الفصل ثمانمائة وسبعة وثلاثون: لا يولد أي شخص كبطل.
الفصل ثمانمائة وسبعة وثلاثون: لا يولد أي شخص كبطل.
الفصل ثمانمائة وسبعة وثلاثون: لا يولد أي شخص كبطل.
“ماذا تعني؟”
تمت معاقبته مرتين في أول يوم له في المدرسة، سرعان ما انتشر اسم تشن غي في جميع أنحاء المدرسة. حاملا حقائبه ووقف عند مدخل الصف. نظر الطلاب المارة إليه ، ودرسهم في المقابل.
“لي بينغ ، لكن بما أن لدي وجهًا كبيرًا ومستديرًا ، فإنهم يدعونني جميعًا باسم دا بينغ.”
‘المهمة التي أعطتني إياها تشانغ وين يو ليست سهلة. يبدو أن كل طالب لديه جانب غير طبيعي لهم.’
هذه المرة ، تعلم تشن غي درسه. لقد استخدم القلم لكتابة شيء ما على ظهر الملاحظة. “لا بأس. لقد عبروا الخط. لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.”
رن جرس الفصل. السيد لوي لم يعد ، ولكن تشن غي دخل غرفة الصف من تلقاء نفسه. لقد نقل كرسي الطالب الثاني الذي أفقده الوعي وجلس بشكل مريح. بدأ المعلم الجديد في الفصل ، وبالطبع لم يهتم تشن غي. لقد قام بإخراج قلم وورقة من حقيبته وبدأ في التفكير في كيفية البحث عن الأطفال ذوي المؤهلات ليصبحوا دافعي الباب. لقد كان عميقاً في تفكيره عندما جاءت ملاحظة صغيرة من ورقة بجانبه. كان هناك كلمتين بسيطتين – شكرا لك.
رن جرس الفصل. السيد لوي لم يعد ، ولكن تشن غي دخل غرفة الصف من تلقاء نفسه. لقد نقل كرسي الطالب الثاني الذي أفقده الوعي وجلس بشكل مريح. بدأ المعلم الجديد في الفصل ، وبالطبع لم يهتم تشن غي. لقد قام بإخراج قلم وورقة من حقيبته وبدأ في التفكير في كيفية البحث عن الأطفال ذوي المؤهلات ليصبحوا دافعي الباب. لقد كان عميقاً في تفكيره عندما جاءت ملاحظة صغيرة من ورقة بجانبه. كان هناك كلمتين بسيطتين – شكرا لك.
هذه المرة ، تعلم تشن غي درسه. لقد استخدم القلم لكتابة شيء ما على ظهر الملاحظة. “لا بأس. لقد عبروا الخط. لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.”
رؤية هذا ، فوجئ تشن غي. لقد ظن أنه كان هناك يأس وعواطف سلبية في عالم الدم الأحمر وراء الباب فقط. لا ينبغي أن يكون الناس قادرين على إظهار التقدير.
جعل المحتوى على الورقة تشن غي يشعر بعدم الارتياح. لقد فقد المتنمر عليهم إرادتهم في القتال ، وكانوا يهتمون فقط بالفرار. ربما ، في قلوبهم ، اعتقدوا أنهم سيبلغون يومًا ما ويتركون هذا المكان ، لذلك كان القليل من الصبر هو كل ما كانوا يحتاجون إليه. لم يكونوا يعلمون أن التجربة ستنحت في عظامهم وستصبح ظلًا لا يستطيعون رميه بعيدًا. كلما فكروا في الأمر ، قد تنكره قلوبهم ، لكنهم سيشعرون بعدم الارتياح. رؤية الصمت من تشن غي ، أعطى لي بينغ ملاحظة ثانية. “فقط كن صبورًا ، وسوف ينتهي الأمر. إذا قاومت ، فقد ينتهي بك الأمر تمامًا مثل يان فاي”.
“لماذا تشكرني؟ لقد استهدفوك بسببي ، لذلك بطبيعة الحال ، علي أن اتقدم. هذا ما يفترض أن أفعله.” قال تشن غي لزميله ، دا بينغ ، ولكن دا بينغ لم يجرؤ على الرد. جلس في موقفه المتجمد وكأن تشن غي كان يتحدث إلى نفسه. لم يكن لديه أي تفاعل مع تشن غي.
“ماذا تعني؟”
تمت معاقبته مرتين في أول يوم له في المدرسة، سرعان ما انتشر اسم تشن غي في جميع أنحاء المدرسة. حاملا حقائبه ووقف عند مدخل الصف. نظر الطلاب المارة إليه ، ودرسهم في المقابل.
“هل انت خائف؟” عرف تشن غي عن القلق في قلب دا بينغ.
هذه المرة ، تعلم تشن غي درسه. لقد استخدم القلم لكتابة شيء ما على ظهر الملاحظة. “لا بأس. لقد عبروا الخط. لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.”
بعد مرور بعض الوقت ، مرر إليه دا بينغ ملاحظة أخرى. “آسف.”
“كان والديه قلقين ، وتجاهله المعلمون أكثر فأكثر.”
هذه المرة ، تعلم تشن غي درسه. لقد استخدم القلم لكتابة شيء ما على ظهر الملاحظة. “لا بأس. لقد عبروا الخط. لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.”
هذه المرة ، تعلم تشن غي درسه. لقد استخدم القلم لكتابة شيء ما على ظهر الملاحظة. “لا بأس. لقد عبروا الخط. لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.”
ممررًا الملاحظة له، بعد أن قرأها دا بينغ ، واصل الكتابة. “أنا أيضًا ، لكنني لا أجرؤ على المقاومة. ليس لدي أصدقاء ، ولا يوجد أحد يدافع عني. المعلم يرى نتائجنا فقط ، وأنا غبي”.
كان هناك عجز في رد دا بينغ.
“لديك صديق الآن. اسمي تشن غي. ما هو اسمك؟”
عند النظر إلى المحتوى الموجود على الورقة ، تردد لي بينغ لفترة طويلة قبل التقاط القلم. لقد كتب مقطعًا طويلًا ثم أعادها إلى تشن غي.
“أين هو الآن؟”
“لي بينغ ، لكن بما أن لدي وجهًا كبيرًا ومستديرًا ، فإنهم يدعونني جميعًا باسم دا بينغ.”
بعد مرور بعض الوقت ، مرر إليه دا بينغ ملاحظة أخرى. “آسف.”
“””دا يمكن أن تعني كبير”””
هذه المرة ، تعلم تشن غي درسه. لقد استخدم القلم لكتابة شيء ما على ظهر الملاحظة. “لا بأس. لقد عبروا الخط. لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.”
“فهمت، على الأقل من السهل تذكره.”
“تشن غي ، أنا آسف. كان يجب أن أقول شيئًا ، لكنني كنت خائفًا حقًا. هل تعتقد أنني ضعيف جدًا؟”
“أين هو الآن؟”
“لا أحد يولد بطل. علاوة على ذلك ، يمكن دائمًا تغيير شخصية الشخص. هذا تكيف مع المجتمع والبيئة المعيشية. أعرف أنك كنت تحاول بذل قصارى جهدك.” أرسل تشن غي الملاحظة إلى دا بينغ ، ثم أخرج المزيد من الورق. “هل يمكن أن تخبرني المزيد عن ماضيك؟”
“لا ، إنه لا يزال في مكتب الممرضة ، لكن والديه هما الذان ساعده على القيام بعملية الترك”. أعطى لي بينغ على عجل ملاحظة أخرى لتشن غي. “لقد وجد بالفعل هروبه. من فضلك لا تزعجه.”
اشتبه تشن غي في أن لي بينغ كان أحد الأشخاص الذين كان يبحث عنه ، لذلك بدأ التحقيق.
“هل انت خائف؟” عرف تشن غي عن القلق في قلب دا بينغ.
“ماذا تعني؟”
“أشياء عنك ، والأشخاص الآخرين في هذا الفصل ، متى بدأوا في التنمر عليك؟”
الفصل ثمانمائة وسبعة وثلاثون: لا يولد أي شخص كبطل.
عند النظر إلى المحتوى الموجود على الورقة ، تردد لي بينغ لفترة طويلة قبل التقاط القلم. لقد كتب مقطعًا طويلًا ثم أعادها إلى تشن غي.
“فهمت، على الأقل من السهل تذكره.”
“موقفي الفعلي يختلف عن الباقي. والدايا يحبانني كثيرًا ، لذا فإن كلماتهم لا تؤذيني. من كيف أراها ، فهم مجموعة من الشياطين الذين يرغبون في صب الملح على جروح الآخرين. فرحتهم من بؤس الآخرين ، لكن سيمضي كل شيئ قريبًا بما فيه الكفاية، فهناك معلمون هنا ، ولا يجرؤون على فعل أي شيء خطير لي ، تشن غي ، أنصحك بالتوقف عن الدخول في مشادات معهم. لديهم عصاباتهم الصغيرة. الرجل الذي ضربته في وقت سابق ، كما أعتقد ، يعرف رجال العصابات من خارج المدرسة “.
“موقفي الفعلي يختلف عن الباقي. والدايا يحبانني كثيرًا ، لذا فإن كلماتهم لا تؤذيني. من كيف أراها ، فهم مجموعة من الشياطين الذين يرغبون في صب الملح على جروح الآخرين. فرحتهم من بؤس الآخرين ، لكن سيمضي كل شيئ قريبًا بما فيه الكفاية، فهناك معلمون هنا ، ولا يجرؤون على فعل أي شيء خطير لي ، تشن غي ، أنصحك بالتوقف عن الدخول في مشادات معهم. لديهم عصاباتهم الصغيرة. الرجل الذي ضربته في وقت سابق ، كما أعتقد ، يعرف رجال العصابات من خارج المدرسة “.
“ليس لدي أي فكرة. يان فاي أتى من عائلة عادية مثلك ومثلي. والفرق الوحيد هو أنه لديه الكثير من الكبرياء؛ إنه لا يحب أن يمزح الآخرون على نفقته ويحب أن يكون وحده. ربما وجد هؤلاء الأشخاص أنه من الممتع أن يدوسوا على فخره ، وهذا يجب أن يرضي نوعًا من الرضا المرضي في قلوبهم.”
جعل المحتوى على الورقة تشن غي يشعر بعدم الارتياح. لقد فقد المتنمر عليهم إرادتهم في القتال ، وكانوا يهتمون فقط بالفرار. ربما ، في قلوبهم ، اعتقدوا أنهم سيبلغون يومًا ما ويتركون هذا المكان ، لذلك كان القليل من الصبر هو كل ما كانوا يحتاجون إليه. لم يكونوا يعلمون أن التجربة ستنحت في عظامهم وستصبح ظلًا لا يستطيعون رميه بعيدًا. كلما فكروا في الأمر ، قد تنكره قلوبهم ، لكنهم سيشعرون بعدم الارتياح. رؤية الصمت من تشن غي ، أعطى لي بينغ ملاحظة ثانية. “فقط كن صبورًا ، وسوف ينتهي الأمر. إذا قاومت ، فقد ينتهي بك الأمر تمامًا مثل يان فاي”.
“لي بينغ ، لكن بما أن لدي وجهًا كبيرًا ومستديرًا ، فإنهم يدعونني جميعًا باسم دا بينغ.”
“في أحد الأيام ، عندما حاول شخص ما الاستيلاء على كتابه المدرسي ، دخل في قتال معهم. تحمل يان فاي ، لكنه كان شخصًا واحدًا فقط ، وسرعان ما تم ضغط على الأرض. لأنه كان في الفصل ، استعجل المعلم لسحب المتنمرين بعيدا.”
“من هو يان فاي؟”
تمت معاقبته مرتين في أول يوم له في المدرسة، سرعان ما انتشر اسم تشن غي في جميع أنحاء المدرسة. حاملا حقائبه ووقف عند مدخل الصف. نظر الطلاب المارة إليه ، ودرسهم في المقابل.
“لقد كان الطالب الذي جلس حيث أنت الآن.”
هذه المرة ، تعلم تشن غي درسه. لقد استخدم القلم لكتابة شيء ما على ظهر الملاحظة. “لا بأس. لقد عبروا الخط. لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.”
“أين هو الآن؟”
عند النظر إلى المحتوى الموجود على الورقة ، تردد لي بينغ لفترة طويلة قبل التقاط القلم. لقد كتب مقطعًا طويلًا ثم أعادها إلى تشن غي.
ممررًا الملاحظة له، بعد أن قرأها دا بينغ ، واصل الكتابة. “أنا أيضًا ، لكنني لا أجرؤ على المقاومة. ليس لدي أصدقاء ، ولا يوجد أحد يدافع عني. المعلم يرى نتائجنا فقط ، وأنا غبي”.
“بعد ذلك الحادث ، ترك يان فاي الدراسه”.
وضع تشن غي ملاحظاته بعيدا ، تجولت عيناه بين لي بينغ ومقعده الخاص. عندما دخل إلى غرفة الصف لأول مرة ، كان قد تم الخطو على كرسيه ، وكان قد انهار بالفعل. كان هناك العديد من المنحوتات على الطاولة ، وكان الدرج لزجًا كما لو كان يستخدم لتخزين النفايات. كانت هذه الأشياء التي حدثت ليان فاي. مقارنة مع يان فاي ، حصلت لي بينغ على صفقة أفضل. كان هدف هؤلاء الأوغاد يان فاي ؛ كان لي بينغ مجرد بديل بعد سقوط يان فاي. سيتم تضخيم الأفعال الشريرة خلف الباب ، وسيتم كشف القبح في قلب الإنسان بالكامل. فقط من النظر إلى المقعد القديم ليات فاي ، يمكنه أن يفهم ما حدث للرجل المسكين.
“غادر المدرسة؟”
‘المهمة التي أعطتني إياها تشانغ وين يو ليست سهلة. يبدو أن كل طالب لديه جانب غير طبيعي لهم.’
“لا ، إنه لا يزال في مكتب الممرضة ، لكن والديه هما الذان ساعده على القيام بعملية الترك”. أعطى لي بينغ على عجل ملاحظة أخرى لتشن غي. “لقد وجد بالفعل هروبه. من فضلك لا تزعجه.”
“عندما سأل المعلم عما حدث ، كان الكثير من الناس صامتين. وكان أولئك الذين تحدثوا أخيرًا جزءًا من التنمر. قالوا إنهم كانوا يمزحون فقط. بسبب طبيعة يان فاي الكبريائية لم تحمل نكتة وألقى اللكمة الأولى”.
وضع تشن غي ملاحظاته بعيدا ، تجولت عيناه بين لي بينغ ومقعده الخاص. عندما دخل إلى غرفة الصف لأول مرة ، كان قد تم الخطو على كرسيه ، وكان قد انهار بالفعل. كان هناك العديد من المنحوتات على الطاولة ، وكان الدرج لزجًا كما لو كان يستخدم لتخزين النفايات. كانت هذه الأشياء التي حدثت ليان فاي. مقارنة مع يان فاي ، حصلت لي بينغ على صفقة أفضل. كان هدف هؤلاء الأوغاد يان فاي ؛ كان لي بينغ مجرد بديل بعد سقوط يان فاي. سيتم تضخيم الأفعال الشريرة خلف الباب ، وسيتم كشف القبح في قلب الإنسان بالكامل. فقط من النظر إلى المقعد القديم ليات فاي ، يمكنه أن يفهم ما حدث للرجل المسكين.
بعد مرور بعض الوقت ، مرر إليه دا بينغ ملاحظة أخرى. “آسف.”
“أين هو الآن؟”
“هل هو في مكتب الممرضة لأنه أصيب من قبل هؤلاء الناس؟” كانت نار تحترق في قلب تشن غي. لم يكن لديه فكرة عن سبب غضبه الشديد. ربما لم تفعل المدرسة أي شيء ، أو ربما كان الفتيان هم الذين يفتقرون إلى التعليم.
الفصل ثمانمائة وسبعة وثلاثون: لا يولد أي شخص كبطل.
“هل هو في مكتب الممرضة لأنه أصيب من قبل هؤلاء الناس؟” كانت نار تحترق في قلب تشن غي. لم يكن لديه فكرة عن سبب غضبه الشديد. ربما لم تفعل المدرسة أي شيء ، أو ربما كان الفتيان هم الذين يفتقرون إلى التعليم.
“لا.” هز لي بينغ رأسه. لقر قام بتمزيق ورقة أخرى ، وكتب عليها ، وسرعان ما نقلها إلى تشن غي. “لقد قاموا بالتنمر على يان فاي ،استهدفوه ، وإلقوا كتبه المدرسية بعيدا ، وكسروا كراسيه ، وعبثوا بحقائبه المدرسية وملابسه.”
رن جرس الفصل. السيد لوي لم يعد ، ولكن تشن غي دخل غرفة الصف من تلقاء نفسه. لقد نقل كرسي الطالب الثاني الذي أفقده الوعي وجلس بشكل مريح. بدأ المعلم الجديد في الفصل ، وبالطبع لم يهتم تشن غي. لقد قام بإخراج قلم وورقة من حقيبته وبدأ في التفكير في كيفية البحث عن الأطفال ذوي المؤهلات ليصبحوا دافعي الباب. لقد كان عميقاً في تفكيره عندما جاءت ملاحظة صغيرة من ورقة بجانبه. كان هناك كلمتين بسيطتين – شكرا لك.
“لماذا يتنمرون على يان فاي؟” كان لدى تشن غي شعور بأن يان فاي هو الشخص الذي كان يبحث عنه ، وأراد أن يعرف المزيد عن ماضي يان فاي.
“أين هو الآن؟”
“لي بينغ ، لكن بما أن لدي وجهًا كبيرًا ومستديرًا ، فإنهم يدعونني جميعًا باسم دا بينغ.”
“ليس لدي أي فكرة. يان فاي أتى من عائلة عادية مثلك ومثلي. والفرق الوحيد هو أنه لديه الكثير من الكبرياء؛ إنه لا يحب أن يمزح الآخرون على نفقته ويحب أن يكون وحده. ربما وجد هؤلاء الأشخاص أنه من الممتع أن يدوسوا على فخره ، وهذا يجب أن يرضي نوعًا من الرضا المرضي في قلوبهم.”
“ماذا تعني؟”
“أين هو الآن؟”
“كان يان فاي طالبًا جيدًا. لقد كان أعلى من المتوسط ، ولكن بسبب ما حدث ، أصبحت نتائجه أسوأ وأسوأ.”
“كان والديه قلقين ، وتجاهله المعلمون أكثر فأكثر.”
“في أحد الأيام ، عندما حاول شخص ما الاستيلاء على كتابه المدرسي ، دخل في قتال معهم. تحمل يان فاي ، لكنه كان شخصًا واحدًا فقط ، وسرعان ما تم ضغط على الأرض. لأنه كان في الفصل ، استعجل المعلم لسحب المتنمرين بعيدا.”
الفصل ثمانمائة وسبعة وثلاثون: لا يولد أي شخص كبطل.
“عندما سأل المعلم عما حدث ، كان الكثير من الناس صامتين. وكان أولئك الذين تحدثوا أخيرًا جزءًا من التنمر. قالوا إنهم كانوا يمزحون فقط. بسبب طبيعة يان فاي الكبريائية لم تحمل نكتة وألقى اللكمة الأولى”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
