نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-714

الفصل سبعمائة وأربعة عشر: نقطة تلاقي العوالم.

الفصل سبعمائة وأربعة عشر: نقطة تلاقي العوالم.

الفصل سبعمائة وأربعة عشر: نقطة تلاقي العوالم.

 

 

لم يتمكن الجمهور من رؤية التعبير على وجه الشخصية الرئيسية ، لكنهم استطاعوا تمييز الحالة الحالية للشخصية الرئيسية من سلوك وتعبير الرجل في منتصف العمر. كان البشر مميزين ، ويبدو أن هذا النوع من الأرتباط كان قد ورث في كل عضو من الجنس.

“تشيو مي ، أخرجي ولنلعب!” لوحت الفتاة في الطابق السفلي بسعادة. كانت الابتسامة على وجهها مشرقة ومتحمسة كما لو أنه قد حدث لها شيء رائع. الشخصية الرئيسية لم ترد. تم تثبيت الشاشة على نفس الصورة لمدة ثانية كاملة ، معبرة عن الفراغ وحتى البرودة ، قبل أن تتحرك الشخصية الرئيسية لإغلاق النافذة.

 

 

لم يكن والدي الشخصية الرئيسية في حيرة من كلمات الطبيب فقط، حتى تشن غي في الجمهور كان يدور في دوائر. ومع ذلك ، فجأة أصبح الرجل الأعمى بجانبه صامتًا واستقر.

لم يختفي الشعور البائس بعد إغلاق النافذة. بدلاً من ذلك ، لقد زحف حول الشخصية الرئيسية. كان من الصعب معرفة كيف تمكن المخرج من التقاط هذا الشعور. فقط هذا الإحساس برهاب الأماكن المغلقة وأن يكون محبوس وحدك قد جعل من هذا الفيلم القصير أفضل مما تقدمه السوق.

نظرًا لأن هذا تم التقاطه من وجهة نظر الشخص الأول، فقد أعطى للجمهور إنطباعا أن الشخصية الرئيسية ستستخدم المقص لطعن نفسها. حدث كل شيء بسرعة بحيث كان من الصعب للغاية فهم الانتقال.

 

 

كانت الغرفة الصغيرة تشبه القفص ، وبعد إغلاق النوافذ ، بدا كما لو أن بحرًا باردًا سكب في الغرفة لإغراق الشخصية الرئيسية. الكاميرا تحركت بلا هدف حول الغرفة قبل أن يأتي صوت الفتاة من الخلف مرة أخرى.

 

 

 

“تشيو مي! تشيو مي!” إستدارت الكاميرا ببطء. تم ضغط وجه الفتاة على الزجاج تماما. كانت تضع ضغطًا شديدًا لدرجة أن ملامح وجهها تم سحقها دون التعرف عليها – لقد بدت كما لو أنها كانت تحاول استخدام وجهها للضغط من خلال الزجاج.

 

 

 

“تشيو مي ، أخرجي ولنلعب!” كان احمرار السترة لافتًا للنظر ، وشكل تباينًا غريبًا ومكملًا للسماء الرمادية في الخلفية. الشخصية الرئيسية تعيش في الطابق الرابع. عندما نظرت في وقت سابق ، كانت الفتاة تقف على الأرض بوضوح.

 

 

 

ومع ذلك ، مع هذا الحدوث الغريب ، لم تبدو الشخصية الرئيسية مصدومة. لقد بدا كما لو أنها اعتدت على هذا بالفعل. انتقلت الكاميرا بهدوء شديد إلى اتجاه آخر. نظرًا لأن هذا تم التقاطه من وجهة نظر الشخص الأول ، فإن الكاميرا تمثل نطاق رؤية الشخصية الرئيسية. بعد مسح الطاولة المليئة بالثياب والملابس القذرة التي تراكمت على الأرض ، سقطت على باب غرفة النوم.

“تشيو مي ، أخرجي ولنلعب!” إلتصق وجه الفتاة بالقرب من الزجاج على النافذة. غطت السترة الحمراء الزجاج حتى أصبح الضوء الذي تمت تصفيته أحمر. أصبح تنفسها خشنًا ، والتقطت الشخصية الرئيسية فجأة المقص على المنضدة ورفعتهم عالياً.

 

 

“تشيو مي ، أخرجي ولنلعب!” إلتصق وجه الفتاة بالقرب من الزجاج على النافذة. غطت السترة الحمراء الزجاج حتى أصبح الضوء الذي تمت تصفيته أحمر. أصبح تنفسها خشنًا ، والتقطت الشخصية الرئيسية فجأة المقص على المنضدة ورفعتهم عالياً.

 

 

نظرًا لأن هذا تم التقاطه من وجهة نظر الشخص الأول، فقد أعطى للجمهور إنطباعا أن الشخصية الرئيسية ستستخدم المقص لطعن نفسها. حدث كل شيء بسرعة بحيث كان من الصعب للغاية فهم الانتقال.

نظرًا لأن هذا تم التقاطه من وجهة نظر الشخص الأول، فقد أعطى للجمهور إنطباعا أن الشخصية الرئيسية ستستخدم المقص لطعن نفسها. حدث كل شيء بسرعة بحيث كان من الصعب للغاية فهم الانتقال.

 

 

“تشيو مي ، أخرجي ولنلعب!” لوحت الفتاة في الطابق السفلي بسعادة. كانت الابتسامة على وجهها مشرقة ومتحمسة كما لو أنه قد حدث لها شيء رائع. الشخصية الرئيسية لم ترد. تم تثبيت الشاشة على نفس الصورة لمدة ثانية كاملة ، معبرة عن الفراغ وحتى البرودة ، قبل أن تتحرك الشخصية الرئيسية لإغلاق النافذة.

بانغ!

لم يتمكن الجمهور من رؤية التعبير على وجه الشخصية الرئيسية ، لكنهم استطاعوا تمييز الحالة الحالية للشخصية الرئيسية من سلوك وتعبير الرجل في منتصف العمر. كان البشر مميزين ، ويبدو أن هذا النوع من الأرتباط كان قد ورث في كل عضو من الجنس.

 

“أنا لست طبيب، مجرد شخص أجرى الكثير من البحث في هذا الشأن. لا تقلق في الوقت الحالي ؛لدي فهم أساسي للموقف.” الرجل الذي تمت الإشارة إليه كطبيب كان لديه صوت مألوف لدى تشن غي. كان هذا شعورًا غريبًا للغاية لأن تشن غي لم يفكر في أن أحد معارفه قد مثل في فيلم من قبل.

تم دفع باب غرفة النوم مفتوحا، واندفع رجل في منتصف العمر. وأمسك بمعصم الشخصية الرئيسية وخطف المقص بعيدًا.

هز الآباء رؤوسهم. لم يكن لديهم أي فكرة إلى أين يذهب الطبيب مع هذا.

 

“تشيو مي ، أخرجي ولنلعب!” كان احمرار السترة لافتًا للنظر ، وشكل تباينًا غريبًا ومكملًا للسماء الرمادية في الخلفية. الشخصية الرئيسية تعيش في الطابق الرابع. عندما نظرت في وقت سابق ، كانت الفتاة تقف على الأرض بوضوح.

“ماذا تفعلين؟” مالت الكاميرا للجانب ودارت. تم دفع الشخصية الرئيسية أسفل جانب الطاولة.

“نعم يا دكتور ، ما هو الخطأ في ابنتي؟”

 

بانغ!

“الحياة ليست بالأمر السهل على أمك ولي. هل يمكن أن تتوقفي عن تعذيبنا؟”

هز الآباء رؤوسهم. لم يكن لديهم أي فكرة إلى أين يذهب الطبيب مع هذا.

 

“لماذا أنت الشخص الذي عوقب؟ ما الذي يمكننا أن نفعله لعلاج هذا المرض؟” ابتعدت الكاميرا عن الأم وعادت إلى السماء خارج النافذة. علقت السحب المظلمة في السماء كما لو كانت على وشك السقوط لتخنق العالم. أغلقت العين ببطء ، وعادت السينما إلى الظلام.

لم يتمكن الجمهور من رؤية التعبير على وجه الشخصية الرئيسية ، لكنهم استطاعوا تمييز الحالة الحالية للشخصية الرئيسية من سلوك وتعبير الرجل في منتصف العمر. كان البشر مميزين ، ويبدو أن هذا النوع من الأرتباط كان قد ورث في كل عضو من الجنس.

 

 

بانغ!

“ما الذي حدث؟” سارعت خطى إلى هناك ، وركضت سيدة في منتصف العمر إلى الغرفة. كانت تبدو متعبة، وعندما هبطت عينيها على الشخصية الرئيسية ، إحمرتا على الفور تقريبًا. دون أن تقول أي شيء آخر ، ضغطت السيدة عبر زوجها للضغط على الشخصية الرئيسية في عناق.

“ابنتك ليست مريضة ؛ عينيها حادثة فقط”. كان الطبيب لا يزال يواجه بعيدا عن الشخصية الرئيسية. “قد تتداخل العوالم ثلاثية الأبعاد التي يتم ترتيبها على محور الزمن من حين لآخر ، وابنتك شانغ وين يو ، هي النقطة التي يتداخل فيها العالمان. وبالتالي ، فهي قادرة على رؤية الأشياء التي لا تستطيعان رأيتها!”

 

 

“هل رأيتها مرة أخرى؟” كانت المرأة تواجه الكاميرا ، لكن الجمهور كان يعلم أنها تتحدث إلى الشخصية الرئيسية. من هذه الزاوية ، كان بإمكان الجمهور رؤية التعبير الدقيق على وجه الأم. كان هناك الألم والقلق والغضب … ولكن أكثر من ذلك ، كان هناك وجع القلب.

 

 

دون الحصول على استجابة من الشخصية الرئيسية ، كانت الأم تعرف الإجابة بالفعل ، وعانقت الشخصية الرئيسية بشكل أقوى.

 

 

“ما الذي حدث؟” سارعت خطى إلى هناك ، وركضت سيدة في منتصف العمر إلى الغرفة. كانت تبدو متعبة، وعندما هبطت عينيها على الشخصية الرئيسية ، إحمرتا على الفور تقريبًا. دون أن تقول أي شيء آخر ، ضغطت السيدة عبر زوجها للضغط على الشخصية الرئيسية في عناق.

“لماذا أنت الشخص الذي عوقب؟ ما الذي يمكننا أن نفعله لعلاج هذا المرض؟” ابتعدت الكاميرا عن الأم وعادت إلى السماء خارج النافذة. علقت السحب المظلمة في السماء كما لو كانت على وشك السقوط لتخنق العالم. أغلقت العين ببطء ، وعادت السينما إلى الظلام.

“هل رأيتها مرة أخرى؟” كانت المرأة تواجه الكاميرا ، لكن الجمهور كان يعلم أنها تتحدث إلى الشخصية الرئيسية. من هذه الزاوية ، كان بإمكان الجمهور رؤية التعبير الدقيق على وجه الأم. كان هناك الألم والقلق والغضب … ولكن أكثر من ذلك ، كان هناك وجع القلب.

 

“تشيو مي ، أخرجي ولنلعب!” إلتصق وجه الفتاة بالقرب من الزجاج على النافذة. غطت السترة الحمراء الزجاج حتى أصبح الضوء الذي تمت تصفيته أحمر. أصبح تنفسها خشنًا ، والتقطت الشخصية الرئيسية فجأة المقص على المنضدة ورفعتهم عالياً.

بدا الرجل عصبيا جدا. تم الضغط على ساقيه معًا ، وسأل تشن غي بهدوء ، “لماذا لا يوجد أي صوت الآن؟ هل الجهاز مكسور؟”

الفصل سبعمائة وأربعة عشر: نقطة تلاقي العوالم.

 

هذا الرجل قد حنى ظهره ، ووقف مواجها بعيدا عن الشخصية الرئيسية. نظرًا لأن الفيلم تم تصويره من منظور الشخصية الرئيسية ، مثل الشخصية الرئيسية ، لم يُمنح الجمهور منظرًا لوجه الرجل.

قبل انتظار تشن غي للإجابة ، حلقت موسيقى غريبة في الغرفة. العين أومضت قبل أن تفتح مرة أخرى. تحركت الكاميرا ، وكانت الشخصية الرئيسية ملقاة في غرفة نومها. بجانبها وقف والديها ورجل ، واحد لم يراه الجمهور من قبل.

 

 

 

هذا الرجل قد حنى ظهره ، ووقف مواجها بعيدا عن الشخصية الرئيسية. نظرًا لأن الفيلم تم تصويره من منظور الشخصية الرئيسية ، مثل الشخصية الرئيسية ، لم يُمنح الجمهور منظرًا لوجه الرجل.

قبل انتظار تشن غي للإجابة ، حلقت موسيقى غريبة في الغرفة. العين أومضت قبل أن تفتح مرة أخرى. تحركت الكاميرا ، وكانت الشخصية الرئيسية ملقاة في غرفة نومها. بجانبها وقف والديها ورجل ، واحد لم يراه الجمهور من قبل.

 

“لماذا أنت الشخص الذي عوقب؟ ما الذي يمكننا أن نفعله لعلاج هذا المرض؟” ابتعدت الكاميرا عن الأم وعادت إلى السماء خارج النافذة. علقت السحب المظلمة في السماء كما لو كانت على وشك السقوط لتخنق العالم. أغلقت العين ببطء ، وعادت السينما إلى الظلام.

“يا دكتور ، ما نوع المرض الذي تعاني منه وين يو؟ كيف تستمر بقول أنها تستطيع أن ترى هذه الأشياء الغريبة؟” كانت لوالدة الشخصية الرئيسية خطوط قلقة على وجهها.

“ما علاقة ذلك بمرض ابنتي؟” لم تكن الأم تولي اهتمامًا كبيرًا بنظرية الطبيب. أرادت فقط علاج ابنتها.

 

لم يختفي الشعور البائس بعد إغلاق النافذة. بدلاً من ذلك ، لقد زحف حول الشخصية الرئيسية. كان من الصعب معرفة كيف تمكن المخرج من التقاط هذا الشعور. فقط هذا الإحساس برهاب الأماكن المغلقة وأن يكون محبوس وحدك قد جعل من هذا الفيلم القصير أفضل مما تقدمه السوق.

“نعم يا دكتور ، ما هو الخطأ في ابنتي؟”

هذا الرجل قد حنى ظهره ، ووقف مواجها بعيدا عن الشخصية الرئيسية. نظرًا لأن الفيلم تم تصويره من منظور الشخصية الرئيسية ، مثل الشخصية الرئيسية ، لم يُمنح الجمهور منظرًا لوجه الرجل.

 

دون الحصول على استجابة من الشخصية الرئيسية ، كانت الأم تعرف الإجابة بالفعل ، وعانقت الشخصية الرئيسية بشكل أقوى.

“أنا لست طبيب، مجرد شخص أجرى الكثير من البحث في هذا الشأن. لا تقلق في الوقت الحالي ؛لدي فهم أساسي للموقف.” الرجل الذي تمت الإشارة إليه كطبيب كان لديه صوت مألوف لدى تشن غي. كان هذا شعورًا غريبًا للغاية لأن تشن غي لم يفكر في أن أحد معارفه قد مثل في فيلم من قبل.

 

 

 

أشار الطبيب للوالدين للجلوس. “وضعها فريد من نوعه ، وسأشارككم أفكاري الأولية.”

 

 

 

أخذ الطبيب دفتر ملاحظات أسود من حقيبته. “يجب أنكم تعرفون أن البشر يعيشون في البعد الثالث ، أليس كذلك؟”

أشار الطبيب للوالدين للجلوس. “وضعها فريد من نوعه ، وسأشارككم أفكاري الأولية.”

 

 

هز الآباء رؤوسهم. لم يكن لديهم أي فكرة إلى أين يذهب الطبيب مع هذا.

“تشيو مي! تشيو مي!” إستدارت الكاميرا ببطء. تم ضغط وجه الفتاة على الزجاج تماما. كانت تضع ضغطًا شديدًا لدرجة أن ملامح وجهها تم سحقها دون التعرف عليها – لقد بدت كما لو أنها كانت تحاول استخدام وجهها للضغط من خلال الزجاج.

 

 

قلب الطبيب من خلال الملاحظات ووجد الصفحة التي قام بتمزيقها من كتاب آخر. “ببساطة ، البعد الثالث هو هذا العالم الذي نشغله نحن البشر ؛ هناك مفهوم الطول والعرض والارتفاع. البعد الرابع يضيف مفهوم الوقت على أساس البعد الثالث. في الواقع ، الشرط الذي يحظرنا من دخول البعد الرابع هو ‘الوقت’، وبسبب وجود الوقت ، فإن البشر في البعد الثالث محكوم عليهم بالقيام بخيار واحد معين وقت معين ، وسيكون هذا الاختيار اختيارًا معزولًا تمامًا. بكلمات أخرى، كل تجربة إنسانية هي عالم ثلاثي الأبعاد معزول ، وإذ وضعتم كل العوالم ثلاثية الأبعاد على محور الزمن ، فسوف تخلق عالمًا ثلاثي الأبعاد. “

 

 

 

لم يكن والدي الشخصية الرئيسية في حيرة من كلمات الطبيب فقط، حتى تشن غي في الجمهور كان يدور في دوائر. ومع ذلك ، فجأة أصبح الرجل الأعمى بجانبه صامتًا واستقر.

 

 

 

“ما علاقة ذلك بمرض ابنتي؟” لم تكن الأم تولي اهتمامًا كبيرًا بنظرية الطبيب. أرادت فقط علاج ابنتها.

“تشيو مي ، أخرجي ولنلعب!” إلتصق وجه الفتاة بالقرب من الزجاج على النافذة. غطت السترة الحمراء الزجاج حتى أصبح الضوء الذي تمت تصفيته أحمر. أصبح تنفسها خشنًا ، والتقطت الشخصية الرئيسية فجأة المقص على المنضدة ورفعتهم عالياً.

 

 

“سوف أخبرك مرة أخرى ، أن ابنتك ليست مريضة. هناك العديد من الحوادث التي تحدث في العالم يوميًا من صغيرة مثل التصادم دون الذري إلى الحجم الكبير مثل التوسع في الفضاء. هناك أشياء كثيرة لا يمكننا تفسيرها مؤقتًا …”

 

 

 

“يا دكتور ، لماذا لا تخبرنا مباشرة ، هل يمكن تحسين وضع ابنتنا أم لا؟ ما هو نوع الدواء المتاح؟ قد لا تكون حالة عائلتنا على ما يرام ، ولكن لأجل إبنتنا ، نحن على استعداد لفعل أي شيء “. قطعه والد الفتاة مباشرة. كان تمثيلهم حقيقيًا لدرجة أنه لم يشعر وكأنه فيلم ولكن نوع من الأفلام الوثائقية.

 

 

 

“ابنتك ليست مريضة ؛ عينيها حادثة فقط”. كان الطبيب لا يزال يواجه بعيدا عن الشخصية الرئيسية. “قد تتداخل العوالم ثلاثية الأبعاد التي يتم ترتيبها على محور الزمن من حين لآخر ، وابنتك شانغ وين يو ، هي النقطة التي يتداخل فيها العالمان. وبالتالي ، فهي قادرة على رؤية الأشياء التي لا تستطيعان رأيتها!”

 

 

“ما الذي حدث؟” سارعت خطى إلى هناك ، وركضت سيدة في منتصف العمر إلى الغرفة. كانت تبدو متعبة، وعندما هبطت عينيها على الشخصية الرئيسية ، إحمرتا على الفور تقريبًا. دون أن تقول أي شيء آخر ، ضغطت السيدة عبر زوجها للضغط على الشخصية الرئيسية في عناق.

كان الفيلم لا يزال يلعب. كان تشن غي هناك للقيام بمهمة ، لكن تم جذبه لقصة الفيلم.

 

 

“ابنتك ليست مريضة ؛ عينيها حادثة فقط”. كان الطبيب لا يزال يواجه بعيدا عن الشخصية الرئيسية. “قد تتداخل العوالم ثلاثية الأبعاد التي يتم ترتيبها على محور الزمن من حين لآخر ، وابنتك شانغ وين يو ، هي النقطة التي يتداخل فيها العالمان. وبالتالي ، فهي قادرة على رؤية الأشياء التي لا تستطيعان رأيتها!”

‘لماذا قد يدعوا الطبيب ووالديها الشخصية الرئيسية شانغ وين يو؟ ولكن الشبح خارج النافذة دعاها تشيو مى؟ أيضا ، تفسير هذا الطبيب مثير جدا للاهتمام. أعتقد أنني يجب أن أحفظه. على الرغم من أنني لا أفهمه تمامًا ، إلا أنه قد يكون مفيدًا في المستقبل.’

 

“تشيو مي ، أخرجي ولنلعب!” كان احمرار السترة لافتًا للنظر ، وشكل تباينًا غريبًا ومكملًا للسماء الرمادية في الخلفية. الشخصية الرئيسية تعيش في الطابق الرابع. عندما نظرت في وقت سابق ، كانت الفتاة تقف على الأرض بوضوح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط