تمثال الطين الثاني.
985: تمثال الطين الثاني.
السبب الذي جعل تشن غي يفكر في ذلك يرجع إلى فانغ يو. عندما كبرت فانغ يو، أصبحت ذاكرتها أسوأ.
قمع! قمع مطلق يخص تشو يين!
سامعا صوت تشن غي، تكثف الألم في عيون تشو يين. أجبر نفسه على الإمساك بحافة المذبح، ولكن بمجرد أن سقطت يده على المذبح، حدث شيء غير متوقع. تمثال الطين داخل المذبح فتح عينيه فجأة. بدأت شخصيات الموت داخل المذبح تنزف، وبدأت منطقة صدر التمثال الصغير حيث تم نحت اسم فانغ يو في التصدع.
“قوة الوحش يجب أن تكون مرتبطة بالذاكرة. بمساعدة المذبح واللعنة، اكتسبت قوته نوعًا من التحسن.” وجد تشن غي المفتاح على الفور. “جميع اللعنات في الغرفة هرعت نحو الكعب العالي الأحمر. لذا، من الواضح أنه كان يعلم أن قوته أضعف على الكعب العالي الأحمر، ولكن لماذا يقد تكون الكعب العالي الأحمر محصنة من قوته؟ هل هذا يعني أن قوته نوع من اللعنة نفسها؟ “
كان هناك صوت واضح من داخل المذبح. ربما بسبب مقاومة تشو يين، كان هناك صدع واضح عبر التمثال الصغير. لم يتوقع تشن غي أن يحرسه تشو ين حتى بعد أن فقد ذاكرته. ربما من لحظة معينة، أصبح الشخص الوحيد الذي يمكن أن يثق به تشو يين في هذا العالم. غير راغب في أن يفقد هذه الفرصة، صدم تشن غي المذبح مرة أخرى.
بغض النظر عن السبب، عرف تشن غي أنه لا يستطيع السماح لهذا الأمر أن يستمر لفترة أطول. أعطى الرجل كل شيء لحماية المذبح، لذلك إذا أراد تشن غي تغيير هذا، فعليه استهداف المذبح.
“شو يين! أزل المذبح من الرجل!”
كانت المرأة مقطوعة الرأس تحمل تمثال الطين. كافح الوحش الذي لا وجه له على الأرض، لكن تشو يين قطع جميع أطرافه.
“شو يين! أزل المذبح من الرجل!”
سامعا صوت تشن غي، تكثف الألم في عيون تشو يين. أجبر نفسه على الإمساك بحافة المذبح، ولكن بمجرد أن سقطت يده على المذبح، حدث شيء غير متوقع. تمثال الطين داخل المذبح فتح عينيه فجأة. بدأت شخصيات الموت داخل المذبح تنزف، وبدأت منطقة صدر التمثال الصغير حيث تم نحت اسم فانغ يو في التصدع.
“فقط إله شيطان يجب أن يكون قادرًا على مسح ذكرى ثلاثة أشباح حمراء في نفس الوقت. قدرة هذا الوحش تؤثر على الذكريات، وبمساعدة تمثال الطين داخل المذبح، يمكنه أن يمسح ذاكرة الأشباح الحمراء مؤقتا.”
عندما فتح التمثال عينيه، بخلاف الكعب العالي الأحمر، أصبحت جميع الأشباح الحمراء الأخرى أكثر جنونًا. لقد بدا وكأنهم كانوا يعيدون اليأس، ويجربون تلك الذاكرة المؤلمة. ظهرت الجروح على ملابس تشو يين مثل الشفرة كانت تحاول تقسيمه إلى نصفين. أمسكت المرأة مقطوعة الرأس رقبتها وكأن هناك صدع غير مرئي حول رقبتها. كان الأسوأ الصبي ذو الرائحة الكريهة. استمر جسده في النمو، وكانت عيناه مليئة بالدم الأسود. أصبحت ظروف الأشباح الحمراء الثلاثه أكثر خطورة. كان هذا من توقعات تشن غي.
“يجب أن يكون هذا التأثير مؤقتًا. عندما يتوقف عن استخدام قوته أو عندما يتم تدمير تمثال الطين داخل المذبح، ستستعيد الأشباح الحمراء ذكرياتها.”
“فقط إله شيطان يجب أن يكون قادرًا على مسح ذكرى ثلاثة أشباح حمراء في نفس الوقت. قدرة هذا الوحش تؤثر على الذكريات، وبمساعدة تمثال الطين داخل المذبح، يمكنه أن يمسح ذاكرة الأشباح الحمراء مؤقتا.”
بانغ!
حتى في تلك اللحظة، حافظ تشن غي على رباطة جأشه.
في اللحظة التي غادر فيها التمثال المذبح، عادت جميع الكلمات في الغرفة إلى وضعها الطبيعي. بدأت اللعنة التي أحاطت بالكعب العالي الأحمر تتفرق.
“يجب أن يكون هذا التأثير مؤقتًا. عندما يتوقف عن استخدام قوته أو عندما يتم تدمير تمثال الطين داخل المذبح، ستستعيد الأشباح الحمراء ذكرياتها.”
تدفق الدم في كل مكان. عشرة أصابع حادة مثل الشفرة قطعت يد الرائحة الكريهة من معصمه.
كان مسح الذاكرة مؤقتًا، ولكن على الرغم من ذلك، فقد وضع تشن غي في وضع خطير. الأشباح الحمراء التي كانت تعيد كراهيتها ويأسها قد يقتلون تشن غي مباشرة!
أراكم غدا إن شاء الله
“قوة الوحش يجب أن تكون مرتبطة بالذاكرة. بمساعدة المذبح واللعنة، اكتسبت قوته نوعًا من التحسن.” وجد تشن غي المفتاح على الفور. “جميع اللعنات في الغرفة هرعت نحو الكعب العالي الأحمر. لذا، من الواضح أنه كان يعلم أن قوته أضعف على الكعب العالي الأحمر، ولكن لماذا يقد تكون الكعب العالي الأحمر محصنة من قوته؟ هل هذا يعني أن قوته نوع من اللعنة نفسها؟ “
“قوة الوحش تزداد قوة، وحالة تشو يين والباقي تزداد سوءا.”
كان لدى تشن غي خيارين. الأول كان الانتظار. بدأ التمثال في التصدع. كانت هذه القوة تضع الكثير من العبء على التمثال الصغير. عندما ينهار التمثال الصغير، سيتم تحييد قوة الوحش، لكن هذا الاختيار كان يسلم حياته للآخرين. لم يحب تشن غي ذلك، لذلك اختار الخيار الثاني، وهو إيجاد طريقة لإزالة تمثال الطين من المذبح نفسه.
“أندم على عدم إحضار المطرقة معي. بعد بضعة أيام من السلام، أصبحت مهملاً للغاية. يجب أن أتعلم من هذا.” كان الخيار الثاني خطيرًا، لكن تشن غي قرر المخاطرة. سواء كان تشو يين أو الرائحة الكريهة أو المرأة مقطوعة الرأس، كانوا عائلة تشن غي. عند رؤيتهم في مثل هذا الألم، شعر تشن غي بأنه كان عليه أن يفعل شيئًا.
في اللحظة التي غادر فيها التمثال المذبح، عادت جميع الكلمات في الغرفة إلى وضعها الطبيعي. بدأت اللعنة التي أحاطت بالكعب العالي الأحمر تتفرق.
“لقد مررت بالكثير لمساعدتهم على رؤية النور في هذا العالم، وأنت تتمنى أن ينسوا ذلك؟”
كان مسح الذاكرة مؤقتًا، ولكن على الرغم من ذلك، فقد وضع تشن غي في وضع خطير. الأشباح الحمراء التي كانت تعيد كراهيتها ويأسها قد يقتلون تشن غي مباشرة!
لم يرغب تشن غي في أن تعيد الأشباح الحمراء أسوأ فترات حياتها. استخدم رؤية يين يانغ لمتابعة أثر الخيوط السوداء.
“جميع اللعنات تلاحق الكعب العالي الأحمر. ليس هناك لعنة بين الرائحة الكريهة و تشو يين، والوحش مضغوط على الأرض، لذلك لا يمكنه أن يهاجمني. يمتلئ المذبح من الداخل بكلمة “الموت”. تمثال صغير ملطخ ببعض الدم الأسود. يجب أن أبتعد عن هذين الأمرين “. نظر تشن غي إلى المذبح المفتوح. “إذا إصطدمت في المذبح من الجانب، ربما يمكنني أن أطرقه من الوحش أو أطرق التمثال الصغير من داخل المذبح.”
سامعا صوت تشن غي، تكثف الألم في عيون تشو يين. أجبر نفسه على الإمساك بحافة المذبح، ولكن بمجرد أن سقطت يده على المذبح، حدث شيء غير متوقع. تمثال الطين داخل المذبح فتح عينيه فجأة. بدأت شخصيات الموت داخل المذبح تنزف، وبدأت منطقة صدر التمثال الصغير حيث تم نحت اسم فانغ يو في التصدع.
في اللحظة التي غادر فيها التمثال المذبح، عادت جميع الكلمات في الغرفة إلى وضعها الطبيعي. بدأت اللعنة التي أحاطت بالكعب العالي الأحمر تتفرق.
إذا استمر هذا، حتى لو ذهب أحد الأشباح الحمراء إلى حالة من الهياج، فقد يصاب تشن غي في هذه العملية. كان عليه أن يخوض هذا الخطر قبل إزالة ذاكرة الأشباح بالكامل.
قمع! قمع مطلق يخص تشو يين!
أخِذا خطوة واحدة إلى الأمام، زاد تشن غي فجأة السرعة ليندفع نحو المذبح. قبل أن يتخذ الخطوة التالية، رفع الوحش المضغوط على الأرض فجأة وجهه الجريح. عند رؤية ذلك الوجه الذي لا ملامح له، كان تشن غي مرتبكًا للحظة، لكنه خرج منه. صدم بقوة في المذبح. تأرجح التمثال الصغير داخل المذبح. كان المذبح أثقل بكثير مما توقعه تشن غي. لقد فشل في قلب المذبح.
“جميع اللعنات تلاحق الكعب العالي الأحمر. ليس هناك لعنة بين الرائحة الكريهة و تشو يين، والوحش مضغوط على الأرض، لذلك لا يمكنه أن يهاجمني. يمتلئ المذبح من الداخل بكلمة “الموت”. تمثال صغير ملطخ ببعض الدم الأسود. يجب أن أبتعد عن هذين الأمرين “. نظر تشن غي إلى المذبح المفتوح. “إذا إصطدمت في المذبح من الجانب، ربما يمكنني أن أطرقه من الوحش أو أطرق التمثال الصغير من داخل المذبح.”
كان الوجه مكللا داخل لعنة. كانت عيناه ملطختين، وكان تعبيره مؤلمًا.
رائحة دم سميكة ممزوجة برائحة كريهة إنجرفت. ارتفعت يد عملاقة ببطء، وقام الصبي الذي نما حجمه عدة مرات بوضع عينيه على تشن غي. ظهر تشن غي في عينيه الحمراء كالدم، ولكن بسبب الألم والغضب، تغير تشن غي في عينيه ببطء إلى رجل متوسط العمر غير مألوف.
السبب الذي جعل تشن غي يفكر في ذلك يرجع إلى فانغ يو. عندما كبرت فانغ يو، أصبحت ذاكرتها أسوأ.
“جميع اللعنات تلاحق الكعب العالي الأحمر. ليس هناك لعنة بين الرائحة الكريهة و تشو يين، والوحش مضغوط على الأرض، لذلك لا يمكنه أن يهاجمني. يمتلئ المذبح من الداخل بكلمة “الموت”. تمثال صغير ملطخ ببعض الدم الأسود. يجب أن أبتعد عن هذين الأمرين “. نظر تشن غي إلى المذبح المفتوح. “إذا إصطدمت في المذبح من الجانب، ربما يمكنني أن أطرقه من الوحش أو أطرق التمثال الصغير من داخل المذبح.”
“أبي… لا تضربني! لا تضربني! لا تضربني!” ارتطمت الذراع المرفوعة باتجاه رأس تشن غي. ظهرت جمجمة رجل مجففة في منتصف الألم. تحرك الشبح الأحمر بسرعة كبيرة، لذلك لم يكن لدى تشن غي الفرصة للتهرب. نمت اليد في عينيه عندما وقف شكل فجأة أمامه.
“يجب أن يكون هذا التأثير مؤقتًا. عندما يتوقف عن استخدام قوته أو عندما يتم تدمير تمثال الطين داخل المذبح، ستستعيد الأشباح الحمراء ذكرياتها.”
بانغ!
تدفق الدم في كل مكان. عشرة أصابع حادة مثل الشفرة قطعت يد الرائحة الكريهة من معصمه.
بانغ!
“هل ذلك مؤلم؟” أخفض اشو يين النحيف ذراعيه. كانت الجروح على جسده مفتوحة بالكامل. كان وجهه ملتويًا من الألم، ولم يكن هناك سوى جنون ويأس في عينيه. لقد فقد منطقه، ولكن مع ذلك، كان يعرف أن يحمي تشن غي. دون أن يتحرك بوصة، ظل القلب الأحمر في صدره ينبض. ازدهرت العديد من الأوعية الدموية داخل الغرفة مثل زهرة في منتصف كابوس.
السبب الذي جعل تشن غي يفكر في ذلك يرجع إلى فانغ يو. عندما كبرت فانغ يو، أصبحت ذاكرتها أسوأ.
قمع! قمع مطلق يخص تشو يين!
كان هناك صوت واضح من داخل المذبح. ربما بسبب مقاومة تشو يين، كان هناك صدع واضح عبر التمثال الصغير. لم يتوقع تشن غي أن يحرسه تشو ين حتى بعد أن فقد ذاكرته. ربما من لحظة معينة، أصبح الشخص الوحيد الذي يمكن أن يثق به تشو يين في هذا العالم. غير راغب في أن يفقد هذه الفرصة، صدم تشن غي المذبح مرة أخرى.
بانغ!
أخِذا خطوة واحدة إلى الأمام، زاد تشن غي فجأة السرعة ليندفع نحو المذبح. قبل أن يتخذ الخطوة التالية، رفع الوحش المضغوط على الأرض فجأة وجهه الجريح. عند رؤية ذلك الوجه الذي لا ملامح له، كان تشن غي مرتبكًا للحظة، لكنه خرج منه. صدم بقوة في المذبح. تأرجح التمثال الصغير داخل المذبح. كان المذبح أثقل بكثير مما توقعه تشن غي. لقد فشل في قلب المذبح.
سقط التمثال المتصدع في باب المذبح، وقد بدا وكأن ذلك قد أثر على كلمات الموت على الحائط. كانت المرأة مقطوعة رأس والتي كانت في أبعد مسافة هي أول من استعادت ذاكرتها. تذكرت طلب تشن غي في وقت سابق. وأومضت لتظهر أمام المذبح وأخرجت التمثال منه.
كان مسح الذاكرة مؤقتًا، ولكن على الرغم من ذلك، فقد وضع تشن غي في وضع خطير. الأشباح الحمراء التي كانت تعيد كراهيتها ويأسها قد يقتلون تشن غي مباشرة!
في اللحظة التي غادر فيها التمثال المذبح، عادت جميع الكلمات في الغرفة إلى وضعها الطبيعي. بدأت اللعنة التي أحاطت بالكعب العالي الأحمر تتفرق.
كانت المرأة مقطوعة الرأس تحمل تمثال الطين. كافح الوحش الذي لا وجه له على الأرض، لكن تشو يين قطع جميع أطرافه.
“أبطئ. هل يمكنكم إزالة الرجل من اللعنة الملفوفة حوله؟”
عاد الصبي أيضا إلى طبيعته. ذابت اليد المكسورة في أوعية دموية. بالنظر إلى ذراعه الجديد، كان هناك ندم في عينيه. كما لو كان يظهر اعتذاره، التقط الصبي الوحش من الأرض. كان على وشك قتل الرجل عندما رأى أن هناك وجهًا آخر مخفيًا تحت وجه الوحش الجريح.
كان الوجه مكللا داخل لعنة. كانت عيناه ملطختين، وكان تعبيره مؤلمًا.
لم أطلق بالأمس لأنني لم أعد للمنزل حتى الساعة الخامسة مساءً وحتى ذلك الوقت لم أكن قد نمت حتى ?? لم أكن قد نمت لأكثر من 38 ساعة لذلك لم يكن لدي وقت للترجمة ولا القدرة…
عاد الصبي أيضا إلى طبيعته. ذابت اليد المكسورة في أوعية دموية. بالنظر إلى ذراعه الجديد، كان هناك ندم في عينيه. كما لو كان يظهر اعتذاره، التقط الصبي الوحش من الأرض. كان على وشك قتل الرجل عندما رأى أن هناك وجهًا آخر مخفيًا تحت وجه الوحش الجريح.
“أبطئ. هل يمكنكم إزالة الرجل من اللعنة الملفوفة حوله؟”
إذا استمر هذا، حتى لو ذهب أحد الأشباح الحمراء إلى حالة من الهياج، فقد يصاب تشن غي في هذه العملية. كان عليه أن يخوض هذا الخطر قبل إزالة ذاكرة الأشباح بالكامل.
كان هناك صوت واضح من داخل المذبح. ربما بسبب مقاومة تشو يين، كان هناك صدع واضح عبر التمثال الصغير. لم يتوقع تشن غي أن يحرسه تشو ين حتى بعد أن فقد ذاكرته. ربما من لحظة معينة، أصبح الشخص الوحيد الذي يمكن أن يثق به تشو يين في هذا العالم. غير راغب في أن يفقد هذه الفرصة، صدم تشن غي المذبح مرة أخرى.
~~~~~~~
“هل ذلك مؤلم؟” أخفض اشو يين النحيف ذراعيه. كانت الجروح على جسده مفتوحة بالكامل. كان وجهه ملتويًا من الألم، ولم يكن هناك سوى جنون ويأس في عينيه. لقد فقد منطقه، ولكن مع ذلك، كان يعرف أن يحمي تشن غي. دون أن يتحرك بوصة، ظل القلب الأحمر في صدره ينبض. ازدهرت العديد من الأوعية الدموية داخل الغرفة مثل زهرة في منتصف كابوس.
سقط التمثال المتصدع في باب المذبح، وقد بدا وكأن ذلك قد أثر على كلمات الموت على الحائط. كانت المرأة مقطوعة رأس والتي كانت في أبعد مسافة هي أول من استعادت ذاكرتها. تذكرت طلب تشن غي في وقت سابق. وأومضت لتظهر أمام المذبح وأخرجت التمثال منه.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.
“قوة الوحش يجب أن تكون مرتبطة بالذاكرة. بمساعدة المذبح واللعنة، اكتسبت قوته نوعًا من التحسن.” وجد تشن غي المفتاح على الفور. “جميع اللعنات في الغرفة هرعت نحو الكعب العالي الأحمر. لذا، من الواضح أنه كان يعلم أن قوته أضعف على الكعب العالي الأحمر، ولكن لماذا يقد تكون الكعب العالي الأحمر محصنة من قوته؟ هل هذا يعني أن قوته نوع من اللعنة نفسها؟ “
قمع! قمع مطلق يخص تشو يين!
لم أطلق بالأمس لأنني لم أعد للمنزل حتى الساعة الخامسة مساءً وحتى ذلك الوقت لم أكن قد نمت حتى ?? لم أكن قد نمت لأكثر من 38 ساعة لذلك لم يكن لدي وقت للترجمة ولا القدرة…
كان لدى تشن غي خيارين. الأول كان الانتظار. بدأ التمثال في التصدع. كانت هذه القوة تضع الكثير من العبء على التمثال الصغير. عندما ينهار التمثال الصغير، سيتم تحييد قوة الوحش، لكن هذا الاختيار كان يسلم حياته للآخرين. لم يحب تشن غي ذلك، لذلك اختار الخيار الثاني، وهو إيجاد طريقة لإزالة تمثال الطين من المذبح نفسه.
“أندم على عدم إحضار المطرقة معي. بعد بضعة أيام من السلام، أصبحت مهملاً للغاية. يجب أن أتعلم من هذا.” كان الخيار الثاني خطيرًا، لكن تشن غي قرر المخاطرة. سواء كان تشو يين أو الرائحة الكريهة أو المرأة مقطوعة الرأس، كانوا عائلة تشن غي. عند رؤيتهم في مثل هذا الألم، شعر تشن غي بأنه كان عليه أن يفعل شيئًا.
المهم ذلك كل شيئ، تلك كانت فصول اليوم
كان لدى تشن غي خيارين. الأول كان الانتظار. بدأ التمثال في التصدع. كانت هذه القوة تضع الكثير من العبء على التمثال الصغير. عندما ينهار التمثال الصغير، سيتم تحييد قوة الوحش، لكن هذا الاختيار كان يسلم حياته للآخرين. لم يحب تشن غي ذلك، لذلك اختار الخيار الثاني، وهو إيجاد طريقة لإزالة تمثال الطين من المذبح نفسه.
أراكم غدا إن شاء الله
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.
إستمتعوا~~~~~~
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.
المهم ذلك كل شيئ، تلك كانت فصول اليوم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
