نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1032

ظِل يلعب وحيدا.

ظِل يلعب وحيدا.

1032: ظِل يلعب وحيدا.

 

 

“هل تبحث عنهم؟ هل تتحدث عن والداي؟” أخذ صوت حد تشن غي مستعجل.

 

في الطابق الثالث من المنزل المسكون عند منتصف الليل، تم وضع سرير فردي داخل غرفة ذات مظهر دافئ. كان هناك مصباح بجانب السرير مصنوع يدويًا يجلس على الطاولة. أشرق الضوء الباهت على السرير. كان الصبي نائمًا بالفعل عندما زاحف ظله من السرير وبدأ في اللعب بالألعاب في الغرفة.

“طفل لا يمكنك قتله مهما حدث؟” رفع تشن غي رأسه، ومرت نظرته عبر أوراق الشجر الرمادية للنظر إلى السماء الشاحبة. حتى لو كان على استعداد ليكون صديق ذلك الطفل، فإن الطفل لن يكون لديه أصدقاء حينها لأنه على الأرجح كان ذلك الطفل نفسه.

 

 

 

“لا أعتقد أنه هناك مثل هذا الطفل في هذا العالم. إذا كان موجودًا بالفعل، فسأكون صديقه”. أجاب تشن غي بالإيجاب ثم التفت إلى الفتاة. “بالمناسبة، كيف تعرفين أنه غير قادر على الموت مهما قتل؟”

 

 

1032: ظِل يلعب وحيدا.

عندما طرح تشن غي هذا السؤال، ظهر صدع طويل جدًا في حوض السمك الشفاف، وبدأ الماء في الداخل يتسرب. وتجدر الإشارة إلى أن المياه النقية داخل حوض السمك قد تحولت إلى اللون الرمادي الغامق بمجرد تسربها من الشق. انخفض مستوى الماء، وصارعت السمكة الحمراء الدموية بقوة أكثر. بدأت الجروح بالظهور على جسدها، وأصبح الماء في الوعاء أحمر.

 

 

 

“لقد حاولت قتله من قبل.” لقد تغير صوت الفتاة تمامًا. “أردت أن أكون هو، ولكن بمجرد أن استيقظت من حلمي، عاد مرة أخرى.”

 

 

عندما سمع كلمة “والداي”، تغير تعبير الرضيع. بدا أن تشن غي قد أصاب بقعة مؤلمة. توقف عن التحدث مع تشن غي. لقد مد يده فجأة إلى حوض السمك ليأخذ السمكة الذهبية الموجودة بداخله. “أنت محظوظ للغاية لدخولك هذا الباب الأكثر خطورة قبل أن أستيقظ بالكامل. لكن بعض الأشياء كتبت بالفعل على الحائط. لن تغيرها أبداً مهما حاولت.”

“إذا، هل تعرفين كيف تمكن من القيام بذلك؟” كان قلب تشن غي يتسارع، لكن عقله كان يصبح ضبابيًا كما لو كان ينسى شيئًا مهمًا للغاية. ومع ذلك، كان أخطر شيء، أنه لم يكن لديه فكرة عما نسيه.

كان “الجنين الشبح” هذا مختلفًا عن “الجنين الشبح” في العوالم الأخرى. كان لديه وعيه الخاص. بعد اكتشافه، لم يفعل الكثير. لم يتحول قميصه إلى اللون الأحمر. وقف بهدوء بجوار تشن غي عند مدخل الغابة، ينظر إلى المدينة التي كام يتم تمزيقها من قبل الأسود والأحمر.

 

عندما سمع كلمة “والداي”، تغير تعبير الرضيع. بدا أن تشن غي قد أصاب بقعة مؤلمة. توقف عن التحدث مع تشن غي. لقد مد يده فجأة إلى حوض السمك ليأخذ السمكة الذهبية الموجودة بداخله. “أنت محظوظ للغاية لدخولك هذا الباب الأكثر خطورة قبل أن أستيقظ بالكامل. لكن بعض الأشياء كتبت بالفعل على الحائط. لن تغيرها أبداً مهما حاولت.”

“نعم…” أدارت الفتاة رأسها للنظر إلى تشن غي.

“هل تبحث عنهم؟ هل تتحدث عن والداي؟” أخذ صوت حد تشن غي مستعجل.

 

 

بحلول ذلك الوقت، كان وجهها قد تلاشى تمامًا، وكان وجه جديد قادم ليحل محله. “كيف استطاع أن يفعل ذلك؟”

عندما سيدخل الباب الخامس، سيحتاج إلى مساعدة جميع الأشباح الحمراء. إذا كان هذا المنطق صحيحًا، فقد لا يكون آمنًا مع مجموعته من الأشباح الحمراء عندما يدخل الباب السادس. كانت المدينة الرمادية والبيضاء مغطاة باللون الأحمر. لم يستخدم تشن غي أي حيل ولكنه استخدم أبسط الطرق وأكثرها مباشرة، وهي القوة الوحشية. كانت هذه هي الطريقة الأبسط والأكثر فاعلية وأمانًا.

 

وقع عليهم الضوء الجليدي. وقف الاثنان عند مخرج الغابة. كانت المباني المحيطة بهم تنزف. على الجانب الأيسر حيث كانت الفتاة تقف، كانت المباني تزحف بخيوط سوداء تتحدث عن أنباء سيئة، بينما على الجانب الأيمن حيث كان تشن غي، تم صبغ المباني باللون الأحمر عندما انهارت. كان عالم فانغ يو مشابهًا تقريبًا لعالم خلف باب حقيقي، لكنه كان لا يزال غير قادر على مقاومة التعرض للتدمير من قبل أكثر من عشرة أشباح حمراء.

 

 

 

بعد دخوله الباب، لاحظ تشن غي مدى اختلاف هذا العالم، لذلك أمر موظفيه باتخاذ خطواتهم بأسرع ما يمكن. كان يعرف ماضي فانغ يو، لذلك لم يكن لديه سبب يجعله يأخذ الأمور ببطئ. لقد أثبت الواقع أنه اتخذ قرارا حكيما.

“نعم…” أدارت الفتاة رأسها للنظر إلى تشن غي.

 

وقع عليهم الضوء الجليدي. وقف الاثنان عند مخرج الغابة. كانت المباني المحيطة بهم تنزف. على الجانب الأيسر حيث كانت الفتاة تقف، كانت المباني تزحف بخيوط سوداء تتحدث عن أنباء سيئة، بينما على الجانب الأيمن حيث كان تشن غي، تم صبغ المباني باللون الأحمر عندما انهارت. كان عالم فانغ يو مشابهًا تقريبًا لعالم خلف باب حقيقي، لكنه كان لا يزال غير قادر على مقاومة التعرض للتدمير من قبل أكثر من عشرة أشباح حمراء.

“أنت الشيء العالق الذي تركه الجنين الشبح خلف هذا الباب، أليس كذلك؟”

 

 

عندما اكتشف تشن غي لأول مرة فانغ يو، لقد شك في هذا. إذا كانت فانغ يو خلف الباب قد تخلت عن كل الأمل، مثل رد فعل هذه الفتاة، فعندئذ لن تكون فانغ يو خارج الباب قد وشمت اسم تشانغ يي في جميع أنحاء جسدها وانتظرت في الحديقة كل ليلة. فانغ يو الحقيقية لم تستسلم. لاختبار شكوكه أكثر، ظل تشن غي يطرح أسئلة حاسمة، وكان استنتاجه أن الفتاة التي كانت أمامه لم تكن فانغ يو.

 

 

“على الرغم من أن هذا العالم أكثر استقرارًا من العوالم الأخرى، إلا أنه لا يزال هشًا للغاية بالنسبة لإله شيطان. إنه مشابه لكيف أنك لن تضع سمكة قرش داخل حوض سمك عادي.”

في عالم فانغ يو، بخلاف نفسها، فإن “الشخص” الوحيد الذي يمكنه التحدث ولديه ذاكرة سيكون الجنين الشبح. ربما عرفت الفتاة أن تنكرها قد تم كشفه منذ فترة طويلة، لكنها لم تهتم. “كيف يمكنك أن تكون على يقين من أنني لست الجنين الشبح نفسه؟”

الأطفال الثمانية الآخرون كانوا جميعاً قنابل دخان. حتى لو تم تدمير عوالمهم خلف الباب، فسيفقد الجنين الشبح جزءًا من قوته فقط. فقط عندما يصل وقت ولادته سيتغير الوضع. تم مسح وجه الفتاة الأصلي بعيدًا، وظهر وجه رضيع ببطء. كانت عيناه مغلقتين. كانت شفتيه وأذنيه وأنفه تنزف، ولكن لا يبدو وكأنه كام يمانع، كما الأمر كما لو أنه لم يكن يشعر بالألم.

 

كان الجانبان يشتريان الوقت. كان تشن غي ينتظر أشباحه الحمراء لكسر الحدود التي وضعها هذا العالم عليهم. على الرغم من أن الفتاة عرفت بعض الأسرار، إلا أنها أرادت استخدام طريقة أخرى “لقتل” تشن غي.

“على الرغم من أن هذا العالم أكثر استقرارًا من العوالم الأخرى، إلا أنه لا يزال هشًا للغاية بالنسبة لإله شيطان. إنه مشابه لكيف أنك لن تضع سمكة قرش داخل حوض سمك عادي.”

بعد دخوله الباب، لاحظ تشن غي مدى اختلاف هذا العالم، لذلك أمر موظفيه باتخاذ خطواتهم بأسرع ما يمكن. كان يعرف ماضي فانغ يو، لذلك لم يكن لديه سبب يجعله يأخذ الأمور ببطئ. لقد أثبت الواقع أنه اتخذ قرارا حكيما.

 

 

قبل أن يدخل تشن غي عالم فانغ يو، كان قد صدق أنه لن يجد الجنين الشبح هناك. تشانغ يي أعطاه الكثير من التلميحات بخصوص ذلك. بخلاف ذلك، إذا كان الجنين الشبح، سيجد شخصًا عاديًا ليس لديه تشوه واضح ليتملكه.

 

 

ببطء، طغى الأحمر على الأسود. كانت الخيوط السوداء التي تمثل اللعنة تتعرض للضغط. تم قطع العالم الرمادي والأبيض بجروح دموية وكأن المدينة بأكملها كانت تنزف. مع وجود عشرة من الأشباح الحمراء يعملون بأقصى طاقتهم، تمكنوا فقط من التحكم في اللعنة المخفية خلف الباب. ولكن بالنظر إلى ذلك، لم يشعر تشن غي بأي طاقة للابتسام على الإطلاق. مع عد الباب الذي دخله جيا مينغ و باي يي، كان هذا الباب الرابع فقط، ولكنه قد إحتاج بالفعل إلى أكثر من عشرة أشباح حمراء لتدميره.

الأطفال الثمانية الآخرون كانوا جميعاً قنابل دخان. حتى لو تم تدمير عوالمهم خلف الباب، فسيفقد الجنين الشبح جزءًا من قوته فقط. فقط عندما يصل وقت ولادته سيتغير الوضع. تم مسح وجه الفتاة الأصلي بعيدًا، وظهر وجه رضيع ببطء. كانت عيناه مغلقتين. كانت شفتيه وأذنيه وأنفه تنزف، ولكن لا يبدو وكأنه كام يمانع، كما الأمر كما لو أنه لم يكن يشعر بالألم.

 

 

 

كان “الجنين الشبح” هذا مختلفًا عن “الجنين الشبح” في العوالم الأخرى. كان لديه وعيه الخاص. بعد اكتشافه، لم يفعل الكثير. لم يتحول قميصه إلى اللون الأحمر. وقف بهدوء بجوار تشن غي عند مدخل الغابة، ينظر إلى المدينة التي كام يتم تمزيقها من قبل الأسود والأحمر.

في الطابق الثالث من المنزل المسكون عند منتصف الليل، تم وضع سرير فردي داخل غرفة ذات مظهر دافئ. كان هناك مصباح بجانب السرير مصنوع يدويًا يجلس على الطاولة. أشرق الضوء الباهت على السرير. كان الصبي نائمًا بالفعل عندما زاحف ظله من السرير وبدأ في اللعب بالألعاب في الغرفة.

 

 

ببطء، طغى الأحمر على الأسود. كانت الخيوط السوداء التي تمثل اللعنة تتعرض للضغط. تم قطع العالم الرمادي والأبيض بجروح دموية وكأن المدينة بأكملها كانت تنزف. مع وجود عشرة من الأشباح الحمراء يعملون بأقصى طاقتهم، تمكنوا فقط من التحكم في اللعنة المخفية خلف الباب. ولكن بالنظر إلى ذلك، لم يشعر تشن غي بأي طاقة للابتسام على الإطلاق. مع عد الباب الذي دخله جيا مينغ و باي يي، كان هذا الباب الرابع فقط، ولكنه قد إحتاج بالفعل إلى أكثر من عشرة أشباح حمراء لتدميره.

 

 

 

عندما سيدخل الباب الخامس، سيحتاج إلى مساعدة جميع الأشباح الحمراء. إذا كان هذا المنطق صحيحًا، فقد لا يكون آمنًا مع مجموعته من الأشباح الحمراء عندما يدخل الباب السادس. كانت المدينة الرمادية والبيضاء مغطاة باللون الأحمر. لم يستخدم تشن غي أي حيل ولكنه استخدم أبسط الطرق وأكثرها مباشرة، وهي القوة الوحشية. كانت هذه هي الطريقة الأبسط والأكثر فاعلية وأمانًا.

عندما اكتشف تشن غي لأول مرة فانغ يو، لقد شك في هذا. إذا كانت فانغ يو خلف الباب قد تخلت عن كل الأمل، مثل رد فعل هذه الفتاة، فعندئذ لن تكون فانغ يو خارج الباب قد وشمت اسم تشانغ يي في جميع أنحاء جسدها وانتظرت في الحديقة كل ليلة. فانغ يو الحقيقية لم تستسلم. لاختبار شكوكه أكثر، ظل تشن غي يطرح أسئلة حاسمة، وكان استنتاجه أن الفتاة التي كانت أمامه لم تكن فانغ يو.

 

 

ظهرت الظلال الدموية. تحطمت المرايا التي تناثرت في الشوارع، وتحولت المدينة إلى اللون الأحمر.

 

 

 

“أكثر قليلاً فقط، أعطني المزيد من الوقت، وسأكون قادراً على إبقائك هنا إلى الأبد.” نظرت الفتاة ذات وجه الرضيع إلى تشن غي. “لا أستطيع قتلك، لكن يمكنني أن أجعلك تنسى نفسك وأجعلهم يكررون ما فعلوه بك مرارًا وتكرارًا.”

 

 

 

كان الجانبان يشتريان الوقت. كان تشن غي ينتظر أشباحه الحمراء لكسر الحدود التي وضعها هذا العالم عليهم. على الرغم من أن الفتاة عرفت بعض الأسرار، إلا أنها أرادت استخدام طريقة أخرى “لقتل” تشن غي.

 

 

 

“ماذا فعلوا بي؟ من هم؟” سأل تشن غي.

 

 

 

“لماذا تصر على البحث عنهم؟ لديك بالفعل كل ما يمكن أن أتمناه من أي وقت مضى. لماذا تريد التخلي عن ذلك؟” كان جسم الفتاة يصبح ضبابيا، مثل اللون الذي كان يتسرب منها. كانت تستوعب في هذا العالم. “ابق حيث أنت ودعني أصبح أنت. هل هذا صعب للغاية؟”

 

 

 

“هل تبحث عنهم؟ هل تتحدث عن والداي؟” أخذ صوت حد تشن غي مستعجل.

 

 

 

عندما سمع كلمة “والداي”، تغير تعبير الرضيع. بدا أن تشن غي قد أصاب بقعة مؤلمة. توقف عن التحدث مع تشن غي. لقد مد يده فجأة إلى حوض السمك ليأخذ السمكة الذهبية الموجودة بداخله. “أنت محظوظ للغاية لدخولك هذا الباب الأكثر خطورة قبل أن أستيقظ بالكامل. لكن بعض الأشياء كتبت بالفعل على الحائط. لن تغيرها أبداً مهما حاولت.”

 

 

 

“فانغ يو!” أخرج تشن غي المطرقة وأرجحها على الفتاة. لمس إصبع الفتاة سطح الماء، لكن السمكة الذهبية انزلقت من خلال أصابعها. انزلق الوعاء الزجاجي وتحطم على الأرض. تجهم وجه الرضيع. كان جسدها يذوب وينتشر مثل الماء من داخل حوض السمك.

 

 

“فانغ يو!” أخرج تشن غي المطرقة وأرجحها على الفتاة. لمس إصبع الفتاة سطح الماء، لكن السمكة الذهبية انزلقت من خلال أصابعها. انزلق الوعاء الزجاجي وتحطم على الأرض. تجهم وجه الرضيع. كان جسدها يذوب وينتشر مثل الماء من داخل حوض السمك.

“سأنتظرك خلف الباب، تشن غي.”

“على الرغم من أن هذا العالم أكثر استقرارًا من العوالم الأخرى، إلا أنه لا يزال هشًا للغاية بالنسبة لإله شيطان. إنه مشابه لكيف أنك لن تضع سمكة قرش داخل حوض سمك عادي.”

 

 

تسربت جسد الفتاة والمياه إلى العالم الرمادي والأبيض واختفوا. الشيء الوحيد الذي بقي على الأرض هو السمكة الذهبية الحمراء كالدم وكرة زجاجية عادية المظهر. وضع تشن غي السمكة الذهبية على قطعة أكبر من الزجاج المكسور حيث كان لا يزال هناك بعض المياه متجمعة في الداخل. ثم مد يده إلى الكرة الزجاجية عادية المظهر. عندما لامس إصبعه الكرة، ظهرت ذاكرة غريبة في ذهنه.

 

 

ظهرت الظلال الدموية. تحطمت المرايا التي تناثرت في الشوارع، وتحولت المدينة إلى اللون الأحمر.

في الطابق الثالث من المنزل المسكون عند منتصف الليل، تم وضع سرير فردي داخل غرفة ذات مظهر دافئ. كان هناك مصباح بجانب السرير مصنوع يدويًا يجلس على الطاولة. أشرق الضوء الباهت على السرير. كان الصبي نائمًا بالفعل عندما زاحف ظله من السرير وبدأ في اللعب بالألعاب في الغرفة.

الأطفال الثمانية الآخرون كانوا جميعاً قنابل دخان. حتى لو تم تدمير عوالمهم خلف الباب، فسيفقد الجنين الشبح جزءًا من قوته فقط. فقط عندما يصل وقت ولادته سيتغير الوضع. تم مسح وجه الفتاة الأصلي بعيدًا، وظهر وجه رضيع ببطء. كانت عيناه مغلقتين. كانت شفتيه وأذنيه وأنفه تنزف، ولكن لا يبدو وكأنه كام يمانع، كما الأمر كما لو أنه لم يكن يشعر بالألم.

 

“هل تبحث عنهم؟ هل تتحدث عن والداي؟” أخذ صوت حد تشن غي مستعجل.

جلس الظل النحيف بين العديد من الألعاب. لعب مع نفسه لفترة طويلة حتى منتصف الليل، وسمع فجأة شخصًا ينادي اسم. إستدار الظل لينظر إلى الصبي النائم، ثم انزلق من الغرفة.

ظهرت الظلال الدموية. تحطمت المرايا التي تناثرت في الشوارع، وتحولت المدينة إلى اللون الأحمر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط