نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-655

الفصل ستمائة خمسة وخمسون: قوة الظل الحقيقية "2في1"

الفصل ستمائة خمسة وخمسون: قوة الظل الحقيقية "2في1"

الفصل ستمائة خمسة وخمسون: قوة الظل الحقيقية “2في1”

 

 

بالحديث عن ذلك ، بعد خروج الباب في مدينة لي وان عن السيطرة ، فقد حول المدينة الصغيرة إلى موقع فريد حيث كان يمكن للبشر الأحياء الجلوس على نفس طاولة مع شبح أحمر.

 

“الآن هل يمكن أن تخبرني المزيد عن شقة الأشباح والجنين الشبح؟” أخفض تشن غي صوته ، وكانت نظراته تزداد حدة.

رائحة الدم تخللت الهواء. لم تكن تمطر في الخارج ، لكن المعطف الأحمر الذي كانت ترتديه المرأة كان مبتلاً. إلتصق شعرها الأسود بوجهها ، وانزلقت قطرات الماء أسفل طوقها. دخلت المرأة الفندق وأخفض رأسها ، ولم تنظر إلى أي شخص وهي تتجول إلى مقعد فارغ وجلست.

 

 

 

“يجب أن نبقى بعيدا عنها.” فتح جيا مينغ شفتيه ليهمس وهو يقف ويدفع إلى الجانب الآخر من الطاولة. لم يناقش هذا الأمر مع لي تشنغ مسبقًا ، لذلك عندما وقف وابتعد عن لي تشنغ ، رأى الأشخاص الآخرون بوضوح أن لي تشنغ كان يحمل مسدس في يده.

شعر الرجل الموشوم أنه اكتشف سرًا كبيرًا. “بعد أن يدخل الناس إلى شقة الأشباح ، كان وعيهم سيختفي بسبب أن الشر الذي بداخلهم قد تم سحبه عمداً. ومع ذلك ، هناك بعض الذين تمكنوا من الحفاظ على سلامة عقولهم. لم يفقدوا أنفسهم ، وتذكرون أنهم لم يدفعوا من الباب ولكن طلب منه أن يتحركوا في إتجاه معين لفترة طويلة للغاية. بعد عدة سنوات من التحقيق ، دون إثارة شك الظل ، أعتقد أنني وجدت موقع الباب “

 

 

“اجلس هنا بصدق وتوقف عن الحركة!” ضغط لي تشنغ جيا مينغ مرة أخرى إلى مقعده الأصلي. استخدم زاوية عينيه لمسح المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر ثم أخفض صوته ليطلب من جيا مينغ ، “هل تعرف هذه المرأة؟”

 

 

 

“إنها امرأة مجنونة. كل من يرتدي ملابس حمراء في هذا المكان هو شخص مجنون. إذا كنت ترغب في العيش ، ابق بعيدًا عنهم قدر الإمكان. لا تحاول التفاعل معهم.” كان جسم جيا مينغ يرتجف برفق. “هذا ما قاله لي الظل. إذا كنت تريد أن تموت ، فاذهب إلى الأمام ، لكن لا تسحبني معك!”

عندما كان جيا مينغ ولي تشنغ يتحدثان ، جاءت أصوات خطى مرة أخرى من مدخل الفندق. تحول الجميع للنظر في انسجام تام.

 

“هناك عميل آخر؟” خرج تشن غي من المطبخ وهو يدفع العربة. لقد نهبوا المطبخ ، لكن بخلاف بعض اللحوم المجهولة التي تم قطعها وإعدادها بالفعل ، كان الطعام الوحيد المتبقي هو بعض الكغك. بطبيعة الحال ، لم يعد الرئيسه الكعك للعملاء. من القائمة داخل المطبخ ، كان من الواضح أن جميع العناصر الموجودة في القائمة هي تلك المفضلة لدى الرئيسة. وبعبارة أخرى ، تم إعداد القائمة في هذا المطعم فقط لعميل واحد ، الرئيسة. لا تزال الكعكة بحاجة إلى التغيير قبل اكتمالها. على سبيل المثال ، لم يكن هناك صلصة كاتشب أو توت في المطبخ ، ولكن أجزاء من الكعكة كانت حمراء اللون.

“اللون الأحمر يمثل نوعًا من المعنى الخاص هنا؟” كان لدى لي تشنغ المزيد من الأسئلة التي أراد طرحها. منذ أن دخل البلدة الصغيرة ، لاحظ الكثير من الأشياء الغريبة ، ولكن بما أنه كان يمتلك القليل من المعلومات ، كان من الصعب عليه معرفة ما إذا كان جيا مينغ يكذب عليه أم لا.

 

 

“مقص ، تعال معي.” جعل تشن غي مقص يتبعه ، فهو لم يعامل الرجل على أنه غريب على الإطلاق.

“يمثل اللون الأحمر خطرًا شديدًا. فقط ابتعد عنهم. هذه هي القاعدة التي يجب عليك اتباعها داخل الباب.” أصبح صوت جيا مينغ أصغر وأصغر. “لقد ترك الظل جسدي ، لكنه استخدم هذا الجسم لإجراء العديد من الأشياء ، لذلك ما زلت أعرف بعض أسراره.”

 

 

“هذا الحبل مصنوع من الأوعية الدموية المأخوذة من والدة الرئيس. وبدون ذلك ، كنت سأموت بالفعل”.

“داخل الباب؟” قام لي تشنغ بتدوين كل جملة واحدة خرجت من شفاه جيا مينغ. “هل هناك أي قواعد أخرى أحتاج إلى الاهتمام بها في هذا المكان؟”

“اجلس هنا بصدق وتوقف عن الحركة!” ضغط لي تشنغ جيا مينغ مرة أخرى إلى مقعده الأصلي. استخدم زاوية عينيه لمسح المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر ثم أخفض صوته ليطلب من جيا مينغ ، “هل تعرف هذه المرأة؟”

 

“العديد من الذين تم إرسالهم إلى هناك لم يكونوا راضين. أرادوا الفرار ، وكانوا ينتقلون لاستكشاف الحدود الخارجية لمدينة لي وان. ومع ذلك ، لم يعود أي منهم. في البداية ، اعتقدت أيضًا أن الباب قد يكون عند شقة الأشباح ، ولكن بعد أن سألت العديد من السكان المحليين ، أدركت أن الباب قد يكون في مدينة لي وان. “

أصبح جيا مينغ ، الذي أدرك أنه غير قادر على الهروب ، أو ربما قرر تغيير خطته لأنه واجه تشن غي، أكثر صدقًا وتعاونًا. “لا تدخل أي مباني مع أبوابها مغلقة، ولا تمشي بجوار أي مباني مع أبوابها مفتوحة. الرمادي يمثل أمانًا نسبيًا ، ويمثل اللون الأحمر خطرًا. ومع ذلك ، إذا رأيت اللون الأسود ، فلا تضيع الوقت في محاولة الركض ؛ سيكون من الأفضل استخدام اللحظات الأخيرة التي لديك للتوصل إلى كلماتك الأخيرة “.

“يمثل اللون الأحمر خطرًا شديدًا. فقط ابتعد عنهم. هذه هي القاعدة التي يجب عليك اتباعها داخل الباب.” أصبح صوت جيا مينغ أصغر وأصغر. “لقد ترك الظل جسدي ، لكنه استخدم هذا الجسم لإجراء العديد من الأشياء ، لذلك ما زلت أعرف بعض أسراره.”

 

 

عندما كان جيا مينغ ولي تشنغ يتحدثان ، جاءت أصوات خطى مرة أخرى من مدخل الفندق. تحول الجميع للنظر في انسجام تام.

 

 

 

“هذا المكان بالتأكيد مزدحم الليلة.” دخل رجل يرتدي معطفا أسود ويجر حقيبة كبيرة في الغرفة. كانت هناك خمس جماجم حمراء دموية موضوعة على ذراعه ، وكانت هناك صافرة عظام تتدلى على شفتيه. لم يرد أحد في الفندق على تحيته ، لكن هذا لم يثبط مزاجه. لقد حيا الأشخاص داخل الفندق واحداً تلو الآخر ، لكن عندما لاحظ المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر، تجمد جسده قبل أن يمر عليها بسرعة للوصول إلى المنضدة. “يا رئيس ، أتمنى أن أبقى الليل.”

“أخي ، الأشياء التي تركز عليها هي فقط … شيء آخر. يجب أن تكون قد شاهدت الظل لأنك هنا. فبعد كل شيء ، عندما طُلب منك اتخاذ القرار في شقة الأشباح …” أوقف الرجل الموشوم نفسه في منتصف الطريق ، ونظر إلى تشن غي ومقص بعدم تصديق. “انتظر لحظة! لا تقل لي أنك دخلت هذا المكان لوحدك؟ حتى أنك لم تمر عبر ذلك الباب؟”

 

 

انخفض صوته بوضوح كما لو كان قلقًا من أنه قد يزعج المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر.

“الاستياء سوف يتلاشى ويفسد. في البداية ، كان الظل مجرد ظل ، ولكن لأنه استهلك مزيدًا من اليأس والاستياء ، تحول إلى … ” لقد فتش الرجل الموشوم في دماغه لفترة طويلة ولكنه فشل في الهبوط على المصظلح المناسب. “على أي حال ، إنه أمر مخيف بشكل لا يصدق. لقد وضع معظم جسده وعواطفه السلبية داخل طفل لم يولد بعد ، وهذا هو الشكل الأصلي للجنين الشبح. لقد ترك جزءًا صغيرًا منه في جانب الجنين لحمايته في حين أن بقيته واصل دفع خطته إلى الأمام “.

 

 

“هناك عميل آخر؟” خرج تشن غي من المطبخ وهو يدفع العربة. لقد نهبوا المطبخ ، لكن بخلاف بعض اللحوم المجهولة التي تم قطعها وإعدادها بالفعل ، كان الطعام الوحيد المتبقي هو بعض الكغك. بطبيعة الحال ، لم يعد الرئيسه الكعك للعملاء. من القائمة داخل المطبخ ، كان من الواضح أن جميع العناصر الموجودة في القائمة هي تلك المفضلة لدى الرئيسة. وبعبارة أخرى ، تم إعداد القائمة في هذا المطعم فقط لعميل واحد ، الرئيسة. لا تزال الكعكة بحاجة إلى التغيير قبل اكتمالها. على سبيل المثال ، لم يكن هناك صلصة كاتشب أو توت في المطبخ ، ولكن أجزاء من الكعكة كانت حمراء اللون.

 

 

 

“شبح أحمر يحب الحلوى؟ إنها ميزة مثيرة للغاية.” دفع تشن غي العربة. وقد قرر تحويل هذا الفندق إلى سيناريو مخيف يتعلق بالطعام بعد اكتمال المهمة. كان داخل المطبخ لعدة دقائق على الأكثر ، ولكن عندما خرج ، أدرك أن عدد الزوار في اللوبي قد زاد. من بينهم جميعا ، فاجئه ظهور المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر الأحمر أكثر من غيرها.

~~~~~~

 

“أخي ، إهدأ. لقد أصبت بالصدمة. بالطبع ، أحيانًا ، هناك بعض الأوغاد غير المحظوظين الذين يجولون في الضباب الدموي لأسباب مختلفة ، لكنهم نادراً ما نجوا هنا لفترة أطول من ساعة.” نظر الرجل الموشوم إلى تشن غي ، الذي حمل المطرقة ، ومقص ، الذي بدا مخيفًا. “الموقف مثل وضعك نادر للغاية.”

بالحديث عن ذلك ، بعد خروج الباب في مدينة لي وان عن السيطرة ، فقد حول المدينة الصغيرة إلى موقع فريد حيث كان يمكن للبشر الأحياء الجلوس على نفس طاولة مع شبح أحمر.

“لكن هذا لا يمكن أن يثبت أنك تقول لي الحقيقة.” كان لدى تشن غي حكمه على كل شيء. لم يصدق أي شيء أخبره به الآخرون ، وكان ذلك أحد الأسباب التي تمكنه من النجاة من العديد من المهمات التجريبية.

 

 

“ربما يكون هذا هو الواقع وراء الباب. هناك أشباح تشكلت من إرادة مستمرة والبشر الذين تعثروا إلى الكابوس”. قدم تشن غي الكعكة التي لم تصبغ على طاولة الطعام. “من فضلكم استمتعوا بالوجبة. لن أخذ على أي مال ؛ أنا فقط أحتاج منكم جميعًا أن تجيبوا على بعض الأسئلة لي لاحقًا.”

 

 

“يشير الظل إلى نفسه على أنه الطفل الشبح. وفقًا لما قاله رئيس الفندق السابق ، كان الظل في الواقع ظل شخص حي ، لكن تم التخلي عنه من قبل هذا الشخص. أعرف كيف أن كل ذلك يبدو جنونيل، لكن هذه هي الحقيقة. لي وان ، شقة الأشباح ، والأشياء الغريبة التي حدثت في شرقي جيوجيانغ ، كل ذلك هو ما يفعله الظل ، فهو لن يتوقف عند أي شيء لتحقيق هدف فردي فقط – لتحويل نفسه إلى إنسان ثم تحويل الإنسان الذي تخلى عنه ذلت مرة الظل.”

“هل أنت متأكد؟ ألن تفتح هذا لإلقاء نظرة؟ ربما قد ترى شيئًا قد تكون مهتمًا به؟” كانت المرأة ملفوفة بإحكام داخل ملابسها. سحبت صندوقها وسارت نحو تشن غي. بعد الاستقامة ، أزالت أصابعها من الصندوق ووضعتها تحت حافة ملابسها. ربما يشير “هذا” الذي يمكن فتحه إلى شيئين مختلفين.

 

 

 

“ليست هناك حاجة. إذا كان ضروريًا ، لكنت فعلت ذلك بنفسي.” أمسك تشن غي حقيبة الظهر الثقيلة على ذراع واحدة. لقد ذاقت المطرقة للتو ألسنة و والأوردة الدموية للوحش ، وبالتالي فإن رائحة الدم الغزيرة التي تفرقت عليها لم تتشتت.

 

 

 

“حسنا ، إفعل ما تريد.” جرت المرأة الصندوق وتراجعت لعدة خطوات. لقد اختفى بالفعل تعبير وجهها المغوي، وغيّرت تعبيرها بأسرع ما يمكن للمرء أن يقلب صفحات كتاب.

 

 

 

“مهلا ، أين الرئيس؟ أحتاج للتحدث معه. حول الشيء الذي أخبرني أن أتحقق منه في المرة الأخيرة ، حصلت بالفعل على بعض الأدلة المحتملة.” مشى الرجل الذي كان موشوم مع جماجم النساء إلى تشن غي ، وسحب حقيبته.

 

 

رائحة الدم تخللت الهواء. لم تكن تمطر في الخارج ، لكن المعطف الأحمر الذي كانت ترتديه المرأة كان مبتلاً. إلتصق شعرها الأسود بوجهها ، وانزلقت قطرات الماء أسفل طوقها. دخلت المرأة الفندق وأخفض رأسها ، ولم تنظر إلى أي شخص وهي تتجول إلى مقعد فارغ وجلست.

“لقد غادر الفندق وترك هذا المكان لرعايتي بشكل مؤقت ، لذلك أنا الآن المتحكم. كيف يمكنني مساعدتك؟” كان لتشن غي ابتسامة على وجهه. من حيث الخدمة المقدمة ، كان بالتأكيد أفضل بكثير من المالك السابق.

 

 

“مهلا ، أين الرئيس؟ أحتاج للتحدث معه. حول الشيء الذي أخبرني أن أتحقق منه في المرة الأخيرة ، حصلت بالفعل على بعض الأدلة المحتملة.” مشى الرجل الذي كان موشوم مع جماجم النساء إلى تشن غي ، وسحب حقيبته.

“الرئيس ليس هنا؟” كان الرجل الموشوم ذكيًا جدًا ، لذا فقد تخطى المشكلة على الفور. لقد ابتسم بإحراج على تشن غي. “إذا أفترض أنني سأعود يومًا آخر. آسف على المشاكل. أراك مجددًا.”

“إنها امرأة مجنونة. كل من يرتدي ملابس حمراء في هذا المكان هو شخص مجنون. إذا كنت ترغب في العيش ، ابق بعيدًا عنهم قدر الإمكان. لا تحاول التفاعل معهم.” كان جسم جيا مينغ يرتجف برفق. “هذا ما قاله لي الظل. إذا كنت تريد أن تموت ، فاذهب إلى الأمام ، لكن لا تسحبني معك!”

 

 

ثم ، كان يستدير للمغادرة دون أن يأخذ حقيبته.

 

 

 

“انتظر لحظة ، ربما لم تفهم ما قصدته سابقًا.” جعل تشن غي مقص يوقف الرجل الموشم. “أنا صاحب هذا المكان من الناحية الفنية الآن. نظرًا لأن الرئيس أعطاك بعض المهام في وقت مبكر ، يمكنك الإبلاغ عن النتيجة فقط ، وسأرسل المعلومات إليه.”

 

 

 

وقف الرجل الموشوم في المكان الذي كان فيه ، وظلت عيناه تندفعان قسراً إلى المطبخ. كلما نظر أكثر ، أصبح أكثر توتر. “هل أنت متأكد من أنها فكرة جيدة؟”

المترجم الإنجليزي يترجم فصل واحد في اليوم وهذه الفصول التي أطلقتها الأن هي الفصول المطلوقة الأن يعني لم لقد وصلت له حقا، تعلمون كيف أنني قلت سأترك بضع فصول بيننا في هذه الأيام لقد بدءت في إستخدام تلك الفصول لأنني لم أرد أن أتوقف عن إطلاق فصلين وأِطلق فصل واحد فقط وظننت أنه سيبدء في إطلاق فصلين مجددا… لكن لم يحدث وللأسف لم يظهر بعد كم من فصل سيطلق غدا قد تكون واحد أو 2 سنرى حينها….

 

“أخي ، الأشياء التي تركز عليها هي فقط … شيء آخر. يجب أن تكون قد شاهدت الظل لأنك هنا. فبعد كل شيء ، عندما طُلب منك اتخاذ القرار في شقة الأشباح …” أوقف الرجل الموشوم نفسه في منتصف الطريق ، ونظر إلى تشن غي ومقص بعدم تصديق. “انتظر لحظة! لا تقل لي أنك دخلت هذا المكان لوحدك؟ حتى أنك لم تمر عبر ذلك الباب؟”

“لماذا تعتقد أن هذه ليست فكرة جيدة؟” انحنى تشن غي قليلاً إلى الجانب للسماح للرجل الموشوم بإلقاء نظرة على الجدار المنهار داخل المطبخ.

“أخي ، لا تكون هكذا! أؤكد لك أنني سأكون مفيدًا لك ، وستتفاجأ كم مفيدا قد أكون.” حمل الرجل الموشوم صافرة العظام في راحة يده ، وتوقف لفترة طويلة قبل أن يستمر ، “أنا أعرف طريقة لمغادرة هذا المكان. إنها متعلقة بباب.”

 

 

“بما أنك صديق الرئيس. فمن الطبيعي أنك صديقي. بما أننا جميعًا أصدقاء ، بالطبع ، لا يمكن أن تكون هذه فكرة أفضل.” غير الرجل الموشوم موقفه على الفور. شكل الصدق والإخلاص على وجهه تباينًا كبيرًا مع جماجم الإناث الشريرات الخمس الموشمات على ذراعه. “يوجد الكثير من الغرباء هنا. هل تمانع إذا ذهبنا إلى مكان أكثر هدوءًا؟”

 

 

“لقد غادر الفندق وترك هذا المكان لرعايتي بشكل مؤقت ، لذلك أنا الآن المتحكم. كيف يمكنني مساعدتك؟” كان لتشن غي ابتسامة على وجهه. من حيث الخدمة المقدمة ، كان بالتأكيد أفضل بكثير من المالك السابق.

لقد التفت للتحرك إلى الطابق الثاني. يبدو أنه كان على دراية بهذا الفندق ؛ كان يبدو أنه منتظم هنا.

 

 

“كل شخص موجود هنا كان يلبس قطعة قماش سوداء فوق رؤوسهم من شقة الأشباح. ومع ذلك ، فإنهم سيمرون عبر الباب فقط لدخول هذا العالم بعد مرور بعض الوقت.” ضاقت عيون الرجل الموشوم وكأنه كان على وشك أن يقول شيئًا مهمًا. “تقع شقة الأشباح في مكان مجاور لمدينة لي وان. إنه مشروع إسكان مهجور يُعرف باسم سكن مينغ يانغ.”

“مقص ، تعال معي.” جعل تشن غي مقص يتبعه ، فهو لم يعامل الرجل على أنه غريب على الإطلاق.

“أخي ، إهدأ. لقد أصبت بالصدمة. بالطبع ، أحيانًا ، هناك بعض الأوغاد غير المحظوظين الذين يجولون في الضباب الدموي لأسباب مختلفة ، لكنهم نادراً ما نجوا هنا لفترة أطول من ساعة.” نظر الرجل الموشوم إلى تشن غي ، الذي حمل المطرقة ، ومقص ، الذي بدا مخيفًا. “الموقف مثل وضعك نادر للغاية.”

 

 

“أنا؟” كان مقص مفاجئ. لم يكن يتوقع من تشن غي أن يحضره عندما كان على وشك أن يشارك بسرية قيم. ما مقدار الثقة التي حملها تشن غي فيه؟

“لا يمكنني إثبات صحة كلماتي بشكل قاطع. أنا أشارككم فقط كل ما أعرفه. آمل أن تشعروا بصدقي حتى نتمكن من العمل معًا في المستقبل للهروب من هذا المكان.” وضع الرجل الموشوم ملابسه. لقد فهم حذر تشن غي. في الواقع ، إذا صدقه تشن غي بسهولة ، لكان قلقًا. “لمواصلة الموضوع في وقت سابق ، لقد سألت  في الأماكن وأخيرل حططت على أحد أسرار الظل”

 

“أنت شخص ذكي للغاية” ، قال تشن غي دون عاطفة. “أنا لا أحب التفاعل مع أشخاص أذكياء للغاية ما لم يثبتوا فائدة لي”.

“أسرع ، صديقنا ينتظر”. تبع تشن غي ومقص الرجل الموشوم حتى الطابق الثاني.

 

 

“الآن هل يمكن أن تخبرني المزيد عن شقة الأشباح والجنين الشبح؟” أخفض تشن غي صوته ، وكانت نظراته تزداد حدة.

“الآن توا ، رأيت الغرفة المخبأة داخل المطبخ قد انهارت ، لكن ذلك الوحش لم يكن بداخلهل.” إمتص الرجل الموشوم نفس بارد. “تم احتجازها داخل هذا الفندق ، لكنها في الوقت الحالي ليست في المكان الذي ينبغي أن تكون فيه – والتفسير الوحيد هو أنها اختفت”.

“حسنا ، إفعل ما تريد.” جرت المرأة الصندوق وتراجعت لعدة خطوات. لقد اختفى بالفعل تعبير وجهها المغوي، وغيّرت تعبيرها بأسرع ما يمكن للمرء أن يقلب صفحات كتاب.

 

 

“أنت شخص ذكي للغاية” ، قال تشن غي دون عاطفة. “أنا لا أحب التفاعل مع أشخاص أذكياء للغاية ما لم يثبتوا فائدة لي”.

“صاحب شقة الأشباح هو أيضا ظل ، ولكن لم ير أحد من قبل وجهه الحقيقي من قبل. لقد كان دائما ظل في أعيننا ، الظل الذي قد يتجسد إلى جانبك في أي لحظة ويتحول إلى هويتك. إنه مثل الوحش الذي يتكون من أحلك ظل داخل قلوبنا لأنه على دراية بضعفنا ورغباتنا.”

 

“الصبر فضيلة. نظرًا لأنكم غرباء ، سأخبركم ببعض القواعد هنا. صدقوني ، هذا لمصلحتكم الشخصية.” نظر الرجل الموشوم إلى الخارج ، وبعد التأكد من عدم وجود أي شخص يهتم بهم ، تابع. “هناك العديد من الأحداث المؤسفة التي تحدث في جميع أنحاء العالم كل يوم ، وهذا يسهم في موكب لا نهاية له من الأفراد سيئي الحظ. تمكن البعض من البقاء على قيد الحياة من أصعب عقبة في حياتهم بالأمل والإيمان في قلوبهم ، ولكن البعض الآخر غرقوا في اليأس”

“أخي ، لا تكون هكذا! أؤكد لك أنني سأكون مفيدًا لك ، وستتفاجأ كم مفيدا قد أكون.” حمل الرجل الموشوم صافرة العظام في راحة يده ، وتوقف لفترة طويلة قبل أن يستمر ، “أنا أعرف طريقة لمغادرة هذا المكان. إنها متعلقة بباب.”

“إنها امرأة مجنونة. كل من يرتدي ملابس حمراء في هذا المكان هو شخص مجنون. إذا كنت ترغب في العيش ، ابق بعيدًا عنهم قدر الإمكان. لا تحاول التفاعل معهم.” كان جسم جيا مينغ يرتجف برفق. “هذا ما قاله لي الظل. إذا كنت تريد أن تموت ، فاذهب إلى الأمام ، لكن لا تسحبني معك!”

 

 

“بالكاد يُعتبر هذا سراً. فجميعكم جاءوا من خارج الباب ، لذلك عندما تجد الباب ، من الطبيعي أن تتمكن من الخروج منه”. استخدم تشن غي جملة واحدة لخنق الرجل الموشوم. “توقف عن محاولة لعب الحيل. أعرف أكثر مما قد تصدق. أنصحك بأن تبدأ في إعطائي سبباً لإبقائك في المكان.”

“كيف يمكنك أن تعرف كل هذا؟”

 

ثم ، كان يستدير للمغادرة دون أن يأخذ حقيبته.

“بخلاف ذلك ، أنا أعرف موقع الباب.” أغلقت أصابع الرجل الموشوم على صافرة العظام بإحكام. “كل من أحضر إلى هنا من قبل الجنين الشبح كان يلبس قطعة قماش سوداء فوق رؤوسهم. عندما استيقظوا ، تم إيداعهم بالفعل في الشوارع. سألت الكثير من الناس ، والموقع الذي استيقظوا فيه بعد إزالة القماش الأسود كان مختلفا في كل مرة. “

“الاستياء سوف يتلاشى ويفسد. في البداية ، كان الظل مجرد ظل ، ولكن لأنه استهلك مزيدًا من اليأس والاستياء ، تحول إلى … ” لقد فتش الرجل الموشوم في دماغه لفترة طويلة ولكنه فشل في الهبوط على المصظلح المناسب. “على أي حال ، إنه أمر مخيف بشكل لا يصدق. لقد وضع معظم جسده وعواطفه السلبية داخل طفل لم يولد بعد ، وهذا هو الشكل الأصلي للجنين الشبح. لقد ترك جزءًا صغيرًا منه في جانب الجنين لحمايته في حين أن بقيته واصل دفع خطته إلى الأمام “.

 

 

“انتظر لحظة ، لقد تم إحضارك إلى هنا من قبل الجنين الشبح؟ الجنين الشبح ليس في الحقيقة وميض ظل مظلم؟ لماذا لا تشير إليه كظل بل جنين؟” لم يبدو تشن غي مهتمًا بكيفية الفرار من هذا المكان ، لكنه أبدى المزيد من الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة.

 

 

 

“أخي ، الأشياء التي تركز عليها هي فقط … شيء آخر. يجب أن تكون قد شاهدت الظل لأنك هنا. فبعد كل شيء ، عندما طُلب منك اتخاذ القرار في شقة الأشباح …” أوقف الرجل الموشوم نفسه في منتصف الطريق ، ونظر إلى تشن غي ومقص بعدم تصديق. “انتظر لحظة! لا تقل لي أنك دخلت هذا المكان لوحدك؟ حتى أنك لم تمر عبر ذلك الباب؟”

 

 

“الرئيس ليس هنا؟” كان الرجل الموشوم ذكيًا جدًا ، لذا فقد تخطى المشكلة على الفور. لقد ابتسم بإحراج على تشن غي. “إذا أفترض أنني سأعود يومًا آخر. آسف على المشاكل. أراك مجددًا.”

“إذا كنت لا تريد الموت ، فإنني أنصحك فقط بالرد على سؤالي.” قام تشن غي بإخراج مطرقة الطبيب كاسر الجماجم ليظهر أنه كان جادًا.

 

 

“شبح أحمر يحب الحلوى؟ إنها ميزة مثيرة للغاية.” دفع تشن غي العربة. وقد قرر تحويل هذا الفندق إلى سيناريو مخيف يتعلق بالطعام بعد اكتمال المهمة. كان داخل المطبخ لعدة دقائق على الأكثر ، ولكن عندما خرج ، أدرك أن عدد الزوار في اللوبي قد زاد. من بينهم جميعا ، فاجئه ظهور المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر الأحمر أكثر من غيرها.

“أخي ، إهدأ. لقد أصبت بالصدمة. بالطبع ، أحيانًا ، هناك بعض الأوغاد غير المحظوظين الذين يجولون في الضباب الدموي لأسباب مختلفة ، لكنهم نادراً ما نجوا هنا لفترة أطول من ساعة.” نظر الرجل الموشوم إلى تشن غي ، الذي حمل المطرقة ، ومقص ، الذي بدا مخيفًا. “الموقف مثل وضعك نادر للغاية.”

 

 

 

“الآن هل يمكن أن تخبرني المزيد عن شقة الأشباح والجنين الشبح؟” أخفض تشن غي صوته ، وكانت نظراته تزداد حدة.

“هذا الحبل مصنوع من الأوعية الدموية المأخوذة من والدة الرئيس. وبدون ذلك ، كنت سأموت بالفعل”.

 

الفصل ستمائة خمسة وخمسون: قوة الظل الحقيقية “2في1”

“الصبر فضيلة. نظرًا لأنكم غرباء ، سأخبركم ببعض القواعد هنا. صدقوني ، هذا لمصلحتكم الشخصية.” نظر الرجل الموشوم إلى الخارج ، وبعد التأكد من عدم وجود أي شخص يهتم بهم ، تابع. “هناك العديد من الأحداث المؤسفة التي تحدث في جميع أنحاء العالم كل يوم ، وهذا يسهم في موكب لا نهاية له من الأفراد سيئي الحظ. تمكن البعض من البقاء على قيد الحياة من أصعب عقبة في حياتهم بالأمل والإيمان في قلوبهم ، ولكن البعض الآخر غرقوا في اليأس”

ثم ، كان يستدير للمغادرة دون أن يأخذ حقيبته.

 

 

“لقد تفاعلت مع ما لا يقل عن عشرة أشخاص جاءوا من الخارج. لقد واجهوا جميعًا الظل في أدنى نقطة من حياتهم. كل شيء حدث بنفس الطريقة. في البداية ، كانوا يسمعون صوتهم يخرج من ظلالهم. مع توجيهات من الظل ، قيل لهم أن يأخذوا الحافلة الأخيرة على الطريق 104 للوصول إلى مدينة لي وان ، وبمجرد دخولهم إلى شقة الأشباح ، كان الخلاص في انتظارهم.

 

 

“لماذا تعتقد أن هذه ليست فكرة جيدة؟” انحنى تشن غي قليلاً إلى الجانب للسماح للرجل الموشوم بإلقاء نظرة على الجدار المنهار داخل المطبخ.

“صاحب شقة الأشباح هو أيضا ظل ، ولكن لم ير أحد من قبل وجهه الحقيقي من قبل. لقد كان دائما ظل في أعيننا ، الظل الذي قد يتجسد إلى جانبك في أي لحظة ويتحول إلى هويتك. إنه مثل الوحش الذي يتكون من أحلك ظل داخل قلوبنا لأنه على دراية بضعفنا ورغباتنا.”

 

 

“يمثل اللون الأحمر خطرًا شديدًا. فقط ابتعد عنهم. هذه هي القاعدة التي يجب عليك اتباعها داخل الباب.” أصبح صوت جيا مينغ أصغر وأصغر. “لقد ترك الظل جسدي ، لكنه استخدم هذا الجسم لإجراء العديد من الأشياء ، لذلك ما زلت أعرف بعض أسراره.”

“يشير الظل إلى نفسه على أنه الطفل الشبح. وفقًا لما قاله رئيس الفندق السابق ، كان الظل في الواقع ظل شخص حي ، لكن تم التخلي عنه من قبل هذا الشخص. أعرف كيف أن كل ذلك يبدو جنونيل، لكن هذه هي الحقيقة. لي وان ، شقة الأشباح ، والأشياء الغريبة التي حدثت في شرقي جيوجيانغ ، كل ذلك هو ما يفعله الظل ، فهو لن يتوقف عند أي شيء لتحقيق هدف فردي فقط – لتحويل نفسه إلى إنسان ثم تحويل الإنسان الذي تخلى عنه ذلت مرة الظل.”

مرحبا جميعا أخبار سيئة نوعا ما….

 

 

“الاستياء سوف يتلاشى ويفسد. في البداية ، كان الظل مجرد ظل ، ولكن لأنه استهلك مزيدًا من اليأس والاستياء ، تحول إلى … ” لقد فتش الرجل الموشوم في دماغه لفترة طويلة ولكنه فشل في الهبوط على المصظلح المناسب. “على أي حال ، إنه أمر مخيف بشكل لا يصدق. لقد وضع معظم جسده وعواطفه السلبية داخل طفل لم يولد بعد ، وهذا هو الشكل الأصلي للجنين الشبح. لقد ترك جزءًا صغيرًا منه في جانب الجنين لحمايته في حين أن بقيته واصل دفع خطته إلى الأمام “.

“يجب أن نبقى بعيدا عنها.” فتح جيا مينغ شفتيه ليهمس وهو يقف ويدفع إلى الجانب الآخر من الطاولة. لم يناقش هذا الأمر مع لي تشنغ مسبقًا ، لذلك عندما وقف وابتعد عن لي تشنغ ، رأى الأشخاص الآخرون بوضوح أن لي تشنغ كان يحمل مسدس في يده.

 

 

“كيف يمكنك أن تعرف كل هذا؟”

 

 

 

كان الظل حذرا وشاهد له كل خطوة. علم تشن غي أنه لن يكون قد شارك طوعًا هذه المعلومات مع شخص خارجي ما لم تكن هذه معلومات كان الظل على استعداد للكشف عنها لوضع مصيدة أو شيء من هذا القبيل.

عندما كان جيا مينغ ولي تشنغ يتحدثان ، جاءت أصوات خطى مرة أخرى من مدخل الفندق. تحول الجميع للنظر في انسجام تام.

 

 

“كنت أنا ورئيس الفندق من أوائل البشر الذين دخلوا الباب. لقد عشنا هنا لفترة طويلة واستخلصنا الحقيقة من كلمات وأفعال الظل”. أزال الرجل معطفه لإظهار حبل أسود – أحمر كان مربوط حول بطنه. يبدو أن الحبل قد تم ربطه منذ وقت طويل ، ولم تتم إزالته مطلقًا. في الواقع ، نما الحبل ليصبح جسد الرجل. كان الشيء الغريب هو أنه مع وجوده كنوع من الهامش ، كان الجزء العلوي من جسم الرجل الموشوم جيدًا تمامًا ، ولكن أسفل الحبل ، كانت بشرته رمادية اللون.

“بخلاف ذلك ، أنا أعرف موقع الباب.” أغلقت أصابع الرجل الموشوم على صافرة العظام بإحكام. “كل من أحضر إلى هنا من قبل الجنين الشبح كان يلبس قطعة قماش سوداء فوق رؤوسهم. عندما استيقظوا ، تم إيداعهم بالفعل في الشوارع. سألت الكثير من الناس ، والموقع الذي استيقظوا فيه بعد إزالة القماش الأسود كان مختلفا في كل مرة. “

 

“كيف يمكنك أن تعرف كل هذا؟”

“هذا الحبل مصنوع من الأوعية الدموية المأخوذة من والدة الرئيس. وبدون ذلك ، كنت سأموت بالفعل”.

 

 

 

“لكن هذا لا يمكن أن يثبت أنك تقول لي الحقيقة.” كان لدى تشن غي حكمه على كل شيء. لم يصدق أي شيء أخبره به الآخرون ، وكان ذلك أحد الأسباب التي تمكنه من النجاة من العديد من المهمات التجريبية.

المهم أراكم غدا

 

 

“لا يمكنني إثبات صحة كلماتي بشكل قاطع. أنا أشارككم فقط كل ما أعرفه. آمل أن تشعروا بصدقي حتى نتمكن من العمل معًا في المستقبل للهروب من هذا المكان.” وضع الرجل الموشوم ملابسه. لقد فهم حذر تشن غي. في الواقع ، إذا صدقه تشن غي بسهولة ، لكان قلقًا. “لمواصلة الموضوع في وقت سابق ، لقد سألت  في الأماكن وأخيرل حططت على أحد أسرار الظل”

 

 

“لقد غادر الفندق وترك هذا المكان لرعايتي بشكل مؤقت ، لذلك أنا الآن المتحكم. كيف يمكنني مساعدتك؟” كان لتشن غي ابتسامة على وجهه. من حيث الخدمة المقدمة ، كان بالتأكيد أفضل بكثير من المالك السابق.

“كل شخص موجود هنا كان يلبس قطعة قماش سوداء فوق رؤوسهم من شقة الأشباح. ومع ذلك ، فإنهم سيمرون عبر الباب فقط لدخول هذا العالم بعد مرور بعض الوقت.” ضاقت عيون الرجل الموشوم وكأنه كان على وشك أن يقول شيئًا مهمًا. “تقع شقة الأشباح في مكان مجاور لمدينة لي وان. إنه مشروع إسكان مهجور يُعرف باسم سكن مينغ يانغ.”

“شبح أحمر يحب الحلوى؟ إنها ميزة مثيرة للغاية.” دفع تشن غي العربة. وقد قرر تحويل هذا الفندق إلى سيناريو مخيف يتعلق بالطعام بعد اكتمال المهمة. كان داخل المطبخ لعدة دقائق على الأكثر ، ولكن عندما خرج ، أدرك أن عدد الزوار في اللوبي قد زاد. من بينهم جميعا ، فاجئه ظهور المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر الأحمر أكثر من غيرها.

 

 

“العديد من الذين تم إرسالهم إلى هناك لم يكونوا راضين. أرادوا الفرار ، وكانوا ينتقلون لاستكشاف الحدود الخارجية لمدينة لي وان. ومع ذلك ، لم يعود أي منهم. في البداية ، اعتقدت أيضًا أن الباب قد يكون عند شقة الأشباح ، ولكن بعد أن سألت العديد من السكان المحليين ، أدركت أن الباب قد يكون في مدينة لي وان. “

“يجب أن نبقى بعيدا عنها.” فتح جيا مينغ شفتيه ليهمس وهو يقف ويدفع إلى الجانب الآخر من الطاولة. لم يناقش هذا الأمر مع لي تشنغ مسبقًا ، لذلك عندما وقف وابتعد عن لي تشنغ ، رأى الأشخاص الآخرون بوضوح أن لي تشنغ كان يحمل مسدس في يده.

 

 

شعر الرجل الموشوم أنه اكتشف سرًا كبيرًا. “بعد أن يدخل الناس إلى شقة الأشباح ، كان وعيهم سيختفي بسبب أن الشر الذي بداخلهم قد تم سحبه عمداً. ومع ذلك ، هناك بعض الذين تمكنوا من الحفاظ على سلامة عقولهم. لم يفقدوا أنفسهم ، وتذكرون أنهم لم يدفعوا من الباب ولكن طلب منه أن يتحركوا في إتجاه معين لفترة طويلة للغاية. بعد عدة سنوات من التحقيق ، دون إثارة شك الظل ، أعتقد أنني وجدت موقع الباب “

 

 

 

“إنه في منطقة سكنية على مشارف مدينة لي وان ، أليس كذلك؟ إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن تكون واحدة من الغرف في المبنى الأول في الطابق الأول.” في ظل النظر المفاجئ للرجل الموشوم ، كشف تشن غي عن الموقع الذي استغرقه الأول سنوات لكشفه. “لا يهم ، أعتقد أنك قدمت لي معلومات أكثر من مفيدة. على الأقل الآن أعرف أن شقة الأشباح تقع في مسكن مينغ يانغ وأن الظل وضع معظم ‘جسده’ في طفل لم يولد بعد.”

 

 

“أنا؟” كان مقص مفاجئ. لم يكن يتوقع من تشن غي أن يحضره عندما كان على وشك أن يشارك بسرية قيم. ما مقدار الثقة التي حملها تشن غي فيه؟

سأل تشن غي الرجل الموشوم بضعة أسئلة أخرى. أدرك كيف كان هذا الرجل غير عادي. كان لديه تقارب طبيعي للأشباح والأرواح ، يشبه إلى حد ما نسخة أضعف لكن بالغة من فان يو.

“يجب أن نبقى بعيدا عنها.” فتح جيا مينغ شفتيه ليهمس وهو يقف ويدفع إلى الجانب الآخر من الطاولة. لم يناقش هذا الأمر مع لي تشنغ مسبقًا ، لذلك عندما وقف وابتعد عن لي تشنغ ، رأى الأشخاص الآخرون بوضوح أن لي تشنغ كان يحمل مسدس في يده.

 

“إنه في منطقة سكنية على مشارف مدينة لي وان ، أليس كذلك؟ إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن تكون واحدة من الغرف في المبنى الأول في الطابق الأول.” في ظل النظر المفاجئ للرجل الموشوم ، كشف تشن غي عن الموقع الذي استغرقه الأول سنوات لكشفه. “لا يهم ، أعتقد أنك قدمت لي معلومات أكثر من مفيدة. على الأقل الآن أعرف أن شقة الأشباح تقع في مسكن مينغ يانغ وأن الظل وضع معظم ‘جسده’ في طفل لم يولد بعد.”

~~~~~~

“أخي ، لا تكون هكذا! أؤكد لك أنني سأكون مفيدًا لك ، وستتفاجأ كم مفيدا قد أكون.” حمل الرجل الموشوم صافرة العظام في راحة يده ، وتوقف لفترة طويلة قبل أن يستمر ، “أنا أعرف طريقة لمغادرة هذا المكان. إنها متعلقة بباب.”

 

المترجم الإنجليزي يترجم فصل واحد في اليوم وهذه الفصول التي أطلقتها الأن هي الفصول المطلوقة الأن يعني لم لقد وصلت له حقا، تعلمون كيف أنني قلت سأترك بضع فصول بيننا في هذه الأيام لقد بدءت في إستخدام تلك الفصول لأنني لم أرد أن أتوقف عن إطلاق فصلين وأِطلق فصل واحد فقط وظننت أنه سيبدء في إطلاق فصلين مجددا… لكن لم يحدث وللأسف لم يظهر بعد كم من فصل سيطلق غدا قد تكون واحد أو 2 سنرى حينها….

مرحبا جميعا أخبار سيئة نوعا ما….

انخفض صوته بوضوح كما لو كان قلقًا من أنه قد يزعج المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر.

 

المترجم الإنجليزي يترجم فصل واحد في اليوم وهذه الفصول التي أطلقتها الأن هي الفصول المطلوقة الأن يعني لم لقد وصلت له حقا، تعلمون كيف أنني قلت سأترك بضع فصول بيننا في هذه الأيام لقد بدءت في إستخدام تلك الفصول لأنني لم أرد أن أتوقف عن إطلاق فصلين وأِطلق فصل واحد فقط وظننت أنه سيبدء في إطلاق فصلين مجددا… لكن لم يحدث وللأسف لم يظهر بعد كم من فصل سيطلق غدا قد تكون واحد أو 2 سنرى حينها….

 

 

“أخي ، لا تكون هكذا! أؤكد لك أنني سأكون مفيدًا لك ، وستتفاجأ كم مفيدا قد أكون.” حمل الرجل الموشوم صافرة العظام في راحة يده ، وتوقف لفترة طويلة قبل أن يستمر ، “أنا أعرف طريقة لمغادرة هذا المكان. إنها متعلقة بباب.”

المهم أراكم غدا

 

 

 

إستمتعوا~~~~~

“أنت شخص ذكي للغاية” ، قال تشن غي دون عاطفة. “أنا لا أحب التفاعل مع أشخاص أذكياء للغاية ما لم يثبتوا فائدة لي”.

“ربما يكون هذا هو الواقع وراء الباب. هناك أشباح تشكلت من إرادة مستمرة والبشر الذين تعثروا إلى الكابوس”. قدم تشن غي الكعكة التي لم تصبغ على طاولة الطعام. “من فضلكم استمتعوا بالوجبة. لن أخذ على أي مال ؛ أنا فقط أحتاج منكم جميعًا أن تجيبوا على بعض الأسئلة لي لاحقًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط