نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-786

الفصل سبعمائة وستة وثمانون: الكثير لتعلمه

الفصل سبعمائة وستة وثمانون: الكثير لتعلمه

الفصل سبعمائة وستة وثمانون: الكثير لتعلمه

 

 

وأشار تشن غي في الجمجمة داخل حفرة الشجرة. “وهذا هو أملنا.”

 

 

لقد بدا وكأن صوت تشن غي كان يمتلك نوعًا من القوة السحرية ، وأصبحت الكلمات سلاحًا أكثر حدة من سكين. في الغابة المظلمة ، توقف الهواء إلى الحد الذي جعله يشكل حاجزًا خانقًا ، وشرائط من الشعر الأسود تدلت من أعلى سطح السفينة ، والأوعية الدموية الموجودة على الأرض تماسكت معًا. بناءً على بعض القواعد الفريدة ، عندما رصدت الجمجمة الموجودة في ثقب الشجرة الظل ، عبر وميض من الارتباك عينيها التي كانت بلا بؤبؤ.

 

 

 

“لا تتردد! أي تردد هو مضيعة لوقت يمكننا استخدامه للهروب! هل ترغب في إلغاء أملنا بيديك؟” حمل تشن غي المسامير بكلتا يديه خلف الظل. “بغض النظر عما يحدث ، سأواجه الأمر معك!”

 

 

 

بلغ طول الظل ، الذي كان في الأصل أصغر من تشن غي ، ثلاثة أمتار الآن. تم إثارت الإستياء، الحقد والكراهية اللذين تجمعوا في قلبه من قبل تشن غي. تحولت يديه إلى مخالب ، وهرب هدير يشبه الوحش من حلقه.

 

 

 

إمتلك هذا الظل الذي تم تثبيته في الغرفة 413 إمكانات هائلة. في الواقع ، كانت إمكاناته أكبر بكثير مما كان يتخيله تشن غي ، مما جعله أكثر فضولًا بشأن ماضي الظل. “لدى كل شخص أمل ، لكن لتحويل هذا الأمل إلى حقيقة ، لا يعتمد ذلك على الصدقة بل على كل ما لديك. فقط من خلال منح الأمر كل ما لديك ربما تكون هناك فرصة!”

 

 

أرجوا أنها أعجبتكم

وأشار تشن غي في الجمجمة داخل حفرة الشجرة. “وهذا هو أملنا.”

 

 

“قبل أن تستهلك هذا القلب ، لدي سؤال أخير أريد أن أطرحه عليك”. أجبر تشن غي نفسه على الوقوف. “أتساءل عما إذا كنت قد مررت بهذا من قبل. إلى متى ستستغرق في السبات بعد أن تستهلك شيئًا كهذا؟”

كان جسم الظل يتوسع باستمرار ، وعندما قال تشن غي ذلك ، تصدع وجه الظل ، مما تسبب في ظهور العديد من الخطوط السوداء الرفيعة على جسمه. ثم ، انقض الظل إلى الأمام.

 

 

لم يكن لدى الظل أي فكرة عما كان تشن غي يتحدث عنه. كان حريصًا جدًا على أكل القلب الذي كان يحمله.

صرخة الفتاة ملأت الشجيرات مرة أخرى. حملت العضلات المتآكلة التي تناثرت على الأرض رائحة لا توصف معها، وحاولوا إيقاف الظل. في الوقت نفسه ، بدا أن الشعر الأسود من الفروع إكتسب حياة خاصة به عندما إلتف حول تشن غي.

 

 

“هذا الرجل لديه إمكانات كبيرة ، لكنه ضعيف جدًا الآن!” عرف تشن غي أنه بمجرد هزيمة الظل ، لن ينجو وحده. نبضت الأوردة على ذراعيه وهو يمسك الحقيبة وقذفها بالقوة قدر استطاعته في حفرة الشجرة. قبل أن تصل الحقيبة إلى هدفها ، تم إيقافها بواسطة شبكة الشعر التي سقطت من قمة الشجرة. ومع ذلك ، كان ذلك كافيا لشراء الوقت لتشن غي. أمسك المسمار وركض نحو حفرة الشجرة من اتجاه آخر

“قادمة نحونا نحن الإثنين في وقت واحد؟” من تجاربه العديدة في مطاردت الأشباح له، كان جسم تشن غي رشيق للغاية. كانت هذه مهارة قيمة حصل عليها.

إمتلك هذا الظل الذي تم تثبيته في الغرفة 413 إمكانات هائلة. في الواقع ، كانت إمكاناته أكبر بكثير مما كان يتخيله تشن غي ، مما جعله أكثر فضولًا بشأن ماضي الظل. “لدى كل شخص أمل ، لكن لتحويل هذا الأمل إلى حقيقة ، لا يعتمد ذلك على الصدقة بل على كل ما لديك. فقط من خلال منح الأمر كل ما لديك ربما تكون هناك فرصة!”

 

“لا تتردد! أي تردد هو مضيعة لوقت يمكننا استخدامه للهروب! هل ترغب في إلغاء أملنا بيديك؟” حمل تشن غي المسامير بكلتا يديه خلف الظل. “بغض النظر عما يحدث ، سأواجه الأمر معك!”

“يمكن للفتاة التأثير على المناطق المجاورة. إذا لم نتعامل معها ، فسيكون من الصعب للغاية مغادرة هذا المكان.” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما كان يقف خلفه وهو يسير في دوائر ، ولم يستطع إيقافه. لذلك ، لم يكن بإمكانه إلا محاولة حل المشكلة من أساسها. كانت المعركة بين الأشباح عنيفة للغاية ، وفي معظم الأوقات ، لن تتوقف إلا عند تمزيق طرف واحد لأشلاء. بعد أن توسع الظل ، كان أقوى من ذي قبل ، لكنه كان يفتقر إلى الخبرة القتالية ولم يكن مجنونا وغير عقلاني مثل تشو يين ، لذلك سرعان ما تجاوزته الفتاة.

“لا أستطيع التوقف! الأرض هنا غارقة بدمها. سأموت إذا أبطأت!” بتجاهل الخوف أمام عينيه ، دفع تشن غي إلى الأمام بإرادة قوية. بالمقارنة مع الظل ، بدا أكثر جنونا. “قريباً ، سينتهي الألم. قريباً ، لن تكوني في عذاب الألم والوحدة بعد الآن!”

 

“لا أستطيع التوقف! الأرض هنا غارقة بدمها. سأموت إذا أبطأت!” بتجاهل الخوف أمام عينيه ، دفع تشن غي إلى الأمام بإرادة قوية. بالمقارنة مع الظل ، بدا أكثر جنونا. “قريباً ، سينتهي الألم. قريباً ، لن تكوني في عذاب الألم والوحدة بعد الآن!”

“هذا الرجل لديه إمكانات كبيرة ، لكنه ضعيف جدًا الآن!” عرف تشن غي أنه بمجرد هزيمة الظل ، لن ينجو وحده. نبضت الأوردة على ذراعيه وهو يمسك الحقيبة وقذفها بالقوة قدر استطاعته في حفرة الشجرة. قبل أن تصل الحقيبة إلى هدفها ، تم إيقافها بواسطة شبكة الشعر التي سقطت من قمة الشجرة. ومع ذلك ، كان ذلك كافيا لشراء الوقت لتشن غي. أمسك المسمار وركض نحو حفرة الشجرة من اتجاه آخر

 

 

شعر تشن غي بألم وخدر قادم من أسفل قدمه. لقد فقد الشعور في قدميه ببطء. يبدو أن الشيء الذي زحف من الفجوات في وقت سابق كان حشرات مختلفة. لم يتوقف لإلقاء نظرة. لقد كان يتجاهل مؤقتًا أي شيء قد يبطئه. في تلك اللحظة ، كان الشيء الوحيد في عينه هو الجمجمة داخل ثقب الشجرة.

“لا أستطيع التوقف! الأرض هنا غارقة بدمها. سأموت إذا أبطأت!” بتجاهل الخوف أمام عينيه ، دفع تشن غي إلى الأمام بإرادة قوية. بالمقارنة مع الظل ، بدا أكثر جنونا. “قريباً ، سينتهي الألم. قريباً ، لن تكوني في عذاب الألم والوحدة بعد الآن!”

شعر تشن غي بألم وخدر قادم من أسفل قدمه. لقد فقد الشعور في قدميه ببطء. يبدو أن الشيء الذي زحف من الفجوات في وقت سابق كان حشرات مختلفة. لم يتوقف لإلقاء نظرة. لقد كان يتجاهل مؤقتًا أي شيء قد يبطئه. في تلك اللحظة ، كان الشيء الوحيد في عينه هو الجمجمة داخل ثقب الشجرة.

 

 

لم يفكر تشن غي في التراجع ، وتحرك بسرعة كبيرة. شعرت الفتاة بالتهديد من تشن غي واستخرجت جزءًا من طاقتها لمنعه. ذبل العشب بسرعة لا تصدق لفضح الأرض تشبه الجلد البشري.

“بسرعة! الآن!” تم فقئ العينين. كانت الفتاة في حالة هيجان كاملة. الشباك الدموية كانت تقترب من تشن غي والظل. “ليس لدينا الكثير من الوقت!”

 

“بما أنك لا ترغب في أن تنقذني. فلتدفن هنا بجانب جسدي.” فتحت جروح على الأرض ، والتي بدت وكأنها جروح مترابطة. انخفضت درجة الحرارة بينما زحف شيء من الفجوات.

كان جسم الظل يتوسع باستمرار ، وعندما قال تشن غي ذلك ، تصدع وجه الظل ، مما تسبب في ظهور العديد من الخطوط السوداء الرفيعة على جسمه. ثم ، انقض الظل إلى الأمام.

 

لم يفكر تشن غي في التراجع ، وتحرك بسرعة كبيرة. شعرت الفتاة بالتهديد من تشن غي واستخرجت جزءًا من طاقتها لمنعه. ذبل العشب بسرعة لا تصدق لفضح الأرض تشبه الجلد البشري.

شعر تشن غي بألم وخدر قادم من أسفل قدمه. لقد فقد الشعور في قدميه ببطء. يبدو أن الشيء الذي زحف من الفجوات في وقت سابق كان حشرات مختلفة. لم يتوقف لإلقاء نظرة. لقد كان يتجاهل مؤقتًا أي شيء قد يبطئه. في تلك اللحظة ، كان الشيء الوحيد في عينه هو الجمجمة داخل ثقب الشجرة.

 

 

 

“أعرف أنكِ في ألم شديد ، لكن لماذا تفرغين غضبك على الأبرياء؟ أنت لا تطاردين من أضر بك ولكنكِ تحاولين تهديدنا، المارة الأبرياء ، أليس هذا أكثر من اللازم؟” صاح تشن غي بصوتٍ عالٍ. لم يكن خائفًا من فضح مكانه. كانت المسألة الأكثر إلحاحًا هو التخلص من حلقة المشي وقتل هذه الشبح التي لم يمكنه التواصل معها. رغم أنه كان يفقد السيطرة على ساقيه ، إلا أنه دفع نفسه إلى الأمام.

 

 

“يمكن للفتاة التأثير على المناطق المجاورة. إذا لم نتعامل معها ، فسيكون من الصعب للغاية مغادرة هذا المكان.” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما كان يقف خلفه وهو يسير في دوائر ، ولم يستطع إيقافه. لذلك ، لم يكن بإمكانه إلا محاولة حل المشكلة من أساسها. كانت المعركة بين الأشباح عنيفة للغاية ، وفي معظم الأوقات ، لن تتوقف إلا عند تمزيق طرف واحد لأشلاء. بعد أن توسع الظل ، كان أقوى من ذي قبل ، لكنه كان يفتقر إلى الخبرة القتالية ولم يكن مجنونا وغير عقلاني مثل تشو يين ، لذلك سرعان ما تجاوزته الفتاة.

الفتاة استنفدت الكثير من الطاقة للتعامل مع تشن غي. استغل الظل هذه الفرصة للهروب من قبضتها ووصل على الفور إلى الفضاء المجاور لثقب الشجرة. لقد مد مخالبه الحادة داخل الحفرة. تابعا طلب تشن غي ، حاول الظل إخراج الجمجمة من الحفرة ، ولكن بمجرد أن حاول إصدار القوة ، أصدرت جمجمة الفتاة صراخًا مروعًا. عندما انتزعت الجمجمة ، أدرك تشن غي والظل أنه تحت الجمجمة أخفيت أوعية دموية لا حصر لها تشبه الألياف النباتية.

 

 

 

“أي نوع من الوحوش هو هذا؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها تشن غي مخلوقًا كهذا ، لكن رد فعله كان أسرع من الظل. “اقطع الأوعية المتصلة برأسها! بسرعة!”

 

 

 

كانت عيون الفتاة بيضاء. الأوعية الدموية تحت عنقها كانت مرتبطة بالأشجار. كانت الأرض تغرق ببطء كما لوأنها كانت تخطط لابتلاع الظل.

 

 

 

“بسرعة! اقطعها!” صاح تشن غي بأعلى رئتيه. لم تكن تبدو جيدة للظل. لم يقطع الأوعية الدموية للفتاة ، وكان جسده يتشابك بها ببطء. “لماذا يتردد؟”

صرخة الفتاة ملأت الشجيرات مرة أخرى. حملت العضلات المتآكلة التي تناثرت على الأرض رائحة لا توصف معها، وحاولوا إيقاف الظل. في الوقت نفسه ، بدا أن الشعر الأسود من الفروع إكتسب حياة خاصة به عندما إلتف حول تشن غي.

 

 

مع غرق الأرض ، لم يكن تشن غي قادرًا على الدوران والفرار. بدلاً من ذلك ، استخدم الأوقية الأخيرة من طاقته للانقضاض على جمجمة الفتاة. لقد فعل شيئًا مجنونًا. صدم جسده في الشبكة المصنوعة من الأوعية الدموية وطعن المسامير بعيون الفتاة على مسافة قريبة!

 

 

“أعرف أنكِ في ألم شديد ، لكن لماذا تفرغين غضبك على الأبرياء؟ أنت لا تطاردين من أضر بك ولكنكِ تحاولين تهديدنا، المارة الأبرياء ، أليس هذا أكثر من اللازم؟” صاح تشن غي بصوتٍ عالٍ. لم يكن خائفًا من فضح مكانه. كانت المسألة الأكثر إلحاحًا هو التخلص من حلقة المشي وقتل هذه الشبح التي لم يمكنه التواصل معها. رغم أنه كان يفقد السيطرة على ساقيه ، إلا أنه دفع نفسه إلى الأمام.

“بسرعة! الآن!” تم فقئ العينين. كانت الفتاة في حالة هيجان كاملة. الشباك الدموية كانت تقترب من تشن غي والظل. “ليس لدينا الكثير من الوقت!”

“لا تتردد! أي تردد هو مضيعة لوقت يمكننا استخدامه للهروب! هل ترغب في إلغاء أملنا بيديك؟” حمل تشن غي المسامير بكلتا يديه خلف الظل. “بغض النظر عما يحدث ، سأواجه الأمر معك!”

 

 

في اللحظة الأخيرة ، اتخذ الظل خطوته الأولى نحو التحول. أصبح جسده وهمي، ولكن المخالب تجسدة ماديا. جمع الظل كل قوته بينما اخترقت يديه جمجمة الفتاة. تناثرت الدماء في كل مكان ، وصراخ عظيم إخترق سماء الليل.

 

 

لم يكن لدى الظل أي فكرة عما كان تشن غي يتحدث عنه. كان حريصًا جدًا على أكل القلب الذي كان يحمله.

 

 

 

الضباب من حولهم تخفف ببطء. انفجر الظل في اللحظة الأخيرة ، وأجبرته طبيعته الطيفية على فعل أشياء كثيرة لم يفعلها من قبل. تحرك نسيم الليل. كان جسم الظل يعود إلى طبيعته. لقد رفع ذراعيه الرقيقين والضعيفين. في منتصف راحة يده كان قلب أحمر قد أخرجه من أعمق جزء من حفرة الشجرة.

 

 

“بما أنك لا ترغب في أن تنقذني. فلتدفن هنا بجانب جسدي.” فتحت جروح على الأرض ، والتي بدت وكأنها جروح مترابطة. انخفضت درجة الحرارة بينما زحف شيء من الفجوات.

“لقد قمت بعمل رائع. لقد تجاوزنا العقبة الأولى”. نظر تشن غي إلى الظل بابتسامة. كان يرقد حاليًا في الوحل. كان هناك العديد من الخدوش على جسده. الديدان التي زحفت من الأرض في وقت سابق لم تكن ديدان حقيقية ولكن تشكلت من استياء الفتاة.

وأشار تشن غي في الجمجمة داخل حفرة الشجرة. “وهذا هو أملنا.”

 

“قبل أن تستهلك هذا القلب ، لدي سؤال أخير أريد أن أطرحه عليك”. أجبر تشن غي نفسه على الوقوف. “أتساءل عما إذا كنت قد مررت بهذا من قبل. إلى متى ستستغرق في السبات بعد أن تستهلك شيئًا كهذا؟”

“قبل أن تستهلك هذا القلب ، لدي سؤال أخير أريد أن أطرحه عليك”. أجبر تشن غي نفسه على الوقوف. “أتساءل عما إذا كنت قد مررت بهذا من قبل. إلى متى ستستغرق في السبات بعد أن تستهلك شيئًا كهذا؟”

 

 

~~~~

بعد أن يستهلك شبح جوهر شبح آخر ، فسيدخل في سبات. كانت فترة السبات مرتبطة بمستوى طاقة المستهلك والمستهلَك.

كان جسم الظل يتوسع باستمرار ، وعندما قال تشن غي ذلك ، تصدع وجه الظل ، مما تسبب في ظهور العديد من الخطوط السوداء الرفيعة على جسمه. ثم ، انقض الظل إلى الأمام.

 

“بما أنك لا ترغب في أن تنقذني. فلتدفن هنا بجانب جسدي.” فتحت جروح على الأرض ، والتي بدت وكأنها جروح مترابطة. انخفضت درجة الحرارة بينما زحف شيء من الفجوات.

لم يكن لدى الظل أي فكرة عما كان تشن غي يتحدث عنه. كان حريصًا جدًا على أكل القلب الذي كان يحمله.

 

 

 

“يبدو أنك لا تعرف شيئًا حقًا. لا تقلق ، يمكنني تعليمك ببطء”. قال تشن غي بابتسامة وأشار إلى أن يغادر الظلِ من الشجيرات.

 

 

مع غرق الأرض ، لم يكن تشن غي قادرًا على الدوران والفرار. بدلاً من ذلك ، استخدم الأوقية الأخيرة من طاقته للانقضاض على جمجمة الفتاة. لقد فعل شيئًا مجنونًا. صدم جسده في الشبكة المصنوعة من الأوعية الدموية وطعن المسامير بعيون الفتاة على مسافة قريبة!

~~~~

 

 

إستمتعوا~~~

أخر فصول من المترجم الإنجليزي

وأشار تشن غي في الجمجمة داخل حفرة الشجرة. “وهذا هو أملنا.”

 

أرجوا أنها أعجبتكم

“بسرعة! اقطعها!” صاح تشن غي بأعلى رئتيه. لم تكن تبدو جيدة للظل. لم يقطع الأوعية الدموية للفتاة ، وكان جسده يتشابك بها ببطء. “لماذا يتردد؟”

 

“لا أستطيع التوقف! الأرض هنا غارقة بدمها. سأموت إذا أبطأت!” بتجاهل الخوف أمام عينيه ، دفع تشن غي إلى الأمام بإرادة قوية. بالمقارنة مع الظل ، بدا أكثر جنونا. “قريباً ، سينتهي الألم. قريباً ، لن تكوني في عذاب الألم والوحدة بعد الآن!”

أراكم غدا إن شاء الله

“يبدو أنك لا تعرف شيئًا حقًا. لا تقلق ، يمكنني تعليمك ببطء”. قال تشن غي بابتسامة وأشار إلى أن يغادر الظلِ من الشجيرات.

 

أراكم غدا إن شاء الله

إستمتعوا~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط