الفصل ثمانمائة وعشرون : لقد وصلوا.
الفصل ثمانمائة وعشرون : لقد وصلوا.
أومئ زانغ جو وزهو لونغ، حيث سقطا في خط خلف تشن غي. افتتح وانغ يي تشينغ عينيه الدموية وأعطى تشن غي إيمائة موافقة. ضاع زهو تو ، التي كانت تسير في الخلف ، في أفكاره ، ولكن التصميم بدأ يملأ عينيه. عند العودة إلى الممر ، قبل أن يبدأ تشن غي في التحرك ، شعر أن هناك شيئًا ما غير صحيح. كانت هناك رائحة كريهة كثيفة في الهواء ، وكان قد شمها في المختبر من قبل. شعور سيء ارتفع في قلبه. وكلما تحرك تشن غي للأمام ، زاد الضغط عليه. كان الأمر كما لو كان يخوض في بحيرة ، وهاجمه البرد من جميع الجهات.
يمكن العثور على معلومات حول صاحب المدرسة في غرفة حفظ البيانات ، ويمكن العثور على المرآة المؤدية إلى عالم الدم في مكتبة المدرسة ، وكانت غرفة الفن هي المكان الذي وعد فيه تشن غي بأخذ زهو تو.
“إلى أين يجب أن نذهب أولاً؟” تحول تشن غي إلى زهو تو. “أعرف موقع النادي الفني والمشهد من حلمك. يمكنني أن آخذك هناك الآن ، لكن هل أنت مستعد لاستعادة ذاكرتك؟”
سارعت المجموعة إلى زاوية الطابق الثالث وبدأ وانغ يي تشينغ يضعف. بدأت خطواته في التباطؤ. “أستطيع أن أشعر بأشياء كثيرة تقضم جسدي. أصبحت الذاكرة ضبابية مرة أخرى.”
زهو تو لم يتواصل كثيرا مع تشن غي. فاجأ سؤال الأخير المفاجئ زهو تو. قبل أن يستعيد ذاكرته ، كان يرغب في معرفة ما نسيه. ولكن بعد رؤية ما حدث لزانغ جو ووانغ يي تشينغ ، بدأ يتردد.
زهو تو لم يتواصل كثيرا مع تشن غي. فاجأ سؤال الأخير المفاجئ زهو تو. قبل أن يستعيد ذاكرته ، كان يرغب في معرفة ما نسيه. ولكن بعد رؤية ما حدث لزانغ جو ووانغ يي تشينغ ، بدأ يتردد.
وقال زهو تو بهدوء “أيها السيد باي ، الأمور لا تبدو جيدة. قد يكون هناك المزيد منها في الطابق السفلي”. عندما وصلوا إلى الطابق الثالث ، أصابتهم الرائحة الكريهة كجدار ، والشيء الغريب هو أن الرائحة الكريهة كانت تنبع من جانب أجسادهم. عند الانحناء ، مثلما حدث عندما كان يلتقط النصل ، نظر زهو تو نحو المكان الذي جاءت منه الرائحة الكريهة.
“هل أنت مستعد لمواجهة ماضيك؟ بينما مازالت ذاكرتك مفقودة ، أنت مجرد طالب غير مهم هنا ؛ يمكنك أن تنسى كل مشاكلك وأن تعيش هذا اليوم المسالم مرارًا وتكرارًا. بمجرد أن تفتح ذاكرتك، سيتم استهدافك بواسطة مديري المدارس، وليس هناك طريق للعودة” ذكّر تشن غي زهو تو، كان يختبر الشاب كذلك. من بين جميع أعضاء النادي ، كان زهو تو هو الأكثر تغيرا في الرأي.
“لأن رؤيتهم لن تؤدي إلا إلى تعميق يأسك”.
“لقد فكرت في الأمر وأعتقد أنه من الأفضل أن أستعيد ذاكرتي. بدون ماضٍ، وبغض النظر عن مدى راحة الحياة ، إنها مجرد كذبة من صنع الإنسان”. انتقلت عيون زهو تو إلى زانغ جو ووانغ يي تشينغ. “أتساءل عما إذا كانت نفسي الحقيقية ستخيفني حتى الموت”.
“شكرا جزيلا.”
“أعتقد أنه من الأفضل أن تعطي الأمر المزيد من التفكير.” قال زانغ جو بصوت محترق مديرا وجهه المحروق حوله. “شعور غير مريح يأتي منك. الأنت الحقيقي يجب أن يكون وحش مخيف للغاية.”
“إذا نظرت رأسًا على عقب ، فيمكنك رؤيتهم ، لكنني لا أقترح عليك القيام بذلك.”
“سنذهب إلى غرفة الإيداع أولاً ، وبالتالي سيكون لديك المزيد من الوقت للنظر في الأمر.” ربت تشن غي كتف زهو تو. “لا تكون مضغوظ. بغض النظر عن قرارك ، سأحترمه.”
لم يعرف زهو تو كيفية الرد. تجولت عيناه ، وعاد التردد.
عندما انتهى ، رأى زانغ جو شعره يطفو إلى الأعلى كما لو أنه كان هناك طفل غير مرئي على السقف يجذب على شعره. بدأت الجروح الصغيرة تظهر على جسدي زانغ جو ووانغ يي تشينغ. تم جذب الوحوش هناك من قبلهما.
“لكل شخص خياره الخاص. لن أتدخل.”
“سنذهب إلى غرفة الإيداع أولاً ، وبالتالي سيكون لديك المزيد من الوقت للنظر في الأمر.” ربت تشن غي كتف زهو تو. “لا تكون مضغوظ. بغض النظر عن قرارك ، سأحترمه.”
أشار تشن غي للمجموعة للتحرك أسفل الدرج. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت الوحوش تهاجم زانغ جو ووانغ يي تشينغ بدافع الغريزة الطبيعية أو لأنه كان هناك شيئ ما كان يأمرهم بذلك. إذا كان الأخير ، ستكون الأمور أكثر إثارة للقلق. كانت الرائحة الكريهة من حولهم تتكثف ، وظهرت جروح أكثر على جسدي زانغ جو و وانغ يي تشينغ. تجدر الإشارة إلى أنه مع كل جرح جديد ، سيكون هناك خيط أسود صغير محفور في أجسادهم. بدا الأمر وكأنه لعنة.
“شكرا جزيلا.”
“لقد فكرت في الأمر وأعتقد أنه من الأفضل أن أستعيد ذاكرتي. بدون ماضٍ، وبغض النظر عن مدى راحة الحياة ، إنها مجرد كذبة من صنع الإنسان”. انتقلت عيون زهو تو إلى زانغ جو ووانغ يي تشينغ. “أتساءل عما إذا كانت نفسي الحقيقية ستخيفني حتى الموت”.
أخفض زهو تو رأسه للتفكير. زانغ جو دفع تشن غي قليلا. “ينبغي أن تكون نفسه الحقيقية مخيفة حقًا. إذا كان بإمكانه استعادة ذاكرته ، بغض النظر عما ترغب في فعله بعد ذلك ، سيجعل الأمور أكثر بساطة”.
“لكل شخص خياره الخاص. لن أتدخل.”
“لكن ألا تساعدنا في استعادة ماضينا لجمع الطاقة حتى نتمكن من مساعدتك في إكمال هدفك؟” كان زانغ جو مرتبكًا. لقد تذكر ما قاله تشن غي في وقت سابق. كانوا فقط يساعدون بعضهم البعض ، أو بعبارة أكثر وضوحا ، يستخدمون بعضهم البعض.
زانغ جو كان بإمكانه التمسك ولكن ليس زهو لونغ ووانغ يي تشينغ. كانوا يتحركون لأن زهو تو و تشن غي كانا يجرانهما.
“قرأت ذات مرة ما يلي من كتاب. لا تسأل الوردة أبدًا عن السبب ، ولا تسأل أبدًا عن شكر. إنها تزهر لأنها ترغب في الإزهار. على الرغم من أنني لا أستطيع أن أكون بذلك القدم من عدم أنانية، إلا أنني على الأقل عانيت من الألم الذي تواجهونه، ورؤيتكم جميعًا تذكرني بنفسي “. إستدار تشن غي إلى الأعضاء الآخرين على محمل الجد. “هناك شيء آخر أود التأكيد عليه. علاقتنا ليست إستهداما لبعضنا البعض؛ نحن في علاقة متبادلة المنفعة ، والاحترام المتبادل هو الأساس”.
الفصل ثمانمائة وعشرون : لقد وصلوا.
“لقد فكرت في الأمر وأعتقد أنه من الأفضل أن أستعيد ذاكرتي. بدون ماضٍ، وبغض النظر عن مدى راحة الحياة ، إنها مجرد كذبة من صنع الإنسان”. انتقلت عيون زهو تو إلى زانغ جو ووانغ يي تشينغ. “أتساءل عما إذا كانت نفسي الحقيقية ستخيفني حتى الموت”.
سماعين صوت تشن غي ، في تلك اللحظة، بدا وكأن جميع الأطياف نسوا أن هذا الرجل أمامهم كان مجرد إنسان طبيعي. ولكن ربما كان ذلك لأنه لم يسترجع ذاكرته بعد.
“لكل شخص خياره الخاص. لن أتدخل.”
أومئ زانغ جو وزهو لونغ، حيث سقطا في خط خلف تشن غي. افتتح وانغ يي تشينغ عينيه الدموية وأعطى تشن غي إيمائة موافقة. ضاع زهو تو ، التي كانت تسير في الخلف ، في أفكاره ، ولكن التصميم بدأ يملأ عينيه. عند العودة إلى الممر ، قبل أن يبدأ تشن غي في التحرك ، شعر أن هناك شيئًا ما غير صحيح. كانت هناك رائحة كريهة كثيفة في الهواء ، وكان قد شمها في المختبر من قبل. شعور سيء ارتفع في قلبه. وكلما تحرك تشن غي للأمام ، زاد الضغط عليه. كان الأمر كما لو كان يخوض في بحيرة ، وهاجمه البرد من جميع الجهات.
أخفض زهو تو رأسه للتفكير. زانغ جو دفع تشن غي قليلا. “ينبغي أن تكون نفسه الحقيقية مخيفة حقًا. إذا كان بإمكانه استعادة ذاكرته ، بغض النظر عما ترغب في فعله بعد ذلك ، سيجعل الأمور أكثر بساطة”.
“هل عادت تلك الوحوش المقلوبة رأسا على عقب؟”
لم يخفِض تشن غي رأسه للنظر. كانت الأمور قد حدثت بالفعل. إن خفض رأسه سيربك ذهنه فقط. ما كان يحتاج إليه هو ترك المبنى بأسرع وقت ممكن. وقف تشن غي بجانب زانغ جو ، ضاقت عينيه وسأل بصوت منخفض ، “هل ترى تلك الوحوش في الممر؟”
سارعت المجموعة إلى زاوية الطابق الثالث وبدأ وانغ يي تشينغ يضعف. بدأت خطواته في التباطؤ. “أستطيع أن أشعر بأشياء كثيرة تقضم جسدي. أصبحت الذاكرة ضبابية مرة أخرى.”
“شكرا جزيلا.”
“وحوش؟” حدق زانغ جو أسفل الممر. انزلق الدم على جسده أسفل سترته. “يبدو أن هناك شيئًا ما هناك ، لكن لا يبدو أنهم قادرين على إيذائنا”.
يمكن العثور على معلومات حول صاحب المدرسة في غرفة حفظ البيانات ، ويمكن العثور على المرآة المؤدية إلى عالم الدم في مكتبة المدرسة ، وكانت غرفة الفن هي المكان الذي وعد فيه تشن غي بأخذ زهو تو.
عندما انتهى ، رأى زانغ جو شعره يطفو إلى الأعلى كما لو أنه كان هناك طفل غير مرئي على السقف يجذب على شعره. بدأت الجروح الصغيرة تظهر على جسدي زانغ جو ووانغ يي تشينغ. تم جذب الوحوش هناك من قبلهما.
“إلى أين يجب أن نذهب أولاً؟” تحول تشن غي إلى زهو تو. “أعرف موقع النادي الفني والمشهد من حلمك. يمكنني أن آخذك هناك الآن ، لكن هل أنت مستعد لاستعادة ذاكرتك؟”
“وحوش؟” حدق زانغ جو أسفل الممر. انزلق الدم على جسده أسفل سترته. “يبدو أن هناك شيئًا ما هناك ، لكن لا يبدو أنهم قادرين على إيذائنا”.
“لا أستطيع رؤيتهم ، فكيف تمكنوا من إيذائي؟” استمرت الجروح على وجه زانغ جو في النزيف.
“شكرا جزيلا.”
رقصت الأوعية الدموية في جميع أنحاء جسمه. على الرغم من أن ذاكرته قد استيقظت ، إلا أنه لم يتقن كيفية استخدام قوته.
“أعتقد أنه من الأفضل أن تعطي الأمر المزيد من التفكير.” قال زانغ جو بصوت محترق مديرا وجهه المحروق حوله. “شعور غير مريح يأتي منك. الأنت الحقيقي يجب أن يكون وحش مخيف للغاية.”
“إذا نظرت رأسًا على عقب ، فيمكنك رؤيتهم ، لكنني لا أقترح عليك القيام بذلك.”
“لما لا؟”
أخفض زهو تو رأسه للتفكير. زانغ جو دفع تشن غي قليلا. “ينبغي أن تكون نفسه الحقيقية مخيفة حقًا. إذا كان بإمكانه استعادة ذاكرته ، بغض النظر عما ترغب في فعله بعد ذلك ، سيجعل الأمور أكثر بساطة”.
“لأن رؤيتهم لن تؤدي إلا إلى تعميق يأسك”.
“سنذهب إلى غرفة الإيداع أولاً ، وبالتالي سيكون لديك المزيد من الوقت للنظر في الأمر.” ربت تشن غي كتف زهو تو. “لا تكون مضغوظ. بغض النظر عن قرارك ، سأحترمه.”
أمسك زهو تو صدره. كانت النقطة التي خطى فيها تشن غي هي مكان رأس الوحش. “حسنا ، أنا أفهم الآن.”
أشار تشن غي للمجموعة للتحرك أسفل الدرج. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت الوحوش تهاجم زانغ جو ووانغ يي تشينغ بدافع الغريزة الطبيعية أو لأنه كان هناك شيئ ما كان يأمرهم بذلك. إذا كان الأخير ، ستكون الأمور أكثر إثارة للقلق. كانت الرائحة الكريهة من حولهم تتكثف ، وظهرت جروح أكثر على جسدي زانغ جو و وانغ يي تشينغ. تجدر الإشارة إلى أنه مع كل جرح جديد ، سيكون هناك خيط أسود صغير محفور في أجسادهم. بدا الأمر وكأنه لعنة.
أومئ زانغ جو وزهو لونغ، حيث سقطا في خط خلف تشن غي. افتتح وانغ يي تشينغ عينيه الدموية وأعطى تشن غي إيمائة موافقة. ضاع زهو تو ، التي كانت تسير في الخلف ، في أفكاره ، ولكن التصميم بدأ يملأ عينيه. عند العودة إلى الممر ، قبل أن يبدأ تشن غي في التحرك ، شعر أن هناك شيئًا ما غير صحيح. كانت هناك رائحة كريهة كثيفة في الهواء ، وكان قد شمها في المختبر من قبل. شعور سيء ارتفع في قلبه. وكلما تحرك تشن غي للأمام ، زاد الضغط عليه. كان الأمر كما لو كان يخوض في بحيرة ، وهاجمه البرد من جميع الجهات.
سارعت المجموعة إلى زاوية الطابق الثالث وبدأ وانغ يي تشينغ يضعف. بدأت خطواته في التباطؤ. “أستطيع أن أشعر بأشياء كثيرة تقضم جسدي. أصبحت الذاكرة ضبابية مرة أخرى.”
الفصل ثمانمائة وعشرون : لقد وصلوا.
وقال زهو تو بهدوء “أيها السيد باي ، الأمور لا تبدو جيدة. قد يكون هناك المزيد منها في الطابق السفلي”. عندما وصلوا إلى الطابق الثالث ، أصابتهم الرائحة الكريهة كجدار ، والشيء الغريب هو أن الرائحة الكريهة كانت تنبع من جانب أجسادهم. عند الانحناء ، مثلما حدث عندما كان يلتقط النصل ، نظر زهو تو نحو المكان الذي جاءت منه الرائحة الكريهة.
أشار تشن غي للمجموعة للتحرك أسفل الدرج. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت الوحوش تهاجم زانغ جو ووانغ يي تشينغ بدافع الغريزة الطبيعية أو لأنه كان هناك شيئ ما كان يأمرهم بذلك. إذا كان الأخير ، ستكون الأمور أكثر إثارة للقلق. كانت الرائحة الكريهة من حولهم تتكثف ، وظهرت جروح أكثر على جسدي زانغ جو و وانغ يي تشينغ. تجدر الإشارة إلى أنه مع كل جرح جديد ، سيكون هناك خيط أسود صغير محفور في أجسادهم. بدا الأمر وكأنه لعنة.
أخفض زهو تو رأسه للتفكير. زانغ جو دفع تشن غي قليلا. “ينبغي أن تكون نفسه الحقيقية مخيفة حقًا. إذا كان بإمكانه استعادة ذاكرته ، بغض النظر عما ترغب في فعله بعد ذلك ، سيجعل الأمور أكثر بساطة”.
في المساحة الفارغة بينه وبين وانغ يي تشينغ ، كان هناك وجه بشري مقلوب. لم يكن للوحش جلد ، لذلك كان لحمه وعضلاته عالقة في ثيابه. ضخ الدم تحت ملابسه ، وتمسك الدم بالنسيج ، وطلي القميص بالكامل باللون الأحمر!
عندما وصلوا إلى الطابق الثاني ، ملأت الرائحة الممر. أصبح زهو لونغ ، الذي خفت ذاكرته ، هدف الوحوش.
“وان… وانغ يي تشينغ ، الشيء أمامك تماما!” صرخ زهو تو. لم تستيقظ ذاكرته. رؤية مشهد مثل هذا أخافه لدرجة أنه سقط تقريبا على الدرج.
لم يعرف زهو تو كيفية الرد. تجولت عيناه ، وعاد التردد.
“أخبرتك ألا تنظر ، أليس كذلك؟” قام تشن غي بحمل وانغ يي تشينغ وهطى في المكان الذي كانت فيه الرائحة الكريهة أكثر سماكة ثم طار على الدرج.
“إلى أين يجب أن نذهب أولاً؟” تحول تشن غي إلى زهو تو. “أعرف موقع النادي الفني والمشهد من حلمك. يمكنني أن آخذك هناك الآن ، لكن هل أنت مستعد لاستعادة ذاكرتك؟”
أمسك زهو تو صدره. كانت النقطة التي خطى فيها تشن غي هي مكان رأس الوحش. “حسنا ، أنا أفهم الآن.”
“لما لا؟”
أمسك زهو تو صدره. كانت النقطة التي خطى فيها تشن غي هي مكان رأس الوحش. “حسنا ، أنا أفهم الآن.”
عندما وصلوا إلى الطابق الثاني ، ملأت الرائحة الممر. أصبح زهو لونغ ، الذي خفت ذاكرته ، هدف الوحوش.
لم يعرف زهو تو كيفية الرد. تجولت عيناه ، وعاد التردد.
زانغ جو كان بإمكانه التمسك ولكن ليس زهو لونغ ووانغ يي تشينغ. كانوا يتحركون لأن زهو تو و تشن غي كانا يجرانهما.
“أعتقد أنه من الأفضل أن تعطي الأمر المزيد من التفكير.” قال زانغ جو بصوت محترق مديرا وجهه المحروق حوله. “شعور غير مريح يأتي منك. الأنت الحقيقي يجب أن يكون وحش مخيف للغاية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
