نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1042

ما الذي في الحقيبة.

ما الذي في الحقيبة.

1042: ما الذي في الحقيبة.

“تشن غي؟ السيد سي؟” زانغ يا وقفت عند باب صالة المعلمين، وكانت عينها مليئة بالمفاجأة. “ماذا تفعلون يا شباب؟”

 

“يمكنك الذهاب إلى الصفوف إذا كنت تروج لنادي؟” لم يدرك الشخص السمين أنه أثار فكرة في ذهن تشن غي. “يمكنني استخدام ذلك كغطاء للتحقق من كل فصل علنيا إذا.”

 

“توقف هناك! من أي صف أنت؟” عندما وصل تشن غي إلى الطابق الرابع، أوقفه رجل في منتصف العمر. بدا وكأن الرجل كان معلم الانضباط. كان هو الشخص الذي قدم زانغ يا إلى الفصل.

بعد أن يقابل يو جيان، سيتم حل جميع الألغاز خلف هذا الباب. ولكن الأهم من ذلك، أن يو جيان تفاعل ذات مرة بنشاط مع الجنين الشبح من قبل؛ لقد تقاسموا نفس الجسم لفترة طويلة، وكان يفهم الجنين الشبح أفضل من أي شخص آخر.

 

 

 

في اللحظة التي دخل فيها إلى المدرسة، استخدم تشن غي رؤية يين يانغ. لقد حفظ وجوه جميع الطلاب، ولم يترك أحد ينساب من عينيه. رن الجرس للصف، وإنزلق تشن غي إلى الصف بشكل غير راغب.

 

 

“لماذا ترفض السماح لي برؤيتها إذا؟” مشى السيد سي نحوه، والتفتت زانغ يا نحو تشن غي.

“سمعت أنك لم تعد إلى المنزل أمس. ما الذي حدث؟ هربت من المنزل؟” مرر له دو مينغ ملاحظة. نظر تشن غي إليها ودمرها. حتى الآن، لم يفهم عادة تمرير الملاحظات مع الرجال. لوح الطفل بقبضته في تشن غي، لكن الأخير تجاهله وأخفض رأسه للتركيز على الجدول الزمني المسجل على المكتب. “إن فصل اللغة الإنجليزية هو الفصل الثالث، لذا سأضطر إلى البقاء في الفصل خلال أول فترتين، هاه؟ هذا مضيعة للوقت.”

“وانا ذاهب الى المرحاض.”

 

 

وضع تشن غي خطة لنفسه. لقد قام بدراستها لتسوية التفاصيل والثغرات. بعد أن تأكد من أنه جاهز، نظر إلى الساعة على الحائط. “كيف مرت عشر دقائق فقط؟”

 

 

 

العالم خلف الباب مصنوع من ذكرياته. شك تشن غي في أن هذا حدث لأنه غالبًا ما كان يسهوا في الفصل ويظل يرغب في إنتهاء المدرسة، لذلك خلق ذلك انطباع عن يوم دراسي طويل. هذا الشعور تحول إلى حقيقة خلف الباب.

 

 

“وانا ذاهب الى المرحاض.”

“أيعني هذا أن الوقت سوف يتحرك بشكل أسرع بمجرد انتهاء المدرسة؟”

 

 

 

وهو يحمل حقيبة ظهره، تساءل تشن غي إذا كان المعلم سيغضب إذا خرج كذلك فقط. “لا يوجد سبب للوقوع في مشاكل مع المدرسة. في المرة القادمة، يجب أن أجد عذراً لأخذ إجازة من المدرسة”.

“لا يمكنني اللجوء إلى العنف. ربما هذا ما يريدني الجنين الشبح أو يو جيان أن أفعله. يرغبون في أن يدفعوني خطوة بخطوة نحو الهاوية العميقة”. كلما فكر في الأمر أكثر، كان يصدق ذلك أكثر. ركض تشن غي بسرعة كبيرة، لكن الرجل في منتصف العمر كان أكثر لياقة مما بدا عليه. كان يصل إلى طريق مسدود عندما جاء صوت مألوف من الزاوية.

 

“حسنًا، إذا كنت تريد أن تراه بهذا السوء، فسأدعك تراه!” قام تشن غي بسحب السحاب، أخرج الكعب العالي الأحمر وعانقه في صدره. “بعد وفاة أمي. هذا هو الشيء الوحيد الذي تركته لي. أريد فقط أن أحملهم معي لأنهم يذكرونني بها!”

كانت حصة الرياضيات، لكن طاولة تشن غي كانت مليئة بالواجبات المنزلية الإنجليزية. كان مستعدا بالفعل للدورة الثالثة.

 

 

ضاغطا الدموع من عينيه. قام تشن غي بدفع الكعب في حقيبة ظهره واستدار للهرب. تم تجميد زانغ يا والسيد سي على الفور. كانت لديهم تعابير معقدة، ولم يلاحقا تشن غي.

“هاي.” مرر له دو مينغ ملاحظة أخرى. “ما نوع النادي الذي تخطط للانضمام إليه؟ كلانا وحيد، فلماذا لا ننضم إلى نفس النادي؟ مع نشاط النادي، أنا متأكد من أننا لن نكون معزولين تمامًا.”

 

 

 

“نادي؟”

ركض في الطابق الأول والثاني، ولكن عندما استعد للصعود إلى الطابق الثالث، دق الجرس. لم يهتم تشن غي بذلك واستمر في البحث عن يو جيان. لم يكن هناك طلاب في الممرات. كان تشن غي مثل المعلم، حاملت حقيبته، باستخدام رؤية يين يانغ، “يطفو” في كل فصل دراسي.

 

“هاي.” مرر له دو مينغ ملاحظة أخرى. “ما نوع النادي الذي تخطط للانضمام إليه؟ كلانا وحيد، فلماذا لا ننضم إلى نفس النادي؟ مع نشاط النادي، أنا متأكد من أننا لن نكون معزولين تمامًا.”

“أمس، بعد المدرسة، رأيت بعض كبار السن يوزعون منشورات. حتى أن بعض الأندية جاءت إلى صفوف فردية للحصول على المزيد من الأعضاء.” حضر تشن غي مدرسة ثانوية خاصة، لذلك كان النظام مختلفًا عن المدارس العامة.

 

 

 

“يمكنك الذهاب إلى الصفوف إذا كنت تروج لنادي؟” لم يدرك الشخص السمين أنه أثار فكرة في ذهن تشن غي. “يمكنني استخدام ذلك كغطاء للتحقق من كل فصل علنيا إذا.”

 

 

“ماذا عن نادي الشطرنج؟ ليس هناك تمارين بدنية، ويمكنك الجلوس هناك والسهو – أليس ذلك مثاليًا؟” لم يكن دو مينغ على نفس طول موجة أفكار تشن غي، ولكن بطريقة ما، تمكنوا من مواصلة المحادثة. وأخيرا، انتهت الفترة. أمسك تشن غي حقيبة ظهره وهرع خارج الفصل. “لا يجب أن أضيع الوقت أثناء فترة الإستراحة. بالنسبة لشخص ليس لديه العديد من الأصدقاء، لن يذهب يو جيان إلى أي مكان وعلى الأرجح سيبقى في الفصل”.

ضاغطا الدموع من عينيه. قام تشن غي بدفع الكعب في حقيبة ظهره واستدار للهرب. تم تجميد زانغ يا والسيد سي على الفور. كانت لديهم تعابير معقدة، ولم يلاحقا تشن غي.

 

كانت حصة الرياضيات، لكن طاولة تشن غي كانت مليئة بالواجبات المنزلية الإنجليزية. كان مستعدا بالفعل للدورة الثالثة.

ركض في الطابق الأول والثاني، ولكن عندما استعد للصعود إلى الطابق الثالث، دق الجرس. لم يهتم تشن غي بذلك واستمر في البحث عن يو جيان. لم يكن هناك طلاب في الممرات. كان تشن غي مثل المعلم، حاملت حقيبته، باستخدام رؤية يين يانغ، “يطفو” في كل فصل دراسي.

 

 

 

“توقف هناك! من أي صف أنت؟” عندما وصل تشن غي إلى الطابق الرابع، أوقفه رجل في منتصف العمر. بدا وكأن الرجل كان معلم الانضباط. كان هو الشخص الذي قدم زانغ يا إلى الفصل.

“حسنا؟ إفتحها بسرعة!” شعر الرجل في منتصف العمر أنه قبض على تشن غي. ومد يده لانتزاع الحقيبة. حدق تشن غي في رأس الرجل الأصلع، متسائلاً عما إذا كان يجب عليه إنهاء هذا التفاعل بضرب مطرقة. بعد التعامل مع العديد من القتلة، أتقن تشن غي حيل إخفاء الجثث لدرجة معينة. “بهذه الضربة الواحدة، ستتحول هذه الدراما الرومانسية في المدرسة الثانوية رسميًا إلى قصة إثارة وغموض.”

 

 

“وانا ذاهب الى المرحاض.”

“حسنا؟ إفتحها بسرعة!” شعر الرجل في منتصف العمر أنه قبض على تشن غي. ومد يده لانتزاع الحقيبة. حدق تشن غي في رأس الرجل الأصلع، متسائلاً عما إذا كان يجب عليه إنهاء هذا التفاعل بضرب مطرقة. بعد التعامل مع العديد من القتلة، أتقن تشن غي حيل إخفاء الجثث لدرجة معينة. “بهذه الضربة الواحدة، ستتحول هذه الدراما الرومانسية في المدرسة الثانوية رسميًا إلى قصة إثارة وغموض.”

 

 

“لماذا تحمل حقيبتك إلى المرحاض؟ أنت تفكر في تخطي الفصل مرة أخرى، أليس كذلك؟” كان للرجل في منتصف العمر وجه صارم. “انتظر، ماذا يوجد داخل حقيبتك؟ لماذا توجد زاوية حادة؟ افتحها الآن ودعني أتحقق!”

وضع تشن غي خطة لنفسه. لقد قام بدراستها لتسوية التفاصيل والثغرات. بعد أن تأكد من أنه جاهز، نظر إلى الساعة على الحائط. “كيف مرت عشر دقائق فقط؟”

 

مع إبقاء رأسه منخفضًا، احتضن تشن غي الكعب بإحكام أكثر، واستمر في صوت مرتجف. “أعرف كم يبدو هذا غريبًا. أخشى أن الأطفال الآخرين سوف يسخرون مني، لكنني أريد قطعة منها بجانبي فقط. هل فعلت أي خطأ؟”

لم يمانع تشن غي في أن يتم القبض عليه متأخراً، لكنه لا يعرف كيف يشرح الأشياء في حقيبته. كان الكعب العالي شيء واحد. على الرغم من دموية، بدا باهظ الثمن ومثير. يمكن أن يقول تشن غي أنه كان هدية؛ يجب أن يكون ذلك عذرا معقولا. ولكن كيف يمكن أن يشرح المطرقة؟ هواية؟ طريقة للدفاع عن نفسه؟ بغض النظر عن كيفية النظر إليه، كان التفسير غير موجود.

 

العالم خلف الباب مصنوع من ذكرياته. شك تشن غي في أن هذا حدث لأنه غالبًا ما كان يسهوا في الفصل ويظل يرغب في إنتهاء المدرسة، لذلك خلق ذلك انطباع عن يوم دراسي طويل. هذا الشعور تحول إلى حقيقة خلف الباب.

“حسنا؟ إفتحها بسرعة!” شعر الرجل في منتصف العمر أنه قبض على تشن غي. ومد يده لانتزاع الحقيبة. حدق تشن غي في رأس الرجل الأصلع، متسائلاً عما إذا كان يجب عليه إنهاء هذا التفاعل بضرب مطرقة. بعد التعامل مع العديد من القتلة، أتقن تشن غي حيل إخفاء الجثث لدرجة معينة. “بهذه الضربة الواحدة، ستتحول هذه الدراما الرومانسية في المدرسة الثانوية رسميًا إلى قصة إثارة وغموض.”

 

 

 

على الرغم من أن هذا كان عالماً خلف الباب، إلا أن تشن غي كان لديه مبادئه الخاصة. لم يقم بخطوته لكنه استدار وركض. في تحول غريب للأحداث، كان تشن غي، الذي كان يلاحق في الغالب من قبل الأشباح الحمراء خلف الباب، يلاحقه رجل أصلع في منتصف العمر.

وهو يحمل حقيبة ظهره، تساءل تشن غي إذا كان المعلم سيغضب إذا خرج كذلك فقط. “لا يوجد سبب للوقوع في مشاكل مع المدرسة. في المرة القادمة، يجب أن أجد عذراً لأخذ إجازة من المدرسة”.

 

كان الجو متوترا. زانغ يا لم تعرف ما اقول. لقد همست لتشن غي، “لماذا لا تخبرني بصراحة إذا كان هناك أي شيء غير قانوني داخل الحقيبة؟”

“لا يمكنني اللجوء إلى العنف. ربما هذا ما يريدني الجنين الشبح أو يو جيان أن أفعله. يرغبون في أن يدفعوني خطوة بخطوة نحو الهاوية العميقة”. كلما فكر في الأمر أكثر، كان يصدق ذلك أكثر. ركض تشن غي بسرعة كبيرة، لكن الرجل في منتصف العمر كان أكثر لياقة مما بدا عليه. كان يصل إلى طريق مسدود عندما جاء صوت مألوف من الزاوية.

 

 

 

“تشن غي؟ السيد سي؟” زانغ يا وقفت عند باب صالة المعلمين، وكانت عينها مليئة بالمفاجأة. “ماذا تفعلون يا شباب؟”

 

 

مع إبقاء رأسه منخفضًا، احتضن تشن غي الكعب بإحكام أكثر، واستمر في صوت مرتجف. “أعرف كم يبدو هذا غريبًا. أخشى أن الأطفال الآخرين سوف يسخرون مني، لكنني أريد قطعة منها بجانبي فقط. هل فعلت أي خطأ؟”

“الأنسة زانغ! بسرعة! ساعديني في إيقافه! هذا كثيرٌ جدا!” كان الرجل في منتصف العمر يلهث بشدة من أجل الهواء. أمسك ظهره للدعم. لم يشعر بالأمر كثيرًا عندما كان يلاحق، ولكن عندما توقف، كان الأمر كما لو كانت رئتيه تحترقان.

“حسنًا، إذا كنت تريد أن تراه بهذا السوء، فسأدعك تراه!” قام تشن غي بسحب السحاب، أخرج الكعب العالي الأحمر وعانقه في صدره. “بعد وفاة أمي. هذا هو الشيء الوحيد الذي تركته لي. أريد فقط أن أحملهم معي لأنهم يذكرونني بها!”

 

وهو يحمل حقيبة ظهره، تساءل تشن غي إذا كان المعلم سيغضب إذا خرج كذلك فقط. “لا يوجد سبب للوقوع في مشاكل مع المدرسة. في المرة القادمة، يجب أن أجد عذراً لأخذ إجازة من المدرسة”.

“يريد التحقق من حقيبتي.” اختبأ تشن غي وراء زانغ يا. “أردت فقط أن أذهب إلى المرحاض، لكنه أصر على إيقافي.”

“حسنا؟ إفتحها بسرعة!” شعر الرجل في منتصف العمر أنه قبض على تشن غي. ومد يده لانتزاع الحقيبة. حدق تشن غي في رأس الرجل الأصلع، متسائلاً عما إذا كان يجب عليه إنهاء هذا التفاعل بضرب مطرقة. بعد التعامل مع العديد من القتلة، أتقن تشن غي حيل إخفاء الجثث لدرجة معينة. “بهذه الضربة الواحدة، ستتحول هذه الدراما الرومانسية في المدرسة الثانوية رسميًا إلى قصة إثارة وغموض.”

 

 

سمع الرجل في منتصف العمر تشن غي. “أنت في المدرسة لتتعلم! يجب أن يكون هناك شيء لا علاقة له بالمدرسة في حقيبتك! إذا كنت بريئًا، دعني أتحقق منها!”

 

 

بعد أن يقابل يو جيان، سيتم حل جميع الألغاز خلف هذا الباب. ولكن الأهم من ذلك، أن يو جيان تفاعل ذات مرة بنشاط مع الجنين الشبح من قبل؛ لقد تقاسموا نفس الجسم لفترة طويلة، وكان يفهم الجنين الشبح أفضل من أي شخص آخر.

لم يتراجع أي منهما، ووضعا زانغ يا في وضع حرج. “من فضلكما إهدأ، كلاكما. السيد سي، من الأفضل أن تبطئ وتلتقط أنفاسك. قد يكون تشن غي شقيًا، لكنه ليس طفلًا سيئًا.”

 

 

“لا يمكنني اللجوء إلى العنف. ربما هذا ما يريدني الجنين الشبح أو يو جيان أن أفعله. يرغبون في أن يدفعوني خطوة بخطوة نحو الهاوية العميقة”. كلما فكر في الأمر أكثر، كان يصدق ذلك أكثر. ركض تشن غي بسرعة كبيرة، لكن الرجل في منتصف العمر كان أكثر لياقة مما بدا عليه. كان يصل إلى طريق مسدود عندما جاء صوت مألوف من الزاوية.

ثم التفتت إلى تشن غي. “من الأفضل أن تعود إلى الفصل الآن، وتنتبه في الفصل.”

 

 

 

من الواضح أن زانغ يا كانت تمنح تشن غي مخرجًا. هذا أغضب السيد سي. “أنت لن تذهب إلى أي مكان! ماذا بداخل حقيبتك؟ لماذا هربت بسرعة عندما قلت أنني أريد التحقق منهت؟”

“نادي؟”

 

 

لم يمكن للمرء أن يقول أن السيد سي كان على مخطئ. كان مجرد معلم صارم وشعر بالمسؤولية تجاه الطلاب.

“أمس، بعد المدرسة، رأيت بعض كبار السن يوزعون منشورات. حتى أن بعض الأندية جاءت إلى صفوف فردية للحصول على المزيد من الأعضاء.” حضر تشن غي مدرسة ثانوية خاصة، لذلك كان النظام مختلفًا عن المدارس العامة.

 

 

كان الجو متوترا. زانغ يا لم تعرف ما اقول. لقد همست لتشن غي، “لماذا لا تخبرني بصراحة إذا كان هناك أي شيء غير قانوني داخل الحقيبة؟”

 

 

“لا يمكنني اللجوء إلى العنف. ربما هذا ما يريدني الجنين الشبح أو يو جيان أن أفعله. يرغبون في أن يدفعوني خطوة بخطوة نحو الهاوية العميقة”. كلما فكر في الأمر أكثر، كان يصدق ذلك أكثر. ركض تشن غي بسرعة كبيرة، لكن الرجل في منتصف العمر كان أكثر لياقة مما بدا عليه. كان يصل إلى طريق مسدود عندما جاء صوت مألوف من الزاوية.

“المعلمة زانغ! توقفي عن إضاعة الوقت! بناءً على سنوات خبرتي في التدريس، يجب أن يكون هناك سجائر داخل الحقيبة. ابحثي عنها. أقسم أنك ستجدين بعضًا!” كان السيد سي غاضبًا جدًا لدرجة أن الشعر الصغير الذي بقي له كان يقف منتصبًا.

 

 

العالم خلف الباب مصنوع من ذكرياته. شك تشن غي في أن هذا حدث لأنه غالبًا ما كان يسهوا في الفصل ويظل يرغب في إنتهاء المدرسة، لذلك خلق ذلك انطباع عن يوم دراسي طويل. هذا الشعور تحول إلى حقيقة خلف الباب.

“ليس لدي أي سجائر علي! أنا لست مدخنا حتى!” تذمر تشن غي.

 

 

 

“لماذا ترفض السماح لي برؤيتها إذا؟” مشى السيد سي نحوه، والتفتت زانغ يا نحو تشن غي.

“توقف هناك! من أي صف أنت؟” عندما وصل تشن غي إلى الطابق الرابع، أوقفه رجل في منتصف العمر. بدا وكأن الرجل كان معلم الانضباط. كان هو الشخص الذي قدم زانغ يا إلى الفصل.

 

العالم خلف الباب مصنوع من ذكرياته. شك تشن غي في أن هذا حدث لأنه غالبًا ما كان يسهوا في الفصل ويظل يرغب في إنتهاء المدرسة، لذلك خلق ذلك انطباع عن يوم دراسي طويل. هذا الشعور تحول إلى حقيقة خلف الباب.

“حسنًا، إذا كنت تريد أن تراه بهذا السوء، فسأدعك تراه!” قام تشن غي بسحب السحاب، أخرج الكعب العالي الأحمر وعانقه في صدره. “بعد وفاة أمي. هذا هو الشيء الوحيد الذي تركته لي. أريد فقط أن أحملهم معي لأنهم يذكرونني بها!”

 

 

مع إبقاء رأسه منخفضًا، احتضن تشن غي الكعب بإحكام أكثر، واستمر في صوت مرتجف. “أعرف كم يبدو هذا غريبًا. أخشى أن الأطفال الآخرين سوف يسخرون مني، لكنني أريد قطعة منها بجانبي فقط. هل فعلت أي خطأ؟”

مع إبقاء رأسه منخفضًا، احتضن تشن غي الكعب بإحكام أكثر، واستمر في صوت مرتجف. “أعرف كم يبدو هذا غريبًا. أخشى أن الأطفال الآخرين سوف يسخرون مني، لكنني أريد قطعة منها بجانبي فقط. هل فعلت أي خطأ؟”

لم يتراجع أي منهما، ووضعا زانغ يا في وضع حرج. “من فضلكما إهدأ، كلاكما. السيد سي، من الأفضل أن تبطئ وتلتقط أنفاسك. قد يكون تشن غي شقيًا، لكنه ليس طفلًا سيئًا.”

 

 

ضاغطا الدموع من عينيه. قام تشن غي بدفع الكعب في حقيبة ظهره واستدار للهرب. تم تجميد زانغ يا والسيد سي على الفور. كانت لديهم تعابير معقدة، ولم يلاحقا تشن غي.

“لماذا تحمل حقيبتك إلى المرحاض؟ أنت تفكر في تخطي الفصل مرة أخرى، أليس كذلك؟” كان للرجل في منتصف العمر وجه صارم. “انتظر، ماذا يوجد داخل حقيبتك؟ لماذا توجد زاوية حادة؟ افتحها الآن ودعني أتحقق!”

وهو يحمل حقيبة ظهره، تساءل تشن غي إذا كان المعلم سيغضب إذا خرج كذلك فقط. “لا يوجد سبب للوقوع في مشاكل مع المدرسة. في المرة القادمة، يجب أن أجد عذراً لأخذ إجازة من المدرسة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط