الفصل ثمانمائة واثنان وثلاثون: تعاون.
الفصل ثمانمائة واثنان وثلاثون: تعاون.
سمع تشانغ قو صوت زانغ جو كذلك ، وإنحنت شفاهه في ابتسامة. “أنت شعبي بالتأكيد. يمكنك تكوين صداقات بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه.”
جعل الظهور المفاجئ للرجل الوضع متوتر. وقفت مجموعة تشن غي في مكانهم ، ولم يجرؤ أحد على اتخاذ خطوة أخرى.
“لماذا لديك حقيبتي؟” اخذ تشن غي خطوة واحدة إلى الأمام.
“أنت أكثر استعدادًا للثقة في الأشباح خلف الباب من الإنسان الحي من خارج الباب؟” رفع الشكل ببطء رأسه للكشف عن زوج من العيون الغريبة. كانت عينه اليمنى لا تختلف عن عين الشخص العادي ، لكن عينه اليسرى كانت حمراء مثل كرة عين منقوعة في علبة من الطلاء الأحمر.
“أعرف أن لديك العديد من الأسئلة الآن ، لكن ليس لدي الوقت الكافي لشرحها لك. عليك فقط أن تفهم أنني في صفك”. حمل تشانغ قو حقيبة الظهر التي كان يحملها. “أعتقد أن هذه لك.”
“تشانغ قو” تحركت شفاه تشن غي لتلفظ باسم الشخص الذي لم يتوقع قط أن يظهر هناك.
“لا نحتاج منك أن تتصدى للرسام مباشرة ؛ ما عليك سوى أن تذهب وتوقظ كل الأطياف التي ختمها الرسام”.
“لماذا لديك حقيبتي؟” اخذ تشن غي خطوة واحدة إلى الأمام.
“أعرف أن لديك العديد من الأسئلة الآن ، لكن ليس لدي الوقت الكافي لشرحها لك. عليك فقط أن تفهم أنني في صفك”. حمل تشانغ قو حقيبة الظهر التي كان يحملها. “أعتقد أن هذه لك.”
الفصل ثمانمائة واثنان وثلاثون: تعاون.
كان تشانغ قو يحمل الحقيبة التي أخذها تشن غي معه من المنزل المسكون. تم فتح السحاب، ولكن كان كل شيء في الداخل حيث ينبغي أن يكون.
“تشانغ ون يو؟”
“لا تذهب هناك!” أوقف زانغ جو تشن غي. “إنه ليس جزءًا من ذاكرتي ؛ لقد تغيرت الأشياء”.
“لماذا لديك حقيبتي؟” اخذ تشن غي خطوة واحدة إلى الأمام.
“كيف من المفترض أن أفعل ذلك؟” كان تشن غي قد سمع الجواب من زهو تو بالفعل ، لكنه كان يرغب في الحصول على مزيد من التأكيد.
“أعرف أن لديك العديد من الأسئلة الآن ، لكن ليس لدي الوقت الكافي لشرحها لك. عليك فقط أن تفهم أنني في صفك”. حمل تشانغ قو حقيبة الظهر التي كان يحملها. “أعتقد أن هذه لك.”
“لا تذهب هناك!” أوقف زانغ جو تشن غي. “إنه ليس جزءًا من ذاكرتي ؛ لقد تغيرت الأشياء”.
سمع تشانغ قو صوت زانغ جو كذلك ، وإنحنت شفاهه في ابتسامة. “أنت شعبي بالتأكيد. يمكنك تكوين صداقات بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه.”
“لا نحتاج منك أن تتصدى للرسام مباشرة ؛ ما عليك سوى أن تذهب وتوقظ كل الأطياف التي ختمها الرسام”.
سمع تشانغ قو صوت زانغ جو كذلك ، وإنحنت شفاهه في ابتسامة. “أنت شعبي بالتأكيد. يمكنك تكوين صداقات بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه.”
جعل الظهور المفاجئ للرجل الوضع متوتر. وقفت مجموعة تشن غي في مكانهم ، ولم يجرؤ أحد على اتخاذ خطوة أخرى.
بعد التحرك جانبا للسماح لهم بالمرور ، نظر تشانغ قوه خارج قاعة القراءة ، وتحدث بشكل أسرع. “أختي هي التي أعطاني حقيبتك. أخبرتني أنك ستأتي إلى هنا في نهاية المطاف.”
“تشانغ ون يو؟”
سمع تشانغ قو صوت زانغ جو كذلك ، وإنحنت شفاهه في ابتسامة. “أنت شعبي بالتأكيد. يمكنك تكوين صداقات بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه.”
“نعم ، سوف تساعدك على الهروب من المدرسة ، لكن الفرضية هي أنه عليك أن تعد بالعمل معها.” وضع تشانغ قو حقيبة الظهر أرضا. “هذا هو سبب ظهورك هنا ، أليس كذلك؟”
“هذا الباب مختلف عن الآخرين. السيناريو وراء الباب مقسم بواسطة الرسام إلى قسمين – أحدهما عادي والآخر دموي. أعتقد أنك لاحظت ذلك بالفعل ، تمامًا مثل الحرم الجامعي الغربي والشرقي. ينقل الحرم الغربي كافة اليأس والذكريات السلبية للحرم الشرقي للحفاظ على النظافة في الحرم الغربي ، وبعد ذلك ينقل الرسام المشاعر السلبية المتجمعة في الحرم الشرقي إلى سيناريو دم أحمر أخر ، وقد تم الحفاظ على الجزء الطبيعي والمطهر من العالم وراء الباب. من قبل الرسام بينما يتم إخفاء وعي المدرسة داخل سيناريو دم أحمر.”
“كانت تشانغ ون يو هي للتي جرتني إلى داخل الباب؟ هل عملتما سويًا لتخدعوني؟” كانت عادة تشن غي أن يرى الشيء من أسوأ منظور. فكر مرة أخرى في كيفية جره إلى الباب من المستشفى. الذراع التي مدت من وراء الباب كانت نحيفة وناعماً. تماما ، بدت وكأنها يد فتاة.
كان تشانغ قو يحمل الحقيبة التي أخذها تشن غي معه من المنزل المسكون. تم فتح السحاب، ولكن كان كل شيء في الداخل حيث ينبغي أن يكون.
“لقد اكتشفت العديد من الأشياء توا أنا أيضًا، من الناحية الفنية ، لم أخدعك على الإطلاق. على الأقل ، لم أقصد ذلك”. بدا تشانغ قو أفضل بكثير من ذي قبل ، على الأقل أصغر بعقد واحد.
كان تشانغ قو يحمل الحقيبة التي أخذها تشن غي معه من المنزل المسكون. تم فتح السحاب، ولكن كان كل شيء في الداخل حيث ينبغي أن يكون.
“كانت تشانغ ون يو هي للتي جرتني إلى داخل الباب؟ هل عملتما سويًا لتخدعوني؟” كانت عادة تشن غي أن يرى الشيء من أسوأ منظور. فكر مرة أخرى في كيفية جره إلى الباب من المستشفى. الذراع التي مدت من وراء الباب كانت نحيفة وناعماً. تماما ، بدت وكأنها يد فتاة.
“أخبرني ، كيف تتوقع مني أن أعمل معها؟” شعر تشن غي بأنه لا يوجد أحد يمكنه الوثوق به في المدرسة ؛ كان الجميع خارجين لأنفسهم.
“كيف من المفترض أن أفعل ذلك؟” كان تشن غي قد سمع الجواب من زهو تو بالفعل ، لكنه كان يرغب في الحصول على مزيد من التأكيد.
“ليست هناك حاجة لاستخدام مثل هذه النغمة غير الراغبة. إنها تحاول إنقاذك. هذه المدرسة أكثر تعقيدًا مما تعتقد. وبدونها ، لن تستيقظ أبدًا.” مشى تشانغ قو نحو تشن غي. “نحن أصدقاء نتشارك في نفس الهدف ، أصدقاء نعرف بعضنا البعض.”
“كيف من المفترض أن أفعل ذلك؟” كان تشن غي قد سمع الجواب من زهو تو بالفعل ، لكنه كان يرغب في الحصول على مزيد من التأكيد.
قام زانغ جو وزهو لونغ بحراسة تشن غي أثناء دراسة تشانغ قو.
سمع تشانغ قو صوت زانغ جو كذلك ، وإنحنت شفاهه في ابتسامة. “أنت شعبي بالتأكيد. يمكنك تكوين صداقات بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه.”
“ماذا تريدني ان افعل؟” لم يحب تشن غي التقلبات والمنعطفات ، خاصةً عندما كانوا في مثل هذا المكان الخطير.
“الرسام على وشك أن يصبح دافع الباب الجديد ، وعندما يحدث ذلك ، فإن جميع النفوس وراء الباب سوف تكون محاصرة هنا إلى الأبد ، يعيشون في هذه الجنة التي أنشأها الرسام.” لم يتوقف تشانغ قو عن الحركة. كان قريبا جدا من تشن غي.
“أخبرني ، كيف تتوقع مني أن أعمل معها؟” شعر تشن غي بأنه لا يوجد أحد يمكنه الوثوق به في المدرسة ؛ كان الجميع خارجين لأنفسهم.
“كانت تشانغ ون يو هي للتي جرتني إلى داخل الباب؟ هل عملتما سويًا لتخدعوني؟” كانت عادة تشن غي أن يرى الشيء من أسوأ منظور. فكر مرة أخرى في كيفية جره إلى الباب من المستشفى. الذراع التي مدت من وراء الباب كانت نحيفة وناعماً. تماما ، بدت وكأنها يد فتاة.
“أليس هذا شيئًا جيدًا؟ منح النفوس التي بلا مأوى منزل لمساعدتهم على نسيان آلامهم ويأسهم ، من أجل خلق جنة دم حمراء.” لقد لاحظ تشن غي التغييرات العديدة التي طرأت على تشانغ قو ؛ لم يستطع الشعور بأي حياة في الرجل.
سمع تشانغ قو صوت زانغ جو كذلك ، وإنحنت شفاهه في ابتسامة. “أنت شعبي بالتأكيد. يمكنك تكوين صداقات بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه.”
“أعرف اختبارًا عندما أسمع اختبارًا. في الواقع ، أنت تعلم في أعماقك أنه لا توجد جنة في هذا العالم. هذا كله حلم اليقظة الخاص بالرسام. أختي تتمنى إيقافه ، لكنها ليست قوية بما يكفي للقيام بذلك بمفردها ، لذلك فهي تحتاج إلى مساعدتكم. ” ألقى تشانغ قو نظرة على الشبحين الأحمرين بجانب تشن غي. كانت عينه اليسرى حمراء مثل القلب ، واستمرت في الخفقان في محجرها. “هناك ثلاثة عشر شبحًا مؤهلين ليصبحوا دافعي الباب في هذه المدرسة. الرسام هو الأقوى، وأختي هي الثانية. من بين الأحد عشر الباقية ، قام البعض بإقسام الطاعة للرسام ، وأزيلت ذكريات أخرين وتحولوا إلى دمى “.
“لا نحتاج منك أن تتصدى للرسام مباشرة ؛ ما عليك سوى أن تذهب وتوقظ كل الأطياف التي ختمها الرسام”.
“هناك فجوة كبيرة في القوة. حتى بمساعدتي ، ربما لا يمكننا إيقاف الرسام”. لم يكن تشن غي يكذب على تشانغ قو ؛ وكان يقول الحقيقة. وكانت قوته الأكبر ، زانغ يا ، لا تزال في سبات.
“عرفت أنك ستقول نعم.” نظر تشانغ قو في تشن غي بارتياح. “أخيرًا ، أختي لديها بضع الكلمات التي أرادت أن تخبرك بها.”
“لا نحتاج منك أن تتصدى للرسام مباشرة ؛ ما عليك سوى أن تذهب وتوقظ كل الأطياف التي ختمها الرسام”.
“تشانغ وين يو لديه شيء لتقوله لي؟” لم يلتقي تشن غي بتشانغ وين يو من قبل ؛ لم يكن لديه فكرة عن سبب تقدير الفتاة له.
“كيف يمكنني فعل ذلك؟” تنهد تشن غي عندما سمع أنه لا يحتاج إلى مواجهة الرسام مباشرة.
فكر تشانغ قو في الأمر وتأكد من أنه لم ينس شيئاً قبل أن يتراجع.
“لقد كنت تفعل ذلك بالفعل.” وأشار تشانغ قو في أعضاء النادي. “هؤلاء الثلاثة جميعهم في القائمة.”
“ماذا تريدني ان افعل؟” لم يحب تشن غي التقلبات والمنعطفات ، خاصةً عندما كانوا في مثل هذا المكان الخطير.
“من بين الأشباح الأربعة من حولي ، ثلاثة منهم لديهم مؤهلات ليصبحوا دافعي الباب؟” لم يعتقد تشن غي أنه سيكون محظوظًا جدًا. ثم مرة أخرى ، تم نبذ هؤلاء القلة في الحرم الجامعي الغربي حيث يجب أن تبقى الذكريات الجيدة فقط ؛ لم يكن هذا شيئا غير طبيعي.
قام زانغ جو وزهو لونغ بحراسة تشن غي أثناء دراسة تشانغ قو.
بعد التحرك جانبا للسماح لهم بالمرور ، نظر تشانغ قوه خارج قاعة القراءة ، وتحدث بشكل أسرع. “أختي هي التي أعطاني حقيبتك. أخبرتني أنك ستأتي إلى هنا في نهاية المطاف.”
كان تشن غي على وشك أن يسأل من لم يكن لديه القدرة على أن يصبح دافع الباب عندما تحدث تشانغ قو مرة أخرى. “ستحاول أختي بذل قصارى جهدها لتشتيت انتباه الرسام ، وخلال ذلك الوقت ، يتعين عليك بذل قصارى جهدك للعثور على أكبر عدد ممكن من الأشباح المختومة من قبل الرسام قدر الإمكان وإيقاظهم”.
“لقد كنت تفعل ذلك بالفعل.” وأشار تشانغ قو في أعضاء النادي. “هؤلاء الثلاثة جميعهم في القائمة.”
“حسنا لا مشكلة.” لم يكن الأمر كما لو أنه كان لتشن غي خيار سوى إعطاء وعده في الوقت الحالي. لم يكن الرسام ولا تشانغ وين يو أشخاص أراد إغضابهم. علاوة على ذلك ، إيقاظ الأشباح وجمع القوة كان ما كان يقوم به من البداية.
“عرفت أنك ستقول نعم.” نظر تشانغ قو في تشن غي بارتياح. “أخيرًا ، أختي لديها بضع الكلمات التي أرادت أن تخبرك بها.”
“ليست هناك حاجة لاستخدام مثل هذه النغمة غير الراغبة. إنها تحاول إنقاذك. هذه المدرسة أكثر تعقيدًا مما تعتقد. وبدونها ، لن تستيقظ أبدًا.” مشى تشانغ قو نحو تشن غي. “نحن أصدقاء نتشارك في نفس الهدف ، أصدقاء نعرف بعضنا البعض.”
“المدخل هو المرآة بجانب الحامل. حاول الحصول على الموافقة بأسرع ما يمكن. هذه المدرسة المهجورة على وشك أن تصبح فوضوية أكثر”.
“تشانغ وين يو لديه شيء لتقوله لي؟” لم يلتقي تشن غي بتشانغ وين يو من قبل ؛ لم يكن لديه فكرة عن سبب تقدير الفتاة له.
“نعم ، إنها تأمل أن تتمكن أيضًا من الحصول على موافقة المدرسة والحصول على مؤهل لتصبح دافع الباب”. نبضت عين قو تشانغ اليسرى بينما درس رد فعل تشن غي.
“الرسام على وشك أن يصبح دافع الباب الجديد ، وعندما يحدث ذلك ، فإن جميع النفوس وراء الباب سوف تكون محاصرة هنا إلى الأبد ، يعيشون في هذه الجنة التي أنشأها الرسام.” لم يتوقف تشانغ قو عن الحركة. كان قريبا جدا من تشن غي.
“المدخل هو المرآة بجانب الحامل. حاول الحصول على الموافقة بأسرع ما يمكن. هذه المدرسة المهجورة على وشك أن تصبح فوضوية أكثر”.
“لا أرغب في الوقوع خلف باب إلى الأبد.” رفض تشن غي بصراحة.
“تحتاج فقط للحصول على التأهيل.” خف تعبير تشانغ قو. “الحصول على موافقة المدرسة سيساعد على الهروب.”
“لا نحتاج منك أن تتصدى للرسام مباشرة ؛ ما عليك سوى أن تذهب وتوقظ كل الأطياف التي ختمها الرسام”.
“كيف من المفترض أن أفعل ذلك؟” كان تشن غي قد سمع الجواب من زهو تو بالفعل ، لكنه كان يرغب في الحصول على مزيد من التأكيد.
“من الصعب شرح ذلك ؛ سيكون أسهل إذا رأيته بنفسك ، لكنني آمل أن تكون مستعدًا. الدموية داخل هذا الباب أكبر بكثير من السيناريوهات الأخرى التي مررت بها”.
سمع تشانغ قو صوت زانغ جو كذلك ، وإنحنت شفاهه في ابتسامة. “أنت شعبي بالتأكيد. يمكنك تكوين صداقات بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه.”
“هذا الباب مختلف عن الآخرين. السيناريو وراء الباب مقسم بواسطة الرسام إلى قسمين – أحدهما عادي والآخر دموي. أعتقد أنك لاحظت ذلك بالفعل ، تمامًا مثل الحرم الجامعي الغربي والشرقي. ينقل الحرم الغربي كافة اليأس والذكريات السلبية للحرم الشرقي للحفاظ على النظافة في الحرم الغربي ، وبعد ذلك ينقل الرسام المشاعر السلبية المتجمعة في الحرم الشرقي إلى سيناريو دم أحمر أخر ، وقد تم الحفاظ على الجزء الطبيعي والمطهر من العالم وراء الباب. من قبل الرسام بينما يتم إخفاء وعي المدرسة داخل سيناريو دم أحمر.”
“من الصعب شرح ذلك ؛ سيكون أسهل إذا رأيته بنفسك ، لكنني آمل أن تكون مستعدًا. الدموية داخل هذا الباب أكبر بكثير من السيناريوهات الأخرى التي مررت بها”.
“هذا الباب مختلف عن الآخرين. السيناريو وراء الباب مقسم بواسطة الرسام إلى قسمين – أحدهما عادي والآخر دموي. أعتقد أنك لاحظت ذلك بالفعل ، تمامًا مثل الحرم الجامعي الغربي والشرقي. ينقل الحرم الغربي كافة اليأس والذكريات السلبية للحرم الشرقي للحفاظ على النظافة في الحرم الغربي ، وبعد ذلك ينقل الرسام المشاعر السلبية المتجمعة في الحرم الشرقي إلى سيناريو دم أحمر أخر ، وقد تم الحفاظ على الجزء الطبيعي والمطهر من العالم وراء الباب. من قبل الرسام بينما يتم إخفاء وعي المدرسة داخل سيناريو دم أحمر.”
فكر تشانغ قو في الأمر وتأكد من أنه لم ينس شيئاً قبل أن يتراجع.
“لا تذهب هناك!” أوقف زانغ جو تشن غي. “إنه ليس جزءًا من ذاكرتي ؛ لقد تغيرت الأشياء”.
“المدخل هو المرآة بجانب الحامل. حاول الحصول على الموافقة بأسرع ما يمكن. هذه المدرسة المهجورة على وشك أن تصبح فوضوية أكثر”.
“كيف يمكنني فعل ذلك؟” تنهد تشن غي عندما سمع أنه لا يحتاج إلى مواجهة الرسام مباشرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
