نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-900

خدعة؟

خدعة؟

900: خدعة؟

اختفت الابتسامة من على وجه تشانغ وين يو تمامًا، واظلمت وجوه جميع الأشباح الحمراء الثلاثة الأعلى. في تلك اللحظة، لم يدرك أحد أن ظل تشن غي الممزق لم يختفي تمامًا. وبدلاً من ذلك، بدء في الانتشار إلى محيطه مثل بحر سواد آخذ في الاتساع.

 

 

 

“أوقفوه. نحتاج أن نوقفه مهما حدث!” عندما يظهر شبح أحمر أعلى رابع، سيهتز التوازن بالتأكيد. بخلاف الأشخاص الذين اتبعوا تشن غي طواعية، اجتمعت جميع الوحوش الأخرى و الأشباح لتحيط وتهاجم تشن غي. تجاهلوا الأشباح التي بقيت حول تشن غي ووضعوا هدفهم على تشن غي وحده. لقد أرادوا قتل تشن غي قبل أن تتاح للرجل فرصة استدعاء الشبح من داخل ظله.

كانت الأشباح الحمراء خلف الباب تتأرجح على حافة الحياة والموت، لذلك كانت حواسهم حادة ومتكاملة. على الرغم من أن الأتباع الثلاثة للرسام كانوا يتقاتلون مع الأشباح الحمراء الأخرى من مدرسة الآخرة، فقد تم توجيه معظم اهتمامهم إلى تشن غي وحده. في الواقع، بما في ذلك الرسام، كان الجميع فضوليين للغاية. كيف استطاع شخص حي مثل تشن غي أن يجعل ذلك الكم من الأشباح الحمراء تستمع لأوامره؟ كيف استطاع أن يفعل ذلك؟ ما نوع الوقة التي يمتلكها لإنجاز مثل هذا الإنجاز؟

 

 

 

المجهول كان دائما الأكثر رعبا. لم يلاحق الرسام وشعبه تشن غي مباشرة لهذا السبب ؛ لم يعرفوا شيئا عن بطاقة تشن غي الرابحة. وقفوا هناك ورأوا تشن غي ينمو أقوى وأقوى مع تجمع المزيد والمزيد من شبح الأحمر حول الرجل.

 

 

 

“إن السبب في أنه يمكنك التحكم في الأشباح الحمراء الأخرى هو داخل ظلك؟” رغب الرجل ذو العصابة في الحصول على بعض المعلومات من التغيير في تعابير وجه تشن غي، ولكن لخيبة أمله، بخلاف السرعة المضافة لحركته، لم يُظهر تشن غي أي ردود فعل غير عادية، وكان وجهه هادئًا بشكل مذهل.

“أوقفوهم! نحن بحاجة إلى إيقافهم!” إهتز أولئك الأشباح الحمراء والطلاب الذين تابعوا تشن غي في البداية بعض الشيء عندما كانوا محاصرين، ولكن عندما سمعوا من تشانغ وين يو أن هناك شبحًا أحمر أعلى مخفي في ظل تشن غي، عادت ثقتهم في تشن غي على الفور عمليًا. كان كلاهم أشباح حمراء أعلى، لذلك لم تكن تشانغ وين يو بحاجة إلى الكذب. لقد شعروا بأنهم وضعوا رهاناتهم على الجانب الصحيح، لذلك بدأوا في إعطاء كل ما لديهم وضحوا بكل شيء من أجل حماية تشن غي من أجل شراء القدر الممكن من الوقت.

 

“إن السبب في أنه يمكنك التحكم في الأشباح الحمراء الأخرى هو داخل ظلك؟” رغب الرجل ذو العصابة في الحصول على بعض المعلومات من التغيير في تعابير وجه تشن غي، ولكن لخيبة أمله، بخلاف السرعة المضافة لحركته، لم يُظهر تشن غي أي ردود فعل غير عادية، وكان وجهه هادئًا بشكل مذهل.

سقطت قطرات من الحلوى على الظل، وذابت ببطء مثل الثلج الطازج. لم يقتصر الأمر على الرجل بعصابة العينين، ولكن بدأت كل الأشباح المحيطة تشعر بوجود ضعيف قادم من ظل تشن غي. كان هذا الوجود يتجمع ببطء وكأت شيء ما كان يستيقظ من حلمه، لكن عملية الاستيقاظ هذه كانت ستكون طويلة جدًا.

 

 

“تشن غي، لا تخذلني! لقد تمكنت من الاختباء حتى الآن! كنت أعلم أنه يمكنني الاعتماد عليك!” ظهرها ممزوج إلى الباب بالفعل. كانت تشانغ ون يو، التي كانت مغطاة بالجروح مع شفتيها مفتوحتين، تضحك مثل المجنونة. كانت عيناها الحمراء ترقص بالسخرية. “حتى لو قتلتموني، فلن يحصل أي منكما على هذا الباب! عاد الشبح الأحمر الذي دمر هذا الباب ذات مرة – الشبح الذي يخيف الباب نفسه قد عاد!”

“أتذكر أن السيد باي قال ذات مرة أن هناك شخصًا خاصًا يختبئ داخل ظله.” علق زهو تو، الذي اختبأ في الخلف، وكان مصاب بجروح بالغة، على هذا الأمر وكأنه يتحدث إلى نفسه.

 

 

كانت الأشباح الحمراء خلف الباب تتأرجح على حافة الحياة والموت، لذلك كانت حواسهم حادة ومتكاملة. على الرغم من أن الأتباع الثلاثة للرسام كانوا يتقاتلون مع الأشباح الحمراء الأخرى من مدرسة الآخرة، فقد تم توجيه معظم اهتمامهم إلى تشن غي وحده. في الواقع، بما في ذلك الرسام، كان الجميع فضوليين للغاية. كيف استطاع شخص حي مثل تشن غي أن يجعل ذلك الكم من الأشباح الحمراء تستمع لأوامره؟ كيف استطاع أن يفعل ذلك؟ ما نوع الوقة التي يمتلكها لإنجاز مثل هذا الإنجاز؟

“نعم، أتذكر السيد باي وهو يقول شيئًا كهذا أيضًا.” ووافقه في الرأي طالب آخر أحضره تشن غي من الحرم الجامعي الشرقي والغربي، وانغ يي تشينغ. “قبل مغادرة الحرمين، شعرنا بهذا الوجود. ولكن بعد مغادرة الحرم الجامعي، أصبح الشعور بالوجود أقل وضوحا وضعفا”.

سبح الدم مثل البحر. لم يتغير تعبير تشن غي، الذي وقف في وسطه ؛ ظل يسقط الحلوى من الكيس على الظل. كان ظله مثل بركة عميقة. لم يعرف أحد ما كان يختبئ تحته. لم يمكنهم إلا رؤية بعض أثر الظلال. اختفت الحلوى واحدة تلو الأخرى، ووصلت المذبحة حول تشن غي إلى أكثر لحظاتها دموية.

 

صدت جمجمة امرأة وسقطت على وجه الوحش الغريب. استخدمت رأسها لوقف الوحش المهاجم، وبالتالي حمت تشن غي من الأذى. بصفتها شخصًا “أجبر” عمليا على التواجد هناك، لقد فعلت أكثر مما كان يفترض أن تفعله. وتقطر دمها أسفل جسدها، ركعت المرأة التي بلا رأس في الفستان الأحمر خلف تشن غي. كانت مغطاة بالجروح، وتم نزع أحد ذراعيها. كانت غير قادرة على التعافي بنفسها، وكانت الذراع الأخرى تمسك رأسها. استمرت الوحوش في الاندفاع إلى الأمام. تم سحب ذراع المرأة الأخرى مقطوعة الرأس، وسقطت الذراع الشاحبة على ظل تشن غي. ذاب الشعر الأسود الذي تم ربطه حول معصمها ببطء في ظل تشن غي. في تلك اللحظة، بدا ظل تشن غي مختلفًا تمامًا. شعرت الأشباح الحمراء الأعلى في المشهد بشيء ما. تحول الثلاثة جميعهم للنظر خلف تشن غي في نفس الوقت.

لم يكن معروفًا ما إذا كانوا يفعلون ذلك عن قصد أو كان من قبيل الصدفة البحتة، لكن تم سمع المحادثة بين الاثنين من قبل اللذين من حولهم، والتي شملت الرجل مع العصابة الذي تمكن من سماعها بوضوح شديد.

“تشن غي، لا تخذلني! لقد تمكنت من الاختباء حتى الآن! كنت أعلم أنه يمكنني الاعتماد عليك!” ظهرها ممزوج إلى الباب بالفعل. كانت تشانغ ون يو، التي كانت مغطاة بالجروح مع شفتيها مفتوحتين، تضحك مثل المجنونة. كانت عيناها الحمراء ترقص بالسخرية. “حتى لو قتلتموني، فلن يحصل أي منكما على هذا الباب! عاد الشبح الأحمر الذي دمر هذا الباب ذات مرة – الشبح الذي يخيف الباب نفسه قد عاد!”

 

 

“آخر ورقة رابحة مخفية داخل ظلك” لقد أكد الرجل ذو العصابة أساساً أن تشن غي تجرأ فقط على دخول مدرسة الآخرة في شكل إنسان حي لأنه كان هناك شيء يحميه داخل ظله. في الواقع، كان بإمكانه دفع هذه التكهنات إلى أبعد من ذلك ويقول أنه ربما يكون تشن غي مجرد دمية. وكان الشيء الموجود في ظله هو على الأرجح العقل المدبر الحقيقي لكل شيئ. لم يعرف أحد في مدرسة الآخرة حقًا ما كان بداخل ظل تشن غي. كان لدى كل من الرجل مع العصابة ولين سيسي شعور سيئ للغاية حول هذا الأمر. لم يعتقدوا أن ظل تشن غي سيكون شيئًا سهلا للتعامل معه.

 

 

أصبح تشن غي والرسام مركز إهتمام المدرسة بأكملها. على لوحة الرسام ، أصبح ظل تشن غي أكثر وضوحًا تدريجيًا ، وكان شكل الظل له نفس التغيير.

من قبيل الصدفة، في تلك اللحظة، ركض العديد من المعلمين من نهاية ممر مبنى التعليم. الشخص الذي قادهم كان السيد لي. عندما رأى لأشباح الحمراء الذين حرسوا حول تشن غي وصول السيد لي وبقية المعلمين، شعروا بالارتياح والسعادة. فبعد كل شيء، لقد تفاعلوا مع بعضهم من قبل، ولم يكونوا في الواقع أعداء. ومع ذلك، فإن ما قاله السيد لي بعد ذلك حطم تمامًا أمل هته الأشباح الحمراء حول تشن غي.

 

 

 

“هناك شبح أحمر أعلى يختبئ في ظله! إنها ليست أضعف من الرسام وتشانغ وين يو. علاوة على ذلك، إنها مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بهذه المدرسة! علينا أن نوقفه مهما حدث!” كان السيد لي ومعظم الموظفين في المدرسة في نفس فريق الرسام. كانوا يساعدون الرسام في إدارة الجنة التي شيدت داخل كابوس.

 

 

سقطت قطرات من الحلوى على الظل، وذابت ببطء مثل الثلج الطازج. لم يقتصر الأمر على الرجل بعصابة العينين، ولكن بدأت كل الأشباح المحيطة تشعر بوجود ضعيف قادم من ظل تشن غي. كان هذا الوجود يتجمع ببطء وكأت شيء ما كان يستيقظ من حلمه، لكن عملية الاستيقاظ هذه كانت ستكون طويلة جدًا.

“شبح أحمر أعلى؟” بدا وكأنه كان للكلمات الثلاث البسيطة قوة سحرية ما يمكن أن تهز قلب الجميع. حتى الأشباح الحمراء الأعلى التي كانت  تقاتل بلا توقف، كما لو كاتت نهاية العالم، توقفوا مؤقتًا عن الحركة.

ضعف تنفس الرسام فجأة، وتحول الجميع للنظر إلى اللوحة التي كان يحملها الرسام

 

 

“تشن غي، لا تخذلني! لقد تمكنت من الاختباء حتى الآن! كنت أعلم أنه يمكنني الاعتماد عليك!” ظهرها ممزوج إلى الباب بالفعل. كانت تشانغ ون يو، التي كانت مغطاة بالجروح مع شفتيها مفتوحتين، تضحك مثل المجنونة. كانت عيناها الحمراء ترقص بالسخرية. “حتى لو قتلتموني، فلن يحصل أي منكما على هذا الباب! عاد الشبح الأحمر الذي دمر هذا الباب ذات مرة – الشبح الذي يخيف الباب نفسه قد عاد!”

ظل ظل تشن غي على القماش يتغير. تم جذب انتباه الجميع من قبل الرسام، وتحركت أيدي تشن جي بشكل لا إرادي إلى قلبه. كان من الصعب وصف الشعور. كان يعرف جيدًا أنه على وشك فقدان شيء مهم. أراد أن يصرخ – أراد أن يصرخ بدلك الاسم في أعلى صوته. تلاشى لون الظل وراء تشن غي تدريجيًا ، لكن الظل على قماش الرسام أصبح أكثر وأكثر وضوحًا. غير قادر على التنفس ، بعد عدة ثوان طويلة وصامتة ، تغير الظل على قماش الرسام أخيرًا ، وتحول إلى الشكل الأصلي للشبح الذي كان مختبئًا داخل ظل تشن غي!

 

“كبش فداء؟” عندما قال الرسام هذا كما لو كانت فكرة متأخرة، أصبح الأشباح الحمر الأعلى الثلاثة والعديد من الأشباح الحمراء حول تشن غي خائرة. كان الشبح الذي كان مختبئًا داخل ظل تشن غي، الشبح الذي خاف منه الكثير من الناس، مجرد كبش فداء لم يكن حتى نصف شبح أحمر‽

يبدو أن الوضع قد تغير في تلك اللحظة. كانت تشانغ وين يو تزأر وتصرخ وكأنها فقدت عقلها. كان وجه الرسام مظلمًا مثل الجانب البعيد من القمر. الرجل في زي المريض الذي كان عالقًا في الوسط وتحكم في ضباب الدم كان مرتبكًا قدر الإمكان.

“هناك شبح أحمر أعلى يختبئ في ظله! إنها ليست أضعف من الرسام وتشانغ وين يو. علاوة على ذلك، إنها مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بهذه المدرسة! علينا أن نوقفه مهما حدث!” كان السيد لي ومعظم الموظفين في المدرسة في نفس فريق الرسام. كانوا يساعدون الرسام في إدارة الجنة التي شيدت داخل كابوس.

 

لم يكن معروفًا ما إذا كانوا يفعلون ذلك عن قصد أو كان من قبيل الصدفة البحتة، لكن تم سمع المحادثة بين الاثنين من قبل اللذين من حولهم، والتي شملت الرجل مع العصابة الذي تمكن من سماعها بوضوح شديد.

“أوقفوه. نحتاج أن نوقفه مهما حدث!” عندما يظهر شبح أحمر أعلى رابع، سيهتز التوازن بالتأكيد. بخلاف الأشخاص الذين اتبعوا تشن غي طواعية، اجتمعت جميع الوحوش الأخرى و الأشباح لتحيط وتهاجم تشن غي. تجاهلوا الأشباح التي بقيت حول تشن غي ووضعوا هدفهم على تشن غي وحده. لقد أرادوا قتل تشن غي قبل أن تتاح للرجل فرصة استدعاء الشبح من داخل ظله.

سقطت قطرات من الحلوى على الظل، وذابت ببطء مثل الثلج الطازج. لم يقتصر الأمر على الرجل بعصابة العينين، ولكن بدأت كل الأشباح المحيطة تشعر بوجود ضعيف قادم من ظل تشن غي. كان هذا الوجود يتجمع ببطء وكأت شيء ما كان يستيقظ من حلمه، لكن عملية الاستيقاظ هذه كانت ستكون طويلة جدًا.

 

على اللوحة المصنوعة من جلد الإنسان كانت صورة جسم ضعيف نحيف. كان هناك العديد من الجروح التي خلفتها المسامير والدبابيس على جسده. عندما توقف الظل على القماش عن التغيير، بدا الظل وراء تشن غي كما لو كان قد فتح. كان ظل صغير خجول يقف إلى جانب تشن غي. احتضن الحلوى الحلوة الحليبية في حضنه، وكان لا يزال يمضغ عليها بسعادة. فقط بعد عدة ثوانٍ أدرك أن شيئًا ما كان خطئ. سقطت الحلوى في ذراعيه وتدحرجت إلى الأرض. نسي الظل الصغير كيفية المضغ. شارك نظرة مع الرسام ورأى انعكاسه الخاص على لوحة الرسام. تفرق الجسم الذي يشبه الدخان، كما لو كان ينفخ بفعل الرياح القوية، واختفى الظل الصغير كما لو لم يكن موجودًا في العالم.

“أوقفوهم! نحن بحاجة إلى إيقافهم!” إهتز أولئك الأشباح الحمراء والطلاب الذين تابعوا تشن غي في البداية بعض الشيء عندما كانوا محاصرين، ولكن عندما سمعوا من تشانغ وين يو أن هناك شبحًا أحمر أعلى مخفي في ظل تشن غي، عادت ثقتهم في تشن غي على الفور عمليًا. كان كلاهم أشباح حمراء أعلى، لذلك لم تكن تشانغ وين يو بحاجة إلى الكذب. لقد شعروا بأنهم وضعوا رهاناتهم على الجانب الصحيح، لذلك بدأوا في إعطاء كل ما لديهم وضحوا بكل شيء من أجل حماية تشن غي من أجل شراء القدر الممكن من الوقت.

 

 

سبح الدم مثل البحر. لم يتغير تعبير تشن غي، الذي وقف في وسطه ؛ ظل يسقط الحلوى من الكيس على الظل. كان ظله مثل بركة عميقة. لم يعرف أحد ما كان يختبئ تحته. لم يمكنهم إلا رؤية بعض أثر الظلال. اختفت الحلوى واحدة تلو الأخرى، ووصلت المذبحة حول تشن غي إلى أكثر لحظاتها دموية.

“لقد إنتهى كل شيئ الأن…”

 

“لقد تم خداعنا”

تم ضخ كمية كبيرة من الدم من ضباب لين سيسي الرمادي، وأمكن للمرء حتى أن يسمع صرخة تخثر الدم من تشو يين. كانت الأشباح الحمراء التي أحاطت الرجل ذو عصابة العينين تحمل جميعها إصابات قاتلة. كانوا يقتربون ببطء من حالة قريبة من الموت. استخدم الرجل معصوب العينين قوته عليهم، ولكن لم يكن أحد يهتم حقًا. لقد جازف الجميع بفرصة التمزق إلى قطع لمساعدة تشن غي على شراء أكبر قدر ممكن من الوقت. الوحوش المقلوبة والمشوهة التي خرجت من بئر مدرسة مو يانغ الثانوية القديمة إنقضت في تشن غي في نفس الوقت. تطوع طلاب مدرسة الآخرة ليقفوا للحراسة حول تشن غي، واستخدموا أفعالهم لكسب موافقة المدرسة.

كان هناك قيود كبيرة على هذه القوة الخاصة ، ولكن الرسام نفسه فقط كان يعرف نوع القيود التي إمتلكتها.

 

سبح الدم مثل البحر. لم يتغير تعبير تشن غي، الذي وقف في وسطه ؛ ظل يسقط الحلوى من الكيس على الظل. كان ظله مثل بركة عميقة. لم يعرف أحد ما كان يختبئ تحته. لم يمكنهم إلا رؤية بعض أثر الظلال. اختفت الحلوى واحدة تلو الأخرى، ووصلت المذبحة حول تشن غي إلى أكثر لحظاتها دموية.

“الرسام، أراهن أنك لم تتوقع هذا، أليس كذلك؟ بطاقةِ الرابحة الأخيرة ليست أنا حتى.” ظلت تشانغ وين يو تسخر من الرسام. كانت تحاول شراء الوقت أيضًا. كاد أن يتم إستهلاك باب مدرسة الآخرة تقريبًا من قبل الوحش ذو الرؤوس الثلاثة، ونمت الشقوق الموجودة على الباب بشكل كبير بحيث كان من المستحيل تقريبًا إصلاحها. لم يتأثر الرسام بتشانغ وين يو، ولكن كان بإمكان المرء أن يلتقط أثرًا للتردد في عينيه. حدّق في الظل خلف تشن غي، وظهرت آخر قطعة من “القماش” المغطاة بالأوعية الدموية في يده بصمت.

 

 

ظل ظل تشن غي على القماش يتغير. تم جذب انتباه الجميع من قبل الرسام، وتحركت أيدي تشن جي بشكل لا إرادي إلى قلبه. كان من الصعب وصف الشعور. كان يعرف جيدًا أنه على وشك فقدان شيء مهم. أراد أن يصرخ – أراد أن يصرخ بدلك الاسم في أعلى صوته. تلاشى لون الظل وراء تشن غي تدريجيًا ، لكن الظل على قماش الرسام أصبح أكثر وأكثر وضوحًا. غير قادر على التنفس ، بعد عدة ثوان طويلة وصامتة ، تغير الظل على قماش الرسام أخيرًا ، وتحول إلى الشكل الأصلي للشبح الذي كان مختبئًا داخل ظل تشن غي!

فتحت الوحوش من البئر القديمة وضباب الدم مسارًا يتجه نحو تشن غي، ولكن أي وحش حاول الإنقضاض نحو تشن غي كان سيتم إيقافه من قبل الطلاب. كان هناك صوت لهاث منخفض جاء من الحشد. انزلق اللعاب الذي كان يشع هذه الرائحة الكريهة أسفل زاوية شفتيه.حدق زوج من العيون السامة الشريرة في ظهر تشن غي. زحفت الأطراف الأربعة بسرعة على الأرض. لقد كان الوحش البشري الذي “عمل” في مركز جمع القمامة مثل فرس النبي الذي كان يصطاد فريسته. لقد اقترض غلاف المحيط وقفز وشق طريقه نحو تشن غي. لقد استهدف عنق تشن غي ثم فتح فمها عريضًا.

“أتذكر أن السيد باي قال ذات مرة أن هناك شخصًا خاصًا يختبئ داخل ظله.” علق زهو تو، الذي اختبأ في الخلف، وكان مصاب بجروح بالغة، على هذا الأمر وكأنه يتحدث إلى نفسه.

 

 

بانغ!

“إن السبب في أنه يمكنك التحكم في الأشباح الحمراء الأخرى هو داخل ظلك؟” رغب الرجل ذو العصابة في الحصول على بعض المعلومات من التغيير في تعابير وجه تشن غي، ولكن لخيبة أمله، بخلاف السرعة المضافة لحركته، لم يُظهر تشن غي أي ردود فعل غير عادية، وكان وجهه هادئًا بشكل مذهل.

 

 

صدت جمجمة امرأة وسقطت على وجه الوحش الغريب. استخدمت رأسها لوقف الوحش المهاجم، وبالتالي حمت تشن غي من الأذى. بصفتها شخصًا “أجبر” عمليا على التواجد هناك، لقد فعلت أكثر مما كان يفترض أن تفعله. وتقطر دمها أسفل جسدها، ركعت المرأة التي بلا رأس في الفستان الأحمر خلف تشن غي. كانت مغطاة بالجروح، وتم نزع أحد ذراعيها. كانت غير قادرة على التعافي بنفسها، وكانت الذراع الأخرى تمسك رأسها. استمرت الوحوش في الاندفاع إلى الأمام. تم سحب ذراع المرأة الأخرى مقطوعة الرأس، وسقطت الذراع الشاحبة على ظل تشن غي. ذاب الشعر الأسود الذي تم ربطه حول معصمها ببطء في ظل تشن غي. في تلك اللحظة، بدا ظل تشن غي مختلفًا تمامًا. شعرت الأشباح الحمراء الأعلى في المشهد بشيء ما. تحول الثلاثة جميعهم للنظر خلف تشن غي في نفس الوقت.

 

 

 

“لقد استيقظت؟”

“لقد استيقظت؟”

 

 

تجمدت الابتسامة على وجه تشانغ وين يو، والرجل الذي كان يسيطر على الضباب كان لديه إحساس قوي بالجزع يتصاعد داخله. من بين هؤلاء الثلاثة، كان الرسام الأكثر هدوءًا، لقر توقف عن التردد واتخذ قرارًا. قبل أن يتمكن أي شخص من إدراك ما سيفعله، تحولت عيناه إلى اللون الأسود النقي، واستدار للنظر إلى ظل تشن غي. سقط إصبعه الدموي على آخر قطعة من القماش.

جاءت صيحات وأوامر من الحشد. كما قام تشن غي بتحريك جسده دون وعي. رفع رأسه لينظر، لقد كان الرسام يرسم ظل تشن غي!

 

فتحت الوحوش من البئر القديمة وضباب الدم مسارًا يتجه نحو تشن غي، ولكن أي وحش حاول الإنقضاض نحو تشن غي كان سيتم إيقافه من قبل الطلاب. كان هناك صوت لهاث منخفض جاء من الحشد. انزلق اللعاب الذي كان يشع هذه الرائحة الكريهة أسفل زاوية شفتيه.حدق زوج من العيون السامة الشريرة في ظهر تشن غي. زحفت الأطراف الأربعة بسرعة على الأرض. لقد كان الوحش البشري الذي “عمل” في مركز جمع القمامة مثل فرس النبي الذي كان يصطاد فريسته. لقد اقترض غلاف المحيط وقفز وشق طريقه نحو تشن غي. لقد استهدف عنق تشن غي ثم فتح فمها عريضًا.

“هذا ليس جيدا!”

“آخر ورقة رابحة مخفية داخل ظلك” لقد أكد الرجل ذو العصابة أساساً أن تشن غي تجرأ فقط على دخول مدرسة الآخرة في شكل إنسان حي لأنه كان هناك شيء يحميه داخل ظله. في الواقع، كان بإمكانه دفع هذه التكهنات إلى أبعد من ذلك ويقول أنه ربما يكون تشن غي مجرد دمية. وكان الشيء الموجود في ظله هو على الأرجح العقل المدبر الحقيقي لكل شيئ. لم يعرف أحد في مدرسة الآخرة حقًا ما كان بداخل ظل تشن غي. كان لدى كل من الرجل مع العصابة ولين سيسي شعور سيئ للغاية حول هذا الأمر. لم يعتقدوا أن ظل تشن غي سيكون شيئًا سهلا للتعامل معه.

 

 

“تشن غي! احمي ظلك!”

ظل ظل تشن غي على القماش يتغير. تم جذب انتباه الجميع من قبل الرسام، وتحركت أيدي تشن جي بشكل لا إرادي إلى قلبه. كان من الصعب وصف الشعور. كان يعرف جيدًا أنه على وشك فقدان شيء مهم. أراد أن يصرخ – أراد أن يصرخ بدلك الاسم في أعلى صوته. تلاشى لون الظل وراء تشن غي تدريجيًا ، لكن الظل على قماش الرسام أصبح أكثر وأكثر وضوحًا. غير قادر على التنفس ، بعد عدة ثوان طويلة وصامتة ، تغير الظل على قماش الرسام أخيرًا ، وتحول إلى الشكل الأصلي للشبح الذي كان مختبئًا داخل ظل تشن غي!

 

 

جاءت صيحات وأوامر من الحشد. كما قام تشن غي بتحريك جسده دون وعي. رفع رأسه لينظر، لقد كان الرسام يرسم ظل تشن غي!

 

 

 

“القوة الخاصة للرسام” كان الرسام يستخدم قوته الأخيرة على ظل تشن غي. مدرسة الآخرة ، التي كانت فوضوية ومجنونة ، شهدت فجأة هدوءًا مؤقتًا. لقد تمت المباراة. يمكن للرسام أن يرسم شبحًا ويزيل كل شيء يمتلكه الشبح.

المجهول كان دائما الأكثر رعبا. لم يلاحق الرسام وشعبه تشن غي مباشرة لهذا السبب ؛ لم يعرفوا شيئا عن بطاقة تشن غي الرابحة. وقفوا هناك ورأوا تشن غي ينمو أقوى وأقوى مع تجمع المزيد والمزيد من شبح الأحمر حول الرجل.

 

تم ضخ كمية كبيرة من الدم من ضباب لين سيسي الرمادي، وأمكن للمرء حتى أن يسمع صرخة تخثر الدم من تشو يين. كانت الأشباح الحمراء التي أحاطت الرجل ذو عصابة العينين تحمل جميعها إصابات قاتلة. كانوا يقتربون ببطء من حالة قريبة من الموت. استخدم الرجل معصوب العينين قوته عليهم، ولكن لم يكن أحد يهتم حقًا. لقد جازف الجميع بفرصة التمزق إلى قطع لمساعدة تشن غي على شراء أكبر قدر ممكن من الوقت. الوحوش المقلوبة والمشوهة التي خرجت من بئر مدرسة مو يانغ الثانوية القديمة إنقضت في تشن غي في نفس الوقت. تطوع طلاب مدرسة الآخرة ليقفوا للحراسة حول تشن غي، واستخدموا أفعالهم لكسب موافقة المدرسة.

كان هناك قيود كبيرة على هذه القوة الخاصة ، ولكن الرسام نفسه فقط كان يعرف نوع القيود التي إمتلكتها.

 

 

أصبح تشن غي والرسام مركز إهتمام المدرسة بأكملها. على لوحة الرسام ، أصبح ظل تشن غي أكثر وضوحًا تدريجيًا ، وكان شكل الظل له نفس التغيير.

“لقد إنتهى كل شيئ الأن…”

“نعم، أتذكر السيد باي وهو يقول شيئًا كهذا أيضًا.” ووافقه في الرأي طالب آخر أحضره تشن غي من الحرم الجامعي الشرقي والغربي، وانغ يي تشينغ. “قبل مغادرة الحرمين، شعرنا بهذا الوجود. ولكن بعد مغادرة الحرم الجامعي، أصبح الشعور بالوجود أقل وضوحا وضعفا”.

 

“إن السبب في أنه يمكنك التحكم في الأشباح الحمراء الأخرى هو داخل ظلك؟” رغب الرجل ذو العصابة في الحصول على بعض المعلومات من التغيير في تعابير وجه تشن غي، ولكن لخيبة أمله، بخلاف السرعة المضافة لحركته، لم يُظهر تشن غي أي ردود فعل غير عادية، وكان وجهه هادئًا بشكل مذهل.

أصبح تشن غي والرسام مركز إهتمام المدرسة بأكملها. على لوحة الرسام ، أصبح ظل تشن غي أكثر وضوحًا تدريجيًا ، وكان شكل الظل له نفس التغيير.

 

 

 

“حتى من دون رؤية الشخص الحقيقي ، يمكنه الرسم من خلال النظر إلى الظل؟” شعر تشن غي وكأن شيئًا ما على جسده قد أخذ ببطء. الوجود الذي كان متشابكًا مع مصيره كان يختفي شيئًا فشيئًا.

“أتذكر أن السيد باي قال ذات مرة أن هناك شخصًا خاصًا يختبئ داخل ظله.” علق زهو تو، الذي اختبأ في الخلف، وكان مصاب بجروح بالغة، على هذا الأمر وكأنه يتحدث إلى نفسه.

 

لم يكن معروفًا ما إذا كانوا يفعلون ذلك عن قصد أو كان من قبيل الصدفة البحتة، لكن تم سمع المحادثة بين الاثنين من قبل اللذين من حولهم، والتي شملت الرجل مع العصابة الذي تمكن من سماعها بوضوح شديد.

“الرسم هو مجرد واحدة من قواي. يمكن لهذا الزوج من العيون رؤية الخطوط العريضة لإطار القدر. يمكنني متابعة درب القدر ورسم كل ما يتعلق بك.”

صدت جمجمة امرأة وسقطت على وجه الوحش الغريب. استخدمت رأسها لوقف الوحش المهاجم، وبالتالي حمت تشن غي من الأذى. بصفتها شخصًا “أجبر” عمليا على التواجد هناك، لقد فعلت أكثر مما كان يفترض أن تفعله. وتقطر دمها أسفل جسدها، ركعت المرأة التي بلا رأس في الفستان الأحمر خلف تشن غي. كانت مغطاة بالجروح، وتم نزع أحد ذراعيها. كانت غير قادرة على التعافي بنفسها، وكانت الذراع الأخرى تمسك رأسها. استمرت الوحوش في الاندفاع إلى الأمام. تم سحب ذراع المرأة الأخرى مقطوعة الرأس، وسقطت الذراع الشاحبة على ظل تشن غي. ذاب الشعر الأسود الذي تم ربطه حول معصمها ببطء في ظل تشن غي. في تلك اللحظة، بدا ظل تشن غي مختلفًا تمامًا. شعرت الأشباح الحمراء الأعلى في المشهد بشيء ما. تحول الثلاثة جميعهم للنظر خلف تشن غي في نفس الوقت.

 

من قبيل الصدفة، في تلك اللحظة، ركض العديد من المعلمين من نهاية ممر مبنى التعليم. الشخص الذي قادهم كان السيد لي. عندما رأى لأشباح الحمراء الذين حرسوا حول تشن غي وصول السيد لي وبقية المعلمين، شعروا بالارتياح والسعادة. فبعد كل شيء، لقد تفاعلوا مع بعضهم من قبل، ولم يكونوا في الواقع أعداء. ومع ذلك، فإن ما قاله السيد لي بعد ذلك حطم تمامًا أمل هته الأشباح الحمراء حول تشن غي.

ظل ظل تشن غي على القماش يتغير. تم جذب انتباه الجميع من قبل الرسام، وتحركت أيدي تشن جي بشكل لا إرادي إلى قلبه. كان من الصعب وصف الشعور. كان يعرف جيدًا أنه على وشك فقدان شيء مهم. أراد أن يصرخ – أراد أن يصرخ بدلك الاسم في أعلى صوته. تلاشى لون الظل وراء تشن غي تدريجيًا ، لكن الظل على قماش الرسام أصبح أكثر وأكثر وضوحًا. غير قادر على التنفس ، بعد عدة ثوان طويلة وصامتة ، تغير الظل على قماش الرسام أخيرًا ، وتحول إلى الشكل الأصلي للشبح الذي كان مختبئًا داخل ظل تشن غي!

سقطت قطرات من الحلوى على الظل، وذابت ببطء مثل الثلج الطازج. لم يقتصر الأمر على الرجل بعصابة العينين، ولكن بدأت كل الأشباح المحيطة تشعر بوجود ضعيف قادم من ظل تشن غي. كان هذا الوجود يتجمع ببطء وكأت شيء ما كان يستيقظ من حلمه، لكن عملية الاستيقاظ هذه كانت ستكون طويلة جدًا.

 

بانغ!

ضعف تنفس الرسام فجأة، وتحول الجميع للنظر إلى اللوحة التي كان يحملها الرسام

 

 

 

على اللوحة المصنوعة من جلد الإنسان كانت صورة جسم ضعيف نحيف. كان هناك العديد من الجروح التي خلفتها المسامير والدبابيس على جسده. عندما توقف الظل على القماش عن التغيير، بدا الظل وراء تشن غي كما لو كان قد فتح. كان ظل صغير خجول يقف إلى جانب تشن غي. احتضن الحلوى الحلوة الحليبية في حضنه، وكان لا يزال يمضغ عليها بسعادة. فقط بعد عدة ثوانٍ أدرك أن شيئًا ما كان خطئ. سقطت الحلوى في ذراعيه وتدحرجت إلى الأرض. نسي الظل الصغير كيفية المضغ. شارك نظرة مع الرسام ورأى انعكاسه الخاص على لوحة الرسام. تفرق الجسم الذي يشبه الدخان، كما لو كان ينفخ بفعل الرياح القوية، واختفى الظل الصغير كما لو لم يكن موجودًا في العالم.

 

 

 

“كبش فداء؟” عندما قال الرسام هذا كما لو كانت فكرة متأخرة، أصبح الأشباح الحمر الأعلى الثلاثة والعديد من الأشباح الحمراء حول تشن غي خائرة. كان الشبح الذي كان مختبئًا داخل ظل تشن غي، الشبح الذي خاف منه الكثير من الناس، مجرد كبش فداء لم يكن حتى نصف شبح أحمر‽

 

 

“الرسام، أراهن أنك لم تتوقع هذا، أليس كذلك؟ بطاقةِ الرابحة الأخيرة ليست أنا حتى.” ظلت تشانغ وين يو تسخر من الرسام. كانت تحاول شراء الوقت أيضًا. كاد أن يتم إستهلاك باب مدرسة الآخرة تقريبًا من قبل الوحش ذو الرؤوس الثلاثة، ونمت الشقوق الموجودة على الباب بشكل كبير بحيث كان من المستحيل تقريبًا إصلاحها. لم يتأثر الرسام بتشانغ وين يو، ولكن كان بإمكان المرء أن يلتقط أثرًا للتردد في عينيه. حدّق في الظل خلف تشن غي، وظهرت آخر قطعة من “القماش” المغطاة بالأوعية الدموية في يده بصمت.

“لقد تم خداعنا”

“القوة الخاصة للرسام” كان الرسام يستخدم قوته الأخيرة على ظل تشن غي. مدرسة الآخرة ، التي كانت فوضوية ومجنونة ، شهدت فجأة هدوءًا مؤقتًا. لقد تمت المباراة. يمكن للرسام أن يرسم شبحًا ويزيل كل شيء يمتلكه الشبح.

 

“حتى من دون رؤية الشخص الحقيقي ، يمكنه الرسم من خلال النظر إلى الظل؟” شعر تشن غي وكأن شيئًا ما على جسده قد أخذ ببطء. الوجود الذي كان متشابكًا مع مصيره كان يختفي شيئًا فشيئًا.

اختفت الابتسامة من على وجه تشانغ وين يو تمامًا، واظلمت وجوه جميع الأشباح الحمراء الثلاثة الأعلى. في تلك اللحظة، لم يدرك أحد أن ظل تشن غي الممزق لم يختفي تمامًا. وبدلاً من ذلك، بدء في الانتشار إلى محيطه مثل بحر سواد آخذ في الاتساع.

 

“هذا ليس جيدا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط