نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-654

الفصل ستمائة وأربعة وخمسون: كل المستأجرين "2في1"

الفصل ستمائة وأربعة وخمسون: كل المستأجرين "2في1"

الفصل ستمائة وأربعة وخمسون: كل المستأجرين “2في1”

بمساعدة تشن غي ، أنهى فان شونغ اللعبة ، وحوالي ذلك الوقت وقع الحادث على الرجل. لقد وصل الظل لإيذاء عائلته بأكملها. كان فانوشونغ مفقودًا حاليًا ، وكانت هناك فرصة كبيرة لأن يكون الظل قد سيطر بالفعل على شقيقه الكبير ، فان دادي.

 

 

 

“هل يمكن أن يكون الظل مختبئًا في أحدهم؟ هل هذا هو السبب في أن الوحوش والأشباح في مدينة لي وان بقوا بعيدين عنهم؟” كان أحدهما هو الشرطة ، والآخر مجرم ، لكن تشن غي لم يكن لديه فكرة عن من يمكن أن يكون مكان اختباء الظل. “لا يمكنني القفز إلى الإستنتاجات في وقت مبكر للغاية. ربما يكون كلاهما من يقولان إنهما ، وقد يختبئ الظل في مكان آخر.”

عندما رأى تشن غي لي تشنغ وجيا مينغ ، رآه الاثنان عند الباب أيضًا.

 

 

“يجب أن يعرف الظل عن لعبة تشاو بو ، فلماذا لم يدمرها؟ هل من الممكن أن يكون هناك شيء يحتاجه داخل لعبة تشاو بو؟”

“تشن غي؟” قال لي تشنغ وجيا مينغ في انسجام تام. لم يتوقع أي منهما الإلتقاء بتشن غي هنا.

 

 

 

“لماذا أنت هنا؟” كان للي تشنغ يد واحدة وراء جيا مينغ. على الرغم من أنه فوجئ بشدة بمظهر تشن غي ، إلا أن يده لم تتحرك شبرًا.

بعد إعطاء بعض الطلبات الإضافية ، جعل تشن غي السكير يحمل الطبيب وخرج من الغرفة. عندما عادوا إلى الطابق الأول ، لاحظ تشن غي أنه بخلاف الشرطة ، جيا مينغ ، وتلميذ الثانوية ، كان هناك قادم جديد.

 

“على أي حال ، يجب علينا جميعًا أن نهدأ أولاً”. الحفاظ على التوتر في الردهة لن يكون إلا مضيعة للوقت. قرر تشن غي لإظهار يده أولا. أخرج هاتفه وأظهر لي تشنغ سجل مكالماته. “المفتش لي ، أنا تشن غي. لا شك في ذلك. أنا هنا لأنني تلقيت مكالمة طلب نجدة.”

“لا تقترب منه كثيرًا ، فقد لا يكون تشن غي” ، همس جيا مينغ في تحذير. لقد بدا خائفا جدا. “هل نسيت ما أخبرتك به من قبل؟ يبدو الظل تمامًا مثل تشن غي!”

الفصل ستمائة وأربعة وخمسون: كل المستأجرين “2في1”

 

 

بالوقوف من وجهة نظر خارجي ، لم يكن هناك شيء خاطئ في ما قاله جيا مينغ. شخص حي يظهر في الفندق في منتصف الليل في بلدة صغيرة يكتنفها ضباب دموي … كان لابد من وجود بعض القضايا الخفية حول هذا الموضوع.

 

 

 

“لقد طرحت علي العديد من الأسئلة ، لكن من قبيل الصدفة ، لدي أيضًا العديد من الأسئلة لكي أطرحها عليكم”. تشن غي أيضا لم يجرؤ على ترك حذره حول لي تشنغ وجيا مينغ. قبل وصوله إلى مدينة لي وان ، أرسل لي تشنغ سلسلة من الرسائل ، أخبره أن جيا مينغ هرب من حجز الشرطة وأن جميع ضباط الشرطة كانوا في الخارج في محاولة إعادة القبض على المجرم.

 

 

كانت امرأة ذات منحنيات حسيّة ووجه حلو يشبه الحلوى. ومع ذلك ، كانت تتدي ملابس محافظة ذات أكمام طويلة وسترة تغطي جسمها بالكامل. كانت ترتدي زوجًا من القفازات لضمان عدم ظهور شبر واحد من جلدها.

ومع ذلك ، بعد ساعتين فقط من ذلك ، ظهر لي تشنغ وجيا مينغ في مدينة لي وان. لا يهم كيف فكر في ذلك ، كان هناك بالتأكيد شيء غريب حول هذا التطور. كان لي تشنغ قد أخفى يده خلف جيا مينغ ، لذا ربما كان برميل سلاحه موجه مباشرة إلى ظهر جيا مينغ لمنع جيا مينغ من فعل أي شيء غير عقلاني. بما أن الرجل كان مسلح ، لم يجرؤ تشن غي على التصرف بتهور. كانت الأسلحة غير فعالة ضد الأشباح ، لكنها بالتأكيد ستكون فعالة ضده.

 

 

بالوقوف من وجهة نظر خارجي ، لم يكن هناك شيء خاطئ في ما قاله جيا مينغ. شخص حي يظهر في الفندق في منتصف الليل في بلدة صغيرة يكتنفها ضباب دموي … كان لابد من وجود بعض القضايا الخفية حول هذا الموضوع.

“على أي حال ، يجب علينا جميعًا أن نهدأ أولاً”. الحفاظ على التوتر في الردهة لن يكون إلا مضيعة للوقت. قرر تشن غي لإظهار يده أولا. أخرج هاتفه وأظهر لي تشنغ سجل مكالماته. “المفتش لي ، أنا تشن غي. لا شك في ذلك. أنا هنا لأنني تلقيت مكالمة طلب نجدة.”

عندما رأى تشن غي لي تشنغ وجيا مينغ ، رآه الاثنان عند الباب أيضًا.

 

 

وأشار تشن غي في سجلات الهاتف بين فان شونغ ونفسه. “هذا الرجل كان ذات يوم زائرًا لمنزلي المسكون، وكان يتصرف بغرابة في الآونة الأخيرة. أخبرني العديد من الأشياء الغريبة ، وبدافع الفضول ، تركت له رقم الاتصال الخاص بي. ليس لدي أي فكرة عما إذا كان لا يزال على قيد الحياة. أنا آخر شخص اتصل به ، ومن أجل التحقيق في اختفائه بشكل أكثر شمولية ، هرعت إلى مدينة لي وان بأسرع ما يمكن “.

“لماذا قد تجعل تشاو بو أشخاصًا آخرين يلعبون هذه اللعبة؟ هل تريد فقط إثبات أنها بريئة؟ لكسب التعاطف من الآخرين؟ أم هل هذه أداة تساعدها على الهروب؟ تحتوي اللعبة على المفتاح الذي قد يطلقها من كابوس ، هل هذا هو الأمر؟”

 

“يجب أن يعرف الظل عن لعبة تشاو بو ، فلماذا لم يدمرها؟ هل من الممكن أن يكون هناك شيء يحتاجه داخل لعبة تشاو بو؟”

سأل لي تشنغ تشن غي بعض الأسئلة الأخرى. وبينما أجاب تشن غي كلهم بشكل صحيح ، تنهد قليلا. “بعد فرار جيا مينغ من المستشفى ، بحثنا عنه في المدينة وتمكّن الفريق في النهاية من تأكيد طريق هروبه المتجه نحو الجزء الشرقي من المدينة.”

 

 

 

“في البداية ، كنا نظن أنه كان يحاول الركض إلى الجبال للاختباء ، لكن بعد توسيع منطقة البحث ، اكتشفت شيئًا غريبًا من خلال المراقبة. عندما كان يتجول في إحدى الوصلات ، قام جيا مينغ بتغطية وجهه. كان لا يزال يرتدي ثيابه الأصلية ، وكان مشيته كانت غريبة بشكل غير طبيعي ، قارنت المراقبة مرارًا وتكرارًا قبل التوصل إلى استنتاج مفاده أن جيا مينغ ربما وجد شخصًا ليحل محله في هذا التقاطع.”

الفصل ستمائة وأربعة وخمسون: كل المستأجرين “2في1”

 

 

“بعد أن أمرت بقية الفريق بالاستمرار في البحث الأصلي ، نزلت من الجانب الآخر من التقاطع لمواصلة البحث. كان المطر الغزير قاتل لمجهود البحث. كان من الصعب للغاية أن نبحث في المطر ، ولكن لحسن الحظ ، كان الجهد مجزيًا ، وفي النهاية ، استطعت ان أصل هذا الوغد في نهاية الطريق ، وبعد جولة من المطاردة ، تمكنت فقط من احتجاز هذا الرجل بعد دخولنا مدينة لي وان. “

“لقد تلقينا عددًا قليلاً من العملاء في الطابق السفلي. أظن أنهم مواطنون هنا ، لذا قد يكونون وحوشًا وأشباحًا متنكرين. كونوا حذرين عند النزول. وعلى أي حال ، لا يوجد شيء خاطئ في أن تكونوا أكثر حذراً.”

 

بمساعدة تشن غي ، أنهى فان شونغ اللعبة ، وحوالي ذلك الوقت وقع الحادث على الرجل. لقد وصل الظل لإيذاء عائلته بأكملها. كان فانوشونغ مفقودًا حاليًا ، وكانت هناك فرصة كبيرة لأن يكون الظل قد سيطر بالفعل على شقيقه الكبير ، فان دادي.

بعد سماع ما قاله لي تشنغ ، لوح جيا مينغ بيديه على عجل. “كل ما فعلته كان لأنني أجبرت من طرف الظل. لو لم أتبع أوامره ، لكان لديه أكثر من مائة طريقة لجعل حياتي جحيمًا حيًا”.

“أين الرئيس؟ أحتاج إلى غرفة واحدة.” كانت المرأة تجر صندوق كبير. لقد تجاهلت بقية الناس في الغرفة. التفتت نحو المطبخ بابتسامة. “لقد أحضرت الشيء الذي تحتاجه هذه المرة.”

 

كانت الأوردة على رقبة الطبيب تنبض. استعمل كل أوقية من طاقته لزعزعة رأسه. “أشعر أنني أكثر وعياً ، ولكني ما زلت لا أستطيع رفع أطرافي. بخلاف ذلك …” بدا أن المقص بجانبه يفهم ما كان الطبيب يحاول القيام به. مد يده لرفع الزاوية الممزقة من سروال الطبيب. كان هناك قطعة كبيرة من الجلد حول أسفل قدمه قد تحولت إلى اللون الرمادي.

“لقد أُرغمت على ذلك؟ كيف يبدو الأمر كما لو كنت تحاول عن عمد أن تغريني إلى هذا المكان؟ ما الذي تخطط له مع هذا الظل؟ أعترف بكل شيء بصراحة ، هذه هي الفرصة الأخيرة لديك.” كان لي تشنغ قد دخل إلى مدينة لي وان لأنه كان يحاول الإمساك بجيا مينغ ، وكان ذلك سببًا مقبولًا ، لكن بالنسبة إلى تشن غي ، فقد شعر أيضًا بأنه مجبر جدًا. كان لديه هذا الشعور بأن هناك شيئًا ما غير صحيح عن جيا مينغ ولي تشنغ ، لكنه لم يستطع حقًا معرفة ما هو الخطأ فيهم.

بعد عدة ثوانٍ ، فتح الباب ، وذخلت امرأة في معطف أحمر واقي من المطر إلى الفندق برأسها مخفوض.

 

 

“المفتش لي ، هذا المكان خطير للغاية. تعال هنا أولاً ، لا تبقى عند المدخل لفترة طويلة”. قام تشن غي بتنشيط المسجل وسار بشكل استباقي نحو مدخل الفندق. “هل واجهتط أي شيء مخيف في الطريق هنا؟”

 

 

كان تشن غي على دراية بمدى رعب مدينة لي وان ، كان هذا المكان يزحف بالأشباح والقتلة. من الناحية الفنية ، كان المفتش لي قادرًا على التعامل مع القتلة بسلاحه ، لكن كيف تعامل شخص عادي مثله مع كل تلك الأشباح والوحوش؟

“من المؤكد أن هذا المكان الغريب ملعون. إنه تمطر بشدة في الخارج ، لكن لا توجد قطعة أرض واحدة في هذه البلدة الصغيرة مبللة. وأعتقد أن من المحتمل أن يكون لذلك علاقة بهذا الضباب الدموي.” لم يجيب لي تشنغ على سؤال تشن غي. بيده على جيا مينغ ، دفع الرجل إلى الفندق.

“الفندق ليس آمنًا كما تعتقدون. وبدون الشبح الذي يحرس هذا الموقع ، سيتم جذب المزيد من الأشخاص والأشباح إلى هذا المكان.” مشى تشن غي إلى الطبيب وأخفض رأسه لتفقد جسده. “هل تستطيع المشي الآن؟”

 

 

كان تشن غي على دراية بمدى رعب مدينة لي وان ، كان هذا المكان يزحف بالأشباح والقتلة. من الناحية الفنية ، كان المفتش لي قادرًا على التعامل مع القتلة بسلاحه ، لكن كيف تعامل شخص عادي مثله مع كل تلك الأشباح والوحوش؟

 

 

 

من طريقة تصرفهم ، كان كل من جيا مينغ ولي تشنغ متوترين فقط – لم يكن هناك أي أثر للرعب في نظرهم.

عندما رأى تشن غي لي تشنغ وجيا مينغ ، رآه الاثنان عند الباب أيضًا.

 

 

“هل يمكن أن يكون الظل مختبئًا في أحدهم؟ هل هذا هو السبب في أن الوحوش والأشباح في مدينة لي وان بقوا بعيدين عنهم؟” كان أحدهما هو الشرطة ، والآخر مجرم ، لكن تشن غي لم يكن لديه فكرة عن من يمكن أن يكون مكان اختباء الظل. “لا يمكنني القفز إلى الإستنتاجات في وقت مبكر للغاية. ربما يكون كلاهما من يقولان إنهما ، وقد يختبئ الظل في مكان آخر.”

وقفت المرأة على أطراف أصابعها لتنظر داخل المطبخ. على الرغم من أن تشن غي قد جعل بالفعل موظفيه يقومون بتنظيف المكان ، بمجرد النظر إلى أحدهم عن قرب ، لا يزال بإمكانه رؤية العديد من المشكلات المشبوهة.

 

“قبل وصولي إلى مدينة لي وان ، سمعت أن الناس يقولون إنه بمجرد بقائك لفترة طويلة داخل الباب ، ستبدأ في إظهار هذه البقع الرمادية على بشرتك. وإذا كان لديك هذا اللون ، فلن تتمكن من ترك البلدة بعد الآن. ” بدا الطبيب مكتئب. “أنا عالق هنا إلى الأبد.”

منذ الحصول على الهاتف الأسود، بقي الظل هو الخصم الأكثر صعوبة الذي واجهه تشن غي. كان يعتقد أن الظل قد أحضر كل مم جيا مينغ ولي تشنغ هنا في نفس الوقت لإرباكه. كان تشن غي حذرا حول جيا مينغ ولي تشنغ ، لكن الاثنين لم يثقا في تشن غي تماما. كانوا يعلمون بالفعل أن الظل كان لديه القدرة على التحول وتقليد شخص آخر. ربما من وجهة نظرهم ، لم يكن من الصعب تصديق أن “تشن غي” أمام أعينهم قد يكون تنكرًا مأخوذ من طرف الظل.

“من أنت؟ هل أنت صديق حميم للرئيس؟” انحنى أنف المرأة المصمم بشكل جميل إلى تشن غي وكأنها استنشقت شيئًا غير عادي من جسم تشن غي. عندما انحنأت المرأة أقرب ، قبض تشن غي لمحة عن طوق المرأة. كان هناك جرح معقد حول رقبة المرأة يشبه الوشم. أعطى الانطباع بأن الجلد تحت ملابسها كان مخيطًا معًا.

 

 

“أأخذ أي مقعد ترغب فيه. هل تمانع في الانتظار لحظة؟ لدي بضعة الأصدقاء ينتظرونني في الطابق العلوي.” صعد تشن غي الدرج.

 

 

“لست مألوفا مع الرئيس ، لكن آمل أن تتصرفي بحكمة أكبر. أنا الآن المتحكم في هذا المكان” رد تشن غي بابتسامة مهذبة. في الواقع ، لو لم يكن هناك أشخاص من الخارج ، لكان قد استدعى موظفيه للقبض على المرأة والبدء في استجوابها حول مدينة لي وان.

بعد أن استدار ، سمع جيا مينغ يهمس بهدوء شديد لي لي تشنغ ، “لقد أخبرتك بكل ما أعرفه عن الظل ، والآن قابلته شخصيًا. هذا يثبت أنني لا أكذب! تشن غي هو الظل! نحن بحاجة إلى مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن قبل فوات الأوان! بالتأكيد سوف يقتلنا لإسكاتنا! “

 

 

لقد دفع فاتحا الباب إلى غرفة الضيوف. تم ضغط المقص والسكر بجانب النافذة. كان لديهم بالفعل الحبل حول الطبيب. في حالة حدوث أي شيء ، سيرسلون الطبيب أولاً.

“لقد عملت بجد لإغرائي هنا لمجرد السماح لي برؤية شيء من هذا القبيل؟” رد لي تشنغ بلهجة مجمدة. “نظرًا لأنك قادر على جذبي إلى هنا ، سيكون لديك طريقة لإغراء تشن غي هنا أيضًا. بالإضافة إلى ذلك ، لم يتقرر بعد ما إذا كان هو الظل الحقيقي أم لا.”

“أأخذ أي مقعد ترغب فيه. هل تمانع في الانتظار لحظة؟ لدي بضعة الأصدقاء ينتظرونني في الطابق العلوي.” صعد تشن غي الدرج.

 

“هل يمكن أن يكون الظل مختبئًا في أحدهم؟ هل هذا هو السبب في أن الوحوش والأشباح في مدينة لي وان بقوا بعيدين عنهم؟” كان أحدهما هو الشرطة ، والآخر مجرم ، لكن تشن غي لم يكن لديه فكرة عن من يمكن أن يكون مكان اختباء الظل. “لا يمكنني القفز إلى الإستنتاجات في وقت مبكر للغاية. ربما يكون كلاهما من يقولان إنهما ، وقد يختبئ الظل في مكان آخر.”

“لا يمكن أن يكون أكثر وضوحًا ، وما زلت تريد أن تشك بي؟” رفع جيا مينغ صوته. “فكر مرة أخرى في الأشياء التي قام بها هذا الرجل في الماضي. هل تعتقد أن هذه الأشياء قابلة للتنفيذ من قبل شخص عادي؟ إنه يستخدمك أنت وقوة الشرطة بأكملها ؛ إنه يستخدمكم جميعًا للتستر على خطيئته “.

“قبل وصولي إلى مدينة لي وان ، سمعت أن الناس يقولون إنه بمجرد بقائك لفترة طويلة داخل الباب ، ستبدأ في إظهار هذه البقع الرمادية على بشرتك. وإذا كان لديك هذا اللون ، فلن تتمكن من ترك البلدة بعد الآن. ” بدا الطبيب مكتئب. “أنا عالق هنا إلى الأبد.”

 

بمساعدة تشن غي ، أنهى فان شونغ اللعبة ، وحوالي ذلك الوقت وقع الحادث على الرجل. لقد وصل الظل لإيذاء عائلته بأكملها. كان فانوشونغ مفقودًا حاليًا ، وكانت هناك فرصة كبيرة لأن يكون الظل قد سيطر بالفعل على شقيقه الكبير ، فان دادي.

“التستر على خطيئته؟ هل تفهم حتى تعريف الخطيئة؟” ضغط لي تشنغ جيا مينغ على مقعده على طاولة الطعام. “كن صريحًا وكن هادئًا. توقف عن إزعاجي بمعلوماتك المضللة ، ولا تفعل أشياء لا ينبغي عليك القيام بها. أعرف كيف أقوم برأيي الخاص”.

 

 

“أين الرئيس؟ أحتاج إلى غرفة واحدة.” كانت المرأة تجر صندوق كبير. لقد تجاهلت بقية الناس في الغرفة. التفتت نحو المطبخ بابتسامة. “لقد أحضرت الشيء الذي تحتاجه هذه المرة.”

تحدث لي تشنغ وجيا مينغ بهدوء بينما ابتعد تشن غي. عندما وصل إلى أعلى الدرج ، حدث ضرب من الباب الأمامي للفندق.

 

 

وأشار تشن غي في سجلات الهاتف بين فان شونغ ونفسه. “هذا الرجل كان ذات يوم زائرًا لمنزلي المسكون، وكان يتصرف بغرابة في الآونة الأخيرة. أخبرني العديد من الأشياء الغريبة ، وبدافع الفضول ، تركت له رقم الاتصال الخاص بي. ليس لدي أي فكرة عما إذا كان لا يزال على قيد الحياة. أنا آخر شخص اتصل به ، ومن أجل التحقيق في اختفائه بشكل أكثر شمولية ، هرعت إلى مدينة لي وان بأسرع ما يمكن “.

“هل من احد هنا؟” وقف شاب يحمل حقيبة مدرسية سوداء عند المدخل. بدا مهذبا وضعيفا. “أتمنى أن أبقى هنا لليلة.”

“شكرًا لك. هل تمانع إذا ذهبت إلى المطبخ لأمسك بشيء لأكله؟ ضباب الدم هذه المرة أكثر سماكة من المعتاد ، وأشعر بالفعل بالقلق الشديد”. جاءت المرأة بعدة أسباب للدخول إلى المطبخ.

 

رأى تشن غي ، الذي وقف في الطابق الثاني ، كل شيء بوضوح. “يشبه الصبي الصبي الذي رأيته على هاتف المدرسة الثانوية عندما كنت في الحافلة. لذلك ، يجب أن يكون إما باي وي أو باي ييي.”

كان الشاب في منتصف سن البلوغ ، وكان صوته يتغير. بخلاف ذلك ، بدا وكأنه طالب ثانوي طبيعي ربما هرب من المنزل. دفع نظارته حتى أنفه ، واتخذ التفاف بعيدا عن لي تشنغ وجيا مينغ. انتقل بعناية إلى العداد. “هل من شخص ما هنا؟ هل الرئيس موجود؟”

 

 

“لماذا أنت هنا؟” كان للي تشنغ يد واحدة وراء جيا مينغ. على الرغم من أنه فوجئ بشدة بمظهر تشن غي ، إلا أن يده لم تتحرك شبرًا.

رأى تشن غي ، الذي وقف في الطابق الثاني ، كل شيء بوضوح. “يشبه الصبي الصبي الذي رأيته على هاتف المدرسة الثانوية عندما كنت في الحافلة. لذلك ، يجب أن يكون إما باي وي أو باي ييي.”

 

 

“هل من احد هنا؟” وقف شاب يحمل حقيبة مدرسية سوداء عند المدخل. بدا مهذبا وضعيفا. “أتمنى أن أبقى هنا لليلة.”

عندما كان يستقل الحافلة الأخيرة على الطريق 104 ، إلتقى تشن غي بتلميذ مدرسة ثانوية متواضع. كان قد وصل إلى الحافلة لأنه كان يبحث عن زملائه المفقودين في المدرسة ، وأظهر لتشن غي صورة زملائه. في ضربة حظ نقيّة ، بدا أن تلميذ المدرسة الثانوية الذي وصفه كان مطابق لتلميذ المدرسة الثانوية الذي ساعدت قو في يو عندما استقل الحافلة. ولمنع وقوع حادث للتلميذ ، طارده تشن غي من الحافلة ووعده بالوصول إلى أسفل الحقيقة ومساعدة أصدقائه إذا كان ذلك ممكنًا.

 

 

“لا يهمني من هو المتحكم هنا. أود فقط أن أعرف ما إذا كان هذا المكان لا يزال مفتوحًا للعمل”. جرت المرأة الصندوق إلى الأمام. “كان هناك عدد أقل وأقل من الناس يأتون من الخارج مؤخرًا ، وهل تعرفون كم من المتاعب كان علي الذهاب لجمع هذه الأشياء؟”

“عندما كنت ألعب لعبة تشاو بو ، صادفت طفلاً في المدرسة الثانوية في الفندق.” استحوذ تشن غي على الدرابزين ، وتجوّلت نظرته بين التلميذ ولي تشنغ. “في لعبة تشاو بو ، كان هناك أربعة مستأجرين في الفندق ، وهم المرأة ، والتلميذ في المدرسة الثانوية ، وضابط الشرطة ، وتشاو بو. الآن وقد ظهر الشرطي والتلميذ الثانوي ، أليس وقت ظهور المرأة التي يمكن أن تغير بشرتها؟ “

بعد زيارة معظم الأماكن التي ذكرها الهاتف الأسود ، شعر تشن غي أن الوقت قد حان لإنهاء الهدف الرئيسي.

 

“الأرجل موجودة على جسمك – لن يتمكن أي شخص من إيقافك طالما كنت ترغب في المغادرة”. كانت خطة تشن غي الأصلية هي قيادة آخر حافلة على الطريق 104 مباشرة إلى منزل فان شونغ والاستفادة من الكعب العالي الأحمر والرجل المبتسم لفرض طريقهما عبر مصيدة الظل. من الواضح ، الخطة إحتاجت إلى التغيير. مع ابتلاع الضباب الدموي للبلدة الصغيرة ، كان الباب قد تم تفعيله بالفعل قبل وصولهم. لم يستطع تشن غي إلا تغيير خطته للتكيف مع الوضع. سيستفيد من المعرفة التي حصل عليها من لعبة تشاو بو لإنهاء أكبر عدد ممكن من الأشباح قدر الإمكان واستخدام العدو لتقوية شعبه.

تم إنشاء العالم وراء الباب من ذاكرة دافع الباب. سجل العالم داخل اللعبة تجربة تشاو بو الشخصية. الآن بعد أن خرج الباب عن نطاق السيطرة ، فإن جميع الكوابيس التي خبرتها ستتحول إلى حقيقة.

“لست مألوفا مع الرئيس ، لكن آمل أن تتصرفي بحكمة أكبر. أنا الآن المتحكم في هذا المكان” رد تشن غي بابتسامة مهذبة. في الواقع ، لو لم يكن هناك أشخاص من الخارج ، لكان قد استدعى موظفيه للقبض على المرأة والبدء في استجوابها حول مدينة لي وان.

 

 

“لماذا قد تجعل تشاو بو أشخاصًا آخرين يلعبون هذه اللعبة؟ هل تريد فقط إثبات أنها بريئة؟ لكسب التعاطف من الآخرين؟ أم هل هذه أداة تساعدها على الهروب؟ تحتوي اللعبة على المفتاح الذي قد يطلقها من كابوس ، هل هذا هو الأمر؟”

تم إنشاء العالم وراء الباب من ذاكرة دافع الباب. سجل العالم داخل اللعبة تجربة تشاو بو الشخصية. الآن بعد أن خرج الباب عن نطاق السيطرة ، فإن جميع الكوابيس التي خبرتها ستتحول إلى حقيقة.

 

عندما سارت عبر مجموعة تشن غي ، لم يلتقط تشن غي أي أثر من العطور على السيدة ، ولكن بدلاً من ذلك ، كان يستطيع أن يشتم رائحة تعفن خافتة.

بمساعدة تشن غي ، أنهى فان شونغ اللعبة ، وحوالي ذلك الوقت وقع الحادث على الرجل. لقد وصل الظل لإيذاء عائلته بأكملها. كان فانوشونغ مفقودًا حاليًا ، وكانت هناك فرصة كبيرة لأن يكون الظل قد سيطر بالفعل على شقيقه الكبير ، فان دادي.

 

 

 

“يجب أن يعرف الظل عن لعبة تشاو بو ، فلماذا لم يدمرها؟ هل من الممكن أن يكون هناك شيء يحتاجه داخل لعبة تشاو بو؟”

 

 

بعد إعطاء بعض الطلبات الإضافية ، جعل تشن غي السكير يحمل الطبيب وخرج من الغرفة. عندما عادوا إلى الطابق الأول ، لاحظ تشن غي أنه بخلاف الشرطة ، جيا مينغ ، وتلميذ الثانوية ، كان هناك قادم جديد.

“تم فتح الباب في مدينة لي وان من قِبل تشاو بو ، وللتحكم الكامل في هذا الباب ، يجب أن يكون لدى الشخص سيطرة كاملة على تشاو بو. إذا نظرت إلى الأمر بهذه الطريقة ، فربما كان الظل يضع مصيدة باللعبة، على أي حال ، فإن الشيء الأكثر أهمية الآن هو العثور على فان شونغ وإتقاذه ، فهو الشخص الذي لديه معلومات حول هذه المشكلة. “

 

 

 

تولى تشن غي السيطرة على الفندق. بعد تعامله مع الوحش الشره ، لم يكن هذا الفندق أكثر من مجرد صدفة، لذلك لم يعد هناك سبب يدعوه للبقاء هناك.

 

 

 

لقد دفع فاتحا الباب إلى غرفة الضيوف. تم ضغط المقص والسكر بجانب النافذة. كان لديهم بالفعل الحبل حول الطبيب. في حالة حدوث أي شيء ، سيرسلون الطبيب أولاً.

 

 

“قبل وصولي إلى مدينة لي وان ، سمعت أن الناس يقولون إنه بمجرد بقائك لفترة طويلة داخل الباب ، ستبدأ في إظهار هذه البقع الرمادية على بشرتك. وإذا كان لديك هذا اللون ، فلن تتمكن من ترك البلدة بعد الآن. ” بدا الطبيب مكتئب. “أنا عالق هنا إلى الأبد.”

“كيف هو الوضع في الخارج؟ توا فقط ، شعرت وكأن المبنى بأكمله كان يهتز. كان الأمر كما لو أنت كان هناك زلزال.” عندما رأى السكير تشن غي وهو يدخل ، سارع إلى الرجل ليطلب معلومات بوجه قلق.

 

 

 

“لقد قُتل الرئيس والطاهي على يد الإمرأة مقطوعة الرأس ، ثم توفيت في مبارزة عند مواجهة للشبح داخل هذا الفندق.”

“أين الرئيس؟ أحتاج إلى غرفة واحدة.” كانت المرأة تجر صندوق كبير. لقد تجاهلت بقية الناس في الغرفة. التفتت نحو المطبخ بابتسامة. “لقد أحضرت الشيء الذي تحتاجه هذه المرة.”

 

 

“الشبح داخل الفندق ميت أيضًا؟” أطلق السكير تنهد طويل. “إذا يجب أن نأخذ قسطًا من الراحة هنا. عندما تشرق الشمس ويتشتت الضباب الدموي ، يجب ألا نواجه مشكلة في مغادرة هذا المكان الفظيع”.

 

 

“هل من احد هنا؟” وقف شاب يحمل حقيبة مدرسية سوداء عند المدخل. بدا مهذبا وضعيفا. “أتمنى أن أبقى هنا لليلة.”

“الفندق ليس آمنًا كما تعتقدون. وبدون الشبح الذي يحرس هذا الموقع ، سيتم جذب المزيد من الأشخاص والأشباح إلى هذا المكان.” مشى تشن غي إلى الطبيب وأخفض رأسه لتفقد جسده. “هل تستطيع المشي الآن؟”

 

 

 

كانت الأوردة على رقبة الطبيب تنبض. استعمل كل أوقية من طاقته لزعزعة رأسه. “أشعر أنني أكثر وعياً ، ولكني ما زلت لا أستطيع رفع أطرافي. بخلاف ذلك …” بدا أن المقص بجانبه يفهم ما كان الطبيب يحاول القيام به. مد يده لرفع الزاوية الممزقة من سروال الطبيب. كان هناك قطعة كبيرة من الجلد حول أسفل قدمه قد تحولت إلى اللون الرمادي.

تم إنشاء العالم وراء الباب من ذاكرة دافع الباب. سجل العالم داخل اللعبة تجربة تشاو بو الشخصية. الآن بعد أن خرج الباب عن نطاق السيطرة ، فإن جميع الكوابيس التي خبرتها ستتحول إلى حقيقة.

 

 

“قبل وصولي إلى مدينة لي وان ، سمعت أن الناس يقولون إنه بمجرد بقائك لفترة طويلة داخل الباب ، ستبدأ في إظهار هذه البقع الرمادية على بشرتك. وإذا كان لديك هذا اللون ، فلن تتمكن من ترك البلدة بعد الآن. ” بدا الطبيب مكتئب. “أنا عالق هنا إلى الأبد.”

 

 

“إذا ، من الأفضل أن تجلسي. سيتم تقديم الطعام قريبًا.” ولوح تشن غي إلى السكير وطالب منه إدخال مقص إلى المطبخ ، والعثور على بعض المكونات ، وصنع شيء للأكل.

“الأرجل موجودة على جسمك – لن يتمكن أي شخص من إيقافك طالما كنت ترغب في المغادرة”. كانت خطة تشن غي الأصلية هي قيادة آخر حافلة على الطريق 104 مباشرة إلى منزل فان شونغ والاستفادة من الكعب العالي الأحمر والرجل المبتسم لفرض طريقهما عبر مصيدة الظل. من الواضح ، الخطة إحتاجت إلى التغيير. مع ابتلاع الضباب الدموي للبلدة الصغيرة ، كان الباب قد تم تفعيله بالفعل قبل وصولهم. لم يستطع تشن غي إلا تغيير خطته للتكيف مع الوضع. سيستفيد من المعرفة التي حصل عليها من لعبة تشاو بو لإنهاء أكبر عدد ممكن من الأشباح قدر الإمكان واستخدام العدو لتقوية شعبه.

“تشن غي؟” قال لي تشنغ وجيا مينغ في انسجام تام. لم يتوقع أي منهما الإلتقاء بتشن غي هنا.

 

 

بعد زيارة معظم الأماكن التي ذكرها الهاتف الأسود ، شعر تشن غي أن الوقت قد حان لإنهاء الهدف الرئيسي.

بعد زيارة معظم الأماكن التي ذكرها الهاتف الأسود ، شعر تشن غي أن الوقت قد حان لإنهاء الهدف الرئيسي.

 

“لقد تلقينا عددًا قليلاً من العملاء في الطابق السفلي. أظن أنهم مواطنون هنا ، لذا قد يكونون وحوشًا وأشباحًا متنكرين. كونوا حذرين عند النزول. وعلى أي حال ، لا يوجد شيء خاطئ في أن تكونوا أكثر حذراً.”

 

 

“لقد أُرغمت على ذلك؟ كيف يبدو الأمر كما لو كنت تحاول عن عمد أن تغريني إلى هذا المكان؟ ما الذي تخطط له مع هذا الظل؟ أعترف بكل شيء بصراحة ، هذه هي الفرصة الأخيرة لديك.” كان لي تشنغ قد دخل إلى مدينة لي وان لأنه كان يحاول الإمساك بجيا مينغ ، وكان ذلك سببًا مقبولًا ، لكن بالنسبة إلى تشن غي ، فقد شعر أيضًا بأنه مجبر جدًا. كان لديه هذا الشعور بأن هناك شيئًا ما غير صحيح عن جيا مينغ ولي تشنغ ، لكنه لم يستطع حقًا معرفة ما هو الخطأ فيهم.

بعد إعطاء بعض الطلبات الإضافية ، جعل تشن غي السكير يحمل الطبيب وخرج من الغرفة. عندما عادوا إلى الطابق الأول ، لاحظ تشن غي أنه بخلاف الشرطة ، جيا مينغ ، وتلميذ الثانوية ، كان هناك قادم جديد.

 

 

 

كانت امرأة ذات منحنيات حسيّة ووجه حلو يشبه الحلوى. ومع ذلك ، كانت تتدي ملابس محافظة ذات أكمام طويلة وسترة تغطي جسمها بالكامل. كانت ترتدي زوجًا من القفازات لضمان عدم ظهور شبر واحد من جلدها.

 

 

“أين الرئيس؟ أحتاج إلى غرفة واحدة.” كانت المرأة تجر صندوق كبير. لقد تجاهلت بقية الناس في الغرفة. التفتت نحو المطبخ بابتسامة. “لقد أحضرت الشيء الذي تحتاجه هذه المرة.”

“تشن غي؟” قال لي تشنغ وجيا مينغ في انسجام تام. لم يتوقع أي منهما الإلتقاء بتشن غي هنا.

 

لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، جاء صوت تقطر من الباب الأمامي ، تجمدت الابتسامة على وجه الرجل.

عندما سارت عبر مجموعة تشن غي ، لم يلتقط تشن غي أي أثر من العطور على السيدة ، ولكن بدلاً من ذلك ، كان يستطيع أن يشتم رائحة تعفن خافتة.

عندما سارت عبر مجموعة تشن غي ، لم يلتقط تشن غي أي أثر من العطور على السيدة ، ولكن بدلاً من ذلك ، كان يستطيع أن يشتم رائحة تعفن خافتة.

 

 

“الرئيس غير متوفر. لقد غادر الفندق ، ولا يوجد أحد داخل المطبخ.” مد تشن غي يده لمنع طريق المرأة.

 

 

“الشبح داخل الفندق ميت أيضًا؟” أطلق السكير تنهد طويل. “إذا يجب أن نأخذ قسطًا من الراحة هنا. عندما تشرق الشمس ويتشتت الضباب الدموي ، يجب ألا نواجه مشكلة في مغادرة هذا المكان الفظيع”.

“من أنت؟ هل أنت صديق حميم للرئيس؟” انحنى أنف المرأة المصمم بشكل جميل إلى تشن غي وكأنها استنشقت شيئًا غير عادي من جسم تشن غي. عندما انحنأت المرأة أقرب ، قبض تشن غي لمحة عن طوق المرأة. كان هناك جرح معقد حول رقبة المرأة يشبه الوشم. أعطى الانطباع بأن الجلد تحت ملابسها كان مخيطًا معًا.

 

 

 

“لست مألوفا مع الرئيس ، لكن آمل أن تتصرفي بحكمة أكبر. أنا الآن المتحكم في هذا المكان” رد تشن غي بابتسامة مهذبة. في الواقع ، لو لم يكن هناك أشخاص من الخارج ، لكان قد استدعى موظفيه للقبض على المرأة والبدء في استجوابها حول مدينة لي وان.

 

 

 

وقفت المرأة على أطراف أصابعها لتنظر داخل المطبخ. على الرغم من أن تشن غي قد جعل بالفعل موظفيه يقومون بتنظيف المكان ، بمجرد النظر إلى أحدهم عن قرب ، لا يزال بإمكانه رؤية العديد من المشكلات المشبوهة.

 

 

 

“لا يهمني من هو المتحكم هنا. أود فقط أن أعرف ما إذا كان هذا المكان لا يزال مفتوحًا للعمل”. جرت المرأة الصندوق إلى الأمام. “كان هناك عدد أقل وأقل من الناس يأتون من الخارج مؤخرًا ، وهل تعرفون كم من المتاعب كان علي الذهاب لجمع هذه الأشياء؟”

“قبل وصولي إلى مدينة لي وان ، سمعت أن الناس يقولون إنه بمجرد بقائك لفترة طويلة داخل الباب ، ستبدأ في إظهار هذه البقع الرمادية على بشرتك. وإذا كان لديك هذا اللون ، فلن تتمكن من ترك البلدة بعد الآن. ” بدا الطبيب مكتئب. “أنا عالق هنا إلى الأبد.”

 

“هل يمكن أن يكون الظل مختبئًا في أحدهم؟ هل هذا هو السبب في أن الوحوش والأشباح في مدينة لي وان بقوا بعيدين عنهم؟” كان أحدهما هو الشرطة ، والآخر مجرم ، لكن تشن غي لم يكن لديه فكرة عن من يمكن أن يكون مكان اختباء الظل. “لا يمكنني القفز إلى الإستنتاجات في وقت مبكر للغاية. ربما يكون كلاهما من يقولان إنهما ، وقد يختبئ الظل في مكان آخر.”

كان لدى تشن غي فكرة تقريبية عما كان داخل الصندوق. “بالطبع ، نحن منفتحون على العمل. اتركِ الصندوق معي ، ويمكنك البقاء هنا طالما أردت.”

“لقد قُتل الرئيس والطاهي على يد الإمرأة مقطوعة الرأس ، ثم توفيت في مبارزة عند مواجهة للشبح داخل هذا الفندق.”

 

“قبل وصولي إلى مدينة لي وان ، سمعت أن الناس يقولون إنه بمجرد بقائك لفترة طويلة داخل الباب ، ستبدأ في إظهار هذه البقع الرمادية على بشرتك. وإذا كان لديك هذا اللون ، فلن تتمكن من ترك البلدة بعد الآن. ” بدا الطبيب مكتئب. “أنا عالق هنا إلى الأبد.”

“شكرًا لك. هل تمانع إذا ذهبت إلى المطبخ لأمسك بشيء لأكله؟ ضباب الدم هذه المرة أكثر سماكة من المعتاد ، وأشعر بالفعل بالقلق الشديد”. جاءت المرأة بعدة أسباب للدخول إلى المطبخ.

“عندما كنت ألعب لعبة تشاو بو ، صادفت طفلاً في المدرسة الثانوية في الفندق.” استحوذ تشن غي على الدرابزين ، وتجوّلت نظرته بين التلميذ ولي تشنغ. “في لعبة تشاو بو ، كان هناك أربعة مستأجرين في الفندق ، وهم المرأة ، والتلميذ في المدرسة الثانوية ، وضابط الشرطة ، وتشاو بو. الآن وقد ظهر الشرطي والتلميذ الثانوي ، أليس وقت ظهور المرأة التي يمكن أن تغير بشرتها؟ “

 

تم إنشاء العالم وراء الباب من ذاكرة دافع الباب. سجل العالم داخل اللعبة تجربة تشاو بو الشخصية. الآن بعد أن خرج الباب عن نطاق السيطرة ، فإن جميع الكوابيس التي خبرتها ستتحول إلى حقيقة.

“إذا ، من الأفضل أن تجلسي. سيتم تقديم الطعام قريبًا.” ولوح تشن غي إلى السكير وطالب منه إدخال مقص إلى المطبخ ، والعثور على بعض المكونات ، وصنع شيء للأكل.

 

 

 

بعد أن دخل الاثنان المطبخ ، تم فتح باب الفندق مرة أخرى. دخل إلى الفندق رجل يحمل ابتسامة غريبة على وجهه. كان هناك بقع دم كبيرة تركت على قميصه. بدا أنه مصاب. لم يقل كلمة واحدة بعد دخوله إلى الفندق ، لكنه وجد ركنًا هادئًا ووضع نفسه هناك

 

 

من طريقة تصرفهم ، كان كل من جيا مينغ ولي تشنغ متوترين فقط – لم يكن هناك أي أثر للرعب في نظرهم.

لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، جاء صوت تقطر من الباب الأمامي ، تجمدت الابتسامة على وجه الرجل.

 

 

 

بعد عدة ثوانٍ ، فتح الباب ، وذخلت امرأة في معطف أحمر واقي من المطر إلى الفندق برأسها مخفوض.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط