نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1071

منطقة سكنية من الكوابيس "2في1".

منطقة سكنية من الكوابيس "2في1".

1071: منطقة سكنية من الكوابيس “2في1”.

“هل تعرفين من يعيش في الطابق الرابع؟”

 

“تتمثل مهمتنا كوكلاء عقاريين في مساعدة عملائنا على إلقاء نظرة على منازلهم المحتملة. إذا كنت تعيد حقًا ودائعهم إليهم وتتحمل جميع غرفهم، فستكون أحد أكبر عملائنا في المستقبل. كيف قد يكون ذلك غير مناسب؟”

 

“لا تراهني على ذلك بسرعة”. من خلال المحادثة القصيرة، لاحظ تشن غي المشاكل مع المرأة. لم ترفض فقط أن تؤمن بوجود الخوارق للطبيعة، بل ستنكر بلا وعي وتتجاهل كل شيء له علاقة بالخوارق. جاء إليها الكثير من المستأجرين مع الشكاوى من أن المكان كان مسكون، لكن المرأة اعتقدت بعناد أنهم مجرد حفنة من المستأجرين غير الراضين الذين يريدون كسر عقد الإيجار. علاوة على ذلك، أدرك تشن غي، من لهجتها وتعبيرها، أن المرأة لم تزيف إيمانها. كان من صميم قلبها أنها قد ظنت أن المستأجرين كانوا يحاولون إنشاء مشاجرة، ورفضت أن تتأثر بقصصهم، ولو حتى قليلاً.

“في المرة الأولى التي ظهرت فيها الجثه، تم إخافتي حتى الموت تقريبًا. هل تعتقد أنه لا يزال لدي الشجاعة للبقاء هناك بعد الآن؟ ما زلت أستأجر ذلك المكان، لكنني أذهب إلى مكان صديق للنوم ليلا” قال الرجل بتعبير متؤلم. “جئت إلى جيوجيانغ للبحث عن حياة أفضل. ما زلت لم أجد وظيفة ثابتة، لكنني كدت أفقد عقلي”.

“أنت تفتقر إلى التدريب البدني. نحن لم نسر لهذه المدة الطويلة حتى.” بعد هذه الفترة من التفاعل مع تشن غي، أدركت المرأة أن الرجل كان شخصًا جيدًا. على الرغم من أنه قد يأتي ببعض التعليقات الغريبة ويحب الإشتباه بشكل طبيعي، إلا أنه كان شخصًا مثيرًا للاهتمام للغاية وكان ودودًا ولطيفًا.

 

“بريئتين وساذجتين؟” واقفا داخل المنطقة السكنية، كان تشن غي يشعر بالفعل بصداع قادم. كانت مشكلة هذه المنطقة السكنية أكثر خطورة مما كان يظن. كان معظم المستأجرين العاديين يستعدون للمغادرة بالفعل، وكان أولئك الذين أرادوا البقاء غير طبيعيين إلى درجة معينة. “بخلاف الأشباح، سأحتاج إلى توخي الحذر من المستأجرين أيضًا.”

“أستطيع أن أفهم مشكلكم. ماذا عن هذا؟ الليلة، سأذهب معكم إلى المنزل معًا، وسنذهب ونتحقق من الغرف المسكونة معًا”. أعطى تشن غي رقم هاتفه الخاص لجميع المستأجرين. “عودوا إلى المنزل الليلة. سأذهب لتفقد الغرف واحدة تلو الأخرى. آمل أن يتمكن الجميع من التعاون معي.”

“ما الأمر مع الشعر المستعار؟”

 

“أنتِ تعيشين أيضًا في مسرح جريمة قتل سابق؟” رفع تشن غي رأسه ببطء للنظر إلى المرأة. “وأنت تعيش هناك منذ أكثر من عقد؟”

“لماذا لا يمكنك الذهاب وإلقاء نظرة على المكان الآن؟ بصراحة، لا أجرؤ على دخول ذلك المكان بعد الآن في الليل. كلما دخلت فيه، أشعر بقلبي يرتعش كما لو كان شخص ما يحدق بي عن كثب.” لقد بدا وكأن الرجل الطويل قد أصيب بصدمة بسبب هذه التجربة المروعة.

 

 

بدت شقق جين هوى طبيعية على الأقل نسبيًا. من السطح، كانت منطقة سكنية نموذجية. بخلاف نقص المستأجرين والهدوء، لم يكن هناك خطأ فيها. في المقابل، كانت شقق جيو هونغ بجانبها مختلفة تمامًا. كانت عكس شقق جين هوى مباشرة. لم يكن هناك حياة بشرية واحدة يمكن رؤيتها حتى. لقد كانت أشبه بمبنى مهجور من منطقة سكنية.

“يمكنك الانتظار خارج الباب أولاً. عندما أصل، سندخل إلى الغرفة معًا”. سأل تشن غي عن تفاصيل كل من أراد أن يطلب الإنتقال. بعد أن دوّن كل الظواهر الغريبة، جعلهم أخيرًا يغادرون بسلام بعد الكثير من الإقناع والدفع.

 

 

“هل تنوي حقا إعادة الأموال إليهم؟” سكبت والدة الصبي كوبًا من الشاي لتشن غي. “أعلم أنك ترغب في مساعدتي، لكنني أنصحك بعدم إشراك نفسك في هذه الفوضى.”

رؤية الصفحات الكاملة المليئة بالملاحظات، كان تشن غي مرتبكًا وحائرا. إذا لم يكن أي من المستأجرين يكذب، فإن كثافة النشاطات الخارقة للطبيعة في تلم المنطقة السكنية كانت عالية مثل سيناريوهات النجمتين في منزله المسكون. كانت كل غرفة تقريبًا خلفية للنشاط الخارق للطبيعة، وقد كانت من النوع الذي يصبح أكثر وأكثر إثارة للرعب، من النوع الذي سيجعل شعر المرء يقف عند النهاية كلما فكر فيه أكثر.

“هل أنتِ متأكدة من أنه يمكن للوكلاء العقاريين أن يقولوا أشياء كهذه؟ هذه مجرد أكاذيب ظاهرة، أليس كذلك؟ هذا المكان معزول جدًا لدرجة أنه لا يوجد أي شخص في الأرجاء، وأنتِ تخبرينني أن هذا مكان جيد للعيش فيه؟” ألقى تشن غي نظرة جيدة حوله. المكان الذي كانت تقع فيه شقق جيو هونغ كان قديم للغاية. تم قطع المكان بشكل أساسي عن بقية المدينة على الجانب الشرقي والغربي بسبب الأنهار، ووقعت الغابة ذات المظهر الغريب على الجانب الشمالي. إذا لم تذكر المرأة ذلك، لما صدق أنها كانت “بستان فاكهة”. حتى بعد أن قالت المرأة ذلك، ما زال تشن غي غير مقتنع بأنها كانت الحقيقة.

 

 

“هل تنوي حقا إعادة الأموال إليهم؟” سكبت والدة الصبي كوبًا من الشاي لتشن غي. “أعلم أنك ترغب في مساعدتي، لكنني أنصحك بعدم إشراك نفسك في هذه الفوضى.”

 

 

بمجرد أن تم ذكر الطفل، كان الأمر كما لو أنه قد تم بناء جدار حول المرأة. لقد فقدت اهتمامها بمحادثاتهم على الفور تقريبًا. “حتى في سنه الحالي، هو بالكاد قادر على مناداتي بـ”أمي”. ما الشيء غير العادي الذي من الممكن أن يخبرني به؟ أنا في دينك لمساعدتي في طردهم بعيدًا، لكنك تحاول إيقاظ مجموعة من الأشخاص الذين يزيفون نومهم. إنهم يحاولون خداعك. وغدًا، سيعودون للمطالبة بالإيجار الموعود والإيداع منك”

“الأمور ليست سهلة من نهايتهم أيضًا. أنا فقط أخذ همومهم بعين الاعتبار. بما أنني أعتقد أنني أستطيع مساعدتهم، فلماذا لا؟” كان تشن غي قد وضع عينه على هذه المنطقة السكنية عندما دخل وكالة الإسكان، لذلك حتى لو لم يواجه المستأجرون أي مشاكل، فإنه كان “سيخلق” بعض المشاكل حتى يتمكن من التقدم لمساعدتهم. كان هذا أعلى حدود كونك شخص جيدًا.

 

 

 

“لا تزال مجموعة المستأجرين لا تثق بك. لقد سمعوا أنك على استعداد لتسديد إيجارهم وإيداعهم، ولهذا السبب إختلقوا كل تلك القصص المزيفة لخداعك.” سلمت والدة الصبي فنجان الشاي إلى تشن غي.

 

 

“إن المبنى ذو الطلاء الأبيض الجديد هو شقق جين هوى. وقد تم بناؤها منذ حوالي الستة والعشرين عام. معظم المقيمين لدينا يقيمون في هذا المكان. تتكون شقق جين هوى من مبنيين منفصلين، A و B، وكل مبنى سكني مكون من تسعة طوابق، عندما تم بناؤه، كان أحد أطول المباني حول المدينة القديمة، وقد تم تجهيزه بمصعد قديم، بالمناسبة، إنه حيث تعيش عائلتي.”

“هل تعتقدين أنهم يرون قصصًا مزيفة؟ أنت لا تصدقينهم؟”

بدت شقق جين هوى طبيعية على الأقل نسبيًا. من السطح، كانت منطقة سكنية نموذجية. بخلاف نقص المستأجرين والهدوء، لم يكن هناك خطأ فيها. في المقابل، كانت شقق جيو هونغ بجانبها مختلفة تمامًا. كانت عكس شقق جين هوى مباشرة. لم يكن هناك حياة بشرية واحدة يمكن رؤيتها حتى. لقد كانت أشبه بمبنى مهجور من منطقة سكنية.

 

 

“بالطبع، لقد كنت عامله هنا لسنوات عديدة. إذا كان هذا المكان مسكونًا حقًا، كنت سأسلم رسالة استقالتي منذ فترة طويلة.” تنهدت المرأة. “كما تعلم، الاقتصاد في هذه الأيام ليس على ما يرام. يريدون فقط إيجاد عذر للإنتقال دون كسر العقد الموقع”.

 

 

 

“لقد عملت هنا لفترة طويلة، ولكنك لم تصادفي ظاهرة واحدة غريبة؟” فوجئ تشن غي. كانت المنطقة السكنية التي وصفتها المرأة مختلفة تمامًا عن تلك التي وصفتها مجموعة المستأجرين الساخطين.

“لماذا يؤدي المدخل إلى البستان؟ ما الغرض من وضعه هناك؟ هل يذهب الناس إلى البستان في كثير من الأحيان؟”

 

 

“إن إخفاء حقيقة أن مكان كان مسرح جريمة قتل كان حقا خطأ وكالتنا، لكن عليك أن تفهم أننا في تلك الحالة، نحن أيضًا ضحية. لقد كان مالك المنزل هو الذي كذب علينا وإخفى عنا الأمر”.

 

 

“إذا، هناك مشكلة كبيرة فيه. لماذا قد يختار شخص يرتدي ملابس باهظة الثمن أن يعيش في مكان مثل هذا؟” كان تشن غي قد حفظ بالفعل موقع غرفة الرجل في ذهنه.

“إذا، فإنها مسؤولية شركتك لعدم إجراء تحقيقات إضافية. ضعي نفسك مكانهم. إذا اكتشفتِ أنك وابنك تقيمان في مسرح جريمة قتل، ألن تشعري حتى ولو قليلا بعدم الاستقرار من الأمر؟ “

 

 

 

“في الواقع، أنا وابني نعيش حاليًا في مسرح جريمة قتل سابق. اشتريناه قبل عشر سنوات تقريبًا، وكان السعر أقل بالربع على الأقل من سعر السوق. لقد عشنا هناك لمدة عشر سنوات، ولم يحدث أي شيء خارج عن المألوف. في الواقع، في معظم الوقت، هذا الحديث عن الأشباح هو مجرد مسألة ذهنية. طالما أنك لا تفرط في التفكير فيه، فلا يهم حقًا ما إذا كنت تقيم في منزل مسكون أم لا.” كانت المرأة شجاعة بشكل مدهش لكنها كانت ذات تفكير ضيق بغرابة. كان لديها قلب مصمم وطريقة لطيفة في التحدث، لذلك اجتمع ذلك لجعلها موظفة استقبال مثالية في وكالة عقارات.

رؤية الصفحات الكاملة المليئة بالملاحظات، كان تشن غي مرتبكًا وحائرا. إذا لم يكن أي من المستأجرين يكذب، فإن كثافة النشاطات الخارقة للطبيعة في تلم المنطقة السكنية كانت عالية مثل سيناريوهات النجمتين في منزله المسكون. كانت كل غرفة تقريبًا خلفية للنشاط الخارق للطبيعة، وقد كانت من النوع الذي يصبح أكثر وأكثر إثارة للرعب، من النوع الذي سيجعل شعر المرء يقف عند النهاية كلما فكر فيه أكثر.

 

سار الاثنان في الشارع القديم المهجور لدخول المنطقة السكنية القديمة إلى حد ما.

“أنتِ تعيشين أيضًا في مسرح جريمة قتل سابق؟” رفع تشن غي رأسه ببطء للنظر إلى المرأة. “وأنت تعيش هناك منذ أكثر من عقد؟”

 

 

 

“قد يكون من الصعب عليك أن تفهم هذا، ولكن بالنسبة لشخص يعمل في مجال الوساطة العقارية مثلي، لا يوجد شيء يمكن أن يحركني بعد الآن. ليس لا يمانع الكل في العيش في أماكن توفي فيها أشخاص آخرون ذات مرة.”

“هل تحتاجين إلى بعض المساعدة؟”

 

تم تحويل موقع مدمر، قديم، مخيف، وغريب إلى جنة طبيعية لم تمس في وسط المدينة

“أعني، ألم تواجهي أي شيء غريب في السنوات العشر الماضية؟ هل أخبرك طفلك بأي شيء خارج عن المألوف؟”

 

 

 

بمجرد أن تم ذكر الطفل، كان الأمر كما لو أنه قد تم بناء جدار حول المرأة. لقد فقدت اهتمامها بمحادثاتهم على الفور تقريبًا. “حتى في سنه الحالي، هو بالكاد قادر على مناداتي بـ”أمي”. ما الشيء غير العادي الذي من الممكن أن يخبرني به؟ أنا في دينك لمساعدتي في طردهم بعيدًا، لكنك تحاول إيقاظ مجموعة من الأشخاص الذين يزيفون نومهم. إنهم يحاولون خداعك. وغدًا، سيعودون للمطالبة بالإيجار الموعود والإيداع منك”

“إن المبنى ذو الطلاء الأبيض الجديد هو شقق جين هوى. وقد تم بناؤها منذ حوالي الستة والعشرين عام. معظم المقيمين لدينا يقيمون في هذا المكان. تتكون شقق جين هوى من مبنيين منفصلين، A و B، وكل مبنى سكني مكون من تسعة طوابق، عندما تم بناؤه، كان أحد أطول المباني حول المدينة القديمة، وقد تم تجهيزه بمصعد قديم، بالمناسبة، إنه حيث تعيش عائلتي.”

 

تم تحويل موقع مدمر، قديم، مخيف، وغريب إلى جنة طبيعية لم تمس في وسط المدينة

“لا تراهني على ذلك بسرعة”. من خلال المحادثة القصيرة، لاحظ تشن غي المشاكل مع المرأة. لم ترفض فقط أن تؤمن بوجود الخوارق للطبيعة، بل ستنكر بلا وعي وتتجاهل كل شيء له علاقة بالخوارق. جاء إليها الكثير من المستأجرين مع الشكاوى من أن المكان كان مسكون، لكن المرأة اعتقدت بعناد أنهم مجرد حفنة من المستأجرين غير الراضين الذين يريدون كسر عقد الإيجار. علاوة على ذلك، أدرك تشن غي، من لهجتها وتعبيرها، أن المرأة لم تزيف إيمانها. كان من صميم قلبها أنها قد ظنت أن المستأجرين كانوا يحاولون إنشاء مشاجرة، ورفضت أن تتأثر بقصصهم، ولو حتى قليلاً.

“بريئتين وساذجتين؟” واقفا داخل المنطقة السكنية، كان تشن غي يشعر بالفعل بصداع قادم. كانت مشكلة هذه المنطقة السكنية أكثر خطورة مما كان يظن. كان معظم المستأجرين العاديين يستعدون للمغادرة بالفعل، وكان أولئك الذين أرادوا البقاء غير طبيعيين إلى درجة معينة. “بخلاف الأشباح، سأحتاج إلى توخي الحذر من المستأجرين أيضًا.”

 

 

“إذا لن أزعجك بعد الآن. سأذهب إلى مكان المستأجرين لإلقاء نظرة.” أخذ تشن غي الورقة البيضاء المليئة بكتابة اليد وبدأ تحضيره للمهمة في تلك الليلة. قد يكون ابن المرأة الطفل التاسع الذي إختاره الجنين الشبح. إن التعرف على الطفل وبيئته المعيشية المحيطة سيقلل بشكل فعال من صعوبة المهمة الوشيكة.

 

 

“في البداية، خطط مطور شقق جيو هونغ لتصميم هذا المكان على أنه حديقة حيوية، لكن الخطة لم تنطلق. كان المفهوم جديدًا بعض الشيء في ذلك الوقت، ولم يفهم الكثير من الناس ما يعنيه، لذلك لم يزافق معظم الناس، وتركت الخطة في النهاية مهجورة “.

“سأذهب معك لأنه لا يوجد عملاء الآن. حتى إذا جاء شخص ما، فسيخيفهم هؤلاء المستأجرون القدامى.” قامت المرأة بحزم أغراضها، أمسكت حقيبة، وخرجت من خلف مكتب الخدمة.

 

 

 

“هل هذا مناسب حقًا؟”

 

 

 

“تتمثل مهمتنا كوكلاء عقاريين في مساعدة عملائنا على إلقاء نظرة على منازلهم المحتملة. إذا كنت تعيد حقًا ودائعهم إليهم وتتحمل جميع غرفهم، فستكون أحد أكبر عملائنا في المستقبل. كيف قد يكون ذلك غير مناسب؟”

بمجرد أن تم ذكر الطفل، كان الأمر كما لو أنه قد تم بناء جدار حول المرأة. لقد فقدت اهتمامها بمحادثاتهم على الفور تقريبًا. “حتى في سنه الحالي، هو بالكاد قادر على مناداتي بـ”أمي”. ما الشيء غير العادي الذي من الممكن أن يخبرني به؟ أنا في دينك لمساعدتي في طردهم بعيدًا، لكنك تحاول إيقاظ مجموعة من الأشخاص الذين يزيفون نومهم. إنهم يحاولون خداعك. وغدًا، سيعودون للمطالبة بالإيجار الموعود والإيداع منك”

 

“إذا، فإنها مسؤولية شركتك لعدم إجراء تحقيقات إضافية. ضعي نفسك مكانهم. إذا اكتشفتِ أنك وابنك تقيمان في مسرح جريمة قتل، ألن تشعري حتى ولو قليلا بعدم الاستقرار من الأمر؟ “

سار الاثنان في الشارع القديم المهجور لدخول المنطقة السكنية القديمة إلى حد ما.

مع استمرار تقدم عينيه، اكتشف تشن غي شيئًا آخر في الطابق الخامس. كانت الغرفة الموجودة في أقصى اليسار قد سحبت ستارتها قليلاً، ومن خلال الفجوة، تم الكشف عن نصف مجهر وبعض معدات الكاميرا الاحترافية. لولا رؤية يين يانغ الخاصة بتشن غي، لما كان قد لمح هذه الأشياء.

 

 

“شقق جين هوى [1] وشقق جيو هونغ [2] تم فصل الشقق، ولكن لسبب غير معروف، تم تحطيم الجدار بين الشقتين. الآن، الشقتان في منطقة سكنية واحدة.”

“إنه رجل وحيد في منتصف العمر. ونادرا ما تتم رؤيته خارج منزله. لا أحد يعرف ما يفعله من أجل لقمة العيش، ولكن كلما شوهد، ستكون ملابسه من الرأس إلى أخمص قدميه من العلامات التجارية.”

 

 

كانت المرأة وكيل عقارات جيد. لقد حفظت كل التفاصيل المتعلقة بهذا المكان في قلبها.

“في المرة الأولى التي ظهرت فيها الجثه، تم إخافتي حتى الموت تقريبًا. هل تعتقد أنه لا يزال لدي الشجاعة للبقاء هناك بعد الآن؟ ما زلت أستأجر ذلك المكان، لكنني أذهب إلى مكان صديق للنوم ليلا” قال الرجل بتعبير متؤلم. “جئت إلى جيوجيانغ للبحث عن حياة أفضل. ما زلت لم أجد وظيفة ثابتة، لكنني كدت أفقد عقلي”.

 

[1] يمكن أن تعني جين هوى أيضًا اللمعان الذهبي.

“إن المبنى ذو الطلاء الأبيض الجديد هو شقق جين هوى. وقد تم بناؤها منذ حوالي الستة والعشرين عام. معظم المقيمين لدينا يقيمون في هذا المكان. تتكون شقق جين هوى من مبنيين منفصلين، A و B، وكل مبنى سكني مكون من تسعة طوابق، عندما تم بناؤه، كان أحد أطول المباني حول المدينة القديمة، وقد تم تجهيزه بمصعد قديم، بالمناسبة، إنه حيث تعيش عائلتي.”

مسح تشن غي العرق من جبينه. لقد شعر أيضا أن هذا أمر غريب للغاية. لم يكن لديه أي مشكلة في جسده من قبل. ونادرا ما شعر بالتعب، ولكن مع استمرار مهمة الجنين الشبح التجريبية، استمرت حالته الجسدية في التراجع.

 

مسح تشن غي العرق من جبينه. لقد شعر أيضا أن هذا أمر غريب للغاية. لم يكن لديه أي مشكلة في جسده من قبل. ونادرا ما شعر بالتعب، ولكن مع استمرار مهمة الجنين الشبح التجريبية، استمرت حالته الجسدية في التراجع.

“إن المباني الصغيرة القليلة التي تبدو رمادية على الجانب هي شقق جيو هونغ. هناك أربعة مبانٍ في المجمل. في البداية، أراد المطور بناء العديد من المباني المرتفعة التي ظهرت في السماء، مع وجود تسعة طوابق كما يوحي الاسم، ولكن حدثت مشكلة ما عندما بنوا حتى الطابق الرابع. على أي حال، لقد بقي اسم شقق جيو هونغ”.

من قبل

 

بدافع العادة، التفت إلى المبنى المقابل. كانت هناك ملابس داخلية نسائية بألوان مختلفة وحتى أحجام مختلفة معلقة على شرفة الطابق الخامس في المبنى الثاني. إذا كان هذا كل شيء، لما كان تشن غي قد فكر في الأمر، لكن المشكلة كانت أنه لاحظ العديد من الأكياس البلاستيكية السوداء الكبيرة والمنتفخة التي احتلت الشرفة أيضًا. من يعرف ما كان محشو داخلها؟

بعد دخول المنطقة السكنية، كانت المرأة أكثر ارتياحًا بشكل واضح.

 

 

“إذا، فإنها مسؤولية شركتك لعدم إجراء تحقيقات إضافية. ضعي نفسك مكانهم. إذا اكتشفتِ أنك وابنك تقيمان في مسرح جريمة قتل، ألن تشعري حتى ولو قليلا بعدم الاستقرار من الأمر؟ “

“في الواقع، شقق جيو هونغ ليست مكانًا سيئًا. إنها تواجه النهر الذي يمر عبر المدينة على الجانب الغربي والشرقي. على الجانب الجنوبي، يوجد بستان فاكهة صغير، وهو متصل بشقق جين هوى بواسطة الجانب الشمالي. بخلاف عدم وجود إضاءة جيدة، فهو مكان جيد للعيش فيه. “

كان لدى تشن غي العديد من الأسئلة، ولكن لعدم فرض الكثير على المرأة، انتظر لفترة طويلة قبل أن يسألها. “كم مرة يحدث هذا؟ لماذا لم ترسليه إلى مدرسة خاصة للتعليم؟”

 

 

“هل أنتِ متأكدة من أنه يمكن للوكلاء العقاريين أن يقولوا أشياء كهذه؟ هذه مجرد أكاذيب ظاهرة، أليس كذلك؟ هذا المكان معزول جدًا لدرجة أنه لا يوجد أي شخص في الأرجاء، وأنتِ تخبرينني أن هذا مكان جيد للعيش فيه؟” ألقى تشن غي نظرة جيدة حوله. المكان الذي كانت تقع فيه شقق جيو هونغ كان قديم للغاية. تم قطع المكان بشكل أساسي عن بقية المدينة على الجانب الشرقي والغربي بسبب الأنهار، ووقعت الغابة ذات المظهر الغريب على الجانب الشمالي. إذا لم تذكر المرأة ذلك، لما صدق أنها كانت “بستان فاكهة”. حتى بعد أن قالت المرأة ذلك، ما زال تشن غي غير مقتنع بأنها كانت الحقيقة.

 

 

“في الواقع، شقق جيو هونغ ليست مكانًا سيئًا. إنها تواجه النهر الذي يمر عبر المدينة على الجانب الغربي والشرقي. على الجانب الجنوبي، يوجد بستان فاكهة صغير، وهو متصل بشقق جين هوى بواسطة الجانب الشمالي. بخلاف عدم وجود إضاءة جيدة، فهو مكان جيد للعيش فيه. “

“على الأقل الهواء هنا منعش للغاية، ولا تلوثه المدينة. عليك أن تفهم مدى صعوبة العثور على مكان نظيف مثل هذا الملجأ في وسط مدينة صاخبة.”

 

 

 

بمجرد أن انتهت المرأة، لاحظت أن تشن غي قد توقف عن الحركة. اتبعت اتجاه نظرة تشن غي ولاحظت أن تشن غي كان يحدق في وقة تم لصقها على الحائط خارج المبنى A من شقق جين هوا. كان المحتوى العام هو أن هذا المكان كان مسكونًا وحذر الناس من الإنتقال إذا استطاعوا.

 

 

“هل أنتِ متأكدة من أنه يمكن للوكلاء العقاريين أن يقولوا أشياء كهذه؟ هذه مجرد أكاذيب ظاهرة، أليس كذلك؟ هذا المكان معزول جدًا لدرجة أنه لا يوجد أي شخص في الأرجاء، وأنتِ تخبرينني أن هذا مكان جيد للعيش فيه؟” ألقى تشن غي نظرة جيدة حوله. المكان الذي كانت تقع فيه شقق جيو هونغ كان قديم للغاية. تم قطع المكان بشكل أساسي عن بقية المدينة على الجانب الشرقي والغربي بسبب الأنهار، ووقعت الغابة ذات المظهر الغريب على الجانب الشمالي. إذا لم تذكر المرأة ذلك، لما صدق أنها كانت “بستان فاكهة”. حتى بعد أن قالت المرأة ذلك، ما زال تشن غي غير مقتنع بأنها كانت الحقيقة.

“هذه مجرد واحدة من الحيل التي أتى بها المستأجرون للتنفيس عن عواطفهم. تجاهلها.” تحركت المرأة بصمت لإزالة الورقة. بعد القيام بجولة سريعة، تعرّف تشن غي على تصميم المنطقة السكنية. كانت شقق جين هوى متصلة بشقق جيو هونغ، وكان هناك مدخلين. كان المدخل الأكبر والأكثر رسمية على جانب شقق جين هوى، وكان المدخل الآخر أقرب إلى شقق جيو هونغ. أدى إلى تلك البستان المخيفة.

كان لدى تشن غي العديد من الأسئلة، ولكن لعدم فرض الكثير على المرأة، انتظر لفترة طويلة قبل أن يسألها. “كم مرة يحدث هذا؟ لماذا لم ترسليه إلى مدرسة خاصة للتعليم؟”

 

“إذا، فإنها مسؤولية شركتك لعدم إجراء تحقيقات إضافية. ضعي نفسك مكانهم. إذا اكتشفتِ أنك وابنك تقيمان في مسرح جريمة قتل، ألن تشعري حتى ولو قليلا بعدم الاستقرار من الأمر؟ “

“لماذا يؤدي المدخل إلى البستان؟ ما الغرض من وضعه هناك؟ هل يذهب الناس إلى البستان في كثير من الأحيان؟”

“إذا، هناك مشكلة كبيرة فيه. لماذا قد يختار شخص يرتدي ملابس باهظة الثمن أن يعيش في مكان مثل هذا؟” كان تشن غي قد حفظ بالفعل موقع غرفة الرجل في ذهنه.

 

 

“في البداية، خطط مطور شقق جيو هونغ لتصميم هذا المكان على أنه حديقة حيوية، لكن الخطة لم تنطلق. كان المفهوم جديدًا بعض الشيء في ذلك الوقت، ولم يفهم الكثير من الناس ما يعنيه، لذلك لم يزافق معظم الناس، وتركت الخطة في النهاية مهجورة “.

المرأة

 

 

تم تحويل موقع مدمر، قديم، مخيف، وغريب إلى جنة طبيعية لم تمس في وسط المدينة

“لا تراهني على ذلك بسرعة”. من خلال المحادثة القصيرة، لاحظ تشن غي المشاكل مع المرأة. لم ترفض فقط أن تؤمن بوجود الخوارق للطبيعة، بل ستنكر بلا وعي وتتجاهل كل شيء له علاقة بالخوارق. جاء إليها الكثير من المستأجرين مع الشكاوى من أن المكان كان مسكون، لكن المرأة اعتقدت بعناد أنهم مجرد حفنة من المستأجرين غير الراضين الذين يريدون كسر عقد الإيجار. علاوة على ذلك، أدرك تشن غي، من لهجتها وتعبيرها، أن المرأة لم تزيف إيمانها. كان من صميم قلبها أنها قد ظنت أن المستأجرين كانوا يحاولون إنشاء مشاجرة، ورفضت أن تتأثر بقصصهم، ولو حتى قليلاً.

 

 

من قبل

 

 

“الأمر ليس بهذا السوء. هناك مستأجرون جيدون قد عاشوا هنا لفترة طويلة جدًا. الإيجار هنا رخيص جدًا، ويمكنك الحصول على إمدادات رخيصة في جميع أنحاء المنطقة. بعد مرور بعض الوقت، ستعتاد على ذلك، و قد تجد الحرية ممتعة للغاية “.

المرأة

 

 

من قبل

. ربما كانت تلك هي مهاراتها المهنية.

 

 

“على الأقل الهواء هنا منعش للغاية، ولا تلوثه المدينة. عليك أن تفهم مدى صعوبة العثور على مكان نظيف مثل هذا الملجأ في وسط مدينة صاخبة.”

“لا داعي لإعطاء معاملة البيع. أنا هنا لحل مشكلة المستأجرين، وليس لإيجاد مكان لإستئجاره”.

“إذا، فإنها مسؤولية شركتك لعدم إجراء تحقيقات إضافية. ضعي نفسك مكانهم. إذا اكتشفتِ أنك وابنك تقيمان في مسرح جريمة قتل، ألن تشعري حتى ولو قليلا بعدم الاستقرار من الأمر؟ “

 

“أولئك الذين يمكنهم التعود على العيش في مكان كهذا ليسوا بتلك البساطة على الأرجح”.

بدت شقق جين هوى طبيعية على الأقل نسبيًا. من السطح، كانت منطقة سكنية نموذجية. بخلاف نقص المستأجرين والهدوء، لم يكن هناك خطأ فيها. في المقابل، كانت شقق جيو هونغ بجانبها مختلفة تمامًا. كانت عكس شقق جين هوى مباشرة. لم يكن هناك حياة بشرية واحدة يمكن رؤيتها حتى. لقد كانت أشبه بمبنى مهجور من منطقة سكنية.

 

 

كان الدم يخرج من جرح كتفها، لكن المرأة حافظت على وضعيتها. ضرب الصبي بقوع في جسم المرأة، لكنها كانت تربته بخفة، وأصابعها تتدحرج على ظهر الصبي بحذر. بعد بضع دقائق من ذلك، عاد الصبي أخيرًا إلى طبيعته. لقد سقط على الأرض وسحب على كم المرأة بتعبير بريء على وجهه.

“قولي، هل هذه المنطقة السكنية فارغة تمامًا؟”

 

مع استمرار تقدم عينيه، اكتشف تشن غي شيئًا آخر في الطابق الخامس. كانت الغرفة الموجودة في أقصى اليسار قد سحبت ستارتها قليلاً، ومن خلال الفجوة، تم الكشف عن نصف مجهر وبعض معدات الكاميرا الاحترافية. لولا رؤية يين يانغ الخاصة بتشن غي، لما كان قد لمح هذه الأشياء.

“الأمر ليس بهذا السوء. هناك مستأجرون جيدون قد عاشوا هنا لفترة طويلة جدًا. الإيجار هنا رخيص جدًا، ويمكنك الحصول على إمدادات رخيصة في جميع أنحاء المنطقة. بعد مرور بعض الوقت، ستعتاد على ذلك، و قد تجد الحرية ممتعة للغاية “.

 

 

كانت المرأة وكيل عقارات جيد. لقد حفظت كل التفاصيل المتعلقة بهذا المكان في قلبها.

“أولئك الذين يمكنهم التعود على العيش في مكان كهذا ليسوا بتلك البساطة على الأرجح”.

 

 

“أنت لا تبدوا جيدا. هل هي الشمس؟ هل تريد التوقف في مكاني لأخذ قسط من الراحة؟”

مضيقا عينيه، مسح تشن غي المباني القديمة القليلة. لقد كانت مجرد نظرة سريعة، لكنه لاحظ بالفعل بعض التفاصيل المخيفة للغاية. على شرفة الطابق الثالث من المبنى الأول، تم تعليق صف من الشعر المستعار. كان المستأجر على الأرجح مصفف شعر، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها تشن غي شخص يجفف صفوفه من الشعر المستعار في الشمس والمطر بهذه الطريقة.

 

 

“لماذا لا يمكنك الذهاب وإلقاء نظرة على المكان الآن؟ بصراحة، لا أجرؤ على دخول ذلك المكان بعد الآن في الليل. كلما دخلت فيه، أشعر بقلبي يرتعش كما لو كان شخص ما يحدق بي عن كثب.” لقد بدا وكأن الرجل الطويل قد أصيب بصدمة بسبب هذه التجربة المروعة.

“ما الأمر مع الشعر المستعار؟”

 

 

 

“كان المستأجر في الطابق الثالث من المبنى الأول لشقق جيو هونغ مدرسًا في مدرسة تصفيف شعر، ولكن بعد إغلاق مدرسته، أحضر جميع عارضات الشعر المستعار والشعر المستعار إلى المنزل. نظرًا لأن هذا المكان قريب جدًا من الماء، يمكن للهواء أن يصبح رطبًا جدًا في بعض الأحيان. لذلك، فإنه أحيانًا يضع شعره المستعار في الشمس لمنعه من التعفن. ” لم تكن المرأة تكذب عندما قالت أنها كانت تعيش هنا منذ سنوات. كانت على مإلوفة مع معظم المستأجرين هناك.

 

 

 

“المستأجرون الآخرون ليس لديهم مشكلة مع فعله شيئ كهذا؟”

“هل هذا مناسب حقًا؟”

 

 

“لم يرتكب أي خطأ. إنه يجفف الشعر المستعار في ضوء الشمس غقط. كيف يؤثر على الآخرين؟”

 

 

“في البداية، خطط مطور شقق جيو هونغ لتصميم هذا المكان على أنه حديقة حيوية، لكن الخطة لم تنطلق. كان المفهوم جديدًا بعض الشيء في ذلك الوقت، ولم يفهم الكثير من الناس ما يعنيه، لذلك لم يزافق معظم الناس، وتركت الخطة في النهاية مهجورة “.

وقف الشعر المستعار بتسلسل في الطابق الثالث. على الرغم من أنها بدت مخيفة، إلا أنها كانت مقبولة. استمرت عيناه في التحرك إلى الأعلى، وفي الطابق الرابع، رأى تشن غي ظلًا بشريًا يقف خلف الستارة. منذ أن دخل تشن غي إلى هذا المكان، لم يتحرك الظل البشري من مكانه.

 

 

 

“هل تعرفين من يعيش في الطابق الرابع؟”

“كان المستأجر في الطابق الثالث من المبنى الأول لشقق جيو هونغ مدرسًا في مدرسة تصفيف شعر، ولكن بعد إغلاق مدرسته، أحضر جميع عارضات الشعر المستعار والشعر المستعار إلى المنزل. نظرًا لأن هذا المكان قريب جدًا من الماء، يمكن للهواء أن يصبح رطبًا جدًا في بعض الأحيان. لذلك، فإنه أحيانًا يضع شعره المستعار في الشمس لمنعه من التعفن. ” لم تكن المرأة تكذب عندما قالت أنها كانت تعيش هنا منذ سنوات. كانت على مإلوفة مع معظم المستأجرين هناك.

 

مضيقا عينيه، مسح تشن غي المباني القديمة القليلة. لقد كانت مجرد نظرة سريعة، لكنه لاحظ بالفعل بعض التفاصيل المخيفة للغاية. على شرفة الطابق الثالث من المبنى الأول، تم تعليق صف من الشعر المستعار. كان المستأجر على الأرجح مصفف شعر، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها تشن غي شخص يجفف صفوفه من الشعر المستعار في الشمس والمطر بهذه الطريقة.

“إنه رجل وحيد في منتصف العمر. ونادرا ما تتم رؤيته خارج منزله. لا أحد يعرف ما يفعله من أجل لقمة العيش، ولكن كلما شوهد، ستكون ملابسه من الرأس إلى أخمص قدميه من العلامات التجارية.”

 

 

كان الدم يخرج من جرح كتفها، لكن المرأة حافظت على وضعيتها. ضرب الصبي بقوع في جسم المرأة، لكنها كانت تربته بخفة، وأصابعها تتدحرج على ظهر الصبي بحذر. بعد بضع دقائق من ذلك، عاد الصبي أخيرًا إلى طبيعته. لقد سقط على الأرض وسحب على كم المرأة بتعبير بريء على وجهه.

“إذا، هناك مشكلة كبيرة فيه. لماذا قد يختار شخص يرتدي ملابس باهظة الثمن أن يعيش في مكان مثل هذا؟” كان تشن غي قد حفظ بالفعل موقع غرفة الرجل في ذهنه.

 

 

 

“من يدري؟ ربما يهرب من بعض الديون.”

 

 

 

مع استمرار تقدم عينيه، اكتشف تشن غي شيئًا آخر في الطابق الخامس. كانت الغرفة الموجودة في أقصى اليسار قد سحبت ستارتها قليلاً، ومن خلال الفجوة، تم الكشف عن نصف مجهر وبعض معدات الكاميرا الاحترافية. لولا رؤية يين يانغ الخاصة بتشن غي، لما كان قد لمح هذه الأشياء.

 

 

“إن إخفاء حقيقة أن مكان كان مسرح جريمة قتل كان حقا خطأ وكالتنا، لكن عليك أن تفهم أننا في تلك الحالة، نحن أيضًا ضحية. لقد كان مالك المنزل هو الذي كذب علينا وإخفى عنا الأمر”.

“مختلس نظر؟”

“هاي! من الوقح أن تحدق بهذه الطريقة”. حذرت المرأة تشن غييه بخفة “تعيش شقيقتان في الطابق الخامس من المبنى الثاني. كلاهما صغيرتان للغاية، وقد أتيتا من الريف. إنهما بريئتين وجديدتين في المدينة.”

 

 

بدافع العادة، التفت إلى المبنى المقابل. كانت هناك ملابس داخلية نسائية بألوان مختلفة وحتى أحجام مختلفة معلقة على شرفة الطابق الخامس في المبنى الثاني. إذا كان هذا كل شيء، لما كان تشن غي قد فكر في الأمر، لكن المشكلة كانت أنه لاحظ العديد من الأكياس البلاستيكية السوداء الكبيرة والمنتفخة التي احتلت الشرفة أيضًا. من يعرف ما كان محشو داخلها؟

 

 

“اللعنة!” هرعت المرأة إلى الغرفة 401. ودفعت الباب وأسرعت للداخل. كان المكان فوضى كاملة. تناثرت الأكواب البلاستيكية على الأرض، وكانت البرك في كل مكان. تم قلب سلة الفاكهة على طاولة القهوة، وتدحرجت أنواع مختلفة من الفاكهة في جميع أنحاء الأرض.

“هاي! من الوقح أن تحدق بهذه الطريقة”. حذرت المرأة تشن غييه بخفة “تعيش شقيقتان في الطابق الخامس من المبنى الثاني. كلاهما صغيرتان للغاية، وقد أتيتا من الريف. إنهما بريئتين وجديدتين في المدينة.”

“من يدري؟ ربما يهرب من بعض الديون.”

 

 

“بريئتين وساذجتين؟” واقفا داخل المنطقة السكنية، كان تشن غي يشعر بالفعل بصداع قادم. كانت مشكلة هذه المنطقة السكنية أكثر خطورة مما كان يظن. كان معظم المستأجرين العاديين يستعدون للمغادرة بالفعل، وكان أولئك الذين أرادوا البقاء غير طبيعيين إلى درجة معينة. “بخلاف الأشباح، سأحتاج إلى توخي الحذر من المستأجرين أيضًا.”

1071: منطقة سكنية من الكوابيس “2في1”.

 

بمجرد أن انتهت المرأة، لاحظت أن تشن غي قد توقف عن الحركة. اتبعت اتجاه نظرة تشن غي ولاحظت أن تشن غي كان يحدق في وقة تم لصقها على الحائط خارج المبنى A من شقق جين هوا. كان المحتوى العام هو أن هذا المكان كان مسكونًا وحذر الناس من الإنتقال إذا استطاعوا.

كان هناك الكثير من العوامل المتداخلة التي وجب مراعاتها. كان من الصعب بشكل مدهش التعرف على الصبي، ولكن في هذه المرحلة، لم يكن لدى تشن غي خيار آخر سوى الاستمرار. بعد أن تحركوا لمدة النصف ساعة تقريبًا، تم تغطية تشن غي بالعرق. كان يشعر بالإرهاق إلى حد ما.

 

 

كان الصبي قد بكىحتى اغلقت عيناه. كان هناك صوت مخيف يخرج من فمه. كانت أسنانه متماسكة بشدة، وتحدث التعبير على وجهه عن الألم. بدا الصبي غير قادر على السيطرة على عواطفه. لقد ضرب بشدة وبشكل متكرر على المرأة، حتى أنه استخدم فمه للعض على كتفها.

“أنت تفتقر إلى التدريب البدني. نحن لم نسر لهذه المدة الطويلة حتى.” بعد هذه الفترة من التفاعل مع تشن غي، أدركت المرأة أن الرجل كان شخصًا جيدًا. على الرغم من أنه قد يأتي ببعض التعليقات الغريبة ويحب الإشتباه بشكل طبيعي، إلا أنه كان شخصًا مثيرًا للاهتمام للغاية وكان ودودًا ولطيفًا.

 

 

“أنتِ تعيشين أيضًا في مسرح جريمة قتل سابق؟” رفع تشن غي رأسه ببطء للنظر إلى المرأة. “وأنت تعيش هناك منذ أكثر من عقد؟”

مسح تشن غي العرق من جبينه. لقد شعر أيضا أن هذا أمر غريب للغاية. لم يكن لديه أي مشكلة في جسده من قبل. ونادرا ما شعر بالتعب، ولكن مع استمرار مهمة الجنين الشبح التجريبية، استمرت حالته الجسدية في التراجع.

 

 

“هذه ليست فكرة سيئة.”

‘لكي تصبح شخصًا كاملاً، يجب على المرء أن يستوفي شرطين: نعش يدفن الماضي وجسد مليئ بالحياة. هل يمكن أن يكون الوعاء الذي يخطط الجنين الشبح لاستخدامه هو أنا؟ أو عند اكتماله، هل سأصبح منتوج معاب؟’

 

 

“أولئك الذين يمكنهم التعود على العيش في مكان كهذا ليسوا بتلك البساطة على الأرجح”.

لقد كان اليوم الأخير لمهمة الجنين الشبح. عرف تشن غي أن السماح لأفكاره بالتجول إلى أماكن مستحيلة لن يساعد قضيته، لكنه لم يستطع إيقاف نفسه. كان الأمر كما لو أن جسده إستظاع بالشعور بمن أن شيئ سيئ كان على وشك الحدوث.

بدافع العادة، التفت إلى المبنى المقابل. كانت هناك ملابس داخلية نسائية بألوان مختلفة وحتى أحجام مختلفة معلقة على شرفة الطابق الخامس في المبنى الثاني. إذا كان هذا كل شيء، لما كان تشن غي قد فكر في الأمر، لكن المشكلة كانت أنه لاحظ العديد من الأكياس البلاستيكية السوداء الكبيرة والمنتفخة التي احتلت الشرفة أيضًا. من يعرف ما كان محشو داخلها؟

 

“يمكنك الانتظار خارج الباب أولاً. عندما أصل، سندخل إلى الغرفة معًا”. سأل تشن غي عن تفاصيل كل من أراد أن يطلب الإنتقال. بعد أن دوّن كل الظواهر الغريبة، جعلهم أخيرًا يغادرون بسلام بعد الكثير من الإقناع والدفع.

“أنت لا تبدوا جيدا. هل هي الشمس؟ هل تريد التوقف في مكاني لأخذ قسط من الراحة؟”

“إذا، هناك مشكلة كبيرة فيه. لماذا قد يختار شخص يرتدي ملابس باهظة الثمن أن يعيش في مكان مثل هذا؟” كان تشن غي قد حفظ بالفعل موقع غرفة الرجل في ذهنه.

 

 

“هذه ليست فكرة سيئة.”

[2] يمكن أن تعني جيو هونغ أيضًا التسعة العظيمة.

 

“الأمور ليست سهلة من نهايتهم أيضًا. أنا فقط أخذ همومهم بعين الاعتبار. بما أنني أعتقد أنني أستطيع مساعدتهم، فلماذا لا؟” كان تشن غي قد وضع عينه على هذه المنطقة السكنية عندما دخل وكالة الإسكان، لذلك حتى لو لم يواجه المستأجرون أي مشاكل، فإنه كان “سيخلق” بعض المشاكل حتى يتمكن من التقدم لمساعدتهم. كان هذا أعلى حدود كونك شخص جيدًا.

لم تتوقع المرأة أن يقبل تشن غي عرضها بتلك السهولة. بعد وقفة، قادت تشن غي إلى المبنى A من شقق جين هوى. لقد أخذوا المصعد القديم إلى الطابق الرابع. قبل خروجهم من المصعد، كانوا يسمعون صراخ وبكاء طفل.

. ربما كانت تلك هي مهاراتها المهنية.

 

وقف الشعر المستعار بتسلسل في الطابق الثالث. على الرغم من أنها بدت مخيفة، إلا أنها كانت مقبولة. استمرت عيناه في التحرك إلى الأعلى، وفي الطابق الرابع، رأى تشن غي ظلًا بشريًا يقف خلف الستارة. منذ أن دخل تشن غي إلى هذا المكان، لم يتحرك الظل البشري من مكانه.

“اللعنة!” هرعت المرأة إلى الغرفة 401. ودفعت الباب وأسرعت للداخل. كان المكان فوضى كاملة. تناثرت الأكواب البلاستيكية على الأرض، وكانت البرك في كل مكان. تم قلب سلة الفاكهة على طاولة القهوة، وتدحرجت أنواع مختلفة من الفاكهة في جميع أنحاء الأرض.

[1] يمكن أن تعني جين هوى أيضًا اللمعان الذهبي.

 

“على الأقل الهواء هنا منعش للغاية، ولا تلوثه المدينة. عليك أن تفهم مدى صعوبة العثور على مكان نظيف مثل هذا الملجأ في وسط مدينة صاخبة.”

تبع تشن غي المرأة إلى الغرفة. لقد لاحظ أن جميع الأضواء في الغرفة كانت مضاءة. ليس هذا فقط، تم فتح جميع الأدراج وأبواب الخزانة. حتى الثلاجة تم تركها مفتوحة، كما لو أن شخصًا ما كان يبحث عن شيء داخل الغرفة. متجنبا الفاكهة والقمامة على الأرض، سار تشن غي نحو غرفة النوم ثم رأى مشهدًا مؤلمًا.

 

 

 

كان الصبي قد بكىحتى اغلقت عيناه. كان هناك صوت مخيف يخرج من فمه. كانت أسنانه متماسكة بشدة، وتحدث التعبير على وجهه عن الألم. بدا الصبي غير قادر على السيطرة على عواطفه. لقد ضرب بشدة وبشكل متكرر على المرأة، حتى أنه استخدم فمه للعض على كتفها.

 

 

لقد كان اليوم الأخير لمهمة الجنين الشبح. عرف تشن غي أن السماح لأفكاره بالتجول إلى أماكن مستحيلة لن يساعد قضيته، لكنه لم يستطع إيقاف نفسه. كان الأمر كما لو أن جسده إستظاع بالشعور بمن أن شيئ سيئ كان على وشك الحدوث.

“هل تحتاجين إلى بعض المساعدة؟”

بعد دخول المنطقة السكنية، كانت المرأة أكثر ارتياحًا بشكل واضح.

 

 

“لا بأس. شيانغ نوان خائف فقط.”

“هل هذا مناسب حقًا؟”

 

 

كان الدم يخرج من جرح كتفها، لكن المرأة حافظت على وضعيتها. ضرب الصبي بقوع في جسم المرأة، لكنها كانت تربته بخفة، وأصابعها تتدحرج على ظهر الصبي بحذر. بعد بضع دقائق من ذلك، عاد الصبي أخيرًا إلى طبيعته. لقد سقط على الأرض وسحب على كم المرأة بتعبير بريء على وجهه.

 

 

 

كان لدى تشن غي العديد من الأسئلة، ولكن لعدم فرض الكثير على المرأة، انتظر لفترة طويلة قبل أن يسألها. “كم مرة يحدث هذا؟ لماذا لم ترسليه إلى مدرسة خاصة للتعليم؟”

 

 

“لا تراهني على ذلك بسرعة”. من خلال المحادثة القصيرة، لاحظ تشن غي المشاكل مع المرأة. لم ترفض فقط أن تؤمن بوجود الخوارق للطبيعة، بل ستنكر بلا وعي وتتجاهل كل شيء له علاقة بالخوارق. جاء إليها الكثير من المستأجرين مع الشكاوى من أن المكان كان مسكون، لكن المرأة اعتقدت بعناد أنهم مجرد حفنة من المستأجرين غير الراضين الذين يريدون كسر عقد الإيجار. علاوة على ذلك، أدرك تشن غي، من لهجتها وتعبيرها، أن المرأة لم تزيف إيمانها. كان من صميم قلبها أنها قد ظنت أن المستأجرين كانوا يحاولون إنشاء مشاجرة، ورفضت أن تتأثر بقصصهم، ولو حتى قليلاً.

“أنا حقا لا أعرف من أين أبدأ.” فركت المرأة كتفها ونظرت إلى الصبي على الأرض. “شيانغ نوان يختلف قليلا عن الأطفال الآخرين.”

 

 

“من يدري؟ ربما يهرب من بعض الديون.”

~~~~

 

 

 

[1] يمكن أن تعني جين هوى أيضًا اللمعان الذهبي.

[1] يمكن أن تعني جين هوى أيضًا اللمعان الذهبي.

 

 

[2] يمكن أن تعني جيو هونغ أيضًا التسعة العظيمة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط