نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-891

العديد من الأشباح الحمراء.

العديد من الأشباح الحمراء.

891: العديد من الأشباح الحمراء.

 

 

 

 

 

غمر بحر الذكريات المكان. كل قطرة مطر كانت عين الرسام. جنبا إلى جنب مع قوة الرسام الخاصة، كان لديه ميزة مطلقة في مدرسة الآخرة. لا عجب أن حتى تشانغ وين يو لم تجرؤ على مقاتلة الرسام وجها لوجه. سارع الرجل في الضباب بسرعة نحو مبنى التعليم في المرآة. وقف الرسام حيث كان. حدّق في عين العاصفة، وامتدت الأذرع السوداء التي امتدت من جروحه، لتشكيل قطعة من الجلد المثالي على صدره.

 

 

 

كانت المعركة في وقت سابق شديدة للغاية، لكن الرسام استخدم كل الأذرع لحماية هذا الجزء من جسده. أخفى هذا السر عن كثير من الناس. كان هذا هو الجزء الوحيد من جسده الذي لم يصب بأذى. ذهب هذا لإظهار شدة المعركة بين الأشباح الحمراء. جاء الرجل المختبئ في العاصفة بسهولة إلى المرآة. مع عدم إيقافه من قبل لأي أحد، سارت الأمور بسلاسة. شعر بآثار القلق في قلبه. لقد إستدار للنظر ورأى الرسام يزيل آخر قطعة من ‘اللوحة’ من جسده.

 

 

“يجب أن يكون لدينا ما يكفي من الوقت.” لم يكن أحد يعرف كيف ستتطور الأمور، لكن تشن غي لم يتردد. “كلما تحركنا في وقت مبكرًا، كان ذلك أفضل”.

‘هل رآني؟’

ضباب الدم اللانهائي انطلق من المدينة الحمراء التي كانت مصدر الضباب. كان لقوة الرجل كل الصلة بالضباب. بالطبع، يمكن أن يكون هذا هو كيف أخفى هويته الحقيقية، لذلك كان يستخدم هذه القوة فقط. اهتز الضباب على الأرض، وامطرت الذكريات في السماء. اجتاحت عاصفة المدرسة. تم جر الجميع إليها، ولم يكن هناك مكان للاختباء. مع استمرار انهيار المرآة في السماء، تأثرت المدرسة نفسها. خفت البقعة على الجدران، تحطمت النوافذ، وتم فتح الأبواب بوحشية، ووجد الطلاب الذين لا نهاية لهم ذكرياتهم المفقودة، واستهلكتهم عاصفة الارتباك والمرارة.

 

غمر بحر الذكريات المكان. كل قطرة مطر كانت عين الرسام. جنبا إلى جنب مع قوة الرسام الخاصة، كان لديه ميزة مطلقة في مدرسة الآخرة. لا عجب أن حتى تشانغ وين يو لم تجرؤ على مقاتلة الرسام وجها لوجه. سارع الرجل في الضباب بسرعة نحو مبنى التعليم في المرآة. وقف الرسام حيث كان. حدّق في عين العاصفة، وامتدت الأذرع السوداء التي امتدت من جروحه، لتشكيل قطعة من الجلد المثالي على صدره.

نمت بذور القلق في قلبه، وسرعان ما نمت لتزحف على جسده بالكامل. في اللحظة التي تمزقت فيها ‘اللوحة’، تحول جسم الرجل بسرعة إلى ظل. كان مثل كابوس. لم يكن له شكل محدد، وكان يبدو مختلفًا لأناس مختلفين. تدلت يد الرسام الدموية على ‘اللوحة’. حدقت عيناه السودوان إلى الأمام، ولم يبدأ في الرسم لفترة طويلة. “أنت لست شبحا؟”

 

 

 

استمر هطول الأمطار الغزيرة في الانخفاض. يبدو أن عيون الرسام قد رأت شيئًا، وقد قال شيئًا غريبًا من شفتيه.

 

 

عندما قال ذلك، أصبح الرجل في وسط العاصفة يائس. توقف عن الحفاظ على شكل الشخص الحي وذاب تمامًا في العاصفة. رفع ضباب الدم واستخدم الطريقة الأكثر وحشية للاندفاع نحو سطح المرآة. عندما رأى الرسام ذلك، عرف أن الرجل خمن مكان الباب.

“أنتما الإثنان بحاجة إلى الهدوء! إذا ذهبنا إلى هناك الآن، سيموت الكثير من الناس. يمكنني أن أشعر بشيء ما في المدينة يستيقظ. إذا لم نغادر قبل أن يستيقظ، سيكون الأوان قد فات!” ل تهتم يين هونغ بالآخرين ؛ كانت تهتم فقط بنفسها والأشخاص الذين يحبونها. بجانبها، أومأ تشو يين. أصيب جسده بينما كانت عيناه تحدقان في المدينة الحمراء.

 

نمت بذور القلق في قلبه، وسرعان ما نمت لتزحف على جسده بالكامل. في اللحظة التي تمزقت فيها ‘اللوحة’، تحول جسم الرجل بسرعة إلى ظل. كان مثل كابوس. لم يكن له شكل محدد، وكان يبدو مختلفًا لأناس مختلفين. تدلت يد الرسام الدموية على ‘اللوحة’. حدقت عيناه السودوان إلى الأمام، ولم يبدأ في الرسم لفترة طويلة. “أنت لست شبحا؟”

“أنت ترتدي قناعًا وتستخدم جسد شخص آخر- ما الذي يختبئ تحت جلدك بالضبط؟” أصبحت عيون الرسام مظلمة تماما. اختفى أبيض عينيه بالكامل، وبدا مخيفًا. الأمور خرجت عن نطاق السيطرة. لم يعرف أحد ما رآه الرسام لدرجة صدمته.

 

 

كان الصراع لا نهاية له. استخدم تشن غي رؤية يين يانغ ورأى زهو لونغ و زانغ جو، الذين كانوا في المعركة. كان زهو تو ووانغ يي تشينغ يحتضران. كان الاثنان الآخران من فريق الأشباح الحمراء يقاتلان الهجوم، لذا لم يكن الوضع إيجابيًا.

ضباب الدم اللانهائي انطلق من المدينة الحمراء التي كانت مصدر الضباب. كان لقوة الرجل كل الصلة بالضباب. بالطبع، يمكن أن يكون هذا هو كيف أخفى هويته الحقيقية، لذلك كان يستخدم هذه القوة فقط. اهتز الضباب على الأرض، وامطرت الذكريات في السماء. اجتاحت عاصفة المدرسة. تم جر الجميع إليها، ولم يكن هناك مكان للاختباء. مع استمرار انهيار المرآة في السماء، تأثرت المدرسة نفسها. خفت البقعة على الجدران، تحطمت النوافذ، وتم فتح الأبواب بوحشية، ووجد الطلاب الذين لا نهاية لهم ذكرياتهم المفقودة، واستهلكتهم عاصفة الارتباك والمرارة.

 

 

كانت المعركة في وقت سابق شديدة للغاية، لكن الرسام استخدم كل الأذرع لحماية هذا الجزء من جسده. أخفى هذا السر عن كثير من الناس. كان هذا هو الجزء الوحيد من جسده الذي لم يصب بأذى. ذهب هذا لإظهار شدة المعركة بين الأشباح الحمراء. جاء الرجل المختبئ في العاصفة بسهولة إلى المرآة. مع عدم إيقافه من قبل لأي أحد، سارت الأمور بسلاسة. شعر بآثار القلق في قلبه. لقد إستدار للنظر ورأى الرسام يزيل آخر قطعة من ‘اللوحة’ من جسده.

مع استيقاظ ذاكرتهم، لإنقاذ أنفسهم، اختار المزيد والمزيد من الطلاب الانضمام إلى تشن غي، كان عدد قليل منهم أشباح حمراء. في عاصفة الدم، كانت المدرسة تهتز. بخلاف الأشباح الحمراء الأعلي، لا يمكن لأحد أن يضمن أنه سيكون بأمان. كان من الخطر أن يكونوا في المدرسة وحدههم- فقط من خلال التجمع معًا وجمع قوتهم سيكون لديهم فرصة أكبر للبقاء. بخلاف مجموعة تشن غي، كان هناك عدد قليل من الأماكن حيث تم جمع العديد من الطلاب.

 

 

في هذه النقطة، سيتمكن أي طالب من منحهم القوة. استخدم الجميع أجسادهم لمقاومة العاصفة، لكنهم كانوا تحت ضغط شديد بصفتهم أشباح حمراء. حمل ضباب الدم معه وحوش هاجمت الطلاب، وتحرك الطلاب للتجمع في تلك الأماكن القليلة.

أحدهما كان مبنى المختبر. كان أعلى مبنى في المدرسة، وسيطر عليه كبار السن من التلاميذ. كان لديهم زي موحد اللون وامكن إعتبارهم سكان المدرسة الأصليين. ربما كان بعضهم يعيش هناك عندما فتح دافع الباب الباب. من حيث القوة، قد لا يكونون الأولين، ولكن من حيث الإلمام بالمدرسة، كانوا الأفضل.

لقد رأى مدير المدرسة العجوز الأطفال يأكلهم ضباب الدم، وشعر بالسوء. حتى لو لم يقل تشن غي ذلك، أراد مساعدة المزيد من الناس، لكنه كان عاجز. الآن بعد أن تطوع تشن غي للذهاب لإنقاذ الناس، وافق مدير المدرسة العجوز دون تردد. “حسنا، سأذهب معك.”

 

 

المكان الآخر مع العديد من الطلاب كان مركز المدرسة. كان هذا هو المكان الذي كان فيه معظم الطلاب. وبمساعدة المعلمين، كانوا بالكاد صامدين.

 

 

غمر بحر الذكريات المكان. كل قطرة مطر كانت عين الرسام. جنبا إلى جنب مع قوة الرسام الخاصة، كان لديه ميزة مطلقة في مدرسة الآخرة. لا عجب أن حتى تشانغ وين يو لم تجرؤ على مقاتلة الرسام وجها لوجه. سارع الرجل في الضباب بسرعة نحو مبنى التعليم في المرآة. وقف الرسام حيث كان. حدّق في عين العاصفة، وامتدت الأذرع السوداء التي امتدت من جروحه، لتشكيل قطعة من الجلد المثالي على صدره.

الجزء الثالث كان الجزء الشمالي من المدرسة. لم يستكشف تشن غي هذا المكان من قبل. كان يتألف بشكل رئيسي من الفصول الدراسية وبعض المباني الغريبة ذات الاستخدامات غير المعروفة. كان من الجدير بالذكر أنه كان هناك العديد من الأشباح الحمراء المتجمعة هناك، كان بعضهم أصدقاء تشن غي القدامى مثل زهو لونغ و زهو تو و وانغ يي شينغ و زانغ جو. لقد قاد تشن غي الأربعة هناك من الحرم الجامعي. بعد أن انفصلوا في المكتبة، لم يروا بعضهم البعض. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن سبب تجمعهم في الجانب الشمالي من المدرسة. في الوقت الحالي، أصيب الأربعة جميعهم، وربما كان ذلك بسبب محاولتهم حماية الطلاب الذين كانوا يتابعونهم.

شاهدت مجموعة تشن غي هذا عندما كانوا يغادرون مدرسة مو يانغ الثانوية. كانت العاصفة مجنونة، وكان كل شبح أحمر مثل المنارة. جعل الأحمر الناس حذرين، ولكن في نفس الوقت، أعطى الناس الأمل.

 

 

في هذه النقطة، سيتمكن أي طالب من منحهم القوة. استخدم الجميع أجسادهم لمقاومة العاصفة، لكنهم كانوا تحت ضغط شديد بصفتهم أشباح حمراء. حمل ضباب الدم معه وحوش هاجمت الطلاب، وتحرك الطلاب للتجمع في تلك الأماكن القليلة.

 

شاهدت مجموعة تشن غي هذا عندما كانوا يغادرون مدرسة مو يانغ الثانوية. كانت العاصفة مجنونة، وكان كل شبح أحمر مثل المنارة. جعل الأحمر الناس حذرين، ولكن في نفس الوقت، أعطى الناس الأمل.

شاهدت مجموعة تشن غي هذا عندما كانوا يغادرون مدرسة مو يانغ الثانوية. كانت العاصفة مجنونة، وكان كل شبح أحمر مثل المنارة. جعل الأحمر الناس حذرين، ولكن في نفس الوقت، أعطى الناس الأمل.

 

 

 

‘كلهم على الجانب الشمالي؟’

في هذه النقطة، سيتمكن أي طالب من منحهم القوة. استخدم الجميع أجسادهم لمقاومة العاصفة، لكنهم كانوا تحت ضغط شديد بصفتهم أشباح حمراء. حمل ضباب الدم معه وحوش هاجمت الطلاب، وتحرك الطلاب للتجمع في تلك الأماكن القليلة.

 

 

كان الصراع لا نهاية له. استخدم تشن غي رؤية يين يانغ ورأى زهو لونغ و زانغ جو، الذين كانوا في المعركة. كان زهو تو ووانغ يي تشينغ يحتضران. كان الاثنان الآخران من فريق الأشباح الحمراء يقاتلان الهجوم، لذا لم يكن الوضع إيجابيًا.

 

 

‘كلهم على الجانب الشمالي؟’

“سيدي، أخشى أنه لا يمكننا المغادرة بعد”. نظر تشن غي إلى الجانب الشمالي من المدرسة. كان زانغ جو والباقي أعضاء في نادي مراقبة الخوارق الخاص بتشن غي. على الرغم من أن تشن غي أنشأ هذا النادي بشكل عشوائي، إلا أن الأعضاء لم يعرفوا ذلك. “لا بد لي من لقاء العدد القليل من الأشباح الحمراء على الجانب الشمالي. إنهم أصدقائي.”

 

 

 

لقد رأى مدير المدرسة العجوز الأطفال يأكلهم ضباب الدم، وشعر بالسوء. حتى لو لم يقل تشن غي ذلك، أراد مساعدة المزيد من الناس، لكنه كان عاجز. الآن بعد أن تطوع تشن غي للذهاب لإنقاذ الناس، وافق مدير المدرسة العجوز دون تردد. “حسنا، سأذهب معك.”

ضباب الدم اللانهائي انطلق من المدينة الحمراء التي كانت مصدر الضباب. كان لقوة الرجل كل الصلة بالضباب. بالطبع، يمكن أن يكون هذا هو كيف أخفى هويته الحقيقية، لذلك كان يستخدم هذه القوة فقط. اهتز الضباب على الأرض، وامطرت الذكريات في السماء. اجتاحت عاصفة المدرسة. تم جر الجميع إليها، ولم يكن هناك مكان للاختباء. مع استمرار انهيار المرآة في السماء، تأثرت المدرسة نفسها. خفت البقعة على الجدران، تحطمت النوافذ، وتم فتح الأبواب بوحشية، ووجد الطلاب الذين لا نهاية لهم ذكرياتهم المفقودة، واستهلكتهم عاصفة الارتباك والمرارة.

 

 

“مدرسة الآخرة سيناريو أربع نجوم. الأمور وصلت إلى هذه المرحلة، لكن الباب لم يظهر بعد. هذا يعني أن هذه ليست أسوأ حالة. نحن بحاجة إلى التحرك الآن. مع إضافة من هؤلاء الأشباح الحمراء، سنكون أقوى “. لم يثق تشن غي بأي شخص، لكنه قاد شخصيًا زانغ جو والباقي من الحرم الجامعي وعرف تاريخهم.

المكان الآخر مع العديد من الطلاب كان مركز المدرسة. كان هذا هو المكان الذي كان فيه معظم الطلاب. وبمساعدة المعلمين، كانوا بالكاد صامدين.

 

 

“أنتما الإثنان بحاجة إلى الهدوء! إذا ذهبنا إلى هناك الآن، سيموت الكثير من الناس. يمكنني أن أشعر بشيء ما في المدينة يستيقظ. إذا لم نغادر قبل أن يستيقظ، سيكون الأوان قد فات!” ل تهتم يين هونغ بالآخرين ؛ كانت تهتم فقط بنفسها والأشخاص الذين يحبونها. بجانبها، أومأ تشو يين. أصيب جسده بينما كانت عيناه تحدقان في المدينة الحمراء.

“يجب أن يكون لدينا ما يكفي من الوقت.” لم يكن أحد يعرف كيف ستتطور الأمور، لكن تشن غي لم يتردد. “كلما تحركنا في وقت مبكرًا، كان ذلك أفضل”.

 

 

“يجب أن يكون لدينا ما يكفي من الوقت.” لم يكن أحد يعرف كيف ستتطور الأمور، لكن تشن غي لم يتردد. “كلما تحركنا في وقت مبكرًا، كان ذلك أفضل”.

 

 

 

استدارت المجموعة. عندما اجتازوا مهجع الفتيات، دخل تشن غي لأخذ صندوق هدية زانغ يا وحقيبة الحلوى. كان عليه أن يستعد للأسوأ. إذا أجبر على مغادرة المدرسة، فإنه سيهتم بأشياء زانغ يا ؛ لن يتركهم وراءه في المدرسة.

“أنتما الإثنان بحاجة إلى الهدوء! إذا ذهبنا إلى هناك الآن، سيموت الكثير من الناس. يمكنني أن أشعر بشيء ما في المدينة يستيقظ. إذا لم نغادر قبل أن يستيقظ، سيكون الأوان قد فات!” ل تهتم يين هونغ بالآخرين ؛ كانت تهتم فقط بنفسها والأشخاص الذين يحبونها. بجانبها، أومأ تشو يين. أصيب جسده بينما كانت عيناه تحدقان في المدينة الحمراء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط