نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-759

الفصل سبعمائة وتسعة وخمسون: أخر أربع ساعات "3في1"

الفصل سبعمائة وتسعة وخمسون: أخر أربع ساعات "3في1"

الفصل سبعمائة وتسعة وخمسون: أخر أربع ساعات “3في1”

 

 

 

 

 

كانت حياة شانغ قو بأكملها مأساة ، لكن كان هذا بسبب ظهور مدرسة الآخرة. لم تأخذ هذه المدرسة أخته الصغيرة منه فحسب بل تسببت أيضًا في وفاة والديه بشكل غير مباشر. ومع ذلك ، في المقارنة ، كانت مدرسة الآخرة مجرد مهمة لتشن غي. بالنسبة إلى شانغ قو ، كانت هذه المدرسة تشبه القفص الذي غمر حياته كلها.

 

 

“لم يتبق سوى أربع ساعات ونصف.” لم يكن تشن غي مستعدًا للتخلي عنها تمامًا ،ولكن إذ أجبر نفسه على تجربة المهمة ، فقد لا يعود حتى على قيد الحياة. لقد كان يتأرجح بين الخيارين حتى الساعة 8 مساءً تقريبًا ، عندما تلقى اتصالًا من شانغ قو.

لقد كان أكثر يأسًا من تشن غي لمعرفة أسرار مدرسة الآخرة ، وكان ذلك أحد الأسباب التي لإختيار تشن غي للتعاون معه. بعد سماع قصة شانغ قو ، كان لا يزال هناك سؤال في قلب تشن غي. “لكن ما علاقة ذلك بالآباء الآخرين؟ لماذا يستهدفونك؟”

 

 

 

“في البداية ، لم يكن لدي أي فكرة أن حادثة وين يو كانت قصة معزولة. من خلال التحقيق الذي أجريته في الظلام ، قمت بزيارات للعديد من العائلات التي مرت بنفس التجربة مثلي. سألت عن قصصهم وحاولت العثور على أدلة منهم. كان ذلك لمساعدتهم وتوفير الخلاص لنفسي ، ولسوء الحظ ، قللت تمامًا من تعقيد الفكر الإنساني ، فبإمكان البشر أن يتخلوا بسهولة عن قلوبهم بسبب الكراهية ويمكنهم فعل أي شيء من أجل الحب ، وبدأوا في رفض التعاون مع استجوابي وثاروا عليّ. لقد استجوبوني ، على أمل اكشف كل ما أعرفه ، في الواقع ، حاول بعضهم نزع عيني اليسرى “. لم يدخل شانغ قو في التفاصيل ، لكنها بالتأكيد لم تكن ذكرى سعيدة ، وإلا فلن يختبئ على الرغم من أنه يتمتع بحماية شبح أحمر.

 

 

“في غضون بضعة أشهر فقط ، تمكنت من تحويل منزل مسكون في مواجهة الإفلاس إلى منزل مسكون مع أعلى عدد يومي للزائرين وأكبر عدد من المراجعات الإيجابية عبر الإنترنت. لقد أنشأت معجزة بشكل منفرد ؛ بلا شك ، أنت أفضل مشغل منزل مسكون قابلته في أي وقت مضى ، أن يحصل تصميمي على تقديرك شرف عظيم، أنا سعيد وشاكر “.

“إذا كان لدي بعض القوة المتبقية بعد تحديد موقع أختي الصغيرة ، بالطبع ، لن أتردد في مساعدتهم ، لكن في الواقع ، أصبحت الآن أعمى تقريبًا في كلتا العينين. وبهذه الهيئة الهشة ، بالكاد أستطيع أن أعتني بنفسي ؛ أنا ببساطة لا أملك القدرة على توفير المزيد من الطاقة لمساعدتهم “. ارتفع صوت شانغ قو ببطء. تجرأ على التنفيس هكذا لأنه كان يختبئ في هذا البيت القديم في عمق الجبل.

 

 

“هذا يرتبط بطريقة أو بأخرى بي؟ هل قمت بتفعيل شيء ما؟” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما فعله خطأ. “لكنني أحتاج منك أن تهدأ أولاً. نحن الآن شركاء. وبغض النظر عن الأمر، يمكننا الجلوس ومناقشته أولاً.”

“ما فعلته لم يكن خطأ”. انحنى تشن غي ضد الباب. كان لا يزال يريد أن يقول شيئًا آخر ، لكن شانغ قو قطعه.

 

 

 

“في الواقع ، هناك شيء كنت أتردد بخصوصه. أتمنى أن أتوصل إلى قرار قبل أن تدمر عيناي تمامًا.” تحول شانغ قو لمواجهة تشن غي وفتح كلا عينيه. كانت عينه اليمنى بيضاء تمامًا بينما بدت عينه اليسرى على السطح غير مختلفة عن العين الطبيعية. ومع ذلك ، بمجرد أن ينظر المرء عن قرب ، سيدرك المرء أن البقعة التي كان فيها البؤبؤ متصلاً بباقي العين كانت مغطاة بمجموعات من الأوعية الدموية. “بقي التردد معي لفترة طويلة جدًا ، لكن ظهورك منحني التصميم الذي احتاجه. لا يمكنني السماح بإستمرار هذا بعد الآن.”

بعد قضاء ليلة متوترة في الجبل وبعد صباح كامل لمناقشة الخطة الترويجية والتوجه المستقبلي للمنزل المسكون مع المنزل لوو ، كان تشن غي متعبًا للغاية. قرر تخطي الغداء لأن الرغبة في النوم كانت أكبر بكثير من الجوع. لقد هرع إلى غرفة الاستراحة للموظفين ، على أمل أن يأخذ غفوة سريعة ، ولكن قبل وصوله حتى إلى المنزل المسكون ، قاطعته حادثة أخرى.

 

“كم من المال؟” إعادة التصميم بطبيعة الحال ستكلف المال. كان كو شانغلين حذرا للغاية. لقد تجول في السيناريو لمدة نصف ساعة تقريبًا قبل أن يعود إلى تشن غي. لقد فتح شفتيه وتلفظ بحذر ، “كان لهذا السيناريو في الأصل موضوع زومبي. الدعائم والدمى الحالية قد لحقت بها أضرار جسيمة بالفعل. أتمنى تحديثها جميعًا وإعادة تصميمها بالكامل بتصميم جديد …”

“هذا يرتبط بطريقة أو بأخرى بي؟ هل قمت بتفعيل شيء ما؟” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما فعله خطأ. “لكنني أحتاج منك أن تهدأ أولاً. نحن الآن شركاء. وبغض النظر عن الأمر، يمكننا الجلوس ومناقشته أولاً.”

 

 

 

“لن تكون قادرًا على مساعدتي في هذا.”

 

 

 

“كيف يمكنك أن تعرف ذلك إذا رفضت أن تخبرني بأي شيء عن ذلك؟ حتى لو لم أتمكن من مساعدتك ، فلدي مجموعة من الأصدقاء والأحباء. لقد قابلتهم في تلك الليلة.”

“لن تكون قادرًا على مساعدتي في هذا.”

 

 

تسبب ذكر الحادث في تلك الليلة في تحول تعبير شانغ قو إلى اللون الأخضر. كان صامتا لفترة طويلة جدا قبل أن يفتح شفتيه مرة أخرى. “منذ إجراء عملية زراعة العين ، استمر تدهور البصر في عيني اليمنى. لا أستطيع رؤية أي شيء من عيني اليسرى ، وكل ما أعطته لي هو يوم بعد يوم من العذاب. لقد عانيت من ذلك بهدوء ، لكن في يوم من الأيام لقد أصبح الألم شديداً لدرجة أنني استيقظت من نومي ، في ضباب الليل ، بدا لي أنني رأيت باب ، ولكي أسمح لنفسي بإلقاء نظرة أفضل عليه ، أغلقت عيني اليسرى لاشعوريا ولم أنظر إلا من عيني اليمنى ، ولكن لدهشتي ، عندما أغلقت عيني اليسرى ، اختفى الباب الضبابي تمامًا! “

 

 

“حسنًا ، إذا أصرت على محاولة ذلك ، فلن أقف في طريقك. أتمنى فقط أن تحقق طلب صغير لي.” تشن غي نفسه لم يكن لديه الكثير من الوقت الباقي. لم يتبق سوى عشرين ساعة أو نحو ذلك حتى انتهاء سيناريو الأربع نجوم.

كانت عواطف شانغ قو مستعرة. لقد التفت للهتاف في تشن غي. “هل تعرف ما يعنيه هذا؟”

 

 

 

“كان هذا الباب مرئيًا فقط من عينك اليسرى؟”

“تشن غي ، أنا حاليًا في مركز جيوجيانغ لعلاج الأمراض النفسية. أنا بحاجة إليك للوصول إلى هنا الآن!”

 

 

“هذا صحيح! لقد رأيت بابًا بإستخدام عين أختي!” عندما قال شانغ قو تلك الأشياء ، ظهرت الأوردة الخضراء على وجهه. خرجت عينه ، ويبدو وكأنها كانت قد تسقط من وجه الرجل في أي لحظة. بدا بصراحة مخيف جدا.

 

 

“مقارنة بالمعلومات التي عثرت عليها عبر الإنترنت ، فأنت شخص أكثر لطفًا وفهمًا شخصيًا. الأشياء التي أخبرتها لي في ذلك اليوم ، سأتذكرها إلى الأبد في قلبي. لقد أعطيتني القدرة على استعادة الثقة بنفسي ، أن أدفع نفسي أكثر ، وأن أتمنى أن أكون نسخة أفضل من نفسي”. لم يعتبر كو شانغلين لم تشن غي عدوه. بغض النظر عن المنظور الذي نظر منه ، كان تشن غي يساعده ، وكان كل ما قاله نابع من اللطيف تجاهه.

“ما هو شكل الباب الذي رأيته؟ هل كان لونه أحمر تمامًا مع أوعية دموية نابضة عليه؟” عندما ذكر شانغ قو مصطلح ‘الباب’، لقد حصل على تركيز تشن غي الكامل. ‘الباب’ يحمل معنى خاص جدا لتشن غي.

 

 

 

“أحمر كالدم؟” هز شانغ قو رأسه. “كان الباب الذي رأيته بابًا طبيعيًا جدًا ، لكن عندما استيقظت تمامًا ، كان الباب قد اختفى بالفعل”.

“كو شانغلين؟” ظهر مصمم الدمى العبقري الذي كان يعمل في أكاديمية الكوابيس في ممتازة القرن الجديد ، على ما يبدو لمقابلت تشن غي. “بعد لقاءنا السابق ، طلبت معلوماتك من زملائي ، ثم انتقلت إلى الإنترنت للبحث عن قصتك …”

 

 

“باب طبيعي جدا؟ هل صادفت هذا الباب مرة أخرى؟” لم يكن لدى تشن غي فكرة عن سبب اختلاف الباب الذي رآه شانغ قو عن أبواب الدم الأخرى.

 

 

“في غضون بضعة أشهر فقط ، تمكنت من تحويل منزل مسكون في مواجهة الإفلاس إلى منزل مسكون مع أعلى عدد يومي للزائرين وأكبر عدد من المراجعات الإيجابية عبر الإنترنت. لقد أنشأت معجزة بشكل منفرد ؛ بلا شك ، أنت أفضل مشغل منزل مسكون قابلته في أي وقت مضى ، أن يحصل تصميمي على تقديرك شرف عظيم، أنا سعيد وشاكر “.

“لقد فعلت ذلك ، لكن في كل مرة ، كان ذلك عندما كنت نصف نائم. حاولت الاقتراب منه ، لكن ما إن كنت واعياً بما يكفي للقيام بذلك ، فإن الباب سيختفي على الفور”.

“سيواجه رجل العديد من القرارات في حياته ، واليوم ، لقد اتخذت قرارًا صحيحًا سيكون له دور أساسي في تغيير حياتك.” قاد تشن غي و تشانغلين إلى المنزل المسكون وسلمه دليل الموظفين.

 

 

“بناءً على ما قلته ، فإنه لا يبدوا وكأن لرؤية الباب أي فائدة.”

 

 

 

“هذا ما فكرت به في البداية ، لكن في وقت لاحق ، اكتشفت شيئًا غريبًا للغاية. كانت المسافة بيني وبين الباب تقترب ببطء! شعرت وكأنه يحاول جذبي إليه!” أخذ صوت شانغ قو نبرة مخيفة. “قبل بضعة أشهر ، كان الباب بالفعل بجانب سريري. بمجرد أن استيقظت من حلمي ، كانت عيني اليسرى ترى الباب واقفًا بجوار سريري! أنا فقط بحاجة لرفع يدي لدفعه وربما الدخول إليه! “

 

 

 

شانغ قو لهث بجشع للهواء. يجب أن يكون هذا السر قد كان مخفيًا في أعمق جزء من قلبه. “ليس لدي أي فكرة عن المكان الذي يؤدي إليه الباب أعرف أقل حتى  بشأن الوجود المحتمل وراءه ، ولا أعرف أكثر عن ذلك. لقد كنت خائفًا ، لكنني لا أريد الهرب بعد الأن. نظرًا لأن هذا الباب مرئي فقط من خلال العين اليسرى ، من المرجح أن يؤدي إلى مدرسة الآخرة! “

 

 

“ماذا لو أعود إلى المدينة لشراء بعض الحبوب المنومة لك؟”

لقد فاجأ افتراض شانغ قو تشن غي وصدمه ، لكنه سرعان ما هدأ. لقد دخل العالم وراء ‘الباب’ من قبل ، وقد فعل ذلك أكثر من مرة. لقد رأى العديد من الأبواب ، وكان كل واحد منهم ملطخًا بلون أحمر كالدم.

 

 

 

“تحليلك منطقي للغاية ، لكنني أشعر أن هذا الباب قد لا يؤدي إلى مدرسة الآخرة. نحن بحاجة إلى مزيد من التحقيق في هذا.” لم يحاول تشن غي لم القيام بمهمة أربع نجوم من قبل. لم يكن لديه فكرة عن الفرق بين سيناريو ثلاث نجوم وسيناريو أربع نجوم. لذلك ، لم يستطع أن يتأكد من أن باب سيناريو الأربع نجوم سيكون بالتأكيد أحمر اللون.

ثم مرة أخرى ، سيواجه أي شخص تقريبًا مشكلة في النوم وهو يأن التحديق به من قبل شخص آخر في الغرفة.

 

“ثلاثة عشر ألفا” فوجئ كو شانغلين.

“ليس لدي الكثير من الوقت المتبقي.” حمل شانغ قو إصبعه للإشارة إلى عينه اليسرى. لقد حرك عينيه. العضلات التي أوصلت محجر العين والعين قد ضمرت جميعها ، وفقط وخيط أحمر غامق كان يمسك الاثنين معا.

“كو شانغلين؟” ظهر مصمم الدمى العبقري الذي كان يعمل في أكاديمية الكوابيس في ممتازة القرن الجديد ، على ما يبدو لمقابلت تشن غي. “بعد لقاءنا السابق ، طلبت معلوماتك من زملائي ، ثم انتقلت إلى الإنترنت للبحث عن قصتك …”

 

وصل تشن غي إلى المنتزه في حوالي الساعة 8:30 صباحًا. كان جميع موظفيه قد وصلوا بالفعل ، ولم يتمكنوا من الانتظار لبدء يوم عمل جديد.

“حسنًا ، إذا أصرت على محاولة ذلك ، فلن أقف في طريقك. أتمنى فقط أن تحقق طلب صغير لي.” تشن غي نفسه لم يكن لديه الكثير من الوقت الباقي. لم يتبق سوى عشرين ساعة أو نحو ذلك حتى انتهاء سيناريو الأربع نجوم.

 

 

 

“أي طلب؟”

“هذا ما فكرت به في البداية ، لكن في وقت لاحق ، اكتشفت شيئًا غريبًا للغاية. كانت المسافة بيني وبين الباب تقترب ببطء! شعرت وكأنه يحاول جذبي إليه!” أخذ صوت شانغ قو نبرة مخيفة. “قبل بضعة أشهر ، كان الباب بالفعل بجانب سريري. بمجرد أن استيقظت من حلمي ، كانت عيني اليسرى ترى الباب واقفًا بجوار سريري! أنا فقط بحاجة لرفع يدي لدفعه وربما الدخول إليه! “

 

 

“عندما تفتح الباب الليلة ، أتمنى أن أبقى بجانبك لمنع حدوث أي حوادث. فكر في الأمر قبل أن ترفضني. هذا هو آخر شيء يمكنني فعله من أجلك”. كان موقف تشن غي صادقًا ، وكانت عيناه تشعان بالصدق.

 

 

كانت السيناريوهات التي فتحها الهاتف الأسود فارغة عادةً ، وسيحتاج إلى الكثير من الدمى لملئها في المستقبل. كان غير قادر على صنع ذلك الكم الكثير من الدمى وحده. لذلك ، احتاج إلى عامل للمشاركة في العبء ، وكان كو شانغلين هو الشخص الذي كان يبحث عنه. “بالمناسبة ، كم من الأموال تعتقد أنك ستحتاج لإعادة تصميم سيناريو بهذا الحجم؟”

“هذه الليلة؟” لقد صُدم شانغ قو ، لكنه وافق سريعًا. “لا مشكلة ، هذه الليلة إذا!”

كان الشخص الوحيد الحي داخل المنزل المسكون. لقد استخدم المكنسة لتنظيف المرحاض. لقد أخذ جولة حول جميع السيناريوهات قبل أن يجلس على الدرج خارج مدخل المنزل المسكون. كانت السماء مظلمة ، وكان المنتزه هادئة. قام تشن غي بإخراج الهاتف الأسود وسقط في تفكير صامت أثناء التحديق في العد التنازلي لمهمة مدرسة الآخرة.

 

بدأ كو شانغلين في انشغال بنفسه بالسيناريو. لقد ألقى نفسه تماما في العمل. كان مختلفًا تمامًا عن كو شانغلين الذي قابله تشن غي في أكاديمية الكوابيس.

عندما أعطاه شانغ قو الوعد ، اهتز الهاتف الأسود في جيب تشن غي فجأة. استدار لإخراج الهاتف ونقر على الرسالة الجديدة.

بدأ كو شانغلين في انشغال بنفسه بالسيناريو. لقد ألقى نفسه تماما في العمل. كان مختلفًا تمامًا عن كو شانغلين الذي قابله تشن غي في أكاديمية الكوابيس.

 

“حسنا.” شعر شانغ قو بأنه مذنب بسبب قيام تشن غي بالانتظار خارج بابه طوال الليل.

“مبروك امفضل الأشباح للحصول على ثقة شانغ قو. الجزء الثالث من مهمة الفجوة اليسرى تم فتحه – ؟؟؟”

 

 

 

“تحذير! هذه المهمة مليئة بالشكوك ، وقد تؤدي إلى عواقب وخيمة. يرجى إعتبار كل الجوانب قبل اتخاذ اختيارك!”

عند قراءة محتوى الرسالة الجديدة ، تسارع قلب تشن غي. لقد قرء الرسالة مرارا وتكرارا. ‘تفاصيل هذه المهمة غريبة جدا. وصف المهمة هو مجرد علامات استفهام ، وينص التحذير على أن المهمة نفسها ستكون مليئة بالعديد من أوجه عدم اليقين. أكبر حيرة هو أنه يحذرني من اتخاذ خيار دقيق ، لكنه لم يعطيني أي خيارات للاختيار!”

 

 

عند قراءة محتوى الرسالة الجديدة ، تسارع قلب تشن غي. لقد قرء الرسالة مرارا وتكرارا. ‘تفاصيل هذه المهمة غريبة جدا. وصف المهمة هو مجرد علامات استفهام ، وينص التحذير على أن المهمة نفسها ستكون مليئة بالعديد من أوجه عدم اليقين. أكبر حيرة هو أنه يحذرني من اتخاذ خيار دقيق ، لكنه لم يعطيني أي خيارات للاختيار!”

“كو شانغلين؟” ظهر مصمم الدمى العبقري الذي كان يعمل في أكاديمية الكوابيس في ممتازة القرن الجديد ، على ما يبدو لمقابلت تشن غي. “بعد لقاءنا السابق ، طلبت معلوماتك من زملائي ، ثم انتقلت إلى الإنترنت للبحث عن قصتك …”

 

 

لقد وضع الهاتف الأسود بعيدًا ، وانتشر القلق الذي لا يوصف من خلال قلب تشن غي ، و لمرة لقد شهد بالقلق.

كان الشخص الوحيد الحي داخل المنزل المسكون. لقد استخدم المكنسة لتنظيف المرحاض. لقد أخذ جولة حول جميع السيناريوهات قبل أن يجلس على الدرج خارج مدخل المنزل المسكون. كانت السماء مظلمة ، وكان المنتزه هادئة. قام تشن غي بإخراج الهاتف الأسود وسقط في تفكير صامت أثناء التحديق في العد التنازلي لمهمة مدرسة الآخرة.

 

 

“هل أنت بخير؟ أنت لا تبدو جيدة جدا.” صب شانغ قو كوب من الماء لتشن غي.

“هذا يرتبط بطريقة أو بأخرى بي؟ هل قمت بتفعيل شيء ما؟” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما فعله خطأ. “لكنني أحتاج منك أن تهدأ أولاً. نحن الآن شركاء. وبغض النظر عن الأمر، يمكننا الجلوس ومناقشته أولاً.”

 

“مبروك امفضل الأشباح للحصول على ثقة شانغ قو. الجزء الثالث من مهمة الفجوة اليسرى تم فتحه – ؟؟؟”

“أنا بخير ، يجب أن تنام. سأحرس بجانبك.” استدعى تشن غي تشو يين مرة أخرى إلى المسجل. وقام بسحب كرسي وجلس يسد المدخل.

“لديه الموهبة وربما يكون أكثر العمال المحترفين في منزلي المسكون بخلاف تشو وان. ومع ذلك ، لا يمكنني وضع ثقتي فيه بالكامل. لكي يصبح عضوًا كاملاً في المنزل المسكون ، عليه أن يمر بعدد قليل من التجارب “. لم يخرج تشن غي بعد ظهر ذلك اليوم. لقد استمع إلى اتجاه تصميم كو شانغلين وإطار المشروع داخل سيناريو ليلة الموتى الأحياء . كما أخبر الرجل بأشياء لم تكن مدرجة في كتاب القواعد ، على أمل أن يختلط كو شانغلين في بيئة عمله الجديدة في أقرب وقت ممكن.

 

 

“شكرا.” زحف شانغ قو إلى السرير وسحب الغلاف الرقيق. الوقت تحرك ببطء. على الرغم من مرور ساعتين ، إلا أن شانغ قو كان لا يزال مستيقظًا. “ربما أنا متوترةط للغاية. لا أشعر بالنعاس على الإطلاق.”

“حسنا.” شعر شانغ قو بأنه مذنب بسبب قيام تشن غي بالانتظار خارج بابه طوال الليل.

 

“مبروك امفضل الأشباح للحصول على ثقة شانغ قو. الجزء الثالث من مهمة الفجوة اليسرى تم فتحه – ؟؟؟”

ثم مرة أخرى ، سيواجه أي شخص تقريبًا مشكلة في النوم وهو يأن التحديق به من قبل شخص آخر في الغرفة.

بعد مغادرته ، دعا تشن غي لعقد اجتماع بسيط. أخبر عماله ببعض الأشياء ثم أخبرهم بالعودة إلى المنزل.

 

قبل وصوله ، كان قد واجه العديد من الاحتمالات في ذهنه ، لكن هذا الاحتمال كان بالتأكيد شيئًا لم يتخيل حدوثه أبدًا.

“ماذا لو أعود إلى المدينة لشراء بعض الحبوب المنومة لك؟”

 

 

 

“لا تهتم. ستستغرق الرحلة أعلى وأسفل الجبل أكثر من ثلاث ساعات. علاوة على ذلك ، سيتم إغلاق الصيدليات في هذه الساعة.” تسببت فكرة أنه كان سيفتح الباب في تلك الليلة في ترك النعاس لشانغ قو على الفور.

 

 

 

“ربما يرجع السبب في ذلك إلى وجود شخص غريب معك في الغرفة. سأبقى في الخارج واقفًا ، لذلك حاول بذل قصارى جهدك للاسترخاء.” وقف تشن غي ، وفتح الباب ، وخرج. تحرك الحشرات في الظلام ، ولف شانغ قو وانقلب ، لكنه لم يقترب من النوم. ظل ينظر مدار للساعة، ووصلت قريبًا الساعة الثانية صباحًا.

“إذا كان لدي بعض القوة المتبقية بعد تحديد موقع أختي الصغيرة ، بالطبع ، لن أتردد في مساعدتهم ، لكن في الواقع ، أصبحت الآن أعمى تقريبًا في كلتا العينين. وبهذه الهيئة الهشة ، بالكاد أستطيع أن أعتني بنفسي ؛ أنا ببساطة لا أملك القدرة على توفير المزيد من الطاقة لمساعدتهم “. ارتفع صوت شانغ قو ببطء. تجرأ على التنفيس هكذا لأنه كان يختبئ في هذا البيت القديم في عمق الجبل.

 

 

“الجسم متعب للغاية ، لكنني ببساطة لا أستطيع النوم ، هذا غريب جدًا.”

 

 

“في الواقع ، هناك شيء كنت أتردد بخصوصه. أتمنى أن أتوصل إلى قرار قبل أن تدمر عيناي تمامًا.” تحول شانغ قو لمواجهة تشن غي وفتح كلا عينيه. كانت عينه اليمنى بيضاء تمامًا بينما بدت عينه اليسرى على السطح غير مختلفة عن العين الطبيعية. ومع ذلك ، بمجرد أن ينظر المرء عن قرب ، سيدرك المرء أن البقعة التي كان فيها البؤبؤ متصلاً بباقي العين كانت مغطاة بمجموعات من الأوعية الدموية. “بقي التردد معي لفترة طويلة جدًا ، لكن ظهورك منحني التصميم الذي احتاجه. لا يمكنني السماح بإستمرار هذا بعد الآن.”

استمر الأمر هكذا حتى أشرقت الشمس ، وكان شانغ قو لا يزال مستيقظًا. لقد خرج من الكوخ الخشبي بابتسامة محرجة ، وأدرك أن تشن غي كان يحرس خارج الباب طوال الليل. “أنا آسف للغاية. ليس لدي أي فكرة لماذا لا أستطيع النوم الليلة”.

 

 

 

“لا بأس.” لم يكن تشن غي على ما يرام عقليا أيضا. ولأنه كان يشعر بالقلق من أنه قد يفوِت تلك اللحظة التي سيدفع فيها شانغ قو ‘الباب’، فقد كانت أعصابه مشدودة. “يبدو أننا يجب أن ننتظر الليلة القادمة. شانغ قو ، حاول ألا تغفو في النهار ، وسأعود مرة أخرى في وقت لاحق في الليل.”

 

 

ثم مرة أخرى ، سيواجه أي شخص تقريبًا مشكلة في النوم وهو يأن التحديق به من قبل شخص آخر في الغرفة.

“حسنا.” شعر شانغ قو بأنه مذنب بسبب قيام تشن غي بالانتظار خارج بابه طوال الليل.

“لقد فعلت ذلك ، لكن في كل مرة ، كان ذلك عندما كنت نصف نائم. حاولت الاقتراب منه ، لكن ما إن كنت واعياً بما يكفي للقيام بذلك ، فإن الباب سيختفي على الفور”.

 

بدأ كو شانغلين في انشغال بنفسه بالسيناريو. لقد ألقى نفسه تماما في العمل. كان مختلفًا تمامًا عن كو شانغلين الذي قابله تشن غي في أكاديمية الكوابيس.

قرروا الوقت الذي ينبغي أن يجتمعوا فيه في وقت لاحق من تلك الليلة ، ثم غادر تشن غي مع تشيومي وراءه. لم يكن السبب أنه كان يحتاج إلى تشيوميi كرهينة – ببساطة لم يعرف تشن غي طريق العودة. لقد سافر عبر الجبل لمدة أربعين دقيقة قبل أن يغادر جبل يونغ لينغ أخيرًا. قام بسحب تشيومي إلى القصة المصورة واوقف سيارة أجرة للعودة إلى منتزه القرن الجديد.

 

 

 

وصل تشن غي إلى المنتزه في حوالي الساعة 8:30 صباحًا. كان جميع موظفيه قد وصلوا بالفعل ، ولم يتمكنوا من الانتظار لبدء يوم عمل جديد.

 

 

 

“تعالوا، سوف أساعدكم جميعًا في مكياجكم”. لم يكن لدى تشن غي ولو ثانية للراحة. بعد مساعدة عماله في ماكياجهم، ذهب تشن غي لتفقد جميع السيناريوهات واحدا تلو الأخر. لقد انشغل بنفسه حتى تم افتتاح المتنزه للعمل. أخيرًا ، اعتقد أنه يستطيع الحصول على قسط من الراحة. ومع ذلك ، بمجرد دخوله إلى غرفة الموظفين ، قبل أن يتمكن من لمس سريره ، تم سحبه بواسطة العم تشو.

في الواقع ، كان لتشن غي خطة واضحة للغاية في ذهنه. كان هناك الكثير من الأسرار في منزله المسكون ، وكان الوقت لا يزال مبكرا للغاية لكشف بعض الأشياء لشانغلين ، لذلك قرر السماح للرجل بإعادة تصميم هذا السيناريو المهجور.

 

“لقد فعلت ذلك ، لكن في كل مرة ، كان ذلك عندما كنت نصف نائم. حاولت الاقتراب منه ، لكن ما إن كنت واعياً بما يكفي للقيام بذلك ، فإن الباب سيختفي على الفور”.

كان المنتزه يستعد لقضاء عطلة مزدحمة. كان منزل تشن غي المسكون هو النقطة الترويجية الرئيسية ، لذلك كان لدى المدير لوو أشياء كثيرة لمناقشتها. بدءًا من أبسط شعار ترويجي إلى القنوات التي ينبغي أن يستخدمهاوا للترويج للمنزل المسكون ، وأخيراً، الخطة المتعلقة بمنزل شين هاي المسكون – استمرت المناقشة بين الاثنين طوال اليوم.

 

 

 

أعرب المدير لو عن أمله في أن يفتح منزل تشن غي المسكون سيناريو جديدًا للجمهور بالتزامن مع الترويج والإعلان. كان هذا بالضبط هو ما كان يأمله تشن غي ، ولكن بسبب تفرد مهمة مدرسة الآخرة ، لم يعط تشن غي الوعد بسهولة ، لكنه أخبر المدير لوهكو أنه سيحتاج إلى مزيد من الوقت للتفكير في الأمر.

 

 

“سأقدم لك ميزانية قدرها ثلاثة عشر ألفا ، لكن يمكنك دائما أن تأتي لي لطلب المزيد” قال تشن غي عرضا. “لدي طلب واحد فقط. أحتاج منك أن تفعل ما بوسعك  لإعادة إحياء هذا السيناريو.”

وأخيراً توصلوا إلى خطتين ملموستين قبل وقت الغداء. أحدهما كان الخطة المتوقعة ، والآخر كان خطة احتياطية.

 

 

 

بعد قضاء ليلة متوترة في الجبل وبعد صباح كامل لمناقشة الخطة الترويجية والتوجه المستقبلي للمنزل المسكون مع المنزل لوو ، كان تشن غي متعبًا للغاية. قرر تخطي الغداء لأن الرغبة في النوم كانت أكبر بكثير من الجوع. لقد هرع إلى غرفة الاستراحة للموظفين ، على أمل أن يأخذ غفوة سريعة ، ولكن قبل وصوله حتى إلى المنزل المسكون ، قاطعته حادثة أخرى.

“هذا صحيح! لقد رأيت بابًا بإستخدام عين أختي!” عندما قال شانغ قو تلك الأشياء ، ظهرت الأوردة الخضراء على وجهه. خرجت عينه ، ويبدو وكأنها كانت قد تسقط من وجه الرجل في أي لحظة. بدا بصراحة مخيف جدا.

 

“تحذير! هذه المهمة مليئة بالشكوك ، وقد تؤدي إلى عواقب وخيمة. يرجى إعتبار كل الجوانب قبل اتخاذ اختيارك!”

“أيها الرئيس تشن!” ظهر صوت مألوف إلى حد ما وراء تشن غي. لقد التفت للوراء ، وكانت المفاجأة مكتوبة بوضوح على وجهه.

“ثلاثة عشر ألفا” فوجئ كو شانغلين.

 

“أحمر كالدم؟” هز شانغ قو رأسه. “كان الباب الذي رأيته بابًا طبيعيًا جدًا ، لكن عندما استيقظت تمامًا ، كان الباب قد اختفى بالفعل”.

“كو شانغلين؟” ظهر مصمم الدمى العبقري الذي كان يعمل في أكاديمية الكوابيس في ممتازة القرن الجديد ، على ما يبدو لمقابلت تشن غي. “بعد لقاءنا السابق ، طلبت معلوماتك من زملائي ، ثم انتقلت إلى الإنترنت للبحث عن قصتك …”

“لقد فعلت ذلك ، لكن في كل مرة ، كان ذلك عندما كنت نصف نائم. حاولت الاقتراب منه ، لكن ما إن كنت واعياً بما يكفي للقيام بذلك ، فإن الباب سيختفي على الفور”.

 

“ربما يرجع السبب في ذلك إلى وجود شخص غريب معك في الغرفة. سأبقى في الخارج واقفًا ، لذلك حاول بذل قصارى جهدك للاسترخاء.” وقف تشن غي ، وفتح الباب ، وخرج. تحرك الحشرات في الظلام ، ولف شانغ قو وانقلب ، لكنه لم يقترب من النوم. ظل ينظر مدار للساعة، ووصلت قريبًا الساعة الثانية صباحًا.

كان تعبير وجه كي شانغلين صعب القراءة. تسبب هذا في جعل تشن غي قلق للغاية. لقد أدرك أن الرجل لم ينخدع بنفس السهولة كما كان يعتقد في السابق.

 

 

“حسنا.” شعر شانغ قو بأنه مذنب بسبب قيام تشن غي بالانتظار خارج بابه طوال الليل.

“إذن ، ما الذي قاله زملاؤك؟”

 

 

“ثلاثة عشر ألفا” فوجئ كو شانغلين.

“في غضون بضعة أشهر فقط ، تمكنت من تحويل منزل مسكون في مواجهة الإفلاس إلى منزل مسكون مع أعلى عدد يومي للزائرين وأكبر عدد من المراجعات الإيجابية عبر الإنترنت. لقد أنشأت معجزة بشكل منفرد ؛ بلا شك ، أنت أفضل مشغل منزل مسكون قابلته في أي وقت مضى ، أن يحصل تصميمي على تقديرك شرف عظيم، أنا سعيد وشاكر “.

“سأقدم لك ميزانية قدرها ثلاثة عشر ألفا ، لكن يمكنك دائما أن تأتي لي لطلب المزيد” قال تشن غي عرضا. “لدي طلب واحد فقط. أحتاج منك أن تفعل ما بوسعك  لإعادة إحياء هذا السيناريو.”

 

“هذا صحيح! لقد رأيت بابًا بإستخدام عين أختي!” عندما قال شانغ قو تلك الأشياء ، ظهرت الأوردة الخضراء على وجهه. خرجت عينه ، ويبدو وكأنها كانت قد تسقط من وجه الرجل في أي لحظة. بدا بصراحة مخيف جدا.

“كل ما قلته هو الحقيقة. إن قدرتك الإجمالية تتجاوز بكثير قدرة عامل منزل مسكون عادي ، ولديك موهبة تشبه العبقرية عندما يتعلق الأمر بتصميم الدمى؛ فأنت تستحق مسرح أفضل لاظهار موهبتك.” بما أن الرجل جاء ليجده ، بطبيعة الحال ، لم يسمح له تشن غي بالرحيل بهذه السهولة.

 

 

في الواقع ، كان لتشن غي خطة واضحة للغاية في ذهنه. كان هناك الكثير من الأسرار في منزله المسكون ، وكان الوقت لا يزال مبكرا للغاية لكشف بعض الأشياء لشانغلين ، لذلك قرر السماح للرجل بإعادة تصميم هذا السيناريو المهجور.

“مقارنة بالمعلومات التي عثرت عليها عبر الإنترنت ، فأنت شخص أكثر لطفًا وفهمًا شخصيًا. الأشياء التي أخبرتها لي في ذلك اليوم ، سأتذكرها إلى الأبد في قلبي. لقد أعطيتني القدرة على استعادة الثقة بنفسي ، أن أدفع نفسي أكثر ، وأن أتمنى أن أكون نسخة أفضل من نفسي”. لم يعتبر كو شانغلين لم تشن غي عدوه. بغض النظر عن المنظور الذي نظر منه ، كان تشن غي يساعده ، وكان كل ما قاله نابع من اللطيف تجاهه.

 

 

 

“لقد جئت كل هذا الطريق لتقول شكرا لك؟” سقط ضوء الشمس على وجه تشن غي ، وكانت ابتسامته تشع بالدفء والطاقة.

 

 

 

تردد شانغلين لفترة طويلة جدًا قبل نطق الكلمات في قلبه. “أيها الرئيس تشن ، أود إجراء مقابلة للعمل في منزلك المسكون. أود أن أتعلم المزيد من الأشياء منك.”

أعرب المدير لو عن أمله في أن يفتح منزل تشن غي المسكون سيناريو جديدًا للجمهور بالتزامن مع الترويج والإعلان. كان هذا بالضبط هو ما كان يأمله تشن غي ، ولكن بسبب تفرد مهمة مدرسة الآخرة ، لم يعط تشن غي الوعد بسهولة ، لكنه أخبر المدير لوهكو أنه سيحتاج إلى مزيد من الوقت للتفكير في الأمر.

 

قرروا الوقت الذي ينبغي أن يجتمعوا فيه في وقت لاحق من تلك الليلة ، ثم غادر تشن غي مع تشيومي وراءه. لم يكن السبب أنه كان يحتاج إلى تشيوميi كرهينة – ببساطة لم يعرف تشن غي طريق العودة. لقد سافر عبر الجبل لمدة أربعين دقيقة قبل أن يغادر جبل يونغ لينغ أخيرًا. قام بسحب تشيومي إلى القصة المصورة واوقف سيارة أجرة للعودة إلى منتزه القرن الجديد.

“سيواجه رجل العديد من القرارات في حياته ، واليوم ، لقد اتخذت قرارًا صحيحًا سيكون له دور أساسي في تغيير حياتك.” قاد تشن غي و تشانغلين إلى المنزل المسكون وسلمه دليل الموظفين.

 

 

بدأ كو شانغلين في انشغال بنفسه بالسيناريو. لقد ألقى نفسه تماما في العمل. كان مختلفًا تمامًا عن كو شانغلين الذي قابله تشن غي في أكاديمية الكوابيس.

“هل أحتاج إلى حفظ كل شيء؟”

“هذه الليلة؟” لقد صُدم شانغ قو ، لكنه وافق سريعًا. “لا مشكلة ، هذه الليلة إذا!”

 

 

“تحتاج فقط إلى فهم القواعد. فبعد كل شيء ، لديك سنوات من الخبرة العملية ، ولديك الموهبة اللازمة ؛ ما تفتقر إليه هو المسرح التي يجب أن تتألق بها.” قاد تشن غي كو شانغلين إلى مدخل سيناريو ليلة الموتى الأحياء. كان هذا السيناريو في الطابق الأول من المنزل المسكون. لقد تم التخلي عنه. نظرًا لوجود أكثر من سيناريوهات كافية تحت الأرض ، فإن تشن غي قد سمح له بالذهاب دون مراقبة.

“حسنًا ، إذا أصرت على محاولة ذلك ، فلن أقف في طريقك. أتمنى فقط أن تحقق طلب صغير لي.” تشن غي نفسه لم يكن لديه الكثير من الوقت الباقي. لم يتبق سوى عشرين ساعة أو نحو ذلك حتى انتهاء سيناريو الأربع نجوم.

 

“أيها الرئيس تشن!” ظهر صوت مألوف إلى حد ما وراء تشن غي. لقد التفت للوراء ، وكانت المفاجأة مكتوبة بوضوح على وجهه.

“مهمتك هي إعادة تصميم هذا السيناريو بالكامل. ستدير كل شيء. أتمنى أن أرى حد موهبتك”. وقف تشن غي وكو شانغلين عند مدخل ليلة الموتى الأحياء. كان هذا السيناريو أكبر بكثير من المرحاض الذي كان كو شانغلين مسؤولاً عنه. وكانت البيئة أيضا أجمل بكثير من المرحاض.

 

 

 

“ماذا؟ لا أستطيع أن أفعل ذلك! لقد وصلت للتو إلى هنا. أنا لا أعرف أي شيء حتى، وأنت ترغب في تسليم مثل هذا السيناريو الكبير إلي؟ أيها الرئيس تشن ، ليس لدي خبرة في التعامل مع مثل هذا السيناريو الكبير ، وهذا السيناريو في الطابق الأول! هذا هو السيناريو الأول الذي سيواجهه الزوار عند دخولهم المنزل المسكون. إذا فشلت ، فسوف يترك ذلك انطباعًا سلبيًا على زائريك ، وقد يفسد السمعة التي بنيتها لمنزلك المسكون! ” كان كو تشانغلين مذعوراً حقاً.

“الجسم متعب للغاية ، لكنني ببساطة لا أستطيع النوم ، هذا غريب جدًا.”

 

“لا بأس.” لم يكن تشن غي على ما يرام عقليا أيضا. ولأنه كان يشعر بالقلق من أنه قد يفوِت تلك اللحظة التي سيدفع فيها شانغ قو ‘الباب’، فقد كانت أعصابه مشدودة. “يبدو أننا يجب أن ننتظر الليلة القادمة. شانغ قو ، حاول ألا تغفو في النهار ، وسأعود مرة أخرى في وقت لاحق في الليل.”

قبل وصوله ، كان قد واجه العديد من الاحتمالات في ذهنه ، لكن هذا الاحتمال كان بالتأكيد شيئًا لم يتخيل حدوثه أبدًا.

“هذا ما فكرت به في البداية ، لكن في وقت لاحق ، اكتشفت شيئًا غريبًا للغاية. كانت المسافة بيني وبين الباب تقترب ببطء! شعرت وكأنه يحاول جذبي إليه!” أخذ صوت شانغ قو نبرة مخيفة. “قبل بضعة أشهر ، كان الباب بالفعل بجانب سريري. بمجرد أن استيقظت من حلمي ، كانت عيني اليسرى ترى الباب واقفًا بجوار سريري! أنا فقط بحاجة لرفع يدي لدفعه وربما الدخول إليه! “

 

وصل تشن غي إلى المنتزه في حوالي الساعة 8:30 صباحًا. كان جميع موظفيه قد وصلوا بالفعل ، ولم يتمكنوا من الانتظار لبدء يوم عمل جديد.

“لا بأس إذا كنت لا تثق في قدرتك. يكفي أنني أؤمن بك”. ربت تشن غي كتف كون شانغلين. “كن جريئًا ولا تتراجع – هذا اختباري لك.”

 

 

“شكرا.” زحف شانغ قو إلى السرير وسحب الغلاف الرقيق. الوقت تحرك ببطء. على الرغم من مرور ساعتين ، إلا أن شانغ قو كان لا يزال مستيقظًا. “ربما أنا متوترةط للغاية. لا أشعر بالنعاس على الإطلاق.”

في الواقع ، كان لتشن غي خطة واضحة للغاية في ذهنه. كان هناك الكثير من الأسرار في منزله المسكون ، وكان الوقت لا يزال مبكرا للغاية لكشف بعض الأشياء لشانغلين ، لذلك قرر السماح للرجل بإعادة تصميم هذا السيناريو المهجور.

 

 

كانت السيناريوهات التي فتحها الهاتف الأسود فارغة عادةً ، وسيحتاج إلى الكثير من الدمى لملئها في المستقبل. كان غير قادر على صنع ذلك الكم الكثير من الدمى وحده. لذلك ، احتاج إلى عامل للمشاركة في العبء ، وكان كو شانغلين هو الشخص الذي كان يبحث عنه. “بالمناسبة ، كم من الأموال تعتقد أنك ستحتاج لإعادة تصميم سيناريو بهذا الحجم؟”

“خبرتك هي تصميم الدمى. لدي رقم هاتف ورشة صنع دمى. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء ، فيمكنك الاتصال به مباشرة. فقط أخبره بأنني من أرسلك.”

“الجسم متعب للغاية ، لكنني ببساطة لا أستطيع النوم ، هذا غريب جدًا.”

 

“مهمتك هي إعادة تصميم هذا السيناريو بالكامل. ستدير كل شيء. أتمنى أن أرى حد موهبتك”. وقف تشن غي وكو شانغلين عند مدخل ليلة الموتى الأحياء. كان هذا السيناريو أكبر بكثير من المرحاض الذي كان كو شانغلين مسؤولاً عنه. وكانت البيئة أيضا أجمل بكثير من المرحاض.

كانت السيناريوهات التي فتحها الهاتف الأسود فارغة عادةً ، وسيحتاج إلى الكثير من الدمى لملئها في المستقبل. كان غير قادر على صنع ذلك الكم الكثير من الدمى وحده. لذلك ، احتاج إلى عامل للمشاركة في العبء ، وكان كو شانغلين هو الشخص الذي كان يبحث عنه. “بالمناسبة ، كم من الأموال تعتقد أنك ستحتاج لإعادة تصميم سيناريو بهذا الحجم؟”

 

 

 

“كم من المال؟” إعادة التصميم بطبيعة الحال ستكلف المال. كان كو شانغلين حذرا للغاية. لقد تجول في السيناريو لمدة نصف ساعة تقريبًا قبل أن يعود إلى تشن غي. لقد فتح شفتيه وتلفظ بحذر ، “كان لهذا السيناريو في الأصل موضوع زومبي. الدعائم والدمى الحالية قد لحقت بها أضرار جسيمة بالفعل. أتمنى تحديثها جميعًا وإعادة تصميمها بالكامل بتصميم جديد …”

 

 

“ما فعلته لم يكن خطأ”. انحنى تشن غي ضد الباب. كان لا يزال يريد أن يقول شيئًا آخر ، لكن شانغ قو قطعه.

عند هذه النقطة ، رفع رأسه لإختلاس نظرة على تشن غي. عندما رأى أن تشن غي لم ينفض صبره أو يتزعج ، تجرأ على الاستمرار. “لقد قمت بحساب سريع في ذهني ، وحتى أصغر ميزانية سوف تتطلب ثلاثة آلاف يوان.”

 

 

 

عندما أعطى هذا الرقم ، كان كو شانغلين قلقًا من أن تشن غي سيرفضه على الفور ، لذا إختلس نظرة أخرى على الرجل. فبعد كل شيء ، عندما كان يعمل في أكاديمية الكوابيس ، لم يطلب سوى مائة لترقية الدمى ، ورفضه الرئيس تمامًا.

 

 

“خبرتك هي تصميم الدمى. لدي رقم هاتف ورشة صنع دمى. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء ، فيمكنك الاتصال به مباشرة. فقط أخبره بأنني من أرسلك.”

“سأقدم لك ميزانية قدرها ثلاثة عشر ألفا ، لكن يمكنك دائما أن تأتي لي لطلب المزيد” قال تشن غي عرضا. “لدي طلب واحد فقط. أحتاج منك أن تفعل ما بوسعك  لإعادة إحياء هذا السيناريو.”

 

 

 

“ثلاثة عشر ألفا” فوجئ كو شانغلين.

 

 

شانغ قو لهث بجشع للهواء. يجب أن يكون هذا السر قد كان مخفيًا في أعمق جزء من قلبه. “ليس لدي أي فكرة عن المكان الذي يؤدي إليه الباب أعرف أقل حتى  بشأن الوجود المحتمل وراءه ، ولا أعرف أكثر عن ذلك. لقد كنت خائفًا ، لكنني لا أريد الهرب بعد الأن. نظرًا لأن هذا الباب مرئي فقط من خلال العين اليسرى ، من المرجح أن يؤدي إلى مدرسة الآخرة! “

في الواقع ، أراد تشن غي أيضًا أن يعرف ما هو حد ‘الشخص العادي’ وما هو الفرق بينما صممه الشخص العادي مقارنةً بذلك الذي فتحه الهاتف الأسود.

 

 

“تحذير! هذه المهمة مليئة بالشكوك ، وقد تؤدي إلى عواقب وخيمة. يرجى إعتبار كل الجوانب قبل اتخاذ اختيارك!”

بدأ كو شانغلين في انشغال بنفسه بالسيناريو. لقد ألقى نفسه تماما في العمل. كان مختلفًا تمامًا عن كو شانغلين الذي قابله تشن غي في أكاديمية الكوابيس.

 

 

 

“لديه الموهبة وربما يكون أكثر العمال المحترفين في منزلي المسكون بخلاف تشو وان. ومع ذلك ، لا يمكنني وضع ثقتي فيه بالكامل. لكي يصبح عضوًا كاملاً في المنزل المسكون ، عليه أن يمر بعدد قليل من التجارب “. لم يخرج تشن غي بعد ظهر ذلك اليوم. لقد استمع إلى اتجاه تصميم كو شانغلين وإطار المشروع داخل سيناريو ليلة الموتى الأحياء . كما أخبر الرجل بأشياء لم تكن مدرجة في كتاب القواعد ، على أمل أن يختلط كو شانغلين في بيئة عمله الجديدة في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

في الساعة 6 مساء ، أغلق المنزل المسكون لهذا اليوم. بعد إرسال الدفعة الأخيرة من الزوار ، لم يعرض تشن غي كو شانغلين لعماله الحاليين الآخرين لكنه طلب منه مغادرة العمل في وقت مبكر.

 

 

 

بعد مغادرته ، دعا تشن غي لعقد اجتماع بسيط. أخبر عماله ببعض الأشياء ثم أخبرهم بالعودة إلى المنزل.

 

 

 

كان الشخص الوحيد الحي داخل المنزل المسكون. لقد استخدم المكنسة لتنظيف المرحاض. لقد أخذ جولة حول جميع السيناريوهات قبل أن يجلس على الدرج خارج مدخل المنزل المسكون. كانت السماء مظلمة ، وكان المنتزه هادئة. قام تشن غي بإخراج الهاتف الأسود وسقط في تفكير صامت أثناء التحديق في العد التنازلي لمهمة مدرسة الآخرة.

“تعالوا، سوف أساعدكم جميعًا في مكياجكم”. لم يكن لدى تشن غي ولو ثانية للراحة. بعد مساعدة عماله في ماكياجهم، ذهب تشن غي لتفقد جميع السيناريوهات واحدا تلو الأخر. لقد انشغل بنفسه حتى تم افتتاح المتنزه للعمل. أخيرًا ، اعتقد أنه يستطيع الحصول على قسط من الراحة. ومع ذلك ، بمجرد دخوله إلى غرفة الموظفين ، قبل أن يتمكن من لمس سريره ، تم سحبه بواسطة العم تشو.

 

 

“لم يتبق سوى أربع ساعات ونصف.” لم يكن تشن غي مستعدًا للتخلي عنها تمامًا ،ولكن إذ أجبر نفسه على تجربة المهمة ، فقد لا يعود حتى على قيد الحياة. لقد كان يتأرجح بين الخيارين حتى الساعة 8 مساءً تقريبًا ، عندما تلقى اتصالًا من شانغ قو.

 

 

لقد فاجأ افتراض شانغ قو تشن غي وصدمه ، لكنه سرعان ما هدأ. لقد دخل العالم وراء ‘الباب’ من قبل ، وقد فعل ذلك أكثر من مرة. لقد رأى العديد من الأبواب ، وكان كل واحد منهم ملطخًا بلون أحمر كالدم.

“تشن غي ، أنا حاليًا في مركز جيوجيانغ لعلاج الأمراض النفسية. أنا بحاجة إليك للوصول إلى هنا الآن!”

عندما أعطاه شانغ قو الوعد ، اهتز الهاتف الأسود في جيب تشن غي فجأة. استدار لإخراج الهاتف ونقر على الرسالة الجديدة.

 

 

~~~~~~~~

“ما هو شكل الباب الذي رأيته؟ هل كان لونه أحمر تمامًا مع أوعية دموية نابضة عليه؟” عندما ذكر شانغ قو مصطلح ‘الباب’، لقد حصل على تركيز تشن غي الكامل. ‘الباب’ يحمل معنى خاص جدا لتشن غي.

 

لقد وضع الهاتف الأسود بعيدًا ، وانتشر القلق الذي لا يوصف من خلال قلب تشن غي ، و لمرة لقد شهد بالقلق.

فصل “فصول” اليوم…

كان المنتزه يستعد لقضاء عطلة مزدحمة. كان منزل تشن غي المسكون هو النقطة الترويجية الرئيسية ، لذلك كان لدى المدير لوو أشياء كثيرة لمناقشتها. بدءًا من أبسط شعار ترويجي إلى القنوات التي ينبغي أن يستخدمهاوا للترويج للمنزل المسكون ، وأخيراً، الخطة المتعلقة بمنزل شين هاي المسكون – استمرت المناقشة بين الاثنين طوال اليوم.

 

 

غدا ستكون 4 فصول. المهم أراكم غدا

 

 

 

إستمتعوا~~~~~

“إذا كان لدي بعض القوة المتبقية بعد تحديد موقع أختي الصغيرة ، بالطبع ، لن أتردد في مساعدتهم ، لكن في الواقع ، أصبحت الآن أعمى تقريبًا في كلتا العينين. وبهذه الهيئة الهشة ، بالكاد أستطيع أن أعتني بنفسي ؛ أنا ببساطة لا أملك القدرة على توفير المزيد من الطاقة لمساعدتهم “. ارتفع صوت شانغ قو ببطء. تجرأ على التنفيس هكذا لأنه كان يختبئ في هذا البيت القديم في عمق الجبل.

“لم يتبق سوى أربع ساعات ونصف.” لم يكن تشن غي مستعدًا للتخلي عنها تمامًا ،ولكن إذ أجبر نفسه على تجربة المهمة ، فقد لا يعود حتى على قيد الحياة. لقد كان يتأرجح بين الخيارين حتى الساعة 8 مساءً تقريبًا ، عندما تلقى اتصالًا من شانغ قو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط