نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-899

ما الذي يختبئ في ظلك؟ "2في1"

ما الذي يختبئ في ظلك؟ "2في1"

899: ما الذي يختبئ في ظلك؟ “2في1”

 

 

 

 

كانت قوة لين سيسي فريدة من نوعها. يمكن أن يتحول جسده إلى كرة من الضباب الدخاني الرمادي. لا أحد يستطيع أن يرى من خلال الضباب الدخاني. الوحوش التي تم سحبها بعيدًا في الضباب، سواء كانت أشباح حمراء أو أشباح عادية، عندما عاودوا الظهور، سيفقدون قدرتهم القتالية، وستغطي أجسادهم بالجروح.

“سيصبح الرسام بلا شك دافع الباب الجديد لمدرسة الآخرة؟ لديكم بالتأكيد ثقة كبيرة به.”

مع اقتراب العدو القوي وانهيار أصدقائه الواحد تلو الآخر، بالإضافة إلى الموجة الحمراء المستمرة التي جاءت من المدينة الحمراء التي لم تكن بعيدة، كان الوضع يزداد سوءًا بثبات.

 

ومع ذلك، في ذلك اليوم، كان تشن غي هناك.

بسبب الموقف المختلف الذي اتخذوه، كان لديهم بطبيعة الحال طرق مختلفة للتعامل مع الأشياء. في نظر لين سيسي والباقي، كان الرسام هو أملهم الوحيد – كان هو الأقرب إلى أن يصبح شبح أحمر أعظم – لكن تشن غي لم يشاطرهم وجهة نظرهم. سواء كان الرسام أو تشانغ وين يو، كانت أفكارهم شديدة للغاية. لم يكن أحد يعرف المعنى الحقيقي وراء وجود الباب، وحتى دافع الباب نفسه لن يكون قادرًا على تفسيره. في تلك الظروف، لم تكن هناك حاجة لفرض تغيير على العالم خلف الباب. يجب أن يكون هناك سبب لوجوده. كانت أفكار تشن غي أكثر براءة من البقية.

“تشو يين!” رأى تشن غي تشو يين يختفي داخل الضباب الرمادي، وشعر وكأن شخصًا ما انتزع قطعة مباشرة من قلبه. الوحوش التي زحفت من بئر الماء إتقضت في فريق تشن غي. تم سحب معظم الأشباح الحمراء، وبدا تشن غي، الذي كان يقف في منتصف المعركة، هادء بشكل مدهش.

 

بعد سماع ما قاله الرجل معصوب العينين، أصبحت عيني لين سيسي ببطء باردة، كان الأمر كما لو أن الصبي قد وضع مشاعره جاتبا. يبدو أن الصبي لم يكن قاتلاً بطبيعته، ولكن من أجل الرسام، كان سيفعل ما لم يفعله عادةً.

“أرجوكم ابتعدوا عن الطريق. الطلاب أبرياء. ليس لديكط الحق في جعلهم يضحون بأنفسهم.” وقف تشن غي أمام جميع الطلاب من المدرسة. “لقد كان الباب من مدرسة الآخرة هو الذي جذبهم إلى هنا؛ لم يكونوا هم من فتحوا الباب عن طيب خاطر. لذا، باب المدرسة هو الذي يحتاج إلى مساعدتهم، وليس العكس.”

 

 

“يسامحني؟” أخذ تشن غي عدة خطوات للوراء. مثلما اعتقد لين سيسي والرجل معصوب العينين أنه على وشك المساومة، فتح تشن غي فمه ليقول، “لا أعتقد أنني ارتكبت أي خطأ، لذلك أنا لست بحاجة إلى مسامحته. في الحقيقة، أنتم يا تاس هم من يحتاجون إلى التفكير في ما قمتم به “.

كان لكلمات تشن غي صدى عميق بقلوب الطلاب. “لا أحد منا يرغب في محاربة الرسام أو تشانغ وين يو، نحن فقط نريد أن نكون على قيد الحياة”.

مع اقتراب العدو القوي وانهيار أصدقائه الواحد تلو الآخر، بالإضافة إلى الموجة الحمراء المستمرة التي جاءت من المدينة الحمراء التي لم تكن بعيدة، كان الوضع يزداد سوءًا بثبات.

 

 

عندما رأى الطلاب الذين يتبعون وراء تشن غي لين سيسي والرجل مع العصابة، بدأوا يشعرون بعدم الارتياح. لقد كان من الأمور اليومية أن يشعر بالتهديد من وعي المدرسة، وكان الرسام وشعبه بطريقة ما يمثلون وعي المدرسة. إن التصدي لهم يعني أنه سيتم التخلي عنهم بسبب وعي المدرسة، وفي العالم خلف الباب حيث كان الخطر يكمن في كل مكان، لم يكن فقدان حماية وعي المدرسة مختلفًا عن العثور على الموت. قبل ذلك، لم يكن لديهم خيار، لذلك حتى عندما كان وعي المدرسة يتعارض مع مُثلهم، لم يكن لديهم خيار سوى إسكات قلوبهم ومتابعتهم.

 

 

 

ومع ذلك، في ذلك اليوم، كان تشن غي هناك.

 

 

 

كان هناك العديد من الأشباح من حوله، وأنقذ العديد من الطلاب المحاصرين في خطر. تجرأ على الذهاب ضد أشخاص الرسام، ولم يكن خائفا من المعلمين الذين يمثلون المديرين. كل ما فعله كان من أجل الطلاب أنفسهم. كيف لا يتبعون شخصًا كهذا؟

ترددت سلسلة من الطقطقات الغريبة على بعضها البعض، وزحفت الوحوش المقلوبة التي لا نهاية لها برؤوسها متدلية من البئر القديمة.

 

 

لماذا يجدون سببا لرفض مثل هذا الشخص؟

بسبب الموقف المختلف الذي اتخذوه، كان لديهم بطبيعة الحال طرق مختلفة للتعامل مع الأشياء. في نظر لين سيسي والباقي، كان الرسام هو أملهم الوحيد – كان هو الأقرب إلى أن يصبح شبح أحمر أعظم – لكن تشن غي لم يشاطرهم وجهة نظرهم. سواء كان الرسام أو تشانغ وين يو، كانت أفكارهم شديدة للغاية. لم يكن أحد يعرف المعنى الحقيقي وراء وجود الباب، وحتى دافع الباب نفسه لن يكون قادرًا على تفسيره. في تلك الظروف، لم تكن هناك حاجة لفرض تغيير على العالم خلف الباب. يجب أن يكون هناك سبب لوجوده. كانت أفكار تشن غي أكثر براءة من البقية.

 

السكين نفسه يقطع الخبز واللحم – الشيء الذي قد يساعدهم قد يؤذيهم أيضًا. صد أشخاص الرسام المخرج، وأضاءت أفعالهم فتيلاً تحت الاستياء الذي كان يخرج في قلوب الطلاب.

 

 

 

يجب على المرء أن يفهم أن ليس كل الطلاب في المدرسة من الأشباح. كان جزء كبير منهم أرواح باقية تم اختطافهم من قبل “الباب”. كانت أرواحهم معلقة داخل الباب، لكن جثثهم الجسدية كانت لا تزال ملقاة في المستشفى في غيبوبة. قبل أن يدخل تشن غي مدرسة الآخرة للعثور على تشانغ قو، كان قد رأى العديد من أولياء أمور الطلاب يحاولون العثور على تشانغ قو ويمسكوه. هؤلاء هم آباء الطلاب الذين حوصرت أرواحهم العالقة خلف الباب.

 

 

ومع ذلك، في ذلك اليوم، كان تشن غي هناك.

لن يؤثر إطلاق جزء صغير من الأرواح العالقة على مدرسة الآخرة، ولكن أن يغادر جميع الطلاب، فإن أساس مدرسة الحياة الآخرة سوف ينهار على نفسه. لن يسمح الرسام ووعي المدرسة بحدوث ذلك، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى عرقلة مسار تشن غي.

أصيب معظم الأشباح الأحمر الذين تابعوا تشن غي بالفعل، وكانت المشكلة الرئيسية هي أنه بخلاف تشو يين، لم تكن أي أشباح حمراء آخرى سيخاطرون بحياتهم لحماية تشن غي. كان هناك عدوين ولكن تشو يين واحد فقط.

 

“سيصبح الرسام بلا شك دافع الباب الجديد لمدرسة الآخرة؟ لديكم بالتأكيد ثقة كبيرة به.”

“تشن غي، أنا حقاً لا أرغب في قتالك – لن تفوز” قام لين سيسي بخفض رأسه ببطء، ويبدو أن ما يلي هرب دون وعي من شفتيه. “أنت لا تفهم مدى رعب الرسام…”

 

 

 

“لين!” قبل أن ينتهي لين سيسي، قاطعه الرجل معصوب العينين بقسوة. استدار وسحب القماش الأسود الذي يغطي عينيه. “لا تنسى من هو الذي أخرجك من المياه العميقة لليأس ومن الذي استخدم اللوحة لمساعدتك على الاحتفاظ بالذاكرة الجميلة الوحيدة التي كانت لديك.”

بسبب الموقف المختلف الذي اتخذوه، كان لديهم بطبيعة الحال طرق مختلفة للتعامل مع الأشياء. في نظر لين سيسي والباقي، كان الرسام هو أملهم الوحيد – كان هو الأقرب إلى أن يصبح شبح أحمر أعظم – لكن تشن غي لم يشاطرهم وجهة نظرهم. سواء كان الرسام أو تشانغ وين يو، كانت أفكارهم شديدة للغاية. لم يكن أحد يعرف المعنى الحقيقي وراء وجود الباب، وحتى دافع الباب نفسه لن يكون قادرًا على تفسيره. في تلك الظروف، لم تكن هناك حاجة لفرض تغيير على العالم خلف الباب. يجب أن يكون هناك سبب لوجوده. كانت أفكار تشن غي أكثر براءة من البقية.

 

“توقفوا! أرجوكم توقفوا!” صرخ ناظر المدرسة العجوز في أعلى رئتيه. لقد رأى بأم عينه الطلاب يُجرون إلى ضباب الدم وتفرق أرواحهم بهذه الطريقة. لقد كان أمر قاسي للغاية. القتل خلف الباب يعني أنهم لن يتركوا شيئًا، ولا يختلف الأمر عن محوهم من العالم. لن يتم ترك أي أثر لهم بعد الآن، وكان هذا عقابًا قاسيًا للطلاب الذين لم يرتكبوا أي خطأ. بالنسبة لمعظمهم، لم يكونوا في مدرسة الحياة الآخرة بمحض إرادتهم، ما الذي فعلوت ليستحقوا مثل هذه النهاية البشعة؟

بعد سماع ما قاله الرجل معصوب العينين، أصبحت عيني لين سيسي ببطء باردة، كان الأمر كما لو أن الصبي قد وضع مشاعره جاتبا. يبدو أن الصبي لم يكن قاتلاً بطبيعته، ولكن من أجل الرسام، كان سيفعل ما لم يفعله عادةً.

“توقفوا! أرجوكم توقفوا!” صرخ ناظر المدرسة العجوز في أعلى رئتيه. لقد رأى بأم عينه الطلاب يُجرون إلى ضباب الدم وتفرق أرواحهم بهذه الطريقة. لقد كان أمر قاسي للغاية. القتل خلف الباب يعني أنهم لن يتركوا شيئًا، ولا يختلف الأمر عن محوهم من العالم. لن يتم ترك أي أثر لهم بعد الآن، وكان هذا عقابًا قاسيًا للطلاب الذين لم يرتكبوا أي خطأ. بالنسبة لمعظمهم، لم يكونوا في مدرسة الحياة الآخرة بمحض إرادتهم، ما الذي فعلوت ليستحقوا مثل هذه النهاية البشعة؟

 

 

“تشن غي، لا أنا ولا لين نكرهك. حتى الرسام يعطي قيمة كبيرة لك، وفي الواقع، يرغب في أن تنضم إلينا. لا يجب أن نقاتل بعضنا البعض. أعد جميع الطلاب إلى في الفصول الدراسية، وسيسامح الرسام جميع الأخطاء التي ارتكبتها سابقًا “.

السكين نفسه يقطع الخبز واللحم – الشيء الذي قد يساعدهم قد يؤذيهم أيضًا. صد أشخاص الرسام المخرج، وأضاءت أفعالهم فتيلاً تحت الاستياء الذي كان يخرج في قلوب الطلاب.

 

 

“يسامحني؟” أخذ تشن غي عدة خطوات للوراء. مثلما اعتقد لين سيسي والرجل معصوب العينين أنه على وشك المساومة، فتح تشن غي فمه ليقول، “لا أعتقد أنني ارتكبت أي خطأ، لذلك أنا لست بحاجة إلى مسامحته. في الحقيقة، أنتم يا تاس هم من يحتاجون إلى التفكير في ما قمتم به “.

“لين!” قبل أن ينتهي لين سيسي، قاطعه الرجل معصوب العينين بقسوة. استدار وسحب القماش الأسود الذي يغطي عينيه. “لا تنسى من هو الذي أخرجك من المياه العميقة لليأس ومن الذي استخدم اللوحة لمساعدتك على الاحتفاظ بالذاكرة الجميلة الوحيدة التي كانت لديك.”

 

 

كان هناك الكثير من الطلاب الذين إتبعوا تشن غي، وتم سحب المزيد والمزيد من الطلاب من قبل الوحوش في ضباب الدم، ولم يعودوا أبدًا. كان المريض في وسط العاصفة قلقًا من أن يقتنع تشن غي من قبل أهل الرسام، لذلك أمر عددًا كبيرًا من الوحوش بمهاجمة الطلاب الذين كانوا يتبعون تشن غي. مع كل ثانية تستمر، سيختفي المزيد والمزيد من الطلاب.

“ما الذي يختبئ في ظلك؟” كان للرجل معصوب العينين شعور سيئ للغاية. لقد أطلق صرخة صاخبة وحادة، وزحفت العديد من الوحوش من البئر القديمة، منقظين بجنون في تشن غي.

 

لم يصل قتال الأشباح الحمراء الثلاثة الأعلى إلى نهايته، لكنهم كانوا بالفعل في أقصى حدودهم. المنتصر النهائي سيستهلك حرفيا كل شيء. بذل كل من هان سونغ ويين هونغ قصارى جهدهم لإنقاذ أكبر عدد ممكن من الطلاب وحماية الطلاب الذين كانوا يتابعون تشن غي، لمنعهم من التعرض للذبح من قبل الوحوش في ضباب الدم. على الرغم من ذلك، تجمعت بقية الأشباح الحمراء حول تشن غي لإيقاف الرجل معصوب العينين ولين سيسي.

“سوف تندم على هذا.” ألقى الرجل معصوب العينين بقطعة القماش السوداء التي كان يحملها. العيون التي أبقها مغلقة إنفتحت الأن ببطء. كانت العين اليسرى بحرًا من الدماء، والعين اليمنى رأت الناس والوحوش، لكن لم يكن هناك مشهد أو خلفية. كان الأمر كما لو أنه، بخلاف الدم والبشر والأشباح، لم يكن هناك شيء آخر يمكن تسجيله في نظره. “لقد رأيت الآن لحظة وفاتك.”

 

 

 

شكل الرسام والرجل في الضباب إجماعًا على طريقة التعامل مع تشن غي. هاجمت الوحوش في الضباب والرجل معصوب العينين مجموعة تشن غي في نفس الوقت. كان الاختلاف، أن الرجل معصوب العينين ولين سيسي لم يلاحقا إلا فريق الأشباح الأحمر، لكن الوحوش في ضباب الدم هاجمت بشكل عشوائي. وضع هذا بشكل طبيعي مجموعة تشن غي في وضع يائس.

يجب على المرء أن يفهم أن ليس كل الطلاب في المدرسة من الأشباح. كان جزء كبير منهم أرواح باقية تم اختطافهم من قبل “الباب”. كانت أرواحهم معلقة داخل الباب، لكن جثثهم الجسدية كانت لا تزال ملقاة في المستشفى في غيبوبة. قبل أن يدخل تشن غي مدرسة الآخرة للعثور على تشانغ قو، كان قد رأى العديد من أولياء أمور الطلاب يحاولون العثور على تشانغ قو ويمسكوه. هؤلاء هم آباء الطلاب الذين حوصرت أرواحهم العالقة خلف الباب.

 

“توقفوا! أرجوكم توقفوا!” صرخ ناظر المدرسة العجوز في أعلى رئتيه. لقد رأى بأم عينه الطلاب يُجرون إلى ضباب الدم وتفرق أرواحهم بهذه الطريقة. لقد كان أمر قاسي للغاية. القتل خلف الباب يعني أنهم لن يتركوا شيئًا، ولا يختلف الأمر عن محوهم من العالم. لن يتم ترك أي أثر لهم بعد الآن، وكان هذا عقابًا قاسيًا للطلاب الذين لم يرتكبوا أي خطأ. بالنسبة لمعظمهم، لم يكونوا في مدرسة الحياة الآخرة بمحض إرادتهم، ما الذي فعلوت ليستحقوا مثل هذه النهاية البشعة؟

“توقفوا! أرجوكم توقفوا!” صرخ ناظر المدرسة العجوز في أعلى رئتيه. لقد رأى بأم عينه الطلاب يُجرون إلى ضباب الدم وتفرق أرواحهم بهذه الطريقة. لقد كان أمر قاسي للغاية. القتل خلف الباب يعني أنهم لن يتركوا شيئًا، ولا يختلف الأمر عن محوهم من العالم. لن يتم ترك أي أثر لهم بعد الآن، وكان هذا عقابًا قاسيًا للطلاب الذين لم يرتكبوا أي خطأ. بالنسبة لمعظمهم، لم يكونوا في مدرسة الحياة الآخرة بمحض إرادتهم، ما الذي فعلوت ليستحقوا مثل هذه النهاية البشعة؟

 

 

899: ما الذي يختبئ في ظلك؟ “2في1”

وصلت المعركة بين الرسام تشانغ وين يو والرجل الذي سيطر على الضباب ذروتها. كانت هذه مسألة حياة أو موت. لم يجرؤوا على التخاذل. لقد بذلوا قصارى جهدهم لتحقيق أوامر رئيسهم. حتى لو كانت ستضيف جزءًا ضئيلًا من فرصة الفوز، سيكون الأمر يستحق ذلك. لذلك، بالنسبة للمعركة من جانب تشن غي، لم تكن هناك اختبارات أو تجارب ؛ بدأت المعركة بأكثر المجازر دموية.

 

 

 

كانت قوة الرجل معصوب العينين ولين سيسي أبعد بكثير من توقعات تشن غي. لم يكن من المستغرب أن يصبحوا رجال الرسام الأيمن والأيسر. يمكن لكل منهما الاستفادة من وعي المدرسة، وكان لكل منهما قوى خاصة مخيفة للغاية. استطاع الرجل معصوب العينين رؤية صورة الشخص قبل وفاته، حتى يتمكن من إعادة عملية الموت هذه وتحويل نفسه إلى خوف وألم محض.

“تشو يين!” رأى تشن غي تشو يين يختفي داخل الضباب الرمادي، وشعر وكأن شخصًا ما انتزع قطعة مباشرة من قلبه. الوحوش التي زحفت من بئر الماء إتقضت في فريق تشن غي. تم سحب معظم الأشباح الحمراء، وبدا تشن غي، الذي كان يقف في منتصف المعركة، هادء بشكل مدهش.

 

السكين نفسه يقطع الخبز واللحم – الشيء الذي قد يساعدهم قد يؤذيهم أيضًا. صد أشخاص الرسام المخرج، وأضاءت أفعالهم فتيلاً تحت الاستياء الذي كان يخرج في قلوب الطلاب.

كانت قوة لين سيسي فريدة من نوعها. يمكن أن يتحول جسده إلى كرة من الضباب الدخاني الرمادي. لا أحد يستطيع أن يرى من خلال الضباب الدخاني. الوحوش التي تم سحبها بعيدًا في الضباب، سواء كانت أشباح حمراء أو أشباح عادية، عندما عاودوا الظهور، سيفقدون قدرتهم القتالية، وستغطي أجسادهم بالجروح.

“تشن غي، لا أنا ولا لين نكرهك. حتى الرسام يعطي قيمة كبيرة لك، وفي الواقع، يرغب في أن تنضم إلينا. لا يجب أن نقاتل بعضنا البعض. أعد جميع الطلاب إلى في الفصول الدراسية، وسيسامح الرسام جميع الأخطاء التي ارتكبتها سابقًا “.

 

كان هناك الكثير من الطلاب الذين إتبعوا تشن غي، وتم سحب المزيد والمزيد من الطلاب من قبل الوحوش في ضباب الدم، ولم يعودوا أبدًا. كان المريض في وسط العاصفة قلقًا من أن يقتنع تشن غي من قبل أهل الرسام، لذلك أمر عددًا كبيرًا من الوحوش بمهاجمة الطلاب الذين كانوا يتبعون تشن غي. مع كل ثانية تستمر، سيختفي المزيد والمزيد من الطلاب.

كان لدى تشن غي شعور بأن الأشخاص الذين تم جرهم إلى الضباب الرمادي كانوا لا يزالون قادرين على الخروج منه أحياء لأن لين سيسي لم يرغب في القتل في المقام الأول. كان لدى لين سيسي والرجل الأعمى قوى خاصة فريدة من نوعها، وألغوا تمامًا الميزة العددية التي كانت تتمتع بها مجموعة تشن غي. وهكذا، كان الوضع يزداد سوءًا.

مع اقتراب العدو القوي وانهيار أصدقائه الواحد تلو الآخر، بالإضافة إلى الموجة الحمراء المستمرة التي جاءت من المدينة الحمراء التي لم تكن بعيدة، كان الوضع يزداد سوءًا بثبات.

 

 

دمر الزعيم والعصابة ستنهار. كان هذا منطقًا سيفهمه الجميع. كان هناك خلل قاتل في مجموعة تشن غي، وهذا هو تشن غي نفسه. كان مجرد شخص حي. حتى مع الحماية الوثيقة للعديد من الأشباح الحمراء، كان من الصعب عليه أن يعيش في الفوضى خلف الباب. حاول الرجل معصوب العينين ولين سيسي الاقتراب من تشن غي. عندما انهار نصف شبح أحمر بعد آخر في طريقهم، كان دور الأشبام الحمراء أخيرًا.

لقد خرج الموقف عن السيطرة فعلاً. كان لدى الرسام العديد من الأوراق الرابحة التي لم يظهِرها، لقد كان عدوًا ما زال تشن غي لم يستطيع قرأته.

 

 

أصيب معظم الأشباح الأحمر الذين تابعوا تشن غي بالفعل، وكانت المشكلة الرئيسية هي أنه بخلاف تشو يين، لم تكن أي أشباح حمراء آخرى سيخاطرون بحياتهم لحماية تشن غي. كان هناك عدوين ولكن تشو يين واحد فقط.

بسبب الموقف المختلف الذي اتخذوه، كان لديهم بطبيعة الحال طرق مختلفة للتعامل مع الأشياء. في نظر لين سيسي والباقي، كان الرسام هو أملهم الوحيد – كان هو الأقرب إلى أن يصبح شبح أحمر أعظم – لكن تشن غي لم يشاطرهم وجهة نظرهم. سواء كان الرسام أو تشانغ وين يو، كانت أفكارهم شديدة للغاية. لم يكن أحد يعرف المعنى الحقيقي وراء وجود الباب، وحتى دافع الباب نفسه لن يكون قادرًا على تفسيره. في تلك الظروف، لم تكن هناك حاجة لفرض تغيير على العالم خلف الباب. يجب أن يكون هناك سبب لوجوده. كانت أفكار تشن غي أكثر براءة من البقية.

 

لن يؤثر إطلاق جزء صغير من الأرواح العالقة على مدرسة الآخرة، ولكن أن يغادر جميع الطلاب، فإن أساس مدرسة الحياة الآخرة سوف ينهار على نفسه. لن يسمح الرسام ووعي المدرسة بحدوث ذلك، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى عرقلة مسار تشن غي.

مع اقتراب العدو القوي وانهيار أصدقائه الواحد تلو الآخر، بالإضافة إلى الموجة الحمراء المستمرة التي جاءت من المدينة الحمراء التي لم تكن بعيدة، كان الوضع يزداد سوءًا بثبات.

“ماذا تفعل؟” على الرغم من تعرضه لهجوم من قبل العديد من الأشباح، إلا أن الرجل معصوب العينين كان لا يزال لديه الوقت لمراقبة تشن غي. يجب أن يكون هذا الشخص الشبح الأكثر إخافةً في مدرسة الآخرة خلف تشانغ وين يو والرسام. لم يرد تشن غي. لقد أخرج حلوى أخرى ووضعها مرة أخرى على ظله.

 

 

لم يصل قتال الأشباح الحمراء الثلاثة الأعلى إلى نهايته، لكنهم كانوا بالفعل في أقصى حدودهم. المنتصر النهائي سيستهلك حرفيا كل شيء. بذل كل من هان سونغ ويين هونغ قصارى جهدهم لإنقاذ أكبر عدد ممكن من الطلاب وحماية الطلاب الذين كانوا يتابعون تشن غي، لمنعهم من التعرض للذبح من قبل الوحوش في ضباب الدم. على الرغم من ذلك، تجمعت بقية الأشباح الحمراء حول تشن غي لإيقاف الرجل معصوب العينين ولين سيسي.

“تشن غي، أنا حقاً لا أرغب في قتالك – لن تفوز” قام لين سيسي بخفض رأسه ببطء، ويبدو أن ما يلي هرب دون وعي من شفتيه. “أنت لا تفهم مدى رعب الرسام…”

 

 

“الناس مثلك لن يستسلموا أبدًا حتى يتم دفعك إلى المشنقة.” تحول لين سيسي إلى دخان رمادي. لم يتمكن أحد من إيقافه، لذلك وجهوا انتباههم للتركيز على الرجل معصوب العينين. شعر بالضغط والتفت للنظر إلى فم البئر. ضحك الوحش الذي كان على فم البئر بشدة. وبأطرافه على حافة البئر، قام بدس رأسه في الحفرة.

“لين!” قبل أن ينتهي لين سيسي، قاطعه الرجل معصوب العينين بقسوة. استدار وسحب القماش الأسود الذي يغطي عينيه. “لا تنسى من هو الذي أخرجك من المياه العميقة لليأس ومن الذي استخدم اللوحة لمساعدتك على الاحتفاظ بالذاكرة الجميلة الوحيدة التي كانت لديك.”

 

 

مثلما كان الناس يتساءلون عما كان يفعله، جاء صوت تدفق المياه من داخل البئر القديمة. أصبح الصوت أعلى وأعلى، حتى بدا وكأنه موجات كبيرة وقوية تضرب الشاطئ الصخري. عندما قام الوحش ذو أربعة أطراف بإخراج رأسه من البئر مرة أخرى، كان لكل من رآه عبوس على وجهه. رأس وجسم الوحش قد أصبحا مقلوبين.

 

 

“أرجوكم ابتعدوا عن الطريق. الطلاب أبرياء. ليس لديكط الحق في جعلهم يضحون بأنفسهم.” وقف تشن غي أمام جميع الطلاب من المدرسة. “لقد كان الباب من مدرسة الآخرة هو الذي جذبهم إلى هنا؛ لم يكونوا هم من فتحوا الباب عن طيب خاطر. لذا، باب المدرسة هو الذي يحتاج إلى مساعدتهم، وليس العكس.”

لقد إنقض على تشن غي بابتسامة مجنونة، وبعد أن تحرك، طفت العديد من الرؤوس البشرية من البئر القديمة. بدوا مثل فقاعات سوداء.

بسبب الموقف المختلف الذي اتخذوه، كان لديهم بطبيعة الحال طرق مختلفة للتعامل مع الأشياء. في نظر لين سيسي والباقي، كان الرسام هو أملهم الوحيد – كان هو الأقرب إلى أن يصبح شبح أحمر أعظم – لكن تشن غي لم يشاطرهم وجهة نظرهم. سواء كان الرسام أو تشانغ وين يو، كانت أفكارهم شديدة للغاية. لم يكن أحد يعرف المعنى الحقيقي وراء وجود الباب، وحتى دافع الباب نفسه لن يكون قادرًا على تفسيره. في تلك الظروف، لم تكن هناك حاجة لفرض تغيير على العالم خلف الباب. يجب أن يكون هناك سبب لوجوده. كانت أفكار تشن غي أكثر براءة من البقية.

 

يجب على المرء أن يفهم أن ليس كل الطلاب في المدرسة من الأشباح. كان جزء كبير منهم أرواح باقية تم اختطافهم من قبل “الباب”. كانت أرواحهم معلقة داخل الباب، لكن جثثهم الجسدية كانت لا تزال ملقاة في المستشفى في غيبوبة. قبل أن يدخل تشن غي مدرسة الآخرة للعثور على تشانغ قو، كان قد رأى العديد من أولياء أمور الطلاب يحاولون العثور على تشانغ قو ويمسكوه. هؤلاء هم آباء الطلاب الذين حوصرت أرواحهم العالقة خلف الباب.

“ما هؤلاء؟”

“ما الذي يختبئ في ظلك؟” كان للرجل معصوب العينين شعور سيئ للغاية. لقد أطلق صرخة صاخبة وحادة، وزحفت العديد من الوحوش من البئر القديمة، منقظين بجنون في تشن غي.

 

 

ترددت سلسلة من الطقطقات الغريبة على بعضها البعض، وزحفت الوحوش المقلوبة التي لا نهاية لها برؤوسها متدلية من البئر القديمة.

 

 

لن يؤثر إطلاق جزء صغير من الأرواح العالقة على مدرسة الآخرة، ولكن أن يغادر جميع الطلاب، فإن أساس مدرسة الحياة الآخرة سوف ينهار على نفسه. لن يسمح الرسام ووعي المدرسة بحدوث ذلك، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى عرقلة مسار تشن غي.

“يخفي هذا البئر السر الأكبر للرسام. إنه عالم مقلوب في الداخل. هكذا يبدو الإنسان في قلب الرسام.” بعد أن أعطى لين سيسي هذا التفسير، إنقض بإتجاه تشو ين. استطاع أن يرى كم قيم تشن غي هذا الشبح الأحمر. تصاعد الضباب الرمادي، وفقد تشو يين داخل الضباب الدخاني.

 

 

“تشو يين!” رأى تشن غي تشو يين يختفي داخل الضباب الرمادي، وشعر وكأن شخصًا ما انتزع قطعة مباشرة من قلبه. الوحوش التي زحفت من بئر الماء إتقضت في فريق تشن غي. تم سحب معظم الأشباح الحمراء، وبدا تشن غي، الذي كان يقف في منتصف المعركة، هادء بشكل مدهش.

 

 

 

لقد خرج الموقف عن السيطرة فعلاً. كان لدى الرسام العديد من الأوراق الرابحة التي لم يظهِرها، لقد كان عدوًا ما زال تشن غي لم يستطيع قرأته.

 

 

 

تحول تشن غي لينظر إلى صندوق الهدايا الذي كان يحمله بين ذراعيه. أخرج حلوى من كيس الحلوى المجاور للصندوق. كانت حلوى بيضاء حليبية، وأعطت رائحة حلوة وجذابة. ومع ذلك، كان الوجه الإنساني الذي كان يتوسل الرحمة مزعجًا جدًا على أقل تقدير. دعا تشن غي الاسم بصمت في قلبه، ووضع الحلوى بلطف على ظله. سقطت الحلوى على الأرض، لكن لم يحدث شيء. ومع ذلك، نجح فعل تشن غي الغريب في جذب انتباه الجميع من حوله.

لقد إنقض على تشن غي بابتسامة مجنونة، وبعد أن تحرك، طفت العديد من الرؤوس البشرية من البئر القديمة. بدوا مثل فقاعات سوداء.

 

لم يصل قتال الأشباح الحمراء الثلاثة الأعلى إلى نهايته، لكنهم كانوا بالفعل في أقصى حدودهم. المنتصر النهائي سيستهلك حرفيا كل شيء. بذل كل من هان سونغ ويين هونغ قصارى جهدهم لإنقاذ أكبر عدد ممكن من الطلاب وحماية الطلاب الذين كانوا يتابعون تشن غي، لمنعهم من التعرض للذبح من قبل الوحوش في ضباب الدم. على الرغم من ذلك، تجمعت بقية الأشباح الحمراء حول تشن غي لإيقاف الرجل معصوب العينين ولين سيسي.

“ماذا تفعل؟” على الرغم من تعرضه لهجوم من قبل العديد من الأشباح، إلا أن الرجل معصوب العينين كان لا يزال لديه الوقت لمراقبة تشن غي. يجب أن يكون هذا الشخص الشبح الأكثر إخافةً في مدرسة الآخرة خلف تشانغ وين يو والرسام. لم يرد تشن غي. لقد أخرج حلوى أخرى ووضعها مرة أخرى على ظله.

كانت قوة لين سيسي فريدة من نوعها. يمكن أن يتحول جسده إلى كرة من الضباب الدخاني الرمادي. لا أحد يستطيع أن يرى من خلال الضباب الدخاني. الوحوش التي تم سحبها بعيدًا في الضباب، سواء كانت أشباح حمراء أو أشباح عادية، عندما عاودوا الظهور، سيفقدون قدرتهم القتالية، وستغطي أجسادهم بالجروح.

 

هذه المرة، تغير شيء ما مع الحلوى. لقد ذابت ببطء كما لو كان يتم امتصاصها من قبل شيء داخل ظل تشن غي.

 

 

 

“ما الذي يختبئ في ظلك؟” كان للرجل معصوب العينين شعور سيئ للغاية. لقد أطلق صرخة صاخبة وحادة، وزحفت العديد من الوحوش من البئر القديمة، منقظين بجنون في تشن غي.

يجب على المرء أن يفهم أن ليس كل الطلاب في المدرسة من الأشباح. كان جزء كبير منهم أرواح باقية تم اختطافهم من قبل “الباب”. كانت أرواحهم معلقة داخل الباب، لكن جثثهم الجسدية كانت لا تزال ملقاة في المستشفى في غيبوبة. قبل أن يدخل تشن غي مدرسة الآخرة للعثور على تشانغ قو، كان قد رأى العديد من أولياء أمور الطلاب يحاولون العثور على تشانغ قو ويمسكوه. هؤلاء هم آباء الطلاب الذين حوصرت أرواحهم العالقة خلف الباب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط