نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-716

الفصل سبعمائة وستة عشر: تعالي لنلعب "2في1"

الفصل سبعمائة وستة عشر: تعالي لنلعب "2في1"

الفصل سبعمائة وستة عشر: تعالي لنلعب “2في1”

 

 

بدا لون الشاشة أكثر حيوية ، وبدا وكأن نمط الفيلم بأكمله قد تغير مع ذلك. كان من المفترض أن يكون فيلم رعب ، لكن تشن غي شعر أنه يشاهد فيلم مراهقين.

ابتعدت الكاميرا عن تشيو مي وسقطت على السيدة العجوز التي كانت تحمل السلة. سقطت آخر أشعة الشمس على السيدة العجوز ، وبينما كانت تمشي بعيدًا ، إقتربت الكاميرا من ظلها الذي بدا وكأنه مقطوعة إلى نصفين.

 

 

جاء صوت والديها من خارج الباب ، لكن الشخصية الرئيسية لم تهتم بما يقولونه. انتقلت الكاميرا التي تمثل وجهة نظر الشخصية الرئيسية من والديها إلى السقف. ثم تحولت الشاشة إلى اللون الأسود. الشخصية الرئيسية أغلقت عينيها مرة أخرى.

رؤية هذا القطع، كان تشن غي يهتز في مقعده بالفعل. لم يكن لديه أي فكرة عن كيف تمكن المخرج من تصوير مشهد كهذا. زميل الجلوس، وفقا للتفاصيل الواردة في القائمة ، قد تم إطلاقه منذ زمن طويل. في ذلك الوقت ، لم تكن المأثرات الخاصة كما كانت عليه اليوم ، لكن المشهد في الفيلم بدا حقيقياً قدر الإمكان.

“كم ستكون التكلفة؟”

 

 

‘أم أنه من الممكن أن هذا ليس به تأثير خاص؟’

 

 

ابتعدت الكاميرا عن تشيو مي وسقطت على السيدة العجوز التي كانت تحمل السلة. سقطت آخر أشعة الشمس على السيدة العجوز ، وبينما كانت تمشي بعيدًا ، إقتربت الكاميرا من ظلها الذي بدا وكأنه مقطوعة إلى نصفين.

ظل المرء مرتبط بعمق بحياة المرء ، أو على الأقل ، هذا ما اعتقده تشن غي.

 

 

 

‘يمكن للعين اليسرى للشخصية الرئيسية رؤية التغييرات في ظل إنسان حي ، أليس كذلك؟ عندما بدأ الفيلم ، هل كان والدا الشخصية الرئيسية يمتلكان ظلال أم لا؟’

“لقد انتهى نصف الفيلم بالفعل. أنا متأكد من أنه سينتهي قريبًا. أرجوك تتحلى بالصبر قليلاً”. عاد تشن غي مرة أخرى إلى الشاشة عندما أصبحت ساطعة مرة أخرى. وبالمثل ، تم تصوير هذا من منظور الشخصية الرئيسية. سجلت أساسا الأشياء التي حدثت بينها وبين تشيو مي.

 

 

الصور السابقة للفلم عبرت عقل تشن غي. لم يكن لوالد الشخصية الرئيسية وحتى الطبيب أي ظل ، لكن كان من الممكن أن يكون ذلك بسبب سوء الأحوال الجوية خارج النافذة.

 

 

“نذهب للمنزل؟” مدت الشخصية الرئيسية لوضع يدها على يد تشيو مي قبل اقتيادها في الغرفة. “لكن … نحن بالفعل في المنزل!”

عندما بدأ الفيلم ، كانت السماء مظلمة ورمادية مع سحب غزيرة للأمطار تسد ​​أشعة الشمس ، لذلك كان من الطبيعي تمامًا عدم رؤية ظل. بعد أن غادرت تشيو مي والسيدة العجوز ، عادت الشخصية الرئيسية إلى منزلها. أخذت مفتاحها وفتحت الباب.

“نذهب للمنزل؟” مدت الشخصية الرئيسية لوضع يدها على يد تشيو مي قبل اقتيادها في الغرفة. “لكن … نحن بالفعل في المنزل!”

 

‘يمكن لهذا المخرج التعامل مع العديد من الأنماط المختلفة – وهذا ليس سيئًا.’

“وين يو ، هل ذلك أنت؟ لماذا أتيت إلى المنزل في وقت متأخر اليوم؟” هرعت والدة وينيو من المطبخ. كان التعبير على وجهها عندما شاهدت وينيو مزيجًا من الحزن والعاطفة الغريبة التي لم يستطع تشن غي وصفها. على أي حال ، كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الطريقة التي سيستقبل بها الوالد العادي طفله- لقد لاحظ تشن غي ذلك بعد أن كان بعيدًا في الفيلم فقط.

 

 

 

الشخصية الرئيسية لم تستجب. بمجرد أن دخلت منزلها ، لقد بدا وكأنها قد سارت في بحر. أصبحت حركتها بطيئة ، وحتى تنفسها أصبح غير متساو. دفعت الباب إلى غرفة نومها ، وانزلقت إليه.

 

 

 

“هذه الفتاة…”

“وين يو! مع من تتحدثين؟” وقفت تشيو مي عند المدخل ، وهي تنظر إلى غرفة المعيشة المظلمة. كان وجهها قد إبيض. يبدو أنها كانت تنظر إلى مشهد مختلف مقارنة بالشخصية الرئيسية. “هذا المكان قديم جدًا ، والأثاث مدمر ، والبلاط الموجود على الأرض محطم. وين يو ، ماذا تفعلين هنا؟ دعينا نذهب إلى المنزل بالفعل؟”

 

 

“لقد طلبت بعض آراء المحترفين ، وأعتقد أن ابنتنا قد تكون مريضة.” وضع والد الشخصية الرئيسية نسخة من الصحيفة. وأشار إلى رأسه واستمر في همس منخفض. “لقد اتصلت بالفعل بالطبيب. في نهاية هذا الأسبوع ، سأحضره إلى هنا لإلقاء نظرة على ابنتنا.”

نمت العلاقة بين تشيو مي والشخصية الرئيسية بشكل أوثق وأوثق ، ولكن كان هناك شيء يستحق الذكر. خلال الفترة التي أصبحت فيها تشيو مي والشخصية الرئيسية صديقين ، ظهر ضحك تشيو مي عدة مرات في الفيلم ، لكن الشخصية الرئيسية لم تضحك ، ولا حتى مرة واحدة.

 

فتح باب الغرفة ، ودخلت الشخصية الرئيسية. لم يكن ضوء غرفة المعيشة مشتعلا، وتم إغلاق الستائر الثقيلة؛ غمر المكان كله في الظلام. ومع ذلك ، حتى في مثل هذه الظروف ، في الكاميرا ، فتح باب المطبخ، وخرجت أم الشخصية الرئيسية منه.

“كم ستكون التكلفة؟”

 

 

جاء صوت والديها من خارج الباب ، لكن الشخصية الرئيسية لم تهتم بما يقولونه. انتقلت الكاميرا التي تمثل وجهة نظر الشخصية الرئيسية من والديها إلى السقف. ثم تحولت الشاشة إلى اللون الأسود. الشخصية الرئيسية أغلقت عينيها مرة أخرى.

“الآن ، علاج ابنتنا هو أكثر أهمية. أنت لا تريدين من ابنتنا أن تستمر هكذا ، أليس كذلك؟”

“نذهب للمنزل؟” مدت الشخصية الرئيسية لوضع يدها على يد تشيو مي قبل اقتيادها في الغرفة. “لكن … نحن بالفعل في المنزل!”

 

كانت شخصًا متهورًا وغالبًا ما كانت تفعل أشياء دون النظر إلى العواقب. ومع ذلك ، قيل في كثير من الأحيان أن الأضداد تتجاذب. مع زيادة الوقت الذي يقضونه معًا ، أصبحت العلاقة بين الشخصية الرئيسية و تشيو مي أكثر إحكامًا وتشددًا. على الرغم من كونهم من الأضداد القطبية من حيث الشخصية ، فقد أصبحوا أصدقاء حميمين.

جاء صوت والديها من خارج الباب ، لكن الشخصية الرئيسية لم تهتم بما يقولونه. انتقلت الكاميرا التي تمثل وجهة نظر الشخصية الرئيسية من والديها إلى السقف. ثم تحولت الشاشة إلى اللون الأسود. الشخصية الرئيسية أغلقت عينيها مرة أخرى.

 

 

جسم رقيق وملابس ممزقة وشعر أسود طويل – كان للشخصية الرئيسية وجه يبدو وكأنه مُخيط من قطع مختلفة من نساء. كان لدى جميع النساء ملامح مختلفة للوجه ، لكن عينهن اليسرى بدت متطابقة.

“يبدو أن هذا الفيلم هو تسجيل لبعض الأشياء ، ولكن إذا كان كل هذا حقيقيًا ، فلا يبدو الخط الزمني صحيحًا.” دفع تشن غي كتف الرجل الأعمى. “ماذا تعتقد؟”

شعر تشن غي أن المخرج كان يستعد لشيء مرعب. كان يعلم أن الفيلم لن يكون بهذه البساطة. عندما اقترب الفيلم من نهايته ، شعر أن الشيء المخيف حقًا كان يقترب.

 

والأكثر إثارة للدهشة ، أن دراستيهما استمرت في التحسن ، وهذا شيء لم يكن السيد كاو يتوقعه. في البداية ، لم يكن إلا يقدم لجارته العجوز خدمة، ولكن لمفاجأته ، حدث للطالبتان اللتان حصلتا على أسوأ علامات في فصله هذا ‘التغيير’ الجذري بعد أن أصبحتا زميلتي جلوس.

“لا أستطيع رؤية أي شيء. إذا انتهيت ، يجب أن نذهب في أسرع وقت ممكن. لا أريد أن أبقى هنا لمدة دقيقة. أخي ، من الطريقة التي تتحدث بها ، أنت لا تبدو رجل سيئ، هل يمكن أن تسمح لي بالرحيل والتوقف عن تعذيبي؟ ” ظهر الرجل الأعمى كان منقوع. لقد أبقى عينيه مغلقة ، ولكن فقط من صوته ، كان بإمكان المرء أن يقول كم كان خائفا.

خف الضوء على الشاشة ببطء حتى أصبحت حائط من الظلام. لم يُظهر المخرج ما حدث داخل الغرفة ، ربما لأنه حتى هو لم يعرف ما حدث أيضًا.

 

“لقد انتهى نصف الفيلم بالفعل. أنا متأكد من أنه سينتهي قريبًا. أرجوك تتحلى بالصبر قليلاً”. عاد تشن غي مرة أخرى إلى الشاشة عندما أصبحت ساطعة مرة أخرى. وبالمثل ، تم تصوير هذا من منظور الشخصية الرئيسية. سجلت أساسا الأشياء التي حدثت بينها وبين تشيو مي.

 

 

 

الشخصية الرئيسية كانت فتاة قليلة الكلام. نادراً ما فتحت شفتيها إذا استطاعت أن تفلت بعدم التحدث ، فهذا ما ستفعله. كانت شخصية تشيو مي هي عكس الشخصية الرئيسية. كانت مثل كتاب مفتوح ، ونادراً ما تتعرض للإهانة لما قاله الآخرون.

الشخصية الرئيسية لم تستجب. بمجرد أن دخلت منزلها ، لقد بدا وكأنها قد سارت في بحر. أصبحت حركتها بطيئة ، وحتى تنفسها أصبح غير متساو. دفعت الباب إلى غرفة نومها ، وانزلقت إليه.

 

 

كانت شخصًا متهورًا وغالبًا ما كانت تفعل أشياء دون النظر إلى العواقب. ومع ذلك ، قيل في كثير من الأحيان أن الأضداد تتجاذب. مع زيادة الوقت الذي يقضونه معًا ، أصبحت العلاقة بين الشخصية الرئيسية و تشيو مي أكثر إحكامًا وتشددًا. على الرغم من كونهم من الأضداد القطبية من حيث الشخصية ، فقد أصبحوا أصدقاء حميمين.

“إنه لأنك طيبة القلب للغاية، أن العجوز تساو أجلسها بجوارك. هل تعلمين أن والديها في السجن؟ من يدري ما الذي قد تكون قد فعلته للتسبب في اختفائها؟ لا ينبغي أن تربطي نفسك بها بعد الآن. “

 

 

والأكثر إثارة للدهشة ، أن دراستيهما استمرت في التحسن ، وهذا شيء لم يكن السيد كاو يتوقعه. في البداية ، لم يكن إلا يقدم لجارته العجوز خدمة، ولكن لمفاجأته ، حدث للطالبتان اللتان حصلتا على أسوأ علامات في فصله هذا ‘التغيير’ الجذري بعد أن أصبحتا زميلتي جلوس.

الفصل سبعمائة وستة عشر: تعالي لنلعب “2في1”

 

صدى صرخ من خلال الظلام. انقلبت العين مفتوحة ، وكانت الشخصية الرئيسية لا تزال ملقاة على السرير في غرفة نومها. نظرت الكاميرا من النافذة. خارج النافذة ، كانت الغيوم مظلمة وقمعية.

بدا لون الشاشة أكثر حيوية ، وبدا وكأن نمط الفيلم بأكمله قد تغير مع ذلك. كان من المفترض أن يكون فيلم رعب ، لكن تشن غي شعر أنه يشاهد فيلم مراهقين.

 

 

الشخصية الرئيسية لم تبطئ أو تتوقف. تبعتها تشيو مي عن كثب حتى وصلوا إلى مفترق طرق. كان منزل تشيو مي على اليسار ، ومنزل الشخصية الرئيسية على اليمين – كان المكان الذي ينفصلان فيه عادة.

‘يمكن لهذا المخرج التعامل مع العديد من الأنماط المختلفة – وهذا ليس سيئًا.’

“نذهب للمنزل؟” مدت الشخصية الرئيسية لوضع يدها على يد تشيو مي قبل اقتيادها في الغرفة. “لكن … نحن بالفعل في المنزل!”

 

أبقى تشن غي ملاحظة عقلية بتقدم الفيلم. ثمانون في المئة منه قد مر بالفعل. بخلاف الشبح الذي رآه في بداية الفيلم ، بالنسبة لبقية الفيلم ، لم يكن هناك حتى نقطة من القصة مخيفة ولو قليلا، بدون التكلم عن شبح حقيقي.

أبقى تشن غي ملاحظة عقلية بتقدم الفيلم. ثمانون في المئة منه قد مر بالفعل. بخلاف الشبح الذي رآه في بداية الفيلم ، بالنسبة لبقية الفيلم ، لم يكن هناك حتى نقطة من القصة مخيفة ولو قليلا، بدون التكلم عن شبح حقيقي.

 

 

“يا زميلة الجلوس، لماذا لا تتحدثين؟ يمكننا أن نسترخي أخيرا؛ لسنا بحاجة للذهاب ورؤية وجه العجوز تساو يومًا بعد يوم.” عانقت تشيو مي الشخصية الرئيسية وسحبتها أقرب. درست الكاميرا تشيو مي من هذه المسافة القريبة. كانت الفتاة قد صبغت شعرها مرة أخرى إلى لونها الطبيعي ، الذي كان أسود ، وكانت تبدو جميلة. بعد فترة ، نقلت الشخصية الرئيسية عينيها. لقد أخفضت رأسها ، وركزت الكاميرا على الظلام الذي بدا وكأنه طريق لا ينتهي.

‘فيلم رعب بدون شبح؟’

 

 

“لا أستطيع رؤية أي شيء. إذا انتهيت ، يجب أن نذهب في أسرع وقت ممكن. لا أريد أن أبقى هنا لمدة دقيقة. أخي ، من الطريقة التي تتحدث بها ، أنت لا تبدو رجل سيئ، هل يمكن أن تسمح لي بالرحيل والتوقف عن تعذيبي؟ ” ظهر الرجل الأعمى كان منقوع. لقد أبقى عينيه مغلقة ، ولكن فقط من صوته ، كان بإمكان المرء أن يقول كم كان خائفا.

سيكون للأفلام المخيفة في السوق وجود ‘غير معروف’، وغالبًا ما كان هذا المجهول يستخدم لخلق شعور بالغموض والرعب في قلوب الجمهور. ومع ذلك ، يبدو أن هذا الفيلم هو الاستثناء. تم تصويره بالكامل من منظور الشخصية الرئيسية ، ولم تشهد أي شيء مخيف حقًا.

“لا أستطيع رؤية أي شيء. إذا انتهيت ، يجب أن نذهب في أسرع وقت ممكن. لا أريد أن أبقى هنا لمدة دقيقة. أخي ، من الطريقة التي تتحدث بها ، أنت لا تبدو رجل سيئ، هل يمكن أن تسمح لي بالرحيل والتوقف عن تعذيبي؟ ” ظهر الرجل الأعمى كان منقوع. لقد أبقى عينيه مغلقة ، ولكن فقط من صوته ، كان بإمكان المرء أن يقول كم كان خائفا.

 

 

شعر تشن غي أن المخرج كان يستعد لشيء مرعب. كان يعلم أن الفيلم لن يكون بهذه البساطة. عندما اقترب الفيلم من نهايته ، شعر أن الشيء المخيف حقًا كان يقترب.

إن السيناريو الذي لم يكن من الممكن أن يبدو طبيعياً أكبر في النهار، عندما تم تكراره في الليل ، جعل الحاضرين يشعرون بفزع لا يمكن وصفه بالكلمات.

 

 

نمت العلاقة بين تشيو مي والشخصية الرئيسية بشكل أوثق وأوثق ، ولكن كان هناك شيء يستحق الذكر. خلال الفترة التي أصبحت فيها تشيو مي والشخصية الرئيسية صديقين ، ظهر ضحك تشيو مي عدة مرات في الفيلم ، لكن الشخصية الرئيسية لم تضحك ، ولا حتى مرة واحدة.

 

 

 

لم يتبق سوى وقت قصير حتى وصول الامتحان النهائي. مع نتائج تشيو مي الحالية ، لن يكون التخرج بنجاح مشكلة. كانت قد وجدت صديقًا جيدًا في المدرسة ، وكانت على وشك أن تفي بوعدها لجدتها ، وربما كانت هذه أسعد لحظات في حياة تشيو مي.

“وين يو ، هل ذلك أنت؟ لماذا أتيت إلى المنزل في وقت متأخر اليوم؟” هرعت والدة وينيو من المطبخ. كان التعبير على وجهها عندما شاهدت وينيو مزيجًا من الحزن والعاطفة الغريبة التي لم يستطع تشن غي وصفها. على أي حال ، كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الطريقة التي سيستقبل بها الوالد العادي طفله- لقد لاحظ تشن غي ذلك بعد أن كان بعيدًا في الفيلم فقط.

 

نمت العلاقة بين تشيو مي والشخصية الرئيسية بشكل أوثق وأوثق ، ولكن كان هناك شيء يستحق الذكر. خلال الفترة التي أصبحت فيها تشيو مي والشخصية الرئيسية صديقين ، ظهر ضحك تشيو مي عدة مرات في الفيلم ، لكن الشخصية الرئيسية لم تضحك ، ولا حتى مرة واحدة.

ومع ذلك ، على الرغم من أن تشيو مي كانت سعيدة جدًا ، كجمهور ، كان تشن غي قادرًا على رؤية القلق المختبئ وراء السعادة من خلال منظور الشخصية الرئيسية. ظل ظل جدة تشيو مي يقصر ويقصر ، وزاد القلق على أكتاف والدي الشخصية الرئيسية أثقل وأثقل ، وتزايد معدل القطع بين التغيرات بسرعة أكبر وأكثر ثباتًا وكأن الشخصية الرئيسية اكتسبت عادة الرمش باستمرار.

 

 

أصبحت الأنوار من جانب الطريق أقل وأقل. أخيرًا ، توقفت الفتاتان أمام مبنى سكني قديم. يقع هذا المبنى في الجزء الأكثر عزلة من المدينة. المبنى بأكمله كان مظلمًا كما لم يكن هناك أحد يقيم هناك.

كان هناك دوامة ضخمة مخبأة تحت الحياة الهادئة ، وتم ضبطها على جر كل من كان قريبًا إلى الهاوية العميقة. بعد انتهاء الاختبار النهائي ، بقيت تشيو مي والشخصية الرئيسية في حفلة الفصل متأخرين للغاية قبل مغادرتهم. كانت الليلة هادئة بشكل استثنائي. همهمت تشيو مي لحن بوب ​​على شفتيها. لقد أنهت للتو أمنيتها الكبرى خلال الأشهر القليلة الماضية ، ولم يكن بإمكانها أن تكون في مزاج أفضل.

والأكثر إثارة للدهشة ، أن دراستيهما استمرت في التحسن ، وهذا شيء لم يكن السيد كاو يتوقعه. في البداية ، لم يكن إلا يقدم لجارته العجوز خدمة، ولكن لمفاجأته ، حدث للطالبتان اللتان حصلتا على أسوأ علامات في فصله هذا ‘التغيير’ الجذري بعد أن أصبحتا زميلتي جلوس.

 

“لقد طلبت بعض آراء المحترفين ، وأعتقد أن ابنتنا قد تكون مريضة.” وضع والد الشخصية الرئيسية نسخة من الصحيفة. وأشار إلى رأسه واستمر في همس منخفض. “لقد اتصلت بالفعل بالطبيب. في نهاية هذا الأسبوع ، سأحضره إلى هنا لإلقاء نظرة على ابنتنا.”

“يا زميلة الجلوس، لماذا لا تتحدثين؟ يمكننا أن نسترخي أخيرا؛ لسنا بحاجة للذهاب ورؤية وجه العجوز تساو يومًا بعد يوم.” عانقت تشيو مي الشخصية الرئيسية وسحبتها أقرب. درست الكاميرا تشيو مي من هذه المسافة القريبة. كانت الفتاة قد صبغت شعرها مرة أخرى إلى لونها الطبيعي ، الذي كان أسود ، وكانت تبدو جميلة. بعد فترة ، نقلت الشخصية الرئيسية عينيها. لقد أخفضت رأسها ، وركزت الكاميرا على الظلام الذي بدا وكأنه طريق لا ينتهي.

“وين يو؟ ما الذي يحدث معك اليوم؟” الشخصية الرئيسية لم تتوقف للإجابة. واصلت السير على الطريق ، وفي مرحلة معينة ، لجأت إلى الكلام بصراحة إلى تشيو مي ، “في الواقع ،ذلك ليس اسمي”.

 

 

“أنت لا تبدين سعيدة”. ضغط وجه تشيو مي نفسه في الإطار مرة أخرى. نظرت الشخصية الرئيسية إلى تشيو مي بهدوء ، دون أن تقول كلمة ، ثم سارت للأمام من تلقاء نفسها.

 

 

“أنت لا تبدين سعيدة”. ضغط وجه تشيو مي نفسه في الإطار مرة أخرى. نظرت الشخصية الرئيسية إلى تشيو مي بهدوء ، دون أن تقول كلمة ، ثم سارت للأمام من تلقاء نفسها.

“هل ذلك بسبب عائلتك؟ لا أعتقد أنني سمعتك تذكرينهم من قبل.” ركضت تشيو مي لمطاردتها. “في الواقع ، يمكن أن تكون عائلتي مزعجة للغاية. والدي يقف الآن خلف القضبان ، وجدتي هي التي ربيتني ، لذلك اخترت تبني لقب جدتي.”

“وين يو؟ ما الذي يحدث معك اليوم؟” الشخصية الرئيسية لم تتوقف للإجابة. واصلت السير على الطريق ، وفي مرحلة معينة ، لجأت إلى الكلام بصراحة إلى تشيو مي ، “في الواقع ،ذلك ليس اسمي”.

 

كان هذا المشهد نسخة طبق الأصل من مشهد بداية الفيلم. كانت السماء نفسها خارج النافذة. لقد أعطت الانطباع بأن كل ما حدث في وقت سابق كان مجرد كابوس. نظرة الشخصية الرئيسية بسرعة إلى الساعة على الطاولة. أخرجت هاتفها لقراءة الرسائل ، ثم قامت بسحب جسدها المتعب إلى الحمام.

الشخصية الرئيسية لم تبطئ أو تتوقف. تبعتها تشيو مي عن كثب حتى وصلوا إلى مفترق طرق. كان منزل تشيو مي على اليسار ، ومنزل الشخصية الرئيسية على اليمين – كان المكان الذي ينفصلان فيه عادة.

“حسنا لا مشكلة!”

 

بدا لون الشاشة أكثر حيوية ، وبدا وكأن نمط الفيلم بأكمله قد تغير مع ذلك. كان من المفترض أن يكون فيلم رعب ، لكن تشن غي شعر أنه يشاهد فيلم مراهقين.

“وين يو؟ ما الذي يحدث معك اليوم؟” الشخصية الرئيسية لم تتوقف للإجابة. واصلت السير على الطريق ، وفي مرحلة معينة ، لجأت إلى الكلام بصراحة إلى تشيو مي ، “في الواقع ،ذلك ليس اسمي”.

إن السيناريو الذي لم يكن من الممكن أن يبدو طبيعياً أكبر في النهار، عندما تم تكراره في الليل ، جعل الحاضرين يشعرون بفزع لا يمكن وصفه بالكلمات.

 

ظل المرء مرتبط بعمق بحياة المرء ، أو على الأقل ، هذا ما اعتقده تشن غي.

“ليس اسمك؟” أرادت تشيو مي أن تسأل عن المزيد من التفاصيل ، ولكن الشخصية الرئيسية قد مضت بالفعل إلى الأمام. نظرًا للظروف الفريدة التي نشأت فيها ، كان لدى تشيو مي شخصية مختلفة مقارنة بالفتيات الأخريات في عمرها. لم تتجاهل الشخصية الرئيسية ، لكنها طاردت بعد الشخصية الرئيسية ونادتها.

 

 

“تشيو مي ليست مجنونة. لم تتنمر علي من قبل.”

أصبحت الأنوار من جانب الطريق أقل وأقل. أخيرًا ، توقفت الفتاتان أمام مبنى سكني قديم. يقع هذا المبنى في الجزء الأكثر عزلة من المدينة. المبنى بأكمله كان مظلمًا كما لم يكن هناك أحد يقيم هناك.

كان هذا المشهد نسخة طبق الأصل من مشهد بداية الفيلم. كانت السماء نفسها خارج النافذة. لقد أعطت الانطباع بأن كل ما حدث في وقت سابق كان مجرد كابوس. نظرة الشخصية الرئيسية بسرعة إلى الساعة على الطاولة. أخرجت هاتفها لقراءة الرسائل ، ثم قامت بسحب جسدها المتعب إلى الحمام.

 

كان هذا المشهد نسخة طبق الأصل من مشهد بداية الفيلم. كانت السماء نفسها خارج النافذة. لقد أعطت الانطباع بأن كل ما حدث في وقت سابق كان مجرد كابوس. نظرة الشخصية الرئيسية بسرعة إلى الساعة على الطاولة. أخرجت هاتفها لقراءة الرسائل ، ثم قامت بسحب جسدها المتعب إلى الحمام.

“وينيو؟ منزلك … هنا؟” لم يوجد رد بعد. الشخصية الرئيسية ركضت فجأة للدرج. لقد أخرجت المفتاح من جيبها ، وبعد بعض التردد ، تحولت تشيو مي لإتباعها. لم يكن هناك ضوء مثبت في الممر. تعثرت تشيو مي على بعض الحطام في الممر وانزلقت تقريبًا عدة مرات.

 

 

 

فتح باب الغرفة ، ودخلت الشخصية الرئيسية. لم يكن ضوء غرفة المعيشة مشتعلا، وتم إغلاق الستائر الثقيلة؛ غمر المكان كله في الظلام. ومع ذلك ، حتى في مثل هذه الظروف ، في الكاميرا ، فتح باب المطبخ، وخرجت أم الشخصية الرئيسية منه.

كانت شخصًا متهورًا وغالبًا ما كانت تفعل أشياء دون النظر إلى العواقب. ومع ذلك ، قيل في كثير من الأحيان أن الأضداد تتجاذب. مع زيادة الوقت الذي يقضونه معًا ، أصبحت العلاقة بين الشخصية الرئيسية و تشيو مي أكثر إحكامًا وتشددًا. على الرغم من كونهم من الأضداد القطبية من حيث الشخصية ، فقد أصبحوا أصدقاء حميمين.

 

 

“وين يو ، هل هذه أنت؟ لماذا أتيت إلى المنزل في وقت متأخر للغاية اليوم؟” صوت مألوف ، بيئة مألوفة. الظل المألوف الذي وقف في الظلام لم يكن سوى والدة الشخصية الرئيسية.

 

 

 

إن السيناريو الذي لم يكن من الممكن أن يبدو طبيعياً أكبر في النهار، عندما تم تكراره في الليل ، جعل الحاضرين يشعرون بفزع لا يمكن وصفه بالكلمات.

 

 

 

“أنا لن أعود إلى هنا بعد الآن.” بدأ صوت الشخصية الرئيسية في التغيير. هذه المرة ، لم تهرب للاختباء داخل غرفة نومها لكنها وقفت في غرفة المعيشة.

 

 

 

“وين يو! مع من تتحدثين؟” وقفت تشيو مي عند المدخل ، وهي تنظر إلى غرفة المعيشة المظلمة. كان وجهها قد إبيض. يبدو أنها كانت تنظر إلى مشهد مختلف مقارنة بالشخصية الرئيسية. “هذا المكان قديم جدًا ، والأثاث مدمر ، والبلاط الموجود على الأرض محطم. وين يو ، ماذا تفعلين هنا؟ دعينا نذهب إلى المنزل بالفعل؟”

 

 

شعر تشن غي أن المخرج كان يستعد لشيء مرعب. كان يعلم أن الفيلم لن يكون بهذه البساطة. عندما اقترب الفيلم من نهايته ، شعر أن الشيء المخيف حقًا كان يقترب.

“نذهب للمنزل؟” مدت الشخصية الرئيسية لوضع يدها على يد تشيو مي قبل اقتيادها في الغرفة. “لكن … نحن بالفعل في المنزل!”

“وين يو ، هل ذلك أنت؟ لماذا أتيت إلى المنزل في وقت متأخر اليوم؟” هرعت والدة وينيو من المطبخ. كان التعبير على وجهها عندما شاهدت وينيو مزيجًا من الحزن والعاطفة الغريبة التي لم يستطع تشن غي وصفها. على أي حال ، كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الطريقة التي سيستقبل بها الوالد العادي طفله- لقد لاحظ تشن غي ذلك بعد أن كان بعيدًا في الفيلم فقط.

 

أصبحت الأنوار من جانب الطريق أقل وأقل. أخيرًا ، توقفت الفتاتان أمام مبنى سكني قديم. يقع هذا المبنى في الجزء الأكثر عزلة من المدينة. المبنى بأكمله كان مظلمًا كما لم يكن هناك أحد يقيم هناك.

خف الضوء على الشاشة ببطء حتى أصبحت حائط من الظلام. لم يُظهر المخرج ما حدث داخل الغرفة ، ربما لأنه حتى هو لم يعرف ما حدث أيضًا.

احتفظت برأسها مخفوض ، لذا لم تتمكن الكاميرا إلا من رؤية الأرض. بعد أن قامت بتنظيف أسنانها وتنظيف وجهها ، بدأ الهاتف يهتز. تحولت الكاميرا حول المكان، وأخذت الشخصية الرئيسية الهاتف من جيبها.

 

 

صدى صرخ من خلال الظلام. انقلبت العين مفتوحة ، وكانت الشخصية الرئيسية لا تزال ملقاة على السرير في غرفة نومها. نظرت الكاميرا من النافذة. خارج النافذة ، كانت الغيوم مظلمة وقمعية.

 

 

أصبحت الأنوار من جانب الطريق أقل وأقل. أخيرًا ، توقفت الفتاتان أمام مبنى سكني قديم. يقع هذا المبنى في الجزء الأكثر عزلة من المدينة. المبنى بأكمله كان مظلمًا كما لم يكن هناك أحد يقيم هناك.

كان هذا المشهد نسخة طبق الأصل من مشهد بداية الفيلم. كانت السماء نفسها خارج النافذة. لقد أعطت الانطباع بأن كل ما حدث في وقت سابق كان مجرد كابوس. نظرة الشخصية الرئيسية بسرعة إلى الساعة على الطاولة. أخرجت هاتفها لقراءة الرسائل ، ثم قامت بسحب جسدها المتعب إلى الحمام.

 

 

“حسنا لا مشكلة!”

احتفظت برأسها مخفوض ، لذا لم تتمكن الكاميرا إلا من رؤية الأرض. بعد أن قامت بتنظيف أسنانها وتنظيف وجهها ، بدأ الهاتف يهتز. تحولت الكاميرا حول المكان، وأخذت الشخصية الرئيسية الهاتف من جيبها.

 

 

“وين يو ، هل هذه أنت؟ لماذا أتيت إلى المنزل في وقت متأخر للغاية اليوم؟” صوت مألوف ، بيئة مألوفة. الظل المألوف الذي وقف في الظلام لم يكن سوى والدة الشخصية الرئيسية.

“وين يو، هل تريدين الذهاب إلى السينما الليلة؟ سيكون احتفالًا لك لتخلصك من تلك المرأة المجنونة.”

“حسنا لا مشكلة!”

 

 

“تشيو مي ليست مجنونة. لم تتنمر علي من قبل.”

الصور السابقة للفلم عبرت عقل تشن غي. لم يكن لوالد الشخصية الرئيسية وحتى الطبيب أي ظل ، لكن كان من الممكن أن يكون ذلك بسبب سوء الأحوال الجوية خارج النافذة.

 

 

“إنه لأنك طيبة القلب للغاية، أن العجوز تساو أجلسها بجوارك. هل تعلمين أن والديها في السجن؟ من يدري ما الذي قد تكون قد فعلته للتسبب في اختفائها؟ لا ينبغي أن تربطي نفسك بها بعد الآن. “

 

 

 

“حسنا، فهمت.” ازدادت قوة الشخصية الرئيسية التي أمسكت الهاتف. “بالمناسبة ، بعد مشاهدت الفيلم لاحقًا الليلة ، هل تريدين أن تأتي إلى مكاني للعب؟ أريد أن أريك شيئًا ممتعًا للغاية.”

 

 

“وينيو؟ منزلك … هنا؟” لم يوجد رد بعد. الشخصية الرئيسية ركضت فجأة للدرج. لقد أخرجت المفتاح من جيبها ، وبعد بعض التردد ، تحولت تشيو مي لإتباعها. لم يكن هناك ضوء مثبت في الممر. تعثرت تشيو مي على بعض الحطام في الممر وانزلقت تقريبًا عدة مرات.

“حسنا لا مشكلة!”

‘يمكن للعين اليسرى للشخصية الرئيسية رؤية التغييرات في ظل إنسان حي ، أليس كذلك؟ عندما بدأ الفيلم ، هل كان والدا الشخصية الرئيسية يمتلكان ظلال أم لا؟’

 

والأكثر إثارة للدهشة ، أن دراستيهما استمرت في التحسن ، وهذا شيء لم يكن السيد كاو يتوقعه. في البداية ، لم يكن إلا يقدم لجارته العجوز خدمة، ولكن لمفاجأته ، حدث للطالبتان اللتان حصلتا على أسوأ علامات في فصله هذا ‘التغيير’ الجذري بعد أن أصبحتا زميلتي جلوس.

“حسنا ، سوف أراك لاحقا.” بعد الإغلاق، رفعت الشخصية الرئيسية وجهها ببطء. انتقلت الكاميرا إلى المرآة، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها منح الجمهور فرصة لرؤية وجه الشخصية الرئيسية منذ بداية الفيلم.

 

 

 

جسم رقيق وملابس ممزقة وشعر أسود طويل – كان للشخصية الرئيسية وجه يبدو وكأنه مُخيط من قطع مختلفة من نساء. كان لدى جميع النساء ملامح مختلفة للوجه ، لكن عينهن اليسرى بدت متطابقة.

“لقد انتهى نصف الفيلم بالفعل. أنا متأكد من أنه سينتهي قريبًا. أرجوك تتحلى بالصبر قليلاً”. عاد تشن غي مرة أخرى إلى الشاشة عندما أصبحت ساطعة مرة أخرى. وبالمثل ، تم تصوير هذا من منظور الشخصية الرئيسية. سجلت أساسا الأشياء التي حدثت بينها وبين تشيو مي.

 

 

أعطت العين اليسرى الجمهور شعورًا بأنها إبرة طويلة ، وقد أمسكت الوجوه التي لا حصر لها معًا.
—-
كيف كان الفصل
المهم, أعلم أنني قلت أنني لن أترجمها لأسبوع لكنني فكرت في الأمر ووجدت أن التوقف عن تردمة لرواية لترجمة أخرى هو شيء غير منطقي لذلك سأترجمهما معا فقط
وأيضا لمن لم يفهم ما جدث في الفلم, إعادة قراءة كل الفصول المتعلقة به الأن سيعطيكم فكرة أو الفصل القادم سيضيف أيضا بعض الأدلة,أنا لم أفهم ما حدث مائة بالمائة حتى ترجمته الأن وأعطيت إهتمام كبير.
ذلك كان طويل, أكتبوا ما تظنون أنه قد حدث في الفلم وتوقعاتكم أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا—-

 

“هذه الفتاة…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط