نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1031

التكلم معه لأول مرة.

التكلم معه لأول مرة.

1031: التكلم معه لأول مرة.

“لا أستطيع أن أتذكر بعد الآن، ولكن أعتقد أنها تشن غي.” توقف تشن غي تتحرك. “يريد أن يكون له نفس اسمي.”

 

“حسنًا، ربما حصلت على الشخص الخطأ”. سقطت يد تشن غي على كتف الفتاة بخفة. “اعتدت أن يكون لي صديق مثلك. إنه وحيد جدًا ودائمًا. لقد نسيت كيف التقينا، لكنني أعلم أننا دائمًا ما تم رؤيتنا معًا.”

 

 

كان لون العالم المتلاشي ينزف منه. كان بإمكان تشن غي رؤية يديه تتحولان إلى اللون الرمادي. لاحظ أن هذا الباب كان أكثر تعقيدًا مما كان متوقع. “عقلي يصبح أكثر كآبة في كل دقيقة. هذا لا يمكن أن يستمر لفترة أطول.”

 

 

ذهبت الغابة أعمق مما كان يعتقد. كان الطريق متعرجًا، وبدا وكأنه يستمر إلى ما لا نهاية. سافر تشن غي إلى الأمام لأنه لم يكن لديه خيار آخر. كلما بقي لفترة أطول في عالم فانغ يو، كلما نسي أكثر. لذلك، لم يستطع تكرار ما فعله في عالم وو شنغ ؛ لم يستطع الانتظار متوقفا لتشو يين والباقي ليأتوا قبل أن يتحرك. كانت كل ثانية ثمينة، تمامًا مثل حياة فانغ يو. منذ اللحظة التي فتحت عينيها في الصباح وكتبت ذاكرتها، دخلت حياتها عد تنازلي. كان عليها أن تجد الأشخاص في ذاكرتها قبل منتصف الليل لأنها كانت تعلم أنها بمجرد أن تستلقي، ستكون ورقة نظيفة في صباح اليوم التالي.

كان عالم فانغ يو أكبر بكثير من عالم وو شنغ. بخلاف دار الأيتام، بدت معظم المباني الأخرى متشابهة، لذلك كان من السهل أن تضيع في المدينة. بحث تشن غي لفترة طويلة قبل أن يجد طريق الخروج من المدينة. كان مسارًا صغيرًا مخفيًا بين غابة رمادية. لم يكن هناك رائحة زهور، ولا زقزقة طيور – في كل مكان نظر إليه، كان هناك أوراق شجر رمادية وجذوع بيضاء. بأطرافه تتحول إلى اللون الأبيض. كان بإمكان تشن غي أن يشعر بتباطؤ حركته. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب حدوث ذلك.

“حسنًا، ربما حصلت على الشخص الخطأ”. سقطت يد تشن غي على كتف الفتاة بخفة. “اعتدت أن يكون لي صديق مثلك. إنه وحيد جدًا ودائمًا. لقد نسيت كيف التقينا، لكنني أعلم أننا دائمًا ما تم رؤيتنا معًا.”

 

 

“لا يهم، أحتاج إلى العثور على فانغ يو قريبًا!”

“لأنه يحمل سراً عميقاً”. رفعت الفتاة رأسها الذي أصبح ضبابيا ببطء. “إنه طفل يرفض الموت. بغض النظر عن كيفية قتله، سيعود دائمًا. هل ستصادق شخصًا كهذا؟”

 

“لماذا قد يواجه مثل هذا الطفل الجيد صعوبة في تكوين صداقات؟” تحدث تشن غي أبطأ وأبطأ. نصف جسده أصبح رماديًا الآن.

ذهبت الغابة أعمق مما كان يعتقد. كان الطريق متعرجًا، وبدا وكأنه يستمر إلى ما لا نهاية. سافر تشن غي إلى الأمام لأنه لم يكن لديه خيار آخر. كلما بقي لفترة أطول في عالم فانغ يو، كلما نسي أكثر. لذلك، لم يستطع تكرار ما فعله في عالم وو شنغ ؛ لم يستطع الانتظار متوقفا لتشو يين والباقي ليأتوا قبل أن يتحرك. كانت كل ثانية ثمينة، تمامًا مثل حياة فانغ يو. منذ اللحظة التي فتحت عينيها في الصباح وكتبت ذاكرتها، دخلت حياتها عد تنازلي. كان عليها أن تجد الأشخاص في ذاكرتها قبل منتصف الليل لأنها كانت تعلم أنها بمجرد أن تستلقي، ستكون ورقة نظيفة في صباح اليوم التالي.

 

 

ذهبت الغابة أعمق مما كان يعتقد. كان الطريق متعرجًا، وبدا وكأنه يستمر إلى ما لا نهاية. سافر تشن غي إلى الأمام لأنه لم يكن لديه خيار آخر. كلما بقي لفترة أطول في عالم فانغ يو، كلما نسي أكثر. لذلك، لم يستطع تكرار ما فعله في عالم وو شنغ ؛ لم يستطع الانتظار متوقفا لتشو يين والباقي ليأتوا قبل أن يتحرك. كانت كل ثانية ثمينة، تمامًا مثل حياة فانغ يو. منذ اللحظة التي فتحت عينيها في الصباح وكتبت ذاكرتها، دخلت حياتها عد تنازلي. كان عليها أن تجد الأشخاص في ذاكرتها قبل منتصف الليل لأنها كانت تعلم أنها بمجرد أن تستلقي، ستكون ورقة نظيفة في صباح اليوم التالي.

بعد مسيرة طويلة جدًا، حتى أصبح تشن غي مخدرًا من المناطق المحيطة، انفتح المشهد فجأة. كان هناك منزل خشبي في نهاية الطريق. كان محاط بزهور جميلة ومليئ بالألعاب. عند فتح الباب، تشددت أيدي تشن غي التي أمسكت حقيبة الظهر. لقد رأى فتاة صغيرة تجلس في منتصف المنزل. كانت ترتدي ملابس بيضاء نقية وكان لها شعر رمادي طويل. كانت تحمل حوض سمك صغير، حيث كانت تسبح سمكة ذهبية حمراء. تحركت السمكة بشكل هائج، لكن حوض السمك كان صغيرا

“ما هو اسم صديقك؟” كان صوت الفتاة ناعما. أبقت رأسها منخفضًا.

 

1031: التكلم معه لأول مرة.

“فانغ يو؟” عند سماعه، إستدارت الفتاة في الثوب الأبيض لإلقاء نظرة على تشن غي. بدت مثل فانغ يو، لكن عينيها كانتا بلا حياة كما لو كانت دمية.

“لقد ساعدك في أخطر لحظة. لقد ضحى بحياته.” حمل تشن غي الفتاة، لكنه كان يدرس أيضًا السمكة الذهبية. “هل تعرفين ماذا تعني نهاية الحياة؟”

 

 

“لقد عثرت عليك أخيرًا. حان وقت العودة إلى المنزل.” ارتجف جسد الفتاة. تحركت شفتيها، لكنها لم تصدر أي صوت. لقد بدا وكأنها كانت تكرر مصطلح “المنزل” بدون صوت. نظر تشن غي إلى الفتاة قبل أن تتجول عيناه إلى حوض السمك. الشيء الوحيد الذي كان له لون في هذا العالم هو تلك السمكة الذهبية. عند دخول الغرفة، سحب تشن غي الفتاة من على الأرض. لم تقاوم الفتاة، مثل قشرة ليس لها ذات.

 

 

 

“هناك الكثير من الأشخاص الذين إفتقدوك في المنزل. لم ينسوك”. عانقت الفتاة حوض السمك بينما وضع تشن غي يديه حولها أثناء خروجهم من المنزل الخشبي. بمجرد أن خرجوا، أصبحت السمكة الذهبية أكثر هياجًا كما كانت تحاول القفز من سياجها الصغير.

 

 

 

“لماذا تعانقين حوض السمك هذا؟ هل السمكة الذهبية مهمة بالنسبة لك؟”

“هل هذا الطفل غير قابل للإقتراب منه لهذه الدرجة؟”

 

 

“نعم.” كلمة بسيطة، لكن هذا كان الصوت الأول الذي سمعه تشن غي في العالم خلف باب فانغ يو. ابتسم تشن غي مدركًا أنه يمكنه التواصل معها. “يجب أن تكوني وحيدة، باقية هنا بمفردك، أليس كذلك؟ هل تتذكرين فتى ظل دائمًا بجانبك، فتى ثرثار؟”

“لأنه يحمل سراً عميقاً”. رفعت الفتاة رأسها الذي أصبح ضبابيا ببطء. “إنه طفل يرفض الموت. بغض النظر عن كيفية قتله، سيعود دائمًا. هل ستصادق شخصًا كهذا؟”

 

 

هزت الفتاة رأسها، لكن عينيها ظلت ملتصقة بالسمكة الذهبية. كان من الصعب معرفة ما كانت تفكر فيه.

بعد مسيرة طويلة جدًا، حتى أصبح تشن غي مخدرًا من المناطق المحيطة، انفتح المشهد فجأة. كان هناك منزل خشبي في نهاية الطريق. كان محاط بزهور جميلة ومليئ بالألعاب. عند فتح الباب، تشددت أيدي تشن غي التي أمسكت حقيبة الظهر. لقد رأى فتاة صغيرة تجلس في منتصف المنزل. كانت ترتدي ملابس بيضاء نقية وكان لها شعر رمادي طويل. كانت تحمل حوض سمك صغير، حيث كانت تسبح سمكة ذهبية حمراء. تحركت السمكة بشكل هائج، لكن حوض السمك كان صغيرا

 

 

“لقد ساعدك في أخطر لحظة. لقد ضحى بحياته.” حمل تشن غي الفتاة، لكنه كان يدرس أيضًا السمكة الذهبية. “هل تعرفين ماذا تعني نهاية الحياة؟”

 

 

 

الفتاة لم تجب.

 

 

 

“عكس الحياة هو الموت. بعد أن نموت، لا يمكننا سماع صوته أو رؤية وجهه أو لمس راحتيه بعد الآن”. لم يكن تشن غي يتحدث مع الفتاة فقط. كان يختبرها. كان لدى فانغ يو يوم واحد فقط من الذاكرة، ولكن هذا لا يعني أنها نسيت كل شيء. كان هناك شخص لم تنسه، وهو تشانغ يي. عرف تشن غي ما يمثله تشانغ يي لفانغ يو. قبل دخول هذا العالم، تنبأ بأن تشانغ يي سيكون الضوء الوحيد في عالم فانغ يو. ولكن بعد لقاء فانغ يو، أدرك تشن غي أن الأمور لم تكن بتلك البساطة. كان اللون والضوء الوحيد في هذا العالم الرمادي والأبيض هو سمكة ذهبية، سمكة ذهبية حمراء.

“لا يهم، أحتاج إلى العثور على فانغ يو قريبًا!”

 

لم يكن هناك تعبير على وجهها، ولم تحمل عينيها الرماديتين أي أمل. لم يكن هناك يأس، فقط صمت لا يزال.

“في هذا العالم، هل تحدث معك أحد غيري؟” حمل تشن غي حقيبة الظهر ومشى بجانب الفتاة. كانوا يسيرون جنباً إلى جنب، لكن لم ينظر أي منهما إلى بعضهم البعض. كانت عيونهم مركزة في مكان آخر.

 

 

ردت الفتاة بعد وقت طويل “لا”.

ردت الفتاة بعد وقت طويل “لا”.

 

 

بدأ حوض السمك الشفاف في الانهيار، لكن الفتاة استمرت في السير ببطء إلى الأمام كما لم يحدث شيء.

لم يكن هناك تعبير على وجهها، ولم تحمل عينيها الرماديتين أي أمل. لم يكن هناك يأس، فقط صمت لا يزال.

 

 

 

“إذا، هل أنا صديقك الوحيد؟” تحدث تشن غي ببطء شديد مثل أنه كان بحاجة إلى التفكير لفترة طويلة قبل أن يتمكن من بناء الجملة في ذهنه.

“ما هو اسم صديقك؟” كان صوت الفتاة ناعما. أبقت رأسها منخفضًا.

 

“أعرف أيضًا شخصًا بهذا الاسم.” كان صوت الفتاة مختلفًا قليلاً عن ذي قبل. “ليس لديه أصدقاء. لا أحد يرغب في أن يكون صديقه وأنا من بينهم.”

“صديق”؟ توقفت الفتاة عن الحركة. نظرت عيناها الرمادية إلى تشن غي، والأخير إنعكس في عينيها. لسبب ما، بدا وكأن العالم في عينيها أصبح أكثر فراغا. “انت، لا.”

 

 

كان لون العالم المتلاشي ينزف منه. كان بإمكان تشن غي رؤية يديه تتحولان إلى اللون الرمادي. لاحظ أن هذا الباب كان أكثر تعقيدًا مما كان متوقع. “عقلي يصبح أكثر كآبة في كل دقيقة. هذا لا يمكن أن يستمر لفترة أطول.”

“حسنًا، ربما حصلت على الشخص الخطأ”. سقطت يد تشن غي على كتف الفتاة بخفة. “اعتدت أن يكون لي صديق مثلك. إنه وحيد جدًا ودائمًا. لقد نسيت كيف التقينا، لكنني أعلم أننا دائمًا ما تم رؤيتنا معًا.”

 

 

 

بااا!

 

 

 

بدأ حوض السمك الشفاف في الانهيار، لكن الفتاة استمرت في السير ببطء إلى الأمام كما لم يحدث شيء.

“أعرف أيضًا شخصًا بهذا الاسم.” كان صوت الفتاة مختلفًا قليلاً عن ذي قبل. “ليس لديه أصدقاء. لا أحد يرغب في أن يكون صديقه وأنا من بينهم.”

 

لم يكن هناك تعبير على وجهها، ولم تحمل عينيها الرماديتين أي أمل. لم يكن هناك يأس، فقط صمت لا يزال.

“لماذا قد ينتهي الأمر بمثل هؤلاء الأصدقاء الجيدين مثل الغرباء؟” نظر تشن غي إلى الطريق المتعرج بينكا استدعى اسم تشو ين في قلبه. كان الموظفون يحاولون جاهدين الاختراق. كانوا يحاولون التعاون لكسر هذا العالم.

“أعرف أيضًا شخصًا بهذا الاسم.” كان صوت الفتاة مختلفًا قليلاً عن ذي قبل. “ليس لديه أصدقاء. لا أحد يرغب في أن يكون صديقه وأنا من بينهم.”

 

 

“لقد نسيت أشياء كثيرة، كل الألم واليأس والتجارب التي استمتعت بها مع صديقي. عندما جئت، كان الصديق قد غادر بالفعل.”

 

 

“أعرف أيضًا شخصًا بهذا الاسم.” كان صوت الفتاة مختلفًا قليلاً عن ذي قبل. “ليس لديه أصدقاء. لا أحد يرغب في أن يكون صديقه وأنا من بينهم.”

“ما هو اسم صديقك؟” كان صوت الفتاة ناعما. أبقت رأسها منخفضًا.

بدأ حوض السمك الشفاف في الانهيار، لكن الفتاة استمرت في السير ببطء إلى الأمام كما لم يحدث شيء.

 

“هل هذا الطفل غير قابل للإقتراب منه لهذه الدرجة؟”

“لا أستطيع أن أتذكر بعد الآن، ولكن أعتقد أنها تشن غي.” توقف تشن غي تتحرك. “يريد أن يكون له نفس اسمي.”

 

 

 

لم تتوقف الفتاة، وتحركت دون انتظار تشن غي. أصبحت الشقوق في حوض السمك أكثر وضوحًا. سبحت السمكة الذهبية في حالة من القلق، وأصبحت المياه النقية عكرة.

 

 

“إذا، هل أنا صديقك الوحيد؟” تحدث تشن غي ببطء شديد مثل أنه كان بحاجة إلى التفكير لفترة طويلة قبل أن يتمكن من بناء الجملة في ذهنه.

“أعرف أيضًا شخصًا بهذا الاسم.” كان صوت الفتاة مختلفًا قليلاً عن ذي قبل. “ليس لديه أصدقاء. لا أحد يرغب في أن يكون صديقه وأنا من بينهم.”

 

 

“لماذا قد يواجه مثل هذا الطفل الجيد صعوبة في تكوين صداقات؟” تحدث تشن غي أبطأ وأبطأ. نصف جسده أصبح رماديًا الآن.

“هل هذا الطفل غير قابل للإقتراب منه لهذه الدرجة؟”

 

 

بدأ حوض السمك الشفاف في الانهيار، لكن الفتاة استمرت في السير ببطء إلى الأمام كما لم يحدث شيء.

“لا، إنه العكس. إنه طفل جيد جدًا.” أبقت الفتاة رأسها منخفضا. لم يبدو أن الصوت كان يأتي من شفتيها ولكن من مكان آخر داخل هذا العالم.

 

 

“في هذا العالم، هل تحدث معك أحد غيري؟” حمل تشن غي حقيبة الظهر ومشى بجانب الفتاة. كانوا يسيرون جنباً إلى جنب، لكن لم ينظر أي منهما إلى بعضهم البعض. كانت عيونهم مركزة في مكان آخر.

“لماذا قد يواجه مثل هذا الطفل الجيد صعوبة في تكوين صداقات؟” تحدث تشن غي أبطأ وأبطأ. نصف جسده أصبح رماديًا الآن.

 

 

 

“لأنه يحمل سراً عميقاً”. رفعت الفتاة رأسها الذي أصبح ضبابيا ببطء. “إنه طفل يرفض الموت. بغض النظر عن كيفية قتله، سيعود دائمًا. هل ستصادق شخصًا كهذا؟”

“حسنًا، ربما حصلت على الشخص الخطأ”. سقطت يد تشن غي على كتف الفتاة بخفة. “اعتدت أن يكون لي صديق مثلك. إنه وحيد جدًا ودائمًا. لقد نسيت كيف التقينا، لكنني أعلم أننا دائمًا ما تم رؤيتنا معًا.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط