نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-886

الثالث.

الثالث.

886: الثالث.

“إذا لم تكن على استعداد للذهاب، يمكنك البقاء كذلك.” كان موقف تشن غي واضحاً. لن يتوقف عند أي شيء ليكون لديه تشانغ قو.

 

بمجرد أن اتخذ تلك الخطوة الأولى، بدا الأمر وكأن ختم من نوع ما قد كسر. إصطدمت البوابة ضد الحائط. تحرك الرجل إلى المدرسة. ظهرت العديد من الصرخات المتوترة، وانهارت مرآة الدم التي تتوافق مع البوابة الأمامية بسرعة لا تصدق.

 

“من يستطيعوظ أن يضمنوا أنهم لن يمرضوا إلى الأبد؟ بالإضافة إلى أنه الطبيب الوحيد في المدرسة.” يبدو أن يين هونغ كانت تشير إلى شيء ما. “من هو هذا الرجل؟ لا يزال على قيد الحياة بعد فتح بوابة المدرسة”.

“هذا هو الشيء من المدينة الحمراء؟” كان استخدام ‘الشيء’ للإشارة إلى ‘شخص’ قابله للتو أمرًا غير مهذب للغاية، ولكن بعد مقابلة الدكتور غاو الذي دخل المدينة الحمراء، لم يعد ينظر إلى وحوش المدينة على أنهم ‘أشخاص’ يمكنهم التواصل معهم. تردد البكاء والضحك في آذان كثير من الناس. قبل رؤيتهم شخصيًا، كان العديد من الطلاب خائفين بالفعل.

“فبعد كل شيء، إن وعي المدرسة هو شبح أحمر أعظم. هناك أشياء كثيرة لا نفهمها حول ذلك. لا يمكننا التقليل من شأن المدينة الحمراء، ولكن هذا لا يعني أننا يجب أن نقلل من وعي المدرسة.”

 

“هل تريد إلقاء نظرة عليها؟”

“تشن غي، هذا ليس جيدًا – انقسام وعي المدرسة. هؤلاء الطلاب لن يستمروا لفترة طويلة جدًا.” كانت يين هونغ تعرف المدرسة جيدًا. “اجتذب الباب نفوس وأرواح الأطفال اليائسين. بعضهم أرواح عالقة بينما البعض الآخر لديهم أجسادهم المادية في الحياة الواقعية – فقط روحهم محاصرة وراء الباب. هؤلاء الطلاب ضعفاء للغاية، وهم قاعدة وأساس المدرسة.”

“لا تمانعني. آمل أن تتمكن تشانغ وين يو من الوفاء بوعدها.” أسقط الطبيب تشانغ قو على الأرض، لكن عينيه تجولت في باي كيولين، الذي كان يقف خلف تشن غي. “المرآة التي يحملها صديقك تبدو مألوفة للغاية.”

 

 

فهم تشن غي ما تعنيه يين هونغ. كان أساس المدرسة ضعيفًا جدًا. لم يكن الأمر ملحوظًا بشكل طبيعي، ولكن الآن بعد أن كانت هناك هذه الفوضى، كشف وعي المدرسة عن ضعفه الخاص. هذا سيجذب المزيد من الوحوش.

 

 

 

“فبعد كل شيء، إن وعي المدرسة هو شبح أحمر أعظم. هناك أشياء كثيرة لا نفهمها حول ذلك. لا يمكننا التقليل من شأن المدينة الحمراء، ولكن هذا لا يعني أننا يجب أن نقلل من وعي المدرسة.”

 

 

“هل تريد إلقاء نظرة عليها؟”

كان شبح أحمر أعلى بالفعل مخيفًا جدًا، ناهيك عن شبح أحمر أعظم. شعر أنه على الرغم من أن وعي المدرسة قد انهار بسبب القتال الداخلي بين الرسام وتشانغ وين يو، لا يزال هناك شيء ما لم يظهره.

 

 

 

“تمكن الباب من النمو إلى مثل هذا الحجم بدون دافع الباب، لذلك لن يعلق كل أمله على الأطفال.” كان باي كيولين دائمًا يدعم تشن غي. لم يكن الأمر أنه لم يريد مساعدة الطلاب، ولكن من وجهة نظره، بخلاف زملائه الموظفين، يمكن لأي شخص آخر أن يتحول إلى عدو، لذلك لم يكن هناك سبب للمخاطرة بحياتهم لهؤلاء الناس.

“إذا لم تكن على استعداد للذهاب، يمكنك البقاء كذلك.” كان موقف تشن غي واضحاً. لن يتوقف عند أي شيء ليكون لديه تشانغ قو.

 

عندما تراجعت مجموعة تشن غي إلى مدرسة مو يانغ الثانوية، اختفى البكاء والضحك من البوابة. ظهر الشكل الثالث في الضباب. من بعيد، لم يكن هناك شيء خاص به، لكن هذا الشكل الأخير كان يقف بين الاثنين الآخرين.

“لكن…”

“وجدتهم!” عند الإلتفاف في ممر لمكتب الممرضة، أوقفت يين هونغ الطبيب وتشانغ قو. مع وجود دم في عينه اليسرى، كان تشانغ قو مغطى بالدم ولم يبق سوى نفس واحد أخير فيه.

 

 

“يجب أن نجد تشانغ قو أولاً. سنناقش الباقي لاحقًا.” جعل تشن غي تشو يين يحرس بجانبه حيث توجه الجميع نحو كتلة التعليم حيث كان تشانغ قو والطبيب. “لردع الرسام، دفعت تشانغ وين يو ثمناً باهظاً. على الرغم من أن قلبها لا يزال موجوداً، إلا أنها ستحتاج إلى بعض الوقت للتعافي إلى شكلها الأساسي. هذه هي فرصتي.”

 

 

“يا رئيس، ماذا نفعل الآن؟” نظر باي كيولين إلى تشانغ قو على الأرض متردد. وأعرب عن قلقه من أن تشن غي قد يفعل شيئًا خطيرًا.

دخل الضباب الأحمر إلى المدرسة. زحفت النباتات السوداء التي بدت وكأنها أذرع مجففة إلى المباني من خلال النوافذ المكسورة. بدت المدرسة مثل القلب مع شعيرات دموية ذابلة. ركض الطلاب من أجل حياتهم أسفل الممرات. الطلاب الذين اختبأوا في الفصول الدراسية لم يكونوا على ما يرام كذلك. طرقت الأشياء السوداء على النوافذ، وظهرت المزيد من الشقوق على الزجاج.

 

 

“إنه أحد أصدقائي.” قرفص تشن غي أمام تشانغ قو. “لقد فعلت كل ما طلبت مني أختك. الآن، هل يمكنك أن تخبرني أين هي تشانغ وين يو؟”

“إذا كنتم لا ترغبون في الموت، تعالوا معي!” أنقذ تشن غي أكبر عدد ممكن من الطلاب. انتشرت الأرواح العالقة والأشباح حول المدرسة. تحول الملجأ الذي كان يوفر ملاذاً للأشباح ذات مرة إلى قفص مغطى بالأشواك. مع فتح ثلاثة أشباح حمراء الطريق، وصلت مجموعة تشن غي إلى الطابق الأول من مبنى التعليم في وقت قياسي. اندفع ضباب الدم من البوابة المكسورة، وكان سمكه أثقل هناك.

 

 

 

“وجدتهم!” عند الإلتفاف في ممر لمكتب الممرضة، أوقفت يين هونغ الطبيب وتشانغ قو. مع وجود دم في عينه اليسرى، كان تشانغ قو مغطى بالدم ولم يبق سوى نفس واحد أخير فيه.

 

 

 

“لقد فتح شخص حي الباب. حتى لو لم يمت، فسيكون في وضع خطير.” حدق تشن غي في تشانغ قو بين ذراعي الطبيب. “اترك لنا شقيق تشانغ وين يو واذهب.”

 

 

 

لم يضيع تشن غي الوقت عن حدد سبب وجوده هناك.

“لا تمانعني. آمل أن تتمكن تشانغ وين يو من الوفاء بوعدها.” أسقط الطبيب تشانغ قو على الأرض، لكن عينيه تجولت في باي كيولين، الذي كان يقف خلف تشن غي. “المرآة التي يحملها صديقك تبدو مألوفة للغاية.”

 

 

“هل أنتم يا رفاق البطاقة الرابحة الأخرى التي أعدتها؟” كان الطبيب أحمر بالكامل. لقد قاوم الهجوم من المدرسة، ولم يكن في حالة جيدة.

 

 

“لقد أخفت قلبها في الحرم الجامعي الذي بناه الرسام؟” عندما سمع تشانغ قو تشن غي، هز رأسه واستمر في الإشارة إلى الرسام.

“إذا لم تكن على استعداد للذهاب، يمكنك البقاء كذلك.” كان موقف تشن غي واضحاً. لن يتوقف عند أي شيء ليكون لديه تشانغ قو.

“هل تريد إلقاء نظرة عليها؟”

 

“فبعد كل شيء، إن وعي المدرسة هو شبح أحمر أعظم. هناك أشياء كثيرة لا نفهمها حول ذلك. لا يمكننا التقليل من شأن المدينة الحمراء، ولكن هذا لا يعني أننا يجب أن نقلل من وعي المدرسة.”

“لا تمانعني. آمل أن تتمكن تشانغ وين يو من الوفاء بوعدها.” أسقط الطبيب تشانغ قو على الأرض، لكن عينيه تجولت في باي كيولين، الذي كان يقف خلف تشن غي. “المرآة التي يحملها صديقك تبدو مألوفة للغاية.”

“سنعود إلى مدرسة مو يانغ الثانوية للتأكد من أن البئر يعمل بشكل جيد، ثم سننتظر.” شدد تشن غي قبضته. “الآن ليست الساعة الأكثر خطورة، ليس هناك عجلة في المغادرة.”

 

رأى تشانغ قو المحتضر تشن غي. فتح شفتيه، ولكن لم يخرج شيء. تسرب الدم الأسود من شفتيه. كانت درجة حرارة جسده منخفضة بشكل مخيف. باستخدام كل الطاقة التي تركها، تمكن فقط من رفع يده للإشارة إلى الرسام خلف المرآة.

“هل تريد إلقاء نظرة عليها؟”

 

 

 

“ناه، أريد فقط أن أذكركم، هناك مرآة مثل تلك الموجودة في الغرفة الأخيرة من مكتب الممرضة. هناك شيطان محاصر داخل تلك المرآة. إنه مليء بالأكاذيب وهو مخيف للغاية. إنه مجنون هرب من مستشفى معين “. تراجع الطبيب ببطء. “إذا كنت لا تريد إيذاء أي شخص من حولك، فمن الأفضل ألا تصدق أي شيء يقوله.”

فهم تشن غي ما تعنيه يين هونغ. كان أساس المدرسة ضعيفًا جدًا. لم يكن الأمر ملحوظًا بشكل طبيعي، ولكن الآن بعد أن كانت هناك هذه الفوضى، كشف وعي المدرسة عن ضعفه الخاص. هذا سيجذب المزيد من الوحوش.

 

 

كان الطبيب يشير إلى اللامبتسم داخل المرآة. بعد أن قال جملته، اختفى أسفل الممر.

“إذا لم تكن على استعداد للذهاب، يمكنك البقاء كذلك.” كان موقف تشن غي واضحاً. لن يتوقف عند أي شيء ليكون لديه تشانغ قو.

 

 

“هذه شخصية خطيرة.” تنهدت يين هونغ وهي مرتاحة لرؤية الطبيب وهو يغادر. لم ترغب في محاربة الطبيب. كواحدة من أوائل الطلاب في المدرسة، كانت على دراية بمدى إهافع الطبيب.

 

 

“الرجل جعلك تشعرين بعدم الأمان؟” أدرك تشن غي المشكلة مع الطبيب أيضًا. عندما اقترب، أوقفه تشو يين والمرأة التي بلا رأس.

“الرجل جعلك تشعرين بعدم الأمان؟” أدرك تشن غي المشكلة مع الطبيب أيضًا. عندما اقترب، أوقفه تشو يين والمرأة التي بلا رأس.

“إذا كنتم لا ترغبون في الموت، تعالوا معي!” أنقذ تشن غي أكبر عدد ممكن من الطلاب. انتشرت الأرواح العالقة والأشباح حول المدرسة. تحول الملجأ الذي كان يوفر ملاذاً للأشباح ذات مرة إلى قفص مغطى بالأشواك. مع فتح ثلاثة أشباح حمراء الطريق، وصلت مجموعة تشن غي إلى الطابق الأول من مبنى التعليم في وقت قياسي. اندفع ضباب الدم من البوابة المكسورة، وكان سمكه أثقل هناك.

 

 

“من يستطيعوظ أن يضمنوا أنهم لن يمرضوا إلى الأبد؟ بالإضافة إلى أنه الطبيب الوحيد في المدرسة.” يبدو أن يين هونغ كانت تشير إلى شيء ما. “من هو هذا الرجل؟ لا يزال على قيد الحياة بعد فتح بوابة المدرسة”.

 

 

 

“إنه أحد أصدقائي.” قرفص تشن غي أمام تشانغ قو. “لقد فعلت كل ما طلبت مني أختك. الآن، هل يمكنك أن تخبرني أين هي تشانغ وين يو؟”

 

 

“ناه، أريد فقط أن أذكركم، هناك مرآة مثل تلك الموجودة في الغرفة الأخيرة من مكتب الممرضة. هناك شيطان محاصر داخل تلك المرآة. إنه مليء بالأكاذيب وهو مخيف للغاية. إنه مجنون هرب من مستشفى معين “. تراجع الطبيب ببطء. “إذا كنت لا تريد إيذاء أي شخص من حولك، فمن الأفضل ألا تصدق أي شيء يقوله.”

رأى تشانغ قو المحتضر تشن غي. فتح شفتيه، ولكن لم يخرج شيء. تسرب الدم الأسود من شفتيه. كانت درجة حرارة جسده منخفضة بشكل مخيف. باستخدام كل الطاقة التي تركها، تمكن فقط من رفع يده للإشارة إلى الرسام خلف المرآة.

“يجب أن نجد تشانغ قو أولاً. سنناقش الباقي لاحقًا.” جعل تشن غي تشو يين يحرس بجانبه حيث توجه الجميع نحو كتلة التعليم حيث كان تشانغ قو والطبيب. “لردع الرسام، دفعت تشانغ وين يو ثمناً باهظاً. على الرغم من أن قلبها لا يزال موجوداً، إلا أنها ستحتاج إلى بعض الوقت للتعافي إلى شكلها الأساسي. هذه هي فرصتي.”

 

فهم تشن غي ما تعنيه يين هونغ. كان أساس المدرسة ضعيفًا جدًا. لم يكن الأمر ملحوظًا بشكل طبيعي، ولكن الآن بعد أن كانت هناك هذه الفوضى، كشف وعي المدرسة عن ضعفه الخاص. هذا سيجذب المزيد من الوحوش.

“لقد أخفت قلبها في الحرم الجامعي الذي بناه الرسام؟” عندما سمع تشانغ قو تشن غي، هز رأسه واستمر في الإشارة إلى الرسام.

 

 

“سنعود إلى مدرسة مو يانغ الثانوية للتأكد من أن البئر يعمل بشكل جيد، ثم سننتظر.” شدد تشن غي قبضته. “الآن ليست الساعة الأكثر خطورة، ليس هناك عجلة في المغادرة.”

“الرسام فقط يعرف؟ أو…”. ارتعدت عيون تشن غي “لقد أخفت قلبها على الرسام؟”

كان الطبيب يشير إلى اللامبتسم داخل المرآة. بعد أن قال جملته، اختفى أسفل الممر.

 

 

لا زال تشانغ قو يهز رأسه، وكان إصبعه على الرسام حتى فقد وعيه.

 

 

“تشن غي، هذا ليس جيدًا – انقسام وعي المدرسة. هؤلاء الطلاب لن يستمروا لفترة طويلة جدًا.” كانت يين هونغ تعرف المدرسة جيدًا. “اجتذب الباب نفوس وأرواح الأطفال اليائسين. بعضهم أرواح عالقة بينما البعض الآخر لديهم أجسادهم المادية في الحياة الواقعية – فقط روحهم محاصرة وراء الباب. هؤلاء الطلاب ضعفاء للغاية، وهم قاعدة وأساس المدرسة.”

“يا رئيس، ماذا نفعل الآن؟” نظر باي كيولين إلى تشانغ قو على الأرض متردد. وأعرب عن قلقه من أن تشن غي قد يفعل شيئًا خطيرًا.

 

 

“سنعود إلى مدرسة مو يانغ الثانوية للتأكد من أن البئر يعمل بشكل جيد، ثم سننتظر.” شدد تشن غي قبضته. “الآن ليست الساعة الأكثر خطورة، ليس هناك عجلة في المغادرة.”

 

 

“الرجل جعلك تشعرين بعدم الأمان؟” أدرك تشن غي المشكلة مع الطبيب أيضًا. عندما اقترب، أوقفه تشو يين والمرأة التي بلا رأس.

عندما تراجعت مجموعة تشن غي إلى مدرسة مو يانغ الثانوية، اختفى البكاء والضحك من البوابة. ظهر الشكل الثالث في الضباب. من بعيد، لم يكن هناك شيء خاص به، لكن هذا الشكل الأخير كان يقف بين الاثنين الآخرين.

“لقد أخفت قلبها في الحرم الجامعي الذي بناه الرسام؟” عندما سمع تشانغ قو تشن غي، هز رأسه واستمر في الإشارة إلى الرسام.

 

“هناك حقا باب بدون مالك.” ظهر صوت رجل خشن من البوابة. عندما تحدث، توقفت الرياح عن التحرك، وسمعه الجميع في المدرسة بوضوح. بعد المشاهدة لبعض الوقت، اتخذ الرجل خطوة إلى مدرسة الآخرة.

“إذا كنتم لا ترغبون في الموت، تعالوا معي!” أنقذ تشن غي أكبر عدد ممكن من الطلاب. انتشرت الأرواح العالقة والأشباح حول المدرسة. تحول الملجأ الذي كان يوفر ملاذاً للأشباح ذات مرة إلى قفص مغطى بالأشواك. مع فتح ثلاثة أشباح حمراء الطريق، وصلت مجموعة تشن غي إلى الطابق الأول من مبنى التعليم في وقت قياسي. اندفع ضباب الدم من البوابة المكسورة، وكان سمكه أثقل هناك.

 

 

بمجرد أن اتخذ تلك الخطوة الأولى، بدا الأمر وكأن ختم من نوع ما قد كسر. إصطدمت البوابة ضد الحائط. تحرك الرجل إلى المدرسة. ظهرت العديد من الصرخات المتوترة، وانهارت مرآة الدم التي تتوافق مع البوابة الأمامية بسرعة لا تصدق.

“هذه شخصية خطيرة.” تنهدت يين هونغ وهي مرتاحة لرؤية الطبيب وهو يغادر. لم ترغب في محاربة الطبيب. كواحدة من أوائل الطلاب في المدرسة، كانت على دراية بمدى إهافع الطبيب.

“لقد فتح شخص حي الباب. حتى لو لم يمت، فسيكون في وضع خطير.” حدق تشن غي في تشانغ قو بين ذراعي الطبيب. “اترك لنا شقيق تشانغ وين يو واذهب.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط