نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-831

الفصل ثمانمائة وواحد وثلاثون: لقاء.

الفصل ثمانمائة وواحد وثلاثون: لقاء.

الفصل ثمانمائة وواحد وثلاثون: لقاء.

منزعج ، مشى زانغ جو للأمام من تلقاء نفسه. كانت المكتبة في منتصف الليل هادئة للغاية ، وكان الصوت الوحيد هو دقات القلوب والخطوات. تم اغلاق المبنى بالكامل. تم إغلاق الأبواب والنوافذ ، ولكن لم تكن هناك رائحة غريبة ، والتي كانت مختلفة عن الأماكن الأخرى التي زاروها.

 

“أنا لا أعرف حتى تشانغ ونيو ؛ ليس لدي أي فكرة عن كيف تركت وجودها عليّ.” لم يرغب تشن غي في مواصلة هذه المحادثة واندفع نحو المكتبة.

 

 

مدرسة الآخرة قد تغيرت ؛ أولئك الذين كانوا يختبئون في الظلام قد ظهروا وكأنهم شعروا أن فرصتهم قد وصلت.

“أنا لا أعرف حتى تشانغ ونيو ؛ ليس لدي أي فكرة عن كيف تركت وجودها عليّ.” لم يرغب تشن غي في مواصلة هذه المحادثة واندفع نحو المكتبة.

 

 

“ايها السيد باي ، هل لديك مانع إذا طرحت عليك سؤالاً؟ المرأة التي تركت وجودها عليك ، هل أخبرتك أي شيء؟” كان وجه زهو تو شاحب. كان بحاجة للراحة مع كل جملة.

 

 

“قد لا يكون هذا صحيحًا بنسبة مائة بالمائة. موقع الموعد لا يعني بالضرورة أي شيء.” مشى تشن غي بجانب زانغ جو في الأمام “لقد كنت في حذائك من قبل. لقد واعدة في مدرسة مهجورة، مصح عقلي، ومشرحة تحت الأرض. حتى الآن ، ما زالت تحبني بشدة”.

“أنا لا أعرف حتى تشانغ ونيو ؛ ليس لدي أي فكرة عن كيف تركت وجودها عليّ.” لم يرغب تشن غي في مواصلة هذه المحادثة واندفع نحو المكتبة.

“لقد جربت كل ما عانينا منه في وقت سابق من تلك الليلة ؛ يا له من شعور deja vu.” أغلق زانغ جو الباب بعد أن دخل الجميع إلى غرفة القراءة. “إذا لم يكن هناك أي خطأ ، فيجب أن تكون المرآة مخفية خلف الصف الأخير من رف الكتب.”

 

 

“إذا، ترغب في إبقاء ذلك سرا؟” حمل زانغ جو زهو تو ، الذي كان جسمه يختفي. ربما لن يتمسك حتى يصلوا إلى المكتبة.

 

 

“لقد ذهبت إلى هذا المكان من قبل ؛ الباب مغلق دائمًا. سنحتاج إلى القفز من النافذة أو إستخدام الباب الجانبي إذا كنا نرغب في الدخول. اللعنة ، يتم تذكيري بتلك الذاكرة السيئة مرة أخرى.” كان لدى زانغ جو انطباع سيء عن تشانغ وين يو. فبعد كل شيء ، كانت تشانغ وين يو هي التي خانته وأفسدت أمله الوحيد. مع قيادة زانغ جو للطريق، تمكنت المجموعة من فتح الباب الجانبي بسهولة ودخلوا المكتبة. بدت المكتبة في الحرم الشرقي قديمة. برا المبنى بأكمله وكأنه ديكور. نادراً ما زار الطلاب والموظفون هذا المكان.

“لا أستطيع التحكم في طريقة تفكيرك …” تجاهله تشن غي واستمر في طريقه. بعد اتخاذ عدة خطوات ، عبس فجأة. انه حقا لم يعرف تشانغ وين يو. لم يكن يحاول إخفاء أي شيء عن الآخرين ، لكن زهو تو جعل الأمر يبدو وكأن تشن غي كان يخفيه. كان زهو تو يكشف المعلومات لتشن غي. كان هذا هو سؤاله الأول ، وكان السؤال يتعلق بتشانغ وين يو. قد يبدو هذا أمرًا طبيعيًا بالنسبة للآخرين ، ولم يكن تشن غي يمانع الأمر كثيرًا في البداية ، ولكن كلما فكر في الأمر ، كلما شعر بشكل أغرب.

“فقط استمع إليه. أمين المكتبة هو عضو في أعضاء نادي الفن. سوف يرسم كل من يراه في لوحة”. كان زهو تو أول من أغمض عينيه ، وتبعه الباقي. وكان آخر من أغمض عينيه تشن غي. لقد استمع إلى الخطى تقترب ، وأشار إلى ظله ، ثم أغمض عينيه.

 

 

‘صدفة على قمة صدفة ، تشكل حادث. عند النظر إلى العملية برمتها ، قد يبدو أنه لا توجد مشكلة ، ولكن هناك شيء ما غير صحيح’ فكر تشن غي لنفسه ‘لا تزال هناك العديد من الأسرار المحيطة بزهو تو ، ولكن بناءً على حالته ، لا يبدو أن لديه الوقت للتطرق إلى هذه الأشياء.’

 

 

 

كان الرسام كيانًا أضر زهو تو ، لذا إذا كره الرسام كثيرًا ، فإنه سيبذل قصارى جهده لإخبارهم بكل شيء عن الرسام وعدم إضاعة الوقت في طرح الأسئلة. ربما كانت هذه مجرد صدفة ، لكن تشن غي لم يستطع التخلص منها. كانت المكتبة قريبة من المختبر. وصلت مجموعة تشن غي إلى هناك دون أي حوادث. اتبعوا الطريق ووصلوا إلى المدخل.

 

 

‘صدفة على قمة صدفة ، تشكل حادث. عند النظر إلى العملية برمتها ، قد يبدو أنه لا توجد مشكلة ، ولكن هناك شيء ما غير صحيح’ فكر تشن غي لنفسه ‘لا تزال هناك العديد من الأسرار المحيطة بزهو تو ، ولكن بناءً على حالته ، لا يبدو أن لديه الوقت للتطرق إلى هذه الأشياء.’

“لقد ذهبت إلى هذا المكان من قبل ؛ الباب مغلق دائمًا. سنحتاج إلى القفز من النافذة أو إستخدام الباب الجانبي إذا كنا نرغب في الدخول. اللعنة ، يتم تذكيري بتلك الذاكرة السيئة مرة أخرى.” كان لدى زانغ جو انطباع سيء عن تشانغ وين يو. فبعد كل شيء ، كانت تشانغ وين يو هي التي خانته وأفسدت أمله الوحيد. مع قيادة زانغ جو للطريق، تمكنت المجموعة من فتح الباب الجانبي بسهولة ودخلوا المكتبة. بدت المكتبة في الحرم الشرقي قديمة. برا المبنى بأكمله وكأنه ديكور. نادراً ما زار الطلاب والموظفون هذا المكان.

“لقد ذهبت إلى هذا المكان من قبل ؛ الباب مغلق دائمًا. سنحتاج إلى القفز من النافذة أو إستخدام الباب الجانبي إذا كنا نرغب في الدخول. اللعنة ، يتم تذكيري بتلك الذاكرة السيئة مرة أخرى.” كان لدى زانغ جو انطباع سيء عن تشانغ وين يو. فبعد كل شيء ، كانت تشانغ وين يو هي التي خانته وأفسدت أمله الوحيد. مع قيادة زانغ جو للطريق، تمكنت المجموعة من فتح الباب الجانبي بسهولة ودخلوا المكتبة. بدت المكتبة في الحرم الشرقي قديمة. برا المبنى بأكمله وكأنه ديكور. نادراً ما زار الطلاب والموظفون هذا المكان.

 

“لا أستطيع التحكم في طريقة تفكيرك …” تجاهله تشن غي واستمر في طريقه. بعد اتخاذ عدة خطوات ، عبس فجأة. انه حقا لم يعرف تشانغ وين يو. لم يكن يحاول إخفاء أي شيء عن الآخرين ، لكن زهو تو جعل الأمر يبدو وكأن تشن غي كان يخفيه. كان زهو تو يكشف المعلومات لتشن غي. كان هذا هو سؤاله الأول ، وكان السؤال يتعلق بتشانغ وين يو. قد يبدو هذا أمرًا طبيعيًا بالنسبة للآخرين ، ولم يكن تشن غي يمانع الأمر كثيرًا في البداية ، ولكن كلما فكر في الأمر ، كلما شعر بشكل أغرب.

“يبدو أن الوقت قد مضى ، لكن لم يتغير شيء هنا. يبدو الأمر كما لو أنها قد قامت بنزع عيني اليسرى بالأمس فقط”. مشى زانغ جو في الأمام. الآن ، كانت سترته حمراء بالكامل بالفعل. “لقد سرت في هذا الطريق معها من قبل. من الناحية الفنية ، كانت حبي الأول ، وهذا هو المكان الذي كانت فيه مواعيدنا الغرامية.”

“إذا، ترغب في إبقاء ذلك سرا؟” حمل زانغ جو زهو تو ، الذي كان جسمه يختفي. ربما لن يتمسك حتى يصلوا إلى المكتبة.

 

“لقد سألتها السؤال نفسه. قالت أنه تم تثبيت باب فولاذي على الدرج ، والباب مغلق بالقمامة ، ولا توجد فرصة أنه سيمكننا صعود الدرج من تلك الطريق.” كان زانغ جو أول من صعد الرفوف. “لم أشك أبداً في كلماتها ، لذلك لم أصعد الدرج. هل نذهب ونفحصها هذه المرة؟”

مع ابتسامة مريرة على وجهه ، كانت أصابع زانغ جو تلمس رفوف الكتب التي مروا بها. “لماذا قد يختار المرء مكتبة في منتصف الليل كمكان موعد غرامي؟ كان ينبغي أن أعرف حينها. لم تحبني أبدًا ؛ لقد كانت تستخدمني فقط.”

شعر زهو لونغ بأن زانغ جو كان في مزاج سيئ ، وسأل بلهجة مهذبة ، “لماذا لا يمكننا استخدام السلالم؟”

 

الخطى اقتربت أكثر وأكثر. بحثت مجموعة تشن غي عن طريقهم على طول الجدار بأيديهم. لقد بدا وكأنهم سيلتقون بشخص ما في أي وقت قريب. الخطى اقتربت. يبدو أن الشخص لم يلاحظ زانغ جو وزهو تو ، وهو يحافظ على سرعته ، لكن عندما تخطى تشن غي ، اختفى فجأةً صوت الخطى.

“قد لا يكون هذا صحيحًا بنسبة مائة بالمائة. موقع الموعد لا يعني بالضرورة أي شيء.” مشى تشن غي بجانب زانغ جو في الأمام “لقد كنت في حذائك من قبل. لقد واعدة في مدرسة مهجورة، مصح عقلي، ومشرحة تحت الأرض. حتى الآن ، ما زالت تحبني بشدة”.

كان الرسام كيانًا أضر زهو تو ، لذا إذا كره الرسام كثيرًا ، فإنه سيبذل قصارى جهده لإخبارهم بكل شيء عن الرسام وعدم إضاعة الوقت في طرح الأسئلة. ربما كانت هذه مجرد صدفة ، لكن تشن غي لم يستطع التخلص منها. كانت المكتبة قريبة من المختبر. وصلت مجموعة تشن غي إلى هناك دون أي حوادث. اتبعوا الطريق ووصلوا إلى المدخل.

 

 

“أكان نوعدك أيضا مع تشانغ ون يو؟” كان هناك سؤال في عيون زهو تو. تحركت عيناه بين تشن غي وزانغ جو. “بخلافها ، لا أستطيع أن أتخيل أي شخص آخر قد يذهب إلى أماكن مثل هذا لمواعيده.”

“هذا مألوف. سمعت أيضًا خطى عندما جئت لآخر مرة. في ذلك الوقت ، أخبرتني تشانغ وين يو قصة أشباح عن الروح في المكتبة ، وأعطتني رعب شديد. والآن بعد أن فكرت في ذلك ، يجب أن تنبع الخطى من أمين المكتبة “. وأشار زانغ جو للآخرين لأن يبقوا وراءه. “إبقوا قريبين ولا تتباطؤا عن الأخرين. اتبعوا أوامري وحاولوا تجنب الصراع مع الطرف الآخر.”

 

‘صدفة على قمة صدفة ، تشكل حادث. عند النظر إلى العملية برمتها ، قد يبدو أنه لا توجد مشكلة ، ولكن هناك شيء ما غير صحيح’ فكر تشن غي لنفسه ‘لا تزال هناك العديد من الأسرار المحيطة بزهو تو ، ولكن بناءً على حالته ، لا يبدو أن لديه الوقت للتطرق إلى هذه الأشياء.’

كان كل شيء على ما يرام ، ولكن مع هذه الملاحظة من زهو تو ، توقف زانغ جو عن الحركة. لقد نظر في تشن غي لأعلى ولأسفل ثم هز رأسه. “هذا مستحيل. تلك المرأة لا تملك القوة والقدرة على الحب. إنها وحش.”

 

 

كان الرسام كيانًا أضر زهو تو ، لذا إذا كره الرسام كثيرًا ، فإنه سيبذل قصارى جهده لإخبارهم بكل شيء عن الرسام وعدم إضاعة الوقت في طرح الأسئلة. ربما كانت هذه مجرد صدفة ، لكن تشن غي لم يستطع التخلص منها. كانت المكتبة قريبة من المختبر. وصلت مجموعة تشن غي إلى هناك دون أي حوادث. اتبعوا الطريق ووصلوا إلى المدخل.

منزعج ، مشى زانغ جو للأمام من تلقاء نفسه. كانت المكتبة في منتصف الليل هادئة للغاية ، وكان الصوت الوحيد هو دقات القلوب والخطوات. تم اغلاق المبنى بالكامل. تم إغلاق الأبواب والنوافذ ، ولكن لم تكن هناك رائحة غريبة ، والتي كانت مختلفة عن الأماكن الأخرى التي زاروها.

“يبدو أن الوقت قد مضى ، لكن لم يتغير شيء هنا. يبدو الأمر كما لو أنها قد قامت بنزع عيني اليسرى بالأمس فقط”. مشى زانغ جو في الأمام. الآن ، كانت سترته حمراء بالكامل بالفعل. “لقد سرت في هذا الطريق معها من قبل. من الناحية الفنية ، كانت حبي الأول ، وهذا هو المكان الذي كانت فيه مواعيدنا الغرامية.”

 

 

“من خلال السير عبر هذا الرف ، والتسلق إلى الأعلى ، والمشي على السياج المجاور له ، يمكننا الوصول إلى الطابق الثاني دون استخدام السلالم”. تذكر زانغ جو ما حدث في تلك الليلة بوضوح. لم يفلت من تفكيره أي تفصيل – كل شيء كان محروقا إلى الأبد في مخه.

“كنت أعلم أنك ستجد طريقك هنا في نهاية المطاف.” كان الشكل يحمل حقيبة ظهر كبيرة قديمة. تم خفض رأسه ، وانحنى مثل الأحدب.

 

 

شعر زهو لونغ بأن زانغ جو كان في مزاج سيئ ، وسأل بلهجة مهذبة ، “لماذا لا يمكننا استخدام السلالم؟”

‘صدفة على قمة صدفة ، تشكل حادث. عند النظر إلى العملية برمتها ، قد يبدو أنه لا توجد مشكلة ، ولكن هناك شيء ما غير صحيح’ فكر تشن غي لنفسه ‘لا تزال هناك العديد من الأسرار المحيطة بزهو تو ، ولكن بناءً على حالته ، لا يبدو أن لديه الوقت للتطرق إلى هذه الأشياء.’

 

كان كل شيء على ما يرام ، ولكن مع هذه الملاحظة من زهو تو ، توقف زانغ جو عن الحركة. لقد نظر في تشن غي لأعلى ولأسفل ثم هز رأسه. “هذا مستحيل. تلك المرأة لا تملك القوة والقدرة على الحب. إنها وحش.”

“لقد سألتها السؤال نفسه. قالت أنه تم تثبيت باب فولاذي على الدرج ، والباب مغلق بالقمامة ، ولا توجد فرصة أنه سيمكننا صعود الدرج من تلك الطريق.” كان زانغ جو أول من صعد الرفوف. “لم أشك أبداً في كلماتها ، لذلك لم أصعد الدرج. هل نذهب ونفحصها هذه المرة؟”

الخطى اقتربت أكثر وأكثر. بحثت مجموعة تشن غي عن طريقهم على طول الجدار بأيديهم. لقد بدا وكأنهم سيلتقون بشخص ما في أي وقت قريب. الخطى اقتربت. يبدو أن الشخص لم يلاحظ زانغ جو وزهو تو ، وهو يحافظ على سرعته ، لكن عندما تخطى تشن غي ، اختفى فجأةً صوت الخطى.

 

 

“دعونا نجد المرآة أولاً.” لم يريد تشن غي جذب انتباه لا لزوم له. اتبعت المجموعة تعليمات زانغ جو ووصلوا إلى الطابق الثاني من المكتبة. لقد اتخذوا عدة خطوات فقط عندما سمعوا خطى قادمة من نهاية ممر الطابق الثاني.

“كنت أعلم أنك ستجد طريقك هنا في نهاية المطاف.” كان الشكل يحمل حقيبة ظهر كبيرة قديمة. تم خفض رأسه ، وانحنى مثل الأحدب.

 

“هذا مألوف. سمعت أيضًا خطى عندما جئت لآخر مرة. في ذلك الوقت ، أخبرتني تشانغ وين يو قصة أشباح عن الروح في المكتبة ، وأعطتني رعب شديد. والآن بعد أن فكرت في ذلك ، يجب أن تنبع الخطى من أمين المكتبة “. وأشار زانغ جو للآخرين لأن يبقوا وراءه. “إبقوا قريبين ولا تتباطؤا عن الأخرين. اتبعوا أوامري وحاولوا تجنب الصراع مع الطرف الآخر.”

“هذا مألوف. سمعت أيضًا خطى عندما جئت لآخر مرة. في ذلك الوقت ، أخبرتني تشانغ وين يو قصة أشباح عن الروح في المكتبة ، وأعطتني رعب شديد. والآن بعد أن فكرت في ذلك ، يجب أن تنبع الخطى من أمين المكتبة “. وأشار زانغ جو للآخرين لأن يبقوا وراءه. “إبقوا قريبين ولا تتباطؤا عن الأخرين. اتبعوا أوامري وحاولوا تجنب الصراع مع الطرف الآخر.”

“فقط استمع إليه. أمين المكتبة هو عضو في أعضاء نادي الفن. سوف يرسم كل من يراه في لوحة”. كان زهو تو أول من أغمض عينيه ، وتبعه الباقي. وكان آخر من أغمض عينيه تشن غي. لقد استمع إلى الخطى تقترب ، وأشار إلى ظله ، ثم أغمض عينيه.

 

“هل سينجح هذا؟ كيف يختلف ذلك عن الكذب على أنفسنا؟”

“ما الذي يجب أن نفعله؟ الصوت يقترب!”

الخطى اقتربت أكثر وأكثر. بحثت مجموعة تشن غي عن طريقهم على طول الجدار بأيديهم. لقد بدا وكأنهم سيلتقون بشخص ما في أي وقت قريب. الخطى اقتربت. يبدو أن الشخص لم يلاحظ زانغ جو وزهو تو ، وهو يحافظ على سرعته ، لكن عندما تخطى تشن غي ، اختفى فجأةً صوت الخطى.

 

“ايها السيد باي ، هل لديك مانع إذا طرحت عليك سؤالاً؟ المرأة التي تركت وجودها عليك ، هل أخبرتك أي شيء؟” كان وجه زهو تو شاحب. كان بحاجة للراحة مع كل جملة.

“اترون الباب إلى غرفة القراءة الثانية؟” وأشار زانغ جو إلى  باب ليس ببعيد. “من الآن فصاعدًا ، أغمضوا أعينكم وامشوا لهناك. بغض النظر عما تتلمسونه أو تسمعونه، لا تفتحوا أعينكم إلا عندما نمر عبر الباب”.

 

 

كان كل شيء على ما يرام ، ولكن مع هذه الملاحظة من زهو تو ، توقف زانغ جو عن الحركة. لقد نظر في تشن غي لأعلى ولأسفل ثم هز رأسه. “هذا مستحيل. تلك المرأة لا تملك القوة والقدرة على الحب. إنها وحش.”

“هل سينجح هذا؟ كيف يختلف ذلك عن الكذب على أنفسنا؟”

“اترون الباب إلى غرفة القراءة الثانية؟” وأشار زانغ جو إلى  باب ليس ببعيد. “من الآن فصاعدًا ، أغمضوا أعينكم وامشوا لهناك. بغض النظر عما تتلمسونه أو تسمعونه، لا تفتحوا أعينكم إلا عندما نمر عبر الباب”.

 

 

“فقط استمع إليه. أمين المكتبة هو عضو في أعضاء نادي الفن. سوف يرسم كل من يراه في لوحة”. كان زهو تو أول من أغمض عينيه ، وتبعه الباقي. وكان آخر من أغمض عينيه تشن غي. لقد استمع إلى الخطى تقترب ، وأشار إلى ظله ، ثم أغمض عينيه.

“يبدو أن الوقت قد مضى ، لكن لم يتغير شيء هنا. يبدو الأمر كما لو أنها قد قامت بنزع عيني اليسرى بالأمس فقط”. مشى زانغ جو في الأمام. الآن ، كانت سترته حمراء بالكامل بالفعل. “لقد سرت في هذا الطريق معها من قبل. من الناحية الفنية ، كانت حبي الأول ، وهذا هو المكان الذي كانت فيه مواعيدنا الغرامية.”

 

“لقد سألتها السؤال نفسه. قالت أنه تم تثبيت باب فولاذي على الدرج ، والباب مغلق بالقمامة ، ولا توجد فرصة أنه سيمكننا صعود الدرج من تلك الطريق.” كان زانغ جو أول من صعد الرفوف. “لم أشك أبداً في كلماتها ، لذلك لم أصعد الدرج. هل نذهب ونفحصها هذه المرة؟”

الخطى اقتربت أكثر وأكثر. بحثت مجموعة تشن غي عن طريقهم على طول الجدار بأيديهم. لقد بدا وكأنهم سيلتقون بشخص ما في أي وقت قريب. الخطى اقتربت. يبدو أن الشخص لم يلاحظ زانغ جو وزهو تو ، وهو يحافظ على سرعته ، لكن عندما تخطى تشن غي ، اختفى فجأةً صوت الخطى.

 

 

 

‘هل توقف بجواري؟’ لم يفتح تشن غي عينيه. أبقى يديه على الحائط وتحرك إلى الأمام. بعد عدة ثوانٍ ، استمرت الخطى نحو نهاية الممر. فاتحا باب غرفة القراءة الثانية ، امتص تشن غي نفسا عميقا.

 

 

 

“لقد جربت كل ما عانينا منه في وقت سابق من تلك الليلة ؛ يا له من شعور deja vu.” أغلق زانغ جو الباب بعد أن دخل الجميع إلى غرفة القراءة. “إذا لم يكن هناك أي خطأ ، فيجب أن تكون المرآة مخفية خلف الصف الأخير من رف الكتب.”

“لقد ذهبت إلى هذا المكان من قبل ؛ الباب مغلق دائمًا. سنحتاج إلى القفز من النافذة أو إستخدام الباب الجانبي إذا كنا نرغب في الدخول. اللعنة ، يتم تذكيري بتلك الذاكرة السيئة مرة أخرى.” كان لدى زانغ جو انطباع سيء عن تشانغ وين يو. فبعد كل شيء ، كانت تشانغ وين يو هي التي خانته وأفسدت أمله الوحيد. مع قيادة زانغ جو للطريق، تمكنت المجموعة من فتح الباب الجانبي بسهولة ودخلوا المكتبة. بدت المكتبة في الحرم الشرقي قديمة. برا المبنى بأكمله وكأنه ديكور. نادراً ما زار الطلاب والموظفون هذا المكان.

 

“لقد سألتها السؤال نفسه. قالت أنه تم تثبيت باب فولاذي على الدرج ، والباب مغلق بالقمامة ، ولا توجد فرصة أنه سيمكننا صعود الدرج من تلك الطريق.” كان زانغ جو أول من صعد الرفوف. “لم أشك أبداً في كلماتها ، لذلك لم أصعد الدرج. هل نذهب ونفحصها هذه المرة؟”

كانت الحقيقة على وشك الكشف عنها ، ولكن قبل أن يتمكن تشن غي من الاقتراب ، خرج شخص مألوف من الصف الأخير من الأرفف.

الفصل ثمانمائة وواحد وثلاثون: لقاء.

 

 

“كنت أعلم أنك ستجد طريقك هنا في نهاية المطاف.” كان الشكل يحمل حقيبة ظهر كبيرة قديمة. تم خفض رأسه ، وانحنى مثل الأحدب.

“لقد ذهبت إلى هذا المكان من قبل ؛ الباب مغلق دائمًا. سنحتاج إلى القفز من النافذة أو إستخدام الباب الجانبي إذا كنا نرغب في الدخول. اللعنة ، يتم تذكيري بتلك الذاكرة السيئة مرة أخرى.” كان لدى زانغ جو انطباع سيء عن تشانغ وين يو. فبعد كل شيء ، كانت تشانغ وين يو هي التي خانته وأفسدت أمله الوحيد. مع قيادة زانغ جو للطريق، تمكنت المجموعة من فتح الباب الجانبي بسهولة ودخلوا المكتبة. بدت المكتبة في الحرم الشرقي قديمة. برا المبنى بأكمله وكأنه ديكور. نادراً ما زار الطلاب والموظفون هذا المكان.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط