نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-639

الفصل ستمائة وتسعة وثلاثون: أشخاص سيئون في كل مكان. "2في1"

الفصل ستمائة وتسعة وثلاثون: أشخاص سيئون في كل مكان. "2في1"

 

“لقد زار عدد قليل من الزوار هذا المستشفى مؤخراً”. وأشار تشن غي في آثار الأقدام على الأرض. “بسبب الأمطار الغزيرة التي حدثت في وقت سابق ، كان معظم الركاب في حافلتنا منقوعين ، لذا ، يجب أن يكونوا قد تركوا آثار أقدامهم خلفهم. وبعد ذلك ، يمكنك إلقاء نظرة فاحصة على حجم وشكل هذه الآثار. أربعة منها كبيرة وواحدة صغيرة ، لذلك ، يجب أن تنتمي إلى العائلة من ثلاثة والمجنون الذي دعا نفسه مقص “.

الفصل ستمائة وتسعة وثلاثون: أشخاص سيئون في كل مكان. “2في1”

“أنا أفهم. من الأفضل أن نغادر هذا المكان إذا.” لم يتقدم تشن غي لمساعدة مقص. غالبًا ما كان ‘القتلة’ ذئاب وحيدة ، ولم تكن الذئاب الوحيدة بحاجة إلى مساعدة. “هنا. مقصك. لقد وجدته خارج المستشفى”.

“صرخات تخرج من المستشفى؟ لكن البوابة الحديدية مغلقة ، والنوافذ المحيطة كلها مثبتة بشباكات مضادة للسرقة. الناس من الخارج لن يتمكنوا من الدخول”. كان الطبيب خائفًا من أن تشن غي قد يلتزم بقرار مجنون ، لذا تقدم قائلاً: “غالبًا ما يتم جمع طاقة يين في أماكن مثل المستشفيات. فبعد كل شيء ، هذا هو المكان الذي يكون فيه الموت شيئًا يوميًا. أقترح أن نبقى بعيدا عن هنا.”

“مهلا! ما الذي يحدث؟ لماذا تحمل مطرقة معك أثناء ذهابك على متن حافلة فقط؟” وأوقف السكير الطبيب على أكتافه. “هل كان الإثنان منكما في هذا المكان في الماضي؟”

“لديك نقطة.” عند رؤية المستشفى ، تم تذكير تشن غي بالسيناريو ذي الأربع نجوم ذو نوع المستشفى في  شرقي جيوجيانغ ، ومن تجربته السابقة ، لم تكن المستشفيات في الواقع أماكن حيوية. “إذا ، سنعود لاحقًا. سنذهب إلى أماكن أخرى أولاً. في الحقيقة ، أنا مهتم جدًا بذلك الكلب المبتسم”.

“صانع دعائم؟” بينما كان السكير يحاول ربط العلاقة بين مطرقة ومدينة ملاهي ، دخل تشن غي والطبيب المستشفى بالفعل. “مهلا ، انتظروني!”

“هذا لا يعني أننا يجب أن نذهب إلى هناك! هل سمعت ما قلته سابقًا؟ هل تعتقد أنني كنت أمزح؟ ليس لديك أي فكرة عما مررت به!” كافح السكير و ، في العملية ، دفع تشن غي بعيدا. “من فضلك اسمعني. لا تذهب إلى هناك. عندما تصادف هذا الكلب ذوا الوجه البشري ، سيكون الأوان قد فات للأسف!”

“أفهم ، أنا أصدقك.” جر تشن المطرقة وخرج من المرحاض. لقد خدشت على الأرض و أحدثت ضجيج تقشعر له الأبدان. “في الواقع ، لسنا مختلفين. لدينا كلانا ماضٍ لا نرغب في ذكره ، وأنا هنا أيضًا لإيجاد أهم شخصين في حياتي.”

“هل الكلب ذو الوجه البشري كلب أو إنسان؟ هل يمكن أن تعطيني وصفًا أكثر تفصيلًا حول مظهره؟”

“ربما يحاول أن يعرف ما إذا كانت البوابة الحديدية قوية بما يكفي لإبقاء الشبح داخل المستشفى” ، خمن الطبيب بابتسامة مريرة. لقد واجه صعوبة في فهم ما كان يفعله تشن غي أيضا.

كان من الواضح أن تشن غي لم يكن يفهم الرسالة التي يحاول السكير نقلها ، وهذا تسبب في سحق السكير الأرض بغضب. “دعونا نعود إلى الحافلة. إنه غير آمن هنا. كل مبنى هنا يخفي شبح. أنا لا أكذب عليك!”

“إهدأ ، كلما اقتربنا من الخطر ، كلما كنا بحاجة إلى تجنب الذعر”. مشى تشن غي نحو أصل الصوت. إتبع الطبيب عن كثب وراءه. لم يكن لدى السكير الشجاعة للبقاء هناك بمفرده ، لذلك لم يمكنه إلا أن يتبع بتعبير غير راغب على وجهه. أثناء السير عبر الضباب ، انتهى تشن غي في الجانب الآخر من المستشفى ، ورأى مقصًا ملطخًا بالدماء ملقى على الأرض.

“أعرف أنك لا تكذب”. كان تشن غي على وشك أن يقول شيئًا آخر عندما كان هناك صوت هش قاطع كلماته. بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما قد أسقط شيئا ما على الأرض بجواره.

“صانع دعائم؟” بينما كان السكير يحاول ربط العلاقة بين مطرقة ومدينة ملاهي ، دخل تشن غي والطبيب المستشفى بالفعل. “مهلا ، انتظروني!”

“لقد اكتشفنا الأشخاص داخل المستشفى!” قفز السكير من الأرض على الفور ، وصعد صدره بعنف – كان رد فعله تمامًا هثل قطة منزل خائفة. “نحن بحاجة إلى مغادرة هذا المكان على الفور!”

 

“إهدأ ، كلما اقتربنا من الخطر ، كلما كنا بحاجة إلى تجنب الذعر”. مشى تشن غي نحو أصل الصوت. إتبع الطبيب عن كثب وراءه. لم يكن لدى السكير الشجاعة للبقاء هناك بمفرده ، لذلك لم يمكنه إلا أن يتبع بتعبير غير راغب على وجهه. أثناء السير عبر الضباب ، انتهى تشن غي في الجانب الآخر من المستشفى ، ورأى مقصًا ملطخًا بالدماء ملقى على الأرض.

“هذا واضح للغاية ؛ وأظن أن هذا فخ حقيقي. يجب أن ينتظر الاثنان منكما هنا.” أمسك تشن غي بالمطرقة ودخل مرحاض الطابق الثالث وحده. لقد ضرب ابواب الحجرات القليلة الأولى مفتوحة ، ولكن لم يكن هناك شيء داخلها.

“أليس هذا سلاح الرجل المجنون؟ لماذا هو هنا؟” نظر تشن غي إلى أعلى المبنى مع رؤية يين يانغ. كانت الألواح الخشبية لإحدى النوافذ في الطابق الثالث تهتز. “هل يختبئ داخل المستشفى؟ ولكن لماذا قد يرمي المقص؟ أليس هذا سلاحه؟ حتى لو طلب المساعدة ، أليس من المنطقي رمي شيء آخر؟”

قام تشن غي بمسح الدم بخنصره، ووضعه تحت أنفه بعد فركه على أصابعه. “هذه لا تبدوا كرائحة دم إنسان.”

لقد كان تشن غي في حيرة من عمل مقص. احتفظ بالمقص لنفسه وعاد إلى الباب الأمامي للمستشفى.

الفصل ستمائة وتسعة وثلاثون: أشخاص سيئون في كل مكان. “2في1”

“دعونا نذهب قبل فوات الأوان. لا أريد أن نحاصر هنا.” دفع السكير نفسه بجانب الباب. “في وقت سابق ، نسيت أن أخبرك عن شبح آخر رأيته. حتى الشوارع هنا ليست آمنة. عندما تعبر تقاطعًا ، سيكون هناك شبح يلوح لك. وسيواصل متابعتك ، وهو يتبنى ملامح وجهك. عندما يظهر ، سترى كيف تبدو عندما تموت “.

حاول السكير قصارى جهده إقناع تشن غي بتغيير رأيه ، لكنه لم يؤثر على الأخير على الإطلاق لأنه حاول دفع البوابة الحديدية للمستشفى وحده.

حاول السكير قصارى جهده إقناع تشن غي بتغيير رأيه ، لكنه لم يؤثر على الأخير على الإطلاق لأنه حاول دفع البوابة الحديدية للمستشفى وحده.

“دعونا نذهب قبل فوات الأوان. لا أريد أن نحاصر هنا.” دفع السكير نفسه بجانب الباب. “في وقت سابق ، نسيت أن أخبرك عن شبح آخر رأيته. حتى الشوارع هنا ليست آمنة. عندما تعبر تقاطعًا ، سيكون هناك شبح يلوح لك. وسيواصل متابعتك ، وهو يتبنى ملامح وجهك. عندما يظهر ، سترى كيف تبدو عندما تموت “.

“ماذا يفعل؟” لمس السكير ذراع الطبيب.

“صانع دعائم؟” بينما كان السكير يحاول ربط العلاقة بين مطرقة ومدينة ملاهي ، دخل تشن غي والطبيب المستشفى بالفعل. “مهلا ، انتظروني!”

“ربما يحاول أن يعرف ما إذا كانت البوابة الحديدية قوية بما يكفي لإبقاء الشبح داخل المستشفى” ، خمن الطبيب بابتسامة مريرة. لقد واجه صعوبة في فهم ما كان يفعله تشن غي أيضا.

“اعتاد أن يصنع الدعائم لمدينة ملاهي ، أليس من الطبيعي تمامًا أن يحمل مطرقة عليه؟” رمى الطبيب نفس العذر الذي قدمه له تشن غي في وقت سابق إلى السكير.

“انتظر ، هل ما زلتم يا رفاق تعتقدون أنني أتجول في ضباب السكر؟ هل تعتقد أن ما رأيته سابقًا كان جزءًا من مخيلتي المخمورة؟” أمسك السكير بأكتاف الطبيب بكلتا يديه. “أنا لا أكذب عليك ، أقسم! أرجوك ثق بي! أحاول أن أنقذك هنا! كل مبنى هنا هو موطن لشبح واحد على الأقل!”

“يمكنك أن تخبرني بالباقي بعد وصولنا إلى هذا المكان.” رفع تشن غي المطرقة عالياً وضربها على القفل.

كانت عاطفته تثار. التفت نحو تشن غي وحاول قيادة الرجل بالقوة. “ابق بعيدًا عن هذا الباب! سيتم سحبك إذا اقتربت كثيرًا!”

“لقد اكتشفنا الأشخاص داخل المستشفى!” قفز السكير من الأرض على الفور ، وصعد صدره بعنف – كان رد فعله تمامًا هثل قطة منزل خائفة. “نحن بحاجة إلى مغادرة هذا المكان على الفور!”

كان السكير قد إنتهى عندما رأى الشاب المشمس وهو يخرج مطرقة كبيرة مخيفة المظهر من حقيبة ظهره. التقت العيون الأربع ، وإرتجفت جفون السكير.

بانغ!

“يمكنك أن تخبرني بالباقي بعد وصولنا إلى هذا المكان.” رفع تشن غي المطرقة عالياً وضربها على القفل.

بسبب الوجود القمعي للضباب الدموي ، لم يتردد الصوت بعيدا في المسافة البعيدة. ضاربا القفل في نفس المكان ثلاث مرات ، وأخيراً تمكن تشن غي من كسر القفل مفتوح. “إلتصقوا بالقرب مني. إذا تجولتم بعيدًا ، فقد لا أكون قادرًا على ضمان سلامتكم.”

بانغ!

تقريبا في نفس اللحظة التي حذرته فيها القطة البيضاء، رفع تشن غي المطرقة في يده وإصطدم بالباب نصف المفتوح في غرفة المرضى الثالثة دون أي تردد. الباب تأرجح بقوة من القوة واصطدم بالجدار.

بسبب الوجود القمعي للضباب الدموي ، لم يتردد الصوت بعيدا في المسافة البعيدة. ضاربا القفل في نفس المكان ثلاث مرات ، وأخيراً تمكن تشن غي من كسر القفل مفتوح. “إلتصقوا بالقرب مني. إذا تجولتم بعيدًا ، فقد لا أكون قادرًا على ضمان سلامتكم.”

“أليس هذا سلاح الرجل المجنون؟ لماذا هو هنا؟” نظر تشن غي إلى أعلى المبنى مع رؤية يين يانغ. كانت الألواح الخشبية لإحدى النوافذ في الطابق الثالث تهتز. “هل يختبئ داخل المستشفى؟ ولكن لماذا قد يرمي المقص؟ أليس هذا سلاحه؟ حتى لو طلب المساعدة ، أليس من المنطقي رمي شيء آخر؟”

عندما سمع الطبيب تشن غي يقول ذلك ، بدأ في الإتباع دون تردد كبير.

“انتظر ، هل ما زلتم يا رفاق تعتقدون أنني أتجول في ضباب السكر؟ هل تعتقد أن ما رأيته سابقًا كان جزءًا من مخيلتي المخمورة؟” أمسك السكير بأكتاف الطبيب بكلتا يديه. “أنا لا أكذب عليك ، أقسم! أرجوك ثق بي! أحاول أن أنقذك هنا! كل مبنى هنا هو موطن لشبح واحد على الأقل!”

“مهلا! ما الذي يحدث؟ لماذا تحمل مطرقة معك أثناء ذهابك على متن حافلة فقط؟” وأوقف السكير الطبيب على أكتافه. “هل كان الإثنان منكما في هذا المكان في الماضي؟”

الظل المشكوف الذي كان يختبئ أصلاً وراء الباب. كان يرتدي زي مريض. كان له جلد رمادي ، وتحت شعره الفوضوية كان زوج من العيون المذهولة. تجمد حيث كان حاملا التاريخ الطبي لشخص ما بين يديه. خط اليد غير المتكافئ عليه قرء ‘تعال وحدني’.

“اعتاد أن يصنع الدعائم لمدينة ملاهي ، أليس من الطبيعي تمامًا أن يحمل مطرقة عليه؟” رمى الطبيب نفس العذر الذي قدمه له تشن غي في وقت سابق إلى السكير.

“هذا لا يعني أننا يجب أن نذهب إلى هناك! هل سمعت ما قلته سابقًا؟ هل تعتقد أنني كنت أمزح؟ ليس لديك أي فكرة عما مررت به!” كافح السكير و ، في العملية ، دفع تشن غي بعيدا. “من فضلك اسمعني. لا تذهب إلى هناك. عندما تصادف هذا الكلب ذوا الوجه البشري ، سيكون الأوان قد فات للأسف!”

“صانع دعائم؟” بينما كان السكير يحاول ربط العلاقة بين مطرقة ومدينة ملاهي ، دخل تشن غي والطبيب المستشفى بالفعل. “مهلا ، انتظروني!”

الفصل ستمائة وتسعة وثلاثون: أشخاص سيئون في كل مكان. “2في1”

وقف تشن غي في الطابق الأول ، وقام بتفعيل المسجل ، وحمل كلتا الحقيبتين في يد واحدة ، وحمل مطرقة الدكتور كاسر الجماجم في الجهة الأخرى. أثارت الحافة الحادة للمطرقة صوتًا مخيفا أثناء جرها على أرضية المستشفى. أضاق تشن غي عينيه لإلقاء نظرة أفضل وهو يحدق أسفل الممر على اليسار.

جاءت أصوات غريبة من داخل المقصورة ، وأدرك تشن غي أن مقص كان يصلح ملابسه ويضع ‘مظهره’. لم يزعج الرجل. “سواء كنت زميلًا للركاب أم لا ، أنا آسف لمقاطعتك في هذه اللحظة الحساسة”.

“هل اكتشفت أي شيء؟” بدا أن الطبيب عرف أن المكان كان خطيرًا جدًا وإلتصق بالقرب من تشن غي.

“لقد اكتشفنا الأشخاص داخل المستشفى!” قفز السكير من الأرض على الفور ، وصعد صدره بعنف – كان رد فعله تمامًا هثل قطة منزل خائفة. “نحن بحاجة إلى مغادرة هذا المكان على الفور!”

“لقد زار عدد قليل من الزوار هذا المستشفى مؤخراً”. وأشار تشن غي في آثار الأقدام على الأرض. “بسبب الأمطار الغزيرة التي حدثت في وقت سابق ، كان معظم الركاب في حافلتنا منقوعين ، لذا ، يجب أن يكونوا قد تركوا آثار أقدامهم خلفهم. وبعد ذلك ، يمكنك إلقاء نظرة فاحصة على حجم وشكل هذه الآثار. أربعة منها كبيرة وواحدة صغيرة ، لذلك ، يجب أن تنتمي إلى العائلة من ثلاثة والمجنون الذي دعا نفسه مقص “.

 

كانت ملاحظة تشن غي دقيقة ودثابتة. “جميع آثار الأقدام تشير إلى الجانب الأيسر ، لذلك يجب أن يكونوا قد دخلوا الممر الأيسر.”

لقد كان تشن غي في حيرة من عمل مقص. احتفظ بالمقص لنفسه وعاد إلى الباب الأمامي للمستشفى.

“يسوع المسيح! من المؤكد أن لديك بصرًا مدهشًا! كيف يمكنك رؤية هذه الأشياء بوضوح شديد على الرغم من أن المكان أسود من الناحية العملية هنا؟” كان لدى السكير إعجاب متجدد تجاه تشن غي.

مرحبا جميعا

“اتبعني.” دخل تشن غي الممر الأيسر. لقد وضع القطة البيضاء على كتفه وأخرج هاتفه المحمول لتفعيل وظيفة المصباح. “هناك غرف مرضية تصطف على جانبي الممر. تُركت الأبواب مفتوحة، لذلك أظن أن شيئًا ما قد يخرج منها في أي لحظة. كونو حذرين من كل شيء”

“إلى اين ذهب؟”

“أخي الكبير ، أرجوك لا تخفني.”

إستمتعوا

“أنا لا أحاول تخويفك ؛ أنا فقط أخبرك بالحقيقة.” إنحنى تشن غي انحنى. “تعال وانظر إلى آثار الأقدام هذه. في بداية الممر ، كانوا متباعدين بمسافات متساوية ، ولكن بعد عبور غرفة المرضى الثالثة والرابعة ، بدأت الخطوات بالتداخل والعشوائية. وهذا يعني أن شيئًا غير متوقع حدث لهم عندما اجتازوا غرفة المرضى الثالثة والرابعة. ربما توقفوا هنا لفترة من الوقت “.

لقد كان تشن غي في حيرة من عمل مقص. احتفظ بالمقص لنفسه وعاد إلى الباب الأمامي للمستشفى.

“بمعنى آخر ، أنت تحاول أن تقول أنه قد يكون هناك شيء داخل الغرفة الثالثة أو الرابعة؟” استوعب الطبيب نية تشن غي على الفور.

“اختفت آثار الأقدام في المقصورة الأخيرة ، وسقط المقص من مرحاض الطابق الثالث.” كان تشن غي في حالة تأهب قصوى. لم يكسر باب الحجرة الأخيرة مباشرة ، لكنه زحف على حجرة الحجرة المجاورة ونظر للداخل.

“هناك احتمال كبير لذلك ، لكن هذا لا يستبعد الاحتمالات الأخرى. فقط كن أكثر حذراً عند عبور هذين الغرفتين.” نظر تشن غي إلى البابين اللذين تركا نصف مفتوحين. من خلال الفجوة المظلمة ، شعر أن وحوشا مخيفةً ستمد رؤوسها في أي وقت.

“ماذا يفعل؟” لمس السكير ذراع الطبيب.

“حاولوا أن تستمروا وتأكدوا من أنكط لن تتخلفوا عن الركب.” سحب تشن غي المطرقة وسار في الممر. هذا المكان كان هادئا بشكل مخيف. عندما مروا بالقاعة الأولى والثانية ، لم يلاحظ تشن غي أي شيء في غير محله. ومع ذلك ، عندما اقترب من الغرفة الثالثة للمرض ، أومئت القطة البيضاء الموجودة على كتفه وتحركت خلف عنقه.

“بمعنى آخر ، أنت تحاول أن تقول أنه قد يكون هناك شيء داخل الغرفة الثالثة أو الرابعة؟” استوعب الطبيب نية تشن غي على الفور.

تقريبا في نفس اللحظة التي حذرته فيها القطة البيضاء، رفع تشن غي المطرقة في يده وإصطدم بالباب نصف المفتوح في غرفة المرضى الثالثة دون أي تردد. الباب تأرجح بقوة من القوة واصطدم بالجدار.

رؤية ظهره ، تردد السكير والطبيب في متابعته.

بانغ!

“أخي الكبير ، أرجوك لا تخفني.”

الظل المشكوف الذي كان يختبئ أصلاً وراء الباب. كان يرتدي زي مريض. كان له جلد رمادي ، وتحت شعره الفوضوية كان زوج من العيون المذهولة. تجمد حيث كان حاملا التاريخ الطبي لشخص ما بين يديه. خط اليد غير المتكافئ عليه قرء ‘تعال وحدني’.

“بمعنى آخر ، أنت تحاول أن تقول أنه قد يكون هناك شيء داخل الغرفة الثالثة أو الرابعة؟” استوعب الطبيب نية تشن غي على الفور.

“لماذا تختبئ هنا؟ هل تحاول لعب لعبة معي؟” كشف تشن غي ابتسامة مهتمة. كان يحتاج إلى الخروج بمزيد من الألعاب لزيادة إمكانية اللعب في منزله المسكون لجذب المزيد من الزوار.

كانت ملاحظة تشن غي دقيقة ودثابتة. “جميع آثار الأقدام تشير إلى الجانب الأيسر ، لذلك يجب أن يكونوا قد دخلوا الممر الأيسر.”

يبدو أن المريض وراء الباب قد لاحظ شيئًا ما. أراد إسقاط التاريخ الطبي من يده ، لكن تشن غي لم يمنحه الفرصة. اقتحم الغرفة ، ولمنع الطبيب والسكير من رؤية ما كان ينويه ، فقد أغلق الباب بعد أن انقض عبره.

“ربما يحاول أن يعرف ما إذا كانت البوابة الحديدية قوية بما يكفي لإبقاء الشبح داخل المستشفى” ، خمن الطبيب بابتسامة مريرة. لقد واجه صعوبة في فهم ما كان يفعله تشن غي أيضا.

تم تجميد الطبيب والسكير بصلابة على الممر ولم تكن لديهما أية فكرة عما حدث. لقد تم قطع انتباههم بشكل كبير بسبب الصوت الشديد عندما انفجرت المطرقة على الباب.

“هل أنت متأكد؟ كيف يبدو الأمر كما لو أنه انقض نحوها طوعًا؟”

“إلى اين ذهب؟”

كان من الواضح أن تشن غي لم يكن يفهم الرسالة التي يحاول السكير نقلها ، وهذا تسبب في سحق السكير الأرض بغضب. “دعونا نعود إلى الحافلة. إنه غير آمن هنا. كل مبنى هنا يخفي شبح. أنا لا أكذب عليك!”

“لا أعرف ، أعتقد أنه تم جره إلى غرفة المريض تلك”

“انتظر ، هل ما زلتم يا رفاق تعتقدون أنني أتجول في ضباب السكر؟ هل تعتقد أن ما رأيته سابقًا كان جزءًا من مخيلتي المخمورة؟” أمسك السكير بأكتاف الطبيب بكلتا يديه. “أنا لا أكذب عليك ، أقسم! أرجوك ثق بي! أحاول أن أنقذك هنا! كل مبنى هنا هو موطن لشبح واحد على الأقل!”

“هل أنت متأكد؟ كيف يبدو الأمر كما لو أنه انقض نحوها طوعًا؟”

“هل أنت متأكد؟ كيف يبدو الأمر كما لو أنه انقض نحوها طوعًا؟”

خرجت الضوضاء الصامتة من غرفة المرضى ، وبعد عشر ثوان ، خرج تشن غي من الغرفة بابتسامة راضية ، وكان يحمل قصة مصورة في يديه.

“أعرف أنك لا تكذب”. كان تشن غي على وشك أن يقول شيئًا آخر عندما كان هناك صوت هش قاطع كلماته. بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما قد أسقط شيئا ما على الأرض بجواره.

“هذا المستشفى خطير للغاية ، لذلك عليك أن تكون حذراً.” وضع تشن غي القصة المصورة بعيدا وواصل السير في عمق الممر وحده ، متمتما شيء لم يفهمه الطبيب ولا السكير. “إذا ، لعبة غميضة؟ هذا أمر مثير للاهتمام للغاية. حسنًا ، أقبل التحدي الخاص بك! سأعثر عليكم جميعًا بالتأكيد!”

كانت عيناه تدوران بالغضب ، تعبيره مخيف. نظر تشن غي إلى المقص أمامه ، وكان لديه صعوبة في التوفيق بين هذا الرجل والروح الصغيرة الضعيفة وعديمة الحول التي رآها داخل المقصورة في وقت سابق.

توقفت المجموعة عن الحركة عندما وصلوا إلى الطابق الثاني. كانت المنطقة أمام الغرفة الأولى مباشرة بعد خروجهم من الدرج مرمية بدماء حديثة. حتى مشهد جريمة لم يكن ليبدوا بهذه الدموية.

~~~~~~~~

عبس الطبيب. لقد كان محترفًا ، وكان يشعر بعدم الارتياح من المشهد. من ناحية أخرى ، وضع السكير يده على فمه لأنه بدأ يشعر بالرغبة في التقيئ.

بسبب الوجود القمعي للضباب الدموي ، لم يتردد الصوت بعيدا في المسافة البعيدة. ضاربا القفل في نفس المكان ثلاث مرات ، وأخيراً تمكن تشن غي من كسر القفل مفتوح. “إلتصقوا بالقرب مني. إذا تجولتم بعيدًا ، فقد لا أكون قادرًا على ضمان سلامتكم.”

“إن الأشباح في هذا المستشفى تحب ممارسة الألعاب فقط ، وهم عادة لا يصيبون الناس ، فلماذا يوجد الكثير من الدماء في الممر؟” إنحنى تشن غي لدراسة نمط الدم. لقد كان يشبه الطبيب الشرعي من ذوي الخبرة تماما. “إن تناثر الدم ليس له أي تناسق على الإطلاق ، وهناك الكثير. بغض النظر عن أي جزء من الجسم سيصيب ، لا توجد فرصة أن يحدث أحد مشهد جريمة مثل هذا.”

كان من الواضح أن تشن غي لم يكن يفهم الرسالة التي يحاول السكير نقلها ، وهذا تسبب في سحق السكير الأرض بغضب. “دعونا نعود إلى الحافلة. إنه غير آمن هنا. كل مبنى هنا يخفي شبح. أنا لا أكذب عليك!”

قام تشن غي بمسح الدم بخنصره، ووضعه تحت أنفه بعد فركه على أصابعه. “هذه لا تبدوا كرائحة دم إنسان.”

“ماذا يفعل؟” لمس السكير ذراع الطبيب.

عندما قال ذلك ، فإن الطبيب والسكير خلفه كانا يعانيان من الخوف. إلى أي مدى يجب أن يكون الشخص مألوفًا بالدم البشري حتى يتمكن من تحديد هويته على الفور؟

مستعيدا سلاحه ، أصبحت نظرة مقص حادة أكثر. “جيد جدًا. لولا حقيقة أن الأشباح الماكرة تسببت في فقدي لمقصي أثناء الكفاح الأخير ، فمن المؤكد أنها كانت ستندم على الوقوف في وجهي”.

ساحبا المطرقة ، مشى تشن غي بشكل طبيعي جدا من خلال بركة الدماء. “لا تخافوا ، ربما تم إعداد هذا من قبل شخص ما. أنا أفعل شيئًا كهذا عادةً داخل المنزل المسكون”.

الظل المشكوف الذي كان يختبئ أصلاً وراء الباب. كان يرتدي زي مريض. كان له جلد رمادي ، وتحت شعره الفوضوية كان زوج من العيون المذهولة. تجمد حيث كان حاملا التاريخ الطبي لشخص ما بين يديه. خط اليد غير المتكافئ عليه قرء ‘تعال وحدني’.

رؤية ظهره ، تردد السكير والطبيب في متابعته.

“حاولوا أن تستمروا وتأكدوا من أنكط لن تتخلفوا عن الركب.” سحب تشن غي المطرقة وسار في الممر. هذا المكان كان هادئا بشكل مخيف. عندما مروا بالقاعة الأولى والثانية ، لم يلاحظ تشن غي أي شيء في غير محله. ومع ذلك ، عندما اقترب من الغرفة الثالثة للمرض ، أومئت القطة البيضاء الموجودة على كتفه وتحركت خلف عنقه.

“هناك آثار أقدام مختلطة في بركة الدم ، وهي تشبه أحد آثار الأقدام عند مدخل المستشفى. وهذا يعني أن أحد الركاب من الحافلة كان هنا من قبل.” نظر تشن غي إلى آثار الأقدام الدموية على الدرج ، وكان تعبيره فضوليًا. “يبدو الأمر وكأنه تركها وراءه عن قصد ، في انتظارنا لكي نتبع الأثر للعثور عليه. هل سيكون هناك فخ ينتظرنا بالنظر في مدى وضوح هذا الأثر ، أو هل يمكن أن يكون شخص ما قد أخذ حذائه لوضع هذا الفخ لنا؟ ”

“لقد اكتشفنا الأشخاص داخل المستشفى!” قفز السكير من الأرض على الفور ، وصعد صدره بعنف – كان رد فعله تمامًا هثل قطة منزل خائفة. “نحن بحاجة إلى مغادرة هذا المكان على الفور!”

كان تشن غي هادئ جدا. بعد التفكير في الأمر ، قرر اتباع الخطوات حتى الطابق الثالث. بعد أن وصلت آثار الأقدام إلى الطابق الثالث ، ركضوا مباشرة إلى المرحاض. كانت أثار الأقدام من إتجاه واحد فقط – كان هناك دخول وليس هناك خروج. بمعنى آخر ، سيكون بمقدور الغبي حتى أن يعلم أن مالك آثار الأقدام يجب أن يكون له يزال مختبئ داخل المرحاض.

جاءت أصوات غريبة من داخل المقصورة ، وأدرك تشن غي أن مقص كان يصلح ملابسه ويضع ‘مظهره’. لم يزعج الرجل. “سواء كنت زميلًا للركاب أم لا ، أنا آسف لمقاطعتك في هذه اللحظة الحساسة”.

“هذا واضح للغاية ؛ وأظن أن هذا فخ حقيقي. يجب أن ينتظر الاثنان منكما هنا.” أمسك تشن غي بالمطرقة ودخل مرحاض الطابق الثالث وحده. لقد ضرب ابواب الحجرات القليلة الأولى مفتوحة ، ولكن لم يكن هناك شيء داخلها.

“دعونا نذهب قبل فوات الأوان. لا أريد أن نحاصر هنا.” دفع السكير نفسه بجانب الباب. “في وقت سابق ، نسيت أن أخبرك عن شبح آخر رأيته. حتى الشوارع هنا ليست آمنة. عندما تعبر تقاطعًا ، سيكون هناك شبح يلوح لك. وسيواصل متابعتك ، وهو يتبنى ملامح وجهك. عندما يظهر ، سترى كيف تبدو عندما تموت “.

“اختفت آثار الأقدام في المقصورة الأخيرة ، وسقط المقص من مرحاض الطابق الثالث.” كان تشن غي في حالة تأهب قصوى. لم يكسر باب الحجرة الأخيرة مباشرة ، لكنه زحف على حجرة الحجرة المجاورة ونظر للداخل.

أمسك مقص ، الذي كان مغطى بالدماء ، بالكيس القديم بإحكام. لقد انهار داخل الحجرة الأخيرة وضغطت يديه بإحكام على فمه وأنفه ، خائفًا من أن يحدث أصغر صوت. كان الرجل أمام تشن غي مختلفًا للغاية عن مقص الذي التقاه في الحافلة.

أمسك مقص ، الذي كان مغطى بالدماء ، بالكيس القديم بإحكام. لقد انهار داخل الحجرة الأخيرة وضغطت يديه بإحكام على فمه وأنفه ، خائفًا من أن يحدث أصغر صوت. كان الرجل أمام تشن غي مختلفًا للغاية عن مقص الذي التقاه في الحافلة.

جاءت أصوات غريبة من داخل المقصورة ، وأدرك تشن غي أن مقص كان يصلح ملابسه ويضع ‘مظهره’. لم يزعج الرجل. “سواء كنت زميلًا للركاب أم لا ، أنا آسف لمقاطعتك في هذه اللحظة الحساسة”.

“إن شجاعة هذا الرجل صغيرة إلى مستوى لا يمكن تصوره ، لكنه تجرأ على القدوم إلى مدينة لي وان من أجل شقيقه الأكبر. وبتدريبٍ كافٍ ، سيكون مفيدًا بشكل لا يصدق”. مر أثر إعجاب من خلال عيون تشن غي. تراجع ببطء من الجدار وخرج من المقصورة. لم يفضح مقص ولكنه طرق برفق باب الحجرة الأخيرة. “هل هناك شخص ما؟ أنا مسافر من الحافلة في وقت سابق ، ورأيت مقصًا يسقط من النافذة سابقًا ، لذا جئت لأرى ما إذا كان هناك أحد هنا.”

جاءت أصوات غريبة من داخل المقصورة ، وأدرك تشن غي أن مقص كان يصلح ملابسه ويضع ‘مظهره’. لم يزعج الرجل. “سواء كنت زميلًا للركاب أم لا ، أنا آسف لمقاطعتك في هذه اللحظة الحساسة”.

عندما دخل الصوت المألوف المقصورة ، لمقص ، الذي اعتقد أن أمره قد انتهى بالفعل ، كان الصوت يشبه الشعاع الأول لربيع جديد. لقد دفع الضباب إلى الخلف وأذاب النهر المتجمد.

بانغ!

جاءت أصوات غريبة من داخل المقصورة ، وأدرك تشن غي أن مقص كان يصلح ملابسه ويضع ‘مظهره’. لم يزعج الرجل. “سواء كنت زميلًا للركاب أم لا ، أنا آسف لمقاطعتك في هذه اللحظة الحساسة”.

بانغ!

مشى تشن غي إلى الوراء ، سامحا عن قصد لمقص بأن يسمع أنه كان يتراجع. بعد لحظات ، تم دفع الباب مفتوح ، وجاء صوت خبيث من الداخل. “لقد  تمكنت من العثور لي؟”

“أعرف أنك لا تكذب”. كان تشن غي على وشك أن يقول شيئًا آخر عندما كان هناك صوت هش قاطع كلماته. بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما قد أسقط شيئا ما على الأرض بجواره.

خرج مقص الدموي من المقصورة. حمل ابتسامة مجنونة على وجهه الخالي من التعبير. لقد احتفظ بعادة لعق الجرح على خده رغم أنه بالكاد إستطاع قمع إرتعاشة الألم التي جاءت منه. “من الأفضل أن نغادر هذا المكان. هناك العديد من الأشياء الغريبة داخل هذا المستشفى. من المفترض أن تكون قد رأيت الدم ملطخ بالطابق الثاني ، أليس كذلك؟ هذا ما فعلته عندما قطعت طريقًا دمويًا وسط حشد من الأشباح التي أحاطت بي “.

“أخي الكبير ، أرجوك لا تخفني.”

كانت عيناه تدوران بالغضب ، تعبيره مخيف. نظر تشن غي إلى المقص أمامه ، وكان لديه صعوبة في التوفيق بين هذا الرجل والروح الصغيرة الضعيفة وعديمة الحول التي رآها داخل المقصورة في وقت سابق.

“مهلا! ما الذي يحدث؟ لماذا تحمل مطرقة معك أثناء ذهابك على متن حافلة فقط؟” وأوقف السكير الطبيب على أكتافه. “هل كان الإثنان منكما في هذا المكان في الماضي؟”

“توقف عن التحديق في عيني ، ذلك خطير للغاية.” أمسك مقص بالكيس بيد واحدة وأصدر ضحكة قاسية. ربما لأنه كان يجلس القرفصاء لفترة طويلة داخل المقصورة ، كانت ساقاه متذبذبة مثل التودل وأعطته مشية متعرجة أثناء المشي.

رؤية ظهره ، تردد السكير والطبيب في متابعته.

“أنا أفهم. من الأفضل أن نغادر هذا المكان إذا.” لم يتقدم تشن غي لمساعدة مقص. غالبًا ما كان ‘القتلة’ ذئاب وحيدة ، ولم تكن الذئاب الوحيدة بحاجة إلى مساعدة. “هنا. مقصك. لقد وجدته خارج المستشفى”.

أسف لم أستطع إنهاء كل الفصول اليوم، ولكن لا تقلقوا سيكون هناك 3 فصول غدا أيضا إثنان 2في1 وواحد عادي، لذلك لم أكذب حقا…….. أسف

مستعيدا سلاحه ، أصبحت نظرة مقص حادة أكثر. “جيد جدًا. لولا حقيقة أن الأشباح الماكرة تسببت في فقدي لمقصي أثناء الكفاح الأخير ، فمن المؤكد أنها كانت ستندم على الوقوف في وجهي”.

مرحبا جميعا

“أفهم ، أنا أصدقك.” جر تشن المطرقة وخرج من المرحاض. لقد خدشت على الأرض و أحدثت ضجيج تقشعر له الأبدان. “في الواقع ، لسنا مختلفين. لدينا كلانا ماضٍ لا نرغب في ذكره ، وأنا هنا أيضًا لإيجاد أهم شخصين في حياتي.”

المهم أراكم غدا

~~~~~~~~

“إهدأ ، كلما اقتربنا من الخطر ، كلما كنا بحاجة إلى تجنب الذعر”. مشى تشن غي نحو أصل الصوت. إتبع الطبيب عن كثب وراءه. لم يكن لدى السكير الشجاعة للبقاء هناك بمفرده ، لذلك لم يمكنه إلا أن يتبع بتعبير غير راغب على وجهه. أثناء السير عبر الضباب ، انتهى تشن غي في الجانب الآخر من المستشفى ، ورأى مقصًا ملطخًا بالدماء ملقى على الأرض.

مرحبا جميعا

“أخي الكبير ، أرجوك لا تخفني.”

أسف لم أستطع إنهاء كل الفصول اليوم، ولكن لا تقلقوا سيكون هناك 3 فصول غدا أيضا إثنان 2في1 وواحد عادي، لذلك لم أكذب حقا…….. أسف

كانت ملاحظة تشن غي دقيقة ودثابتة. “جميع آثار الأقدام تشير إلى الجانب الأيسر ، لذلك يجب أن يكونوا قد دخلوا الممر الأيسر.”

المهم أراكم غدا

“هناك آثار أقدام مختلطة في بركة الدم ، وهي تشبه أحد آثار الأقدام عند مدخل المستشفى. وهذا يعني أن أحد الركاب من الحافلة كان هنا من قبل.” نظر تشن غي إلى آثار الأقدام الدموية على الدرج ، وكان تعبيره فضوليًا. “يبدو الأمر وكأنه تركها وراءه عن قصد ، في انتظارنا لكي نتبع الأثر للعثور عليه. هل سيكون هناك فخ ينتظرنا بالنظر في مدى وضوح هذا الأثر ، أو هل يمكن أن يكون شخص ما قد أخذ حذائه لوضع هذا الفخ لنا؟ ”

إستمتعوا

كان من الواضح أن تشن غي لم يكن يفهم الرسالة التي يحاول السكير نقلها ، وهذا تسبب في سحق السكير الأرض بغضب. “دعونا نعود إلى الحافلة. إنه غير آمن هنا. كل مبنى هنا يخفي شبح. أنا لا أكذب عليك!”

“اعتاد أن يصنع الدعائم لمدينة ملاهي ، أليس من الطبيعي تمامًا أن يحمل مطرقة عليه؟” رمى الطبيب نفس العذر الذي قدمه له تشن غي في وقت سابق إلى السكير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط