نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-984

قوة خاصة.

قوة خاصة.

984: قوة خاصة.

حاصرت الشبكة الوحش، وإذا حاول التحرك، فسيتمزق جسده إلى قطع. لكن هذا لم يعني أن الوحش قد استسلم. لم يبدو أنه قد إمتلك وعيًا ذاتيًا ولن يشعر بالألم أو الحزن. على الرغم من زيادة الجروح على جسده، استمر في مهاجمة الثلاثة أشباح حمراء.

 

 

 

 

“كونوا حذرين من المذبح الذي يحمله.” ظهر المذبح من حديقة الملاهي المستقبلية مرة أخرى. تشن غي إشتبه بجدية في وجود المزيد من المذابح المخفية حول شرقي جيوجيانغ. “شبح ما وراء الشبح الأحمر هو إله شيطان. يمكنني أن أفهم بناء مذبح لأحدهم، ولكن لماذا يضعون تمثالًا طينيًا داخل المذابح؟”

“كونوا حذرين من المذبح الذي يحمله.” ظهر المذبح من حديقة الملاهي المستقبلية مرة أخرى. تشن غي إشتبه بجدية في وجود المزيد من المذابح المخفية حول شرقي جيوجيانغ. “شبح ما وراء الشبح الأحمر هو إله شيطان. يمكنني أن أفهم بناء مذبح لأحدهم، ولكن لماذا يضعون تمثالًا طينيًا داخل المذابح؟”

 

 

من الظاهر أن قد تم صنع التماثيل الطينية من نفس الشخص. كان الصنع خشن، وكأنه قد تم صنعهم من قبل أطفال، وكان بالكاد بالإمكان تمييز شكل إنسان.

 

 

 

“مذبح، تمثال صغير، من يقف وراء كل هذا؟ يبدو أنهم يستهدفون الأطفال. هل هناك شبح يأكل الأطفال على وجه التحديد في هذا العالم؟”

 

 

“يبدو أنك تتغذين على اللعنات. امنحي هذا تجربة. تحققي مما إذا كان يتناسب مع شهيتك.”

عندما كان تشن غي يفكر، لاحظه الرجل الراكع على الأرض أخيرًا. توقفت اليد عن الحركة، ووجه وجهه ببطء ليكشف عن وجه بدون ملامح. كان مثل قطعة من الورق الأبيض لا تحتوي على شيء. في ليلة ممطرة، في غرفة منحوتة بأسماء، ركع وحش عديم الوجه يحرس مذبحًا. لولا لتشو يين، لكان تشن غي قد هرب عندما رفع الرجل رأسه.

“هل هناك خطر حولنا؟ هل شعروا بشيء خطير؟”

 

حاصرت الشبكة الوحش، وإذا حاول التحرك، فسيتمزق جسده إلى قطع. لكن هذا لم يعني أن الوحش قد استسلم. لم يبدو أنه قد إمتلك وعيًا ذاتيًا ولن يشعر بالألم أو الحزن. على الرغم من زيادة الجروح على جسده، استمر في مهاجمة الثلاثة أشباح حمراء.

نظرًا لعدم وجود وجه، لم يتمكن تشن غي من التعرف على عواطفه ولم يمكنه التنبؤ بخطوته التالية. لم يكن للوحش أذنان، لذلك لم يتمكن تشن غي من معرفة ما إذا كان يمكنه سماعه أم لا. لم يكن للوحش فم، لذا كان التواصل الأساسي مستحيلاً.

“تشو يين!” حتى قبل الأمر من تشن غي، كان تشو يين قد تقدم بالفعل أمام تشن غي. انحنى الجزء العلوي من جسمه إلى الأمام، وظهرت الشعيرات الدموية السوداء على ظهر يده وهو يمسك رأس الوحش. قطعت أصابع تشبه الشفرة في وجه الوحش. تم قطع الجلد، ولكن لم يتسرب دم. زحفت الخيوط السوداء للخروج من جرح الوحش وتجعدت حول يد تشو يين الرقيقة.

 

نظرًا لعدم وجود وجه، لم يتمكن تشن غي من التعرف على عواطفه ولم يمكنه التنبؤ بخطوته التالية. لم يكن للوحش أذنان، لذلك لم يتمكن تشن غي من معرفة ما إذا كان يمكنه سماعه أم لا. لم يكن للوحش فم، لذا كان التواصل الأساسي مستحيلاً.

بعد توقف مؤقت، دفع الوحش يديه فجأة على الأرض وإنقض في تشن غي في كل الأربع.

 

 

 

“تشو يين!” حتى قبل الأمر من تشن غي، كان تشو يين قد تقدم بالفعل أمام تشن غي. انحنى الجزء العلوي من جسمه إلى الأمام، وظهرت الشعيرات الدموية السوداء على ظهر يده وهو يمسك رأس الوحش. قطعت أصابع تشبه الشفرة في وجه الوحش. تم قطع الجلد، ولكن لم يتسرب دم. زحفت الخيوط السوداء للخروج من جرح الوحش وتجعدت حول يد تشو يين الرقيقة.

“هذا الرجل ليس شبح أحمر، لكنه صعب بشكل مدهش. يبدو أنه قد أعطي أمر من نوع ما لحراسة المذبح.” تفاعل تشن غي مع العديد من الأشباخ لدرجة أنه لاحظ المشكلة على الفور. “تجاهلوا الأم للآن. أسقطوا المذبح، لكن احذر من كسر التمثال الطيني داخله.”

 

من الظاهر أن قد تم صنع التماثيل الطينية من نفس الشخص. كان الصنع خشن، وكأنه قد تم صنعهم من قبل أطفال، وكان بالكاد بالإمكان تمييز شكل إنسان.

“لعنة؟” تم وضع علامة على كل خيط بوجه بشري ينحب. كان هذا مشابهًا لما رأه تشن غي عندما واجه الظل في مدينة لي وان.

 

 

 

“اختبأت مثل هذه اللعنة السامة تحت وجه نقي لا ملامح له. كان يجب أن أعلم أن الروح الشريرة ستختفي في أغلب الأحيان تحت أنقى مظهر”.

بعد توقف مؤقت، دفع الوحش يديه فجأة على الأرض وإنقض في تشن غي في كل الأربع.

 

 

لم يكن تشو يين مألوف بالتعامل مع اللعنات، ولكن كان لدى تشن غي شبح واحد كان. أخرج الحذاء الكعب الأحمر من حقيبة ظهره ووضعها على الأرض.

 

 

ركضت قشعريره أسفل عموده الفقري. أصبحت الطريقة التي نظرت بها المرأة عديمة الرأس إلى تشن غي مرتبكة. إلتفت ألوان حمراء وباهتة في عينيها. شيءً ما كان يؤثر عليها، مما جعلها تنسى من هو تشن غي. إذا لم يكن تشن غي واقف أمامها بل كان شخصًا طبيعيًا، فماذا كانت ستفعل؟ ماذا كان سيفعل الشبح الأحمر العادي الذي يعاني من اليأس اللامتناهي في تلك اللحظة؟

“يبدو أنك تتغذين على اللعنات. امنحي هذا تجربة. تحققي مما إذا كان يتناسب مع شهيتك.”

 

 

 

كبقيا المرأة عديمة الرأس جانبه، لم يمنح تشن غي الوحش عديم الوجه أي فرصة. استدعى تشو يين، الكعب العالي الأحمر، والرائحة الكريهة في نفس الوقت. محاط بثلاثة أشباح حمراء، تم محاصرة الوحش عديم الوجه على الفور. غطت خيوط الأوعية الدموية المساحة المحيطة به مثل شبكة العنكبوت، لكنها كانت حادة مثل النصل.

 

 

“لعنة؟” تم وضع علامة على كل خيط بوجه بشري ينحب. كان هذا مشابهًا لما رأه تشن غي عندما واجه الظل في مدينة لي وان.

حاصرت الشبكة الوحش، وإذا حاول التحرك، فسيتمزق جسده إلى قطع. لكن هذا لم يعني أن الوحش قد استسلم. لم يبدو أنه قد إمتلك وعيًا ذاتيًا ولن يشعر بالألم أو الحزن. على الرغم من زيادة الجروح على جسده، استمر في مهاجمة الثلاثة أشباح حمراء.

 

 

كبقيا المرأة عديمة الرأس جانبه، لم يمنح تشن غي الوحش عديم الوجه أي فرصة. استدعى تشو يين، الكعب العالي الأحمر، والرائحة الكريهة في نفس الوقت. محاط بثلاثة أشباح حمراء، تم محاصرة الوحش عديم الوجه على الفور. غطت خيوط الأوعية الدموية المساحة المحيطة به مثل شبكة العنكبوت، لكنها كانت حادة مثل النصل.

“هذا الرجل ليس شبح أحمر، لكنه صعب بشكل مدهش. يبدو أنه قد أعطي أمر من نوع ما لحراسة المذبح.” تفاعل تشن غي مع العديد من الأشباخ لدرجة أنه لاحظ المشكلة على الفور. “تجاهلوا الأم للآن. أسقطوا المذبح، لكن احذر من كسر التمثال الطيني داخله.”

لم يكن تشو يين مألوف بالتعامل مع اللعنات، ولكن كان لدى تشن غي شبح واحد كان. أخرج الحذاء الكعب الأحمر من حقيبة ظهره ووضعها على الأرض.

 

 

عندما تغير الهدف من الوحش إلى المذبح، بدأ المنزل في التغيير. بدأت الأسماء المنحوتة في المبنى تنزف، وفي غضون بضع ثوانٍ، كان الطابق الثاني بأكمله مصبوغًا باللون الأحمر. اشتدت الرائحة في الهواء، وبدأ الوحش في النضال. حاول تمزيق شبكة الأوعية الدموية، مما تسبب في تغطية جسده بجروح مروعة.

“هل هناك خطر حولنا؟ هل شعروا بشيء خطير؟”

 

“هذا الرجل ليس شبح أحمر، لكنه صعب بشكل مدهش. يبدو أنه قد أعطي أمر من نوع ما لحراسة المذبح.” تفاعل تشن غي مع العديد من الأشباخ لدرجة أنه لاحظ المشكلة على الفور. “تجاهلوا الأم للآن. أسقطوا المذبح، لكن احذر من كسر التمثال الطيني داخله.”

تسربت خيوط سوداء لا نهاية لها من الجروح وتجمعت معًا لتلتف حول المذبح مثل اللسان. إعتقد تشن غي أنه سيحقق فوزًا سهلاً مع أربعة أشباح حمراء، ولكن مع مرور الوقت، أصبحت الأمور أكثر تعقيدًا. هرعت اللعنات كلها نحو الكعب العالي الأحمر. مع زيادة عدد الجروح على الوحش، أصبحت اللعنة التي خرجت من جسده أكثر رهبا.

“كونوا حذرين من المذبح الذي يحمله.” ظهر المذبح من حديقة الملاهي المستقبلية مرة أخرى. تشن غي إشتبه بجدية في وجود المزيد من المذابح المخفية حول شرقي جيوجيانغ. “شبح ما وراء الشبح الأحمر هو إله شيطان. يمكنني أن أفهم بناء مذبح لأحدهم، ولكن لماذا يضعون تمثالًا طينيًا داخل المذابح؟”

 

“لماذا يتصرفون بهذه الطريقة إذا لم يكن هناك خطر؟” بعد البقاء لبعض الوقت في المنزل المسكون، ستخفي هته الأشباح الحمراء وجودها الطبيعي بعيدًا في العادة. سيحاولون نسيان آلامهم واليأس في الماضي واستخدام طريقة جديدة لمرافقة تشن غي. بالطبع، لم يتحقق ذلك بين عشية وضحاها. تم ذلك خطوة بخطوة من قبل تشن غي، وبناء الثقة المتبادلة. ولكن الآن، يبدو أن الثقة قد قطعت بسبب شيء ما، وتمزق أغلى شيء.

أصبح الكعب العالي الأحمر المغطى بالضمادات هدف الهجوم الرئيسي للوحش. لو كان هذا كل شيء، لما كان تشن غي قد فكرت فيه. لعنة الطابق الثاني بأكمله يمكن أن توقف الكعب العالي الأحمر فقط. تشو يين، الرائحة الكريهة والمرأة عديمة الرأس لم تستهدفها اللعنة. مع وجود ثلاثة أشبام حمراء على جانبه، كان تشن غي لا يزال سيفوز. لم يمكن التغلب على الفرق بين الأشباح و الأشباح الأحمر. حتى بالنسبة لـيان دانيان، الذي كان بإمكانه السيطرة على العديد من الأشباح في نفس الوقت، كان مجرد شبح أحمر أدنى.

تكثف دم الرائحة الكريهة. بخلاف الكعب العالي الأحمر، توقف الأشباح الحمر الثلاثة عن إخفاء وجودهم الدموي وإظهار جانبهم الأكثر دموية.

 

حاصرت الشبكة الوحش، وإذا حاول التحرك، فسيتمزق جسده إلى قطع. لكن هذا لم يعني أن الوحش قد استسلم. لم يبدو أنه قد إمتلك وعيًا ذاتيًا ولن يشعر بالألم أو الحزن. على الرغم من زيادة الجروح على جسده، استمر في مهاجمة الثلاثة أشباح حمراء.

لكن سرعان ما أدرك تشن غي أن شيئًا ما كان خاطئ.

 

 

 

كان الرائحة الكريهة و تشو يين الذين هاجما الرجل عديم الوجه يزدادن غرابة، وكانت المرأة مقطوعة الرأس بجانبه تتصرف بغرابة أيضًا!

 

 

“هذا الوحش لديه قوة يمكن أن تؤثر على الأشباح الحمراء؟” لم يرى تشن غي هذا من قبل. حتى يان دانيان، الذي اعترف به الهاتف الأسود بأنه أقوى شبح تحت الأشباح الحمراء، لم يستطع التأثير على شبح أحمر لتلك الدرجة.

تكثف دم الرائحة الكريهة. بخلاف الكعب العالي الأحمر، توقف الأشباح الحمر الثلاثة عن إخفاء وجودهم الدموي وإظهار جانبهم الأكثر دموية.

“هل هناك خطر حولنا؟ هل شعروا بشيء خطير؟”

 

كبقيا المرأة عديمة الرأس جانبه، لم يمنح تشن غي الوحش عديم الوجه أي فرصة. استدعى تشو يين، الكعب العالي الأحمر، والرائحة الكريهة في نفس الوقت. محاط بثلاثة أشباح حمراء، تم محاصرة الوحش عديم الوجه على الفور. غطت خيوط الأوعية الدموية المساحة المحيطة به مثل شبكة العنكبوت، لكنها كانت حادة مثل النصل.

“هل هناك خطر حولنا؟ هل شعروا بشيء خطير؟”

 

 

كبقيا المرأة عديمة الرأس جانبه، لم يمنح تشن غي الوحش عديم الوجه أي فرصة. استدعى تشو يين، الكعب العالي الأحمر، والرائحة الكريهة في نفس الوقت. محاط بثلاثة أشباح حمراء، تم محاصرة الوحش عديم الوجه على الفور. غطت خيوط الأوعية الدموية المساحة المحيطة به مثل شبكة العنكبوت، لكنها كانت حادة مثل النصل.

كانت الغرفة لا تزال هي نفسها. مع أذن الأشباح و رؤية يين يانغ وإستنشاق الأرواح، كان تشن غي متأكدًا من عدم وجود أي شيء قادم تجاههم. كانوا الوحيدين الموجودين هناك.

 

 

كانت الغرفة لا تزال هي نفسها. مع أذن الأشباح و رؤية يين يانغ وإستنشاق الأرواح، كان تشن غي متأكدًا من عدم وجود أي شيء قادم تجاههم. كانوا الوحيدين الموجودين هناك.

“لماذا يتصرفون بهذه الطريقة إذا لم يكن هناك خطر؟” بعد البقاء لبعض الوقت في المنزل المسكون، ستخفي هته الأشباح الحمراء وجودها الطبيعي بعيدًا في العادة. سيحاولون نسيان آلامهم واليأس في الماضي واستخدام طريقة جديدة لمرافقة تشن غي. بالطبع، لم يتحقق ذلك بين عشية وضحاها. تم ذلك خطوة بخطوة من قبل تشن غي، وبناء الثقة المتبادلة. ولكن الآن، يبدو أن الثقة قد قطعت بسبب شيء ما، وتمزق أغلى شيء.

 

 

حاصرت الشبكة الوحش، وإذا حاول التحرك، فسيتمزق جسده إلى قطع. لكن هذا لم يعني أن الوحش قد استسلم. لم يبدو أنه قد إمتلك وعيًا ذاتيًا ولن يشعر بالألم أو الحزن. على الرغم من زيادة الجروح على جسده، استمر في مهاجمة الثلاثة أشباح حمراء.

ركضت قشعريره أسفل عموده الفقري. أصبحت الطريقة التي نظرت بها المرأة عديمة الرأس إلى تشن غي مرتبكة. إلتفت ألوان حمراء وباهتة في عينيها. شيءً ما كان يؤثر عليها، مما جعلها تنسى من هو تشن غي. إذا لم يكن تشن غي واقف أمامها بل كان شخصًا طبيعيًا، فماذا كانت ستفعل؟ ماذا كان سيفعل الشبح الأحمر العادي الذي يعاني من اليأس اللامتناهي في تلك اللحظة؟

“يبدو أنك تتغذين على اللعنات. امنحي هذا تجربة. تحققي مما إذا كان يتناسب مع شهيتك.”

 

“تشو يين!” حتى قبل الأمر من تشن غي، كان تشو يين قد تقدم بالفعل أمام تشن غي. انحنى الجزء العلوي من جسمه إلى الأمام، وظهرت الشعيرات الدموية السوداء على ظهر يده وهو يمسك رأس الوحش. قطعت أصابع تشبه الشفرة في وجه الوحش. تم قطع الجلد، ولكن لم يتسرب دم. زحفت الخيوط السوداء للخروج من جرح الوحش وتجعدت حول يد تشو يين الرقيقة.

كان الجواب واضحا تماما. حاول تشن غي التواصل مع المرأة مقطوعة الرأس، في محاولة لمساعدتها على الحفاظ على إحساسها، ولكن التأثير كان مفقودًا. كانت المرأة مقطوعة الرأس بعيدة عن الوحش عديم الوجه والمذبح، لذلك لم تتأثر كثيرًا، لكن اشو يين والرائحة الكريهة اللذين كانا يقتربنا لنزع التمثال كانا مختلفين. كانت ظروفهم أسوأ. ظهرت وجوه شبحية على ملابسهم الدموية، وكان الشبحان الأحمران على حافة الذهاب في هياجان.

 

 

 

“هذا الوحش لديه قوة يمكن أن تؤثر على الأشباح الحمراء؟” لم يرى تشن غي هذا من قبل. حتى يان دانيان، الذي اعترف به الهاتف الأسود بأنه أقوى شبح تحت الأشباح الحمراء، لم يستطع التأثير على شبح أحمر لتلك الدرجة.

لكن سرعان ما أدرك تشن غي أن شيئًا ما كان خاطئ.

 

“هذا الرجل ليس شبح أحمر، لكنه صعب بشكل مدهش. يبدو أنه قد أعطي أمر من نوع ما لحراسة المذبح.” تفاعل تشن غي مع العديد من الأشباخ لدرجة أنه لاحظ المشكلة على الفور. “تجاهلوا الأم للآن. أسقطوا المذبح، لكن احذر من كسر التمثال الطيني داخله.”

“تأثر وعي هته الأشباح الحمراء الثلاثة. يمكن أن تؤثر قوة الوحش عديم الوجه على وعي الأشباح الحمراء، أليس كذلك؟ لا، استنادًا إلى الوضع مع المرأة مقطوعة الرأس، الطريقة التي نظرت بها إلي أصبحت غير مألوفة، وكأنها نسيت من انا!” شعر تشن غي بعدم الاستقرار، وظهرت تكهنات في ذهنه. “قوة الوحش تسمح له بتخفيف ذكريات معينة؟”

 

“هذا الوحش لديه قوة يمكن أن تؤثر على الأشباح الحمراء؟” لم يرى تشن غي هذا من قبل. حتى يان دانيان، الذي اعترف به الهاتف الأسود بأنه أقوى شبح تحت الأشباح الحمراء، لم يستطع التأثير على شبح أحمر لتلك الدرجة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط