوحات التي كانت ملصقة بالنافذة.
“مالذي تخطط لفعله‽”
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم…
“سوف أسأله شخصيًا! لماذا يلعب فتى في السادسة أو السابعة من العمر ‘خمن هذا السؤال’ معي؟ أنا أكره الأشخاص الذين ينهون نصف قصصهم فقط الأكثر في هذا العالم.”
“سيكون للواقع والخيال دائمًا هذه الدرجة من الاختلاف. ليست هناك حاجة للاهتمام بهذه التفاصيل. تحتاجيت فقط إلى معرفة أنني لن أؤذيك، وأرغب في إعادة شيانغ نوان إلى الحياة الحقيقية معك.” أعمى تشن غي وين تشينغ بابتسامة تعزية. كان هناك حضور فريد حول الرجل الذي سمح له بالتعبير عن هذا الوجود بالقرابة لمن حوله. كان سيجلبهم بسهولة إلى ثقته إذا أراد ذلك.
“إنه مجرد طفل!”
لن أكذب، أُخبر نفسي أحيانا أنه لا بأس، أعني، أنا لم أكن أرتاح بدون فعل أي شيئ على أي حال، كنت لا أزال أعمل على ‘لورد’، وترجمتها أصعب حتى من ‘منزل’…
فوجئ وو يو برؤية تشن غي مرة أخرى في غضون عشر ثوانٍ منذ اجتماعهم الأخير. بعد بعض الاستجواب المتكرر، حصل تشن غي أخيرًا على المعلومات التي أرادها. كان الكهربائي هو أول من اكتشف سر المالك. كان السبب وراء ذلك هو أن شيانغ نوان قام بحشو شريط فيديو سرقه من منزل المالك إلى حفرة بابه. غادر شيانغ نوان المبنى في تلك الليلة. ولكن قبل مغادرته، صادف أن وو يو قد لمح شيانغ نوان وهو يقوم برحلة إلى السطح.
تشن غي كان في حيرة من أمره. من كلمات وو يو، أدرك طبقة أعمق من المعنى. عندما تم إخراج والدا وو يو من منزلهما، لربما علموا أنهم سيموتون. كان هذا هو السبب الوحيد لقولهم شيئًا كهذا. فبعد كل شيء، لن يتمكن أي شخص من مساعدة وو يو ليجدهم بعد الآن، لذلك يجب أن يكون أي شخص قد جاء لادعاء ذلك أن يكون كاذبًا. كان ذلك منطقًا صلبًا.
بعد تقديم الشكر إلى وو يو، حمل تشن غي حقيبة الظهر ودعا وين تشينغ. لقد هرع الاثنان إلى السطح. “هذه هي.”
بانغ!
كان الباب الحديدي في الطابق العاشر المؤدي إلى السطح مقفلاً. استغرق تشن غي بعض الوقت في البحث في حلقة المفاتيح قبل أن يتمكن من تحديد مكان المفتاح الصحيح.
“أنا متأكد من أنكما تعبتطا من كل الجري في ليلة واحدة بالفعل. لقد حان الوقت لكم لأخذ راحتكما المستحقه؛ حاولوا ألا تفعلوا أي أشياء غير أخلاقية في حياتكم القادمة.”
“ابقوا بعيدًا عني. بمجرد فتح الباب، قد يندفع الضباب الأسود من الخارج، وهناك وحوش مختبئة في ذلك الضباب الأسود.”
“هل يعلم الصبي شيئًا لم يخبرنا به؟” كانت وين تشينغ متوترة للغاية.
بعد أن تراجعت وين تشينغ إلى الوراء، دفع تشن غي الباب الحديدي بشكل طفيف. لم يكن الضباب الأسود في الخارج كثيفًا كما تخيل، لكن الرائحة الكريهة كانت مروعة كما تذكر. مخرجا المطرقة، دفع تشن غي ببطء الباب الحديدي لفتحه. عندما رأى العالم كله يفتح أمامه، اتسعت عيناه ببطء.
شقة جين هوى المبنى A كانت أطول مبنى في هذا الحي. لذلك، واقفا غلى السطح، كان بإمكانه رؤية المنطقة السكنية بأكملها. غلف الضباب الأسود الذي امتد حتى الأفق المباني الملتوية. كان هذا مثل بحر من السواد، شقة جين هوى وشقة جيو هونغ كانت مثل الجزر المنفردة التي تم التخلي عنها في وسط هذا البحر الأسود. انزلقت الظلال العملاقة عبر الضباب. إبتلع تشن غي. كانت يداه التي تمسكان بالمطرقة ملطخة بالعرق.
شقة جين هوى المبنى A كانت أطول مبنى في هذا الحي. لذلك، واقفا غلى السطح، كان بإمكانه رؤية المنطقة السكنية بأكملها. غلف الضباب الأسود الذي امتد حتى الأفق المباني الملتوية. كان هذا مثل بحر من السواد، شقة جين هوى وشقة جيو هونغ كانت مثل الجزر المنفردة التي تم التخلي عنها في وسط هذا البحر الأسود. انزلقت الظلال العملاقة عبر الضباب. إبتلع تشن غي. كانت يداه التي تمسكان بالمطرقة ملطخة بالعرق.
“المنزل المسكون في متنزه القرن الجديد في غربي جيوجيانغ”. قام تشن غي بمسح الدم بعناية على مطرقة الدكتور كاسر الجماجم. ثم مشى نحو وين تشينغ. لم يهتم كثيرًا ما إذا كان تشاو صن يثق به أم لا ؛ المفتاح كان وين تشينغ. “لقد أخبرتك بالفعل عن هذا من قبل.”
“إذن، هذا هو العالم الحقيقي خلف باب شيانغ نوان.”
“وحش من الضباب؟”
كان باب شيانغ نوان مختلفًا تمامًا عن أي من الأبواب التي كان تشن غي فيها من قبل. لم يكن مغطى بالضباب الأحمر ولكن هذا الضباب الأسود. باستخدام رؤية يين يانغ الخاصة به، تمكن تشن غي من التقاط الظلال الخافتة التي تتحرك في الظلام. تم تذكيره فجأة بما حدث عندما أجرى المهمة الكابوسية في شقق جيانغ يوان. عندما وصل إلى السطح معصوب العينين، سمع صوته منذ عشرين عامًا. عندما كان على وشك أن يقتل بالقرب من الباب، قالت النسخة الأصغر من تشن غي: “إذا نُسِيت حقًا في كابوسي ذات يوم، فسأرسم نافذة على ذلك البحر الأسود وأفتح جميع الأبواب في المدينة الحمراء بحيث تحصل كل العيون التي اعتادت على الظلام على فرصة لرؤية النور “.
1087: ألا يبدو كبحر أسود “2في1”.
“أعرف ما هي المدينة الحمراء. هل يمكن أن يشير البحر الأسود إلى هذه الموجة اللانهائية من الضباب الأسود؟”
شقة جين هوى المبنى A كانت أطول مبنى في هذا الحي. لذلك، واقفا غلى السطح، كان بإمكانه رؤية المنطقة السكنية بأكملها. غلف الضباب الأسود الذي امتد حتى الأفق المباني الملتوية. كان هذا مثل بحر من السواد، شقة جين هوى وشقة جيو هونغ كانت مثل الجزر المنفردة التي تم التخلي عنها في وسط هذا البحر الأسود. انزلقت الظلال العملاقة عبر الضباب. إبتلع تشن غي. كانت يداه التي تمسكان بالمطرقة ملطخة بالعرق.
عند النظر إلى السماء المظلمة، مقارنةً بالظل العملاق في الضباب، شعر تشن غي بالضآلة الشديدة. “عندما غادر شيانغ نوان، صعد إلى السطح. إذا افترضت أن وو يو لا يحاول عن قصد خداعي، فيجب أن يكون هناك أدلة خلفها شيانغ نوان هنا.”
“كل ما قلته سابقًا كان لخداعهم فقط. في مواجهة هؤلاء القتلة المجانين، كنت خائفًا على سلامتي أيضًا. لكنني أعلم أنه عند مواجهة هؤلاء الأشخاص، عليك أن تتصرف بشكل أقوى وأكثر شراسة منهم للحصول على اليد العلي.”
عرف تشن غي عن الوحوش المخيفة المختبئة في الضباب الأسود. كانت ذكر الرجل في منتصف العمر الوغد وهو يُقضم من قبل أحدهث لا تزال حية في ذهن تشن غي.
“لا يمكنني تفويت أي أدلة. بما أنني دخلت هذا الباب بالفعل، سأضطر في النهاية إلى التفاعل مع الضباب الأسود…”
“تقصد هذه المطرقة؟” استخدم تشن غي ملابس القاتل لمسح بقعة الدم. “على الرغم من أنها تبدو مخيفة، إلا أنها في الواقع مجرد دعامة في منزل مسكون.”
أخِذا نفسا عميقا، حمل تشن غي حقيبته، أخرج مطرقته، ودخل بحذر في الضباب. باستخدام رؤية يين يانغ، بدأ تشن غي البحث حول السطح. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى عثر على تمثال صغير من الطين مكسور بشدة.
لن أكذب، أُخبر نفسي أحيانا أنه لا بأس، أعني، أنا لم أكن أرتاح بدون فعل أي شيئ على أي حال، كنت لا أزال أعمل على ‘لورد’، وترجمتها أصعب حتى من ‘منزل’…
كان التمثال الصغير سيئ الصنع، وبدا مشابهًا لتماثيل الطين الأخرى التي واجهها تشن غي في الحياة الواقعية، ولكن على عكس الآخرين، تم قطع رأس هذا التمثال الصغير. من نقطة الانهيار، لم يبدو أن الرأس قد انكسر عن طريق الخطأ ولكن تم انتزاعه بالقوة من قبل شخص ما أو شيء ما.
مجددا أسف وأرجوا ألا يحدث أمر كهذا مجددا
تجولت عينا تشن غي على صدر التمثال الصغير. تم نحت كلمتين هناك- شيانغ نوان.
“ماذا؟”
“هذا هو تمثال شيانغ نوان الطيني؟ لماذا قد يظهر تمثاله الصغير خلف بابه؟ هل كان هو الذي كسر التمثال الصغير؟”
تجمدت التعبيرات الملتوية على وجوههم أثناء حملهم للسكاكين الحادة. تجولت أعينهم بين سكاكينهم ومطرقة تشن غي. من حيث الاحتراف، كان الرجل الذي أمامهم مثل الرجل المجنون الذي لم يعد له علاج، وكان هما على الأكثى مصابين ببعض الأمراض العقلية. لم يكونوا جميعًا على ما يرام في الرأس، ولكن كان هناك اختلاف في الجوهر. حتى في الأفلام، نادرًا ما يصادف المرء شخصية تحمل هذا النوع من المطرقة الرهيبة في جميع الأوقات.
ظهرت العديد من الأسئلة في ذهنه. قبل أن يفكر بهم كثيرًا، انجرف صرخات مروعة في أذنيه.
لن أكذب، أُخبر نفسي أحيانا أنه لا بأس، أعني، أنا لم أكن أرتاح بدون فعل أي شيئ على أي حال، كنت لا أزال أعمل على ‘لورد’، وترجمتها أصعب حتى من ‘منزل’…
“وحش من الضباب؟”
ظهرت العديد من الأسئلة في ذهنه. قبل أن يفكر بهم كثيرًا، انجرف صرخات مروعة في أذنيه.
لم يجرؤ تشن غي على اختبار حظه، لقد أمسك تمثال الطيني الصغير واستدار وركض.
قبل مغادرتهم، سلك تشن غي منعطفًا للتوجه إلى غرفة العمة دينغ. أصدر لها نفس الحكم مثل الرأس الكبير و الطبيب لي. في الوقت نفسه، أنقذ الطفل المحاصر في منزلها. تحت تعذيب العمة دينغ، كانت القدرة المعرفية للصبي ضعيفة للغاية. عندما سئل، لم يستطع إلا أن يجيب أن اسمه كان جيا فو.
~~~~~~~~~~
تجمدت التعبيرات الملتوية على وجوههم أثناء حملهم للسكاكين الحادة. تجولت أعينهم بين سكاكينهم ومطرقة تشن غي. من حيث الاحتراف، كان الرجل الذي أمامهم مثل الرجل المجنون الذي لم يعد له علاج، وكان هما على الأكثى مصابين ببعض الأمراض العقلية. لم يكونوا جميعًا على ما يرام في الرأس، ولكن كان هناك اختلاف في الجوهر. حتى في الأفلام، نادرًا ما يصادف المرء شخصية تحمل هذا النوع من المطرقة الرهيبة في جميع الأوقات.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم…
حسنا، ذلك كل شيئ لليوم، أراكم عندما يتم إطلاق الفصول.
وأيضا أريد أن أتكلم بشأن شيئ مهم..
“تقصد هذه المطرقة؟” استخدم تشن غي ملابس القاتل لمسح بقعة الدم. “على الرغم من أنها تبدو مخيفة، إلا أنها في الواقع مجرد دعامة في منزل مسكون.”
أولا وقبل كل شيئ أود أن أعتذر،
ذلك هو تقريبا ما أخبر به نفسي عندما أتوقف عن ترجمة ‘منزل’ لفترة طويلة، أعلم أنه ليس حقا بالشيى الجيد، لقد كنت فقط أتي بالأعذار لنفسي…
منذ مدة طويلة جدا أصبح جدول إطلاق فصول ‘منزل’ فوضى، قد أطلق لمدة ثم سأتوقف، قد أصل للمترجم الإنجليزي بعد مدة ثم أتوقف مدة أطول حتى بالرغم من وجود فصول..
“إذن، هل كنت على حق؟ أنتما الاثنان لستما أخًا وأخت بل زوجين؟” شعر تشاو صن وكأنه ضرب المسمار على رأسه مرة أخرى.
لن أكذب، أُخبر نفسي أحيانا أنه لا بأس، أعني، أنا لم أكن أرتاح بدون فعل أي شيئ على أي حال، كنت لا أزال أعمل على ‘لورد’، وترجمتها أصعب حتى من ‘منزل’…
“ربما هو صديق مع شيانغ نوان.” بدأ تشاو صن، الذي كان يحمل جيا فو، في الدخول في وضع المحقق حسب عادته.
ذلك هو تقريبا ما أخبر به نفسي عندما أتوقف عن ترجمة ‘منزل’ لفترة طويلة، أعلم أنه ليس حقا بالشيى الجيد، لقد كنت فقط أتي بالأعذار لنفسي…
“أعطوني لحظة بينما أذهب وأتعامل مع هذا.” حمل تشن غي حقيبة ظهره وعاد إلى الطابق الثالث.
أظن أن أسوء شيئ هو؛ حتى بعد البدء في ترجمة ‘منزل’ لا أزال أضعها في الرتبة الثانية، وأركز على ‘لورد’ أكثر، لن أترجم بضعة فصول منها حتى إذا ما حدث أنني شعرت بالتعب قليلا أو ما شابه، وأعلم عميقا أنه لو كنت في نفس تلك الحالة، بنفس ذلك القدر من التعب ونفس الوضع، لو كانت الفصول التي كنت سأترجمها هي فصول ‘لورد’ كنت لا أزال سأترجمها..
حاول الطبيب لي بذل قصارى جهده لخوض معركة، لكن بالكاد أتيحت لشفرة السكين الحادة الفرصة للمس تشن غي. كان تشن غي بارعًا في استخدام المطرقة التي يبلغ طولها مترًا واحدًا. بعد كل شيء، لقد حصل على الكثير من التدريب.
أنا أسف حقا على وضع الأمر هكذا، ولكنها الحقيقة، في نقطة ما بالرغم من أنني أحبها بنفس قدر ما أحببتها من البداية، لقد بدأت أعامل ‘منزل’ كعمل ثانوي، كشيئ ليس بنفس قدر أهمية ‘لورد’ على الأرجح فقط لأنني شخصيا أجد ‘لورد’ أفضل منها…
ظهرت العديد من الأسئلة في ذهنه. قبل أن يفكر بهم كثيرًا، انجرف صرخات مروعة في أذنيه.
ولكن هذا ليس عني أنا، وليس لدي الحق في التمييز بينها هكذا، لدى كل رواية متابعيها وإستخدام تفضيلي أنا للتمييز بينها ليس شيئا وجب أن أفعله…
“وحش من الضباب؟”
لذلك، هنا والأن، سأقطع لكم وعدا، لن أضع ‘منزل’ في الرتبة الثانية، إنها لا تزال شيئ أعمل عليه، شيئ لدي مسؤولية عليه، و شيئ تنتظرونه أنتم يا رفاق.. لذلك سأحاول قدر استطاعتي ألا أجعل الوضع من قبل يحدث مجددا، سأحاول بقدر ما أستطيع أن أترجم الفصول ما ان يتم إطلاقها، سيكونون على الأكثر متأخرين بيوم.
“إذن، هل كنت على حق؟ أنتما الاثنان لستما أخًا وأخت بل زوجين؟” شعر تشاو صن وكأنه ضرب المسمار على رأسه مرة أخرى.
… على الأرجح لم يكن هذا ليحدث لو لم يتحدث “شخص ما” هههه، يب للأسف لم أفكر بهذا الأمر بهذا العمق لأنني إستنرت ذات يوم، لقد وجب الصراخ به عمليا في وجهي لكي أدركه….
“ربما هو صديق مع شيانغ نوان.” بدأ تشاو صن، الذي كان يحمل جيا فو، في الدخول في وضع المحقق حسب عادته.
مجددا أسف وأرجوا ألا يحدث أمر كهذا مجددا
منذ مدة طويلة جدا أصبح جدول إطلاق فصول ‘منزل’ فوضى، قد أطلق لمدة ثم سأتوقف، قد أصل للمترجم الإنجليزي بعد مدة ثم أتوقف مدة أطول حتى بالرغم من وجود فصول..
حسنا، ذلك كل شيئ لليوم، أراكم عندما يتم إطلاق الفصول.
“أعرف ما هي المدينة الحمراء. هل يمكن أن يشير البحر الأسود إلى هذه الموجة اللانهائية من الضباب الأسود؟”
إستمتعوا~
“لقد فعلت، لكن لا يمكنني القول أن هذا ما كنت أتوقعه”. كانت عيون وين تشينغ منتفخة. كان لديها انطباع دائمًا أن تشن غي كلن رجل مثقف؛ ظنت أنه يجب أن يكون شخص في صناعة الفن أو شخص يكسب رزقه باستخدام عقله. لم يكن حتى أنها سمعت عظام كوين يين تتكسر أنها أدركت كم كانت مخطئة. من اللحظة التي أخرج فيها تشن غي مطرقة الدكتور كاسر الجماجم إلى لحظة انهيار المستأجرين الأربعة في الغرفة، استغرق الأمر أقل من دقيقة. حدث هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن وين تشينغ لم تجد الوقت الكافي لمعالجة نوع المشاعر أو التعبير الذي يجب أن تستخدمه عند مواجهة تشن غي.
“لقد تبعتني إلى الباب؛ كنت أنا من جرّك إلى هذه الفوضى. بصراحة، كنت خائفة جدًا ومصدومة مما فعلته، لكن لا تقلق، لدي إيمان كامل بك. فبعد كل شيء، بدونك، لربما كنت قد ذبحت من قبل هذه العصابة منذ وقت طويل، ناهيك عن فرصة الذهاب للبحث عن شيانغ نوان “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
