نحن فريق.
917: نحن فريق.
“لم يسأل أحد عن رأيك، ولا أريد أن أعرف.” كان باي بوهوي في مزاج سيئ. عند النظر إلى زملائه، شعر بالغضب. “لم يكن يجب علي الوثوق بليو غانغ. كان يجب علي إحضار فريقي الخاص.”
“لا!” لعن باي بوهوي تقريبا. “كلما كانت مجموعتنا أكبر، كلما كانا أكثر أمانًا. يجب ألا نفترق؛ يجب أن نبقى معًا!”
“هل لاحظتم أن موسيقى الخلفية قد تغيرت؟” نظر باي بوهوي إلى الزوار المشاغبين. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها، وكان صوته باردًا ومنفصلًا وكأنه لم يهتم بأي شيء أو أي شخص.
“بوهوي، استرخي. فماذا إذا كانوا هم العاملون هنا؟” تصرف ليو غانغ بلا مبالاة أمام الكاميرا، ولكن كان هناك استياء من باي بوهوي في لهجته. بعد ذلك، التفت إلى الكاميرا. “هذا الصديق لي يخاف بسهولة، وهذا بث مباشر على الإنترنت، لذا فهو متوتر. أرجوا أن تسامحوه، جميعا.”
“حسنًا، لن أضيع الوقت وأشرح الخطة بطرق بسيطة.” غيّر لان دونغ نبرته. “نحن بحاجة إلى العثور على هذه اللوحات الزيتية الثلاثة عشر في ساعة واحدة. هذا السيناريو ضخم. إذا أردنا إكمال المهمة، فمن الأفضل أن ننفصل”.
“هذا يعني أن اللعبة قد بدأت، أليس كذلك؟ لدينا وقت محدود. دعونا لا نضيع الوقت عند المدخل ونذهب للعثور على تلك اللوحات الزيتية.” مشى القصير القلق إلى الأمام. كان هناك فضول فقط في عينيه ولكن لا خوف.
“بوهوي، لا تمانع في ذلك. رفيقي هذا هو شخص مباشر.” وقف ليو غانغ في منتصف المجموعة. أعطاه العديد من الزوار شعورا بالأمن. “يمكنك أن تدعوه الشبح الصغير. الشخص الطويل والنحيف بجانبه يسمى الشبح الكبير، والفتاة التي ترتدي فستانًا قصيرًا هي الأخت شبح. الثلاثي خبراء بث مباشر في الهواء الطلق على منصتنا. إنه أمر يومي بالنسبة لهم أن يقضوا الليل في القبور والمشارح “.
في مواجهة سيناريو مع أحد عشر شخصًا في نفس الوقت، اعتقدت مدينة الملاهي المستقبلية أنه لا توجد فرصة للخسارة.
“بثوث الهواء الطلق المباشرة؟” نظر باي بوهوي في القلة وأومأ برأسه. “يبدو أنني مررت ببثهم المباشر عندما شعرت بالملل. نعم، لقد كان ممل للغاية. ماذا عن البقية؟”
“الشبح الصغير على حق. إذا لم نكمل المهمة، فلماذا نحن هنا؟” قاطعت المرأة ذات الثوب القصير باي بوهوي. كان لديها بنية جيدة وترتدي ملابس خفيفة. لقد كانت تمشي بوعي أو بدون وعي للوقوف أمام الكاميرا، وكأنها كانت غير مهتمة بشأن مشاهدتها من قبل مشاهدي ليو غانغ.
“جميع الأصدقاء الذين معي مميزون للغاية.” قدم ليو غانغ مقدمة بسيطة لباي بوهوي.
“المصور يلقب بعضلات. اعتاد أن يكون مصورًا لسلسلة نجاة. إنه لا يخاف من النمور أو الدببة، ناهيك عن منزل مسكون صغير.”
“الشخص الذي يحمل الهاتف هو مساعدي. على الرغم من أنه ليس شجاعًا، فهو أقرب أصدقائي- نحن دائمًا معًا.ْ
“حسنًا، لن أضيع الوقت وأشرح الخطة بطرق بسيطة.” غيّر لان دونغ نبرته. “نحن بحاجة إلى العثور على هذه اللوحات الزيتية الثلاثة عشر في ساعة واحدة. هذا السيناريو ضخم. إذا أردنا إكمال المهمة، فمن الأفضل أن ننفصل”.
“الرجل الأصلع يدعى ليو غوانغ مينغ. إنه الأكثر شجاعة بين مجموعة الأمن في شركتنا، والرجل محظوظ للغاية. لقد نجى من الموت عدة مرات. أصيب جميع من حوله بجروح، لكنه كان بخير.”
“سمعنا أن هذا المنزل المسكون مخيف للغاية. هل يمكننا أن ننضم إليكم؟ هناك خمسة منا”. قال كبير من جامعة جيوجيانغ الطبية بهدوء
“الطلاب الثلاثة جميعهم هواة خوارق. قد يبدون صغارًا، لكنهم شاركوا في العديد من فيديو تحدي الشجاعة. إنهم مشهورون على الإنترنت ويعرفون قصص الأشباح عن المدرسة مثل الجزء الخلفي من أيديهم. في الأساس لا يوجد شيء يمكن أن يخيفهم. “
قدم ليو غانغ فريقه حتى بدأت حواجبه تطير، ولكن كلما استمع باي بوهوي أكثر، كلما كان عبوسه أعمق. في النهاية، قبل أن يسمي ليو غانغ الطلاب الثلاثة، قطعه. “لقد أحضرت القليل منهم فقط لتحدي بث مباشر؟”
“أليس هذا كافيا؟ جميعهم محترفون”. كان ليو غانغ فخوراً. أبقى الابتسامة على وجهه، وتأكد من أنه بدا واثقًا أمام الكاميرا.
“نحن هنا من أجل التحدي، لذا من الضروري أن نقوم بالمهمة، لكن لا يمكننا أن نكون متهورين خشية أن يقودنا الرئيس”. سار الطلاب الثلاثة من مؤخرة المجموعة. كان طول القائد حوالي الـ1.8 متر وكان يرتدي نظارات ذات حواف سوداء. “دعوني أقدم نفسي. اسمي لان دونغ. أنا هاوي للتشفير وأحب الدراسة…”
“ليس لديك فكرة…”
“محترفين؟ هؤلاء الناس؟” إرتجفت شفتاي باي بوهوي. أراد أن يخبرهم عن الوقت الذي زار فيه الناس من حديقة الملاهي المستقبلية منزل تشن غي المسكون. لقد كان بعضهم لا يزال يرقد في المستشفى. ولكن بالنظر إلى أن العملية برمتها تم بثها مباشرة ومراعاه لوجه ليو غانغ، لم يقل باي بوهوي ذلك بشكل مباشر ولكنه قال بطريقة ملتوية، “فقط تجاهل المهمة. منزله المسكون ممل للغاية. سنتجول فقط ستنتهي الساعة قريبًا “.
“قد يكون هناك عمال منزل مسكون مختلطين بينهم. ليس من الآمن الذهاب معهم”. كان باي بوهوي واحدًا من مصممي حديقة الألعاب المستقبلية. بمعلومات من زملائه، كان يعرف عن الحيل في منزل تشن غي المسكون.
كان أيضًا طالبًا مثل لان دونغ، وكان بإمكان الشباب التواصل بسهولة فيما بينهم.
كان باي بوهوي ممثل حديقة الملاهي المستقبلية. السبب في أنهم اختاروا قبول تحدي تشن غي كان لأن تشن غي قد دفعهم بعيدًا جدًا. طالما كان بإمكان أحدهم التكلم بشكل طبيعي في نهاية الجولة، وحتى لو كذب هذا الشخص، قائلاً إن المنزل المسكون ليس مخيفًا، سيكونون قد فازوا. بعد كل شيء، الكذب كان الطبيعة الثانية لهؤلاء الناس. كيف يمكن لتشن غي التحكم فيما قالوه؟
“بوهوي، لا تمانع في ذلك. رفيقي هذا هو شخص مباشر.” وقف ليو غانغ في منتصف المجموعة. أعطاه العديد من الزوار شعورا بالأمن. “يمكنك أن تدعوه الشبح الصغير. الشخص الطويل والنحيف بجانبه يسمى الشبح الكبير، والفتاة التي ترتدي فستانًا قصيرًا هي الأخت شبح. الثلاثي خبراء بث مباشر في الهواء الطلق على منصتنا. إنه أمر يومي بالنسبة لهم أن يقضوا الليل في القبور والمشارح “.
في مواجهة سيناريو مع أحد عشر شخصًا في نفس الوقت، اعتقدت مدينة الملاهي المستقبلية أنه لا توجد فرصة للخسارة.
“الشخص الذي يحمل الهاتف هو مساعدي. على الرغم من أنه ليس شجاعًا، فهو أقرب أصدقائي- نحن دائمًا معًا.ْ
“يا صديقي، هل تمزح؟ نحن هنا لكشف أعماله. إذا لم نكمل المهمة، فإن مستخدمي الإنترنت سيغضبون.” إحتقر القصير باي بوهوي. شعر أن الرجل لديه طريقة أقل من رجولية في التحدث.
“ليس لديك فكرة…”
“الشبح الصغير على حق. إذا لم نكمل المهمة، فلماذا نحن هنا؟” قاطعت المرأة ذات الثوب القصير باي بوهوي. كان لديها بنية جيدة وترتدي ملابس خفيفة. لقد كانت تمشي بوعي أو بدون وعي للوقوف أمام الكاميرا، وكأنها كانت غير مهتمة بشأن مشاهدتها من قبل مشاهدي ليو غانغ.
كان لدى الشبح الصغير شخصية قلقة، وكانت الأخت شبح تحب التباهي، ولم يحب الشبح الكبير التكلم، والتزم الصمت. كان لدى باي بوهوي خطته الخاصة، ولكن لم يكن هناك من يستمع إليه، لذلك كان عليه اللجوء إلى ليو غانغ للحصول على المساعدة. “ليو غانغ، يجب أن نكون مستقرين. بغض النظر عن أي شيء، علينا أن نعيش هذه الساعة بأكبر قدر ممكن من الأمان”.
قدم ليو غانغ فريقه حتى بدأت حواجبه تطير، ولكن كلما استمع باي بوهوي أكثر، كلما كان عبوسه أعمق. في النهاية، قبل أن يسمي ليو غانغ الطلاب الثلاثة، قطعه. “لقد أحضرت القليل منهم فقط لتحدي بث مباشر؟”
في مواجهة سيناريو مع أحد عشر شخصًا في نفس الوقت، اعتقدت مدينة الملاهي المستقبلية أنه لا توجد فرصة للخسارة.
“حسنًا، سنستمع إليك.” كان انتباه ليو غانغ الآن على عدد المشاهدين. كان عدد المشاهدين عبر الإنترنت يقترب من مائة ألف – كان قلبه يزدهر بالورود. على مستواه، كان من الصعب الضغط لزيادة المتابعين، لكن هذا التحدي جلب له الأمل. إن الهتاف اللانهائي لـ”الأخ غانغ رجل حقيقي” ملئت غرف الدردشة. لقد شعر حقًا أنه لا يخاف من أي شيء، ولا شيء يمكن أن يخيفه.
“نحن هنا من أجل التحدي، لذا من الضروري أن نقوم بالمهمة، لكن لا يمكننا أن نكون متهورين خشية أن يقودنا الرئيس”. سار الطلاب الثلاثة من مؤخرة المجموعة. كان طول القائد حوالي الـ1.8 متر وكان يرتدي نظارات ذات حواف سوداء. “دعوني أقدم نفسي. اسمي لان دونغ. أنا هاوي للتشفير وأحب الدراسة…”
“لم يسأل أحد عن رأيك، ولا أريد أن أعرف.” كان باي بوهوي في مزاج سيئ. عند النظر إلى زملائه، شعر بالغضب. “لم يكن يجب علي الوثوق بليو غانغ. كان يجب علي إحضار فريقي الخاص.”
“حسنًا، لن أضيع الوقت وأشرح الخطة بطرق بسيطة.” غيّر لان دونغ نبرته. “نحن بحاجة إلى العثور على هذه اللوحات الزيتية الثلاثة عشر في ساعة واحدة. هذا السيناريو ضخم. إذا أردنا إكمال المهمة، فمن الأفضل أن ننفصل”.
قدم ليو غانغ فريقه حتى بدأت حواجبه تطير، ولكن كلما استمع باي بوهوي أكثر، كلما كان عبوسه أعمق. في النهاية، قبل أن يسمي ليو غانغ الطلاب الثلاثة، قطعه. “لقد أحضرت القليل منهم فقط لتحدي بث مباشر؟”
“لا!” لعن باي بوهوي تقريبا. “كلما كانت مجموعتنا أكبر، كلما كانا أكثر أمانًا. يجب ألا نفترق؛ يجب أن نبقى معًا!”
“بوهوي، استرخي. فماذا إذا كانوا هم العاملون هنا؟” تصرف ليو غانغ بلا مبالاة أمام الكاميرا، ولكن كان هناك استياء من باي بوهوي في لهجته. بعد ذلك، التفت إلى الكاميرا. “هذا الصديق لي يخاف بسهولة، وهذا بث مباشر على الإنترنت، لذا فهو متوتر. أرجوا أن تسامحوه، جميعا.”
“لقد قدمت اقتراحًا فقط. ليست هناك حاجة لمثل هذه الاستجابة الكبيرة.” شعر لان دونغ بالإهانة وأعطى ليو غانغ عينًا جانبية. “الأخ غانغ، يبدو أن صديقك يعرف كل شيء، أليس كذلك؟”
“قد يكون هناك عمال منزل مسكون مختلطين بينهم. ليس من الآمن الذهاب معهم”. كان باي بوهوي واحدًا من مصممي حديقة الألعاب المستقبلية. بمعلومات من زملائه، كان يعرف عن الحيل في منزل تشن غي المسكون.
قبل بدء الاستكشاف، كان فريق ليو غانغ يتجادل بالفعل. لم يعطوا شعورًا موثوقًا به. جاء الزوار الخمسة الذين ساروا في الخلف بعد نقاش طويل.
“سمعنا أن هذا المنزل المسكون مخيف للغاية. هل يمكننا أن ننضم إليكم؟ هناك خمسة منا”. قال كبير من جامعة جيوجيانغ الطبية بهدوء
كان أيضًا طالبًا مثل لان دونغ، وكان بإمكان الشباب التواصل بسهولة فيما بينهم.
كان أيضًا طالبًا مثل لان دونغ، وكان بإمكان الشباب التواصل بسهولة فيما بينهم.
“بالطبع، لا توجد مشكلة. ولكن بصراحة، أنت تخيف نفسك فقط. هذا المنزل المسكون…”
“لم يسأل أحد عن رأيك، ولا أريد أن أعرف.” كان باي بوهوي في مزاج سيئ. عند النظر إلى زملائه، شعر بالغضب. “لم يكن يجب علي الوثوق بليو غانغ. كان يجب علي إحضار فريقي الخاص.”
تصرف ليو غانغ مثل رجل نبيل أمام الكاميرا، ولكن قبل أن يتمكن من الانتهاء، قطعه باي بوهوي مرة أخرى. “لا، نحن بحاجة إلى تركهم!”
917: نحن فريق.
“ألم تقل، كلما كان هناك أكثر كان ذلك أفضل؟”
“قد يكون هناك عمال منزل مسكون مختلطين بينهم. ليس من الآمن الذهاب معهم”. كان باي بوهوي واحدًا من مصممي حديقة الألعاب المستقبلية. بمعلومات من زملائه، كان يعرف عن الحيل في منزل تشن غي المسكون.
“ليست هناك حاجة لمثل هذا الموقف حتى لو كنت لا ترغب في إحضارنا.” أمسك أحد الرجال في منتصف العمر بيد المرأة بجانبه. “يوي، دعينا نذهب. هل يعتقدون أننا نريد أن نتبعهم؟”
تصرف ليو غانغ مثل رجل نبيل أمام الكاميرا، ولكن قبل أن يتمكن من الانتهاء، قطعه باي بوهوي مرة أخرى. “لا، نحن بحاجة إلى تركهم!”
قاد الرجل في منتصف العمر حبيبته بعيدا. على الرغم من عدم رغبة طالبي الطب، لم يبقوا مع ليو غانغ ولكنهم غادروا مع الرجل في منتصف العمر. من بين الخمسة، بقي واحد فقط الآن. ارتدى الرجل سترة سميكة وسراويل طويلة حتى في الصيف. كانت يديه في جيوبه. لم يتبع أحداً وذهب بمفرده.
“بوهوي، استرخي. فماذا إذا كانوا هم العاملون هنا؟” تصرف ليو غانغ بلا مبالاة أمام الكاميرا، ولكن كان هناك استياء من باي بوهوي في لهجته. بعد ذلك، التفت إلى الكاميرا. “هذا الصديق لي يخاف بسهولة، وهذا بث مباشر على الإنترنت، لذا فهو متوتر. أرجوا أن تسامحوه، جميعا.”
كان باي بوهوي ممثل حديقة الملاهي المستقبلية. السبب في أنهم اختاروا قبول تحدي تشن غي كان لأن تشن غي قد دفعهم بعيدًا جدًا. طالما كان بإمكان أحدهم التكلم بشكل طبيعي في نهاية الجولة، وحتى لو كذب هذا الشخص، قائلاً إن المنزل المسكون ليس مخيفًا، سيكونون قد فازوا. بعد كل شيء، الكذب كان الطبيعة الثانية لهؤلاء الناس. كيف يمكن لتشن غي التحكم فيما قالوه؟
“لم يسأل أحد عن رأيك، ولا أريد أن أعرف.” كان باي بوهوي في مزاج سيئ. عند النظر إلى زملائه، شعر بالغضب. “لم يكن يجب علي الوثوق بليو غانغ. كان يجب علي إحضار فريقي الخاص.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
