نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-997

انا عادة شخص معقول جدا.

انا عادة شخص معقول جدا.

997: انا عادة شخص معقول جدا.

“هناك روح شريرة للغاية تعيش في جيا مينغ. كانت الروح هي التي قامت بتلك الخطوة في تلك الليلة. ليس لدي أي فكرة عن سبب إصرارها على قتلك”. لم يكن الصبي بحاجة للكذب، لذلك يجب أن يكون يقول الحقيقة. لم يتوقع تشن غي هذه المصادفة! الآن كان قد ندم على عدم فتح عينيه، ولكن يجب أن يكون الشخص الذي لديه أكبر ندم هو جيا مينغ. إذا كان الرجل يعرف أن تشن غي لم يكن معه أي موظف في تلك الليلة وأن زانغ يا كانت لا تزال في حالة سبات، فإنه لن يفوت فرصة قتل تشن غي!

 

“أين هذا المذبح؟” مد تشن غي يده في حقيبته.

 

“أتذكر، في هذا الطابق، أن أحدهم حاول جري إلى غرفة.” أخرج تشن غي المطرقة وطرق الباب بأدب في الساعة 2:30 صباحًا. انتظر لفترة طويلة، لكن لم يرد أحد على الباب. عندما كان على وشك استخدام المطرقة لضرب القفل، جاء ضحك طفل من منصة السلالم.

“بعد أن استيقظ الصبي، اختفى الباب. لم يستطع رؤيتي، ولكن يبدو أنه قد عرف أنه هناك شخص آخر في الغرفة. استخدم همسة منخفضة جدًا وسقال ‘أبي’.” جلس مان نان بجانب تشن غي. نظر الصبي والرجل إلى بعضهما البعض. “بدا أنه يريد التعبير عن شيء آخر، ولكن يبدو أن هذه هي الكلمة الوحيدة التي قد عرفها.”

“أين هذا المذبح؟” مد تشن غي يده في حقيبته.

 

“لا أعرفهم، لكن…” أشار الصبي إلى الباب المجاور لتشن غي. “لقد كانوا المستأجرين السابقين لتلك الغرفة. في الليلة التي حضرت فيها، كان جيا مينغ هو الذي حاول جرك إلى الغرفة لقتلك.”

“هل يمكنك وصف الباب بجانب سرير الصبي بمزيد من التفصيل؟ كيف يختلف هذا الباب عن بابك؟”

 

 

 

“كان غير واقعي للغاية، كما لو كان سيختفي في أي لحظة. كانت الأوعية الدموية الموجودة على الباب باهتة للغاية، وتم تركيزها جميعًا في مكان واحد كما لو كانت مكدسة هناك.” كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مان نان مثل هذا الباب. “من الصعب التوضيح. أقترح عليك أن تراها بنفسك”.

 

 

“كل شيء حقيقي. لقد فصل الظل نفسه الآن عن الجنين الشبح. إنه يريد أن يولد من جديد كإنسان!” أخبره تشن غي بكل ما يعرفه عن الجنين الشبح. لم يصدقه الصبي في البداية، ولكن كلما استمع إلى تشن غي، زاد إقتناعه. أخيرًا، عندما سمع تشن غي يذكر أسماء جيا مينغ وباي يي، تغير تعبيره، ولم يفلت ذلك من انتباه تشن غي.

“تحتوي الشقق الفاخرة مثل هذه على أقفال كلمة مرور في السلالم، وهناك كاميرات في كل مكان في الفناء. إذا فعلت أي شيء، فسوف يتم اكتشاف ذلك، وهذا سيكشف فقط عن مساراتنا ويحذر العدو.” بعد الملاحظة لبعض الوقت، لاحظ تشن غي أن جهد المراقبة في المنطقة السكنية الراقية كان جيدًا جدًا. لم يكن لديه فرصة للانزلاق إلى منزل الطفل دون سابق إنذار.

“هل ستدخل؟”

 

“شكرا، لكن لا بأس. اتصل بي عندما تعود غدا. أنا مهتم بذلك الصبي.” عاد مان نان إلى القصة المصورة. بعد أن شبع تشن غي، أخذ سيارة أجرة أخرى إلى شقق جيانغ يوان.

“تغيير في الخطة”. نظر تشن غي في الهاتف. عندما غادر قاعة المرضى الثالثة، كانت الساعة 12:50 ص. كانت الساعة الآن الواحدة والنصف صباحاً.

“كان يجب أن توقفهم. قد يكون الجنين الشبح داخل الطفل مع جيا مينغ. بعد قتل الجنين الشبح، ستكون دافع الباب الحقيقي.” تنهد تشن غي.

 

997: انا عادة شخص معقول جدا.

“هل ستدخل؟”

“الشخص الذي عاش هناك غادر في الليلة التي جئت فيها.” جلس صبي، يبلغ من العمر ثماني سنوات تقريباً، على الدرابزين. كان قميصه الأحمر منقوعًا، وتقطر الدم. كانت عيناه منتفختين ومليئة بالبياض. إذا إلتقى أي شخص بطفل كهذا في شقته الخاصة، فسيكونون خائفين.

 

 

“ليس من الضروري. سنعود عندما يغادر جيانغ مينغ للعمل صباح الغد.” وقف تشن غي وذهب إلى كشك قريب لشراء شيء لأكله. “هل تريد البعض؟”

“كيف أعرف أنك لا تكذب علي؟” شعر الصبي وكأن تشن غي بدا أكثر ثقة هذه المرة، وأصبحت نبرته أكثر قوة.

 

“شكرا، لكن لا بأس. اتصل بي عندما تعود غدا. أنا مهتم بذلك الصبي.” عاد مان نان إلى القصة المصورة. بعد أن شبع تشن غي، أخذ سيارة أجرة أخرى إلى شقق جيانغ يوان.

“شكرا، لكن لا بأس. اتصل بي عندما تعود غدا. أنا مهتم بذلك الصبي.” عاد مان نان إلى القصة المصورة. بعد أن شبع تشن غي، أخذ سيارة أجرة أخرى إلى شقق جيانغ يوان.

“قلت أن ظلك دفع الباب؟” اتخذ شبح الماء خطوة واحدة وظهر أمام تشن غي في لحظة. كان وجهه يميل إلى تشن غي. “فقط شخص في أقصى يأسه يمكنه دفع باب مفتوحا! هل تحاول خداعي؟”

 

“كل شيء حقيقي. لقد فصل الظل نفسه الآن عن الجنين الشبح. إنه يريد أن يولد من جديد كإنسان!” أخبره تشن غي بكل ما يعرفه عن الجنين الشبح. لم يصدقه الصبي في البداية، ولكن كلما استمع إلى تشن غي، زاد إقتناعه. أخيرًا، عندما سمع تشن غي يذكر أسماء جيا مينغ وباي يي، تغير تعبيره، ولم يفلت ذلك من انتباه تشن غي.

في الأصل، خطط تشن غي للمغادرة إلى قرية التوابيت، ولكن إذا دخل الجبال بعد ذلك، فسيصل إلى القرية حول الفجر. “لا يزال هناك وقت للذهاب في المستقبل. يجب أن أكون مؤهلاً لمعرفة المزيد عن هذه القرية الآن.”

 

 

“لا تتعجل في المغادرة. أعتقد أن لديك المزيد من الأشياء التي يمكنك إخباري بها.” قلب تشن غي من خلال القصة المصورة، وظهرت ظلال الدم الحمراء خلفه. “الآن أنت تفهم لماذا كان جيا مينغ يائسًا للغاية للمغادرة بعد أن فشل في قتلي، أليس كذلك؟ لكن لا تقلق. في معظم الأحيان، أنا شخص معقول جدًا.”

في الساعة 2 صباحًا، وصل تشن غي إلى شقق جيانغ يوان، وحمل حقيبة الظهر المحملة ودخل الممر. لقد عاد إلى نفس المكان مع نفس الأشخاص، لكن عواطفه كانت مختلفة. لم ينس تشن غي الأشياء التي حدثت في تلك الليلة أثناء مهمته الكابوسية. هذه المرة، بقي عمدا في الزوايا المخيفة. ولكن ربما بسبب تحذير الشبح الأحمر في المبنى، لم يخرج شيء لتخويف تشن غي.

“أتذكر، في هذا الطابق، أن أحدهم حاول جري إلى غرفة.” أخرج تشن غي المطرقة وطرق الباب بأدب في الساعة 2:30 صباحًا. انتظر لفترة طويلة، لكن لم يرد أحد على الباب. عندما كان على وشك استخدام المطرقة لضرب القفل، جاء ضحك طفل من منصة السلالم.

 

 

“أتذكر، في هذا الطابق، أن أحدهم حاول جري إلى غرفة.” أخرج تشن غي المطرقة وطرق الباب بأدب في الساعة 2:30 صباحًا. انتظر لفترة طويلة، لكن لم يرد أحد على الباب. عندما كان على وشك استخدام المطرقة لضرب القفل، جاء ضحك طفل من منصة السلالم.

“هناك روح شريرة للغاية تعيش في جيا مينغ. كانت الروح هي التي قامت بتلك الخطوة في تلك الليلة. ليس لدي أي فكرة عن سبب إصرارها على قتلك”. لم يكن الصبي بحاجة للكذب، لذلك يجب أن يكون يقول الحقيقة. لم يتوقع تشن غي هذه المصادفة! الآن كان قد ندم على عدم فتح عينيه، ولكن يجب أن يكون الشخص الذي لديه أكبر ندم هو جيا مينغ. إذا كان الرجل يعرف أن تشن غي لم يكن معه أي موظف في تلك الليلة وأن زانغ يا كانت لا تزال في حالة سبات، فإنه لن يفوت فرصة قتل تشن غي!

 

“الشخص الذي عاش هناك غادر في الليلة التي جئت فيها.” جلس صبي، يبلغ من العمر ثماني سنوات تقريباً، على الدرابزين. كان قميصه الأحمر منقوعًا، وتقطر الدم. كانت عيناه منتفختين ومليئة بالبياض. إذا إلتقى أي شخص بطفل كهذا في شقته الخاصة، فسيكونون خائفين.

“الشخص الذي عاش هناك غادر في الليلة التي جئت فيها.” جلس صبي، يبلغ من العمر ثماني سنوات تقريباً، على الدرابزين. كان قميصه الأحمر منقوعًا، وتقطر الدم. كانت عيناه منتفختين ومليئة بالبياض. إذا إلتقى أي شخص بطفل كهذا في شقته الخاصة، فسيكونون خائفين.

“أين هذا المذبح؟” مد تشن غي يده في حقيبته.

 

 

“أنا شبح ماء. لقد غرقت. لقد انجرفت لفترة طويلة قبل أن أجد هذا الباب، وكان من حسن حظي أنني تمكنت من أن أصبح شبحًا أحمر”. قفز الصبي من الدرابزين. كان لديه شعر طويل، وحدقت عيناه البيضاء في تشن غي. “الوعد الذي قطعناه في ذلك اليوم هو أنك ستجلب دافع الباب الحقيقي إلى هنا في الثانية صباحًا في ثلاثة أيام. هذا ليس اليوم الثالث. لماذا عدت قبل الموعد المحدد؟”

 

 

“كل شيء حقيقي. لقد فصل الظل نفسه الآن عن الجنين الشبح. إنه يريد أن يولد من جديد كإنسان!” أخبره تشن غي بكل ما يعرفه عن الجنين الشبح. لم يصدقه الصبي في البداية، ولكن كلما استمع إلى تشن غي، زاد إقتناعه. أخيرًا، عندما سمع تشن غي يذكر أسماء جيا مينغ وباي يي، تغير تعبيره، ولم يفلت ذلك من انتباه تشن غي.

“لقد وجدت أدلة حول دافع الباب الحقيقي!” قام تشن غي بوضع المطرقة وحمل حقيبته. “لم أكن أنا من فتح الباب هنا ولكن ظلي. في ذلك الوقت، أخبرته بكل أفكاري السلبية. لم يعد بإمكانه تحملها، لذا دفع الباب، ولكن بما أنه ظل فقط، لم يتم دفع الباب بشكل كامل “. كان تشن غي يخمن بشكل اعمى فقط. لم يكن يعرف الحقيقة، لكنه كان يعرف كيف يدفع اللوم إلى الظل.

 

 

 

“قلت أن ظلك دفع الباب؟” اتخذ شبح الماء خطوة واحدة وظهر أمام تشن غي في لحظة. كان وجهه يميل إلى تشن غي. “فقط شخص في أقصى يأسه يمكنه دفع باب مفتوحا! هل تحاول خداعي؟”

“لا تتعجل في المغادرة. أعتقد أن لديك المزيد من الأشياء التي يمكنك إخباري بها.” قلب تشن غي من خلال القصة المصورة، وظهرت ظلال الدم الحمراء خلفه. “الآن أنت تفهم لماذا كان جيا مينغ يائسًا للغاية للمغادرة بعد أن فشل في قتلي، أليس كذلك؟ لكن لا تقلق. في معظم الأحيان، أنا شخص معقول جدًا.”

 

“أنا شبح ماء. لقد غرقت. لقد انجرفت لفترة طويلة قبل أن أجد هذا الباب، وكان من حسن حظي أنني تمكنت من أن أصبح شبحًا أحمر”. قفز الصبي من الدرابزين. كان لديه شعر طويل، وحدقت عيناه البيضاء في تشن غي. “الوعد الذي قطعناه في ذلك اليوم هو أنك ستجلب دافع الباب الحقيقي إلى هنا في الثانية صباحًا في ثلاثة أيام. هذا ليس اليوم الثالث. لماذا عدت قبل الموعد المحدد؟”

“كل شيء حقيقي. لقد فصل الظل نفسه الآن عن الجنين الشبح. إنه يريد أن يولد من جديد كإنسان!” أخبره تشن غي بكل ما يعرفه عن الجنين الشبح. لم يصدقه الصبي في البداية، ولكن كلما استمع إلى تشن غي، زاد إقتناعه. أخيرًا، عندما سمع تشن غي يذكر أسماء جيا مينغ وباي يي، تغير تعبيره، ولم يفلت ذلك من انتباه تشن غي.

 

 

“شكرا، لكن لا بأس. اتصل بي عندما تعود غدا. أنا مهتم بذلك الصبي.” عاد مان نان إلى القصة المصورة. بعد أن شبع تشن غي، أخذ سيارة أجرة أخرى إلى شقق جيانغ يوان.

“هل تعرف جيا مينغ وباي يي؟” عرف تشن غي من الكابتن يان أن جيا مينغ وباي يي تم رصدهما بالفعل في شقق جيانغ يوان. شعر تشن غي أنه كان من الطبيعي للصبي، صاحب هذا المكان، أن يكون قد سمع أسمائهما من قبل.

“أنا شبح ماء. لقد غرقت. لقد انجرفت لفترة طويلة قبل أن أجد هذا الباب، وكان من حسن حظي أنني تمكنت من أن أصبح شبحًا أحمر”. قفز الصبي من الدرابزين. كان لديه شعر طويل، وحدقت عيناه البيضاء في تشن غي. “الوعد الذي قطعناه في ذلك اليوم هو أنك ستجلب دافع الباب الحقيقي إلى هنا في الثانية صباحًا في ثلاثة أيام. هذا ليس اليوم الثالث. لماذا عدت قبل الموعد المحدد؟”

 

 

“لا أعرفهم، لكن…” أشار الصبي إلى الباب المجاور لتشن غي. “لقد كانوا المستأجرين السابقين لتلك الغرفة. في الليلة التي حضرت فيها، كان جيا مينغ هو الذي حاول جرك إلى الغرفة لقتلك.”

 

 

 

“كان ذاك هو؟ المستحيل! أتذكر أن الشخص الذي جرني لم يكن لديه دفء؛ لم يكن شخصًا حيًا.”

“هذا ليس سؤال يجب أن تطرحه. غادر. لقد أخبرتك بالفعل بأشياء كثيرة.” كان الصبي على وشك الهرب عندما ملأ الممر صوت ضجيج أبيض ورائحة ثقيلة.

 

 

“هناك روح شريرة للغاية تعيش في جيا مينغ. كانت الروح هي التي قامت بتلك الخطوة في تلك الليلة. ليس لدي أي فكرة عن سبب إصرارها على قتلك”. لم يكن الصبي بحاجة للكذب، لذلك يجب أن يكون يقول الحقيقة. لم يتوقع تشن غي هذه المصادفة! الآن كان قد ندم على عدم فتح عينيه، ولكن يجب أن يكون الشخص الذي لديه أكبر ندم هو جيا مينغ. إذا كان الرجل يعرف أن تشن غي لم يكن معه أي موظف في تلك الليلة وأن زانغ يا كانت لا تزال في حالة سبات، فإنه لن يفوت فرصة قتل تشن غي!

 

 

 

بالتفكير في ذلك، في مدى اقترابه من الموت، ارتجف تشن غي في خوف.

 

 

“هناك روح شريرة للغاية تعيش في جيا مينغ. كانت الروح هي التي قامت بتلك الخطوة في تلك الليلة. ليس لدي أي فكرة عن سبب إصرارها على قتلك”. لم يكن الصبي بحاجة للكذب، لذلك يجب أن يكون يقول الحقيقة. لم يتوقع تشن غي هذه المصادفة! الآن كان قد ندم على عدم فتح عينيه، ولكن يجب أن يكون الشخص الذي لديه أكبر ندم هو جيا مينغ. إذا كان الرجل يعرف أن تشن غي لم يكن معه أي موظف في تلك الليلة وأن زانغ يا كانت لا تزال في حالة سبات، فإنه لن يفوت فرصة قتل تشن غي!

“كنت أظن أن هناك تاريخًا بينكما. لقد فشلوا في قتلك، وكأنهم خائفون من انتقامهك، هربوا في تلك الليلة”.

“لقد جاءوا إلى هنا بحثا عن مذبح، وهناك بالفعل مذبح هنا.” تحركت عيون الصبي البيضاء مرتين. كما لو كان قد تم تذكيره بشيء، سارع إلى المغادرة.

 

“كنت أظن أن هناك تاريخًا بينكما. لقد فشلوا في قتلك، وكأنهم خائفون من انتقامهك، هربوا في تلك الليلة”.

“كان يجب أن توقفهم. قد يكون الجنين الشبح داخل الطفل مع جيا مينغ. بعد قتل الجنين الشبح، ستكون دافع الباب الحقيقي.” تنهد تشن غي.

بالتفكير في ذلك، في مدى اقترابه من الموت، ارتجف تشن غي في خوف.

 

“كيف أعرف أنك لا تكذب علي؟” شعر الصبي وكأن تشن غي بدا أكثر ثقة هذه المرة، وأصبحت نبرته أكثر قوة.

“كيف أعرف أنك لا تكذب علي؟” شعر الصبي وكأن تشن غي بدا أكثر ثقة هذه المرة، وأصبحت نبرته أكثر قوة.

 

 

 

“الباب هنا بدون فائدة لي. أريد فقط أن أعيش حياة طبيعية.” قام تشن غي بحساب الوقت وشعر أنه لا تزال هناك فرصة لإنقاذ هذا. “أنت المالك هنا. أنت تعرف حتى أسماءهم والروح المختبئة في جيا مينغ، لذا يجب أن تكون قد تنصت على معلومات أخرى أيضًا، أليس كذلك؟ لماذا أتوا إلى هنا؟”

 

 

“كنت أظن أن هناك تاريخًا بينكما. لقد فشلوا في قتلك، وكأنهم خائفون من انتقامهك، هربوا في تلك الليلة”.

“لقد جاءوا إلى هنا بحثا عن مذبح، وهناك بالفعل مذبح هنا.” تحركت عيون الصبي البيضاء مرتين. كما لو كان قد تم تذكيره بشيء، سارع إلى المغادرة.

 

 

“أين هذا المذبح؟” مد تشن غي يده في حقيبته.

بالتفكير في ذلك، في مدى اقترابه من الموت، ارتجف تشن غي في خوف.

 

“لا أعرفهم، لكن…” أشار الصبي إلى الباب المجاور لتشن غي. “لقد كانوا المستأجرين السابقين لتلك الغرفة. في الليلة التي حضرت فيها، كان جيا مينغ هو الذي حاول جرك إلى الغرفة لقتلك.”

“هذا ليس سؤال يجب أن تطرحه. غادر. لقد أخبرتك بالفعل بأشياء كثيرة.” كان الصبي على وشك الهرب عندما ملأ الممر صوت ضجيج أبيض ورائحة ثقيلة.

 

 

“أنا شبح ماء. لقد غرقت. لقد انجرفت لفترة طويلة قبل أن أجد هذا الباب، وكان من حسن حظي أنني تمكنت من أن أصبح شبحًا أحمر”. قفز الصبي من الدرابزين. كان لديه شعر طويل، وحدقت عيناه البيضاء في تشن غي. “الوعد الذي قطعناه في ذلك اليوم هو أنك ستجلب دافع الباب الحقيقي إلى هنا في الثانية صباحًا في ثلاثة أيام. هذا ليس اليوم الثالث. لماذا عدت قبل الموعد المحدد؟”

“لا تتعجل في المغادرة. أعتقد أن لديك المزيد من الأشياء التي يمكنك إخباري بها.” قلب تشن غي من خلال القصة المصورة، وظهرت ظلال الدم الحمراء خلفه. “الآن أنت تفهم لماذا كان جيا مينغ يائسًا للغاية للمغادرة بعد أن فشل في قتلي، أليس كذلك؟ لكن لا تقلق. في معظم الأحيان، أنا شخص معقول جدًا.”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط