نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-996

باب بجانب السرير.

باب بجانب السرير.

996: باب بجانب السرير.

كانت قاعة المرضى الثالثة نقطة تحول لتشن غي. قبل هذه المهمة، كان في موقف دفاعي. في هذا المكان بدأ يقاوم وأدرك أن “الأشرار” يمكن أن يشعروا بالخوف أيضًا.

 

 

 

 

كانت قاعة المرضى الثالثة نقطة تحول لتشن غي. قبل هذه المهمة، كان في موقف دفاعي. في هذا المكان بدأ يقاوم وأدرك أن “الأشرار” يمكن أن يشعروا بالخوف أيضًا.

 

 

تم إغلاق الباب مرة أخرى، وتلاشى الدم من على الباب بسرعة.

بالعودة إلى حيث بدأ كل شيء، قفز تشن غي فوق الحائط ووجد الباب. نظرًا لأن الوقت قد مضى على منتصف الليل، لم يكن بإمكان تشن غي سوى تجربة طريقة أخرى لفتح الباب. في الواقع، كان يقصد تجربة هذا، ولكن لم تتح له الفرصة.

 

 

أومأ تشو يين بخفة مع حزن لا يمكن حله في عينيه.

لا تزال هناك العديد من الألغاز حول “الباب”. لم يعرف الكثير من دافعي الأبواب سوى القليل عن الأبواب التي دفعوها مفتوحة، ناهيك عن شخص عادي مثل تشن غي. مستدعيا تشو يين والكعب الأحمر العالي، استخدم تشن عي اللعنات والأوعية الدموية لكنها لم تؤثر على الباب. ثم استدعى الرائحة الكريهة والمرأة مقطوعة الرأس. ازداد عدد الأشباح الحمراء، وتطايرت الرياح الجهنمية. زحفت العديد من الأوعية الدموية على الحائط كما لو كانوا يحاولون صبغ الممر بأكمله باللون الأحمر.

 

 

 

استخدم كل شبح أحمر قوته الخاصة، لكنهم لم يتمكنوا من جعل الباب يتزحزح. أمسك تشن غي القصة المصورة ​​وكان على وشك استدعاء الأشباح الحمراء الآخرى عندما ارتجف الباب فجأة. تسرب الدم الطازج من الفجوة، وصدت خطى في الغرفة الفارغة.

 

 

لا تزال هناك العديد من الألغاز حول “الباب”. لم يعرف الكثير من دافعي الأبواب سوى القليل عن الأبواب التي دفعوها مفتوحة، ناهيك عن شخص عادي مثل تشن غي. مستدعيا تشو يين والكعب الأحمر العالي، استخدم تشن عي اللعنات والأوعية الدموية لكنها لم تؤثر على الباب. ثم استدعى الرائحة الكريهة والمرأة مقطوعة الرأس. ازداد عدد الأشباح الحمراء، وتطايرت الرياح الجهنمية. زحفت العديد من الأوعية الدموية على الحائط كما لو كانوا يحاولون صبغ الممر بأكمله باللون الأحمر.

“أخيرًا، هناك رد فعل. هل يمكن أن يكون مان نان؟”

 

 

 

اقتربت الخطى. عندما غطى الدم الباب، فُتح الباب. فتى أطول بقليل من ركبتي تشن غي انحنى من على الباب ونظر إليه.

 

 

 

“مان نان، لقد مر وقت طويل منذ…”

“لماذا قد تعتقد ذلك؟ لقد مررنا بالكثير معا، وقد نجونا من العديد من الحوادث الخطيرة. لن أؤذيك أبدًا.” فُتح الباب ببطء، وتجولت عيون مان نان حول الأشباح الحمراء المحيطة. كان خائفا. شعر وكأنه كان طالبًا في المدرسة الابتدائية محاط بمجموعة من رجال العصابات الموشومين.

 

“أخيرًا، هناك رد فعل. هل يمكن أن يكون مان نان؟”

بااااام!

 

 

 

تم إغلاق الباب على الفور. لم يكن لدى تشن غي حتى فرصة الرد. بعد عدة ثوان، فتح الباب مرة أخرى. مسحت عيون مان نان تشكيلة الأشباح الحمراء، رفع يده الصغيرة ليصفع نفسه. فتح الباب، وكان أكثر من حفنة من الأشباح الحمراء ينظرون إليه كما لو كان حلوى ما. لم يكن هناك كوابيس أكثر واقعية من هذا.

“تعال، دعنا نتوجه إلى الموقع التالي.” غادر تشن غي قاعة المرضى الثالثة. لم يذهب للراحة لكنه أخذ سيارة أجرة إلى المكان الذي عاش فيه جيانغ مينغ. “بعد هذه الليلة، لن يتبقى لي سوى سبع ليال. الوقت يمر.”

 

“الطفل لديه لسان حاد ولكن قلب ناعم.” أعاد تشن غي إستدعاء الأشباح الحمراء. أخيرا، لم يبق سوى تشو يين. بقي الاثنان في الممر الفارغ. أخرج تشن غي المسجل. “تشو يين، ذات ليلة، إذا لم تتمكن من العثور علي بعد الآن، لا تفعل أي شيئ متعجل. يمكنك القدوم والتشاور مع مان نان. إنه شبح ذكي جدًا. سيساعدك في الاختيار الصحيح. هل تفهمني “؟

بااااام!

أومأ تشو يين بخفة مع حزن لا يمكن حله في عينيه.

 

 

تم إغلاق الباب مرة أخرى، وتلاشى الدم من على الباب بسرعة.

 

 

 

“مان نان، الأخ نان، أنا هنا من أجل عمل مهم. الجنين الشبح المنفصل عن الظل عائد. إنه غاضب ومنتقم للغاية”. طرق تشن غي على الباب. “إنه أمر خطير للغاية الآن. أريدك أن تفتح الباب.”

“حسنًا، هذا وعد. إذا كنت تجرؤ على الكذب علي، فسأطاردك إلى الأبد.” مغلقا باب قاعة المرضى الثالثة، تم امتصاص مان نان في القصة المصورة.

 

 

بعد عدة ثوانٍ، فتح الباب شظية. انحنى مان نان على الباب ونظروا إليه. “أنت لست هنا لقتلي؟”

 

 

“لماذا قد تعتقد ذلك؟ لقد مررنا بالكثير معا، وقد نجونا من العديد من الحوادث الخطيرة. لن أؤذيك أبدًا.” فُتح الباب ببطء، وتجولت عيون مان نان حول الأشباح الحمراء المحيطة. كان خائفا. شعر وكأنه كان طالبًا في المدرسة الابتدائية محاط بمجموعة من رجال العصابات الموشومين.

 

 

“حسنًا، هذا وعد. إذا كنت تجرؤ على الكذب علي، فسأطاردك إلى الأبد.” مغلقا باب قاعة المرضى الثالثة، تم امتصاص مان نان في القصة المصورة.

“أعرف عن الجنين الشبح. لقد سمعت عنه من أشخاص مجتمع قصص الأشباح. إنه مخيف للغاية، وسأهزم بنظرة واحدة”. رفع مان نان يده نحو تشن غي. “أنا حقا لا أستطيع المساعدة. أراك في الجوار. يجب أن أذهب لإصلاح النافذة. من يدري ما حدث في تلك المدينة الحمراء؟ في الآونة الأخيرة، ازداد مقدار الضباب الأحمر بشكل كبير، ويجب أن أصلح النافذة قبل وقوع مآسات”.

 

 

 

“مان نان، ليست هناك حاجة إلى أن تكون متواضعاً للغاية. نعم، أنت لست قويًا مثل غيرهم من الأشباح الحمراء، ولكن ربما لأنك ضعيف جدًا، فقد احتفظت بالعقلانية البشرية، وهذا هو أهم شيء.” قرفص تشن غي أمام مان نان. “يمكنك التواصل معي بحرية، وذكائك مرتفع بشكل لا يصدق. إذا حدث لي شيء ما، يمكنك أن تتخذ قراراتك الخاصع من خلال التحليل الخاص بك.”

عاش جيانغ مينغ في منطقة سكنية راقية في وسط جيوجيانغ. وفقا لموظفي المنتزه الترفيهي المستقبلي، ينتمي هذا المنزل إلى جيانغ مينغ. عاش هناك فقط جيانغ مينغ والصبي. توقفت التاكسي عند بوابة المنطقة. تم إغلاق البوابة، وكان الحارس يلعب على هاتفه. كان الدخول من الباب الأمامي صعباً. بعد الخروج من السيارة، قام تشن غي بحمل حقيبة ظهره وجاء إلى الجانب الآخر من المنطقة السكنية. جلس على الطريق واستدعى مان نان.

 

 

كان مان نان الأضعف بين جميع الأشباح الأحمر، لكنه كان لديه شيء لم يمتلكه الأشباح الآخرون. احتفظ بعقلته ولم تستهلكه المشاعر السلبية.

 

 

 

“لماذا لا يجعلني مديحك أشعر بأي سعادة؟ إذا كان أي شيء، أشعر بالإهانة.” خدش مان نان رقبته بينما جعد حواجبه الصغيرة معًا. “دعني افكر في الأمر.”

 

 

 

“لن يكون بمقدور أي دافع باب النجاة من هذا. إذا لم نتمكن من إيقاف الجنين الشبح، فسيأتي إليك في نهاية المطاف. هل نسيت الأيام التي كنت محاصرًا فيها من قبل مجتمع قصص الأشباح؟ سيكون اثجنين الشبح أكثر قسوة منهم.”

 

 

اقتربت الخطى. عندما غطى الدم الباب، فُتح الباب. فتى أطول بقليل من ركبتي تشن غي انحنى من على الباب ونظر إليه.

بعد بضع دقائق من الصراع، وعد مان نان، “حسنًا، سأساعدك مرة أخيرة.”

لا تزال هناك العديد من الألغاز حول “الباب”. لم يعرف الكثير من دافعي الأبواب سوى القليل عن الأبواب التي دفعوها مفتوحة، ناهيك عن شخص عادي مثل تشن غي. مستدعيا تشو يين والكعب الأحمر العالي، استخدم تشن عي اللعنات والأوعية الدموية لكنها لم تؤثر على الباب. ثم استدعى الرائحة الكريهة والمرأة مقطوعة الرأس. ازداد عدد الأشباح الحمراء، وتطايرت الرياح الجهنمية. زحفت العديد من الأوعية الدموية على الحائط كما لو كانوا يحاولون صبغ الممر بأكمله باللون الأحمر.

 

 

“بعد أن نتعامل مع الجنين الشبح، سأعيدك إلى هنا على الفور.” قلب تشن غي فاتحا القصة المصورة. لقد قيم مان نان لتلك الدرجة الكبيرة بسبب خطة كان عليه إكمالها. ستعمل الخطة بدون عقبة حتى لو فقد وعيه وكان يموت.

 

 

أومأ تشو يين بخفة مع حزن لا يمكن حله في عينيه.

“حسنًا، هذا وعد. إذا كنت تجرؤ على الكذب علي، فسأطاردك إلى الأبد.” مغلقا باب قاعة المرضى الثالثة، تم امتصاص مان نان في القصة المصورة.

 

 

“هل قاتلت معهم؟ هل هناك أشباح آخرون في الغرفة؟”

“الطفل لديه لسان حاد ولكن قلب ناعم.” أعاد تشن غي إستدعاء الأشباح الحمراء. أخيرا، لم يبق سوى تشو يين. بقي الاثنان في الممر الفارغ. أخرج تشن غي المسجل. “تشو يين، ذات ليلة، إذا لم تتمكن من العثور علي بعد الآن، لا تفعل أي شيئ متعجل. يمكنك القدوم والتشاور مع مان نان. إنه شبح ذكي جدًا. سيساعدك في الاختيار الصحيح. هل تفهمني “؟

 

 

اقتربت الخطى. عندما غطى الدم الباب، فُتح الباب. فتى أطول بقليل من ركبتي تشن غي انحنى من على الباب ونظر إليه.

أومأ تشو يين بخفة مع حزن لا يمكن حله في عينيه.

 

 

 

“تعال، دعنا نتوجه إلى الموقع التالي.” غادر تشن غي قاعة المرضى الثالثة. لم يذهب للراحة لكنه أخذ سيارة أجرة إلى المكان الذي عاش فيه جيانغ مينغ. “بعد هذه الليلة، لن يتبقى لي سوى سبع ليال. الوقت يمر.”

“كيف أشعر أنك تحاول خداعي؟” تذمر مان نان وهو يتجه إلى المنطقة السكنية. استخدم تشن غي رؤية يين يانغ لمتابعة حركته. بعد عشر دقائق، عاد مان نان فجأة في نظرة تشن غي. كانت يديه باردة، وكانت الأوعية الدموية على قميصه ترقص.

 

 

عاش جيانغ مينغ في منطقة سكنية راقية في وسط جيوجيانغ. وفقا لموظفي المنتزه الترفيهي المستقبلي، ينتمي هذا المنزل إلى جيانغ مينغ. عاش هناك فقط جيانغ مينغ والصبي. توقفت التاكسي عند بوابة المنطقة. تم إغلاق البوابة، وكان الحارس يلعب على هاتفه. كان الدخول من الباب الأمامي صعباً. بعد الخروج من السيارة، قام تشن غي بحمل حقيبة ظهره وجاء إلى الجانب الآخر من المنطقة السكنية. جلس على الطريق واستدعى مان نان.

“لماذا قد تعتقد ذلك؟ لقد مررنا بالكثير معا، وقد نجونا من العديد من الحوادث الخطيرة. لن أؤذيك أبدًا.” فُتح الباب ببطء، وتجولت عيون مان نان حول الأشباح الحمراء المحيطة. كان خائفا. شعر وكأنه كان طالبًا في المدرسة الابتدائية محاط بمجموعة من رجال العصابات الموشومين.

 

 

“في الطابق الرابع من المبنى الثالث في المنطقة A، أريدك أن تستكشف أمامي. الهدف هو طفل بحجمك. وهو أصم في كلتا الأذنين. اسمه جيانغ مينغ. يجب أن يكون أحد التسعة المرشحين الذين اختارهم الجنين الشبح “.

 

 

كان مان نان الأضعف بين جميع الأشباح الأحمر، لكنه كان لديه شيء لم يمتلكه الأشباح الآخرون. احتفظ بعقلته ولم تستهلكه المشاعر السلبية.

كان مان نان هو الخيار الوحيد للقيام بشيء بمثل هذه الصعوبة العالية. كان ذكاءه حادًا، وكان شبحًا أحمر. كان بإمكانه التحرك بحرية في الليل، وكان قوياً بما يكفي للتعامل مع أي تهديدات طبيعية.

 

 

 

“أنت تريدني أن أذهب وحدي؟ إذا كان الجنين الشبح فيه حقا، ألن أموت؟” هز مان نان رأسه بسرعة.

 

 

بعد بضع دقائق من الصراع، وعد مان نان، “حسنًا، سأساعدك مرة أخيرة.”

“لن يستيقظ الجنين الشبح إلا في ثماني ليال. أريد فقط أن تؤكد لي هذا وأن تلاحظ ما إذا كان هناك أي شيء غريب عن هذا الصبي وبيته.” أشار تشن غي إلى كاميرا المراقبة. “هناك نقطة عمياء في الجانب الأيسر. إذا قمت باكتشاف أي اكتشافات، سأسرع في الانضمام إليك.”

 

 

 

“كيف أشعر أنك تحاول خداعي؟” تذمر مان نان وهو يتجه إلى المنطقة السكنية. استخدم تشن غي رؤية يين يانغ لمتابعة حركته. بعد عشر دقائق، عاد مان نان فجأة في نظرة تشن غي. كانت يديه باردة، وكانت الأوعية الدموية على قميصه ترقص.

 

 

“مان نان، ليست هناك حاجة إلى أن تكون متواضعاً للغاية. نعم، أنت لست قويًا مثل غيرهم من الأشباح الحمراء، ولكن ربما لأنك ضعيف جدًا، فقد احتفظت بالعقلانية البشرية، وهذا هو أهم شيء.” قرفص تشن غي أمام مان نان. “يمكنك التواصل معي بحرية، وذكائك مرتفع بشكل لا يصدق. إذا حدث لي شيء ما، يمكنك أن تتخذ قراراتك الخاصع من خلال التحليل الخاص بك.”

“هل قاتلت معهم؟ هل هناك أشباح آخرون في الغرفة؟”

 

 

 

“انه ليس ذلك.” كانت الصدمة في عيني مان نان لا تزال واضحة بينما قلب رأسه إلى تشن غي. “يوجد باب شبه مرئي في الغرفة. إنه بجانب سرير الطفل مباشرة.”

 

 

 

“هناك باب بجانب سرير الطفل؟”

استخدم كل شبح أحمر قوته الخاصة، لكنهم لم يتمكنوا من جعل الباب يتزحزح. أمسك تشن غي القصة المصورة ​​وكان على وشك استدعاء الأشباح الحمراء الآخرى عندما ارتجف الباب فجأة. تسرب الدم الطازج من الفجوة، وصدت خطى في الغرفة الفارغة.

 

 

“نعم، وكان هناك شيء يخرج من الباب!” كان مان نان حائر. “عندما حاولت الاقتراب، اهتز الباب كالمجنون، ثم حدث شيء أكثر غرابة. الصبي الذي كان نائمًا فتح عينيه! ألم تقل أنه أصم؟”

 

 

 

“انتظر دقيقة. حتى لو كان لديه سمع عادي، هل تعتقد أن الإنسان الحي يمكن أن يسمع باب العالم الآخر يفتح؟” فوجئ تشن غي أيضا.

 

“في الطابق الرابع من المبنى الثالث في المنطقة A، أريدك أن تستكشف أمامي. الهدف هو طفل بحجمك. وهو أصم في كلتا الأذنين. اسمه جيانغ مينغ. يجب أن يكون أحد التسعة المرشحين الذين اختارهم الجنين الشبح “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط