نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-821

الفصل ثمانمائة وواحد وعشرون: قاعة ملئ البيانات.

الفصل ثمانمائة وواحد وعشرون: قاعة ملئ البيانات.

الفصل ثمانمائة وواحد وعشرون: قاعة ملئ البيانات.

 

 

 

 

 

كانت الأمور تسوء. بدأ إستهداف زهو أيضًا ، وظهر الجرح الأول في إصبعه.

 

 

لم يكن لدى تشن غي فكرة أفضل. كل ما كان يمكن أن يفعله هو صر أسنانه والدفع إلى الأمام. حتى لو تم تفتيت الجميع من قبل الوحوش وفقدان حركتهم ، كان عليه أن يسحب الجميع. هرعت الرائحة الكريهة إلى أنفهم ، محاولة إفقادهم الوعي. عندما حمل تشن غي وانغ يي تشينغ إلى زاوية درج الطابق الأول ، هزه ألم من صدره. ارتعد تشن غي وتعثر تقريبًا. لقد أخفض رأسه لينظر ووجد مسمارًا عالقًا في صدره.

“السيد باي ، ماذا علينا أن نفعل الآن؟”

ربما شعر الوحوش داخل المبنى بزانغ جو أو لسبب آخر ، لكنهم لم يواجهوا أي خطر ووصلوا بنجاح إلى الطابق الثالث.

 

“لقد دخل الباب قبل عدة ثوانٍ فقط من دخولي. ما الذي حدث له؟”

لم يكن لدى تشن غي فكرة أفضل. كل ما كان يمكن أن يفعله هو صر أسنانه والدفع إلى الأمام. حتى لو تم تفتيت الجميع من قبل الوحوش وفقدان حركتهم ، كان عليه أن يسحب الجميع. هرعت الرائحة الكريهة إلى أنفهم ، محاولة إفقادهم الوعي. عندما حمل تشن غي وانغ يي تشينغ إلى زاوية درج الطابق الأول ، هزه ألم من صدره. ارتعد تشن غي وتعثر تقريبًا. لقد أخفض رأسه لينظر ووجد مسمارًا عالقًا في صدره.

قال زانغ جو ببرودة: “لقد ذهبت إلى هذا المكان من قبل. أعرف مكان وجود غرفة الملفات”. منذ أن وجد ذاكرته ، أصبح متحفظًا.

 

كان مبنى مكتب الحرم الغربي على مقربة من الجدار. عند الوقوف على سطح المبنى ، كان بإمكان المرء رؤية المنظر الكامل للحرمين.

“اللعنة من الغرفة 413؟” لقد لاحظ شيئًا فورًا وتحول للنظر إلى ظله.كان الظل الطبيعي يلتوي حاليًا ، وكأن الشخص المختبئ في الداخل كان يعاني من ألم لا يصدق.

“لقد دخل الباب قبل عدة ثوانٍ فقط من دخولي. ما الذي حدث له؟”

 

 

“حتى انه تعرض للهجوم؟” جميع الأعضاء كانوا في حدودهم. كانوا بجروح خطيرة. “المخرج أمامنا مباشرة. لا تستسلموا!”

مع خطر كبير جاء مكافأة كبيرة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها تشن غي بشيء من هذا القبيل ، لكن هذه لم تكن شائعة بالنسبة لأعضاء النادي الآخرين.

 

 

كان تصميم تشن غي قويا. لقد اعتاد على الألم. ساحبا المسمار، حاول تشن غي قصارى جهده للركض للأمام. حتى لو كانت مجرد خطوة أخرى ، فهذا يعني أنه كان أقرب إلى الأمل.

 

 

“المعلمون في الحرم الجامعي الشرقي يعملون في هذا النوع من البيئة؟” لم يصدق زهو تو ذلك.

انهار زهو تو على الدرج بينما كان يحمل زهو لونغ. كانت يده اليمنى مغطاة بالجروح ، ويبدو أنها كانت على وشك الانهيار. “يد رسمي…”

 

 

الفصل ثمانمائة وواحد وعشرون: قاعة ملئ البيانات.

كان من الصعب على تشن غي حمل شخص واحد ، بدون ذكر أربعة. “تحملوا! نحن في الطابق الأول تقريبًا!”

“من الجيد أن يكون هناك شخص يمكن أن يساعدني في قلب التوازن.” دعم تشن غي وانغ يي تشينغ. “تعال ، دعونا نذهب إلى المكتب. يجب أن تكون غرفة حفظ البيانات هناك.”

 

يبدو أن أرجلهم كانت مقيدة بالرصاص. كل خطوة كانت ثقيلة جدا. كانت الرائحة الكريهة في الطابق الأول أثقل من التي في الطابق الثاني. المزيد من الوحوش كانت تنتظرهم هناك. بخلاف تشن غي ، كان الجميع في حالة يأس. ولكن فجأة ، تبخرت الرائحة الكريهة في الهواء وكأت شخصا قد قاد ما جزءا من الوحوش.

يبدو أن أرجلهم كانت مقيدة بالرصاص. كل خطوة كانت ثقيلة جدا. كانت الرائحة الكريهة في الطابق الأول أثقل من التي في الطابق الثاني. المزيد من الوحوش كانت تنتظرهم هناك. بخلاف تشن غي ، كان الجميع في حالة يأس. ولكن فجأة ، تبخرت الرائحة الكريهة في الهواء وكأت شخصا قد قاد ما جزءا من الوحوش.

في ذكرت تشن غي ، كان تشانغ قو جبانًا وضعيفًا ، وكان مختلفًا تمامًا عن الظل الذي رآه.

 

“متى أتيت إلى هنا؟” كان زهو تو خائفًا من زانغ جو الحالي ، وعندما تحدث ، أخفض صوته طبيعيًا.

“هذه هي فرصتنا!” قام تشن غي بسحب زهو تو ، وحمل وانغ يي تشينغ ، وانطلق بجنون ، وعندما وصل إلى الطابق الأول ، رأى ظلًا أسود يقف في الطرف الآخر من الممر ، وكان الشخص يشبه إلى حد بعيد تشانغ قو. عينه اليسرى تلمع بتوهج أحمر ، والدم كان يقطر من جسده تحت ملابسه ، ويبدو أنه كان يحمل شيئا.

لم يكن لدى تشن غي فكرة أفضل. كل ما كان يمكن أن يفعله هو صر أسنانه والدفع إلى الأمام. حتى لو تم تفتيت الجميع من قبل الوحوش وفقدان حركتهم ، كان عليه أن يسحب الجميع. هرعت الرائحة الكريهة إلى أنفهم ، محاولة إفقادهم الوعي. عندما حمل تشن غي وانغ يي تشينغ إلى زاوية درج الطابق الأول ، هزه ألم من صدره. ارتعد تشن غي وتعثر تقريبًا. لقد أخفض رأسه لينظر ووجد مسمارًا عالقًا في صدره.

 

واقفا خرج مبنى التعليم ، إستخدم تشن غي رؤية يين يانغ للنظر حوله ، لكنه لم ير الظل الأسود الذي أنقذهم. “إذا كان تشانغ قو حقًا ، فلماذا لم يأتي لكي يجدني؟ أم أنه لم يحن الوقت بعد للقاء؟ أم أنه كان مستهدف أيضًا”

“تشانغ قو؟” قام تشن غي بقول اسم الرجل ، لكن الشخص الآخر لم يرد. التفت للمغادرة ، وأصبحت الرائحة الكريهة في الممر أخف.

الفصل ثمانمائة وواحد وعشرون: قاعة ملئ البيانات.

 

 

“هل كان هو الذي قاد الوحوش بعيدا؟”

 

 

 

في ذكرت تشن غي ، كان تشانغ قو جبانًا وضعيفًا ، وكان مختلفًا تمامًا عن الظل الذي رآه.

“من الجيد أن يكون هناك شخص يمكن أن يساعدني في قلب التوازن.” دعم تشن غي وانغ يي تشينغ. “تعال ، دعونا نذهب إلى المكتب. يجب أن تكون غرفة حفظ البيانات هناك.”

 

 

“لقد دخل الباب قبل عدة ثوانٍ فقط من دخولي. ما الذي حدث له؟”

“ايها السيد باي ، ولكن ألست أحد المعلمين كذلك؟”

 

في ذكرت تشن غي ، كان تشانغ قو جبانًا وضعيفًا ، وكان مختلفًا تمامًا عن الظل الذي رآه.

قاد الظل أكثر من نصف الوحوش بعيدا. قاد تشن غي بسرعة الأعضاء بعيدا عن مبنى التعليم.

 

 

 

“أيها السيد باي ، ما هي تلك الوحوش؟ لماذا يمكننا رؤيتها فقط مع رؤوسنا مقلوبة؟ ولماذا هاجموا فقط وانغ يي تشينغ وزانغ جو ولكن ليس أنت؟” انهار زهو تو على الأرض. شعر أن الرائحة الكريهة قد تسربت إلى جسده.

 

 

 

“ربما تكون الوحوش هي ما تستخدمه المدرسة لمعاقبة الطلاب. هناك احتمال أن يكونوا هم الطلاب الذين خرقوا قواعد المدرسة ذات مرة.” تشن غي أيضا لم يتوقع من الوحوش أن لا يخافوا الأشباح الحمراء. لقد فقدوا عقليتهم. كانوا مجانين ومخبولين.

 

 

 

“أراد صاحب المدرسة إنشاء جنة خلف الباب. ذكرى ماضيكم تتناقض مع هذه الرغبة ، بطبيعة الحال ، فأنتم أهدافه الأولية”. فتش تشن غي جسدي وانغ يي تشينغ وزانغ جو. كانت الخيوط السوداء قد زحفت بالفعل إلى جراحهما. كانت الجروح تعطي بخفة تلك الرائحة الكريهة. “عليك أن تكون حذرا. أخشى أن الوحوش تحاول إستيعابكم.”

 

 

“اللعنة من الغرفة 413؟” لقد لاحظ شيئًا فورًا وتحول للنظر إلى ظله.كان الظل الطبيعي يلتوي حاليًا ، وكأن الشخص المختبئ في الداخل كان يعاني من ألم لا يصدق.

واقفا خرج مبنى التعليم ، إستخدم تشن غي رؤية يين يانغ للنظر حوله ، لكنه لم ير الظل الأسود الذي أنقذهم. “إذا كان تشانغ قو حقًا ، فلماذا لم يأتي لكي يجدني؟ أم أنه لم يحن الوقت بعد للقاء؟ أم أنه كان مستهدف أيضًا”

“متى أتيت إلى هنا؟” كان زهو تو خائفًا من زانغ جو الحالي ، وعندما تحدث ، أخفض صوته طبيعيًا.

 

 

تشن غي وتشانغ قو لم يكن لديهم الكثير من الاتصالات. كان بحاجة لتخمين عواطف تشانغ قو ، ومن ثم يمكنه اتخاذ القرار الصحيح.

واقفا خرج مبنى التعليم ، إستخدم تشن غي رؤية يين يانغ للنظر حوله ، لكنه لم ير الظل الأسود الذي أنقذهم. “إذا كان تشانغ قو حقًا ، فلماذا لم يأتي لكي يجدني؟ أم أنه لم يحن الوقت بعد للقاء؟ أم أنه كان مستهدف أيضًا”

 

“أراد صاحب المدرسة إنشاء جنة خلف الباب. ذكرى ماضيكم تتناقض مع هذه الرغبة ، بطبيعة الحال ، فأنتم أهدافه الأولية”. فتش تشن غي جسدي وانغ يي تشينغ وزانغ جو. كانت الخيوط السوداء قد زحفت بالفعل إلى جراحهما. كانت الجروح تعطي بخفة تلك الرائحة الكريهة. “عليك أن تكون حذرا. أخشى أن الوحوش تحاول إستيعابكم.”

“من الجيد أن يكون هناك شخص يمكن أن يساعدني في قلب التوازن.” دعم تشن غي وانغ يي تشينغ. “تعال ، دعونا نذهب إلى المكتب. يجب أن تكون غرفة حفظ البيانات هناك.”

 

 

 

انهار زهو تو على الدرج بينما كان يحمل زهو لونغ. كانت يده اليمنى مغطاة بالجروح ، ويبدو أنها كانت على وشك الانهيار. “يد رسمي…”

 

 

كان مبنى مكتب الحرم الغربي على مقربة من الجدار. عند الوقوف على سطح المبنى ، كان بإمكان المرء رؤية المنظر الكامل للحرمين.

 

 

ربما شعر الوحوش داخل المبنى بزانغ جو أو لسبب آخر ، لكنهم لم يواجهوا أي خطر ووصلوا بنجاح إلى الطابق الثالث.

“يمكن فصل الوحوش التي صادفتها في هذه المدرسة إلى فئات قليلة وجيزة: الأشباح العادية والأرواح العالقة ، والأشباح الحمراء العادية ، ومديرو الحرم الجامعي الغربي الذي كانت جثثهم محترقة وارتدوا جميعا الأبيض ، والوحوش الذين كانوا يمشون مقلوبين ، بخلافهم ، أخطر المخلوقات هم المعلمون ومسؤولوا لسكن الجامعي في هذه المدرسة. سنذهب إلى مبنى المكتب ، وهناك فرصة جيدة أن نلتقي بهم ، لذلك علينا أن نكون حذرين “.

 

 

 

مع خطر كبير جاء مكافأة كبيرة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها تشن غي بشيء من هذا القبيل ، لكن هذه لم تكن شائعة بالنسبة لأعضاء النادي الآخرين.

“اللعنة من الغرفة 413؟” لقد لاحظ شيئًا فورًا وتحول للنظر إلى ظله.كان الظل الطبيعي يلتوي حاليًا ، وكأن الشخص المختبئ في الداخل كان يعاني من ألم لا يصدق.

 

“ايها السيد باي ، ولكن ألست أحد المعلمين كذلك؟”

 

 

 

“ألا تعتقد أنني خطير؟” أجاب تشن غي دون أن يدور رأسه وكان أول من دخل إلى مبنى المكتب. كان قد ذهب إلى مبنى مكتب الحرم الجامعي الغربي من قبل ، ولكن لمفاجأته ، كانت التصميمات الداخلية لمباني المكتب في كل الحرم الجامعي مختلفة للغاية.

“السيد باي ، ماذا علينا أن نفعل الآن؟”

 

“تشانغ قو؟” قام تشن غي بقول اسم الرجل ، لكن الشخص الآخر لم يرد. التفت للمغادرة ، وأصبحت الرائحة الكريهة في الممر أخف.

كان كبنى المكتب في الحرم الغربي نظيف ومنظم ، ولكن بمجرد دخوله مبنى مكتب الحرم الشرقي ، شعر بالضغط. الأرضية إحتاجت للتنظيف. كانت آثار أقدام موحلة في كل مكان. تم خدش الجدران البيضاء سابقًا وتحولت إلى اللون الأصفر الباهت. وكانت بقع العفن في كل مكان.

في ذكرت تشن غي ، كان تشانغ قو جبانًا وضعيفًا ، وكان مختلفًا تمامًا عن الظل الذي رآه.

 

“يمكن فصل الوحوش التي صادفتها في هذه المدرسة إلى فئات قليلة وجيزة: الأشباح العادية والأرواح العالقة ، والأشباح الحمراء العادية ، ومديرو الحرم الجامعي الغربي الذي كانت جثثهم محترقة وارتدوا جميعا الأبيض ، والوحوش الذين كانوا يمشون مقلوبين ، بخلافهم ، أخطر المخلوقات هم المعلمون ومسؤولوا لسكن الجامعي في هذه المدرسة. سنذهب إلى مبنى المكتب ، وهناك فرصة جيدة أن نلتقي بهم ، لذلك علينا أن نكون حذرين “.

“المعلمون في الحرم الجامعي الشرقي يعملون في هذا النوع من البيئة؟” لم يصدق زهو تو ذلك.

 

 

“هذه هي غرفة حفظ البيانات. يجب أن نغادر على الفور بمجرد العثور على ما نحتاج إليه. يجب ألا نبقى طويلاً ؛ أشعر أن هناك شيئًا آخر في هذا المبنى.” افتتح زانغ جو الباب. جلست في الداخل عدة أرفف خشبية قديمة وأربعة صفوف من أرفف الكتب الخشبية.

“في هذه المدرسة ، لا تتمثل وظيفة المعلم في التعليم بل في الإدارة. إنهم يقضون معظم وقتهم مع الطلاب. مبنى المكتب هو مجرد مكان رمزي.” دفع تشن غي أحد الأبواب. لم يكن الباب مغلقًا وفتح بسهولة. وسائل الراحة داخل المبنى كانت قديمة ، وبدت سيئة.

“السيد باي ، ماذا علينا أن نفعل الآن؟”

 

“لقد دخل الباب قبل عدة ثوانٍ فقط من دخولي. ما الذي حدث له؟”

قال زانغ جو ببرودة: “لقد ذهبت إلى هذا المكان من قبل. أعرف مكان وجود غرفة الملفات”. منذ أن وجد ذاكرته ، أصبح متحفظًا.

“من الجيد أن يكون هناك شخص يمكن أن يساعدني في قلب التوازن.” دعم تشن غي وانغ يي تشينغ. “تعال ، دعونا نذهب إلى المكتب. يجب أن تكون غرفة حفظ البيانات هناك.”

 

 

“متى أتيت إلى هنا؟” كان زهو تو خائفًا من زانغ جو الحالي ، وعندما تحدث ، أخفض صوته طبيعيًا.

 

 

 

“قبل أن يكذب علي من قبل تشانغ وين يو ، تسللت ذات مرة هنا لمعرفة المزيد عن هذه المدرسة.” مشى زانغ جو قدما. “إبقوا قريبا مني. هذا المكان يجعلني غير مرتاح. هناك شيء خطير يختبئ هنا.”

 

 

تشن غي وتشانغ قو لم يكن لديهم الكثير من الاتصالات. كان بحاجة لتخمين عواطف تشانغ قو ، ومن ثم يمكنه اتخاذ القرار الصحيح.

ربما شعر الوحوش داخل المبنى بزانغ جو أو لسبب آخر ، لكنهم لم يواجهوا أي خطر ووصلوا بنجاح إلى الطابق الثالث.

 

“قبل أن يكذب علي من قبل تشانغ وين يو ، تسللت ذات مرة هنا لمعرفة المزيد عن هذه المدرسة.” مشى زانغ جو قدما. “إبقوا قريبا مني. هذا المكان يجعلني غير مرتاح. هناك شيء خطير يختبئ هنا.”

“هذه هي غرفة حفظ البيانات. يجب أن نغادر على الفور بمجرد العثور على ما نحتاج إليه. يجب ألا نبقى طويلاً ؛ أشعر أن هناك شيئًا آخر في هذا المبنى.” افتتح زانغ جو الباب. جلست في الداخل عدة أرفف خشبية قديمة وأربعة صفوف من أرفف الكتب الخشبية.

كان تصميم تشن غي قويا. لقد اعتاد على الألم. ساحبا المسمار، حاول تشن غي قصارى جهده للركض للأمام. حتى لو كانت مجرد خطوة أخرى ، فهذا يعني أنه كان أقرب إلى الأمل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط