نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-785

الفصل سبعمائة وخمسة وثمانون: نحن لا نخدعها.

الفصل سبعمائة وخمسة وثمانون: نحن لا نخدعها.

الفصل سبعمائة وخمسة وثمانون: نحن لا نخدعها.

 

 

 

 

 

أصبح صوت الفتاة فجأة حاد، وإنطلقت ذراعها المكسورة إلى الأمام مثل الثعبان الذي كان يضرب فريسته. لقد طارت للإمساك بتشن غي.

“توقف عن الكذب علي! هذا ما قاله الرجل! ولكن في النهاية ، هذا ما فعلوه بي! اذهب إلى الجحيم! اذهبوا إلى الجحيم جميعًا!” كانت الجمجمة جالسة بشكل مريح داخل منزل الشجرة. مع الصراخ من الفتاة ، بدأت البيئة المحيطة تتغير مرة أخرى. بدا أن الهواء قر تجمد ، والأوراق حففة. بعد فترة وجيزة ، دفعت خيوط الشعر من بين الفروع ، والأشياء التي بدت وكأنها أوعية دموية ظهرت على الأرض. لقد بدت مخيفة جدا.

 

‘غير جيد!’ عندما عبرت الفكر ذهنهه ، كان رد تشن غي قد تفاعل بالفعل. لقد قفز بسرعة إلى الوراء ، ولكن قوة غامضة سحبت على أسفل ساقق، ومنعته من المغادرة.

“لا تقلقي”. قام تشن غي بتشديد قبضته ، ومر المسامير عير الفجوات. استهدف اليد التي إنقضت عليه وضربها بشدة.

“أنت بحاجة إلى الإيمان بنفسك! بغض النظر عما يحدث ، عليك أن تثق بنفسك! هذه قوة من أسفل قلبك!” كان للظل شخصية ناعمة. لقد مر بأشياء كثيرة عندما كان لا يزال على قيد الحياة. صرخ تشن غي بصوت عالٍ ، في محاولة لحل القفل في قلب الظل.

 

 

“أنا باردة جدا! أنا تحت قدميك تماما! انقذني! أنقدني… أهه!” تم قطع صوت الفتاة المروع بسبب صراخ.

“ألم تقل أنك ستنقذني؟ جسدي مدفون هنا! احفرني وساعدني في الفرار!” صدى صوت الفتاة في أذنيه. إستدار تشن غي لينظر ، وعلى بعد ثلاثة أمتار منه ، كان هناك ثقب في شجرة. داخل المنغلق المظلم جلست جمجمة بشرية مخيفة. كان الشعر ممزق، والعينان اللتان لم يكن لديهما أي بؤبؤ تم دفعهما أثناء التحديق في تشن غي. “كذاب! أنت لا تنوي مساعدتي على الإطلاق! كلط كاذبين!”

 

“لا تخف! لا تتردد! فكر في ماضيك! أنت لا ترغب في أن تحدث المأساة مرة أخرى! لا يمكنك أن تسمح لنفسك بمواصلة البقاء ذا!”

“هل انتِ بخير؟” نظر تشن غي إلى الذراع المكسورة التي سقطت بجانبه. كانت اليد جميلة للغاية بأصابع مدببة ، وأصابع رقيقة، ولكن ظهر اليد قد اخترق بواسطة مسمار ، وثبتت على الأرض.

 

 

“أشعر بالأسف لما حدث لك ، وأرغب في مساعدتك حقا، لكن ما الذي تنوين القيام به في المقابل؟” دفع تشن غي المسمار أعمق في الذراع المكسورة الأخرى قبل التراجع بسرعة.

“أين دفنتي؟ رأيت يدا مقطوعة في وقت سابق ، هل هي لك؟” قام تشن غي فتح كفيه ، والتي غطيت بالعرق. في الواقع ، كان قد خاف تماما. لحسن الحظ ، كان مستعدًا جيدًا لمواجهة هذا الوضع. لقد توقف التسول ولم يتبق سوى صوت مرأة شرير يلعن.

“لا تقلقي”. قام تشن غي بتشديد قبضته ، ومر المسامير عير الفجوات. استهدف اليد التي إنقضت عليه وضربها بشدة.

 

 

“هل ذلك مؤلم؟ لقد تم وخزي أنا نفسي لعدة مرات ولم يكن ذلك السوء.” نظر تشن غي حوله بعناية وهو يتراجع ببطء. إذا كان هناك يد مكسورة داخل الشجيرات، فليس هناك ما يضمن عدم وجود شيء آخر.

‘غير جيد!’ عندما عبرت الفكر ذهنهه ، كان رد تشن غي قد تفاعل بالفعل. لقد قفز بسرعة إلى الوراء ، ولكن قوة غامضة سحبت على أسفل ساقق، ومنعته من المغادرة.

 

“أنا باردة جدا! أنا تحت قدميك تماما! انقذني! أنقدني… أهه!” تم قطع صوت الفتاة المروع بسبب صراخ.

أصبح صوت الفتاة أكثر وضوحًا ، وإرتجفت آذان تشن غي. مع موهبة أذن الأشباح، كان سمعه أفضل من معظم الناس. كان يسمع غمغمة الأشباح ، وهذا التأثير جاء مفيدًا في هذه اللحظة.

 

 

أصبح صوت الفتاة أكثر وضوحًا ، وإرتجفت آذان تشن غي. مع موهبة أذن الأشباح، كان سمعه أفضل من معظم الناس. كان يسمع غمغمة الأشباح ، وهذا التأثير جاء مفيدًا في هذه اللحظة.

‘انها على يساري.’ مد تشن غي يده في جيبه وأمسك بمسمار آخر. لقد أكد أن السلاح كان قريب. الذراع التي كانت مثبتة على الأرض كانت لا تزال تلتوي. كانت الفتاة غاضبة ، وتوقفت عن تغيير صوتها. انتقل تشن غي إلى اليسار ، وفجأة ، شعر بشيء يختفي تحت قدميه. كانت لينة جدا.

 

 

 

‘غير جيد!’ عندما عبرت الفكر ذهنهه ، كان رد تشن غي قد تفاعل بالفعل. لقد قفز بسرعة إلى الوراء ، ولكن قوة غامضة سحبت على أسفل ساقق، ومنعته من المغادرة.

“يجب أن تكون تعاني من الكثير من الألم الآن ، لكن لا يمكنني التواصل معها على الإطلاق ، ولا يمكنني فعل أي شيء لمساعدتها. حسنًا ، ربما أستطيع أن أجد طريقة لجعلها تنسى هذه الذاكرة الفظيعة”. تحول تشن غي للنظر في ظله. “إذا بقيت روحها ، فلن ينتهي ألمها أبدًا. لا يمكننا السماح بإستمرار هذا فقط. يجب أن يكون الرأس داخل فتحة الشجرة شكلها الحقيقي. هل يمكنك مساعدتي في احتجازها؟”

 

“أنا كبش فداء ، لذلك لن أؤذيك! هذه الفتاة هي العقبة الأولى التي واجهناها كفريق واحد. علينا أن نتغلب عليها حتى يكون طريقنا في المستقبل سلسًا!”

“ألا تريد أن تنقذني؟ لماذا تغادر؟ أنا مدفونة هنا ، قطعة الأرض التي خطوت عليها للتو!” حول الألم والكراهية صوت الفتاة لقبيح. تجاهل تشن غي الفتاة وأخفض رأسه إلى الأسفل للنظر. تم الإمساك بإسفل ستقه بواسطة ذراع مكسورة آخر. والأسوأ من ذلك أنه أدرك أنه كان هناك شيء خاطئ في قطعة الأرض هذه بأكملها. بدا الأمر وكأنها مستنقع موحل ، وسوف يغرق جسمه إذا بقي هناك لفترة طويلة. عندما رأى تلك اليد ، كان رد فعل تشن غي سريع. أمسك المسمار ودفعه عميقًا في يد الفتاة. بدا أن لعنة الغرفة 413 قوية جدًا ، وأثبت مسمار واحد أنه مضر جدًا.

 

 

“ألم تقل أنك ستنقذني؟ جسدي مدفون هنا! احفرني وساعدني في الفرار!” صدى صوت الفتاة في أذنيه. إستدار تشن غي لينظر ، وعلى بعد ثلاثة أمتار منه ، كان هناك ثقب في شجرة. داخل المنغلق المظلم جلست جمجمة بشرية مخيفة. كان الشعر ممزق، والعينان اللتان لم يكن لديهما أي بؤبؤ تم دفعهما أثناء التحديق في تشن غي. “كذاب! أنت لا تنوي مساعدتي على الإطلاق! كلط كاذبين!”

‘لا عجب أنها غرفة لين سيسي. ربما هناك بعض الكنوز الأخرى المخبأة داخل غرفة النوم.’

 

 

‘انها على يساري.’ مد تشن غي يده في جيبه وأمسك بمسمار آخر. لقد أكد أن السلاح كان قريب. الذراع التي كانت مثبتة على الأرض كانت لا تزال تلتوي. كانت الفتاة غاضبة ، وتوقفت عن تغيير صوتها. انتقل تشن غي إلى اليسار ، وفجأة ، شعر بشيء يختفي تحت قدميه. كانت لينة جدا.

تحولت لعنة مخيفة إلى شيء مفيد في أحضان تشن غي. حتى الظل في الاختباء صُدم برده.

 

 

“أشعر بالأسف لما حدث لك ، وأرغب في مساعدتك حقا، لكن ما الذي تنوين القيام به في المقابل؟” دفع تشن غي المسمار أعمق في الذراع المكسورة الأخرى قبل التراجع بسرعة.

 

 

“ألم تقل أنك ستنقذني؟ لماذا تغادر؟ هل ذلك لأنني أبدو قبيحة؟ ألم تعد بأنك ستحبني بغض النظر عما سيحدث لي؟ الآن بعد أن أصبحت شيئًا كهذا ، لماذا تستدير؟ عد ورافقني! أنا باردة جدا هنا بمفردي. تعال معي ، لقد اشتقت لك كثيرًا! ” صرخت الفتاة بجنون. يبدو أنها تعاملت مع تشن غي باعتباره يوان مينغ ، لقد تحول الوجه داخل فتحة الشجرة إلى شيء غير إنساني.

“ألم تقل أنك ستنقذني؟ جسدي مدفون هنا! احفرني وساعدني في الفرار!” صدى صوت الفتاة في أذنيه. إستدار تشن غي لينظر ، وعلى بعد ثلاثة أمتار منه ، كان هناك ثقب في شجرة. داخل المنغلق المظلم جلست جمجمة بشرية مخيفة. كان الشعر ممزق، والعينان اللتان لم يكن لديهما أي بؤبؤ تم دفعهما أثناء التحديق في تشن غي. “كذاب! أنت لا تنوي مساعدتي على الإطلاق! كلط كاذبين!”

‘انها على يساري.’ مد تشن غي يده في جيبه وأمسك بمسمار آخر. لقد أكد أن السلاح كان قريب. الذراع التي كانت مثبتة على الأرض كانت لا تزال تلتوي. كانت الفتاة غاضبة ، وتوقفت عن تغيير صوتها. انتقل تشن غي إلى اليسار ، وفجأة ، شعر بشيء يختفي تحت قدميه. كانت لينة جدا.

 

 

“لقد رغبت حقًا في مساعدتك – وهذا لا يمكن إنكاره – لكنك ترفضين التواصل بشكل جيد معي. لماذا حاولتي الإمساك بي؟” عندما رأى تشن غي الفتاة ، مدت يديه إلى جيبه دون وعي. لقد ماتت الفتاة بموت رهيب ، وقد لا يكون لديه ما يكفي من المسامير للتعامل معها.

“هل انتِ بخير؟” نظر تشن غي إلى الذراع المكسورة التي سقطت بجانبه. كانت اليد جميلة للغاية بأصابع مدببة ، وأصابع رقيقة، ولكن ظهر اليد قد اخترق بواسطة مسمار ، وثبتت على الأرض.

 

تحولت لعنة مخيفة إلى شيء مفيد في أحضان تشن غي. حتى الظل في الاختباء صُدم برده.

كان لتشن غي علاقة حب وكراهية مع هذه الأظافر التي سحبها من جسده. مع إضافة كل مسمار جديد ، كان هذا يعني أنه كان أقرب إلى الموت ، ولكن في الوقت نفسه ، كان بسبب هذه الأظافر أن تمكن من التنافس مع الفتاة والظل.

“أشعر بالأسف لما حدث لك ، وأرغب في مساعدتك حقا، لكن ما الذي تنوين القيام به في المقابل؟” دفع تشن غي المسمار أعمق في الذراع المكسورة الأخرى قبل التراجع بسرعة.

 

 

“توقف عن الكذب علي! هذا ما قاله الرجل! ولكن في النهاية ، هذا ما فعلوه بي! اذهب إلى الجحيم! اذهبوا إلى الجحيم جميعًا!” كانت الجمجمة جالسة بشكل مريح داخل منزل الشجرة. مع الصراخ من الفتاة ، بدأت البيئة المحيطة تتغير مرة أخرى. بدا أن الهواء قر تجمد ، والأوراق حففة. بعد فترة وجيزة ، دفعت خيوط الشعر من بين الفروع ، والأشياء التي بدت وكأنها أوعية دموية ظهرت على الأرض. لقد بدت مخيفة جدا.

 

 

“هل انتِ بخير؟” نظر تشن غي إلى الذراع المكسورة التي سقطت بجانبه. كانت اليد جميلة للغاية بأصابع مدببة ، وأصابع رقيقة، ولكن ظهر اليد قد اخترق بواسطة مسمار ، وثبتت على الأرض.

“يبدو أنها إندمجت مع قطعة الأرض هذه بعد دفنها هنا لفترة طويلة.” لقد تغير الوضع حتى خرج عن سيطرة تشن غي. لقد بدأ في التراجع.

 

 

‘غير جيد!’ عندما عبرت الفكر ذهنهه ، كان رد تشن غي قد تفاعل بالفعل. لقد قفز بسرعة إلى الوراء ، ولكن قوة غامضة سحبت على أسفل ساقق، ومنعته من المغادرة.

“ألم تقل أنك ستنقذني؟ لماذا تغادر؟ هل ذلك لأنني أبدو قبيحة؟ ألم تعد بأنك ستحبني بغض النظر عما سيحدث لي؟ الآن بعد أن أصبحت شيئًا كهذا ، لماذا تستدير؟ عد ورافقني! أنا باردة جدا هنا بمفردي. تعال معي ، لقد اشتقت لك كثيرًا! ” صرخت الفتاة بجنون. يبدو أنها تعاملت مع تشن غي باعتباره يوان مينغ ، لقد تحول الوجه داخل فتحة الشجرة إلى شيء غير إنساني.

 

 

 

“يجب أن تكون تعاني من الكثير من الألم الآن ، لكن لا يمكنني التواصل معها على الإطلاق ، ولا يمكنني فعل أي شيء لمساعدتها. حسنًا ، ربما أستطيع أن أجد طريقة لجعلها تنسى هذه الذاكرة الفظيعة”. تحول تشن غي للنظر في ظله. “إذا بقيت روحها ، فلن ينتهي ألمها أبدًا. لا يمكننا السماح بإستمرار هذا فقط. يجب أن يكون الرأس داخل فتحة الشجرة شكلها الحقيقي. هل يمكنك مساعدتي في احتجازها؟”

“نعم! الغضب والألم واليأس هي قوتك. إمضي قدمًا! هذه العقبة أمامنا ليست هي العدو – إنها مجرد ثمرة ناعمة. اجعلها جزءًا منك ، واحمل روحها معك. وبهذه الطريقة ، لن تكون قد أنقذتها فقط ، سوف تكون قد أنقدت نفسك أيضا! “

 

“أشعر بالأسف لما حدث لك ، وأرغب في مساعدتك حقا، لكن ما الذي تنوين القيام به في المقابل؟” دفع تشن غي المسمار أعمق في الذراع المكسورة الأخرى قبل التراجع بسرعة.

لم يتخيل الظل أنه في بضع ثوانٍ فقط ، سيتدهور الوضع إلى هذه المرحلة. نظر إلى الذراعين اللتين تم تثبيتهما على الأرض ، ولم يكن بإمكانه تخيل كيف سينقذ تشن غي هذه الفتاة.

“نعم! الغضب والألم واليأس هي قوتك. إمضي قدمًا! هذه العقبة أمامنا ليست هي العدو – إنها مجرد ثمرة ناعمة. اجعلها جزءًا منك ، واحمل روحها معك. وبهذه الطريقة ، لن تكون قد أنقذتها فقط ، سوف تكون قد أنقدت نفسك أيضا! “

 

 

“أخي ، لا ترد علي بالصمت فقط! طالما يمكنك احتجاز الرأس ، فلدينا فرصة!” سامعا تشن غي ، هز الظل رأسه في حالة من الذعر. كان خائفًا. على الرغم من أن الفتاة لم تكن شبحًا أحمر ، إلا أن ذلك لم يكن يعني أنه يمكن التنمر عليها بسهولة.

“أنا باردة جدا! أنا تحت قدميك تماما! انقذني! أنقدني… أهه!” تم قطع صوت الفتاة المروع بسبب صراخ.

 

 

“أنت بحاجة إلى الإيمان بنفسك! بغض النظر عما يحدث ، عليك أن تثق بنفسك! هذه قوة من أسفل قلبك!” كان للظل شخصية ناعمة. لقد مر بأشياء كثيرة عندما كان لا يزال على قيد الحياة. صرخ تشن غي بصوت عالٍ ، في محاولة لحل القفل في قلب الظل.

‘لا عجب أنها غرفة لين سيسي. ربما هناك بعض الكنوز الأخرى المخبأة داخل غرفة النوم.’

 

كان لتشن غي علاقة حب وكراهية مع هذه الأظافر التي سحبها من جسده. مع إضافة كل مسمار جديد ، كان هذا يعني أنه كان أقرب إلى الموت ، ولكن في الوقت نفسه ، كان بسبب هذه الأظافر أن تمكن من التنافس مع الفتاة والظل.

“أنا كبش فداء ، لذلك لن أؤذيك! هذه الفتاة هي العقبة الأولى التي واجهناها كفريق واحد. علينا أن نتغلب عليها حتى يكون طريقنا في المستقبل سلسًا!”

‘انها على يساري.’ مد تشن غي يده في جيبه وأمسك بمسمار آخر. لقد أكد أن السلاح كان قريب. الذراع التي كانت مثبتة على الأرض كانت لا تزال تلتوي. كانت الفتاة غاضبة ، وتوقفت عن تغيير صوتها. انتقل تشن غي إلى اليسار ، وفجأة ، شعر بشيء يختفي تحت قدميه. كانت لينة جدا.

 

 

تحدث تشن غي بسرعة كبيرة ، وانتهى به الأمر إلى إقناع الظل. ظهر الظل الرقيق وراء تشن غي. لقد تأرجح جسده مع الريح وبدا أنه سوف يتفرق في أي لحظة.

 

 

 

“لا تخف! لا تتردد! فكر في ماضيك! أنت لا ترغب في أن تحدث المأساة مرة أخرى! لا يمكنك أن تسمح لنفسك بمواصلة البقاء ذا!”

“لا تخف! لا تتردد! فكر في ماضيك! أنت لا ترغب في أن تحدث المأساة مرة أخرى! لا يمكنك أن تسمح لنفسك بمواصلة البقاء ذا!”

 

“ألم تقل أنك ستنقذني؟ لماذا تغادر؟ هل ذلك لأنني أبدو قبيحة؟ ألم تعد بأنك ستحبني بغض النظر عما سيحدث لي؟ الآن بعد أن أصبحت شيئًا كهذا ، لماذا تستدير؟ عد ورافقني! أنا باردة جدا هنا بمفردي. تعال معي ، لقد اشتقت لك كثيرًا! ” صرخت الفتاة بجنون. يبدو أنها تعاملت مع تشن غي باعتباره يوان مينغ ، لقد تحول الوجه داخل فتحة الشجرة إلى شيء غير إنساني.

نمى الظل تدريجيا. بالتشجيع من تشن غي، نما الظل إلى ضعف حجمه. تحولت الأيدي إلى مخالب ، والاستياء من حوله كثف.

 

 

“لقد رغبت حقًا في مساعدتك – وهذا لا يمكن إنكاره – لكنك ترفضين التواصل بشكل جيد معي. لماذا حاولتي الإمساك بي؟” عندما رأى تشن غي الفتاة ، مدت يديه إلى جيبه دون وعي. لقد ماتت الفتاة بموت رهيب ، وقد لا يكون لديه ما يكفي من المسامير للتعامل معها.

“نعم! الغضب والألم واليأس هي قوتك. إمضي قدمًا! هذه العقبة أمامنا ليست هي العدو – إنها مجرد ثمرة ناعمة. اجعلها جزءًا منك ، واحمل روحها معك. وبهذه الطريقة ، لن تكون قد أنقذتها فقط ، سوف تكون قد أنقدت نفسك أيضا! “

 

 

 

كان صوت تشن غي منخفض وحاد، مثل تمتمت الشيطان.

 

“أشعر بالأسف لما حدث لك ، وأرغب في مساعدتك حقا، لكن ما الذي تنوين القيام به في المقابل؟” دفع تشن غي المسمار أعمق في الذراع المكسورة الأخرى قبل التراجع بسرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط