الفصل سبعمائة وثمانية وعشرون: زيارة منزل مسكون مع مسجل؟
الفصل سبعمائة وثمانية وعشرون: زيارة منزل مسكون مع مسجل؟
الفصل سبعمائة وثمانية وعشرون: زيارة منزل مسكون مع مسجل؟
“هل هناك مشكلة؟” أخرج تشن غي مائتي يوان ووضعها على العداد. تعافت بائعة التذاكر بسرعة من الصدمة وقالت: “آسفة ، لقد ظننت أن اسمك مألوف للغاية. يبدو كأنه لأحد أصدقائي”.
لقد انتظروا لدقيقة أخرى قبل أن تدخل امرأة عمرها حوالي العشرين عامًا و ثلاثة طلاب. لم يبدوا أنهم يعرفون بعضهم بعضًا. استمر الطلاب الثلاثة في الدردشة فيما بينهم وبدوا متحمسين للغاية. قال أحدهم أنه حاول هذا المنزل المسكون من قبل لكنه استسلم في منتصف الطريق لأنه كان مخيفًا للغاية.
“فعلا؟” ابتسم تشن غي بخفة ولم يدفع لمزيد من التفاصيل. تحركت العاملة بشكل أسرع بشكل واضح واستغرقة عدة ثوان فقط لإنهاء التسجيل. كانت تذكرة أكاديمية الكوابيس مثيرة للغاية – لقد كانت رسالة قبول ، وتم كتابة اسم تشن غي عليها.
“هل هناك مشكلة؟” أخرج تشن غي مائتي يوان ووضعها على العداد. تعافت بائعة التذاكر بسرعة من الصدمة وقالت: “آسفة ، لقد ظننت أن اسمك مألوف للغاية. يبدو كأنه لأحد أصدقائي”.
“إحتفظ برسالة القبول والوثيقة ، أرجوك انتظار في الطابور. عندما يصل رقم الزوار إلى خمسة ، يمكننا بدء الجولة.” بعد مساعدة تشن غي في تسجيله ، لم تبدوا العاملة جيدة. مع يديها على بطنها ، تركت كشك التذاكر في عجلة من امرها. حمل تشن غي حقيبته واصطف خلف الزائرين الآخرين ؛ لقد بدا مرتاحًا جدًا كما لو أنه عاد إلى منزله.
نظر الجميع إلى حقيبة ظهر تشن غي ، وأصبحت تعابيرهم غريبة ببطء.
“أخي ، هل اتيت وحيدا؟” كان يقف أمامه حبيبين. كانت أيديهم ممسوكة معًا ، وبدا أنهما متوتران للغاية.
“هذا أفضل مقارنة بالهرب مع وجه مملوء لادموع بعد أن تخاف.” اعتقد الرجل أن سؤال تشن غي كان غريبًا إلى حد ما. “زار زميلي هذا المنزل المسكون من قبل ، إنه مخيف للغاية. في وقت لاحق ، نت الأفل أن نبقى مع ببعضنا البعض”.
“نعم ، كنت أشعر بالملل إلى حد ما ، لذلك جئت في نزهة.”
“فعلا؟” ابتسم تشن غي بخفة ولم يدفع لمزيد من التفاصيل. تحركت العاملة بشكل أسرع بشكل واضح واستغرقة عدة ثوان فقط لإنهاء التسجيل. كانت تذكرة أكاديمية الكوابيس مثيرة للغاية – لقد كانت رسالة قبول ، وتم كتابة اسم تشن غي عليها.
“فعلا؟” ابتسم تشن غي بخفة ولم يدفع لمزيد من التفاصيل. تحركت العاملة بشكل أسرع بشكل واضح واستغرقة عدة ثوان فقط لإنهاء التسجيل. كانت تذكرة أكاديمية الكوابيس مثيرة للغاية – لقد كانت رسالة قبول ، وتم كتابة اسم تشن غي عليها.
“من المؤكد أنك شجاع للمجيء إلى هنا بمفردك. هذا المكان مخيف للغاية. كنت أناقش مع حبييتي توا أنه إذا لم يكن هناك عدد كاف من الناس ، فسنستسلم مباشرةً” كان طول الرجل حوالي 1.7 متر وارتدى ملابس سوداء مع نظارات واسعة. بدا لطيفًا وودودًا.
“ولكن ألا يعني ذلك أنك ستضيع أموال التذاكرة الخاصة بك؟” لم يفهم تشن غي ذلك تماما.
“نعم ، كنت أشعر بالملل إلى حد ما ، لذلك جئت في نزهة.”
“ولكن ألا يعني ذلك أنك ستضيع أموال التذاكرة الخاصة بك؟” لم يفهم تشن غي ذلك تماما.
“هل أبدوكواحد؟” لم ينكر تشن غي أو يعترف؛ لقد نظر إلى العاملة بصمت.
“هذا أفضل مقارنة بالهرب مع وجه مملوء لادموع بعد أن تخاف.” اعتقد الرجل أن سؤال تشن غي كان غريبًا إلى حد ما. “زار زميلي هذا المنزل المسكون من قبل ، إنه مخيف للغاية. في وقت لاحق ، نت الأفل أن نبقى مع ببعضنا البعض”.
“نعم ، كنت أشعر بالملل إلى حد ما ، لذلك جئت في نزهة.”
“حسنا.” قام تشن غي بإدارة منزل مسكون بنفسه ، لذلك لن يقلل من شأن عدوه. يجب أن يكون هناك سبب للنجاح القديم لأكاديمية الكوابيس. بدا الرجل وكأنه جبان. ظل يقول لحبيبته كم كان ذلك المنزل المسكون مخيف. تعاونت حبيبته تمامًا – فقط من وصفه ، كان وجهها أبيضًا بالفعل.
“في الواقع ، لا توجد أشياء خطيرة هنا ، ولكن …” التقط العاملة المسجل. لقد اشتبهت في احتمال وجود كاميرا صغيرة مثبتة داخل هذا الشيء. ضغطت العاملة على زر التشغيل. دار الشريط ، وأثار صوت ضجيج أبيض. لقد بدا كمسجل عادي حقا.
لقد انتظروا لدقيقة أخرى قبل أن تدخل امرأة عمرها حوالي العشرين عامًا و ثلاثة طلاب. لم يبدوا أنهم يعرفون بعضهم بعضًا. استمر الطلاب الثلاثة في الدردشة فيما بينهم وبدوا متحمسين للغاية. قال أحدهم أنه حاول هذا المنزل المسكون من قبل لكنه استسلم في منتصف الطريق لأنه كان مخيفًا للغاية.
بدت الزائرة طبيعية ، ولم يكن هناك شيء فريد عنها – كانت من النوع الذي سيختفي بسهولة في حشد من الناس. لم تتحدث كثيرا ووقفت في الزاوية وحدها.
وصل الظلام فجأة ، وتم ملء المصعد على الفور بالصراخ. ثم ، ظهر ضوء أخضر غريب من الجدران الأربعة للمصعد.
“لا تقرأها. فقط ضع عينيك على قدميك بعد بدء الجولة.” بدا شوي مينغ أقل من الثامنة عشر بقليل، وكان خائفا جدًا.
“يوجد عدد كافٍ من الزوار الآن. جميعا، تعالوا معي رجاءا.” العاملة التي احتاجت إلى استخدام المرحاض في وقت سابق خرجت من ممر الموظفين. كانت تحمل حقيبة مدرسية حمراء قديمة وعدة صناديق تخزين زرقاء. “أرجوا ألا تستخدموت الهواتف الخاصة بكم عندما تكونون داخل المنزل المسكون. سنوفر لكم معدات الإضاءة اللازمة. لا تركضوا أو تحاولوا إثارة قتال داخل المنزل المسكون. لا تلمسوا الممثلين ، وبالطبع ، لن يمسك الممثلون “.
“لكن النقطة المهمة هي أنه لن يفكر أحد في حمل مثل هذه الأشياء عند زيارة منزل مسكون”. بعد التردد للحظة ، أعادت العاملة وضع المسجل في الحقيبة ونظر إلى الأغراض الأخرى. في فتحة داخل الحقيبة، وجدت العاملة قصة مصورة مرسومة يدويا وقلم حبر جاف ملفوف في شريط سيلوفان.
قالت العاملات قواعد المنزل المسكون قبل أن تمد يدها إلى الحقيبة وتخرج مصباح كهربائي صغير. “الآن ، رجاء اصطفوا وأخذو مصابحكم مني.”
عندما سار الحبيبان أمامهما ، سلمت لهما العاملة مصباح على الفور ، ولكن عندما حان دور تشن غي ، رفعت العاملة يدها لمنعه. “سيدي ، هل تمانع في ترك حقيبتك هنا معنا؟ سنعيدها إليك بعد اكتمال الجولة.”
“أنت قلقة من أنني قد أحمل أشياء غير قانونية معي؟ لابأس ، يمكنني فتح حقيبتي لتتمكني من التحقق منها.” مقارنة بعاملة أكاديمية الكوابيس ، بدا تشن غي أكثر عقلانية. لقد فتح حقيبته أمام الحشد. “لقد قرأت من خلال القواعد الخاصة بك. لا يُسمح لي بإحضار أي أشياء قابلة للاشتعال وشفرات حادة وأجهزة تسجيل فيديو إلى منزلكم المسكون. كما ترون ، لا توجد مثل هذه الأشياء معي.”
“شوي مينغ ، لقد كنت هنا من قبل ، هل تعرف ما هو السر الآخر الذي قد يكون مخفيًا في رسالة القبول؟” سأل أحد الطلاب الصبي بجانبه.
هز تشن غي رأسه. كان هناك أربعة شبح حمراء داخل حقيبته. كان يشعر بالقلق من أن المبنى بأكمله سوف يعاني إذا حدث حادث ما.
“أنا آسف ، لكن هذه هي القواعد. آمل أن تتمكن من التعاون معنا.” أصرت العاملة على قرارها.
الفصل سبعمائة وثمانية وعشرون: زيارة منزل مسكون مع مسجل؟
نظر الجميع إلى حقيبة ظهر تشن غي ، وأصبحت تعابيرهم غريبة ببطء.
“أنت قلقة من أنني قد أحمل أشياء غير قانونية معي؟ لابأس ، يمكنني فتح حقيبتي لتتمكني من التحقق منها.” مقارنة بعاملة أكاديمية الكوابيس ، بدا تشن غي أكثر عقلانية. لقد فتح حقيبته أمام الحشد. “لقد قرأت من خلال القواعد الخاصة بك. لا يُسمح لي بإحضار أي أشياء قابلة للاشتعال وشفرات حادة وأجهزة تسجيل فيديو إلى منزلكم المسكون. كما ترون ، لا توجد مثل هذه الأشياء معي.”
قالت العاملات قواعد المنزل المسكون قبل أن تمد يدها إلى الحقيبة وتخرج مصباح كهربائي صغير. “الآن ، رجاء اصطفوا وأخذو مصابحكم مني.”
“حسنا.” قام تشن غي بإدارة منزل مسكون بنفسه ، لذلك لن يقلل من شأن عدوه. يجب أن يكون هناك سبب للنجاح القديم لأكاديمية الكوابيس. بدا الرجل وكأنه جبان. ظل يقول لحبيبته كم كان ذلك المنزل المسكون مخيف. تعاونت حبيبته تمامًا – فقط من وصفه ، كان وجهها أبيضًا بالفعل.
نظر الجميع إلى حقيبة ظهر تشن غي ، وأصبحت تعابيرهم غريبة ببطء.
الفصل سبعمائة وثمانية وعشرون: زيارة منزل مسكون مع مسجل؟
“ما كل هذه؟” يمكن فهم الكعب العالي الأحمر اللامع ودمية الكرتون اللطيفة على أنها هواية الرجل الغريبة ، ولكن ماذا عن المسجل؟ لدراسة اللغة الإنجليزية؟ لكنه كان سيزور منزل مسكون ، لماذا قد يأخذ مثل هذه الأشياء معه؟
“هل هناك مشكلة؟” أخرج تشن غي مائتي يوان ووضعها على العداد. تعافت بائعة التذاكر بسرعة من الصدمة وقالت: “آسفة ، لقد ظننت أن اسمك مألوف للغاية. يبدو كأنه لأحد أصدقائي”.
أصبحت الطريقة التي نظر بها الزوار الآخرون إلى تشن غي غريبة ، وعقل العاملة كان ممتلئًا بعلامات استفهام.
“شوي مينغ ، لقد كنت هنا من قبل ، هل تعرف ما هو السر الآخر الذي قد يكون مخفيًا في رسالة القبول؟” سأل أحد الطلاب الصبي بجانبه.
“في الواقع ، لا توجد أشياء خطيرة هنا ، ولكن …” التقط العاملة المسجل. لقد اشتبهت في احتمال وجود كاميرا صغيرة مثبتة داخل هذا الشيء. ضغطت العاملة على زر التشغيل. دار الشريط ، وأثار صوت ضجيج أبيض. لقد بدا كمسجل عادي حقا.
أصبحت الطريقة التي نظر بها الزوار الآخرون إلى تشن غي غريبة ، وعقل العاملة كان ممتلئًا بعلامات استفهام.
“ماذا تقصدين؟ لا يمكنني حتى إحضار مسجل عندما أزور منزلكم المسكون؟ لم تكن هناك مثل هذه القواعد عندما زرت منازل مسكوةن آخرة!” جادل تشن غي بحزم.
“لكن النقطة المهمة هي أنه لن يفكر أحد في حمل مثل هذه الأشياء عند زيارة منزل مسكون”. بعد التردد للحظة ، أعادت العاملة وضع المسجل في الحقيبة ونظر إلى الأغراض الأخرى. في فتحة داخل الحقيبة، وجدت العاملة قصة مصورة مرسومة يدويا وقلم حبر جاف ملفوف في شريط سيلوفان.
“ولكن ألا يعني ذلك أنك ستضيع أموال التذاكرة الخاصة بك؟” لم يفهم تشن غي ذلك تماما.
“هل أنت فنان قصص مصورة؟”
“أنت قلقة من أنني قد أحمل أشياء غير قانونية معي؟ لابأس ، يمكنني فتح حقيبتي لتتمكني من التحقق منها.” مقارنة بعاملة أكاديمية الكوابيس ، بدا تشن غي أكثر عقلانية. لقد فتح حقيبته أمام الحشد. “لقد قرأت من خلال القواعد الخاصة بك. لا يُسمح لي بإحضار أي أشياء قابلة للاشتعال وشفرات حادة وأجهزة تسجيل فيديو إلى منزلكم المسكون. كما ترون ، لا توجد مثل هذه الأشياء معي.”
“هل أبدوكواحد؟” لم ينكر تشن غي أو يعترف؛ لقد نظر إلى العاملة بصمت.
بحثت داخل الحقيبة المدرسية لفترة طويلة قبل أن تجد مصباح يدوي أحمر وسلمته إلى تشن غي. كان هذا المصباح مشابهاً للمصابيح الأخرى ، لكن لون الخاص بتشن غي كان بالأحمر بينما كان الآخرون جميعهم بالأخضر.
لم تعرف العاملة كيف تجيب. لقد أعادت كل شيء إلى حقيبة ظهره وأعادتها إلى تشن غي. “خذ رسالة القبول الخاصة بك ومصباح يدوي. ادخل”
الفصل سبعمائة وثمانية وعشرون: زيارة منزل مسكون مع مسجل؟
بحثت داخل الحقيبة المدرسية لفترة طويلة قبل أن تجد مصباح يدوي أحمر وسلمته إلى تشن غي. كان هذا المصباح مشابهاً للمصابيح الأخرى ، لكن لون الخاص بتشن غي كان بالأحمر بينما كان الآخرون جميعهم بالأخضر.
أصبحت الطريقة التي نظر بها الزوار الآخرون إلى تشن غي غريبة ، وعقل العاملة كان ممتلئًا بعلامات استفهام.
بعد المشي من خلال باب الأمن ، دخلت العدد القليل من الزوار إلى المصعد.
“إحتفظ برسالة القبول والوثيقة ، أرجوك انتظار في الطابور. عندما يصل رقم الزوار إلى خمسة ، يمكننا بدء الجولة.” بعد مساعدة تشن غي في تسجيله ، لم تبدوا العاملة جيدة. مع يديها على بطنها ، تركت كشك التذاكر في عجلة من امرها. حمل تشن غي حقيبته واصطف خلف الزائرين الآخرين ؛ لقد بدا مرتاحًا جدًا كما لو أنه عاد إلى منزله.
“أخي ، هل اتيت وحيدا؟” كان يقف أمامه حبيبين. كانت أيديهم ممسوكة معًا ، وبدا أنهما متوتران للغاية.
“خلال عشر ثوانٍ ، ستبدء رحلتكم الكوابيسية. إذا لم تتمكنوا من الاستمرار ورغبتم في الاستسلام ، فما عليكم إلا الصراخ في الكاميرا.” شاهدت العاملة الزائرين يمشون في المصعد ثم أشارت إلى رسائل القبول التي كان يحملها كل عضو في المجموعة. وقالت وهي ترسم ابتسامة غريبة على وجهها: “هذه المرة ، عدد الزوار صغير جدًا. لموازنة الصعوبة ، سأقدم لك تلميحًا إضافيًا – فكروا في الأمر ، ما هو بالضبط تعريف كابوس؟”
نظر الجميع إلى حقيبة ظهر تشن غي ، وأصبحت تعابيرهم غريبة ببطء.
ضغطت العاملة على زر المصعد. أغلقت الأبواب ، وبدأ المصعد في الصعود.
“شوي مينغ ، لقد كنت هنا من قبل ، هل تعرف ما هو السر الآخر الذي قد يكون مخفيًا في رسالة القبول؟” سأل أحد الطلاب الصبي بجانبه.
“أخي ، هل اتيت وحيدا؟” كان يقف أمامه حبيبين. كانت أيديهم ممسوكة معًا ، وبدا أنهما متوتران للغاية.
“لا تقرأها. فقط ضع عينيك على قدميك بعد بدء الجولة.” بدا شوي مينغ أقل من الثامنة عشر بقليل، وكان خائفا جدًا.
“أخي ، هل اتيت وحيدا؟” كان يقف أمامه حبيبين. كانت أيديهم ممسوكة معًا ، وبدا أنهما متوتران للغاية.
“يوجد عدد كافٍ من الزوار الآن. جميعا، تعالوا معي رجاءا.” العاملة التي احتاجت إلى استخدام المرحاض في وقت سابق خرجت من ممر الموظفين. كانت تحمل حقيبة مدرسية حمراء قديمة وعدة صناديق تخزين زرقاء. “أرجوا ألا تستخدموت الهواتف الخاصة بكم عندما تكونون داخل المنزل المسكون. سنوفر لكم معدات الإضاءة اللازمة. لا تركضوا أو تحاولوا إثارة قتال داخل المنزل المسكون. لا تلمسوا الممثلين ، وبالطبع ، لن يمسك الممثلون “.
“هل الأمر بذلك القدر من الخوف؟” واجه الطالب الآخر صعوبة في تصديق ذلك. حاول فتح رسالة قبول ، لكنه كان في منتصف الأمر عندما انطفأت الأنوار في المصعد!
بدت الزائرة طبيعية ، ولم يكن هناك شيء فريد عنها – كانت من النوع الذي سيختفي بسهولة في حشد من الناس. لم تتحدث كثيرا ووقفت في الزاوية وحدها.
وصل الظلام فجأة ، وتم ملء المصعد على الفور بالصراخ. ثم ، ظهر ضوء أخضر غريب من الجدران الأربعة للمصعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
