نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1072

الليلة الأخيرة "2في1".

الليلة الأخيرة "2في1".

1072: الليلة الأخيرة “2في1”.

1072: الليلة الأخيرة “2في1”.

 

“ذات مرة أثناء الغداء، وضعت عن طريق الخطأ مجموعة إضافية من عيدان تناول الطعام على الطاولة. عندما تم تقديم الطعام، رأيت شيانغ نوان يلتقط أعواد تناول الطعام الإضافية ويلصقها في وعاء الأرز، ثم ظل يحدق بها. “

 

 

“أعلم أنك تبذلين قصارى جهدك للعناية به، وتريدين أن تفعلي ذلك بنفسك، ولكن هل هذا حقًا ما هو الأفضل للطفل؟ سيكون المعلمين الخبيرين في المدرسة الخاصة أكثر خبرة من كلانا. لقد تم تدريبهم على مجموعة كاملة من الأساليب المنهجية المصممة لمساعدة الأطفال الموهوبين بشكل فريد على التعلم والحصول على التعليم…”

 

 

 

“كيف تعرف أنني لم أتصل بمثل هذه المدارس بالنيابة عن شيانغ نوان من قبل؟” لقد بدا وكأنه قد كان للمرأة معنى متأصل في كلماتها. “حاول المعلمون والأطباء في تلك المدارس دائمًا معاملة شيانغ نوان كطفل يعاني من التوحد، لكنني لا أعتقد أن شيانغ نوان يعاني من مرض التوحد على الرغم من أنني سأعترف بأن الأعراض التي يصورها تشبه إلى حد ما تلك التي يعرضها من يعانون من مرض التوحد.”

 

 

 

لم يعرف تشن غي حقاً كيفية تكوين رأي عن هذه الأم. كانت حادة وذكية بطريقة ما. إذا لم يخطئ تشن غي في تخمينه، فقد اتفق مع الأم على أن شيانغ نوان لم يكن يعاني بالفعل من مرض التوحد. لقد تم أخذ شيء منه من قبل الجنين الشبح. كان الطفل عنيدًا ومزاجيًا والتواصل معه مستحيل، وكان دائمًا يحبس نفسه في عالمه الصغير. تسببت أفعاله المختلفة في إرباك الآخرين، وكان قد يفعل أحيانًا أشياء تضر بالآخرين، بل وتؤذي نفسه أحيانًا. كان يبدو أنه يعاني من الكثير من الألم، ولكن بخلاف والدته، لم يكن هناك شخص آخر في هذا العالم قادر على فهم الألم الذي كان يعانيه حقًا. في الواقع، حتى والدته لم تفهم تمامًا نوع التجربة التي قد كان ابنها يمر به

 

 

 

“شيانغ نوان خجول جدا حول الغرباء ؛ لديه خوف فطري من الناس. أفترض أنك تستطيع أن تنظر إليه على أنه شكل من أشكال الريبة. يعتقد أن الجميع يعملون ضده.” دخلت المرأة غرفة النوم للتغيير لقميص داخلي مختلف. كانت تحمل الملابس التي كانت بين يديها في وقت سابق. كانت البقعة حول كتفها تنزف. لقد بدا وكأن شيانغ نوان قد عضعها بقوة في لحمها. “أعتقد أن شيانغ نوان يعاني من الإرتياب، لكن الأطباء أخبروني بعد ذلك أن هذا مستحيل لأن شيانغ نوان لا يزال صغيرًا جدًا لدرجة أنه لم يتشكل مفهوم الخطر في ذهنه حتى، لذلك لم يكن سيعاني من الإرتياب.”

المهم بخصوص أخر جملة، بالإنجليزية كانت

 

 

“إذا، هل قال لك الأطباء كيفية علاج مرض شيانغ نوان؟”

 

 

 

“اقترح الأطباء أيضًا أن أرسل شيانغ نوان إلى مدرسة تعليمية خاصة ثم دمج ذلك مع بعض الأدوية التي سيصفونها، ولكن…”

حاول تشن غي تحليل الموقف، ولكن كل ما حصل عليه هو قام  المرأة بلف عينها “لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أؤمن بهذا الحديث عن الأشباح”.

 

 

بعد بعض التردد، تركت المرأة أخيراً حذرها وأخبرت تشن غي بالحقيقة.

“ستموت الليلة”.

 

 

“شيانغ نوان غالبا ما يتفاعل بسبب أصغر شيء. يعض الناس من حوله، يحطم الأشياء التي يمكن أن يمسك بها يديه، ومن الواضح أنه معادٍ للغاية. معظم الأطفال في المدرسة الخاصة يهدئون فورا بعد تلقي المساعدة لبعض الوقت من قبل المعلمين المحترفين، لكن شيانغ نوان كان مختلف. لم يكن أي من المعلمين والأطباء قادرين على فعل أي شيء لمساعدته. بخلاف ضخه بجرعات كبيرة من المهدئات، أنا الوحيدة القادرة على تهدئته عندما يذهب في حالة من الهياج “.

1072: الليلة الأخيرة “2في1”.

 

بالنظر إلى تلك الحقيبة المألوفة، كانت النية الأولى للقطة البيضاء هي الهرب، لكن الأوان كان قد فات.

محضرةً الملابس الدموية إلى الغسالة، تنهدت المرأة بخفة. “لقد زرت جميع المدارس الخاصة حول جيوجيانغ تقريبا. في البداية، كان هناك البعض ممن كانوا على استعداد لتحمل شيانغ نوان، ولكن بعد الحوادث القليلة واسم شيانغ نوان حول الدائرة الصغيرة، كان عدد أقل وأقل من المدارس استعدادًا لقبوله، لم يخفوا من أن شيانغ نوان قد يؤذي العمال أو المعلمين، لكنهم كانوا خائفين من أن شيانغ نوان قد يؤذي نفسه عندما يكون في رعايتهم، ولن يعرفوا كيف يجيبوني في هذه الحالة. بالطبع، يمكن أن يكون ذلك حديث عملهم فقط”.

 

 

محضرةً الملابس الدموية إلى الغسالة، تنهدت المرأة بخفة. “لقد زرت جميع المدارس الخاصة حول جيوجيانغ تقريبا. في البداية، كان هناك البعض ممن كانوا على استعداد لتحمل شيانغ نوان، ولكن بعد الحوادث القليلة واسم شيانغ نوان حول الدائرة الصغيرة، كان عدد أقل وأقل من المدارس استعدادًا لقبوله، لم يخفوا من أن شيانغ نوان قد يؤذي العمال أو المعلمين، لكنهم كانوا خائفين من أن شيانغ نوان قد يؤذي نفسه عندما يكون في رعايتهم، ولن يعرفوا كيف يجيبوني في هذه الحالة. بالطبع، يمكن أن يكون ذلك حديث عملهم فقط”.

وقفت المرأة وتشن غي داخل غرفة النوم. جلس شيانغ نوان على الأرض ولعب بزوج من عيدان تناول الطعام وكأن بقيتهم لم يكونوا هناك حتى. وضع أحد أعواد الأكل فوق العود الأخر ثم سحب عود الأكل في الأصغل. لقد إستمر في تكرار لعبته هذه مرارا وتكرارا.

عند الغسق، غادر تشن غي منزل المرأة وأخذ رحلة إلى منتزه القرن الجديد. كانت تلك الليلة هي الليلة الأخيرة في مهمة الأربع نجوم التحريبية، الجنين الشبح. يعتمد ما إذا كان سينجو لرؤية يوم آخر أم لا على ما فعله في تلك الليلة. كان لديه كل شيء ليخسره، لذلك حمل تشن غي جميع الموظفين الأشباح إلى القصة المصورة ​​معه. بخلاف الأرواح العالقة التي لم تكن لديها قدرة قتالية على الإطلاق، لم يستبعد أي شخص، ولا حتى القطة البيضاء.

 

 

“لديه مشاكل واضحة في التواصل. إنه يكرر نفس الأفعال الغريبة، ولديه قدرة ضعيفة على التعرف، ويظهر عددًا قليلًا من تعابير الوجه ؛ هذه كلها أعراض نموذجية لطفل مصاب بالتوحد. ما الذي حدث حقا لشيانغ نوان؟” أراد تشن غي التعرف على الصبي بشكل أفضل. وقال وهو ينظر في جميع أنحاء الغرفة. “عندما تذهبين إلى العمل، هل تتركين شيانغ نوان في المنزل وحده؟ أين والد الصبي؟”

 

 

 

“عندما كان شيانغ نوان صغير جدا، توفي والده من مرض.”

“لا تقلق، لن أفعل أي شيء سيئ لك.” بعد زحف تشو يين و مان نان إلى جسم الشاب، تغير تعبير وجه الشاب عدة مرات حتى عادت زوايا شفاهه التي تم نحتها في ابتسامة ببطء إلى وضعها الطبيعي. انحنى على الحائط وانهار ببطء على الأرض. سرعان ما فقد وعيه.

 

“لقد مرت سنوات بالفعل. ليس هناك ما تعتذر بشأنه.” ركعت المرأة بجانب السرير وسحبت كيس قماش من تحتها. تم فتحته لتكشف عن عدة مئات من أعواد الأكل التي تم ترتيبها بدقة.

“أنا آسف جدا.”

 

 

 

“لقد مرت سنوات بالفعل. ليس هناك ما تعتذر بشأنه.” ركعت المرأة بجانب السرير وسحبت كيس قماش من تحتها. تم فتحته لتكشف عن عدة مئات من أعواد الأكل التي تم ترتيبها بدقة.

لم يعرف تشن غي حقاً كيفية تكوين رأي عن هذه الأم. كانت حادة وذكية بطريقة ما. إذا لم يخطئ تشن غي في تخمينه، فقد اتفق مع الأم على أن شيانغ نوان لم يكن يعاني بالفعل من مرض التوحد. لقد تم أخذ شيء منه من قبل الجنين الشبح. كان الطفل عنيدًا ومزاجيًا والتواصل معه مستحيل، وكان دائمًا يحبس نفسه في عالمه الصغير. تسببت أفعاله المختلفة في إرباك الآخرين، وكان قد يفعل أحيانًا أشياء تضر بالآخرين، بل وتؤذي نفسه أحيانًا. كان يبدو أنه يعاني من الكثير من الألم، ولكن بخلاف والدته، لم يكن هناك شخص آخر في هذا العالم قادر على فهم الألم الذي كان يعانيه حقًا. في الواقع، حتى والدته لم تفهم تمامًا نوع التجربة التي قد كان ابنها يمر به

 

 

“ماذا تفعلين؟”

المهم بخصوص أخر جملة، بالإنجليزية كانت

 

 

“كما قلت، شيانغ نوان مختلف تمامًا عن الأطفال الآخرين في سنه. فهو لا يحب اللعب بالألعاب ولكنه يفضل اللعب بالعصي الخشبية وعيدان الأكل. أنا شخصياً لا أفهم السبب. عندما يكون من المفترض أن أبلغ إلى العمل، أرمي كل عيدان الطعام هذه، ويمكنه أن يشغل نفسه طوال اليوم “.

لم يعرف تشن غي حقاً كيفية تكوين رأي عن هذه الأم. كانت حادة وذكية بطريقة ما. إذا لم يخطئ تشن غي في تخمينه، فقد اتفق مع الأم على أن شيانغ نوان لم يكن يعاني بالفعل من مرض التوحد. لقد تم أخذ شيء منه من قبل الجنين الشبح. كان الطفل عنيدًا ومزاجيًا والتواصل معه مستحيل، وكان دائمًا يحبس نفسه في عالمه الصغير. تسببت أفعاله المختلفة في إرباك الآخرين، وكان قد يفعل أحيانًا أشياء تضر بالآخرين، بل وتؤذي نفسه أحيانًا. كان يبدو أنه يعاني من الكثير من الألم، ولكن بخلاف والدته، لم يكن هناك شخص آخر في هذا العالم قادر على فهم الألم الذي كان يعانيه حقًا. في الواقع، حتى والدته لم تفهم تمامًا نوع التجربة التي قد كان ابنها يمر به

 

“لقد مرت سنوات بالفعل. ليس هناك ما تعتذر بشأنه.” ركعت المرأة بجانب السرير وسحبت كيس قماش من تحتها. تم فتحته لتكشف عن عدة مئات من أعواد الأكل التي تم ترتيبها بدقة.

بالنظر إلى شيانغ نوان الذي كان يبني شيئًا بهدوء من عيدان تناول الطعام، ظهرت ابتسامة لا إرادية على وجه المرأة. “في الواقع، إنه لطيف للغاية عندما يتصرف بهذه الطريقة.”

“عودا طعام موضوعان في وعاء من الأرز الأبيض. هذا شيء يعد عادة للموتى في اليوم السابع من وفاتهم.”

 

 

“كيف اكتشفتِ أنه يحب اللعب بعيدان تناول الطعام؟” كان تشن غي فضوليًا بشأن هذه الهواية الفريدة التي كانت لدى شيانغ نوان.

 

 

 

“ذات مرة أثناء الغداء، وضعت عن طريق الخطأ مجموعة إضافية من عيدان تناول الطعام على الطاولة. عندما تم تقديم الطعام، رأيت شيانغ نوان يلتقط أعواد تناول الطعام الإضافية ويلصقها في وعاء الأرز، ثم ظل يحدق بها. “

 

 

 

“عودا طعام موضوعان في وعاء من الأرز الأبيض. هذا شيء يعد عادة للموتى في اليوم السابع من وفاتهم.”

عند الغسق، غادر تشن غي منزل المرأة وأخذ رحلة إلى منتزه القرن الجديد. كانت تلك الليلة هي الليلة الأخيرة في مهمة الأربع نجوم التحريبية، الجنين الشبح. يعتمد ما إذا كان سينجو لرؤية يوم آخر أم لا على ما فعله في تلك الليلة. كان لديه كل شيء ليخسره، لذلك حمل تشن غي جميع الموظفين الأشباح إلى القصة المصورة ​​معه. بخلاف الأرواح العالقة التي لم تكن لديها قدرة قتالية على الإطلاق، لم يستبعد أي شخص، ولا حتى القطة البيضاء.

 

خارجا من المنزل المسكون، وقف تشن غي عند المدخل. بعد لحظة من التردد، توقف وأخرج مفتاح بوابة المنزل المسكون ووضعه فوق السياج. “لقد مررت بالكثير مع العدد القليل من موظفي الأحياء. وأنا أثق بهم في حياتي. إذا حدث لي شيء، فأنا أعلم أنهم سيفعلون الشيء الصحيح.”

حاول تشن غي تحليل الموقف، ولكن كل ما حصل عليه هو قام  المرأة بلف عينها “لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أؤمن بهذا الحديث عن الأشباح”.

 

 

وقفت المرأة وتشن غي داخل غرفة النوم. جلس شيانغ نوان على الأرض ولعب بزوج من عيدان تناول الطعام وكأن بقيتهم لم يكونوا هناك حتى. وضع أحد أعواد الأكل فوق العود الأخر ثم سحب عود الأكل في الأصغل. لقد إستمر في تكرار لعبته هذه مرارا وتكرارا.

وضعت جميع عيدان تناول الطعام بجانب شيانغ نوان وسمحت للصبي باللعب بها بمفرده. “عادة، عندما أعيده من السد، أخرج عيدان تناول الطعام وأضعها في جميع أنحاء الغرفة، ولكن اليوم، اضطررت إلى المغادرة في عجلة من أمري لدرجة أنني نسيت ذلك تمامًا.”

“اقترح الأطباء أيضًا أن أرسل شيانغ نوان إلى مدرسة تعليمية خاصة ثم دمج ذلك مع بعض الأدوية التي سيصفونها، ولكن…”

 

“لديه مشاكل واضحة في التواصل. إنه يكرر نفس الأفعال الغريبة، ولديه قدرة ضعيفة على التعرف، ويظهر عددًا قليلًا من تعابير الوجه ؛ هذه كلها أعراض نموذجية لطفل مصاب بالتوحد. ما الذي حدث حقا لشيانغ نوان؟” أراد تشن غي التعرف على الصبي بشكل أفضل. وقال وهو ينظر في جميع أنحاء الغرفة. “عندما تذهبين إلى العمل، هل تتركين شيانغ نوان في المنزل وحده؟ أين والد الصبي؟”

لعب شيانغ نوان بعيدان تناول الطعام وحده داخل غرفة النوم. كان شديد التركيز في مهمته. استفادت تشن غي من هذه الفرصة لمحاولة الحصول على مزيد من المعلومات من المرأة، لكن المكافأة كانت مثيرة للشفقة. بالمقارنة مع الأطفال الآخرين الذين اختارهم الجنين الشبح، لم يبدو وكأن شيانغ نوان قد عانى من أي صدمة خارجية. كانت حياته حتى الآن بطيئة وبسيطة للغاية. حتى أنه لم تتح له الفرصة لمقابلة أي غرباء. وجد تشن غي أنه كان من المستحيل تحديد أكثر الأحداث يأسا في قلب الصبي، وهذا يعني أنه سيضيع تمامًا عندما كان في العالم خلف باب هذا الصبي.

نادرا ما أرسل أصدقاء تشن غي هذه الأنواع من الأشياء إليه. تمنى لو أن شخصًا ما سيفعل، سيأخذ موظفيه ويتبع الأدلة، حتى يقدم زيارة لأول شخص بدأ هذه اللعبة السخيفة ويمنحهم ‘بركته’ لإخبارهم بمدى سخافة هذا الأمر بأكمله.

 

 

عند الغسق، غادر تشن غي منزل المرأة وأخذ رحلة إلى منتزه القرن الجديد. كانت تلك الليلة هي الليلة الأخيرة في مهمة الأربع نجوم التحريبية، الجنين الشبح. يعتمد ما إذا كان سينجو لرؤية يوم آخر أم لا على ما فعله في تلك الليلة. كان لديه كل شيء ليخسره، لذلك حمل تشن غي جميع الموظفين الأشباح إلى القصة المصورة ​​معه. بخلاف الأرواح العالقة التي لم تكن لديها قدرة قتالية على الإطلاق، لم يستبعد أي شخص، ولا حتى القطة البيضاء.

“كما قلت، شيانغ نوان مختلف تمامًا عن الأطفال الآخرين في سنه. فهو لا يحب اللعب بالألعاب ولكنه يفضل اللعب بالعصي الخشبية وعيدان الأكل. أنا شخصياً لا أفهم السبب. عندما يكون من المفترض أن أبلغ إلى العمل، أرمي كل عيدان الطعام هذه، ويمكنه أن يشغل نفسه طوال اليوم “.

 

 

“العالم خلف الباب مصنوع من ذاكرة دافع الباب. ظهور كل الأشباح يرجع إلى هوسهم الباقي، وهوسهم الباقي نفسه يمتلك ذاكرة عاطفية قوية ومكثفة. لذلك، عندما أدخل بابًا معينًا، ستكون الأشباح الأحمر والأشباح العادية محدودين بسبب قواعد الباب المذكور، ولن يتمكنوا من الظهور في العالم خلف باب الآخرين إلا من خلال اختراق قيود الذاكرة للعالم خلف الباب، ولكن القطة البيضاء استثناء لهذه القاعدة. إنها مجرد قطة. القواعد التي تستهدف الأشباح خلف الباب لن تكون قادرة على حدها على الإطلاق. “

 

 

 

عادة، اعتقد تشن غي أن العالم خلف الباب كان خطير للغاية على القطة البيضاء للمخاطرة بها، ولم يعتقد أن قطة واحدة ستكون قادرة على تغيير النتيجة كثيرًا. ومع ذلك، فإن تجربته في العالم خلف باب ينغ تونغ قد أعطته تذكيرًا شرسًا ومؤلمًا. أي نوع من المساعدة كان له قيمة وراء الباب. علاوة على ذلك، استهلكت القطة البيضاء الأوعية الدموية التي أعدها مجتمع قصص الأشباح للأشباح الحمراء. كان لدى تشن غي هذا الشعور بأن إمكانات هذه القطة لم تتحقق بالكامل.

بعد بعض التردد، تركت المرأة أخيراً حذرها وأخبرت تشن غي بالحقيقة.

 

 

“لقد إلتهمت الأوعية الدموية الثمينة التي بذل مجتمع الأشباح قصارى جهده للحصول عليها واكتسبت الكثير منها. الآن، كآخر عضو حي في مجتمع قصص الأشباح، ليس من الكثير أن أطلب منك مساعدتي، أليس كذلك؟ ” أمسك تشن غي الحقيبة وأراد دفع القطة البيضاء إلى داخلها، لكنه صدم عندما أدرك أن الحقيبة التي كان يستخدمها كانت صغيرة جدًا بحيث لم تناسب القطة البيضاء بعد الآن. “يبدو أن جسدك قد نما.”

“ماذا تفعلين؟”

 

“هذا الرجل أضعف من اللامبتسم من المستشفى الملعون حتى”. عندما انهار الشاب، انزلقت زثيقه مريض من جيبه. بالمقارنة مع كلابس الشاب المناهض للموضة، بدا شكل وثيقة المريض هذه غريبة. لربما كانت من سنوات مضت.

بالنظر إلى تلك الحقيبة المألوفة، كانت النية الأولى للقطة البيضاء هي الهرب، لكن الأوان كان قد فات.

“لديه مشاكل واضحة في التواصل. إنه يكرر نفس الأفعال الغريبة، ولديه قدرة ضعيفة على التعرف، ويظهر عددًا قليلًا من تعابير الوجه ؛ هذه كلها أعراض نموذجية لطفل مصاب بالتوحد. ما الذي حدث حقا لشيانغ نوان؟” أراد تشن غي التعرف على الصبي بشكل أفضل. وقال وهو ينظر في جميع أنحاء الغرفة. “عندما تذهبين إلى العمل، هل تتركين شيانغ نوان في المنزل وحده؟ أين والد الصبي؟”

 

لعب شيانغ نوان بعيدان تناول الطعام وحده داخل غرفة النوم. كان شديد التركيز في مهمته. استفادت تشن غي من هذه الفرصة لمحاولة الحصول على مزيد من المعلومات من المرأة، لكن المكافأة كانت مثيرة للشفقة. بالمقارنة مع الأطفال الآخرين الذين اختارهم الجنين الشبح، لم يبدو وكأن شيانغ نوان قد عانى من أي صدمة خارجية. كانت حياته حتى الآن بطيئة وبسيطة للغاية. حتى أنه لم تتح له الفرصة لمقابلة أي غرباء. وجد تشن غي أنه كان من المستحيل تحديد أكثر الأحداث يأسا في قلب الصبي، وهذا يعني أنه سيضيع تمامًا عندما كان في العالم خلف باب هذا الصبي.

“علمت أنك لن تتركيني وحدي.” حاملا حقيبتين، غادر تشن غي غرفة الموظفين. دخل إلى المرحاض. نظر إلى المرآة المكسورة من أول مهمة كابوسية له ثم إلى باب المقصورة الذي تم إغلاقه بواسطة ألواح خشبية. “لا يوجد شيء يمكنك القيام به لإيقاف قطار هارب. وبالتالي، لا يوجد سبب للخوف. سيوتر قلبك فقط.”

“هذا الرجل أضعف من اللامبتسم من المستشفى الملعون حتى”. عندما انهار الشاب، انزلقت زثيقه مريض من جيبه. بالمقارنة مع كلابس الشاب المناهض للموضة، بدا شكل وثيقة المريض هذه غريبة. لربما كانت من سنوات مضت.

 

 

ثم أخفض تشن غي رأسه لينظر إلى ظله. كان مثل بركة الظلام. حتى مع رؤية يين يانغ، لم يكن قادرًا على رؤية أي شيء. بعد استهلاك تمثال ينغ تونغ الطيني، تغير ظل تشن غي مرة أخرى. كان هناك بعض الاستجابة من زانغ يا، لكنها ما زالت لم تستيقظ بالكامل. “الآن ليس وقت الانتظار.”

 

 

 

خارجا من المنزل المسكون، وقف تشن غي عند المدخل. بعد لحظة من التردد، توقف وأخرج مفتاح بوابة المنزل المسكون ووضعه فوق السياج. “لقد مررت بالكثير مع العدد القليل من موظفي الأحياء. وأنا أثق بهم في حياتي. إذا حدث لي شيء، فأنا أعلم أنهم سيفعلون الشيء الصحيح.”

 

 

“يمكنك أن تقول ذلك. يبدو أن مهمة الشاب هي تسليمك وثيقة المريض هذه. بطريقة ما، تم تحقيق هدفهم لأن الوثيقة في حوزتك الآن.” كان لدى مان نان عقل واضح في تحليله. من بين جميع الأشباح الحمراء، كان الأكثر عقلانية.

لقد حمل تشن غي جميع الأشباح المؤذية والأشباح الحمراء، ولكن كان لا يزال هناك الكثير من الأرواح العالقة في المنزل المسكون مثل الطلاب من كل من مدرسة مو يانغ الثانوية ومدرسة الآخرة ووالدي تشاوتشاو وما إلى ذلك. كان هذا المنزل الذي وجدوه بعد فترة طويلة. لم يرغب تشن غي في طردهم مرة أخرى.

 

 

حاول تشن غي تحليل الموقف، ولكن كل ما حصل عليه هو قام  المرأة بلف عينها “لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أؤمن بهذا الحديث عن الأشباح”.

عندما خرج تشن غي من منتزه القرن الجديد، انتظر على جانب الطريق لتلقي سيارة أجرة عندما شعر بقشعريرة تهبط أسفل عموده الفقري. لقد إستدار ورأى شابًا يرتدي غطاء رأسه مخفوض على رأسه كثيرا يقف مقابل الشارع. غطت حافة الغطاء النصف العلوي من وجهه، لذلك لم يتمكن تشن غي من رؤية عينيه وأنفه، لكن الابتسامة الغريبة والثابتة على شفتيه كانت سهلت الملاحظة بواسطة تشن غي.

 

 

حاول تشن غي تحليل الموقف، ولكن كل ما حصل عليه هو قام  المرأة بلف عينها “لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أؤمن بهذا الحديث عن الأشباح”.

“لامبتسم؟ ولكن إطار الجسم وارتفاعه مختلفان عن الذي قابلته.”

 

 

 

رد تشن غي بهدوء شديد. دون كسر إيقاع، مد تشن غي يده إلى حقيبته وضغط على زر التنشيط على المسجل. أضاء الضوء من مصابيح الشوارع الملتوية، وهدأت الشوارع المزدحمة فجأة. لم يتوقع الشاب في القبعة أن يستدعي تشن غي شبحًا أحمر في اللحظة التي وضع فيها عينيه عليه، متجاهلاً محيطه. تجمدت الابتسامة على وجهه للحظة. استدار وحاول أن يخسر تشن غي في الحشد، لكن تشن غي كان قد إستدعى بالفعل شبحًا أحمر، لذلك بالطبع، لن يسمح له بالذهاب بسهولة.

1072: الليلة الأخيرة “2في1”.

 

دون انتظار تشن غي لاستدعائها، ظهرت الكعب العالي الأحمر بمفردها. أمسكت يدها التي كانت ملفوفة تحت الضمادة بوثيقة المريض، وحاولت يائسة تغيير الجمله في وثيقة المريض.

“هل كان عليك أن تجدني في لحظة كهذه؟ هل تريد الموت لتلك الدرجة؟” شدد تشن غي قلبه. “إذا لم يستطع شبح أحمر إمساكك، فسوف أستدعي إثنين. إذا لم يستطع اثنان إمساكك، فسوف أدعوا خمسة. لن تهرب هذه المرة “.

“إذن، ماذا اكتشفت؟” فتش تشن غي جثة الشاب ولم يجد أي شيء في مكانه.

 

 

وضعت مهمة الجنين الشبح الكثير من الضغط على تشن غي، وضغطت عليه بشدة. بالتأكيد لم يكن في مزاج جيد.

 

 

 

كان الناس العاديون غير قادرين على رؤية الأشباح الحمراء والأشباح. سيشعر أولئك الذين لديهم حساسية أكبر في انخفاض درجة الحرارة من حولهم. حاملا الكيسين الكبيرين، طارد تشن غي وراء الشاب. رؤية الشاب يلتف بزاوية ويركض إلى زقاق صغير، تنهد تشن غي بإرتياح. كان المكان المفضل لدى تشن غي في العالم، هذا النوع من الزقاق الصغير المظلم والمعزول. في مثل هذه الأماكن، يمكنه أن يفعل أي شيء يريده ؛ لم يكن بحاجة إلى إمساك نفسه.

 

 

ومسحت الكعب العالي الأحمر you مما جعل الجملة بدون هدف، فقط سيموت الليلة، فقط أردت التوضيح هنا

“عندما طاردتني، كان عليك التوجه نحو الحشد. كان الحل الأفضل هو الاختباء داخل مركز الشرطة والبقاء هناك لبقية حياتك”.

 

 

لعب شيانغ نوان بعيدان تناول الطعام وحده داخل غرفة النوم. كان شديد التركيز في مهمته. استفادت تشن غي من هذه الفرصة لمحاولة الحصول على مزيد من المعلومات من المرأة، لكن المكافأة كانت مثيرة للشفقة. بالمقارنة مع الأطفال الآخرين الذين اختارهم الجنين الشبح، لم يبدو وكأن شيانغ نوان قد عانى من أي صدمة خارجية. كانت حياته حتى الآن بطيئة وبسيطة للغاية. حتى أنه لم تتح له الفرصة لمقابلة أي غرباء. وجد تشن غي أنه كان من المستحيل تحديد أكثر الأحداث يأسا في قلب الصبي، وهذا يعني أنه سيضيع تمامًا عندما كان في العالم خلف باب هذا الصبي.

سرعان ما تم إمساك الشاب في زاوية. لا تزال الابتسامة معلقة على وجهه، لكن الابتسامة في هذه الحالة بدت مخيفة للغاية. لم يكن هناك مواجهة ولا استجواب. أول شيء فعله تشن غي عندما لحق بالامبتسم كان جعل شبح أحمر يتملك جسد الشاب. مقارنة باستخدام شفتيه للتواصل مع الشاب، ظن تشن غي أن هذا النوع من الأساليب سيكون أكثر فعالية.

 

 

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم~

كان اللامبتسمين مخلوقات فريدة. كانوا غربيين عن البشر، وكانوا غريبين عن الأشباح. كان تشن غي يحاول معرفة نوع المخلوق الذي كانوه، لذا من الطبيعي أنه لن يترك هذه الفرصة الثمينة. لقد بدا وكأن حضور تشن غي فاجأ الشاب. لقد بدا وكأن الأخير رغب في قول شيء، لكنه لم يتمكن من فتح فمه.

 

 

“لقد مات، X في XX / XX / XXXX في منتصف الليل. سبب الوفاة: عانى من صدمة فوق الحدود أثناء زيارة منزل مسكون، مما تسبب في قتل نوبة قلبية له.”

“لا تقلق، لن أفعل أي شيء سيئ لك.” بعد زحف تشو يين و مان نان إلى جسم الشاب، تغير تعبير وجه الشاب عدة مرات حتى عادت زوايا شفاهه التي تم نحتها في ابتسامة ببطء إلى وضعها الطبيعي. انحنى على الحائط وانهار ببطء على الأرض. سرعان ما فقد وعيه.

 

 

دون انتظار تشن غي لاستدعائها، ظهرت الكعب العالي الأحمر بمفردها. أمسكت يدها التي كانت ملفوفة تحت الضمادة بوثيقة المريض، وحاولت يائسة تغيير الجمله في وثيقة المريض.

“هذا الرجل أضعف من اللامبتسم من المستشفى الملعون حتى”. عندما انهار الشاب، انزلقت زثيقه مريض من جيبه. بالمقارنة مع كلابس الشاب المناهض للموضة، بدا شكل وثيقة المريض هذه غريبة. لربما كانت من سنوات مضت.

 

 

 

“لقد مات، X في XX / XX / XXXX في منتصف الليل. سبب الوفاة: عانى من صدمة فوق الحدود أثناء زيارة منزل مسكون، مما تسبب في قتل نوبة قلبية له.”

“وبعبارة أخرى، كان الشاب ممتلك من قبل شبح؟”

 

 

“للذين تصادف أن عثروا على وثيقة المريض هذه، أرجوا تسليمها إلى تشن غي في غضون ثلاثة أيام، وإلا فستكون أنت التالي.”

~~~~~~~~

 

 

كانت وثقيه المريض مثل ألعاب اللعنة المملة التي كانت قد أصبحت شائعة على الإنترنت قبل عدة سنوات. عادة ما تقول مثل هذه الرسائل المتسلسلة، “إذا لم تنشر هذه المشاركة في غضون X من الأيام، فسيحدث لك شيء فظيع”.

“ماذا تفعلين؟”

 

 

نادرا ما أرسل أصدقاء تشن غي هذه الأنواع من الأشياء إليه. تمنى لو أن شخصًا ما سيفعل، سيأخذ موظفيه ويتبع الأدلة، حتى يقدم زيارة لأول شخص بدأ هذه اللعبة السخيفة ويمنحهم ‘بركته’ لإخبارهم بمدى سخافة هذا الأمر بأكمله.

كان الناس العاديون غير قادرين على رؤية الأشباح الحمراء والأشباح. سيشعر أولئك الذين لديهم حساسية أكبر في انخفاض درجة الحرارة من حولهم. حاملا الكيسين الكبيرين، طارد تشن غي وراء الشاب. رؤية الشاب يلتف بزاوية ويركض إلى زقاق صغير، تنهد تشن غي بإرتياح. كان المكان المفضل لدى تشن غي في العالم، هذا النوع من الزقاق الصغير المظلم والمعزول. في مثل هذه الأماكن، يمكنه أن يفعل أي شيء يريده ؛ لم يكن بحاجة إلى إمساك نفسه.

 

 

“إنه ضمير رجل. لقد مات عندما كان يزور منزلاً مسكونًا، وعلى ظهر الوثيقة، يقول أنه يجب تسليم الوثيقة إلي في غضون ثلاثة أيام. اسمي محدد بوضوح فيها، منذ البداية كنت الهدف. هل هذا يعني أن اللامبتسمين يحاولون الوصول إلي؟ هل هذا نوع من التحذير أم أنهم يسعون للتعاون؟ “

“لديه مشاكل واضحة في التواصل. إنه يكرر نفس الأفعال الغريبة، ولديه قدرة ضعيفة على التعرف، ويظهر عددًا قليلًا من تعابير الوجه ؛ هذه كلها أعراض نموذجية لطفل مصاب بالتوحد. ما الذي حدث حقا لشيانغ نوان؟” أراد تشن غي التعرف على الصبي بشكل أفضل. وقال وهو ينظر في جميع أنحاء الغرفة. “عندما تذهبين إلى العمل، هل تتركين شيانغ نوان في المنزل وحده؟ أين والد الصبي؟”

 

 

واجه تشن غي العديد من اللامبتسمين في حياته. كل واحد منهم لديه قدرة مختلفة، لكنهم تشاروكوا في تشابه مشترك. كان جميع اللامبتسمين بارعين وقويين للغاية. التعاون معهم كان مثل طلب دواء من شبح. يجب أن يتوقع دائمًا تعرضه للخيانة. بعد لحظات، غادر تشو يين ومان نان جسد الشاب. عاد تشو يين مباشرة إلى المسجل بينما بقي مان نان مع تشن غي.

 

 

 

“إذن، ماذا اكتشفت؟” فتش تشن غي جثة الشاب ولم يجد أي شيء في مكانه.

 

 

“لقد مرت سنوات بالفعل. ليس هناك ما تعتذر بشأنه.” ركعت المرأة بجانب السرير وسحبت كيس قماش من تحتها. تم فتحته لتكشف عن عدة مئات من أعواد الأكل التي تم ترتيبها بدقة.

“الشاب لديه طاقة يين ثقيلة جدا عنه. قبل أن أدخل أنا وتشو يين جسده، كان هناك شبح آخر داخل جسده، لكن الشيء كان ماكر للغاية. عندما استدعيتنا، غادر. لقد تخلى عن الشاب بدون تردد.”

“لا تقلق، لن أفعل أي شيء سيئ لك.” بعد زحف تشو يين و مان نان إلى جسم الشاب، تغير تعبير وجه الشاب عدة مرات حتى عادت زوايا شفاهه التي تم نحتها في ابتسامة ببطء إلى وضعها الطبيعي. انحنى على الحائط وانهار ببطء على الأرض. سرعان ما فقد وعيه.

 

 

“وبعبارة أخرى، كان الشاب ممتلك من قبل شبح؟”

 

 

 

“يمكنك أن تقول ذلك. يبدو أن مهمة الشاب هي تسليمك وثيقة المريض هذه. بطريقة ما، تم تحقيق هدفهم لأن الوثيقة في حوزتك الآن.” كان لدى مان نان عقل واضح في تحليله. من بين جميع الأشباح الحمراء، كان الأكثر عقلانية.

عند الغسق، غادر تشن غي منزل المرأة وأخذ رحلة إلى منتزه القرن الجديد. كانت تلك الليلة هي الليلة الأخيرة في مهمة الأربع نجوم التحريبية، الجنين الشبح. يعتمد ما إذا كان سينجو لرؤية يوم آخر أم لا على ما فعله في تلك الليلة. كان لديه كل شيء ليخسره، لذلك حمل تشن غي جميع الموظفين الأشباح إلى القصة المصورة ​​معه. بخلاف الأرواح العالقة التي لم تكن لديها قدرة قتالية على الإطلاق، لم يستبعد أي شخص، ولا حتى القطة البيضاء.

 

 

“مؤقتًا، لا أريد أن يكون لي أي علاقة بالمستشفى الملعون، لكنني لم أتوقع أن يأتوا إلي طوعًا”. فتح تشن غي حقيبة الظهر ووضع وثيقة المريض فوق الكعب العالي الأحمر. قبل أن يقول أي شيء، بدأت الكلمات في الوثيقة تتلوى وتلتف مثل خصلة من الشعر. أخيرًا، تم ترك جملة واحدة فقط على الوثيقة.

 

 

 

“ستموت الليلة”.

 

 

كانت وثقيه المريض مثل ألعاب اللعنة المملة التي كانت قد أصبحت شائعة على الإنترنت قبل عدة سنوات. عادة ما تقول مثل هذه الرسائل المتسلسلة، “إذا لم تنشر هذه المشاركة في غضون X من الأيام، فسيحدث لك شيء فظيع”.

دون انتظار تشن غي لاستدعائها، ظهرت الكعب العالي الأحمر بمفردها. أمسكت يدها التي كانت ملفوفة تحت الضمادة بوثيقة المريض، وحاولت يائسة تغيير الجمله في وثيقة المريض.

لقد حمل تشن غي جميع الأشباح المؤذية والأشباح الحمراء، ولكن كان لا يزال هناك الكثير من الأرواح العالقة في المنزل المسكون مثل الطلاب من كل من مدرسة مو يانغ الثانوية ومدرسة الآخرة ووالدي تشاوتشاو وما إلى ذلك. كان هذا المنزل الذي وجدوه بعد فترة طويلة. لم يرغب تشن غي في طردهم مرة أخرى.

 

“لقد إلتهمت الأوعية الدموية الثمينة التي بذل مجتمع الأشباح قصارى جهده للحصول عليها واكتسبت الكثير منها. الآن، كآخر عضو حي في مجتمع قصص الأشباح، ليس من الكثير أن أطلب منك مساعدتي، أليس كذلك؟ ” أمسك تشن غي الحقيبة وأراد دفع القطة البيضاء إلى داخلها، لكنه صدم عندما أدرك أن الحقيبة التي كان يستخدمها كانت صغيرة جدًا بحيث لم تناسب القطة البيضاء بعد الآن. “يبدو أن جسدك قد نما.”

كان جسدها يومض ببطء. بعد دفع ما بدا وكأنه ثمن عظيم، تمكنت من إزالة كلمة “ستـ” من الجملة.

“كما قلت، شيانغ نوان مختلف تمامًا عن الأطفال الآخرين في سنه. فهو لا يحب اللعب بالألعاب ولكنه يفضل اللعب بالعصي الخشبية وعيدان الأكل. أنا شخصياً لا أفهم السبب. عندما يكون من المفترض أن أبلغ إلى العمل، أرمي كل عيدان الطعام هذه، ويمكنه أن يشغل نفسه طوال اليوم “.

 

 

~~~~~~~~

“ذات مرة أثناء الغداء، وضعت عن طريق الخطأ مجموعة إضافية من عيدان تناول الطعام على الطاولة. عندما تم تقديم الطعام، رأيت شيانغ نوان يلتقط أعواد تناول الطعام الإضافية ويلصقها في وعاء الأرز، ثم ظل يحدق بها. “

 

 

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم~

عندما خرج تشن غي من منتزه القرن الجديد، انتظر على جانب الطريق لتلقي سيارة أجرة عندما شعر بقشعريرة تهبط أسفل عموده الفقري. لقد إستدار ورأى شابًا يرتدي غطاء رأسه مخفوض على رأسه كثيرا يقف مقابل الشارع. غطت حافة الغطاء النصف العلوي من وجهه، لذلك لم يتمكن تشن غي من رؤية عينيه وأنفه، لكن الابتسامة الغريبة والثابتة على شفتيه كانت سهلت الملاحظة بواسطة تشن غي.

 

“وبعبارة أخرى، كان الشاب ممتلك من قبل شبح؟”

المهم بخصوص أخر جملة، بالإنجليزية كانت

“لقد مات، X في XX / XX / XXXX في منتصف الليل. سبب الوفاة: عانى من صدمة فوق الحدود أثناء زيارة منزل مسكون، مما تسبب في قتل نوبة قلبية له.”

 

1072: الليلة الأخيرة “2في1”.

you will die tongiht

“عندما كان شيانغ نوان صغير جدا، توفي والده من مرض.”

 

 

ومسحت الكعب العالي الأحمر you مما جعل الجملة بدون هدف، فقط سيموت الليلة، فقط أردت التوضيح هنا

 

 

لم يعرف تشن غي حقاً كيفية تكوين رأي عن هذه الأم. كانت حادة وذكية بطريقة ما. إذا لم يخطئ تشن غي في تخمينه، فقد اتفق مع الأم على أن شيانغ نوان لم يكن يعاني بالفعل من مرض التوحد. لقد تم أخذ شيء منه من قبل الجنين الشبح. كان الطفل عنيدًا ومزاجيًا والتواصل معه مستحيل، وكان دائمًا يحبس نفسه في عالمه الصغير. تسببت أفعاله المختلفة في إرباك الآخرين، وكان قد يفعل أحيانًا أشياء تضر بالآخرين، بل وتؤذي نفسه أحيانًا. كان يبدو أنه يعاني من الكثير من الألم، ولكن بخلاف والدته، لم يكن هناك شخص آخر في هذا العالم قادر على فهم الألم الذي كان يعانيه حقًا. في الواقع، حتى والدته لم تفهم تمامًا نوع التجربة التي قد كان ابنها يمر به

المهم دلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا إن شاء الله

 

 

 

إستمتعوا~~~~

“ذات مرة أثناء الغداء، وضعت عن طريق الخطأ مجموعة إضافية من عيدان تناول الطعام على الطاولة. عندما تم تقديم الطعام، رأيت شيانغ نوان يلتقط أعواد تناول الطعام الإضافية ويلصقها في وعاء الأرز، ثم ظل يحدق بها. “

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط