my house of horrors-962

962: مباركات جيدة.

“لماذا تم خدش كلمة موت في المذبح لمرات عديدة؟ هذا لا يبدو كمباركه للألهة على الإطلاق!” كان المحقق يميل إلى الأمام. عندما رأى خط اليد داخل المذبح، غرق وجهه.

“على الرغم من أن نظام الذكاء الاصطناعي مثير للإعجاب، إلا أنه لن يؤثر على الواقع. يجب أن يجمع بين القوى العاملة والآلات لإحداث تأثير”. حدّق تشن غي في داخل المذبح، وإتفتح أنفه. كان يستخدم أحدث مهاراته- إستنشاق الأرواح.

“ألم يفسر التسجيل ذلك؟ مذبح يوضع على الطاولة هو للألهة، لكن المذابح المتروك في الزاوية هي لشيء آخر.” جمعت امرأة شجاعتها وقرفصت أمام المذبح. نظرت بعناية في الداخل. لم يكن معرفا نوع المادة التي صنع منها المذبح. كانت تبدو مثل الخشب، لكنها بدت زلقت عند اللمس وكأنها كانت تلمس بركة من الدم الجاف. منذ أن فتحت أبواب المذبح، كانت هناك هذه الرائحة الغريبة المنبعثة منها.

“سامحوني على قول هذا، لكنني لا أعتقد أنه حتى شبح سيكون على استعداد للبقاء هنا.” وقف الشرطي بصمت خلف تشن غي. “بخلاف ذلك، في المرة الأخيرة التي كنت فيها هنا، لم تكن الكلمات الدموية داخل المذبح.”

بعد أن قال ذلك، التفت للنظر إلى الفتاة المقرفصة أمام المذبح. وقفت الفتاة ببطء مع الارتباك في عينيها. هزت رأسها بصمت على الشرطي والمرأة ذات الشعر الأسود. يبدو وكأنه كان لدى “الزوار” وظائف مختلفة في المنزل المسكون. يبدو أن الفتاة كانت مسؤولة عن صيانة الدعائم.

عند رؤيتها تهز رأسها، أصبح وجه الشرطي أكثر قتامة. وأخبر تشن غي ببعض التردد، “ماذا لو نتوقف عن المضي قدمًا؟ ليست هناك حاجة لتحدي السيناريوهات بتهور. سنرافقك لاستكشاف السيناريوهات السابقة ببطء.”

مع الضوء الساطع، قاومت المجموعة الرغبة في الركض واتبعت تعليماته.

كان الشرطي يسقط تلميحات واضحة لتشن غي. سنتوقف عن محاولة إخافتك، لذا أرجوا التوقف عن المضي قدمًا لجعل الأمور تبدو قبيحة بالنسبة لنا. سنفعل هذا بسلام حتى ننتهي من هذا بأمان.

“هذا لن ينجح لأنه حتى لو لم نبحث عنهم، سيأتون ويجدوننا.” لاحظ تشن غي التبادلات بين الزوار. رأى الفتاة تهز رأسها للشرطي، واقترح الشرطي أن يوقفوا جولتهم بعد رؤية الرسالة التي قدمتها الفتاة.

“اذا… هل نتراجع إلى السيناريو السابق؟” أراد الشرطي العودة. لقد قام بجولة في المكان بالصعوبة المتوسطة وكان يعرف الكثير عن هذا المنزل المسكون، ولكن لأنه كان يعرف الكثير، شعر بخوف أكثر حتى.

كان “الزوار” خائفين، والسبب وراء خوفهم كان له علاقة بهذا المذبح. أمسك تشن غي المذبح بكلتا يديه، محاولًا دراسته من منظور مختلف، لكنه أدرك بصدمة أن المذبح تم تثبيته على الأرض كما لو أنه قد تم ربطه بالمنزل. تم تصميم منزل إعادة الولادة المسكون من قبل حديقة الملاهي المستقبلية، فلماذا هم خائفين؟ على الرغم من أن العمال لم يكونوا شجعانًا، لأنه قد تم اختيارهم للانضمام إلى تشن غي، يجب أن يكونوا أشخاصًا سريعًا على أقدامهم وجيدون في وظائفهم. لا بد أن شيئًا خطيرًا قد حدث لجعلهم يشعرون برغبة في التراجع.

“أود أن أجرب”. بعد قول ذلك، ألقى تشن غي الدمية في المذبح ثم أغلق أبواب المذبح. “المذبح هو أخطر بقعة في السيناريو بأكمله. سأحرسه بجانبه. يجب أن ينقسم باقيتكم إلى مجموعات من اثنين وتحاولوا العثور على الغرف الأخرى واستكشافها. إذا وجدتم أي شيء أو واجهتم أي شيء مخيف، أصرخوا للحصول على المساعدة بصوت عالٍ. سأسرع لتقديم الدعم.”

تظاهر تشن غي بطرح سؤال عرضي. “ألم يتوقع مصممو إعادة الولادة أن يتغير السيناريوهات هكذا؟”

بعد أن قال ذلك، التفت للنظر إلى الفتاة المقرفصة أمام المذبح. وقفت الفتاة ببطء مع الارتباك في عينيها. هزت رأسها بصمت على الشرطي والمرأة ذات الشعر الأسود. يبدو وكأنه كان لدى “الزوار” وظائف مختلفة في المنزل المسكون. يبدو أن الفتاة كانت مسؤولة عن صيانة الدعائم.

“أنا أعتقد هذا.” انفجر الشرطي، ولكن بعد ذلك أدرك أن هذا ليس ما كان من المفترض أن يقوله، وأضاف بسرعة، “عندما كنت هنا في المرة السابقة، سمعت القليل من المصممين يتجادلون. يبدو أن الأمر قد تعلق بالتغييرات الإضافية التي تظهرت لأجزاء من السيناريوهات خلال الصعوبة الجهنمية التي لم تكن جزءًا من التصميم المقصود. “

“أود أن أجرب”. بعد قول ذلك، ألقى تشن غي الدمية في المذبح ثم أغلق أبواب المذبح. “المذبح هو أخطر بقعة في السيناريو بأكمله. سأحرسه بجانبه. يجب أن ينقسم باقيتكم إلى مجموعات من اثنين وتحاولوا العثور على الغرف الأخرى واستكشافها. إذا وجدتم أي شيء أو واجهتم أي شيء مخيف، أصرخوا للحصول على المساعدة بصوت عالٍ. سأسرع لتقديم الدعم.”

“على الرغم من أن نظام الذكاء الاصطناعي مثير للإعجاب، إلا أنه لن يؤثر على الواقع. يجب أن يجمع بين القوى العاملة والآلات لإحداث تأثير”. حدّق تشن غي في داخل المذبح، وإتفتح أنفه. كان يستخدم أحدث مهاراته- إستنشاق الأرواح.

“أنت لست مخطئا، ولكن ليس لكل شيء في هذا العالم إجابة.” لم يكن الشرطي يعرف كيف يشرح الأمر لتشن غي.

“أعتقد أنني قد فهمت الآن.” أخذ تشن غي نفسا عميقا. “يتم التحكم في جميع السيناريوهات بواسطة الكمبيوتر المركزي. عند دمج السيناريوهات، ستكون هناك تغييرات وتعديلات، ولكن هذه التغييرات ضمن النطاق المقبول، لذلك يسمح لها المصممون بالوجود. إذا كان هناك أي شيء، فمن المحتمل أنهم فخورون بهذه المفاجأة غير المتوقعة لكنهم نسوا عنصرًا حاسمًا، وضع هؤلاء الحمقى بعض الأشياء القديمة التي كانوا قد أخذوها من شرقي جيوجيانغ إلى منزل مسكون! يتحكم الكمبيوتر المركزي في الفخاخ والإسقاطات، ويغير تطور القصص والتوسع المختلف. الأشياء التي تمتلك الأغراض القديمة تتغير أيضًا بهدوء وفقًا للسيناريو نفسه. “

“بما من أنه قد تطوعه، فليكن.” سحب الرجل الذي يرتدي النظارات الشرطي، وبدأ “الزوار” في التركيز على بحثهم. عندما كانوا يتجولون، فتح تشن غي المذبح بصمت وأخرج الدمية لدراستها. الغريب أن نصف الوجه الذي لم يتحرق أظهر تعبيراً واضحاً عن الخوف.

“ماذا؟ عن ماذا تتحدث؟” كان الشرطي مرتبك.

“لماذا تم خدش كلمة موت في المذبح لمرات عديدة؟ هذا لا يبدو كمباركه للألهة على الإطلاق!” كان المحقق يميل إلى الأمام. عندما رأى خط اليد داخل المذبح، غرق وجهه.

“يمتلك والداي منزلاً مسكونًا، وقد نشأت في منزل مسكون، لذا فأنا أعرف المزيد عن هذا الأمر أكثر منك.” أشار تشن غي للمحقق أن يتحرك مع هاتفه. “المنزل المسكون هو مكان مليء بطاقة يين الثقيلة، وإذا لم تكن حذرًا، فستحدث أشياء سيئة. وقد قام هذا المنزل المسكون بتخزين الكثير من الأشياء السيئة في قصد، لذلك فمن الطبيعي أن تجذب الأرواح وما شابه.”

“أنت لست مخطئا، ولكن ليس لكل شيء في هذا العالم إجابة.” لم يكن الشرطي يعرف كيف يشرح الأمر لتشن غي.

“هل تعتقد أننا سنصدق شيء كهذا؟” المرأة ذات الشعر الأسود كانت لا تزال لا تتفق مع تشن غي. لن تتحمل انتقاد الآخرين للمنتزه الترفيهي المستقبلي؛ كان هذا مشابهًا لحماية تشن غي لمتنزه القرن الجدي. يمكن أن يتعاطف مع ذلك، ولكن هذا لا يعني أنه سوف يتوقف. “اتكئوا أقرب للنظر إلى النحت داخل المذبح.”

“منذ أكثر من شهر.”

مع الضوء الساطع، قاومت المجموعة الرغبة في الركض واتبعت تعليماته.

“الكلمات مخدوشة الواحدة تلو الأخرى باستخدام أظافر. بعض الآثار الحمراء هي طلاء، والبعض الآخر دم. انظروا إلى الكلمات في الجزء الأعمق. هل ترون بعض آثار شيء آخر متروك داخل الخدش؟”

مع الضوء الساطع، قاومت المجموعة الرغبة في الركض واتبعت تعليماته.

“نعم.” رأت المجموعة بوضوح بمساعدة مصباح يدوي. “ما تلك؟”

“هل ستصدقونني إذا قلت لكم أن لحم فاسد؟” كان تعبير تشن غي مخيفا. “هناك رائحة نتنة قادمة من داخل المذبح. إنها رائحة اللحم الفاسد. من الصعب أن تتخيل لماذا قد يفعل المرء شيئل مثل هذا. إذا لم يكن هذا تصميم المنزل المسكون، فهذا دليل على أن هناك شيئًا خطأ بشكل جاد هنا “.

“ألم يفسر التسجيل ذلك؟ مذبح يوضع على الطاولة هو للألهة، لكن المذابح المتروك في الزاوية هي لشيء آخر.” جمعت امرأة شجاعتها وقرفصت أمام المذبح. نظرت بعناية في الداخل. لم يكن معرفا نوع المادة التي صنع منها المذبح. كانت تبدو مثل الخشب، لكنها بدت زلقت عند اللمس وكأنها كانت تلمس بركة من الدم الجاف. منذ أن فتحت أبواب المذبح، كانت هناك هذه الرائحة الغريبة المنبعثة منها.

مضيقل عينيه، مسح تشن غي الغرفة. كان المنزل  الياباني كله يشع بسوء الحظ. كل شيء كان يتملكه شيء ما. لم يكونوا واضحين بشكل واضح، لكنهم كانوا هناك بالتأكيد.

“اذا… هل نتراجع إلى السيناريو السابق؟” أراد الشرطي العودة. لقد قام بجولة في المكان بالصعوبة المتوسطة وكان يعرف الكثير عن هذا المنزل المسكون، ولكن لأنه كان يعرف الكثير، شعر بخوف أكثر حتى.

“ماذا؟ عن ماذا تتحدث؟” كان الشرطي مرتبك.

“تبدون يا رفاق وكأنكط تحبون هذا المنتزه. هل يعرف أحد متى بدأوا في بناء هذا المنزل المسكون؟” استشعر تشن غي الكراهية الشديدة والاستياء من الخدش داخل المذبح. كانت هذه علامة لعنة.

“منذ أكثر من شهر.”

“هذا هو الوقت الذي بدأ فيه منزلي المسكون في اكتساب شعبية على الإنترنت”. قال تشن غي مباشرة “رأى المنتزه المستقبلي فرصة للمال، لكنهم لم يروا الخطر وراءها. فبعد كل شيء، شرقي جيوجيانغ مختلفة عن غريب جيوجيانغ.”

“نعم.” رأت المجموعة بوضوح بمساعدة مصباح يدوي. “ما تلك؟”

“ما هو المختلف؟” المرأة ذات الشعر الطويل عبست. أرادت استخلاص المعلومات من تشن غي. كانت تعلم أن المنتزه الترفيهي المستقبلي كان كيانًا أجنبيًا في جيوجيانغ، لكن تشن غي كان محلي جيوجيانغ حقيقي.

“سترون بعد قليل.” ثم أخرج تشن غي دمية مع نصف وجه محترق من داخل حقيبة ظهره.

“ما الذي تخطط للقيام به؟ أليست هذه دمية الفتاة الصغيرة؟” كان “الزوار” مرتبكين بسبب تشن غي.

“منذ أكثر من شهر.”

“أود أن أجرب”. بعد قول ذلك، ألقى تشن غي الدمية في المذبح ثم أغلق أبواب المذبح. “المذبح هو أخطر بقعة في السيناريو بأكمله. سأحرسه بجانبه. يجب أن ينقسم باقيتكم إلى مجموعات من اثنين وتحاولوا العثور على الغرف الأخرى واستكشافها. إذا وجدتم أي شيء أو واجهتم أي شيء مخيف، أصرخوا للحصول على المساعدة بصوت عالٍ. سأسرع لتقديم الدعم.”

“هل أنت متأكد أنك تريد البقاء هنا بمفردك بجانب المذبح في نهاية الممر؟” كان هناك أثر للغموض في سؤال الشرطي.

“ماذا؟ عن ماذا تتحدث؟” كان الشرطي مرتبك.

“بما من أنه قد تطوعه، فليكن.” سحب الرجل الذي يرتدي النظارات الشرطي، وبدأ “الزوار” في التركيز على بحثهم. عندما كانوا يتجولون، فتح تشن غي المذبح بصمت وأخرج الدمية لدراستها. الغريب أن نصف الوجه الذي لم يتحرق أظهر تعبيراً واضحاً عن الخوف.

“يمكن أن يتغير تعبير الدمية؟ يبدو أن هذا المذبح له معنى معين”. ثم قام تشن غي بوضع الدمية فيه مجددا. فتح حقيبة الظهر وحشى فردتي الكعب العالي الأحمر أيضًا. “أنتِ محترفة عندما يتعلق الأمر باللعنات. سأترك هذا لك. أعلم أنكِ قويع جدًا. وضعك داخل هذا المذبح يمثل بركتي وآملي لك. ذات يوم، ستصبحين قوية بما يكفي للتقدم إلى إله شيطان ايضا “.

كان “الزوار” خائفين، والسبب وراء خوفهم كان له علاقة بهذا المذبح. أمسك تشن غي المذبح بكلتا يديه، محاولًا دراسته من منظور مختلف، لكنه أدرك بصدمة أن المذبح تم تثبيته على الأرض كما لو أنه قد تم ربطه بالمنزل. تم تصميم منزل إعادة الولادة المسكون من قبل حديقة الملاهي المستقبلية، فلماذا هم خائفين؟ على الرغم من أن العمال لم يكونوا شجعانًا، لأنه قد تم اختيارهم للانضمام إلى تشن غي، يجب أن يكونوا أشخاصًا سريعًا على أقدامهم وجيدون في وظائفهم. لا بد أن شيئًا خطيرًا قد حدث لجعلهم يشعرون برغبة في التراجع.