الفصل سبعمائة وسبعة وعشرون: لقد وصل,
الفصل سبعمائة وسبعة وعشرون: لقد وصل,
في الساعة 11 صباحًا ، استقل تشن غي وزانغ جينغجيو القطار متجهين إلى مدينة شين هاي. كانت المدينتان متجاورتين لبعضهما البعض ، ولكن كان لتغير درجة الحرارة تغير جذري. كان متوسط درجة حرارة لشين هاي أعلى من متوسط درجة الحرارة في جيوجيانغ لأسباب بعيدة عن تشن غي.
“تشن غي ، هل أنت متأكد من أنك تريد الذهاب إلى شين هاي؟” كان العم تشو لا يزال قلقا.
“أخبرني المدير لوو ذات مرة أننا بحاجة إلى النظر إلى الصورة الكبيرة. هذه الرحلة إلى شين هاي لها غرضان – إعطاء أكاديمية الكوابيس تحذير وفهم أفضل للسوق” قال تشن غي بجدية. “سيكون على ما يرام ، لا تقلق”.
“تجمع تجربة أكاديمية الكوابيس بين عنصر المنازل المسكونة وغرف الهروب والاستكشاف والتفاعل مع الحياة الحقيقية! إنها منتزه ترفيهي داخلي جديد! فقط من خلال زيادة ذكائك وشجاعتك وقدرتك الجسدية ستتمكن من البقاء على قيد الحياة!”
“أخبرني المدير لوو ذات مرة أننا بحاجة إلى النظر إلى الصورة الكبيرة. هذه الرحلة إلى شين هاي لها غرضان – إعطاء أكاديمية الكوابيس تحذير وفهم أفضل للسوق” قال تشن غي بجدية. “سيكون على ما يرام ، لا تقلق”.
قبل أن يرفضه زانغ جينغجيو ، أمسك تشن غي بحقيبة ظهره وخرج من محطة القطار. أوقف تشن غي سيارة أجرة وأعطى السائق عنوان أكاديمية الكوابيس التي وجده على الإنترنت.
عند فتح البوابة ، دخل تشن غي وزانغ جينغجيو المنزل المسكون.
“انتظرني هنا. أنا بحاجة للذهاب إلى السيناريو تحت الأرض لإحار شيء ما.” أعاد تشن غي معظم الموظفين إلى أماكنهم وأبقى على عدد قليل فقط من الأشخاص الذين لا يزال غير قادري على التحكم بهم بشكل كامل مثل الكعب العالي الأحمر ، والمرأة مقطوعة الرأس ، و تشيو مي. لم يكن يفعل ذلك للانتقام من أكاديمية الكوابيس- لقد كان مجرد قلق من أن هذه الأشباح الحمراء قد تتسبب في مشكلة في منزله المسكون بمجرد مغادرته.
“حسنا إذن ، أعطني تذكرة واحدة.” دخل تشن غي المنزل المسكون. كان التصميم الداخلي بجوه. تم تزيين ردهة بيع التذاكر كمكان لتسجيل الطلاب الجدد، وتم تزيين المصعد الذي أدى إلى السيناريو كبوابة مدرسية. كان هناك العديد من الصور والملصقات المتعلقة بقصص الأشباح الملصقة على الحائط.
من أجل التوازن ، جلب تشن غي مجموعة يان دانيان وتشو يين معه.
“المطرقة بالتأكيد لن تمر بالفحص الأمني ، لذلك سأتركها هنا.” بعد إزالة المطرقة ، بدت حقيبة الظهر خفيفة لدرجة أن تشن غي كان بحاجة إلى بعض الوقت للتعود عليها. عند العودة إلى السطح ، انتظر تشن غي و زانغ جينغجيو وصول العمال الآخرين ، وساعدهم تشن غي بمكياجهم قبل المغادرة.
“في الواقع ، أنا لا أكذب عليك. الرعب داخل أكاديمية الكوابيس لدينا ليس مجرد خوف ولكن استكشاف المجهول داخل قلب الإنسان” ، قال العامل بغطرسة. “إذن ، ما رأيك؟ هل ترغب في المجيء وتجربته؟ نظرًا لأنه يوم عمل ، فهناك عرض ترويجي. عادة ، تبلغ تكلفة التذكرة مائتي يوان ، لكن الآن لن يكلفك ذلك سوى مائة وثمانين”.
في الساعة 11 صباحًا ، استقل تشن غي وزانغ جينغجيو القطار متجهين إلى مدينة شين هاي. كانت المدينتان متجاورتين لبعضهما البعض ، ولكن كان لتغير درجة الحرارة تغير جذري. كان متوسط درجة حرارة لشين هاي أعلى من متوسط درجة الحرارة في جيوجيانغ لأسباب بعيدة عن تشن غي.
“معدل إنهاء عشرة في المئة فقط؟”
“جينغجيو، عليك أن تذهب لزيارة والدك.” قدم تشن تشن ظرف أحمر لزانغ جينغجيو. “استخدم هذا لشراء بعض الأشياء له. لن أرافقك أكثر من هذا. اتصل بي إذا كنت بحاجة إلى أي شيء.”
قبل أن يرفضه زانغ جينغجيو ، أمسك تشن غي بحقيبة ظهره وخرج من محطة القطار. أوقف تشن غي سيارة أجرة وأعطى السائق عنوان أكاديمية الكوابيس التي وجده على الإنترنت.
“تجربة منزل مسكون رباعب الأبعاد! جرب أعظم رعب في حياتك! منزل مسكون ذو مستوى عالمي – أكاديمية الكوابيس – إبدأ فصل دراسي جديد مع صراخ!”
على عكس منزل تشن غي المسكون ، تقع مدرسة الكوابيس في أكثر شوارع شين هاي التجارية إزدحامًا. كأقدم وأشهر منزل مسكون في شين هاي ، استأجروا مبنى بأكمله.
بالصدفة الكافية ، عندما كان المقاول يصمم شارع التجار ، كان هناك خطئ صغير. كان أحد المباني الصغيرة محاطًا بناطحات سحاب أخرى ، مما خلق هذا الموقف حيث لن يتلقى أبدًا أي ضوء شمس بغض النظر عن الوقت من اليوم. رفض الكثير من الناس استئجار هذا المبنى ، الذي ‘ظل بعيدًا عن الشمس’ دائمًا. في النهاية ، تم اختياره من قبل مؤسس أكاديمية الكوابيس. وقد استخدم سعرًا منخفضًا جدًا لإستئجار جانب المبنى الذي لم يستطع تلقي أي ضوء شمس وتحويله إلى أكبر منزل مسكون في شين هاي.
“سواء كان ذلك من حيث التصميم ، والدعائم ، والسيناريوهات ، والمكياج ، نحن أفضل بكثير من جميع المنازل المسكونة الأخرى في السوق!”
تابعا الخريطة على هاتفه ، سرعان ما وجد تشن غي أكاديمية الكوابيس. لقد كانت تقع في زاوية منعزلة من شارع التجار ، وتقلص حجم الحشد هناك بشكل كبير.
كان جانب المبنى الذي تلقى في بعض الأحيان بعض أشعة الشمس يحتوي على العديد من المطاعم والمحلات التجارية ، في حين أن الجانب الآخر كان به نوافذ مغلقة دائمًا. واحد يين وواحد يانغ، أصبح هذا في النهاية علامة بارزة لمدينة شين هاي وله شعبية كبيرة على الإنترنت.
لكن ذلك كان قبل عدة سنوات. كانت شعبية المنازل المسكونة في انخفاض ، وجاء عدد أقل وأقل من الناس لزيارة أكاديمية الكوابيس. لقد حاولوا التوصل إلى تحديثات جديدة ، لكن ذلك لم يفعل شيئًا لمنع الشعبية من الانزلاق.
الفصل سبعمائة وسبعة وعشرون: لقد وصل,
بعد دفع الأجرة ، وقف تشن غي عند مدخل شارع التجار. كان هناك العديد من المركبات ، وارتفعت المباني في السماء. على الرغم من أنه كان يوم عمل ، إلا أن المكان كان مكتظ.
“هل منزلك المسكون مخيف حقا؟” كان تشن غي فضولي. على الرغم من أن أخلاقهم تركت الكثير مما هو مرغوب فيه ، إلا أنه كان لابد من وجود شيء جيد في أكاديمية الكوابيس، وإلا فلن ينتهي بهم المطاف كأكبر منزل مسكون في مدينة شين هاي.
“ألا يحتاج هؤلاء الناس إلى العمل؟” حاملا حقيبة ظهره الممزقة ، تشن غي الذي لم يكن من الممكن أن يبدو طبيعياً أكثر ، برز بوضوح في أكبر شارع تجاري في المدينة الكبيرة. ومع ذلك ، لم يمانع تشن غي في ذلك. مقارنة بالمظهر ، فقد اهتم أكثر بروح الكائن.
تابعا الخريطة على هاتفه ، سرعان ما وجد تشن غي أكاديمية الكوابيس. لقد كانت تقع في زاوية منعزلة من شارع التجار ، وتقلص حجم الحشد هناك بشكل كبير.
“معدل إنهاء عشرة في المئة فقط؟”
قبل أن يقترب ، رأى تشن غي عاملاً يقف عند المدخل ، يصرخ بصوت عالٍ على مكبر الصوت.
“تجربة منزل مسكون رباعب الأبعاد! جرب أعظم رعب في حياتك! منزل مسكون ذو مستوى عالمي – أكاديمية الكوابيس – إبدأ فصل دراسي جديد مع صراخ!”
لكن ذلك كان قبل عدة سنوات. كانت شعبية المنازل المسكونة في انخفاض ، وجاء عدد أقل وأقل من الناس لزيارة أكاديمية الكوابيس. لقد حاولوا التوصل إلى تحديثات جديدة ، لكن ذلك لم يفعل شيئًا لمنع الشعبية من الانزلاق.
كان جانب المبنى الذي تلقى في بعض الأحيان بعض أشعة الشمس يحتوي على العديد من المطاعم والمحلات التجارية ، في حين أن الجانب الآخر كان به نوافذ مغلقة دائمًا. واحد يين وواحد يانغ، أصبح هذا في النهاية علامة بارزة لمدينة شين هاي وله شعبية كبيرة على الإنترنت.
“تجمع تجربة أكاديمية الكوابيس بين عنصر المنازل المسكونة وغرف الهروب والاستكشاف والتفاعل مع الحياة الحقيقية! إنها منتزه ترفيهي داخلي جديد! فقط من خلال زيادة ذكائك وشجاعتك وقدرتك الجسدية ستتمكن من البقاء على قيد الحياة!”
“سواء كان ذلك من حيث التصميم ، والدعائم ، والسيناريوهات ، والمكياج ، نحن أفضل بكثير من جميع المنازل المسكونة الأخرى في السوق!”
تابعا الخريطة على هاتفه ، سرعان ما وجد تشن غي أكاديمية الكوابيس. لقد كانت تقع في زاوية منعزلة من شارع التجار ، وتقلص حجم الحشد هناك بشكل كبير.
كان جانب المبنى الذي تلقى في بعض الأحيان بعض أشعة الشمس يحتوي على العديد من المطاعم والمحلات التجارية ، في حين أن الجانب الآخر كان به نوافذ مغلقة دائمًا. واحد يين وواحد يانغ، أصبح هذا في النهاية علامة بارزة لمدينة شين هاي وله شعبية كبيرة على الإنترنت.
صاح العامل في أعلى رئتيه ، ولكن كان هناك عدد قليل من الزوار الذين كانوا مهتمين. حتى لو توقف شخص ما ، فكان ذلك بسبب الفضول ، وسيغادرون بعد ثوان.
“سيدي ، هل ترغب في المجيء وتحدي منزلنا المسكون؟” لاحظ العامل تشن غي منذ زمن طويل. ورأى تشن غي يقف هناك لفترة طويلة ، ولكن رؤية طريقة إرتداء تشن غي القديمة، لم يسارع إلى الأمام للترحيب به. لم يعتقد أن تشن غي سيكون عميلا محتملا.
“هل منزلك المسكون مخيف حقا؟” كان تشن غي فضولي. على الرغم من أن أخلاقهم تركت الكثير مما هو مرغوب فيه ، إلا أنه كان لابد من وجود شيء جيد في أكاديمية الكوابيس، وإلا فلن ينتهي بهم المطاف كأكبر منزل مسكون في مدينة شين هاي.
“لن تصدقني حتى لو قلت أنه مخيف ، فالطريقة الأفضل لك هي اكتشاف ذلك بنفسك.” جرب العامل لهجة بائع، ولكن خشيًا على الأرجح من أن تشن غي قد يغادر ،لقد أضاف بسرعة “سأقول فقط إن المنزل المسكون ذي المستوى العالمي ليس للنكات. حافظ منزلنا المسكون على معدل استسلام بنسبة ثلاثة وثلاثين بالمائة ونسبة إتمام عشرة بالمائة. هناك سجل للزائر إصطف لمدة ثلاث ساعات ولكنه إستسلم في أقل من ثلاث دقائق. “
“معدل إنهاء عشرة في المئة فقط؟”
‘قبل الدخول في السيناريو الفعلي ، كان الجو موجودًا بالفعل – أكاديمية الكوابيس هذه ليست بسيطة.’
“في الواقع ، أنا لا أكذب عليك. الرعب داخل أكاديمية الكوابيس لدينا ليس مجرد خوف ولكن استكشاف المجهول داخل قلب الإنسان” ، قال العامل بغطرسة. “إذن ، ما رأيك؟ هل ترغب في المجيء وتجربته؟ نظرًا لأنه يوم عمل ، فهناك عرض ترويجي. عادة ، تبلغ تكلفة التذكرة مائتي يوان ، لكن الآن لن يكلفك ذلك سوى مائة وثمانين”.
“انتظرني هنا. أنا بحاجة للذهاب إلى السيناريو تحت الأرض لإحار شيء ما.” أعاد تشن غي معظم الموظفين إلى أماكنهم وأبقى على عدد قليل فقط من الأشخاص الذين لا يزال غير قادري على التحكم بهم بشكل كامل مثل الكعب العالي الأحمر ، والمرأة مقطوعة الرأس ، و تشيو مي. لم يكن يفعل ذلك للانتقام من أكاديمية الكوابيس- لقد كان مجرد قلق من أن هذه الأشباح الحمراء قد تتسبب في مشكلة في منزله المسكون بمجرد مغادرته.
“مكلف لهذا الحد؟” لم يستكع تشن غي إيقاف نفسه من المقارنة. بالنسبة لمنزله المسكون ، اضطر الزوار إلى شراء التذكرة لدخول مدينة الملاهي أولاً ، لكن أكاديمية الكوابيس كانت الزيارة إلى المنزل المسكون فقط. في المستقبل، ‘عندما أتوسع إلى شين هاي، ينبغي أن أرفع سعر التذكرة ، وفقًا للعادات المحلية.’
كان تشن غي لا يزال يفكر ، لكن العامل كان ينفد صبره. “القيمة تعادل السعر. سيوفر لك منزلنا المسكون بالتأكيد أفضل تجربة.”
كان تشن غي لا يزال يفكر ، لكن العامل كان ينفد صبره. “القيمة تعادل السعر. سيوفر لك منزلنا المسكون بالتأكيد أفضل تجربة.”
في الساعة 11 صباحًا ، استقل تشن غي وزانغ جينغجيو القطار متجهين إلى مدينة شين هاي. كانت المدينتان متجاورتين لبعضهما البعض ، ولكن كان لتغير درجة الحرارة تغير جذري. كان متوسط درجة حرارة لشين هاي أعلى من متوسط درجة الحرارة في جيوجيانغ لأسباب بعيدة عن تشن غي.
على عكس منزل تشن غي المسكون ، تقع مدرسة الكوابيس في أكثر شوارع شين هاي التجارية إزدحامًا. كأقدم وأشهر منزل مسكون في شين هاي ، استأجروا مبنى بأكمله.
“حسنا إذن ، أعطني تذكرة واحدة.” دخل تشن غي المنزل المسكون. كان التصميم الداخلي بجوه. تم تزيين ردهة بيع التذاكر كمكان لتسجيل الطلاب الجدد، وتم تزيين المصعد الذي أدى إلى السيناريو كبوابة مدرسية. كان هناك العديد من الصور والملصقات المتعلقة بقصص الأشباح الملصقة على الحائط.
“أخبرني المدير لوو ذات مرة أننا بحاجة إلى النظر إلى الصورة الكبيرة. هذه الرحلة إلى شين هاي لها غرضان – إعطاء أكاديمية الكوابيس تحذير وفهم أفضل للسوق” قال تشن غي بجدية. “سيكون على ما يرام ، لا تقلق”.
‘قبل الدخول في السيناريو الفعلي ، كان الجو موجودًا بالفعل – أكاديمية الكوابيس هذه ليست بسيطة.’
“في الواقع ، أنا لا أكذب عليك. الرعب داخل أكاديمية الكوابيس لدينا ليس مجرد خوف ولكن استكشاف المجهول داخل قلب الإنسان” ، قال العامل بغطرسة. “إذن ، ما رأيك؟ هل ترغب في المجيء وتجربته؟ نظرًا لأنه يوم عمل ، فهناك عرض ترويجي. عادة ، تبلغ تكلفة التذكرة مائتي يوان ، لكن الآن لن يكلفك ذلك سوى مائة وثمانين”.
“سواء كان ذلك من حيث التصميم ، والدعائم ، والسيناريوهات ، والمكياج ، نحن أفضل بكثير من جميع المنازل المسكونة الأخرى في السوق!”
عندما دخل تشن غي المكان ، كان هناك زائران آخران داخل الغرفة ، ويبدو أنهما كانا ينتظران لفترة طويلة.
‘قبل الدخول في السيناريو الفعلي ، كان الجو موجودًا بالفعل – أكاديمية الكوابيس هذه ليست بسيطة.’
“أنا آسف ، العدد الأدنى للزيارة الواحدة هو خمسة أشخاص. هل يمكنك الإنتظار لفترة أطول قليلاً رجاءا؟” لوحة الموظفة داخل كشك التذاكر لتشن غي. “لماذا لا تسجل اسمك أولاً؟ عندما يكون لدينا عدد كاف من الأشخاص ، سنبدأ الجولة على الفور.”
“حسنا.” اخرج تشن غي بطاقة هويته ومشى إلى كشك التذاكر.
من أجل التوازن ، جلب تشن غي مجموعة يان دانيان وتشو يين معه.
الموظفة داخل المقصورة قد أخفضت رأسها ، لكن عندما شاهدت هوية تشن غي، نظرت فجأة إلى الأعلى.
“حسنا.” اخرج تشن غي بطاقة هويته ومشى إلى كشك التذاكر.
“تشن غي؟”
—–
فصول الأمس واليوم. , وأيضا الفصول لم تكن مرتبة لأنه لم يكن أنا الذي رفعتها من قبل
أرجوا أنها أعجبتكم, أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا—–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
