الدم الأسود.
892: الدم الأسود.
بعد ترك مجموعة الطلاب الأضعف، تحركت مجموعة تشن غي بشكل أسرع. عند رؤيتهم يبتعدون، أظهر القليل من المعلمين مشاعر معقدة.
قبل أن يتمكن المعلم من الانتهاء، رأى تشن غي والأشباح الحمراء الأخرين يمشون أمامه، متجهين نحو الجانب الشمالي من المدرسة.
في مدرسة الآخرة، كان لكل شخص أهدافه الخاصة وسيختار خيارات مختلفة لهدفه الخاص واستفادته. عندما وقعت المأساة، اختفت تشانغ وين يو، حارب الرسام الوحوش من المدينة الحمراء، لم يكن لدى الأشباح الحمراء الأعلى الوقت للاعتناء بالآخرين، وهذا أعطى تشن غي الفرصة المثالية. ومع ذلك، جاء الخطر مع هذه الفرصة.
بعد ترك مجموعة الطلاب الأضعف، تحركت مجموعة تشن غي بشكل أسرع. عند رؤيتهم يبتعدون، أظهر القليل من المعلمين مشاعر معقدة.
شعرت يين هونغ و تشو يين بشيء يستيقظ في المدينة الحمراء. إذا لم يغادروا في فترة زمنية قصيرة، عندما جاء المزيد من الوحوش من المدينة الحمراء وتم إغلاق المدرسة، فقد يتم اكتشاف البئر.
“مهلا، إلى أين أنت ذاهب؟ لا تضيع طاقتك بشكل أغمى! الاعتماد على الدفاع الأصلي للمدرسة هو الحل الأفضل!” كان صوت السيد لي قاسياً. على الرغم من أنه كان يحتقر إلى تشن غي، فقد كان يقول ذلك لصالح تشن غي.
بعد ترك مجموعة الطلاب الأضعف، تحركت مجموعة تشن غي بشكل أسرع. عند رؤيتهم يبتعدون، أظهر القليل من المعلمين مشاعر معقدة.
“بسرعة!” للوصول إلى الجانب الشمالي من المدرسة، كان عليهم المرور عبر مركز المدرسة. كان هذا هو المكان الذي اجتمع فيه جميع الموظفين والمعلمين في المدرسة، وكان من بينهم السيد لي، الذي التقى به تشن غي من قبل.
“ما الذي تقفون من أجله يا رفاق؟ هل هو الوقت لكم لتسهوا؟” هدر السيد لي على المعلمين ثم واصل إصلاح النوافذ. مع اندفاع ضباب الدم، لم يكن أحد بأمان. كان الجميع في قارب قد ينقلب في أي وقت قريب، وإنقاذ نفسه ليس شيء تخجل منه. كان قطع المدرسة أكثر صعوبة مما توقعه تشن غي. تسبب ضباب الدم في ضعف الرؤية، وبسبب أسباب مختلفة، يبدو أن الممرات داخل المدرسة قد تغيرت.
بصفته العضو الوحيد في المجتمع، كان لدى تشن غي أشياء كثيرة لم يفهمها. يجب أن تكون هذه الأسرار في ذهن الدكتور غاو، لكن الرجل أصيب بالجنون، ولم يكن هناك دليل ما إذا كان سيخرج منه.
“الجميع، لا داعي للذعر! ابق في غرفكم!” بذل السيد لي والمدرسون الآخرون قصارى جهدهم للحفاظ على النظام. في الواقع، كانوا سعداء عندما رأوا تشن غي. في هذا النوع من المواقف الفوضوية، سيرحبون بالأشخاص أقوياء للانضمام إليهم. “لقد وصلت! سأترك الفصول الدراسية القليلة على الجانب الغربي لك. إذا عملنا جميعًا معًا، سنتمكن من البقاء…”
في مدرسة الآخرة، كان لكل شخص أهدافه الخاصة وسيختار خيارات مختلفة لهدفه الخاص واستفادته. عندما وقعت المأساة، اختفت تشانغ وين يو، حارب الرسام الوحوش من المدينة الحمراء، لم يكن لدى الأشباح الحمراء الأعلى الوقت للاعتناء بالآخرين، وهذا أعطى تشن غي الفرصة المثالية. ومع ذلك، جاء الخطر مع هذه الفرصة.
قبل أن يتمكن المعلم من الانتهاء، رأى تشن غي والأشباح الحمراء الأخرين يمشون أمامه، متجهين نحو الجانب الشمالي من المدرسة.
“مهلا، إلى أين أنت ذاهب؟ لا تضيع طاقتك بشكل أغمى! الاعتماد على الدفاع الأصلي للمدرسة هو الحل الأفضل!” كان صوت السيد لي قاسياً. على الرغم من أنه كان يحتقر إلى تشن غي، فقد كان يقول ذلك لصالح تشن غي.
“قام مجتمع قصص الأشباح بصيد هذا النوع من الوحوش؟ لقد دخلوا المدينة الحمراء من قبل؟”
“يجب أن أذهب وأنقذ الآخرين!” فحصت عيون تشن غي الطلاب في الفصل. “أصدقائي في الجانب الشمالي من المدرسة. لا أستطيع أن أشاهدهم وأسمح لهم بأن يلتهموا من قبل الضباب!”
في مدرسة الآخرة، كان لكل شخص أهدافه الخاصة وسيختار خيارات مختلفة لهدفه الخاص واستفادته. عندما وقعت المأساة، اختفت تشانغ وين يو، حارب الرسام الوحوش من المدينة الحمراء، لم يكن لدى الأشباح الحمراء الأعلى الوقت للاعتناء بالآخرين، وهذا أعطى تشن غي الفرصة المثالية. ومع ذلك، جاء الخطر مع هذه الفرصة.
“هل فقدت عقلك؟ هناك من يدري من الوحوش في المدرسة الآن. حتى لو كان هناك أشباح حمراء بينكم، فستكونون محاطين. إنهم لا يخافون من الأشباح الحمراء!” حاول المعلم بجوار السيد لي قصارى جهده لوقفهم. لم يرغبوا في مغادرة تشن غي. من وجهة نظرهم، كان ذلك محفوفًا بالمخاطر وغير ضروري.
“أعرف أنه أمر خطير.” اكتسحت عيني تشن غي الفصل الدراسي ونظر إليه الطلاب من الداخل. كانوا فضوليين بشأن نوع الشخص الذي سيختار أن ينقذ الآخرين في هذه الحالة. “ولكن هذا هو الفرق بيني وبينكم.”
في مدرسة الآخرة، كان لكل شخص أهدافه الخاصة وسيختار خيارات مختلفة لهدفه الخاص واستفادته. عندما وقعت المأساة، اختفت تشانغ وين يو، حارب الرسام الوحوش من المدينة الحمراء، لم يكن لدى الأشباح الحمراء الأعلى الوقت للاعتناء بالآخرين، وهذا أعطى تشن غي الفرصة المثالية. ومع ذلك، جاء الخطر مع هذه الفرصة.
“أعرف أنه أمر خطير.” اكتسحت عيني تشن غي الفصل الدراسي ونظر إليه الطلاب من الداخل. كانوا فضوليين بشأن نوع الشخص الذي سيختار أن ينقذ الآخرين في هذه الحالة. “ولكن هذا هو الفرق بيني وبينكم.”
ثم، لم يبق تشن غي لفترة أطول. “إذا كنتم ترغبون في ذلك، يمكنك اتباعي. إذا كنتم لا ترغبون في ذلك، فلن أجبركم. انتظروا هنا، وسنلتقي في مركز المدرسة.”
“هل فقدت عقلك؟ هناك من يدري من الوحوش في المدرسة الآن. حتى لو كان هناك أشباح حمراء بينكم، فستكونون محاطين. إنهم لا يخافون من الأشباح الحمراء!” حاول المعلم بجوار السيد لي قصارى جهده لوقفهم. لم يرغبوا في مغادرة تشن غي. من وجهة نظرهم، كان ذلك محفوفًا بالمخاطر وغير ضروري.
بعد ترك مجموعة الطلاب الأضعف، تحركت مجموعة تشن غي بشكل أسرع. عند رؤيتهم يبتعدون، أظهر القليل من المعلمين مشاعر معقدة.
ظاهرة من الميدان، ظهرت مدرسة مو يانغ الثانوية بالقرب من الجانب الشمالي من المدرسة، ولكن في الواقع كان على المرء السفر لمسافات طويلة للوصول إلى هناك. أصيبت كل الأشباح الحمراء، لكن ذلك كان ضمن نطاق مقبول. من خلال هذه التجربة، أصبح موظفو المنزل المسكون أقوى، وخاصة باي كيولين والصبي ذو الرائحة الكريهة. بعد أن استهلك باي كيولين قلب تشيونغ شينغ، على الرغم من تحوله إلى شبح أحمر، كان أضعف قليلاً من تشو يين الذي وجد قلبه. ومع ذلك، من خلال هذه المذبحة التي لا نهاية لها، تغيرت الأمور. من مدينة لي وان إلى مدرسة الآخرة، منحه تشن غي الكثير من الفرص للتدريب، ولم يعد العجوز باي هو نفس المقامر القديم.
“ما الذي تقفون من أجله يا رفاق؟ هل هو الوقت لكم لتسهوا؟” هدر السيد لي على المعلمين ثم واصل إصلاح النوافذ. مع اندفاع ضباب الدم، لم يكن أحد بأمان. كان الجميع في قارب قد ينقلب في أي وقت قريب، وإنقاذ نفسه ليس شيء تخجل منه. كان قطع المدرسة أكثر صعوبة مما توقعه تشن غي. تسبب ضباب الدم في ضعف الرؤية، وبسبب أسباب مختلفة، يبدو أن الممرات داخل المدرسة قد تغيرت.
ثم، لم يبق تشن غي لفترة أطول. “إذا كنتم ترغبون في ذلك، يمكنك اتباعي. إذا كنتم لا ترغبون في ذلك، فلن أجبركم. انتظروا هنا، وسنلتقي في مركز المدرسة.”
ظاهرة من الميدان، ظهرت مدرسة مو يانغ الثانوية بالقرب من الجانب الشمالي من المدرسة، ولكن في الواقع كان على المرء السفر لمسافات طويلة للوصول إلى هناك. أصيبت كل الأشباح الحمراء، لكن ذلك كان ضمن نطاق مقبول. من خلال هذه التجربة، أصبح موظفو المنزل المسكون أقوى، وخاصة باي كيولين والصبي ذو الرائحة الكريهة. بعد أن استهلك باي كيولين قلب تشيونغ شينغ، على الرغم من تحوله إلى شبح أحمر، كان أضعف قليلاً من تشو يين الذي وجد قلبه. ومع ذلك، من خلال هذه المذبحة التي لا نهاية لها، تغيرت الأمور. من مدينة لي وان إلى مدرسة الآخرة، منحه تشن غي الكثير من الفرص للتدريب، ولم يعد العجوز باي هو نفس المقامر القديم.
“مهلا، إلى أين أنت ذاهب؟ لا تضيع طاقتك بشكل أغمى! الاعتماد على الدفاع الأصلي للمدرسة هو الحل الأفضل!” كان صوت السيد لي قاسياً. على الرغم من أنه كان يحتقر إلى تشن غي، فقد كان يقول ذلك لصالح تشن غي.
الموظف الآخر الذي أعطى مفاجأة لتشن غي كان الصبي ذا الرائحة الكريهة. بعد أن وجد جسد الشبح الأحمر هاصته، أظهر جانبه الخطير للغاية. كانت قوته مرتبطة بالرائحة الكريهة. بدون تذكير من تشن غي، بقي في الجزء الخلفي من المجموعة وصد جميع الوحوش التي حاولت نصب كمين لهم من الخلف، وبدا أن هذا لم يسبب أي مشكلة له. يبدو أن الصبي احتفظ بذاكرته من المنزل المسكون. كان ودودًا مع تشن غي والموظفين الآخرين لكنه أظهر انزعاجًا من سكان المدرسة، كما لو كان قد مر بشيء مروع جدًا هناك.
“ما الذي تقفون من أجله يا رفاق؟ هل هو الوقت لكم لتسهوا؟” هدر السيد لي على المعلمين ثم واصل إصلاح النوافذ. مع اندفاع ضباب الدم، لم يكن أحد بأمان. كان الجميع في قارب قد ينقلب في أي وقت قريب، وإنقاذ نفسه ليس شيء تخجل منه. كان قطع المدرسة أكثر صعوبة مما توقعه تشن غي. تسبب ضباب الدم في ضعف الرؤية، وبسبب أسباب مختلفة، يبدو أن الممرات داخل المدرسة قد تغيرت.
بقيادة الأشباح الحمراء، تحركت مجموعة تشن غي بسرعة كبيرة. بعد بعض المنعطفات، وصلوا إلى الجانب الشمالي من المدرسة. هناك، رأوا وحشًا آخر من الضباب. كان طوله حوالي الخمسة أمتار وزحف في جميع أنحاء الممر. كان جسمه مغطى بالألسنة، والشيء المثير للاشمئزاز هو أن كل فم كان ممتلئًا بأسنان بشرية. بدوا مخيفين.
الموظف الآخر الذي أعطى مفاجأة لتشن غي كان الصبي ذا الرائحة الكريهة. بعد أن وجد جسد الشبح الأحمر هاصته، أظهر جانبه الخطير للغاية. كانت قوته مرتبطة بالرائحة الكريهة. بدون تذكير من تشن غي، بقي في الجزء الخلفي من المجموعة وصد جميع الوحوش التي حاولت نصب كمين لهم من الخلف، وبدا أن هذا لم يسبب أي مشكلة له. يبدو أن الصبي احتفظ بذاكرته من المنزل المسكون. كان ودودًا مع تشن غي والموظفين الآخرين لكنه أظهر انزعاجًا من سكان المدرسة، كما لو كان قد مر بشيء مروع جدًا هناك.
“ما هذا؟” لم يره أحد من قبل. كان الوحش مثل شيء خرج من كابوس طفل. كان جسمها ملتويا بشدة. كان له مظهر إنسان، لكن لم يمكن أن يطلق عليه إنسان.
“الجميع، لا داعي للذعر! ابق في غرفكم!” بذل السيد لي والمدرسون الآخرون قصارى جهدهم للحفاظ على النظام. في الواقع، كانوا سعداء عندما رأوا تشن غي. في هذا النوع من المواقف الفوضوية، سيرحبون بالأشخاص أقوياء للانضمام إليهم. “لقد وصلت! سأترك الفصول الدراسية القليلة على الجانب الغربي لك. إذا عملنا جميعًا معًا، سنتمكن من البقاء…”
“إذا تجرأ على الوقوف في طريقنا، اقتلوه”. لم يكن لدى تشن غي ما يدعو للقلق – لم يهتم طالما أنه لم يكن من شبح أحمر أعلى. مشى تشو يين، المرأة مقطوعة الرأس، ويين هونغ في الأمام. عملوا معا لقتل الوحش. لقد إنتهى بموت مريع. لم يرَ الأشباح الحمراء هذا الوحش من قبل، لذلك كانوا حذرين. مزقوها إلى قطع ثم استخدموا الأوعية الدموية لاختراق كل شبر من لحمه. بعد وفاة الوحش، تحول جسمه إلى شعيرات دموية جافة. ومن الجدير بالذكر أنه حتى مع ذلك، كان قلبه لا يزال ينبض. كان القلب أصغر بكثير من قلب الإنسان العادي، وكان عليه أنماط غريبة.
ظاهرة من الميدان، ظهرت مدرسة مو يانغ الثانوية بالقرب من الجانب الشمالي من المدرسة، ولكن في الواقع كان على المرء السفر لمسافات طويلة للوصول إلى هناك. أصيبت كل الأشباح الحمراء، لكن ذلك كان ضمن نطاق مقبول. من خلال هذه التجربة، أصبح موظفو المنزل المسكون أقوى، وخاصة باي كيولين والصبي ذو الرائحة الكريهة. بعد أن استهلك باي كيولين قلب تشيونغ شينغ، على الرغم من تحوله إلى شبح أحمر، كان أضعف قليلاً من تشو يين الذي وجد قلبه. ومع ذلك، من خلال هذه المذبحة التي لا نهاية لها، تغيرت الأمور. من مدينة لي وان إلى مدرسة الآخرة، منحه تشن غي الكثير من الفرص للتدريب، ولم يعد العجوز باي هو نفس المقامر القديم.
قام تشو يين بإزالة القلب وتمريره إلى تشن غي كما لو كان مفيدًا جدًا للأشباح. رؤية الجوع في عيون الشبح الأحمر الأحمر، فكر تشن غي في الأمر وأعاده إلى تشو يين. “هذا لك. إذا واجهنا واحدًا آخر، يجب أن تناقشوا فيما بينكم كيفية مشاركتها.”
قام تشو يين بإزالة القلب وتمريره إلى تشن غي كما لو كان مفيدًا جدًا للأشباح. رؤية الجوع في عيون الشبح الأحمر الأحمر، فكر تشن غي في الأمر وأعاده إلى تشو يين. “هذا لك. إذا واجهنا واحدًا آخر، يجب أن تناقشوا فيما بينكم كيفية مشاركتها.”
أمسك تشو يين القلب الغريب، وعبرت الإثارة عينيه. قشرت أصابعه الشاحبة القلب، وكان بداخله قطرة دم سوداء لم تتحلل. بعد مص الدم، بدأت جروح تشو يين بالشفاء، وأصبح جسده حقيق ومخيف أكثر.
ثم، لم يبق تشن غي لفترة أطول. “إذا كنتم ترغبون في ذلك، يمكنك اتباعي. إذا كنتم لا ترغبون في ذلك، فلن أجبركم. انتظروا هنا، وسنلتقي في مركز المدرسة.”
892: الدم الأسود.
عندما رأى ذلك الدم الأسود، اعتقد تشن غي أنه يبدو مألوفًا. كان يعتقد أنه رآها ذات مرة في قاعدة مجتمع قصص الأشباح. تم حفظه داخل صندوق خشبي، وأخرجته زانغ يا. بعد استهلاك الدم الأسود، سقطت زانغ يا في سبات لفترة.
“قام مجتمع قصص الأشباح بصيد هذا النوع من الوحوش؟ لقد دخلوا المدينة الحمراء من قبل؟”
قبل أن يتمكن المعلم من الانتهاء، رأى تشن غي والأشباح الحمراء الأخرين يمشون أمامه، متجهين نحو الجانب الشمالي من المدرسة.
بصفته العضو الوحيد في المجتمع، كان لدى تشن غي أشياء كثيرة لم يفهمها. يجب أن تكون هذه الأسرار في ذهن الدكتور غاو، لكن الرجل أصيب بالجنون، ولم يكن هناك دليل ما إذا كان سيخرج منه.
“إذا كانت هناك فرصة، يجب أن أعود إلى مخبأ المجتمع القديم. ربما أجد بعض الأشياء الجيدة التي فاتتني من قبل”.
قبل أن يتمكن المعلم من الانتهاء، رأى تشن غي والأشباح الحمراء الأخرين يمشون أمامه، متجهين نحو الجانب الشمالي من المدرسة.
“إذا كانت هناك فرصة، يجب أن أعود إلى مخبأ المجتمع القديم. ربما أجد بعض الأشياء الجيدة التي فاتتني من قبل”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
