نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-760

الفصل سبعمائة وستون: قدوم الليل "2في1"

الفصل سبعمائة وستون: قدوم الليل "2في1"

الفصل سبعمائة وستون: قدوم الليل “2في1”

تحركت نظراته نحو الأسفل ، ولاحظ تشن غي أن جزءًا من الغطاء قد تم سحبه جانبًا. وكان بالصدفة أنه أظهر أشرطة الحجز الموجودة تحتها.

 

 

 

مع العلم أنه لن يحصل على أي شيء أكثر من الموظفين ، استعد تشن غي للمغادرة. كانت المهمة الأكثر إلحاحًا بالنسبة له هي العثور على شانغ قو. تماما بينما كان على وشك وضع الغطاء مرة أخرى على المرأة ، فجأة رإى يدًا تخرج من تحت السرير.

بدا شانغ قو متعجلا بشكل لا يصدق ، لكنه لم يقدم سببًا لذلك. قبل أن يسأل تشن غي عن المزيد من المعلومات ، انتهت المكالمة بالفعل.

“من؟”

 

 

“لماذا قد يكون شانغ قو في مشفى للأمراض النفسية؟ أيضًا ، أليس كفيفًا تمامًا؟ كيف وصل إلى هناك في المقام الأول؟ هل خُطف؟” عند وضع الهاتف بعيدًا ، أمسك تشن غي بحقيبة الظهر التي كان قد حزمها في وقت مبكر ووقف ببطء.

 

 

 

“في الوقت الحالي ، أعتقد أنني يجب أن أضع المهمة المتعلقة بمدرسة الآخرة جانباً. سوف أتخذ قرارًا بشأن ما يجب فعله بعد لقائي مع شانغ قو شخصيًا.” غادر المتنزه وأوقف سيارة أجرة للوصول إلى مركز جيوجيانغ لعلاج الأمراض النفسية.

 

 

 

كان هناك ثلاثة مصحات عقلية تعمل حاليًا في جيوجيانغ ، وبالمناسبة ، كان تشن غي قد ذهب للثلاثة بالفعل. بعد دخول الصالة، وجد تشن غي ركنًا مهجورًا واستدعى تشيومي إلى الخارج من القصة المصورة.

 

 

العيب الوحيد هو أن عين المرأة اليسرى كانت مفقودة ، ولم يبق سوى مأخذ مجوف للعين. دمر الجمال العام للوجه. ومع ذلك ، بطريقة أخرى ، لقد جعلها أيضا تبرز من البقية.

“مهلا! ماذا تفعل هناك؟” قبل أن يتمكن تشن غي من التواصل مع تشيو مي، اكتشفه أحد الأطباء. “انتهت مدة الزيارة بالفعل. إذا كنت ترغب في زيارة شخص ما ، فالرجاء الحضور مبكرا غدًا.”

بدا شانغ قو متعجلا بشكل لا يصدق ، لكنه لم يقدم سببًا لذلك. قبل أن يسأل تشن غي عن المزيد من المعلومات ، انتهت المكالمة بالفعل.

 

 

“لكنني لست هنا لزيارة مريض …” استدار تشن غي ببطء بينما تحول دماغه بسرعة لمحاولة الخروج بعذر. لمفاجأة تشن غي ، تمكن من التعرف على الطبيب. عندما كان هناك باسم لي تشنغ للتحقيق في جيانغ تشاو ، واجه هذا الطبيب. على الرغم من أنه نسي اسم الطبيب ، إلا أنه كان لايزال بإمكان تشن غي تذكر وجه الطبيب.

“في ذلك الوقت ، كنت خائفًا. لقد صرخت طلبًا للمساعدة. بعد أن هدأت وهرعت إلى مطاردتها ، كانت مفقودة بالفعل. ركضت إلى هذه الغرفة ووجدتها لا تزال نائمة في الفراش “.

 

“أنا أعلم.” دخل تشن غي الغرفة ووقف بجانب السرير. وقال وهو يدرس بهدوء شانغ وين يو ، “آمل أن تكوني قادرة على النوم الليلة. سأظل واقفًا بجانبك. إذا ظهر ذلك الباب مرة أخرى الليلة ، فسأبذل قصارى جهدي لمساعدتك.”

“هل أخبرك المفتش لي أن تأتي إلى هنا مرة أخرى؟” فوجئ الطبيب أيضًا برؤية تشن غي.

“من؟”

 

 

بعد إيماءة ، أضاف تشن غي في همس ناعم ، “أود أن أسأل عن شخص منك”.

 

 

“لا يوجد هنا مريض بهذا الاسم.”

“من؟”

“هذا …” التفت الموظف إلى الطبيب بصعوبة. بعد إيماء الطبيب له ، وقف الموظف وقال ، “حسنًا ، سوف آخذك إلى هناك”.

 

“أين هم الآن؟”

“اسمه هو شانغ قو.”

ينبغي أن يكون الموظفون قد تفاهموا على نسخة داخلية بينهم بالفعل ، وقرروا دفع كل شيء إلى أعراض المشي أثناء النوم. فبعد كل شيء ، كانت شانغ يون يو في غيبوبة عميقة. لم تستطع أن تشعر بأي شيء ولم تستطع المقاومة. في النهاية ، كان من الطبيعي أن يقرر المستشفى ما يجب القيام به معها.

 

“تم إخراج العين اليسرى من تلك المدرسة ، لذلك يجب أن تكون قادرة على رؤية الأشياء داخل المدرسة.” السبب في أن تشن غي كان يساعد شانغ قو كان بسيط للغاية. كان يرغب فقط في إلقاء نظرة على مدرسة الآخرة ، لقياس مدى صعوبتها. إذا كان مستوى الخطر بعيدًا عن المستوى الذي يمكنه التعامل معه ، فلن يتردد في التخلي عن المهمة.

“لا يوجد هنا مريض بهذا الاسم.”

 

 

مع العلم أنه لن يحصل على أي شيء أكثر من الموظفين ، استعد تشن غي للمغادرة. كانت المهمة الأكثر إلحاحًا بالنسبة له هي العثور على شانغ قو. تماما بينما كان على وشك وضع الغطاء مرة أخرى على المرأة ، فجأة رإى يدًا تخرج من تحت السرير.

“إذن ، أيمكن أن يكون واحداً من الزوار الذين حضروا اليوم؟ لديه ضعف بالبصر ، وإحدى عينيه تفتقد بؤبؤا.”

في عيون تشاو زهو ، لم يكن تشن غي بالتأكيد شخص عادي. عند التفكير في قضاء ليلة مع هذا الشخص ، أصبحت فروة رأسه مخدرة.

 

 

“إذا ظهر مثل هذا الشخص الذي يسهل التعرف عليه اليوم ، فستكون الممرضات في الخدمة قد تكلمنا عنه. انتظر لحظة ، سأذهب لأسألك لك.”

 

 

 

في غرفة الاستراحة ، عندما سرد الطبيب الخصائص الفيزيائية لشانغ قو ، لقد عرفه أحد أعضاء فريق العمل على الفور. “أعتقد أنهم وصلوا حول الغسق. كانوا يزورون مريضة في غيبوبة عميقة.”

 

 

كان المكان الأكثر خطورة هو المكان الأكثر أمانًا. لن يتخيل ‘الآباء’ الذين اختطفوا شانغ قو أنه لم يغادر المستشفى حقا.

“هم؟”

 

 

 

“نعم ، بخلاف ذلك الرجل الأعمى ، كان هناك رجلان وامرأة معه. ليس لدي أي فكرة عن علاقتهم، لكنهم تصرفوا بشكل غريب حول بعضهم البعض. شعرت وكأنهم لا يعرفون بعضهم البعض على الإطلاق.” نظرًا لوجود الطبيب هناك وظهور تشن غي وكأنه جزء من قوات تطبيق القانون ، أجاب الموظف بصدق.

 

 

 

“أين هم الآن؟”

 

 

 

“غادروا بعد زيارة المريض ، ولكن بعد أن ذكرت ذلك ، كان هناك شيء غريب.” فكر الموظف في الأمر قبل التوضيح أكثر. “عاد الرجلان والمرأة بعد حوالي النصف ساعة من مغادرتهما. وسألوني إن كنت قد رأيت الرجل الأعمى. يبدو أنهم إنفصلوا ، وحتى أنني ساعدتهم في البحث عنه في الأرجاء”.

 

 

بعد مغادرة الطبيب ، شعر تشن غي بالراحة أكثر.

كان لدى تشن غي فهم أساسي للوضع. تم العثور على شانغ قو من قِبل ‘الآباء’ وتم جره هناك لسبب ما. بعد زيارة هذه المريضة الغامضة ، استخدم شانغ قو الفوضى وهرب.

 

 

 

“أخي ، من هي المريضة التي زاروها اليوم؟ هل تمانع في إظهار هذه المريضة لي أيضًا؟”

ربما لأن الطبيب قاو ترك انطباعًا عميقًا جدًا عليه ، عندما كان يتعامل مع هؤلاء الأطباء أو علماء النفس أو الأطباء النفسيين ، فسيكون غير مرتاح بعض الشيء.

 

“هم؟”

“هذا …” التفت الموظف إلى الطبيب بصعوبة. بعد إيماء الطبيب له ، وقف الموظف وقال ، “حسنًا ، سوف آخذك إلى هناك”.

أصبح المكان فجأة هادءا جدا داخل الغرفة. رأى تشاو زهو ، الذي وقف عند الباب ، أن تشن غي كان يرقد بلا حراك في أحد الأسرة ، لكنه لم يستطع أن يتخيل ماذا كان الرجل يفهل.

 

 

خرجت المجموعة من المبنى وتوجهوا نحو منطقة الحجر الصحي في الجزء الخلفي من المعهد. زار تشن غي هذا النوع من منطقة الحجر الصحي من قبل – كانوا يستخدمون عادة لعلاج واستيعاب مرضى خطرين للغاية وعدائيين.

عينيه تحدقان عند السرير الذي كانت فيه وين يو. قوى تشن غي تركيزه مرت عدة دقائق هكذا، وسقط النعاس عليه مثل الأمواج. كان قد أمضى أكثر من ستة وثلاثين ساعة مستيقظا. ممسكا الهاتف ، تضبب المشهد أمام عيون تشن غي ببطء.

 

 

“المريضة التي زاروه هي شانغ يون يو ، هي في غيبوبة. لقد كانت معنا منذ سنوات عديدة. لم يعد لديها الكثير من أفراد الأسرة ، لكن كل شهر يأتي شخص ما للتعامل مع فواتير المستشفى”. كان للموظف انطباع عميق عن شانغ وين يو.

“سعال! سعال!” إستمر الطبيب بالسعال. شعر أنه إذا لم يمنع تشن غي من التحدث ، فلن يكون لمعهدهم أي ممرضين على استعداد للعمل في نوبة ليلية في المستقبل. “من وجهة نظرنا ، فإن السبب الأكثر احتمالًا لشرح هذا الموقف هو المشي أثناء النوم ، ولكن النقطة الفريدة حول هذه المريضة هي أنها مريضة في حالة غيبوبة. لا أحد يعرف ما قد تراه عندما تكون في نوم عميق ، أو بالأحرى ، لا يمكننا معرفة ما تعانيه في الوقت الحالي ، لذلك لا يمكننا تطبيق الطريقة التقليدية لعلاجها. الحل الوحيد هو احتجازها على هذا النحو. “

 

في عيون تشاو زهو ، لم يكن تشن غي بالتأكيد شخص عادي. عند التفكير في قضاء ليلة مع هذا الشخص ، أصبحت فروة رأسه مخدرة.

“لماذا تضع مريضة غيبوبة في منطقة الحجر الصحي؟ لا أعتقد أنها ستكون قادرة على إيذاء أي شخص آخر ، أليس كذلك؟” سأل تشن غي بدافع الفضول.

الفصل سبعمائة وستون: قدوم الليل “2في1”

 

 

“على الرغم من أنها في غيبوبة ولا تظهر أي علامات على الإستيقاظ حتى الآن ، فقد كان لأولئك الذين اقتربوا من هذه المريضة بعض الأشياء الغريبة التي حدثت لهم.” كان الموظف لا يزال يرغب في قول المزيد ، لكن الطبيب المجاور له سعال فجأة ، وقاطع الموظف.

 

 

ظهرت خمسة أصابع من أسفل السرير ، ويبدو أن اليد كانت تحاول جذب انتباه تشن غي. كانت الأوساخ عالقة تحت الأظافر ، وكانت هناك خدوش ناتجة عن أغصان الأشجار على ظهر اليد. عندما رأى تشن غي هذه اليد ، تم تذكيره على الفور بـشانغ قو.

“لقد سمعت عن هذه المريضة ، شانغ وين يو ، من قبل. بعد أن فحص طبيبها جسدها ، أدركوا أن أعصابها العقلية وجهازها العصبي يعملان بشكل جيد. ليس لديها أعراض مريض غيبوبة. بل من الملائم أكثر أن نقول أها في نوم عميق ، “أوضح الطبيب لتشن غي.

“هل من الممكن أن يكون شخصًا مختلفًا؟ هل أنت متأكد من أن الشخص الذي رأيته كان هي؟” بدأ تشن غي في تشريح ذاكرة الموظف من منظور مختلف. “ربما تنكر المرضى العقليون الآخرون مثلها ، أو ربما ظهر شيء آخر في تلك الليلة.”

 

“على الرغم من أنها في غيبوبة ولا تظهر أي علامات على الإستيقاظ حتى الآن ، فقد كان لأولئك الذين اقتربوا من هذه المريضة بعض الأشياء الغريبة التي حدثت لهم.” كان الموظف لا يزال يرغب في قول المزيد ، لكن الطبيب المجاور له سعال فجأة ، وقاطع الموظف.

“ماذا تقصد بنوم عميق؟”

 

 

“أين هم الآن؟”

“بكل بساطة ، يمكنك فهم ذلك على أن المريضة في حلم لا تستطيع أن تستيقظ منه.” بدا أن الطبيب كان متردد في متابعة هذا الموضوع مع تشن غي ، لذا فقد سار بشكل أسرع. “نحن هنا. هذا هو.”

“هل أخبرك المفتش لي أن تأتي إلى هنا مرة أخرى؟” فوجئ الطبيب أيضًا برؤية تشن غي.

 

الفصل سبعمائة وستون: قدوم الليل “2في1”

كانت منطقة الحجر الصحي بمركز جيوجيانغ للأمراض النفسية مختلفة عن منطقة الحجر الصحي في قاعة المرضى الثالثة. كانت أكثر إنسانية في المظهر. لم يكن هناك أي  أسلاك أو جدران. لم يكن هناك إلا علامة ممنوع الدخول تم تعليقها على الباب لتظهر كتحذير.

 

 

 

بعد دخول منطقة الحجر الصحي ، شعر تشن غي بانخفاض واضح في درجة الحرارة المحيطة. كانت درجة الحرارة داخل المبنى أقل بكثير من الخارج ، وكانت أكثر هدوءًا. لم تكن هناك أصوات أخرى. كان الأمر كما لو أنهم كانوا الأناس الأحياء الوحيدين في المنطقة. بينما كان يمشون أسفل الممر ، ازداد الفضول في قلب تشن غي.

“تم إخراج العين اليسرى من تلك المدرسة ، لذلك يجب أن تكون قادرة على رؤية الأشياء داخل المدرسة.” السبب في أن تشن غي كان يساعد شانغ قو كان بسيط للغاية. كان يرغب فقط في إلقاء نظرة على مدرسة الآخرة ، لقياس مدى صعوبتها. إذا كان مستوى الخطر بعيدًا عن المستوى الذي يمكنه التعامل معه ، فلن يتردد في التخلي عن المهمة.

 

“ماذا عن هذا؟” أعطى الطبيب الأمر بعض التفكير ، والتفت للهمس إلى الممرض بجانبه. “تشاو زهو ، الليلة ، إبقى لحراسة منطقة الحجر الصحي. أيضا ، اتصل بهوانغ وي. دعه يأتي ليأتي للعمل أيضا.”

عادة ، كلما كان المريض أكثر خطورة ، كلما تم تخصيص غرفته بمكان أعمق. كانت شانغ يون يو مجرد مريضة غيبوبة ، ولكن كانت غرفتها في أعمق جزء من المبنى!

“آه؟ أنا بحاجة للبقاء لمرافقته؟” لم يصدق الممرض أذانه.

 

 

“هل يمكنني الدخول إلى الغرفة لألقي نظرة؟” لم يتم قفل باب الغرفة. قبل أن يمنحه الطبيب الإذن ، دفع تشن غي الباب مفتوحًا ودخله.

 

 

 

الغرفة كانت كبيرة بشكل مدهش. كان هناك ثلاثة أسرّة في الغرفة ، لكن فقط السرير في الوسط كان مشغول. ماشيا إلى جانب السرير ، وجه لا يمكن وصفه إلا بجمال فريد دخل عيون تشن غي.

“هل تمانع في الانتظار في الخارج؟ لدي بعض الكلمات للتحدث بها مع هذه المرأة.”

 

 

أظهرت معلومات المريض المعلقة في نهاية السرير أنه كان من المفترض أن تكون إمرأة في الثلاثينات تقريبًا ، لكن المرأة المستلقية على السرير يمكن أن تمر بسهولة كفتاة في الثامنة عشرة من عمرها. بدا الأمر وكأن الوقت قد تركها دون أن تمس. النضج والحلاوة إختلطا في كوكتيل عميق معطر أو شاي حليب مع ثلج.

“ما هذه؟” قبل أن يتمكن الطبيب من إيقافه ، سحب تشن غي الغطاء للخلف. تحت الغطاء الرفيع المستخدم للمرضى خصيصًا ، تم ربط يدي ورجلي شانغ يون يو بالسرير.

 

 

العيب الوحيد هو أن عين المرأة اليسرى كانت مفقودة ، ولم يبق سوى مأخذ مجوف للعين. دمر الجمال العام للوجه. ومع ذلك ، بطريقة أخرى ، لقد جعلها أيضا تبرز من البقية.

 

 

 

“إذا ، فهي شانغ وين يو.” كانت المريضة المستلقية على السرير مختلفة تمامًا عن الشانغ يون يو في مخيلة تشن غي. هو بالتأكيد لم يتخيل امرأة ناضجة محاصرة داخل جسد امرأة شابة.

 

 

أظهرت معلومات المريض المعلقة في نهاية السرير أنه كان من المفترض أن تكون إمرأة في الثلاثينات تقريبًا ، لكن المرأة المستلقية على السرير يمكن أن تمر بسهولة كفتاة في الثامنة عشرة من عمرها. بدا الأمر وكأن الوقت قد تركها دون أن تمس. النضج والحلاوة إختلطا في كوكتيل عميق معطر أو شاي حليب مع ثلج.

تحركت نظراته نحو الأسفل ، ولاحظ تشن غي أن جزءًا من الغطاء قد تم سحبه جانبًا. وكان بالصدفة أنه أظهر أشرطة الحجز الموجودة تحتها.

 

 

ينبغي أن يكون الموظفون قد تفاهموا على نسخة داخلية بينهم بالفعل ، وقرروا دفع كل شيء إلى أعراض المشي أثناء النوم. فبعد كل شيء ، كانت شانغ يون يو في غيبوبة عميقة. لم تستطع أن تشعر بأي شيء ولم تستطع المقاومة. في النهاية ، كان من الطبيعي أن يقرر المستشفى ما يجب القيام به معها.

“ما هذه؟” قبل أن يتمكن الطبيب من إيقافه ، سحب تشن غي الغطاء للخلف. تحت الغطاء الرفيع المستخدم للمرضى خصيصًا ، تم ربط يدي ورجلي شانغ يون يو بالسرير.

 

 

 

“لماذا قد تفعل هذا بمريضة غيبوبة؟ لا تقل لي أنك تتوقع أن تستيقظ في أي لحظة؟” استمر الارتباك في عقل تشن غي في النمو. حدق في الطبيب مباشرة ، مطالبًا بتفسير.

 

 

أصبح المكان فجأة هادءا جدا داخل الغرفة. رأى تشاو زهو ، الذي وقف عند الباب ، أن تشن غي كان يرقد بلا حراك في أحد الأسرة ، لكنه لم يستطع أن يتخيل ماذا كان الرجل يفهل.

عندما علم الطبيب أنه لن يخرج من هذا ، تنهد الطبيب وأخيراً اعترف بالحقيقة. “في الواقع ، هذا ليس شيئًا خطيرًا. لقد رآها بعض الموظفين ذات مرة تظهر في الممر عندما كانوا في الخدمة الليلية ، وكانوا يعتقدون أنهم واجهوا شبحًا”.

 

 

 

“هل رآها الموظفون ذات مرة وهي تمشي في الممر بمفردها؟”

أصبح المكان فجأة هادءا جدا داخل الغرفة. رأى تشاو زهو ، الذي وقف عند الباب ، أن تشن غي كان يرقد بلا حراك في أحد الأسرة ، لكنه لم يستطع أن يتخيل ماذا كان الرجل يفهل.

 

 

“نعم ، لقد حدث أكثر من مرة. ومع ذلك ، من الغريب أن هذا لم يظهر ولو مرة واحدة على شريط المراقبة. وهذا يحدث فقط بعد منتصف الليل. أغرب شيء هو أنه كلما حاولنا وضع المراقبة عليها ، فإنها لن تتحرك فقط عندما لا يهتم الناس بها عن قصد سوف يحدث هذا “. دفع الطبيب الموظف الذي كان بجانبه إلى الأمام قليلاً. “لقد رآها ذات مرة من قبل.”

“المريضة التي زاروه هي شانغ يون يو ، هي في غيبوبة. لقد كانت معنا منذ سنوات عديدة. لم يعد لديها الكثير من أفراد الأسرة ، لكن كل شهر يأتي شخص ما للتعامل مع فواتير المستشفى”. كان للموظف انطباع عميق عن شانغ وين يو.

 

“هم؟”

كان هناك عدد كبير من الممرضين الذكور في المستشفى ، وكان معظمهم يعملون في النوبات الليلية.

عندما علم الطبيب أنه لن يخرج من هذا ، تنهد الطبيب وأخيراً اعترف بالحقيقة. “في الواقع ، هذا ليس شيئًا خطيرًا. لقد رآها بعض الموظفين ذات مرة تظهر في الممر عندما كانوا في الخدمة الليلية ، وكانوا يعتقدون أنهم واجهوا شبحًا”.

 

“بكل بساطة ، يمكنك فهم ذلك على أن المريضة في حلم لا تستطيع أن تستيقظ منه.” بدا أن الطبيب كان متردد في متابعة هذا الموضوع مع تشن غي ، لذا فقد سار بشكل أسرع. “نحن هنا. هذا هو.”

“نعم ، لقد رأيتها ذات مرة. كان ذلك بالقرب من باب الحمام. كنت أغسل يدي عندما لاحظت انعكاسًا ثانيًا في المرآة. لقد سارت خلفي.

 

 

بعد إيماءة ، أضاف تشن غي في همس ناعم ، “أود أن أسأل عن شخص منك”.

“في ذلك الوقت ، كنت خائفًا. لقد صرخت طلبًا للمساعدة. بعد أن هدأت وهرعت إلى مطاردتها ، كانت مفقودة بالفعل. ركضت إلى هذه الغرفة ووجدتها لا تزال نائمة في الفراش “.

 

 

ارتجف الموظف قسراً ، وتذكر تلك الليلة في ذهنه.

 

 

 

“هل من الممكن أن يكون شخصًا مختلفًا؟ هل أنت متأكد من أن الشخص الذي رأيته كان هي؟” بدأ تشن غي في تشريح ذاكرة الموظف من منظور مختلف. “ربما تنكر المرضى العقليون الآخرون مثلها ، أو ربما ظهر شيء آخر في تلك الليلة.”

 

 

ارتجف الموظف قسراً ، وتذكر تلك الليلة في ذهنه.

“سعال! سعال!” إستمر الطبيب بالسعال. شعر أنه إذا لم يمنع تشن غي من التحدث ، فلن يكون لمعهدهم أي ممرضين على استعداد للعمل في نوبة ليلية في المستقبل. “من وجهة نظرنا ، فإن السبب الأكثر احتمالًا لشرح هذا الموقف هو المشي أثناء النوم ، ولكن النقطة الفريدة حول هذه المريضة هي أنها مريضة في حالة غيبوبة. لا أحد يعرف ما قد تراه عندما تكون في نوم عميق ، أو بالأحرى ، لا يمكننا معرفة ما تعانيه في الوقت الحالي ، لذلك لا يمكننا تطبيق الطريقة التقليدية لعلاجها. الحل الوحيد هو احتجازها على هذا النحو. “

 

 

“المريضة التي زاروه هي شانغ يون يو ، هي في غيبوبة. لقد كانت معنا منذ سنوات عديدة. لم يعد لديها الكثير من أفراد الأسرة ، لكن كل شهر يأتي شخص ما للتعامل مع فواتير المستشفى”. كان للموظف انطباع عميق عن شانغ وين يو.

“إذا بعد إحتجازها، هل واجهها أي موظف في نوبة ليلية مرة أخرى؟” كان لدى تشن غي شعور بأن الأمور لم تكن بهذه البساطة. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى قوة ضغطه عليه ، حافظ الممرض والطبيب على نفس القصة. بعد أن قيدوا شانغ يون يو في السرير ، توقفت عن الظهور بعد منتصف الليل.

 

 

 

ينبغي أن يكون الموظفون قد تفاهموا على نسخة داخلية بينهم بالفعل ، وقرروا دفع كل شيء إلى أعراض المشي أثناء النوم. فبعد كل شيء ، كانت شانغ يون يو في غيبوبة عميقة. لم تستطع أن تشعر بأي شيء ولم تستطع المقاومة. في النهاية ، كان من الطبيعي أن يقرر المستشفى ما يجب القيام به معها.

“من الخطر جدًا عليك البقاء في منطقة الحجر الصحي وحدك”. هز الطبيب رأسه.

 

 

مع العلم أنه لن يحصل على أي شيء أكثر من الموظفين ، استعد تشن غي للمغادرة. كانت المهمة الأكثر إلحاحًا بالنسبة له هي العثور على شانغ قو. تماما بينما كان على وشك وضع الغطاء مرة أخرى على المرأة ، فجأة رإى يدًا تخرج من تحت السرير.

 

 

 

ظهرت خمسة أصابع من أسفل السرير ، ويبدو أن اليد كانت تحاول جذب انتباه تشن غي. كانت الأوساخ عالقة تحت الأظافر ، وكانت هناك خدوش ناتجة عن أغصان الأشجار على ظهر اليد. عندما رأى تشن غي هذه اليد ، تم تذكيره على الفور بـشانغ قو.

 

 

 

كان المكان الأكثر خطورة هو المكان الأكثر أمانًا. لن يتخيل ‘الآباء’ الذين اختطفوا شانغ قو أنه لم يغادر المستشفى حقا.

“لماذا قد يكون شانغ قو في مشفى للأمراض النفسية؟ أيضًا ، أليس كفيفًا تمامًا؟ كيف وصل إلى هناك في المقام الأول؟ هل خُطف؟” عند وضع الهاتف بعيدًا ، أمسك تشن غي بحقيبة الظهر التي كان قد حزمها في وقت مبكر ووقف ببطء.

 

“لقد سمعت عن هذه المريضة ، شانغ وين يو ، من قبل. بعد أن فحص طبيبها جسدها ، أدركوا أن أعصابها العقلية وجهازها العصبي يعملان بشكل جيد. ليس لديها أعراض مريض غيبوبة. بل من الملائم أكثر أن نقول أها في نوم عميق ، “أوضح الطبيب لتشن غي.

عندما يرى شخص عادي يدًا غريبة تتدحرج من أسفل السرير ، حتى لو لم يصرخ في حالة صدمة ، سيكون هناك على الأقل تحول طفيف في تعبيره ، لكن تشن غي حافظ على نفس الهدوء طوال الوقت.

ينبغي أن يكون الموظفون قد تفاهموا على نسخة داخلية بينهم بالفعل ، وقرروا دفع كل شيء إلى أعراض المشي أثناء النوم. فبعد كل شيء ، كانت شانغ يون يو في غيبوبة عميقة. لم تستطع أن تشعر بأي شيء ولم تستطع المقاومة. في النهاية ، كان من الطبيعي أن يقرر المستشفى ما يجب القيام به معها.

 

عندما يرى شخص عادي يدًا غريبة تتدحرج من أسفل السرير ، حتى لو لم يصرخ في حالة صدمة ، سيكون هناك على الأقل تحول طفيف في تعبيره ، لكن تشن غي حافظ على نفس الهدوء طوال الوقت.

لقد إستخدم ساقه لحماية يد شانغ قو من أن تكتشف. لقد قام بخطوة واحدة إلى الأمام واستخدم كعب حذائه لركل يد شانغ قو تحت السرير. “أيها السادة ، أنا هنا اليوم للتحقيق في جريمة قتل ، والوضع الذي وصفته يشبه إلى حد كبير الحالة في مسرح الجريمة”.

“ما هذه؟” قبل أن يتمكن الطبيب من إيقافه ، سحب تشن غي الغطاء للخلف. تحت الغطاء الرفيع المستخدم للمرضى خصيصًا ، تم ربط يدي ورجلي شانغ يون يو بالسرير.

 

بعد إيماءة ، أضاف تشن غي في همس ناعم ، “أود أن أسأل عن شخص منك”.

عندما سمع مصطلح ‘القتل’، أصبح وجه الممرض شاحبًا. كان يعمل في الغالب في نوبة ليلية ، وقد يكون هذا قد غرس العديد من الذكريات والصور المخيفة في ذهنه.

 

 

“هل يمكنني الدخول إلى الغرفة لألقي نظرة؟” لم يتم قفل باب الغرفة. قبل أن يمنحه الطبيب الإذن ، دفع تشن غي الباب مفتوحًا ودخله.

“يجب أن يعرف هذا الطبيب علاقتي مع قوات تطبيق القانون لجيوجيانغ. لن أتحدث في الدوائر. الليلة ، أود أن أبقى حارسا خارج هذه الغرفة لمدة ليلة كاملة. هناك شيء مهم يجب أن أتحقق منه.” إذا كان شخص آخر قد قال شيئًا كهذا ، فسيتم إرساله طائرا من قبل الطبيب ، ولكن تشن غي كان حالة مختلفة. كثيرا ما سمع الطبيب عن تشن غي من لي تشنغ لأنه كان صديقا حميما مع الأخير.

“إذن ، أيمكن أن يكون واحداً من الزوار الذين حضروا اليوم؟ لديه ضعف بالبصر ، وإحدى عينيه تفتقد بؤبؤا.”

 

“هم؟”

“من الخطر جدًا عليك البقاء في منطقة الحجر الصحي وحدك”. هز الطبيب رأسه.

 

 

كانت منطقة الحجر الصحي بمركز جيوجيانغ للأمراض النفسية مختلفة عن منطقة الحجر الصحي في قاعة المرضى الثالثة. كانت أكثر إنسانية في المظهر. لم يكن هناك أي  أسلاك أو جدران. لم يكن هناك إلا علامة ممنوع الدخول تم تعليقها على الباب لتظهر كتحذير.

“الطبيب على حق. حتى نحن الممرضون في النوبات ليلية نادراً ما نأتي إلى هنا ليلاً”. اعتقد الممرض أن تشن قان كان مجنونا. أي نوع من الأشخاص سيذهب إلى مشفى عقلي لقضاء الليل هناك؟ يجب أن يكون هناك خطأ معه.

 

 

“ما هذه؟” قبل أن يتمكن الطبيب من إيقافه ، سحب تشن غي الغطاء للخلف. تحت الغطاء الرفيع المستخدم للمرضى خصيصًا ، تم ربط يدي ورجلي شانغ يون يو بالسرير.

“ماذا عن هذا؟” أعطى الطبيب الأمر بعض التفكير ، والتفت للهمس إلى الممرض بجانبه. “تشاو زهو ، الليلة ، إبقى لحراسة منطقة الحجر الصحي. أيضا ، اتصل بهوانغ وي. دعه يأتي ليأتي للعمل أيضا.”

“أنا أعلم.” دخل تشن غي الغرفة ووقف بجانب السرير. وقال وهو يدرس بهدوء شانغ وين يو ، “آمل أن تكوني قادرة على النوم الليلة. سأظل واقفًا بجانبك. إذا ظهر ذلك الباب مرة أخرى الليلة ، فسأبذل قصارى جهدي لمساعدتك.”

 

“من الخطر جدًا عليك البقاء في منطقة الحجر الصحي وحدك”. هز الطبيب رأسه.

“آه؟ أنا بحاجة للبقاء لمرافقته؟” لم يصدق الممرض أذانه.

ينبغي أن يكون الموظفون قد تفاهموا على نسخة داخلية بينهم بالفعل ، وقرروا دفع كل شيء إلى أعراض المشي أثناء النوم. فبعد كل شيء ، كانت شانغ يون يو في غيبوبة عميقة. لم تستطع أن تشعر بأي شيء ولم تستطع المقاومة. في النهاية ، كان من الطبيعي أن يقرر المستشفى ما يجب القيام به معها.

 

 

“تأكد من أن تراقبه عن كثب. إذا ظهر أي شيء حيث لا يمكنك اتخاذ القرار ، فاتصل بي على الفور. سأكون في مكتبي.” كان للأطباء في المصحات العقلية في الواقع وعمل صعب للغاية. قد يظن كثير من الناس ، أسيكون لهذا الطبيب العديد من المرضى؟ ولكن بمجرد أن يتجول المرء حول مصح عقلي راسخ ، سيدرك المرء أن الغرف كانت دائمًا ممتلئة ، وكان على بعض المرضى الذين يعانون من حالات خفيفة النوم في الممر. في العادة ، كان على الطبيب الواحد التعامل مع حالات متعددة ، لذلك كان العمل الإضافي أمرًا طبيعيًا.

“هذا …” التفت الموظف إلى الطبيب بصعوبة. بعد إيماء الطبيب له ، وقف الموظف وقال ، “حسنًا ، سوف آخذك إلى هناك”.

 

“هذا …” التفت الموظف إلى الطبيب بصعوبة. بعد إيماء الطبيب له ، وقف الموظف وقال ، “حسنًا ، سوف آخذك إلى هناك”.

بعد مغادرة الطبيب ، شعر تشن غي بالراحة أكثر.

ربما لأن الطبيب قاو ترك انطباعًا عميقًا جدًا عليه ، عندما كان يتعامل مع هؤلاء الأطباء أو علماء النفس أو الأطباء النفسيين ، فسيكون غير مرتاح بعض الشيء.

 

 

ربما لأن الطبيب قاو ترك انطباعًا عميقًا جدًا عليه ، عندما كان يتعامل مع هؤلاء الأطباء أو علماء النفس أو الأطباء النفسيين ، فسيكون غير مرتاح بعض الشيء.

“في ذلك الوقت ، كنت خائفًا. لقد صرخت طلبًا للمساعدة. بعد أن هدأت وهرعت إلى مطاردتها ، كانت مفقودة بالفعل. ركضت إلى هذه الغرفة ووجدتها لا تزال نائمة في الفراش “.

 

خرجت المجموعة من المبنى وتوجهوا نحو منطقة الحجر الصحي في الجزء الخلفي من المعهد. زار تشن غي هذا النوع من منطقة الحجر الصحي من قبل – كانوا يستخدمون عادة لعلاج واستيعاب مرضى خطرين للغاية وعدائيين.

“هل تمانع في الانتظار في الخارج؟ لدي بعض الكلمات للتحدث بها مع هذه المرأة.”

تحركت نظراته نحو الأسفل ، ولاحظ تشن غي أن جزءًا من الغطاء قد تم سحبه جانبًا. وكان بالصدفة أنه أظهر أشرطة الحجز الموجودة تحتها.

 

“لماذا قد يكون شانغ قو في مشفى للأمراض النفسية؟ أيضًا ، أليس كفيفًا تمامًا؟ كيف وصل إلى هناك في المقام الأول؟ هل خُطف؟” عند وضع الهاتف بعيدًا ، أمسك تشن غي بحقيبة الظهر التي كان قد حزمها في وقت مبكر ووقف ببطء.

“إنها في غيبوبة عميقة. وبغض النظر عما ستقوله ، فإنها لن تسمع” ، ذكر الممرض، تشاو زهو ، تشن غي.

 

 

في غرفة الاستراحة ، عندما سرد الطبيب الخصائص الفيزيائية لشانغ قو ، لقد عرفه أحد أعضاء فريق العمل على الفور. “أعتقد أنهم وصلوا حول الغسق. كانوا يزورون مريضة في غيبوبة عميقة.”

“أنا أعلم.” دخل تشن غي الغرفة ووقف بجانب السرير. وقال وهو يدرس بهدوء شانغ وين يو ، “آمل أن تكوني قادرة على النوم الليلة. سأظل واقفًا بجانبك. إذا ظهر ذلك الباب مرة أخرى الليلة ، فسأبذل قصارى جهدي لمساعدتك.”

 

 

 

في عيون تشاو زهو ، لم يكن تشن غي بالتأكيد شخص عادي. عند التفكير في قضاء ليلة مع هذا الشخص ، أصبحت فروة رأسه مخدرة.

 

 

 

شعر تشن غي بالسحب على حافة سرواله. كان يعلم أن هذا كان استجابة شانغ قو. لم يغادر الغرفة ولكنه ذهب للاستلقاء على السرير الآخر.

 

 

بعد دخول منطقة الحجر الصحي ، شعر تشن غي بانخفاض واضح في درجة الحرارة المحيطة. كانت درجة الحرارة داخل المبنى أقل بكثير من الخارج ، وكانت أكثر هدوءًا. لم تكن هناك أصوات أخرى. كان الأمر كما لو أنهم كانوا الأناس الأحياء الوحيدين في المنطقة. بينما كان يمشون أسفل الممر ، ازداد الفضول في قلب تشن غي.

“تم إخراج العين اليسرى من تلك المدرسة ، لذلك يجب أن تكون قادرة على رؤية الأشياء داخل المدرسة.” السبب في أن تشن غي كان يساعد شانغ قو كان بسيط للغاية. كان يرغب فقط في إلقاء نظرة على مدرسة الآخرة ، لقياس مدى صعوبتها. إذا كان مستوى الخطر بعيدًا عن المستوى الذي يمكنه التعامل معه ، فلن يتردد في التخلي عن المهمة.

 

 

“هل تمانع في الانتظار في الخارج؟ لدي بعض الكلمات للتحدث بها مع هذه المرأة.”

أخفض تشن غي رأسه للنظر في الوقت على هاتفه. كانت الساعة 10 مساء. كان لا يزال هناك ساعتان كاملتان حتى انتهاء مهمة مدرسة الآخرة.

شعر تشن غي بالسحب على حافة سرواله. كان يعلم أن هذا كان استجابة شانغ قو. لم يغادر الغرفة ولكنه ذهب للاستلقاء على السرير الآخر.

 

في غرفة الاستراحة ، عندما سرد الطبيب الخصائص الفيزيائية لشانغ قو ، لقد عرفه أحد أعضاء فريق العمل على الفور. “أعتقد أنهم وصلوا حول الغسق. كانوا يزورون مريضة في غيبوبة عميقة.”

عينيه تحدقان عند السرير الذي كانت فيه وين يو. قوى تشن غي تركيزه مرت عدة دقائق هكذا، وسقط النعاس عليه مثل الأمواج. كان قد أمضى أكثر من ستة وثلاثين ساعة مستيقظا. ممسكا الهاتف ، تضبب المشهد أمام عيون تشن غي ببطء.

شعر تشن غي بالسحب على حافة سرواله. كان يعلم أن هذا كان استجابة شانغ قو. لم يغادر الغرفة ولكنه ذهب للاستلقاء على السرير الآخر.

 

بعد إيماءة ، أضاف تشن غي في همس ناعم ، “أود أن أسأل عن شخص منك”.

 

 

ربما لأن الطبيب قاو ترك انطباعًا عميقًا جدًا عليه ، عندما كان يتعامل مع هؤلاء الأطباء أو علماء النفس أو الأطباء النفسيين ، فسيكون غير مرتاح بعض الشيء.

أصبح المكان فجأة هادءا جدا داخل الغرفة. رأى تشاو زهو ، الذي وقف عند الباب ، أن تشن غي كان يرقد بلا حراك في أحد الأسرة ، لكنه لم يستطع أن يتخيل ماذا كان الرجل يفهل.

بعد مغادرة الطبيب ، شعر تشن غي بالراحة أكثر.

 

كان هناك عدد كبير من الممرضين الذكور في المستشفى ، وكان معظمهم يعملون في النوبات الليلية.

“يا له من شخص غريب.” لقد جلس على المقاعد في الممر. مائلا على الحائط ، لحق به النوم أيضا.

 

ربما لأن الطبيب قاو ترك انطباعًا عميقًا جدًا عليه ، عندما كان يتعامل مع هؤلاء الأطباء أو علماء النفس أو الأطباء النفسيين ، فسيكون غير مرتاح بعض الشيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط