نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-885

كُسِرت لوحتي.

كُسِرت لوحتي.

885: كُسِرت لوحتي.

تسارع قلب، وخرج صوت الضرب من الصدر. كان بارداً ومؤلماً وصعب التنفس. فتح الفم، ورائحة الدم علقة بقوة في الحلق. “هذه هي الذاكرة التي فقدتها؟ هذا هو طعم الذاكرة؟”

 

 

 

 

تسارع قلب، وخرج صوت الضرب من الصدر. كان بارداً ومؤلماً وصعب التنفس. فتح الفم، ورائحة الدم علقة بقوة في الحلق. “هذه هي الذاكرة التي فقدتها؟ هذا هو طعم الذاكرة؟”

 

 

 

ترددت أصوات مثل هذه حول المدرسة. خرجت الوحوش المكسورة من جميع أنحاء المدرسة. امتلأت أعينهم بالسم وهم يبكون ويصرخون. المرآة التي تلوح على المدرسة كانت بها شقوق أكثر. مع استعادة المزيد من الطلاب لذاكرتهم، خرجت المرآة عن السيطرة.

 

 

 

المرآة مصنوعة من ذكريات الطلاب ووعيهم. أصبحت المشاعر السلبية للبشر والذكريات المنسية قوة الأشباح وراء الباب، وكانوا هم الذين شكلوا وعي المدرسة، وهو أمر يتجاوز نطاق الشبح الأحمر. كان وعي المدرسة يحمي المدرسة، ولكن في ذلك اليوم، بسبب خيانة تشانغ وين يو والعديد من الأسباب الأخرى، عانت من أضرار غير مسبوقة.

 

 

 

“لقد عاد كل شيء إلى البداية.” أمسك الرسام اللوحة المكسور بيد، وارتفعت يده ببطء لتمد نحو المرآة الحمراء كالدم المتداعية فوقه. “لوحتي… كسرت.”

 

 

 

لم يكن من الجيد أن تسرق ذاكرة المرء. كم كان الطلاب في الحرم الجامعي الشرقي أبرياء كان هو نفس كم كانوا شرسين الآن. ببطء، غادرت بعض الأوعية الدموية المرآة، وأصبحت المباني في الحرم الجامعي ضبابية، وكان الحلم الذي نسجه الرسام يتشتت ببطء. انخفض ستار الدم، وكانت الأحرام الجامعيه المقلوبة تتداخل ببطء.

سد الضباب كل شيء. رأى الناس في المباني فقط بنية تقريبية ولكن ذلك فقط، كان كافياً لإثارة الخوف والعجز في قلوبهم.

 

 

كانت نقطة التداخل هي مبنى المختبر حيث كان الرسام. كان واقفا في منتصف عالم المرآة والحياة الواقعية. كان هذا وضعه الحالي. كان العالم الأحمر مليئًا بالطلاب الذين رفضوه والتهديد من المدينة الحمراء بينما كان للحرم الجامعي من المرآة طلاب يستعيدون ذكرياتهم ببطء وكانوا يحاولون العثور على الجاني. كان العالمان يضغطان ضد الرسام، لكن تعبيره لم يتغير كثيرًا.

ترددت أصوات مثل هذه حول المدرسة. خرجت الوحوش المكسورة من جميع أنحاء المدرسة. امتلأت أعينهم بالسم وهم يبكون ويصرخون. المرآة التي تلوح على المدرسة كانت بها شقوق أكثر. مع استعادة المزيد من الطلاب لذاكرتهم، خرجت المرآة عن السيطرة.

 

سد الضباب كل شيء. رأى الناس في المباني فقط بنية تقريبية ولكن ذلك فقط، كان كافياً لإثارة الخوف والعجز في قلوبهم.

“إذا انكسرت اللوحة، فسوف أحصل على لوحة جديدة فقط. لن يفتقر العالم أبدًا إلى الطلاء واللوحات، فقط الرسامين.”

 

 

 

عندما كانت مرآة الدم على وشك الانهيار، ذابت اللوحة التي كان يحملها الرسام في غبار. يبدو أن هذه كانت إشارة، وتسرب الدم من المباني حول الحرم الجامعي. خرج وحش بعيون عمياء من مكتبة الحرم الجامعي الشرقي، وطفى جثة منتفخة من البحيرة الاصطناعية في الحرم الغربي. تم دفع أحد أبواب سكن الطلبة الجامعيين الشرقي مفتوحًا. قام صبي صغير بسحب المسامير المثبتة على ظهر ذراعه. ترك بجانبه هوية طالب، وكان له اسم “لين سيسي”. وكان المبنى الأخير هو مركز جمع القمامة بين الحرمين. تم فتح أحد الأبواب المغلقة بواسطة وحش يزحف على الأرض بأربعة أطراف. انطلقت الرائحة الكريهة، وتحطمت المشاعر السلبية التي لا نهاية لها إلى الأمام. كانت المباني الأربعة مثل أربع نقاط دعم. كانت المرآة لا تزال تنهار، لكن الأربعة أوقفوا مؤقتًا العالمين من إعادة الاندماج.

عندما كانت مرآة الدم على وشك الانهيار، ذابت اللوحة التي كان يحملها الرسام في غبار. يبدو أن هذه كانت إشارة، وتسرب الدم من المباني حول الحرم الجامعي. خرج وحش بعيون عمياء من مكتبة الحرم الجامعي الشرقي، وطفى جثة منتفخة من البحيرة الاصطناعية في الحرم الغربي. تم دفع أحد أبواب سكن الطلبة الجامعيين الشرقي مفتوحًا. قام صبي صغير بسحب المسامير المثبتة على ظهر ذراعه. ترك بجانبه هوية طالب، وكان له اسم “لين سيسي”. وكان المبنى الأخير هو مركز جمع القمامة بين الحرمين. تم فتح أحد الأبواب المغلقة بواسطة وحش يزحف على الأرض بأربعة أطراف. انطلقت الرائحة الكريهة، وتحطمت المشاعر السلبية التي لا نهاية لها إلى الأمام. كانت المباني الأربعة مثل أربع نقاط دعم. كانت المرآة لا تزال تنهار، لكن الأربعة أوقفوا مؤقتًا العالمين من إعادة الاندماج.

 

“لا معنى لهذا. أساس الحرم الجامعي هو وعي المدرسة. بمجرد أن تهاجم الأشباح خارج المدرسة المرآة، فإنها ستنهار”. نظرت يين هونغ إلى المرآة في السماء، وكانت عيناها حمراء بشكل مخيف. “يمكن لوعي المدرسة أن يقاوم شبحًا أحمر أعظم، ولهذا السبب لم تستهلك المدينة الحمراء مدرسة الآخرة. الآن سقط الاثنان الحاصلان على أكبر موافقة من المدرسة. الواقع والحلم ينقسمان إلى قسمين، هذا المكان قد انتهى “.

 

 

لم يكن من الجيد أن تسرق ذاكرة المرء. كم كان الطلاب في الحرم الجامعي الشرقي أبرياء كان هو نفس كم كانوا شرسين الآن. ببطء، غادرت بعض الأوعية الدموية المرآة، وأصبحت المباني في الحرم الجامعي ضبابية، وكان الحلم الذي نسجه الرسام يتشتت ببطء. انخفض ستار الدم، وكانت الأحرام الجامعيه المقلوبة تتداخل ببطء.

بانغ!

 

 

 

تم فتح البوابة الأمامية للمدرسة. ظهرت الكروم السوداء في الضباب. بدوا مثل النباتات أو أطراف الزومبي. سيتم سحب أي شخص لمسها إلى الضباب ويختفي.

لم يكن من الجيد أن تسرق ذاكرة المرء. كم كان الطلاب في الحرم الجامعي الشرقي أبرياء كان هو نفس كم كانوا شرسين الآن. ببطء، غادرت بعض الأوعية الدموية المرآة، وأصبحت المباني في الحرم الجامعي ضبابية، وكان الحلم الذي نسجه الرسام يتشتت ببطء. انخفض ستار الدم، وكانت الأحرام الجامعيه المقلوبة تتداخل ببطء.

 

“ليس من الجيد مقابلته الآن، أليس كذلك؟”

“تشن غي، هل سنغادر من البئر؟ المدرسة الآن مستهدفة من قبل المدينة الحمراء ؛ ربما لن يتوقعوا أن يكون هناك مخرج آخر في المدرسة”. لم يكن الأمر أن المدير القديم كان جبانا. ومع ذلك، كان هذا هو الوضع الذي لا يستطيع نصف شبح أحمر مثله تغييره. كان مدير المدرسة العجوز لطيفًا، ولكن بعد أن عانى كثيرًا، لم يعد لطيفًا بشكل أعمى.

 

 

“بالطبع، أنا بخير. أنا أفضل بكثير مما كنت عليه في أي وقت مضى.” أضاق تشن غي عينيه، وتقلص بؤبؤ. “لا يزال الأمر كما كان. السيناريو هلف الباب ينتمي إلى دافع الباب، والشخص الذي قتل دافع الباب سيكون المالك الجديد هنا.”

“إذا غادرنا، ستنتهي هذه المدرسة حقًا.” قام تشن غي بعض أسنانه ونظر إلى الرسام ولباس تشانغ وين يو الأحمر على السطح. “الكل يقول أشيائهم. من برأيك فتح الباب؟”

“تشن غي، هل سنغادر من البئر؟ المدرسة الآن مستهدفة من قبل المدينة الحمراء ؛ ربما لن يتوقعوا أن يكون هناك مخرج آخر في المدرسة”. لم يكن الأمر أن المدير القديم كان جبانا. ومع ذلك، كان هذا هو الوضع الذي لا يستطيع نصف شبح أحمر مثله تغييره. كان مدير المدرسة العجوز لطيفًا، ولكن بعد أن عانى كثيرًا، لم يعد لطيفًا بشكل أعمى.

 

بانغ!

“تشن غي؟” لاحظ مدير المدرسة العجوز الغرابة في لهجة تشن غي. “هل انت بخير؟”

ترددت أصوات مثل هذه حول المدرسة. خرجت الوحوش المكسورة من جميع أنحاء المدرسة. امتلأت أعينهم بالسم وهم يبكون ويصرخون. المرآة التي تلوح على المدرسة كانت بها شقوق أكثر. مع استعادة المزيد من الطلاب لذاكرتهم، خرجت المرآة عن السيطرة.

 

المرآة مصنوعة من ذكريات الطلاب ووعيهم. أصبحت المشاعر السلبية للبشر والذكريات المنسية قوة الأشباح وراء الباب، وكانوا هم الذين شكلوا وعي المدرسة، وهو أمر يتجاوز نطاق الشبح الأحمر. كان وعي المدرسة يحمي المدرسة، ولكن في ذلك اليوم، بسبب خيانة تشانغ وين يو والعديد من الأسباب الأخرى، عانت من أضرار غير مسبوقة.

“بالطبع، أنا بخير. أنا أفضل بكثير مما كنت عليه في أي وقت مضى.” أضاق تشن غي عينيه، وتقلص بؤبؤ. “لا يزال الأمر كما كان. السيناريو هلف الباب ينتمي إلى دافع الباب، والشخص الذي قتل دافع الباب سيكون المالك الجديد هنا.”

بانغ!

 

 

مدير المدرسة العجوز لم يكن يعرف ماذا يعني تشن غي. كان يعلم أن تشن غي كان طفلًا سيثير قلق الناس دائمًا، لذلك لم يفكر كثيرًا في ذلك، لكنه اقترح بهدوء، “هل نتجه نحو البئر في الوقت الحالي؟”

“لا توجد مشكلة للذهاب إلى هناك، ولكن قبل ذلك، يجب أن ألقي القبض على ذلك الشخص.” وأشار تشن غي إلى تشانغ قو الذي كان يركض في الميدان. كان وعي المدرسة ينهار. تم إيقاف الرسام من قبل تشانغ وين يو، وكان تشانغ قو، الذي فتح البوابة، يندفع نحو كتلة التعليم بمساعدة “الطبيب”. كان لدى الطبيب خطة شريرة خاصة به أيضًا. لقد أبرم نوعًا من العقد مع تشانغ وين يو، لكنه كان قلقًا من تحول تشانغ وين يو عليه، لذلك كانت تشانغ قو رهينة له.

 

“إذا انكسرت اللوحة، فسوف أحصل على لوحة جديدة فقط. لن يفتقر العالم أبدًا إلى الطلاء واللوحات، فقط الرسامين.”

“بالتأكيد، مع خطة احتياطية، يجب أن تكون الأمور أسهل”. قال تشن غي، مركزا عينيه على مبنى المختبر “تم ربط العديد من الدلائل في ذهني معًا. ليس من قبيل الصدفة أنني دخلت مدرسة الآخرة. لا يزال لدي شيء لأناقشه مع الشخص الذي استخدمني.”

 

 

 

“ثم… هل سنتحرك الآن إلى مدرسة مو يانغ الثانوية الآن؟” كان مدير المدرسة العجوز يخشى أن يقوم تشن غي بعمل متهور. كان يأمل أن يكون تشن غي صادقًا، لكنه سرعان ما أدرك مدى خطئه.

“تشن غي؟” لاحظ مدير المدرسة العجوز الغرابة في لهجة تشن غي. “هل انت بخير؟”

 

“لا توجد مشكلة للذهاب إلى هناك، ولكن قبل ذلك، يجب أن ألقي القبض على ذلك الشخص.” وأشار تشن غي إلى تشانغ قو الذي كان يركض في الميدان. كان وعي المدرسة ينهار. تم إيقاف الرسام من قبل تشانغ وين يو، وكان تشانغ قو، الذي فتح البوابة، يندفع نحو كتلة التعليم بمساعدة “الطبيب”. كان لدى الطبيب خطة شريرة خاصة به أيضًا. لقد أبرم نوعًا من العقد مع تشانغ وين يو، لكنه كان قلقًا من تحول تشانغ وين يو عليه، لذلك كانت تشانغ قو رهينة له.

“لا توجد مشكلة للذهاب إلى هناك، ولكن قبل ذلك، يجب أن ألقي القبض على ذلك الشخص.” وأشار تشن غي إلى تشانغ قو الذي كان يركض في الميدان. كان وعي المدرسة ينهار. تم إيقاف الرسام من قبل تشانغ وين يو، وكان تشانغ قو، الذي فتح البوابة، يندفع نحو كتلة التعليم بمساعدة “الطبيب”. كان لدى الطبيب خطة شريرة خاصة به أيضًا. لقد أبرم نوعًا من العقد مع تشانغ وين يو، لكنه كان قلقًا من تحول تشانغ وين يو عليه، لذلك كانت تشانغ قو رهينة له.

 

 

 

“ليس من الجيد مقابلته الآن، أليس كذلك؟”

 

 

 

“سأغادر بعد أن انتهي. سأحاول تجنب الصراع المباشر.” كان لدى تشن غي سبب لحاجته إلى القبض على تشانغ قو. لم يتمكن من إخبار أي شخص آخر عن السبب الحقيقي لأن الهاتف الأسود كان أكبر أسراره، وربما كان هذا السر مع تشانغ وين يو الآن. افتتح تشن غي القصة المصورة، واستدعى جميع فريق الأشباح الحمراء. “أعثروا على فرصة للهجوم. أي شخص يعيق طريقكم هو عدونا!”

 

 

عندما كانت مرآة الدم على وشك الانهيار، ذابت اللوحة التي كان يحملها الرسام في غبار. يبدو أن هذه كانت إشارة، وتسرب الدم من المباني حول الحرم الجامعي. خرج وحش بعيون عمياء من مكتبة الحرم الجامعي الشرقي، وطفى جثة منتفخة من البحيرة الاصطناعية في الحرم الغربي. تم دفع أحد أبواب سكن الطلبة الجامعيين الشرقي مفتوحًا. قام صبي صغير بسحب المسامير المثبتة على ظهر ذراعه. ترك بجانبه هوية طالب، وكان له اسم “لين سيسي”. وكان المبنى الأخير هو مركز جمع القمامة بين الحرمين. تم فتح أحد الأبواب المغلقة بواسطة وحش يزحف على الأرض بأربعة أطراف. انطلقت الرائحة الكريهة، وتحطمت المشاعر السلبية التي لا نهاية لها إلى الأمام. كانت المباني الأربعة مثل أربع نقاط دعم. كانت المرآة لا تزال تنهار، لكن الأربعة أوقفوا مؤقتًا العالمين من إعادة الاندماج.

في الوقت نفسه، هرب تشانغ قو والطبيب إلى مبنى التعليم. كما خططوا، بمجرد عودتهم إلى هذا المكان، جاءت صرخات مروعة من البوابة. كانت الصرخات أعلى من صراخ الطلاب، وانجرفت في أذن الجميع. ظهر شكل في الضباب. لقد وقفت عند البوابة الأمامية، لكنها لم تدخل. تكثف الضباب الذي دخل المدرسة، وإهتلط المزيد من الوحوش فيه.

“لا توجد مشكلة للذهاب إلى هناك، ولكن قبل ذلك، يجب أن ألقي القبض على ذلك الشخص.” وأشار تشن غي إلى تشانغ قو الذي كان يركض في الميدان. كان وعي المدرسة ينهار. تم إيقاف الرسام من قبل تشانغ وين يو، وكان تشانغ قو، الذي فتح البوابة، يندفع نحو كتلة التعليم بمساعدة “الطبيب”. كان لدى الطبيب خطة شريرة خاصة به أيضًا. لقد أبرم نوعًا من العقد مع تشانغ وين يو، لكنه كان قلقًا من تحول تشانغ وين يو عليه، لذلك كانت تشانغ قو رهينة له.

 

 

لم يكن هذا كل شيء. بعد فترة وجيزة، كان يمكن سماع صوت مضغ ممزوج بالبكاء، وظهر ظل كبير بجانب الشكل الأول.

 

 

 

سد الضباب كل شيء. رأى الناس في المباني فقط بنية تقريبية ولكن ذلك فقط، كان كافياً لإثارة الخوف والعجز في قلوبهم.

 

 

مدير المدرسة العجوز لم يكن يعرف ماذا يعني تشن غي. كان يعلم أن تشن غي كان طفلًا سيثير قلق الناس دائمًا، لذلك لم يفكر كثيرًا في ذلك، لكنه اقترح بهدوء، “هل نتجه نحو البئر في الوقت الحالي؟”

~~~~~~~~

“لقد عاد كل شيء إلى البداية.” أمسك الرسام اللوحة المكسور بيد، وارتفعت يده ببطء لتمد نحو المرآة الحمراء كالدم المتداعية فوقه. “لوحتي… كسرت.”

 

 

لدي شعور أنه سيتم إضافة شخصية أخرى للشخصيات المحبوبة من قبل القراء للرواية، سترون…

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط