my house of horrors-992

992: أعرف كيف بدا عندما كان رضيعا.

‘يجب أن يكون هناك شيء خاص حول الطفل. ولكن ما الذي يمكن أن يكون من شأنه أن يجعل جيا مينغ و باي يي يخاطران بحياتهما طوعًا لمساعدته؟’

نظرًا لأنه كان هناك لطلب المساعدة من قوات تنفيذ القانون، فلن يخفي تشن غي الكثير من المعلومات عنهم، لقد شاهد العديد من أفلام الرعب في الماضي، ولم يوافق على تصرفات الشخصيات الرئيسية العديدة حيث فكروا فقط في العثور على مساعدة من الشرطة عندما كان الخطر أمام أعينهم. ستكون النهاية هي أنه لا يمكن أن يمر الإتصال بسبب قطع خط الهاتف أو شيء من هذا القبيل.

أضاق تشن غي عينيه ببطء، ولم يتبادر إلى ذهن سوى احتمال واحد.

“أعرف كيف بدا الشخص عندما كان رضيعا. بمقارنة الصور، يجب أن تكونزا قادرين على العثور على هذا الشخص!” كشف تشن غي عن معلومة أخرى. حينها على سطح المبنى على حافة مدينة لي وان، كان الظل محاطًا من قبل زانغ يا والدكتور غاو. في النهاية، كان بحاجة إلى استعارة القوة من الجنين الشبح، وخلال المرحلة الأخيرة من المعركة، ظهرت جمجمة رضيع على صدر الظل. كان وجه الرضيع ملتويا في تجهم فظيع، تستهلكه اللعنات والغضب. كان من المفترض أن يمثل الرضيع ولادة حياة جديدة، لكن عينيه كانت مليئة بالسم والرغبة في التدمير.

‘الطفل هو أحد المرشحين للجنين الشبح. ربما يكون الجنين الشبح يتملك ذلك الطفل.’

بناءً على جميع المعلومات المعروفة، توصل تشن غي إلى استنتاج قريب جدًا من الحقيقة.

“يجب أن يكون أصغر مني…”

“تشن غي، ما الذي تفكر فيه؟” حث الكابتن يان تشن غي عند رؤية مدى صمته.

“لم يكن هناك شيء. كنت أفكر فقط في مدى غرابة أن تنتهي الأسرة المكونة من ثلاثة أفراد مع شخصين مطلوبين.” نظر تشن غي إلى الكابتن يان. “والشيء الغريب هو أنه لم يبدو وكأن عائلة الثلاثة رهائن، لكن يحميهم الاثنان.”

“لقد أخذنا هذا في الاعتبار. أولويتنا القصوى هي القبض على جيا مينغ وباي يي.” الكابتن يان أخرج وثيقة أخرى. “لقد كانوا يتنقلون حول أماكن الاختباء المختلفة خلال هذه الفترة الزمنية، ولكن الغريب أنهم لم يغادروا جيوجيانغ، كما لو كان هناك شيء مهم للغاية بالنسبة لهم في هذه المدينة. حتى مع خطر القبض عليهم، رفضوا مغادرة هذا مدينة.”

بناءً على جميع المعلومات المعروفة، توصل تشن غي إلى استنتاج قريب جدًا من الحقيقة.

كلما قال الكابتن يان أكثر، شعر تشن غي بكم كان بالطفل غير عادي. كان يجب أن يكون الصبي إتصال من نوع مع مع الجنين الشبح.

“الكابتن يان، لا يجب أن نعطيهم المزيد من الوقت للهروب من حكم القانون بعد الآن. لدي شعور سيئ للغاية بشأن هذا. علينا أن نعيدهم في أقرب وقت ممكن.” تشن غي كان ينفد من الوقت حقا. لم يكن لديع حاليًا إلا القليل من المعلومات لدرجة أنه من المستحيل عمليا العثور على الجنين الشبح في غضون ثماني ليالٍ.

‘يجب أن يكون هناك شيء خاص حول الطفل. ولكن ما الذي يمكن أن يكون من شأنه أن يجعل جيا مينغ و باي يي يخاطران بحياتهما طوعًا لمساعدته؟’

“لقد بدأنا بالفعل في تثليث موقعهم، ويتم تقريب النطاق ببطء أكثر فأكثر. وسنحتجزهم في غضون الأيام الثلاثة المقبلة.” كان الكابتن يان يتعامل شخصياً مع قضية جيا مينغ. أثبت هذا مدى جدية معاملته لقضية. فبعد كل شيء، كان جيا مينغ مطلوبًا في جرائم خطيرة للغاية. لقد قتل زوجته، وهاجم الشرطة، وسخر من سلطات إنفاذ القانون أكثر من مرة.

“من الأفضل أن تبقى بهدوء في متنزهك. لقد سمعت أن منتزهك قد دخل مؤخرًا في منافسة شديدة مع حديقة الملاهي المستقبلية، لذلك يجب عليك التركيز على ذلك والتوقف عن الجري دون هدف”.

“في غضون ثلاثة أيام؟” أومأ تشن غي. “الكابتن يان، هل يمكنك إحضاري في تلك العملية؟”

“تشن غي، ما الذي تفكر فيه؟” حث الكابتن يان تشن غي عند رؤية مدى صمته.

كان هناك روح شريرة مختبئة في جيا مينغ، ويمكن أن يرتبط الصبي بالجنين الشبح ؛ كان تشن غي قلقًا بشأن الإصابات المحتملة من جانب الشرطة.

“أي نوع من الأشخاص؟”

“من الأفضل أن تبقى بهدوء في متنزهك. لقد سمعت أن منتزهك قد دخل مؤخرًا في منافسة شديدة مع حديقة الملاهي المستقبلية، لذلك يجب عليك التركيز على ذلك والتوقف عن الجري دون هدف”.

“حسنا.” أعطاه تشن غي وعدًا شفهيًا ولكنه استخدم رؤية يين يانغ لفحص المستندات التي تركت مفتوحة على الطاولة. أدرك مع بعض الصدمة أنه من المواقع الثلاثة التي كانت الشرطة تراقبها عن كثب، كان مألوف بشكل كبير مع موقعين. أحدهما كان مدينة لي وان، والآخر كان شقق جيانغ يوان.

“حسنا.” أعطاه تشن غي وعدًا شفهيًا ولكنه استخدم رؤية يين يانغ لفحص المستندات التي تركت مفتوحة على الطاولة. أدرك مع بعض الصدمة أنه من المواقع الثلاثة التي كانت الشرطة تراقبها عن كثب، كان مألوف بشكل كبير مع موقعين. أحدهما كان مدينة لي وان، والآخر كان شقق جيانغ يوان.

“إذا لم يكن هناك شيء آخر، يمكنك الذهاب الآن.” بدا وكأن الكابتن يان قد لاحظ أن تشن غي كان يختلس النظر إلى الوثائق على طاولته، لكنه لم يمنعه. ربما كان يستخدم هذه الطريقة لمساعدة تشن غي. لم ينتهك القانون من الناحية الفنية، ولم تتعارض مع مبادئه.

“في الواقع، هناك شيء آخر.” لم يخف تشن غي المعلومات من النقيب يان. “أود أن أبحث عن شخص في جيوجيانغ”.

“حسنا.” أعطاه تشن غي وعدًا شفهيًا ولكنه استخدم رؤية يين يانغ لفحص المستندات التي تركت مفتوحة على الطاولة. أدرك مع بعض الصدمة أنه من المواقع الثلاثة التي كانت الشرطة تراقبها عن كثب، كان مألوف بشكل كبير مع موقعين. أحدهما كان مدينة لي وان، والآخر كان شقق جيانغ يوان.

“أي نوع من الأشخاص؟”

بناءً على جميع المعلومات المعروفة، توصل تشن غي إلى استنتاج قريب جدًا من الحقيقة.

“يجب أن يكون أصغر مني…”

“لقد بدأنا بالفعل في تثليث موقعهم، ويتم تقريب النطاق ببطء أكثر فأكثر. وسنحتجزهم في غضون الأيام الثلاثة المقبلة.” كان الكابتن يان يتعامل شخصياً مع قضية جيا مينغ. أثبت هذا مدى جدية معاملته لقضية. فبعد كل شيء، كان جيا مينغ مطلوبًا في جرائم خطيرة للغاية. لقد قتل زوجته، وهاجم الشرطة، وسخر من سلطات إنفاذ القانون أكثر من مرة.

“هل هذا هو الدليل الوحيد الذي لديك؟ هناك الكثير من الأشخاص الذين هم أصغر منك سنا- كيف تتوقع أن نساعدك في ذلك؟”

شعر تشن غي بالعجز، عند سماع رد الكابتن يان. المعلومات التي كانت لديه كانت محدودة، وجزء مما عرفه لم يمكن حتى مشاركته مع الشرطة.

“في الواقع، هناك شيء آخر.” لم يخف تشن غي المعلومات من النقيب يان. “أود أن أبحث عن شخص في جيوجيانغ”.

“أعرف كيف بدا الشخص عندما كان رضيعا. بمقارنة الصور، يجب أن تكونزا قادرين على العثور على هذا الشخص!” كشف تشن غي عن معلومة أخرى. حينها على سطح المبنى على حافة مدينة لي وان، كان الظل محاطًا من قبل زانغ يا والدكتور غاو. في النهاية، كان بحاجة إلى استعارة القوة من الجنين الشبح، وخلال المرحلة الأخيرة من المعركة، ظهرت جمجمة رضيع على صدر الظل. كان وجه الرضيع ملتويا في تجهم فظيع، تستهلكه اللعنات والغضب. كان من المفترض أن يمثل الرضيع ولادة حياة جديدة، لكن عينيه كانت مليئة بالسم والرغبة في التدمير.

كان لدى تشن غي انطباع عميق عن وجه ذلك الرضيع. في ذلك الوقت، اعتبر أنه قد يواجه مثل هذا الوضع، لذلك فقد حفظ وجه الطفل بأفضل ما يستطيع. كان هذا هو أقرب دليل يمتلكه بخصوص الجنين الشبح. كان يعرف كيف يبدو الجنين الشبح عندما كان لا يزال رضيعًا.

أضاق تشن غي عينيه ببطء، ولم يتبادر إلى ذهن سوى احتمال واحد.

“تشن غي، هذان الدليلان اللذان لديك عامان للغاية. مجرد النظر عبر قاعدة البيانات سيستنفد الكثير من القوى العاملة والوقت، وقد لا يعطينا حتى أي نتائج حقيقية.” نقر النقيب يان سطح الطاولة بخفة. “يمكنني أن أساعدك، لكن يجب أن تعطيني سببًا معقولاً حتى تتمكن من إقناعي بذلك.”

“شخص ما يريد قتلي، وترك القاتل وراءه ثلاثة دلائل. إنه أصغر أو في نفس عمري، أعرف كيف كان يبدو عندما كان صغيرا جدا، ويترك وراءه مذابح تحتوي على تماثيل طينية بداخلهم. “

نظرًا لأنه كان هناك لطلب المساعدة من قوات تنفيذ القانون، فلن يخفي تشن غي الكثير من المعلومات عنهم، لقد شاهد العديد من أفلام الرعب في الماضي، ولم يوافق على تصرفات الشخصيات الرئيسية العديدة حيث فكروا فقط في العثور على مساعدة من الشرطة عندما كان الخطر أمام أعينهم. ستكون النهاية هي أنه لا يمكن أن يمر الإتصال بسبب قطع خط الهاتف أو شيء من هذا القبيل.

لكن تشن غي كان مختلفًا. المهمة التي كانت لديه استغرقت تسع ليال فقط. وفي اليوم الأول، ذهب إلى الشرطة طلباً للمساعدة. لن يترك أي فرصة لحدوث أي حوادث.

“يجب أن يكون أصغر مني…”