نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-961

961

961

961: المنزل الملعون.

أراد الرجل أن يصرخ، لكن خصلات من الشعر القذر إلتفت حول رقبته وحشت نفسها في فمه. سقطت كاميرا الفيديو، بإتجاه الباب. خارج الباب، التقطت كاميرا الفيديو صورة المذبح وأبوابه المفتوحة تمامًا.

 

أراد الرجل أن يصرخ، لكن خصلات من الشعر القذر إلتفت حول رقبته وحشت نفسها في فمه. سقطت كاميرا الفيديو، بإتجاه الباب. خارج الباب، التقطت كاميرا الفيديو صورة المذبح وأبوابه المفتوحة تمامًا.

 

“متى فتح؟”

كان الفيديو لا يزال قيد التشغيل في مسجل الفيديو. لم يكن من الواضح ما إذا كانت الإضاءة أو أي شيء آخر، ولكن جودة الصورة بدأت تصبح أكثر ضبابية كما لو كانت مغطاة بالضباب. أثار بيان الرجل في الفيديو انتباه الآخرين. وبضغطهم، كشف الرجل شيئًا حدث له في الماضي.

في نفس الوقت، عندما ركز القليل من الزوار على الفيديو على كاميرا الفيديو، انطفأت الأضواء في السيناريو الحقيقي!

 

 

عندما كان صغيرًا، كان منزله يحتوي أيضًا على مذبح. تم وضع المذبح مقابل باب غرفة المعيشة، مغطى بقطعة قماش سوداء سميكة. قبل وفاة جد الرجل، أخبر عائلته، بغض النظر عما حدث، بعدم الكشف عن المذبح، وعندما دفن، كان عليهم دفن المذبح داخل تابوته. بسبب قضية الميراث، دخلت الأسرة في معركة كبيرة بعد وفاة الجد. سرعان ما تصاعد القتال إلى قتال جسدي، وخلال المشاجرة، طرق أحدٌ المذبح. ركز الكبار على القتال لملاحظة المذبح المكشوف. لكن أصغر حفيد نظر داخل المذبح بدافع الفضول. ثم قام الحفيد بفعل شيئ غير متوقع حقًا. ندى إلى المذبح “جدي”.

 

 

عندما كان صغيرًا، كان منزله يحتوي أيضًا على مذبح. تم وضع المذبح مقابل باب غرفة المعيشة، مغطى بقطعة قماش سوداء سميكة. قبل وفاة جد الرجل، أخبر عائلته، بغض النظر عما حدث، بعدم الكشف عن المذبح، وعندما دفن، كان عليهم دفن المذبح داخل تابوته. بسبب قضية الميراث، دخلت الأسرة في معركة كبيرة بعد وفاة الجد. سرعان ما تصاعد القتال إلى قتال جسدي، وخلال المشاجرة، طرق أحدٌ المذبح. ركز الكبار على القتال لملاحظة المذبح المكشوف. لكن أصغر حفيد نظر داخل المذبح بدافع الفضول. ثم قام الحفيد بفعل شيئ غير متوقع حقًا. ندى إلى المذبح “جدي”.

أذهل هذا الصوت غرفة الكبار. تحولوا جميعًا إلى التحديق في الحفيد الصغير، كان الحفيد يجلس أمام المذبح، وعيناه لا تتركان المذبح وكأن جده كان في الداخل حقًا. في الريف، كان من المعروف جيدًا أن الأطفال يمكنهم رؤية الأشباح. اعتقد الكبار أن قتالهم أغضب الرجل العجوز، فأعادوا وضع المذبح بسرعة ثم اتبعوا الوصية، وباعوا المنزل القديم ودفنوا المذبح بجانب تابوت الرجل العجوز.

 

 

 

كان يجب أن تنتهي الأمور هناك، لكن صوت الرجل تغير. في يوم دفن الرجل العجوز، اختفى بشكل غامض حفيده الذي رأى الشيء داخل المذبح. بدا وكأنه قد اختفى من على وجه الأرض. لم يعرف أحد أين ذهب، ولم يعرف أحد يعرف ما رأع حقًا داخل المذبح. في مقطع الفيديو، بعد سماع القصة، لم يخاف أي من رواد الحفل. في الواقع، تحدى بعضهم المالك لفتح مذبح منزله لإلقاء نظرة.

كان يجب أن تنتهي الأمور هناك، لكن صوت الرجل تغير. في يوم دفن الرجل العجوز، اختفى بشكل غامض حفيده الذي رأى الشيء داخل المذبح. بدا وكأنه قد اختفى من على وجه الأرض. لم يعرف أحد أين ذهب، ولم يعرف أحد يعرف ما رأع حقًا داخل المذبح. في مقطع الفيديو، بعد سماع القصة، لم يخاف أي من رواد الحفل. في الواقع، تحدى بعضهم المالك لفتح مذبح منزله لإلقاء نظرة.

 

عندما كان صغيرًا، كان منزله يحتوي أيضًا على مذبح. تم وضع المذبح مقابل باب غرفة المعيشة، مغطى بقطعة قماش سوداء سميكة. قبل وفاة جد الرجل، أخبر عائلته، بغض النظر عما حدث، بعدم الكشف عن المذبح، وعندما دفن، كان عليهم دفن المذبح داخل تابوته. بسبب قضية الميراث، دخلت الأسرة في معركة كبيرة بعد وفاة الجد. سرعان ما تصاعد القتال إلى قتال جسدي، وخلال المشاجرة، طرق أحدٌ المذبح. ركز الكبار على القتال لملاحظة المذبح المكشوف. لكن أصغر حفيد نظر داخل المذبح بدافع الفضول. ثم قام الحفيد بفعل شيئ غير متوقع حقًا. ندى إلى المذبح “جدي”.

تحت تأثير الكحول وصخب أصدقائه، ساروا في الممر. كان بعضهم يحمل زجاجات من النبيذ، وكان بعضهم يحمل هواتفهم، وكان أحدهم يسجل التجربة بأكملها باستخدام كاميرا الفيديو. كانت السماء تمطر بغزارة خارج المنزل القديم، وتوقفت المجموعة بصخب بجوار المذبح. وقف السمين الذي مر بجانب المذبح في الأمام. ومد يده إلى قطعة القماش الأسود وسحبها بعيدا. ثم أمسك زوج من الأيدي السمينه باب المذبح. وبينما كان السمين على وشك سحب الأبواب مفتوحة، أومض البرق خارج النافذة، وانطفأت الأضواء في المنزل فجأة.

 

 

 

في نفس الوقت، عندما ركز القليل من الزوار على الفيديو على كاميرا الفيديو، انطفأت الأضواء في السيناريو الحقيقي!

 

 

أشار الرجل الذي يرتدي النظارات مصباح هاتفه في المذبح. إنحنت المجموعة للنظر وأدركوا أنه داخل جدران المذبح، تكررت كلمة “الموت” مرارًا وتكرارًا، مع خدشها بعلامات أظافر.

تداخلت التوقيت. جاءت صرخات من التسجيل والزائرين في الحياة الواقعية. بدا وكأن كابوس جات يتكرر. في الظلام خرج صوت أبواب المذبح تفتح. بعد عدة ثوان، عادت الأضواء في كل من التسجيل والحياة الحقيقية. صُدم الأصدقاء السبعة الذين تجمعوا في الممر لرؤية أن أبواب المذبح قد فتحت بالفعل. نظر السبعة إلى بعضهم البعض قبل أن يتجهوا للتركيز على السمين. كان هذا الأخير مرتبك. قال أنه لم يسحبه، وأنه لم يفتح المذبح.

لقد نظر أسفل الممر، وجلس في الزاوية المظلمة، وفتحت أبواب المذبح المعزول!

 

 

عند هذه النقطة، صاح تشن غي فجأة على الزوار من حوله، “تراجعوا قليلاً!”

“أنا المحقق”. نظر الرجل ذو النظارات إلى سواره. “الدليل مخفي داخل المذبح…”

 

تداخلت التوقيت. جاءت صرخات من التسجيل والزائرين في الحياة الواقعية. بدا وكأن كابوس جات يتكرر. في الظلام خرج صوت أبواب المذبح تفتح. بعد عدة ثوان، عادت الأضواء في كل من التسجيل والحياة الحقيقية. صُدم الأصدقاء السبعة الذين تجمعوا في الممر لرؤية أن أبواب المذبح قد فتحت بالفعل. نظر السبعة إلى بعضهم البعض قبل أن يتجهوا للتركيز على السمين. كان هذا الأخير مرتبك. قال أنه لم يسحبه، وأنه لم يفتح المذبح.

لقد نظر أسفل الممر، وجلس في الزاوية المظلمة، وفتحت أبواب المذبح المعزول!

أشار الرجل الذي يرتدي النظارات مصباح هاتفه في المذبح. إنحنت المجموعة للنظر وأدركوا أنه داخل جدران المذبح، تكررت كلمة “الموت” مرارًا وتكرارًا، مع خدشها بعلامات أظافر.

 

 

“متى فتح؟”

في نفس الوقت، عندما ركز القليل من الزوار على الفيديو على كاميرا الفيديو، انطفأت الأضواء في السيناريو الحقيقي!

 

 

“لا أدري!” كان الشرطي عاجزا. “خلال زيارتي الأخيرة، لم يحدث هذا.”

 

 

 

التسجيل لا يزال قيد التشغيل. تم وضع كاميرا الفيديو على أعلى الحقيبة، وتم تعليق الحقيبة بين السرير والخزانة، مما جعل من الصعب إزالتها. وهكذا، تجاهلت مجموعة تشن غي المذبح مؤقتًا وواصلت مشاهدة الفيديو.

عند هذه النقطة، صاح تشن غي فجأة على الزوار من حوله، “تراجعوا قليلاً!”

 

 

عاد النور، وأدركت مجموعة الأصدقاء أنه لا يوجد شيء داخل المذبح. لقد تذمروا حول شائعات الريف وعادوا إلى غرفة المعيشة. لقد لعبوا لفترة قبل أن تتركهم روح الحفلة. قاموا بالتنظيف قليلاً، ودفعوا القمامة والزجاجات إلى الزاوية، وعادوا إلى غرفهم للنوم. التقط أحدهم كاميرا الفيديو. عاد إلى غرفته، وهي غرفة النوم التي كانت فيها مجموعة تشن غي. قال الرجل ليلة سعيدع للكاميرا ثم أطفأها.

أذهل هذا الصوت غرفة الكبار. تحولوا جميعًا إلى التحديق في الحفيد الصغير، كان الحفيد يجلس أمام المذبح، وعيناه لا تتركان المذبح وكأن جده كان في الداخل حقًا. في الريف، كان من المعروف جيدًا أن الأطفال يمكنهم رؤية الأشباح. اعتقد الكبار أن قتالهم أغضب الرجل العجوز، فأعادوا وضع المذبح بسرعة ثم اتبعوا الوصية، وباعوا المنزل القديم ودفنوا المذبح بجانب تابوت الرجل العجوز.

 

أذهل هذا الصوت غرفة الكبار. تحولوا جميعًا إلى التحديق في الحفيد الصغير، كان الحفيد يجلس أمام المذبح، وعيناه لا تتركان المذبح وكأن جده كان في الداخل حقًا. في الريف، كان من المعروف جيدًا أن الأطفال يمكنهم رؤية الأشباح. اعتقد الكبار أن قتالهم أغضب الرجل العجوز، فأعادوا وضع المذبح بسرعة ثم اتبعوا الوصية، وباعوا المنزل القديم ودفنوا المذبح بجانب تابوت الرجل العجوز.

اعتقد الزوار أن التسجيل انتهى هناك، ولكن بعد فترة، ظهر تسجيل جديد. الرجل الذي كان يبدو هادئًا في وقت سابق كان الآن منكمشا داخل سريره، ممسكًا بكاميرا الفيديو بقوة. لم يكن للزوار فكرة عما كان يفعله الرجل. قام الرجل بصمت بدفع عدسة كاميرا الفيديو من ملاءة السرير ووجهها إلى الخزانة المواجهة لغرفة النوم. لم يكن هناك ضوء داخل غرفة النوم. في الظلام، لم تكن خزانة الملابس تبدو مخيفة، لكن الأبواب لم تكن مغلق بإحكام، وكانت هناك فجوة تركت مفتوحة.

تحت تأثير الكحول وصخب أصدقائه، ساروا في الممر. كان بعضهم يحمل زجاجات من النبيذ، وكان بعضهم يحمل هواتفهم، وكان أحدهم يسجل التجربة بأكملها باستخدام كاميرا الفيديو. كانت السماء تمطر بغزارة خارج المنزل القديم، وتوقفت المجموعة بصخب بجوار المذبح. وقف السمين الذي مر بجانب المذبح في الأمام. ومد يده إلى قطعة القماش الأسود وسحبها بعيدا. ثم أمسك زوج من الأيدي السمينه باب المذبح. وبينما كان السمين على وشك سحب الأبواب مفتوحة، أومض البرق خارج النافذة، وانطفأت الأضواء في المنزل فجأة.

 

961: المنزل الملعون.

استمرت الصورة، وفي تلك اللحظة، نظرت عين من داخل الخزانة!

كان يجب أن تنتهي الأمور هناك، لكن صوت الرجل تغير. في يوم دفن الرجل العجوز، اختفى بشكل غامض حفيده الذي رأى الشيء داخل المذبح. بدا وكأنه قد اختفى من على وجه الأرض. لم يعرف أحد أين ذهب، ولم يعرف أحد يعرف ما رأع حقًا داخل المذبح. في مقطع الفيديو، بعد سماع القصة، لم يخاف أي من رواد الحفل. في الواقع، تحدى بعضهم المالك لفتح مذبح منزله لإلقاء نظرة.

 

 

اهتزت الصورة، وأظهرت مدى خوف الرجل في السرير. كان يجبر نفسه على عدم إحداث أي ضجيج. كان الرجل على يقين من أن شيئًا ما كان يختبئ داخل الخزانة. صوب كاميرا الفيديو إلى الخزانة، لكن العين لم تظهر من جديد. بعد فترة، بدأت كاميرا الفيديو تنفد من البطارية. أمسك الرجل بكاميرا الفيديو بيد واحدة، وإمتدت يده الأخرى لشيء ما، ولكن في تلك اللحظة، اهتزت الكاميرا وكأنه قد بدا وكأن الرجل قد لمس شيئًا.

 

 

 

ثم إستدارت يد الرجل التي أمسكت كاميرا الفيديو ببطء لتوجيه الكاميرا على نفسه. ظهر وجهه على الشاشة، وخلفه، منكمش معه في السرير، وكان وجه آخر!

 

 

أراد الرجل أن يصرخ، لكن خصلات من الشعر القذر إلتفت حول رقبته وحشت نفسها في فمه. سقطت كاميرا الفيديو، بإتجاه الباب. خارج الباب، التقطت كاميرا الفيديو صورة المذبح وأبوابه المفتوحة تمامًا.

“لا أدري!” كان الشرطي عاجزا. “خلال زيارتي الأخيرة، لم يحدث هذا.”

 

كان الفيديو لا يزال قيد التشغيل في مسجل الفيديو. لم يكن من الواضح ما إذا كانت الإضاءة أو أي شيء آخر، ولكن جودة الصورة بدأت تصبح أكثر ضبابية كما لو كانت مغطاة بالضباب. أثار بيان الرجل في الفيديو انتباه الآخرين. وبضغطهم، كشف الرجل شيئًا حدث له في الماضي.

بعد انتهاء الفيديو، تم غمر جميع الزوار في عرق بارد. مع العلم أن دليلهم لم يعد مفيدًا، تحول جميع الزوار إلى تشن غي. لقد أصبح مركز المجموعة الذي لا جدال فيه فيه.

 

 

“أخطر شيء في هذا السيناريو هو المذبح. عادة، لن يفتحه الزوار، ولكن في الصعوبة الشديدة، ساعدنا شخص ما في فتحه.” استدار تشن غي وأدرك أن المجموعة كانت تنتظره بهدوء حتى يستمر. “أنا مجرد عامل متطوع، أليس لديكم أي شيء لمشاركته؟”

تداخلت التوقيت. جاءت صرخات من التسجيل والزائرين في الحياة الواقعية. بدا وكأن كابوس جات يتكرر. في الظلام خرج صوت أبواب المذبح تفتح. بعد عدة ثوان، عادت الأضواء في كل من التسجيل والحياة الحقيقية. صُدم الأصدقاء السبعة الذين تجمعوا في الممر لرؤية أن أبواب المذبح قد فتحت بالفعل. نظر السبعة إلى بعضهم البعض قبل أن يتجهوا للتركيز على السمين. كان هذا الأخير مرتبك. قال أنه لم يسحبه، وأنه لم يفتح المذبح.

 

“لا أدري!” كان الشرطي عاجزا. “خلال زيارتي الأخيرة، لم يحدث هذا.”

من بين فريق السبعة، كان ستة من عمال المنتزه الترفيهي، وأصبح الزائر الفعلي الوحيد قائد المجموعة. أراد تشن غي استخلاص بعض المعلومات من هؤلاء “الزائرين”، لذلك أبقاهم حولهم وتظاهر بأنه لم يلاحظ الإشارات الصغيرة التي قاموا بها. “التسجيل لم يخبرنا بما هو داخل المذبح، ولكن التغيير في هذا السيناريو له علاقة بذلك المذبح. طريقة الهروب يجب أن تكون مرتبطة بهذا المذبح أيضًا. أتذكر أن أحدكم محقق ويحصل على دليل جديد عندما ندخل سيناريو جديد “.

 

 

في نفس الوقت، عندما ركز القليل من الزوار على الفيديو على كاميرا الفيديو، انطفأت الأضواء في السيناريو الحقيقي!

“أنا المحقق”. نظر الرجل ذو النظارات إلى سواره. “الدليل مخفي داخل المذبح…”

 

 

 

غادر الزوار غرفة النوم وساروا في الممر.

 

 

أشار الرجل الذي يرتدي النظارات مصباح هاتفه في المذبح. إنحنت المجموعة للنظر وأدركوا أنه داخل جدران المذبح، تكررت كلمة “الموت” مرارًا وتكرارًا، مع خدشها بعلامات أظافر.

 

غادر الزوار غرفة النوم وساروا في الممر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط