البدء.
918: البدء
“لا تدخل لمرحاض المتقطر بمفردك. قد تخفي الزوايا الأربع أرواحًا مخيفة.”
“توقفوا عن إضاعة الوقت، سنبدأ الاستكشاف الآن. هناك عدد قليل من الطرق التي يمكن أن يخيف بها من منزل مسكون زواره. طالما أنك واثق من أن لا شيء حقيقي، لا شيء يمكن أن يخيفك. عندما ترى العمال، لن تشعر بالخوف ولكنك ستظن أنهم يتصرفون بشكل مضحك. “
فصول اليوم، وأيضا خبر جيد…
تجاهل ليو غانغ باي بوهوي ومضى قدما. دخل فريق تاأحد عشر رسميًا مدرسة الآخرة. جاء البكاء شبه الموجود من الزاوية، وتهمس الأطفال بالريح. كانت هذه جنة من قبل، لكنها الآن ممر فارغ فقط. طقطقت الأبواب الخشبية النصف مفتوحة، وبقيت بصمات صغيرة على الحائط. لقد نقشوا الذكريات الطيبة التي كانت لدى الطلاب.
“هذا شعور حقيقي. في العام الماضي، دخلنا أكبر مدرسة مهجورة في شين هاي في تحدي شجاعة، وهذا المكان يعطي نفس الشعور.” أخذ لان دونغ هاتفه لالتقاط بعض الصور. “المكان لا يبدو وكأنه صنع عمداً ؛ يبدو الأمر كما لو أن السيناريو مصمم على هذا النحو. انظر إلى الغبار الموجود في حافة النافذة وعلامات الحرق على الحائط.”
“هناك خطأ!” صرخ المساعد فجأة، وهذا أعطى ليو غانغ هزة.
“لم يلمسه أحد.” وقف باي بوهوي في الجزء الخلفي من المجموعة. بعد بعض التردد، سقط كفه على باب المقصورة الأولى، وتحولت إليه الكاميرا. بدفعه مفتوحا، لم يكن هناك شيء داخل المقصورة الأولى.
قشرت أصابعه على الحائط، وقد أخفي الطلاء الأبيض المغبر طبقة من الأسمنت المحترق. “لخلق هذا التأثير، يجب على المرء أن يحرق الجدار مرة قبل تلوين طبقة جديدة. فكر الرئيس في تفاصيل مثل هذه؟”
كان هناك طالبين بجانب لان دونغ. كان أحدهما يسمى آه لي، سمين قليلاً. بدا صادقا. والآخرى كانت فتاة هادئة للغاية ولا تحب التكلم.
“من هناك؟” لقد لف رأسه، رأى المساعد زوجًا من الأرجل الرمادية تركض عبر المقصورة الخامسة.
“ربما قام الرئيس بنقل بعض الجدران المحترقة من الخارج لتحت الأرض وأعاد تصميمها.” لم يرغب ليو غانغ لجمهوره في رؤية أي أشياء جيدة حول هذا المنزل المسكون، لذا حاول تخفيف المزاج لتقليل الشعور بالخوف. “بالمناسبة، نحن هنا منذ خمس دقائق بالفعل، لكننا لم نر ممثلاً جتى. العمال هنا غير محترفين”.
“ربما رأيت خطأ”. أجبر المساعد ابتسامة. لقد همس بصمت في أذن ليو غانغ، “لقد كنت أشاهد البث المباشر الخاص بك. في وقت سابق، كانت الكاميرا على باي بوهوي. عندما فتح الباب، بدا أن هناك طفل على الصورة، وكان يجلس مقرفصا داخل المقصورة الأولى. “
“ربما ينتظرون فرصة”. ضحك المساعد في ارتياح. كان على وشك السير إلى الأمام عندما توقف الشبح الكبير والشبح الصغير، الذي قادا الطريق، فجأة.
“المحور ليس به أي آلية مثبتة عليه. لماذا قد أغلق إذا؟ هل كانت الريح؟”
“هل سمعتم هذا الضجيج الغريب؟” سأل الشبح الكبير، الذي كان صامتًا حتى الآن. نظر إلى اليسار واليمين قبل أن يلتفت إلى الخلف. “يبدو أنها يأتي من الخلف.”
“ربما رأيت خطأ”. أجبر المساعد ابتسامة. لقد همس بصمت في أذن ليو غانغ، “لقد كنت أشاهد البث المباشر الخاص بك. في وقت سابق، كانت الكاميرا على باي بوهوي. عندما فتح الباب، بدا أن هناك طفل على الصورة، وكان يجلس مقرفصا داخل المقصورة الأولى. “
“أي ضجيج؟ كيف لم أسمع أي شيء؟”
“توقفوا عن إضاعة الوقت، سنبدأ الاستكشاف الآن. هناك عدد قليل من الطرق التي يمكن أن يخيف بها من منزل مسكون زواره. طالما أنك واثق من أن لا شيء حقيقي، لا شيء يمكن أن يخيفك. عندما ترى العمال، لن تشعر بالخوف ولكنك ستظن أنهم يتصرفون بشكل مضحك. “
“يبدو وكأنه صنبور لم يتم شدته، والمياه تتقطر”. أخذ الشبح الكبير عدة خطوات إلى الوراء ودفع الباب مفتوحًا بجانب ليو غانغ. بدا وكأنه مرحاض عادي، وكان هناك خمسة مقصورات في الداخل.
“كن حذرا. العمال قد يختبئون داخل الحجرات.” زحفت موسيقى الخلفية مجمدة العمود الفقري في أذنهم، ودخل الشبح الكبير و الشبح الصغير إلى المرحاض بينما وقف الباقي عند الباب.
قام بقذف اليوميات في المرحاض القذر، عندما لامست اليوميات الماء، أُغلق باب المقصورة الأولى فجأة. مع رجفة، نظر الشبح الصغير للآخرين في الغرفة بغضب. “من أغلق الباب؟ هل أنت مجنون؟”
“ما الذي تخافون منه؟ هناك الكثير منا. راقبوني أخرج الممثل حتى يراه الجميع.” اقتحم الشبح اثصغير الغرفة. لاحظ أن الكاميرا كانت عليه، وتصرف بفخر. دفع الحجرة الأولى مفتوحة مع الكثير من الجدية. لم يكن هناك أي شيء داخل المساحة الصغيرة، لذلك استمر في فتح جميع الحجرات الأخرى قبل التوقف عند الحجرة الخامسة.
“لا تفعل ذلك. ماذا اكتشفت؟”
بعد أن وضع ليو غانغ الكاميرا عليه، أعاد سلوكه الهادئ مرة أخرى. “حسنًا، لا يوجد شيء يمكن رؤيته داخل هذا المرحاض. دعونا نذهب للبحث عن اللوحات الزيتية ونحاول إنهاء المهمة في أقل من نصف ساعة.”
“لقد أهدر الكثير من الطاقة لبناء مرحاض مهجور. يجب أن تكون هناك نقطة ذعر هنا. صوت الماء جاء من المرحاض. يجب أن يكون هناك خطأ ما في هذه الحجرة الأخيرة.” الشبح الكبير و الشبح الصغير وقفوا على جانبي الباب ودفعوا الباب مفتوحًا.
لقد توقفت عن ترجمة رواية super gene لذلك من الأن سأركز على هذه ولورد الغوامض أكثر
بعد أن وضع ليو غانغ الكاميرا عليه، أعاد سلوكه الهادئ مرة أخرى. “حسنًا، لا يوجد شيء يمكن رؤيته داخل هذا المرحاض. دعونا نذهب للبحث عن اللوحات الزيتية ونحاول إنهاء المهمة في أقل من نصف ساعة.”
إصطدم الباب بالحائط. لم يكن هناك أحد مختبئ في المقصورة الأخيرة، ولكن كان هناك مذكرات مكسورة.
“توقفوا عن إضاعة الوقت، سنبدأ الاستكشاف الآن. هناك عدد قليل من الطرق التي يمكن أن يخيف بها من منزل مسكون زواره. طالما أنك واثق من أن لا شيء حقيقي، لا شيء يمكن أن يخيفك. عندما ترى العمال، لن تشعر بالخوف ولكنك ستظن أنهم يتصرفون بشكل مضحك. “
“أي ضجيج؟ كيف لم أسمع أي شيء؟”
“يبدو أننا أخفنا أنفسنا دون سبب.”
فصول اليوم، وأيضا خبر جيد…
دخل الآخرون إلى المرحاض بينما التقط الشبح الكبير الشبح الصغير الكتاب من على الأرض. لقد كتب عليه بعض الجمل.
إصطدم الباب بالحائط. لم يكن هناك أحد مختبئ في المقصورة الأخيرة، ولكن كان هناك مذكرات مكسورة.
“لا تدخل لمرحاض المتقطر بمفردك. قد تخفي الزوايا الأربع أرواحًا مخيفة.”
إصطدم الباب بالحائط. لم يكن هناك أحد مختبئ في المقصورة الأخيرة، ولكن كان هناك مذكرات مكسورة.
“لا تمشي مع رأسك مخفوض. ستضغط الأيدي الباردة على رأسك.”
إصطدم الباب بالحائط. لم يكن هناك أحد مختبئ في المقصورة الأخيرة، ولكن كان هناك مذكرات مكسورة.
“لا تقضي وقتًا طويلاً في الغرفة مع كل تلك الملصقات. لا يمكنهم الخروج، لذلك سيجعلونك تبقى.”
“لم يلمسه أحد.” وقف باي بوهوي في الجزء الخلفي من المجموعة. بعد بعض التردد، سقط كفه على باب المقصورة الأولى، وتحولت إليه الكاميرا. بدفعه مفتوحا، لم يكن هناك شيء داخل المقصورة الأولى.
“لا تعض أصابعك. سيتم إزالة أظافرك.”
قشرت أصابعه على الحائط، وقد أخفي الطلاء الأبيض المغبر طبقة من الأسمنت المحترق. “لخلق هذا التأثير، يجب على المرء أن يحرق الجدار مرة قبل تلوين طبقة جديدة. فكر الرئيس في تفاصيل مثل هذه؟”
“لا تحدق في المرايا المحطمة، أو قد ترى انت مختلف.”
“لا تمشي مع رأسك مخفوض. ستضغط الأيدي الباردة على رأسك.”
“لا تلتقط وتقرأ هذه اليوميات. لقد قرأت ماضيه وستصبح الـ هو التالي.”
استمر في الالتفات إلى المرحاض. زحفت موسيقى الخلفية الغريبة في أذنيه، وكان للخطى صدى غريب لهم كما كان هناك شيء يتبعهم.
أغلق شبح صغير اليوميات الممزقة وسخر. “إذا وثقت بهذه الأشياء، لما كنت سأنام في مقبرة. ممل…”
قشرت أصابعه على الحائط، وقد أخفي الطلاء الأبيض المغبر طبقة من الأسمنت المحترق. “لخلق هذا التأثير، يجب على المرء أن يحرق الجدار مرة قبل تلوين طبقة جديدة. فكر الرئيس في تفاصيل مثل هذه؟”
“يبدو وكأنه صنبور لم يتم شدته، والمياه تتقطر”. أخذ الشبح الكبير عدة خطوات إلى الوراء ودفع الباب مفتوحًا بجانب ليو غانغ. بدا وكأنه مرحاض عادي، وكان هناك خمسة مقصورات في الداخل.
قام بقذف اليوميات في المرحاض القذر، عندما لامست اليوميات الماء، أُغلق باب المقصورة الأولى فجأة. مع رجفة، نظر الشبح الصغير للآخرين في الغرفة بغضب. “من أغلق الباب؟ هل أنت مجنون؟”
“لا تحدق في المرايا المحطمة، أو قد ترى انت مختلف.”
“لم يلمسه أحد.” وقف باي بوهوي في الجزء الخلفي من المجموعة. بعد بعض التردد، سقط كفه على باب المقصورة الأولى، وتحولت إليه الكاميرا. بدفعه مفتوحا، لم يكن هناك شيء داخل المقصورة الأولى.
“هل سمعتم هذا الضجيج الغريب؟” سأل الشبح الكبير، الذي كان صامتًا حتى الآن. نظر إلى اليسار واليمين قبل أن يلتفت إلى الخلف. “يبدو أنها يأتي من الخلف.”
“المحور ليس به أي آلية مثبتة عليه. لماذا قد أغلق إذا؟ هل كانت الريح؟”
“حسنا.” شعر باي بوهوي أن هناك خطأ ما، لكنه لم يستطع تحديده. خرجت المجموعة من المرحاض. كان المساعد فقط متوتر. لقد أخفض رأسه لينظر إلى البث المباشر على هاتفه وهز رأسه. “ربما كنت مخطئا حقا.”
“هناك خطأ!” صرخ المساعد فجأة، وهذا أعطى ليو غانغ هزة.
دخل الآخرون إلى المرحاض بينما التقط الشبح الكبير الشبح الصغير الكتاب من على الأرض. لقد كتب عليه بعض الجمل.
918: البدء
“لا تفعل ذلك. ماذا اكتشفت؟”
“هذا شعور حقيقي. في العام الماضي، دخلنا أكبر مدرسة مهجورة في شين هاي في تحدي شجاعة، وهذا المكان يعطي نفس الشعور.” أخذ لان دونغ هاتفه لالتقاط بعض الصور. “المكان لا يبدو وكأنه صنع عمداً ؛ يبدو الأمر كما لو أن السيناريو مصمم على هذا النحو. انظر إلى الغبار الموجود في حافة النافذة وعلامات الحرق على الحائط.”
“ربما رأيت خطأ”. أجبر المساعد ابتسامة. لقد همس بصمت في أذن ليو غانغ، “لقد كنت أشاهد البث المباشر الخاص بك. في وقت سابق، كانت الكاميرا على باي بوهوي. عندما فتح الباب، بدا أن هناك طفل على الصورة، وكان يجلس مقرفصا داخل المقصورة الأولى. “
“من هناك؟” لقد لف رأسه، رأى المساعد زوجًا من الأرجل الرمادية تركض عبر المقصورة الخامسة.
“توقفوا عن إضاعة الوقت، سنبدأ الاستكشاف الآن. هناك عدد قليل من الطرق التي يمكن أن يخيف بها من منزل مسكون زواره. طالما أنك واثق من أن لا شيء حقيقي، لا شيء يمكن أن يخيفك. عندما ترى العمال، لن تشعر بالخوف ولكنك ستظن أنهم يتصرفون بشكل مضحك. “
“إذا لم تكن مخطئًا، لكانت غرفة الدردشة قد انفجرت.” نظر ليو غانغ في غرفة الدردشة. كانت طبيعية، لذلك كان من الواضح أن المساعد كان مخطئًا. “كنت أعلم أنني ما كان يجب أن أحضرك. لا تخِف نفسك. نحن في بث مباشر. إذا واصلت القيام بهذا، فسوف نفقد وجهنا.”
عندما كان على وشك الخروج، شعر ببرودة في رقبته وكأن يدا كانت تضغطه للأسفل.
بعد أن وضع ليو غانغ الكاميرا عليه، أعاد سلوكه الهادئ مرة أخرى. “حسنًا، لا يوجد شيء يمكن رؤيته داخل هذا المرحاض. دعونا نذهب للبحث عن اللوحات الزيتية ونحاول إنهاء المهمة في أقل من نصف ساعة.”
“هناك خطأ!” صرخ المساعد فجأة، وهذا أعطى ليو غانغ هزة.
“لا تقضي وقتًا طويلاً في الغرفة مع كل تلك الملصقات. لا يمكنهم الخروج، لذلك سيجعلونك تبقى.”
“حسنا.” شعر باي بوهوي أن هناك خطأ ما، لكنه لم يستطع تحديده. خرجت المجموعة من المرحاض. كان المساعد فقط متوتر. لقد أخفض رأسه لينظر إلى البث المباشر على هاتفه وهز رأسه. “ربما كنت مخطئا حقا.”
“هذا شعور حقيقي. في العام الماضي، دخلنا أكبر مدرسة مهجورة في شين هاي في تحدي شجاعة، وهذا المكان يعطي نفس الشعور.” أخذ لان دونغ هاتفه لالتقاط بعض الصور. “المكان لا يبدو وكأنه صنع عمداً ؛ يبدو الأمر كما لو أن السيناريو مصمم على هذا النحو. انظر إلى الغبار الموجود في حافة النافذة وعلامات الحرق على الحائط.”
“كن حذرا. العمال قد يختبئون داخل الحجرات.” زحفت موسيقى الخلفية مجمدة العمود الفقري في أذنهم، ودخل الشبح الكبير و الشبح الصغير إلى المرحاض بينما وقف الباقي عند الباب.
عندما كان على وشك الخروج، شعر ببرودة في رقبته وكأن يدا كانت تضغطه للأسفل.
قشرت أصابعه على الحائط، وقد أخفي الطلاء الأبيض المغبر طبقة من الأسمنت المحترق. “لخلق هذا التأثير، يجب على المرء أن يحرق الجدار مرة قبل تلوين طبقة جديدة. فكر الرئيس في تفاصيل مثل هذه؟”
“من هناك؟” لقد لف رأسه، رأى المساعد زوجًا من الأرجل الرمادية تركض عبر المقصورة الخامسة.
“ما الذي تخافون منه؟ هناك الكثير منا. راقبوني أخرج الممثل حتى يراه الجميع.” اقتحم الشبح اثصغير الغرفة. لاحظ أن الكاميرا كانت عليه، وتصرف بفخر. دفع الحجرة الأولى مفتوحة مع الكثير من الجدية. لم يكن هناك أي شيء داخل المساحة الصغيرة، لذلك استمر في فتح جميع الحجرات الأخرى قبل التوقف عند الحجرة الخامسة.
“ما كان هذا؟” لم يكن لديه الشجاعة للتحقق من ذلك وحده. هرع بعد البقيه ولم يبقى في المرحاض وحده.
“لقد أهدر الكثير من الطاقة لبناء مرحاض مهجور. يجب أن تكون هناك نقطة ذعر هنا. صوت الماء جاء من المرحاض. يجب أن يكون هناك خطأ ما في هذه الحجرة الأخيرة.” الشبح الكبير و الشبح الصغير وقفوا على جانبي الباب ودفعوا الباب مفتوحًا.
تنقيط، تنقيط…
أراكم غدا إن شاء الله
تقطر سائل أحمر من الصنبور، وبدأت البقع الباهتة التي تبدو كوجوه بشرية في الظهور من أربعة أركان من المراحيض. أمسك المساعد الهاتف بإحكام. ضغط بجانب ليو غانغ، متسائلاً عما إذا كان يجب أن يخبره بما رآه سابقًا. كان شديد القلق، ولم يستطع أن يتخلص من القلق حتى لو كان في حشد من الناس.
دخل الآخرون إلى المرحاض بينما التقط الشبح الكبير الشبح الصغير الكتاب من على الأرض. لقد كتب عليه بعض الجمل.
“توقفوا عن إضاعة الوقت، سنبدأ الاستكشاف الآن. هناك عدد قليل من الطرق التي يمكن أن يخيف بها من منزل مسكون زواره. طالما أنك واثق من أن لا شيء حقيقي، لا شيء يمكن أن يخيفك. عندما ترى العمال، لن تشعر بالخوف ولكنك ستظن أنهم يتصرفون بشكل مضحك. “
استمر في الالتفات إلى المرحاض. زحفت موسيقى الخلفية الغريبة في أذنيه، وكان للخطى صدى غريب لهم كما كان هناك شيء يتبعهم.
~~~~~~~
فصول اليوم، وأيضا خبر جيد…
لقد توقفت عن ترجمة رواية super gene لذلك من الأن سأركز على هذه ولورد الغوامض أكثر
إصطدم الباب بالحائط. لم يكن هناك أحد مختبئ في المقصورة الأخيرة، ولكن كان هناك مذكرات مكسورة.
أراكم غدا إن شاء الله
“لقد أهدر الكثير من الطاقة لبناء مرحاض مهجور. يجب أن تكون هناك نقطة ذعر هنا. صوت الماء جاء من المرحاض. يجب أن يكون هناك خطأ ما في هذه الحجرة الأخيرة.” الشبح الكبير و الشبح الصغير وقفوا على جانبي الباب ودفعوا الباب مفتوحًا.
فصول اليوم، وأيضا خبر جيد…
إستمتعوا~~~~~~
“لم يلمسه أحد.” وقف باي بوهوي في الجزء الخلفي من المجموعة. بعد بعض التردد، سقط كفه على باب المقصورة الأولى، وتحولت إليه الكاميرا. بدفعه مفتوحا، لم يكن هناك شيء داخل المقصورة الأولى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
