نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-838

الفصل ثمانمائة وثمانية وثلاثون: زهرة الخطيئة.

الفصل ثمانمائة وثمانية وثلاثون: زهرة الخطيئة.

الفصل ثمانمائة وثمانية وثلاثون: زهرة الخطيئة.

‘دفع دافع الباب الأول الباب بسبب التنمر المدرسي، وكان الباب يبحث عن أرواح الأطفال اليائسين منذ ذلك الحين ، مما خلق هذه المدرسة الحزينة والمخيفة.’

 

“أتمنى مقابلة يان فاي ، هل يمكنك أن تقود الطريق؟” سامعا قصة يان فاي ، زادت رغبة تشن غي في مقابلته. كان لديه شعور بأن يان فاي كان أحد الطلاب الذين كان يبحث عنهم. بالمقارنة مع الطلاب الآخرين ، لم يأتي يان فاي من خلفية حزينة. لقد كان مثل أي شخص آخر ، لكن كانت السيول من الحياة قد غمرته إلى أقصى الحدود.

 

 

“””لسبب ما تبدوا بداية الفصل ناقص ولكن هو هكذا في النص الأصلي”””

‘إذا كنت طفلاً يائسًا ، فما الذي آمل أن أراه بعد دفع الباب؟’

 

 

“أنت لست مخطئًا. لقد جعل المدرس الجميع يكتب مقالًا للتفكير في ما فعلوه. لم يكن هذا شيئًا جديدًا بالنسبة للمتنمرين ، لكن كانت هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها يان فاي بشيء كهذا. ورأيت أنه كان يبكي ، وعندما عدنا في اليوم التالي ، كانت ملابس يان فاي مضطربة ، وسمعت أنه تم التعرض له من قبل رجال العصابات في طريقهم إلى المدرسة، ولكن التنمر تصاعد فقط بعد ذلك ، وأصبحت نتائجه أسوأ وأسوأ. انتقل من الصف الثاني إلى الصف الثالث الأخير ، جالسًا أمام مضايقيه ، ولم يكن لديه أصدقاء ، ولم يكن أحد مستعدًا لمساعدته لأنهم كانوا خائفين من الاستهداف.”

أعمق يأس في كثير من الأحيان دفن كل أمل. بعد إعطاء الأمر بعض التفكير ، كتب تشن غي ملاحظة إلى لي بينغ. لم يأخذها لي بينغ. لم يهتم تشن غي. وضع الملاحظة على طاولة لي بينغ وخرج من الفصل ليجد مكتب الممرضة.

 

عندما تحدث تشن غي ، إهز كتفي لي بينغ عدة مرات. بدا وكأنه تردد كذلك ، لكنه في النهاية لم يقف.

“بعد ظهر أحد الأيام ، رأيت أن يان قد اشترى مبراة أقلام رصاص ، وبعد ظهر ذلك اليوم ، كان يشحذ بعض أقلام الرصاص. عندما كان الفصل الأخير من اليوم على وشك الانتهاء ، وضع الطالب خلفه قدمه على ظهر كرسيه. بدؤا في التنمر على يان فاي مرة أخرى ، ولكن هذه المرة ، كان رد فعل يان فاي هادئ ، وعندما رن الجرس وغادر المعلم ، أحاطت به مجموعة من الناس ، وتظاهروا أنه كان حادثًا أنهم رشقوا مياههم على حقيبة يان فاي المدرسية و ضحكوا مع بعضهم البعض وهم يستعدون للمغادرة ، ثم رأيت يان فاي يخرج قلم الرصاص الحاد من صندوق أقلام ويتجه نحو الشخص الذي تنمر عليه.

“ماذا تريد أن تفعل؟”

 

 

“ام خدش وجه الصبي بشكل كبير ؛ لقد احتاجوا إلى عدة أشخاص للمساعدة في سحب يان فاي المجنون وتثبيته على الأرض. وسرعان ما وصل هذا الحادث إلى آذان مدير المدرسة. جاء أولياء أمور المتنمرين إلى المدرسة لممارسة الضغط. أحضر المتنمرون أقنعة معهم ، مظهرين أين تعرضوا للهجوم ، وبكوا للبالغين أنهم إذا لم يتجنبوا بسرعة كافية، فكانوا سيصابون بالعمى.”

مناطق محيطة حمراء وتنمر أولئك الأوغاد  المتصاعد- من الواضح أن هذا ليس شيئًا أود رؤيته. لا يرغب أحد في أن تفتح جروحهم بشكل متكرر.’

 

 

“لقد كان الأمر جادل. تم استدعاء أولياء أمور يان فاي إلى المدرسة. اعتذر الأب الصادق للجميع. لقد انحنى لأهالي المتنمرين وتوسل المدرسة حتى لا تطرد يان فاي. مع أنظار الجميع ، صفع الأب يان فاي. كانت صفعة مدوية: عندما سقطت تلك الصفعة على وجه يان فاي ، حطمت آخر قطعة من فخره، ومنذ ذلك اليوم فصاعداً ، توقف يان فاي عن المقاومة ؛ صامت كدمية بلا روح ، وعندما تصاعد التنمر إلى حد ما، كان يان فاي سيختار الفرار والهرب بمفرده إلى المرحاض ، ولم يعرف أحد ما فعله هناك ، لكن عندما يرن جرس الفصل كان سيعود، لم يدرك أحد مدى خطورة الموقف ، ثم مرة أخرى ، لم يهتم أحد فعلاً بيان فاي من قبل، تكرر هذا لبعض الوقت حتى تعرض يان فاي للتنمر ذات يوم بعد المدرسة مرة أخرى ، لقد هرب إلى المرحاض ولكنه لم يعد”

 

 

“ذهب المعلم والطلاب لإيجاده. وعندما فعلوا ذلك ، كان يان فاي قد أغمي عليه داخل الحجرة الأخيرة من المرحاض مع وجه مثل المرمر. وكان بجانبه النصل الذي أخرجه من مبراة قلم الرصاص. لقد حملوا يان فاي، طالب بطريق الخطأ رأى ذراع يان فاي تحت كمه الطويل، لقد صُدم للغاية لدرجة أنه أطلق صراخ ، وفي تلك اللحظة ، فهم الجميع لماذا كان يان فاي يرتدي دائمًا سروالًا وأكمامًا طويلة بغض النظر عن درجة حرارة الطقس. “

“ام خدش وجه الصبي بشكل كبير ؛ لقد احتاجوا إلى عدة أشخاص للمساعدة في سحب يان فاي المجنون وتثبيته على الأرض. وسرعان ما وصل هذا الحادث إلى آذان مدير المدرسة. جاء أولياء أمور المتنمرين إلى المدرسة لممارسة الضغط. أحضر المتنمرون أقنعة معهم ، مظهرين أين تعرضوا للهجوم ، وبكوا للبالغين أنهم إذا لم يتجنبوا بسرعة كافية، فكانوا سيصابون بالعمى.”

 

‘إذا كنت طفلاً يائسًا ، فما الذي آمل أن أراه بعد دفع الباب؟’

فيما يتعلق بماضي يان فاي ، شرح لي بينغ كل شيء. كان لتشن غي وقت صعب في أن يهدء. كان هذا الطفل مجرد شخص عادي. ربما يكون قد قام بمسح الكتفين مع تشن غي عندما كان يسير في الشارع. ومع ذلك ، فقد اجبر طفل مثل هذا لتشويه الذات.

‘دفع دافع الباب الأول الباب بسبب التنمر المدرسي، وكان الباب يبحث عن أرواح الأطفال اليائسين منذ ذلك الحين ، مما خلق هذه المدرسة الحزينة والمخيفة.’

 

الفصل ثمانمائة وثمانية وثلاثون: زهرة الخطيئة.

“التشويه الذاتي هو وسيلة للتنفيس عن الضغط. الألم الجسدي يساعد على تقليل الألم النفسي ، لكن هذه ليست طريقة صحيحة للتعامل مع الضغط.” تشددت قبضة تشن غي. ووقف من مقعده. “لي بينغ ، هل تعرف مكان مكتب الممرضة؟”

 

 

 

“ماذا تريد أن تفعل؟”

 

 

‘كل من الرسام و تشانغ وين يو قويين للغاية ، لكنهما لم يصبحا دافعي الباب الجديدين، مما يعني أنه حتى لو حصلا على موافقة المدرسة ، لم ينجحوا في جميع المطلوبات التي طلبتها المدرسة.’

“أتمنى مقابلة يان فاي ، هل يمكنك أن تقود الطريق؟” سامعا قصة يان فاي ، زادت رغبة تشن غي في مقابلته. كان لديه شعور بأن يان فاي كان أحد الطلاب الذين كان يبحث عنهم. بالمقارنة مع الطلاب الآخرين ، لم يأتي يان فاي من خلفية حزينة. لقد كان مثل أي شخص آخر ، لكن كانت السيول من الحياة قد غمرته إلى أقصى الحدود.

 

 

 

“لا.” هز لي بينغ رأسه. في الواقع ، كان يتجنب تشن غي ، وتم إجراء المحادثة من خلال تمرير الملاحظات. حتى لو اضطر للتحدث ، فقد ظل رأسه مخفوضا، وكان جوابه همساً. لقد أشفق على تشن غي وكره أولئك المتنمرين، لكن أكثر من ذلك ، كان يخشى أن يُرى وهو يتفاعل مع تشن غي. لم يكن يريد أن ينبذ.

 

 

أعمق يأس في كثير من الأحيان دفن كل أمل. بعد إعطاء الأمر بعض التفكير ، كتب تشن غي ملاحظة إلى لي بينغ. لم يأخذها لي بينغ. لم يهتم تشن غي. وضع الملاحظة على طاولة لي بينغ وخرج من الفصل ليجد مكتب الممرضة.

رؤية رد لي بينغ ، أومأ تشن غي بهدوء. لم يوجه اللوم إلى لي بينغ ولكنه فهم موقفه. العالم وراء الباب يضخّم الرغبات والأفكار المختلفة داخل قلب المرء. لن يتم إيقاف العواطف السلبية بالأخلاق. لم يكونوا بحاجة للاختباء ، ويمكن للناس التعبير عن مشاعرهم السلبية دون كبح. استمتع المتنحرون بالسيطرة على الآخرين ، وهم يلعبون بالفخر الضئيل الذي بقي للمتنمرين. نظر المارة من بعيد مع نظر منفصلة أو ربما انضموا في بعض الأحيان للمرح. في النهاية ، لم يتبق سوى المتنمر عليهم. سوف يصابوت بالألم حتى يعتادوا على هويتهم المعطاة. مسح تشن غي الفصل. الجميع كان يفعل الشيء الخاص بهم. كانت المعركة في الصف الأخير مجرد عرض لهم. لقد استمتعوا بها كمارة ، ولم يجرؤ أحد على التقدم للأمام.

إستمتعوا~~~~

 

“التشويه الذاتي هو وسيلة للتنفيس عن الضغط. الألم الجسدي يساعد على تقليل الألم النفسي ، لكن هذه ليست طريقة صحيحة للتعامل مع الضغط.” تشددت قبضة تشن غي. ووقف من مقعده. “لي بينغ ، هل تعرف مكان مكتب الممرضة؟”

“إن حدوث التنمر المدرسي ليس مسؤولية المدرسة ، بل مسؤولية الطلاب الآخرين في الفصل. خلال الانهيار الثلجي ، لا توجد رقاقة ثلج بريئة.  يتمنى الكل ألا تسقط المأساة عليهم فقط، وهذا يعطي المتنمرين الفرصة على التصرف بحرية، عندما يحدث التنمر ويجرؤ أحدهم على الوقوف وقول شيء ما أو يمنح المتنمر بعض الراحة ، قد تنتهي الأمور بشكل مختلف”. قال تشن غي لم يكن لديه أي فكرة عن كيف سيغير ذلك وعي المدرسة ، لكنه شعر أن المدرسة يمكن أن تشعر بما كان يفعله.

الفصل ثمانمائة وثمانية وثلاثون: زهرة الخطيئة.

 

أعمق يأس في كثير من الأحيان دفن كل أمل. بعد إعطاء الأمر بعض التفكير ، كتب تشن غي ملاحظة إلى لي بينغ. لم يأخذها لي بينغ. لم يهتم تشن غي. وضع الملاحظة على طاولة لي بينغ وخرج من الفصل ليجد مكتب الممرضة.

“خلال الانهيار الجليدي ، ليس هناك رقاقة ثلج بريئة. الصمت الإعتيادي أمر محزن أيضًا.”

 

 

“ذهب المعلم والطلاب لإيجاده. وعندما فعلوا ذلك ، كان يان فاي قد أغمي عليه داخل الحجرة الأخيرة من المرحاض مع وجه مثل المرمر. وكان بجانبه النصل الذي أخرجه من مبراة قلم الرصاص. لقد حملوا يان فاي، طالب بطريق الخطأ رأى ذراع يان فاي تحت كمه الطويل، لقد صُدم للغاية لدرجة أنه أطلق صراخ ، وفي تلك اللحظة ، فهم الجميع لماذا كان يان فاي يرتدي دائمًا سروالًا وأكمامًا طويلة بغض النظر عن درجة حرارة الطقس. “

عندما تحدث تشن غي ، إهز كتفي لي بينغ عدة مرات. بدا وكأنه تردد كذلك ، لكنه في النهاية لم يقف.

أعمق يأس في كثير من الأحيان دفن كل أمل. بعد إعطاء الأمر بعض التفكير ، كتب تشن غي ملاحظة إلى لي بينغ. لم يأخذها لي بينغ. لم يهتم تشن غي. وضع الملاحظة على طاولة لي بينغ وخرج من الفصل ليجد مكتب الممرضة.

 

“خلال الانهيار الجليدي ، ليس هناك رقاقة ثلج بريئة. الصمت الإعتيادي أمر محزن أيضًا.”

‘دفع دافع الباب الأول الباب بسبب التنمر المدرسي، وكان الباب يبحث عن أرواح الأطفال اليائسين منذ ذلك الحين ، مما خلق هذه المدرسة الحزينة والمخيفة.’

‘أيمكن أن يكون هذا التنمر نوعا من الاختبار؟ للحصول على موافقة المدرسة ، أحتاج إلى إيقاف كل التنمر ومنعه من الحدوث مرة أخرى؟’

 

 

‘كل من الرسام و تشانغ وين يو قويين للغاية ، لكنهما لم يصبحا دافعي الباب الجديدين، مما يعني أنه حتى لو حصلا على موافقة المدرسة ، لم ينجحوا في جميع المطلوبات التي طلبتها المدرسة.’

 

 

“ام خدش وجه الصبي بشكل كبير ؛ لقد احتاجوا إلى عدة أشخاص للمساعدة في سحب يان فاي المجنون وتثبيته على الأرض. وسرعان ما وصل هذا الحادث إلى آذان مدير المدرسة. جاء أولياء أمور المتنمرين إلى المدرسة لممارسة الضغط. أحضر المتنمرون أقنعة معهم ، مظهرين أين تعرضوا للهجوم ، وبكوا للبالغين أنهم إذا لم يتجنبوا بسرعة كافية، فكانوا سيصابون بالعمى.”

صعد سؤال في قلب تشن غي.

إستمتعوا~~~~

 

“التشويه الذاتي هو وسيلة للتنفيس عن الضغط. الألم الجسدي يساعد على تقليل الألم النفسي ، لكن هذه ليست طريقة صحيحة للتعامل مع الضغط.” تشددت قبضة تشن غي. ووقف من مقعده. “لي بينغ ، هل تعرف مكان مكتب الممرضة؟”

‘إذا كنت طفلاً يائسًا ، فما الذي آمل أن أراه بعد دفع الباب؟’

عندما تحدث تشن غي ، إهز كتفي لي بينغ عدة مرات. بدا وكأنه تردد كذلك ، لكنه في النهاية لم يقف.

 

 

مناطق محيطة حمراء وتنمر أولئك الأوغاد  المتصاعد- من الواضح أن هذا ليس شيئًا أود رؤيته. لا يرغب أحد في أن تفتح جروحهم بشكل متكرر.’

الفصل ثمانمائة وثمانية وثلاثون: زهرة الخطيئة.

 

“بعد ظهر أحد الأيام ، رأيت أن يان قد اشترى مبراة أقلام رصاص ، وبعد ظهر ذلك اليوم ، كان يشحذ بعض أقلام الرصاص. عندما كان الفصل الأخير من اليوم على وشك الانتهاء ، وضع الطالب خلفه قدمه على ظهر كرسيه. بدؤا في التنمر على يان فاي مرة أخرى ، ولكن هذه المرة ، كان رد فعل يان فاي هادئ ، وعندما رن الجرس وغادر المعلم ، أحاطت به مجموعة من الناس ، وتظاهروا أنه كان حادثًا أنهم رشقوا مياههم على حقيبة يان فاي المدرسية و ضحكوا مع بعضهم البعض وهم يستعدون للمغادرة ، ثم رأيت يان فاي يخرج قلم الرصاص الحاد من صندوق أقلام ويتجه نحو الشخص الذي تنمر عليه.

‘أيمكن أن يكون هذا التنمر نوعا من الاختبار؟ للحصول على موافقة المدرسة ، أحتاج إلى إيقاف كل التنمر ومنعه من الحدوث مرة أخرى؟’

“أتمنى مقابلة يان فاي ، هل يمكنك أن تقود الطريق؟” سامعا قصة يان فاي ، زادت رغبة تشن غي في مقابلته. كان لديه شعور بأن يان فاي كان أحد الطلاب الذين كان يبحث عنهم. بالمقارنة مع الطلاب الآخرين ، لم يأتي يان فاي من خلفية حزينة. لقد كان مثل أي شخص آخر ، لكن كانت السيول من الحياة قد غمرته إلى أقصى الحدود.

 

 

أعمق يأس في كثير من الأحيان دفن كل أمل. بعد إعطاء الأمر بعض التفكير ، كتب تشن غي ملاحظة إلى لي بينغ. لم يأخذها لي بينغ. لم يهتم تشن غي. وضع الملاحظة على طاولة لي بينغ وخرج من الفصل ليجد مكتب الممرضة.

 

 

لا أعلم ماذا أقول ههه…

بعد أن ابتعد تشن غي ، فتح لي بينغ الملاحظة بصمت. لقد قرأت ، “سوف أغير هذه المدرسة بالكامل.”

“خلال الانهيار الجليدي ، ليس هناك رقاقة ثلج بريئة. الصمت الإعتيادي أمر محزن أيضًا.”

 

‘إذا كنت طفلاً يائسًا ، فما الذي آمل أن أراه بعد دفع الباب؟’

~~~~~

‘أيمكن أن يكون هذا التنمر نوعا من الاختبار؟ للحصول على موافقة المدرسة ، أحتاج إلى إيقاف كل التنمر ومنعه من الحدوث مرة أخرى؟’

 

“أنت لست مخطئًا. لقد جعل المدرس الجميع يكتب مقالًا للتفكير في ما فعلوه. لم يكن هذا شيئًا جديدًا بالنسبة للمتنمرين ، لكن كانت هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها يان فاي بشيء كهذا. ورأيت أنه كان يبكي ، وعندما عدنا في اليوم التالي ، كانت ملابس يان فاي مضطربة ، وسمعت أنه تم التعرض له من قبل رجال العصابات في طريقهم إلى المدرسة، ولكن التنمر تصاعد فقط بعد ذلك ، وأصبحت نتائجه أسوأ وأسوأ. انتقل من الصف الثاني إلى الصف الثالث الأخير ، جالسًا أمام مضايقيه ، ولم يكن لديه أصدقاء ، ولم يكن أحد مستعدًا لمساعدته لأنهم كانوا خائفين من الاستهداف.”

لا أعلم ماذا أقول ههه…

“خلال الانهيار الجليدي ، ليس هناك رقاقة ثلج بريئة. الصمت الإعتيادي أمر محزن أيضًا.”

 

 

أراكم غدا

أراكم غدا

 

عندما تحدث تشن غي ، إهز كتفي لي بينغ عدة مرات. بدا وكأنه تردد كذلك ، لكنه في النهاية لم يقف.

إستمتعوا~~~~

لا أعلم ماذا أقول ههه…

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط