نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1003

أستطيع سماع صوتك.

أستطيع سماع صوتك.

1003: أستطيع سماع صوتك.

هدأ تشن غي بعد معرفة كيفية الهروب. ‘يقترب الباب ببطء من الصبي. عندما يظهر شبح أحمر، سيصدر بعض الضوضاء لتذكير الصبي. بغض النظر عن كيفية النظر إليه، الباب ليس له نية خبيثة تجاه الصبي.’

 

 

 

بما من أنه كان أصمًا، لم يستطع جيانغ مينغ سماع العالم، لكنه كان يسمع الصوت في قلبه. العالم خلف الباب مصنوع من ذكرياته. الشخص الوحيد الذي يمكن أن يصدر أي ضجيج هناك، بخلاف الغرباء مثل تشن غي، هو جيانغ مينغ نفسه!

هدأ تشن غي بعد معرفة كيفية الهروب. ‘يقترب الباب ببطء من الصبي. عندما يظهر شبح أحمر، سيصدر بعض الضوضاء لتذكير الصبي. بغض النظر عن كيفية النظر إليه، الباب ليس له نية خبيثة تجاه الصبي.’

هدأ تشن غي بعد معرفة كيفية الهروب. ‘يقترب الباب ببطء من الصبي. عندما يظهر شبح أحمر، سيصدر بعض الضوضاء لتذكير الصبي. بغض النظر عن كيفية النظر إليه، الباب ليس له نية خبيثة تجاه الصبي.’

 

‘هل جيانغ مينغ بينهم؟’

فكر تشن غي وهو يحك ذقنه، ‘هناك شيء ما داخل الباب يرغب في الخروج، لكنني لم أر مثل هذا المخلوق بينما أنا هنا في الداخل، هل اختبأ؟’

 

 

 

الشيء داخل الباب لم يكن يريد إيذاء جيانغ مينغ لذلك ليس تلك الوحوش التي تشع بالشر.

 

 

‘ربما هذا هو المكان الذي فقد فيه جيانغ مينغ سمعه.’ تذكر تشن غي رسالة المهمة على الهاتف الأسود. ‘مهمة الجنين الشبح هي لعبة غميضة حياة وموت. هل من المفترض أن أدخل الباب للعثور على الشيء الذي أخفاه الجنين الشبح؟ قد يكون هذا أول تحدٍ مباشر لي تجاه الجنين الشبح.’

‘الصبي لم يولد أصم. كان في ذاكرته انطباع عن الصوت، فما الذي حدث له؟’

 

 

بدا ذلك ممكناً. أخرج الهاتف الأسود وأراد التحقق من تفاصيل المهمة مرة أخرى عندما جاءت خطى من ممر الطابق الثاني. كانت خطى خفيفة للغاية. بدا الأمر وكأنه طفل يمشي على أطراف أصابعه. لولا أذن الأشباح، لما سمعها تشن غي.

لم يرغب تشن غي في جعل الأمور معقدة للغاية، ولكن إذا أحدث أي ضجيج، فإن السكير سيطارده. لم يرغب تشن غي في التعامل معه، لذلك كان عليه القيام بذلك. حتى بعد الإشارة لفترة طويلة، لم يعطي الأطفال تشن غي أي معلومات. كان الأمر كما لو أن كل ما أمكنهم فعله هو الإذلال والاستهزاء، وكسب سبب وجودهم من ذلك.

 

‘لا معنى لإصابة هؤلاء الأطفال. بعد أن أغادر هذا العالم، سأعود إلى الحياة الواقعية لتدريسهم درس وجعلهم يعتذرون إلى جيانغ مينغ.’

‘شخص ما يمر؟’ دخلت هذه الفكرة إلى عقل تشن غي، ووسع عينيه. ‘غير ممكن! لن تصدر الوحوش التي المصنوعة من الذاكرة أي صوت – لقد جربة مع ذلك في وقت سابق!’

 

 

 

بما من أنه كان أصمًا، لم يستطع جيانغ مينغ سماع العالم، لكنه كان يسمع الصوت في قلبه. العالم خلف الباب مصنوع من ذكرياته. الشخص الوحيد الذي يمكن أن يصدر أي ضجيج هناك، بخلاف الغرباء مثل تشن غي، هو جيانغ مينغ نفسه!

‘شخص ما يمر؟’ دخلت هذه الفكرة إلى عقل تشن غي، ووسع عينيه. ‘غير ممكن! لن تصدر الوحوش التي المصنوعة من الذاكرة أي صوت – لقد جربة مع ذلك في وقت سابق!’

 

 

بعد أن فتح تشن غي باب المقصورة، وجد أنه لم يوجد أحد في المرحاض. لقد حمل المطرقة وحقيبة الظهر بينما غادر المرحاض. رأى مجموعة من الأطفال يقفون في الممر. كان الأطفال يرتدون ملابس أنظف بكثير من الجيران. كانوا يحملون بعض الألعاب كما لو كانوا في وسط لعبة مثيرة للاهتمام.

“يجب أن تكون المستأجرة سيدة عجوز. هذه هي مساحة معيشتها ومساحة عملها”. قام تشن غي بنزهة في أرجاء الغرفة، لكنه لم ير المستأجر. “هذه الغرفة مشرقة وملونة، ومختلفة تمامًا عن الغرف الأخرى. يجب أن يكون هذا المكان خاصًا لجيانغ مينغ. إنه يشعر بالدفء هنا.”

 

 

‘هل جيانغ مينغ بينهم؟’

 

 

‘ربما هذا هو المكان الذي فقد فيه جيانغ مينغ سمعه.’ تذكر تشن غي رسالة المهمة على الهاتف الأسود. ‘مهمة الجنين الشبح هي لعبة غميضة حياة وموت. هل من المفترض أن أدخل الباب للعثور على الشيء الذي أخفاه الجنين الشبح؟ قد يكون هذا أول تحدٍ مباشر لي تجاه الجنين الشبح.’

اقترب منهم تشن غي ببطء مع المطرقة. قبل وصوله، لاحظ الأطفال تشن غي. بدا الأطفال ودودين، وكانت ملابسهم جميلة ونظيفة، لكن مظهرهم كان شيئًا آخر. كان لديهم عيون كبيرة بشكل استثنائي، ونمت أفواههم واسعة كما كانوا يحاولون تقليد الجوكر. أشار الصبي القائد إلى تشن غي ثم شد على أذنيه. بدأ الأطفال المحيطون بالضحك. من منظور تشن غي، لم يستطع سماع أي صوت، ولم يستطع سماع ضحك الأطفال، لكنه كان يستطيع رؤية تعابيرهم القبيحة.

 

 

 

‘هؤلاء الأطفال يسخرون مني.’

هدأ تشن غي بعد معرفة كيفية الهروب. ‘يقترب الباب ببطء من الصبي. عندما يظهر شبح أحمر، سيصدر بعض الضوضاء لتذكير الصبي. بغض النظر عن كيفية النظر إليه، الباب ليس له نية خبيثة تجاه الصبي.’

 

 

مع تضييق عينيه، درس تشن غي عن كثب. من خلال شفاه الأطفال المتحركة، فهم جوهر ما كانوا يقولونه. كانوا يسخرون من تشن غي لغبائه لأنه كان مختلفا عنهم. قالوا أن الصمم معدي وأن أولئك الذين يلعبون معه سيصابون بالصمم.

 

 

 

‘يبدو أن جيانغ مينغ ليس من بينهم. لن يضحك شخص أصم على هذه “النكات”.’

 

 

رفع تشن غي المطرقة، لكنه لم يهاجم الأطفال.

الشيء داخل الباب لم يكن يريد إيذاء جيانغ مينغ لذلك ليس تلك الوحوش التي تشع بالشر.

 

 

‘لا معنى لإصابة هؤلاء الأطفال. بعد أن أغادر هذا العالم، سأعود إلى الحياة الواقعية لتدريسهم درس وجعلهم يعتذرون إلى جيانغ مينغ.’

بما من أنه كان أصمًا، لم يستطع جيانغ مينغ سماع العالم، لكنه كان يسمع الصوت في قلبه. العالم خلف الباب مصنوع من ذكرياته. الشخص الوحيد الذي يمكن أن يصدر أي ضجيج هناك، بخلاف الغرباء مثل تشن غي، هو جيانغ مينغ نفسه!

 

 

كان من المستحيل التواصل مع الجيران، وإعتقد تشن غي أن ذلك يرجع إلى حقيقة أن جيانغ مينغ كان مجرد طفل ولم يكن لديه الكثير من التفاعل مع البالغين. ومع ذلك، سيكون الأمر مختلفًا مع الأشخاص في عمره. تذكر جيانغ مينغ بوضوح الاستهزاء والمضايقات التي وجهها له هؤلاء الأطفال. بدا أنهم لعبوا معًا في كثير من الأحيان، لذلك اعتقد تشن غي أنه يمكن أن يجد أدلة عن جيانغ مينغ من هؤلاء الأطفال. لقد جلس القرفصاء وحاول الإشارة بيديه، محاولاً التواصل مع الأطفال دون إحداث أي ضجيج.

الشيء داخل الباب لم يكن يريد إيذاء جيانغ مينغ لذلك ليس تلك الوحوش التي تشع بالشر.

 

 

لم يرغب تشن غي في جعل الأمور معقدة للغاية، ولكن إذا أحدث أي ضجيج، فإن السكير سيطارده. لم يرغب تشن غي في التعامل معه، لذلك كان عليه القيام بذلك. حتى بعد الإشارة لفترة طويلة، لم يعطي الأطفال تشن غي أي معلومات. كان الأمر كما لو أن كل ما أمكنهم فعله هو الإذلال والاستهزاء، وكسب سبب وجودهم من ذلك.

 

 

 

تماما عندما استعد تشن غي للاستسلام، اقترح أحد الأطفال لعبة، وتطوع تشن غي للانضمام. كان الصبي القائد “لطيفًا” بما يكفي للإشارة لتشن غي، قائلاً أنه يريد أن يلعب الغميضة. سوف يستخدمون حجر ورقة مقص ليقرروا من سيكون الباحث. كل الأطفال لعبوا ورقة، ولعب فقط تشن غي الحجر. من الواضح أن الأطفال قد ناقشوا ذلك مسبقًا. لقد أرادوا السخرية من تشن غي. انقسموا وبدأوا في الاختباء، تاركين تشن غي وحيدًا في الممر.

‘هؤلاء الأطفال يسخرون مني.’

 

 

“هؤلاء الخنقى، بعد أن أمسك بكم، سوف…” لم يتمكن تشن غي من منع نفسه من التذمر، لكنه سرعان ما أمسك نفسه. نظر حوله، ولحسن الحظ، لم يظهر أي وحش.

‘الصبي لم يولد أصم. كان في ذاكرته انطباع عن الصوت، فما الذي حدث له؟’

 

“جيانغ مينغ؟” سأل تشن غي بهدوء. سامعا صوت تشن غي، أخذ وجه الصبي تعبيرًا مستحيلًا. في هذا العالم الخالي من الصوت، دعى شخصٌ ما باسمه!

‘لقد تعودت على الكلام. من الصعب أن أعتاد على الصمت عندما أحتاج إلى ذلك فجأة.’

بما من أنه كان أصمًا، لم يستطع جيانغ مينغ سماع العالم، لكنه كان يسمع الصوت في قلبه. العالم خلف الباب مصنوع من ذكرياته. الشخص الوحيد الذي يمكن أن يصدر أي ضجيج هناك، بخلاف الغرباء مثل تشن غي، هو جيانغ مينغ نفسه!

 

مع تضييق عينيه، درس تشن غي عن كثب. من خلال شفاه الأطفال المتحركة، فهم جوهر ما كانوا يقولونه. كانوا يسخرون من تشن غي لغبائه لأنه كان مختلفا عنهم. قالوا أن الصمم معدي وأن أولئك الذين يلعبون معه سيصابون بالصمم.

حاملا حقيبة ظهره، كان تشن غي على وشك المضي قدمًا عندما سمع بعض الحركة. بدا الأمر وكأن شخصًا ما قد صدم بطريق الخطأ كرسيًا. جاء الصوت من الاتجاه حيث سمع تشن غي خطى في وقت سابق.

 

 

“جيانغ مينغ؟” سأل تشن غي بهدوء. سامعا صوت تشن غي، أخذ وجه الصبي تعبيرًا مستحيلًا. في هذا العالم الخالي من الصوت، دعى شخصٌ ما باسمه!

‘جيانغ مينغ؟’

 

 

مشى تشن غي ببطء في الممر. أدرك أن إحدى الغرف لم تكن مقفلة. دفع الباب مفتوحًا برفق، كان هناك الكثير من تطريز تشي ذيل الحصان الذي كان فريدًا في جيوجيانغ في الغرفة. كان تطريز ذيل الحصان تراثًا ثقافيًا عفا عليه الزمن، لذا لم يتوقع تشن غي أن يلتقي بالكثير منه هناك. تم ترك العديد من الأقمشة الملونة وإبر الحياكة ذات الأطوال المختلفة والخيوط الملونة على الطاولة. كان المبنى بالكامل يحتوي على لوحة ألوان خافتة، لكن هذه الغرفة كانت مشمسة ومشرقة.

 

 

 

‘كرسي الخيزران ليس بجانب الطاولة. لربما إصطدم شخص ما به في وقت سابق.’

اقترب منهم تشن غي ببطء مع المطرقة. قبل وصوله، لاحظ الأطفال تشن غي. بدا الأطفال ودودين، وكانت ملابسهم جميلة ونظيفة، لكن مظهرهم كان شيئًا آخر. كان لديهم عيون كبيرة بشكل استثنائي، ونمت أفواههم واسعة كما كانوا يحاولون تقليد الجوكر. أشار الصبي القائد إلى تشن غي ثم شد على أذنيه. بدأ الأطفال المحيطون بالضحك. من منظور تشن غي، لم يستطع سماع أي صوت، ولم يستطع سماع ضحك الأطفال، لكنه كان يستطيع رؤية تعابيرهم القبيحة.

 

الشيء داخل الباب لم يكن يريد إيذاء جيانغ مينغ لذلك ليس تلك الوحوش التي تشع بالشر.

أغلق تشن غي الباب ونظر حوله. لم تكن الغرفة كبيرة. يجب أن يكون هناك عجوز يعيش هناك لأنه كان هناك زوج من نظارات القراءة بين مواد الحياكة وعصا للمشي على السرير. تم وضع الطاولة في منتصف الغرفة، وكان هناك كرسيان من الخيزران حولها، لذلك يجب أن يكون هناك شخصان يعملان هناك. كان على طاولة السرير صورة رجل بالأبيض والأسود. تحت الإطار كان هناك كلمات توديع.

لا بد أن مستأجر هذا المكان كان لطيفًا مع جيانغ مينغ، لكن المشكلة كانت أن تشن غي لم يتمكن من العثور على هذا المستأجر الغامض. لم يرغب تشن غي في الإستسلام هكذا. عندما أجرى بحثًا ثانيًا، سمع بعض الضوضاء القادمة من خزانة غرفة النوم. مقتربا بصمت من الباب، فتحه تشن غي بقوة. لقد أصابت رائحة عفن عابرة أنفه. رأى تشن غي صبيا في حوالي الرابعة أو الخمسة يختبئ داخل الخزانة. كان الصبي ملتفًا في الزاوية. كان مختلفًا عن الآخرين خلف الباب. كانت أبعاد وجهه وجسمه طبيعية.

 

تماما عندما استعد تشن غي للاستسلام، اقترح أحد الأطفال لعبة، وتطوع تشن غي للانضمام. كان الصبي القائد “لطيفًا” بما يكفي للإشارة لتشن غي، قائلاً أنه يريد أن يلعب الغميضة. سوف يستخدمون حجر ورقة مقص ليقرروا من سيكون الباحث. كل الأطفال لعبوا ورقة، ولعب فقط تشن غي الحجر. من الواضح أن الأطفال قد ناقشوا ذلك مسبقًا. لقد أرادوا السخرية من تشن غي. انقسموا وبدأوا في الاختباء، تاركين تشن غي وحيدًا في الممر.

“يجب أن تكون المستأجرة سيدة عجوز. هذه هي مساحة معيشتها ومساحة عملها”. قام تشن غي بنزهة في أرجاء الغرفة، لكنه لم ير المستأجر. “هذه الغرفة مشرقة وملونة، ومختلفة تمامًا عن الغرف الأخرى. يجب أن يكون هذا المكان خاصًا لجيانغ مينغ. إنه يشعر بالدفء هنا.”

بدا ذلك ممكناً. أخرج الهاتف الأسود وأراد التحقق من تفاصيل المهمة مرة أخرى عندما جاءت خطى من ممر الطابق الثاني. كانت خطى خفيفة للغاية. بدا الأمر وكأنه طفل يمشي على أطراف أصابعه. لولا أذن الأشباح، لما سمعها تشن غي.

 

 

لا بد أن مستأجر هذا المكان كان لطيفًا مع جيانغ مينغ، لكن المشكلة كانت أن تشن غي لم يتمكن من العثور على هذا المستأجر الغامض. لم يرغب تشن غي في الإستسلام هكذا. عندما أجرى بحثًا ثانيًا، سمع بعض الضوضاء القادمة من خزانة غرفة النوم. مقتربا بصمت من الباب، فتحه تشن غي بقوة. لقد أصابت رائحة عفن عابرة أنفه. رأى تشن غي صبيا في حوالي الرابعة أو الخمسة يختبئ داخل الخزانة. كان الصبي ملتفًا في الزاوية. كان مختلفًا عن الآخرين خلف الباب. كانت أبعاد وجهه وجسمه طبيعية.

بعد أن فتح تشن غي باب المقصورة، وجد أنه لم يوجد أحد في المرحاض. لقد حمل المطرقة وحقيبة الظهر بينما غادر المرحاض. رأى مجموعة من الأطفال يقفون في الممر. كان الأطفال يرتدون ملابس أنظف بكثير من الجيران. كانوا يحملون بعض الألعاب كما لو كانوا في وسط لعبة مثيرة للاهتمام.

 

‘جيانغ مينغ؟’

“جيانغ مينغ؟” سأل تشن غي بهدوء. سامعا صوت تشن غي، أخذ وجه الصبي تعبيرًا مستحيلًا. في هذا العالم الخالي من الصوت، دعى شخصٌ ما باسمه!

 

 

ركع تشن غي بجانب الخزانة وبدأ في دراسة الصبي أمامه.

بعد توقف مؤقت، تعافى جيانغ مينغ، وأومأ بشدة!

 

 

‘شخص ما يمر؟’ دخلت هذه الفكرة إلى عقل تشن غي، ووسع عينيه. ‘غير ممكن! لن تصدر الوحوش التي المصنوعة من الذاكرة أي صوت – لقد جربة مع ذلك في وقت سابق!’

‘الصبي لم يولد أصم. كان في ذاكرته انطباع عن الصوت، فما الذي حدث له؟’

‘جيانغ مينغ؟’

 

مع تضييق عينيه، درس تشن غي عن كثب. من خلال شفاه الأطفال المتحركة، فهم جوهر ما كانوا يقولونه. كانوا يسخرون من تشن غي لغبائه لأنه كان مختلفا عنهم. قالوا أن الصمم معدي وأن أولئك الذين يلعبون معه سيصابون بالصمم.

ركع تشن غي بجانب الخزانة وبدأ في دراسة الصبي أمامه.

 

‘ربما هذا هو المكان الذي فقد فيه جيانغ مينغ سمعه.’ تذكر تشن غي رسالة المهمة على الهاتف الأسود. ‘مهمة الجنين الشبح هي لعبة غميضة حياة وموت. هل من المفترض أن أدخل الباب للعثور على الشيء الذي أخفاه الجنين الشبح؟ قد يكون هذا أول تحدٍ مباشر لي تجاه الجنين الشبح.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط