مع من يجب أن أشارك هذا.
1043: مع من يجب أن أشارك هذا.
أراكم غدا إن شاء الله
ها هي ذي جميعا، كل الفصول المطلوقة بالإنجليزية، أرجوا أنها أعجبتكم
بالعودة إلى الفصل الدراسي، عاد تشن غي إلى مقعده.
أرادت زانغ يا في البداية الابتعاد، ولكن عند رؤية ذلك الوجه المألوف بغرابة، لم يكن لديها القلب للقيام بذلك.
“يا أخي، هل عيناك حمراء؟” لاحظ دو مينغ أن تشن غي كان يشعر بالإحباط. “هل تركتك حبيبتك؟”
“مصدر المصيبة؟” لم تفهم زانغ يا ما قاله تشن غي. “هل قام بشيء لك أو لعائلتك؟”
“أتفهم سبب عدم شعبيتك على الرغم من أن نتائجك جيدة جدًا.” تجاهل تشن غي دو مينغ. أدار رأسه بعيدا وبدأ يفكر في مشكلة أخرى. حتى خلف الباب، كانت زانغ يا لا تزال تحميه. في الوضع السابق، لم تقف المعلمة الجديدة مع رئيس الانضباط بل قامت بحماية تلميذها. كان ذلك مؤثرًا للغاية.
تذكر تشن غي بوضوح صوت رجل عندما دخل الباب لأول مرة. يجب أن يكون ذلك الشخص يو جيان. “محاصر في هاوية اليأس، يجب أن يكون يائسا لمخلص أيضا.”
“في عالم يو جيان، بخلاف عائلته، كانت تذلك المعلمة هي الوحيدة التي ساعدته. والآن بعد أن مررت بتجربته، فإن الشخص الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه أكثر من أي شخص أخر هو زانغ يا”. حاول تشن غي إبقاء رأسه للأعلى. كان يعيش حياة يو جيان، لكن الناس من حوله لم يكونوا عائلة يو جيان ولكن عائلته من ذاكرته. “الشخص المحظوظ يقضي حياته كلها يشفى من قبل طفولته. الشخص الغير محظوظ يقضي حياته كلها في شفاء طفولته.”
“ليس قريبًا. ماذا عنك؟ لماذا أنتِ هنا عند الظهر؟”
“على الرغم من أننا نمر بنفس الشيء، إلا أن التربية والبيئة المختلفة يمكن أن تغير مستقبل الشخص. إنه يريدني أن أختبر يأسه، لكنني أود أن أظهر له أن كل شيء ممكن بالأمل. قبل أن ينهار الواقع ويُغرِق بحر الدم، سأبذل قصارى جهدي لمساعدته. الجنين الشبح لم يقصد مساعدته أبدا. يجب أن أغرس تلك الرسالة في ذهنه “.
“ليس قريبًا. ماذا عنك؟ لماذا أنتِ هنا عند الظهر؟”
“لا بأس. إذا كان هناك أي شيء، فأنا بحاجة إلى أن أشكرك. لولا مساعدتك، فكنت سأكون بالفعل في مخالب ذلك العجوز الأصلع بالفعل.”
الفترة الثانية انتهت أخيرا. انحنى تشن غي على المكتب، ناظرا إلى مدينة لي وان. قسم دماغه المدينة إلى أربعة أقسام بناءً على الزوايا الأربع- الشمال والجنوب والشرق والغرب. إذا لم يتمكن من العثور على يو جيان في المدرسة، فسيبحث في المدينة ركنت تلو الأخر. رن الجرس مرة أخرى. استقام تشن غي أخيرا. قام بفتح كتاب اللغة الإنجليزية.
“يبدو أن لديك الكثير من الأشياء في ذهنك. إذا كنت لا تمانع، فهل ترغب في مشاركتها معي؟ قد تشعر بتحسن بعد مشاركتها مع شخص آخر.” كان صوت زانغ رقيق مثل جرس ريح.
“حتى بعد سنوات عديدة، ما زلت لا أفهم جملة واحدة من هذا.”
مع صوت زانغ يا يملأ أذنيه، أمسك تشن غي ذقنه بيد واحدة، وللمرة الأولى، لم يفكر في الهروب من المدرسة. كان بإمكان الطلاب أن يروا بوضوح تام أن نظرة زانغ يا ظلت تتجول دون وعي إلى مقعد تشن غي. كان هناك اعتذار وقلق في عينيها. أخيرا، رن الجرس. كانت استراحة الغداء. كان منزل تشن غي بعيدًا جدًا عن المدرسة. عندما كان صغيرا، لم يكن لديه عادة العودة إلى المنزل في وقت مبكر لتناول طعام الغداء، ولم يكن ينوي تغيير ذلك. عندما دق الجرس ليعلن الاستراحة، خرج تشن غي من الفصل. لقد حمل حقيبة ظهره وسار إلى الممر وحده للتوجه إلى السطح.
وأيضا… الرومنسية في الفصول الأخيرة لم تكن سيئة ????
كانت السماء في عالم يو جيان مغطاة دائمًا بالغيوم، ولم يكن هناك أي شمس. وقف تشن غي على السطح. استخدم رؤية يين يانغ ودرّس جميع الطلاب الذين تحته. “أين يختبئ؟ هذا عالمه لكنه ليس في مكان يمكن رؤيته”.
“أين يمكن أن يكون مختبئًا؟ هل أحتاج حقًا إلى قلب مدينة لي وان رأسًا على عقب؟ هل لدي وقت كافٍ؟ يشعر الأشخاص من حولي بالتعب الواضح مع مرور الوقت. أنا متأكد من أن الأمور السيئة ستحدث قريبًا.” كان تشن غي قلقًا، لكن ذلك لم يساعد على الإطلاق.
“حتى بعد سنوات عديدة، ما زلت لا أفهم جملة واحدة من هذا.”
تذكر تشن غي بوضوح صوت رجل عندما دخل الباب لأول مرة. يجب أن يكون ذلك الشخص يو جيان. “محاصر في هاوية اليأس، يجب أن يكون يائسا لمخلص أيضا.”
ها هي ذي جميعا، كل الفصول المطلوقة بالإنجليزية، أرجوا أنها أعجبتكم
بينما كان يفكر، سمع تشن غي الباب خلفه يفتح. ظهرت زانغ يا عند الباب. لقد فوجئت لرؤيته. ثم مشت مع صندوق غداء أصفر فاتح. “ألن تعود إلى المنزل؟”
“لا تهتمي بي. من الأفضل أن تنهي طعامك قبل أن يبرد.” إستدار تشن غي للنظر إلى زانغ يا. كانت لطيفة ورقيقة. لو لم تحدث تلك المأساة، لكانت تعيش حياة سعيدة.
“ليس قريبًا. ماذا عنك؟ لماذا أنتِ هنا عند الظهر؟”
“إن المطعم صاخب للغاية. أفضل أن آكل في صمت. بالإضافة إلى ذلك، فإن المشهد هنا جميل ولن يأتي أحد ليزعجني.” مشت زانغ يا إلى جانبه، وعينها تتجزا إلى حقيبته. “هل ما زلت تفكر في ما حدث هذا الصباح؟ أعتذر عن ذلك. لم نكن مراعين. آسفة.”
“لا تهتمي بي. من الأفضل أن تنهي طعامك قبل أن يبرد.” إستدار تشن غي للنظر إلى زانغ يا. كانت لطيفة ورقيقة. لو لم تحدث تلك المأساة، لكانت تعيش حياة سعيدة.
أراكم غدا إن شاء الله
“لا بأس. إذا كان هناك أي شيء، فأنا بحاجة إلى أن أشكرك. لولا مساعدتك، فكنت سأكون بالفعل في مخالب ذلك العجوز الأصلع بالفعل.”
مع صوت زانغ يا يملأ أذنيه، أمسك تشن غي ذقنه بيد واحدة، وللمرة الأولى، لم يفكر في الهروب من المدرسة. كان بإمكان الطلاب أن يروا بوضوح تام أن نظرة زانغ يا ظلت تتجول دون وعي إلى مقعد تشن غي. كان هناك اعتذار وقلق في عينيها. أخيرا، رن الجرس. كانت استراحة الغداء. كان منزل تشن غي بعيدًا جدًا عن المدرسة. عندما كان صغيرا، لم يكن لديه عادة العودة إلى المنزل في وقت مبكر لتناول طعام الغداء، ولم يكن ينوي تغيير ذلك. عندما دق الجرس ليعلن الاستراحة، خرج تشن غي من الفصل. لقد حمل حقيبة ظهره وسار إلى الممر وحده للتوجه إلى السطح.
“في عالم يو جيان، بخلاف عائلته، كانت تذلك المعلمة هي الوحيدة التي ساعدته. والآن بعد أن مررت بتجربته، فإن الشخص الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه أكثر من أي شخص أخر هو زانغ يا”. حاول تشن غي إبقاء رأسه للأعلى. كان يعيش حياة يو جيان، لكن الناس من حوله لم يكونوا عائلة يو جيان ولكن عائلته من ذاكرته. “الشخص المحظوظ يقضي حياته كلها يشفى من قبل طفولته. الشخص الغير محظوظ يقضي حياته كلها في شفاء طفولته.”
“العجوز الأصلع؟” لم تتوقع زانغ يا مثل هذا الوصف الملون للسيد سي من تشن غي. كادت تنفجر من الضحك، لذا وجهت رأسها إلى الجانب. لم يكن تشن غي يهتم بزانغ يا ولكنه ركز على الطلاب أدناه، وتجعد حاجبه. كانت المدرسة فارغة تقريبًا، ولكن لم يكن من الممكن رؤية يو جيان.
“لأنه مصدر كل المصيبة هنا ولدي بعض الأشياء لأخبره بها.”
“يبدو أن لديك الكثير من الأشياء في ذهنك. إذا كنت لا تمانع، فهل ترغب في مشاركتها معي؟ قد تشعر بتحسن بعد مشاركتها مع شخص آخر.” كان صوت زانغ رقيق مثل جرس ريح.
“لا تهتمي بي. من الأفضل أن تنهي طعامك قبل أن يبرد.” إستدار تشن غي للنظر إلى زانغ يا. كانت لطيفة ورقيقة. لو لم تحدث تلك المأساة، لكانت تعيش حياة سعيدة.
أرادت زانغ يا في البداية الابتعاد، ولكن عند رؤية ذلك الوجه المألوف بغرابة، لم يكن لديها القلب للقيام بذلك.
“لا بأس. إذا كان هناك أي شيء، فأنا بحاجة إلى أن أشكرك. لولا مساعدتك، فكنت سأكون بالفعل في مخالب ذلك العجوز الأصلع بالفعل.”
“هل تريد بعضًا؟ لقد أعطتني عمة المقصف الكثير، لا يمكنني إنهاءه بمفردي.” ربما أرادت زانغ يا التعرف على تشن غي بشكل أفضل حتى يمكنها مساعدته بشكل أفضل.
“لا بأس، لا تهتمي بي!” كان تشن غي يتصرف مثل الطفل. ركض إلى الجانب الآخر ونظر إلى السطح. لن يفهم الشخص العادي تشن غي. لن يعرفوا ماذا كان يفعل. في عيون الآخرين، كان تشن غي مملوءًا بالقلق، وكان هناك نضج حوله لا يتناسب مع عمره. غادر جميع الطلاب. كانت المدرسة فارغة، لكن تشن غي ما زال لم يرَ يو جيان.
~~~~~~~
“أين يمكن أن يكون مختبئًا؟ هل أحتاج حقًا إلى قلب مدينة لي وان رأسًا على عقب؟ هل لدي وقت كافٍ؟ يشعر الأشخاص من حولي بالتعب الواضح مع مرور الوقت. أنا متأكد من أن الأمور السيئة ستحدث قريبًا.” كان تشن غي قلقًا، لكن ذلك لم يساعد على الإطلاق.
أراكم غدا إن شاء الله
لقد حمل حقيبة ظهره واستدار. لاحظ أن زانغ يا كانت جالسة على الكرسي بجوار الجدار وتحدق فيه.
وأيضا… الرومنسية في الفصول الأخيرة لم تكن سيئة ????
“آسف لجعلك قلقة.” لن يؤذي تشن غي أبدا أولئك الذين أرادوا الأفضل له فقط. مشى نحو زانغ يا وجلس بجانبها. كانت الأغراض المتروكة على السطح معيبة في الغالب. لهذا تم نقلها إلى هناك.
“إذا كان لديك أي مشكلة، يمكنك حقًا مشاركتها معي. ربما يمكنني مساعدتك.” زانغ يا كانت لطيفة جدا. كان هؤلاء الناس موجودين في العالم الحقيقي، وكانوا في كثير من الأحيان أول من يصاب. كونه بالقرب من زانغ يا، حتى خلف الباب، شعر تشن غي بأمان غريب. وضع حقيبة الظهر التي كان يحملها وجلس بجانب زانغ يا.
“ليس قريبًا. ماذا عنك؟ لماذا أنتِ هنا عند الظهر؟”
مع صوت زانغ يا يملأ أذنيه، أمسك تشن غي ذقنه بيد واحدة، وللمرة الأولى، لم يفكر في الهروب من المدرسة. كان بإمكان الطلاب أن يروا بوضوح تام أن نظرة زانغ يا ظلت تتجول دون وعي إلى مقعد تشن غي. كان هناك اعتذار وقلق في عينيها. أخيرا، رن الجرس. كانت استراحة الغداء. كان منزل تشن غي بعيدًا جدًا عن المدرسة. عندما كان صغيرا، لم يكن لديه عادة العودة إلى المنزل في وقت مبكر لتناول طعام الغداء، ولم يكن ينوي تغيير ذلك. عندما دق الجرس ليعلن الاستراحة، خرج تشن غي من الفصل. لقد حمل حقيبة ظهره وسار إلى الممر وحده للتوجه إلى السطح.
“أبحث عن شخص. اسمه يو جيان.”
الفترة الثانية انتهت أخيرا. انحنى تشن غي على المكتب، ناظرا إلى مدينة لي وان. قسم دماغه المدينة إلى أربعة أقسام بناءً على الزوايا الأربع- الشمال والجنوب والشرق والغرب. إذا لم يتمكن من العثور على يو جيان في المدرسة، فسيبحث في المدينة ركنت تلو الأخر. رن الجرس مرة أخرى. استقام تشن غي أخيرا. قام بفتح كتاب اللغة الإنجليزية.
“لماذا تبحث عنه؟”
“إن المطعم صاخب للغاية. أفضل أن آكل في صمت. بالإضافة إلى ذلك، فإن المشهد هنا جميل ولن يأتي أحد ليزعجني.” مشت زانغ يا إلى جانبه، وعينها تتجزا إلى حقيبته. “هل ما زلت تفكر في ما حدث هذا الصباح؟ أعتذر عن ذلك. لم نكن مراعين. آسفة.”
إستمتعوا~~~~~~~
“لأنه مصدر كل المصيبة هنا ولدي بعض الأشياء لأخبره بها.”
1043: مع من يجب أن أشارك هذا.
تذكر تشن غي بوضوح صوت رجل عندما دخل الباب لأول مرة. يجب أن يكون ذلك الشخص يو جيان. “محاصر في هاوية اليأس، يجب أن يكون يائسا لمخلص أيضا.”
“مصدر المصيبة؟” لم تفهم زانغ يا ما قاله تشن غي. “هل قام بشيء لك أو لعائلتك؟”
بالعودة إلى الفصل الدراسي، عاد تشن غي إلى مقعده.
وأيضا… الرومنسية في الفصول الأخيرة لم تكن سيئة ????
“لا، أنا فقط أريد مساعدته.” لم يعرف تشن غي كيف يفسر ذلك. التقى العديد من هذه المناسبات في الحياة الحقيقية. لقد كان هو الذي دخل عالم الخوارق. لم يستطع مشاركة ما رآه مع الآخرين ؛ كان عليه أن يتحمل العبء وحده. حتى الآن، على الرغم من أنه كان يعرف أن زانغ يا لم تكن حقيقية، إلا أنه لا يزال لا يستطيع أن يقول أي شيء.
“إن المطعم صاخب للغاية. أفضل أن آكل في صمت. بالإضافة إلى ذلك، فإن المشهد هنا جميل ولن يأتي أحد ليزعجني.” مشت زانغ يا إلى جانبه، وعينها تتجزا إلى حقيبته. “هل ما زلت تفكر في ما حدث هذا الصباح؟ أعتذر عن ذلك. لم نكن مراعين. آسفة.”
“في الواقع، أنا متعب للغاية.” اتكأ تشن غي على كتف زانغ يا وأغلق عينيه، وهو يشعر بالرياح على وجهه.
“أين يمكن أن يكون مختبئًا؟ هل أحتاج حقًا إلى قلب مدينة لي وان رأسًا على عقب؟ هل لدي وقت كافٍ؟ يشعر الأشخاص من حولي بالتعب الواضح مع مرور الوقت. أنا متأكد من أن الأمور السيئة ستحدث قريبًا.” كان تشن غي قلقًا، لكن ذلك لم يساعد على الإطلاق.
“لا، أنا فقط أريد مساعدته.” لم يعرف تشن غي كيف يفسر ذلك. التقى العديد من هذه المناسبات في الحياة الحقيقية. لقد كان هو الذي دخل عالم الخوارق. لم يستطع مشاركة ما رآه مع الآخرين ؛ كان عليه أن يتحمل العبء وحده. حتى الآن، على الرغم من أنه كان يعرف أن زانغ يا لم تكن حقيقية، إلا أنه لا يزال لا يستطيع أن يقول أي شيء.
أرادت زانغ يا في البداية الابتعاد، ولكن عند رؤية ذلك الوجه المألوف بغرابة، لم يكن لديها القلب للقيام بذلك.
“لأنه مصدر كل المصيبة هنا ولدي بعض الأشياء لأخبره بها.”
~~~~~~~
ها هي ذي جميعا، كل الفصول المطلوقة بالإنجليزية، أرجوا أنها أعجبتكم
أراكم غدا إن شاء الله
وأيضا… الرومنسية في الفصول الأخيرة لم تكن سيئة ????
تذكر تشن غي بوضوح صوت رجل عندما دخل الباب لأول مرة. يجب أن يكون ذلك الشخص يو جيان. “محاصر في هاوية اليأس، يجب أن يكون يائسا لمخلص أيضا.”
“حتى بعد سنوات عديدة، ما زلت لا أفهم جملة واحدة من هذا.”
أراكم غدا إن شاء الله
~~~~~~~
إستمتعوا~~~~~~~
“لا بأس، لا تهتمي بي!” كان تشن غي يتصرف مثل الطفل. ركض إلى الجانب الآخر ونظر إلى السطح. لن يفهم الشخص العادي تشن غي. لن يعرفوا ماذا كان يفعل. في عيون الآخرين، كان تشن غي مملوءًا بالقلق، وكان هناك نضج حوله لا يتناسب مع عمره. غادر جميع الطلاب. كانت المدرسة فارغة، لكن تشن غي ما زال لم يرَ يو جيان.
“لا بأس. إذا كان هناك أي شيء، فأنا بحاجة إلى أن أشكرك. لولا مساعدتك، فكنت سأكون بالفعل في مخالب ذلك العجوز الأصلع بالفعل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
