my house of horrors-596

الفصل خمسمائة وستة وتسعون: قصة أشباح.

“هل أنا مخيف بهذه الدرجة؟” عرف تشن غي أن لي تشنغ كان يقول ذلك عمدا لإجبار الحقيقة ، لذلك تعاون بشكل كامل. لقد وقف لفحص النوافذ والباب. بعد التأكد من إقفال جميع الفتحات ، جلس مجددا.

تحول الجميع للنظر في جيا مينغ. من وجهة نظر المراقب ، لم يكن لدى تشن غي أي دافع لإلحاق الأذى بجيا مينغ. الشرطة لم تكن حمقى. قبل أن يستولوا على جيا مينغ ، لقد قاموا بالفعل بالتحقيق في خلفيته ، ولم يكن هناك أي تفاعل بينه وبين تشن غي قبل أن يلتقيا.

تحول جيا مينغ للنظر إلى تشن غي ، وشددت قبضته بينما ظهرت الأوردة على ظهر يديه. “الرجل الدامي الذي كان يركع على الأرض كان جيانغ لونغ ، والرجل الذي يقف أمامه هو هو”.

لقد إنكمش إلى الوراء. بعد سماع تشن غي ، أصبح جيا مينغ أكثر خوفا. “لا أستطيع أن أقول. إذا فعلت ذلك ، فلن يكون هناك فرصة أنني سأغادر هذا المستشفى حياً! سوف يقتلني هنا! سوف يستخدم طرقًا لا يمكنك تخيلها للترحيب بالموت. إنه الشيطان ، الشيطان الذي يقشر جلد البشر ليتغذى على لحمهم! ”

“كان اسمه جيانغ لونغ. تولى ذات مرة السيطرة على قطعة أرض في مسكن مينغ يانغ ، أكبر منطقة سكنية مهجورة في شرقي جيوجيانغ.”

“توقف عن تغيير الموضوع. إذا لم تعطنا إجابة صادقة ، فسأتركك وحيدا للبقاء في نفس الغرفة معه” حذر لي تشنغ.

“على الأرجح لم يكن جيانغ لونغ في المنزل ، لذا أدركت أن هذه كانت فرصتي المثالية. كان بإمكاني التسلل إلى منزله والهرب مع بعض الأشياء الثمينة كتعويض. لقد لففت إلى الفناء الخلفي ، وبعد بعض المحاولات، أدركت أن الجدار طويلاً للغاية بالنسبة لي لأتجاوزه ، ناهيك عن الكاميرات التي كانت لا تزال تعمل ، فبينما فكرت في الاستسلام ، أعطيت الباب الخلفي دفعة ، لكن لصدمتي ، لم يكن الباب مغلقاً ، مدفوع فقط.”

“هل أنا مخيف بهذه الدرجة؟” عرف تشن غي أن لي تشنغ كان يقول ذلك عمدا لإجبار الحقيقة ، لذلك تعاون بشكل كامل. لقد وقف لفحص النوافذ والباب. بعد التأكد من إقفال جميع الفتحات ، جلس مجددا.

عند هذه النقطة ، توقف جيا مينغ. لقد نظر إلى تشن غي ، وجبهته مغطاة بعرق بارد.

مع المخرج مغلق، تردد جيا مينغ قبل الإعتراف. “لقد شاهدت ذات مرة مقتله ، وبينما كنت أهرب ، رأى وجهي.

عند هذه النقطة ، توقف جيا مينغ. لقد نظر إلى تشن غي ، وجبهته مغطاة بعرق بارد.

“متى كان هذا؟” لوح لي تشنغ بالإشارة للطبيب أن يغادر، ثم أخرج قلمه المسجل.

جيا مينغ لم يجرؤ على الإجابة على تشن غي. كان الأمر كما لو أنه استنزف كل شجاعته في سرد قصته.

“لقد كان ذلك حوالي ثلاث أو أربع سنوات مضت.” نظر جيا مينغ إلى تشن غي بجبن ، وكان صوته ناعمًا مثل البعوضة – لن يتمكن الشخص من سماعه ما لم يولي المرء الاهتمام الكامل. “كنت أعمل في شركة تأمين قبل خذا ، وكُلفت بمهمة التعامل مع حادث سيارة لعائلة سمسار عقارات. فر الأشخاص دون أن يصابوا بأذى ، لكن السيارة لم تكن محظوظة للغاية. بعد تحقيقات شرطة المرور ، تبين أن الشخص كان يقود تحت تأثير الكحول ، وتم تمييز أعمق ندبة على السيارة من قبل أحد المحترفين بمن أنها كانت من عمل السائق المخمور نفسه ، لذلك وفقًا لقواعد الشركة ، لم أوافق على مطالبته بالتأمين.”

“توقف عن تغيير الموضوع. إذا لم تعطنا إجابة صادقة ، فسأتركك وحيدا للبقاء في نفس الغرفة معه” حذر لي تشنغ.

“ولهذا السبب ، أحضر الرجل الناس ليأتوا إلى الشركة لإثارة المتاعب. جاء الرجل من خلفية قوية ، لذلك لم يجرؤ المدير على جعله عدواً. على هذا النحو ، ضحى بي ككبش فداء. في ذلك الوقت كنت ما زلت شابًا غير قادر على التحكم في مشاعري ، فبعد أن أرسل الرجل قومه ليضربوني ، من الطبيعي أنني قاتلت ، وفي النهاية ، تم إرسال كلينا إلى مركز الشرطة.”

“أنت مخدوع! لا يزال يُكذب عليك! لقد قُتل بالتأكيد ، والقاتل هو …” جيا مينغ عض على لسانه ثم وجه إصبعه إلى تشن غي ، “القتل يجلس الآن بجانبك!”

“مرت زوجتي بالكثير من الأطواق لإنقاذي. ولهذا ، فقدت وظيفتها وفقدنا الكثير من المال. كنت مستاء للغاية ، وكل ما أردت فعله هو الانتقام.”

“لقد كان ذلك حوالي ثلاث أو أربع سنوات مضت.” نظر جيا مينغ إلى تشن غي بجبن ، وكان صوته ناعمًا مثل البعوضة – لن يتمكن الشخص من سماعه ما لم يولي المرء الاهتمام الكامل. “كنت أعمل في شركة تأمين قبل خذا ، وكُلفت بمهمة التعامل مع حادث سيارة لعائلة سمسار عقارات. فر الأشخاص دون أن يصابوا بأذى ، لكن السيارة لم تكن محظوظة للغاية. بعد تحقيقات شرطة المرور ، تبين أن الشخص كان يقود تحت تأثير الكحول ، وتم تمييز أعمق ندبة على السيارة من قبل أحد المحترفين بمن أنها كانت من عمل السائق المخمور نفسه ، لذلك وفقًا لقواعد الشركة ، لم أوافق على مطالبته بالتأمين.”

“في تلك الليلة ، تسللت إلى منزل الرجل. في البداية ، أردت فقط أن أعرف المكان ، لكنني واجهت شيئًا مخيفًا للغاية”

“لقد إلتقيت شخص كان يحاول قتل سمسار العقارات.” ثم رفع إصبعه ، لكنه كان خائفًا جدًا من توجيهه إلى تشن غي. “أردت فقط الانتقام من الرجل. لم أفكر مطلقًا في قتل أي شخص. لم يكن لدي أي علاقة بوفاته.”

عند هذه النقطة ، توقف جيا مينغ. لقد نظر إلى تشن غي ، وجبهته مغطاة بعرق بارد.

“لماذا تتوقف الآن؟” كان كل من لي تشنغ والضابطة غاضبين نسبيا.

“لماذا تتوقف الآن؟” كان كل من لي تشنغ والضابطة غاضبين نسبيا.

القضية أصبحت فجأة معقدة لأنها تنطوي على جريمة قتل أخرى. عبس لي تشنغ. “من هو هذا السمسار الذي تتحدث عنه؟ أعتقد أنني أعرف كل وكلاء العقارات في جيوجيانغ.”

“لقد إلتقيت شخص كان يحاول قتل سمسار العقارات.” ثم رفع إصبعه ، لكنه كان خائفًا جدًا من توجيهه إلى تشن غي. “أردت فقط الانتقام من الرجل. لم أفكر مطلقًا في قتل أي شخص. لم يكن لدي أي علاقة بوفاته.”

جيا مينغ لم يجرؤ على الإجابة على تشن غي. كان الأمر كما لو أنه استنزف كل شجاعته في سرد قصته.

القضية أصبحت فجأة معقدة لأنها تنطوي على جريمة قتل أخرى. عبس لي تشنغ. “من هو هذا السمسار الذي تتحدث عنه؟ أعتقد أنني أعرف كل وكلاء العقارات في جيوجيانغ.”

“لقد إلتقيت شخص كان يحاول قتل سمسار العقارات.” ثم رفع إصبعه ، لكنه كان خائفًا جدًا من توجيهه إلى تشن غي. “أردت فقط الانتقام من الرجل. لم أفكر مطلقًا في قتل أي شخص. لم يكن لدي أي علاقة بوفاته.”

“كان اسمه جيانغ لونغ. تولى ذات مرة السيطرة على قطعة أرض في مسكن مينغ يانغ ، أكبر منطقة سكنية مهجورة في شرقي جيوجيانغ.”

تحول جيا مينغ للنظر إلى تشن غي ، وشددت قبضته بينما ظهرت الأوردة على ظهر يديه. “الرجل الدامي الذي كان يركع على الأرض كان جيانغ لونغ ، والرجل الذي يقف أمامه هو هو”.

“إنه هو؟” قام كل من تشن غي ولي تشنغ بمشاركة نظرة حيث ربطا بين الدلائل الكثيرة في أذهانهم

“على الأرجح لم يكن جيانغ لونغ في المنزل ، لذا أدركت أن هذه كانت فرصتي المثالية. كان بإمكاني التسلل إلى منزله والهرب مع بعض الأشياء الثمينة كتعويض. لقد لففت إلى الفناء الخلفي ، وبعد بعض المحاولات، أدركت أن الجدار طويلاً للغاية بالنسبة لي لأتجاوزه ، ناهيك عن الكاميرات التي كانت لا تزال تعمل ، فبينما فكرت في الاستسلام ، أعطيت الباب الخلفي دفعة ، لكن لصدمتي ، لم يكن الباب مغلقاً ، مدفوع فقط.”

“توفي جيانغ لونغ من حادث سيارة. لدينا ملف القضية في مركز الشرطة.” كان لي تشنغ سريعًا للإشارة إلى الشذوذ في قصة جيا مينغ.

عند هذه النقطة ، توقف جيا مينغ. لقد نظر إلى تشن غي ، وجبهته مغطاة بعرق بارد.

“أنت مخدوع! لا يزال يُكذب عليك! لقد قُتل بالتأكيد ، والقاتل هو …” جيا مينغ عض على لسانه ثم وجه إصبعه إلى تشن غي ، “القتل يجلس الآن بجانبك!”

“لقد إلتقيت شخص كان يحاول قتل سمسار العقارات.” ثم رفع إصبعه ، لكنه كان خائفًا جدًا من توجيهه إلى تشن غي. “أردت فقط الانتقام من الرجل. لم أفكر مطلقًا في قتل أي شخص. لم يكن لدي أي علاقة بوفاته.”

“قلت لقد قتلت جيانغ لونغ؟ لماذا لاذاكرة لدي لذلك على الإطلاق؟” درس تشن غي كل حركات جيا مينغ عن كثب. لقد أدرك أن طريقة عض جيا مينغ على لسانه قليلا كانت مشابهة تماما لنفسه. عندما تم القبض عليه في لغز أو اضطر إلى التزام الهدوء أثناء وجوده في موقف خطير ، فعل نفس الشيء واستخدم الألم الحاد للمساعدة في تجميع تركيزه

القضية أصبحت فجأة معقدة لأنها تنطوي على جريمة قتل أخرى. عبس لي تشنغ. “من هو هذا السمسار الذي تتحدث عنه؟ أعتقد أنني أعرف كل وكلاء العقارات في جيوجيانغ.”

جيا مينغ لم يجرؤ على الإجابة على تشن غي. كان الأمر كما لو أنه استنزف كل شجاعته في سرد قصته.

“ما الذي رأيته بالضبط ط؟ لماذا قلت أن القاتل هو تشن غي؟” هذا ما كان لي تشنغ فضولياً بشأنه. كانت هذه هي المرة الأولى التي ، بعد اعتقال المشتبه فيه ، أشار المشتبه به إلى الشاهد على أنه القاتل.

“ما الذي رأيته بالضبط ط؟ لماذا قلت أن القاتل هو تشن غي؟” هذا ما كان لي تشنغ فضولياً بشأنه. كانت هذه هي المرة الأولى التي ، بعد اعتقال المشتبه فيه ، أشار المشتبه به إلى الشاهد على أنه القاتل.

“في تلك الليلة ، تسللت إلى منزل الرجل. في البداية ، أردت فقط أن أعرف المكان ، لكنني واجهت شيئًا مخيفًا للغاية”

“عليك أن تصدقني. وجهه محفور في ذهني إلى الأبد! أستطيع أن أقول بثقة أنه هو الذي رأيته في تلك الليلة!” تجاهل جيا مينغ لي تشنغ واستمر بطريقته الخاصة. “كانت المرة الأولى التي ذهبت فيها لأجد جيانغ لونغ في حوالي الساعة الثانية عشر من منتصف الليل. كان ذلك فقط لاستكشاف المكان. ومع ذلك ، بمجرد وصولي إلى مكانه ، أدركت أنني لن أتمكن من الاقتراب من الرجل. كان هناك الكثير من الحراس والكاميرات.”

“عليك أن تصدقني. وجهه محفور في ذهني إلى الأبد! أستطيع أن أقول بثقة أنه هو الذي رأيته في تلك الليلة!” تجاهل جيا مينغ لي تشنغ واستمر بطريقته الخاصة. “كانت المرة الأولى التي ذهبت فيها لأجد جيانغ لونغ في حوالي الساعة الثانية عشر من منتصف الليل. كان ذلك فقط لاستكشاف المكان. ومع ذلك ، بمجرد وصولي إلى مكانه ، أدركت أنني لن أتمكن من الاقتراب من الرجل. كان هناك الكثير من الحراس والكاميرات.”

“ولكن في حوالي الساعة الواحدة صباحًا ، بدا أن شيئًا ما قد حدث داخل المنطقة السكنية. ركض جميع الحراس باتجاه أحد المنازل ، وفي الفوضى تسللت إلى الحشد وتبعتهم.”

“على الأرجح لم يكن جيانغ لونغ في المنزل ، لذا أدركت أن هذه كانت فرصتي المثالية. كان بإمكاني التسلل إلى منزله والهرب مع بعض الأشياء الثمينة كتعويض. لقد لففت إلى الفناء الخلفي ، وبعد بعض المحاولات، أدركت أن الجدار طويلاً للغاية بالنسبة لي لأتجاوزه ، ناهيك عن الكاميرات التي كانت لا تزال تعمل ، فبينما فكرت في الاستسلام ، أعطيت الباب الخلفي دفعة ، لكن لصدمتي ، لم يكن الباب مغلقاً ، مدفوع فقط.”

“كان منزل جار جيانغ لونغ هو الذي اجتذب الحشد. لقد قُتلت الكلاب التي ربتها العائلة بوحشية ، والشيء الغريب هو أنه لم يكن هناك صوت لجرائم القتل.”

“لقد إلتقيت شخص كان يحاول قتل سمسار العقارات.” ثم رفع إصبعه ، لكنه كان خائفًا جدًا من توجيهه إلى تشن غي. “أردت فقط الانتقام من الرجل. لم أفكر مطلقًا في قتل أي شخص. لم يكن لدي أي علاقة بوفاته.”

“وضع الحراس حاجز على منزل الجيران وبدأوا البحث عن قاتل الكلاب. كانت مناسبة صاخبة ، لكن منزل جيانغ لونغ كان صامتاً بغرابة. كانت جميع الأنوار مطفئة ولم يرد أحد عندما ذهب الحراس ليطرقوا الباب.”

“انتظر لحظة ، لدي سؤال. مات جيا مينغ بالتأكيد من حادث سيارة ، ولم يكن هناك جرح بسكين في جسده. حتى أن الطبيب الشرعي أكد ذلك كسبب حقيقي للوفاة”. كان لي تشنغ لا يزال على جانب تشن غي. بالطبع ، كان ذلك لأنه لم يكن هناك أي معنى لجيا مينغ.

“على الأرجح لم يكن جيانغ لونغ في المنزل ، لذا أدركت أن هذه كانت فرصتي المثالية. كان بإمكاني التسلل إلى منزله والهرب مع بعض الأشياء الثمينة كتعويض. لقد لففت إلى الفناء الخلفي ، وبعد بعض المحاولات، أدركت أن الجدار طويلاً للغاية بالنسبة لي لأتجاوزه ، ناهيك عن الكاميرات التي كانت لا تزال تعمل ، فبينما فكرت في الاستسلام ، أعطيت الباب الخلفي دفعة ، لكن لصدمتي ، لم يكن الباب مغلقاً ، مدفوع فقط.”

“لقد كان ذلك حوالي ثلاث أو أربع سنوات مضت.” نظر جيا مينغ إلى تشن غي بجبن ، وكان صوته ناعمًا مثل البعوضة – لن يتمكن الشخص من سماعه ما لم يولي المرء الاهتمام الكامل. “كنت أعمل في شركة تأمين قبل خذا ، وكُلفت بمهمة التعامل مع حادث سيارة لعائلة سمسار عقارات. فر الأشخاص دون أن يصابوا بأذى ، لكن السيارة لم تكن محظوظة للغاية. بعد تحقيقات شرطة المرور ، تبين أن الشخص كان يقود تحت تأثير الكحول ، وتم تمييز أعمق ندبة على السيارة من قبل أحد المحترفين بمن أنها كانت من عمل السائق المخمور نفسه ، لذلك وفقًا لقواعد الشركة ، لم أوافق على مطالبته بالتأمين.”

“بعد فتح الباب ، وقبل أن أتمكن من الرد ، أعطاني ما رأيته صدمة حياتي.”

“عليك أن تصدقني. وجهه محفور في ذهني إلى الأبد! أستطيع أن أقول بثقة أنه هو الذي رأيته في تلك الليلة!” تجاهل جيا مينغ لي تشنغ واستمر بطريقته الخاصة. “كانت المرة الأولى التي ذهبت فيها لأجد جيانغ لونغ في حوالي الساعة الثانية عشر من منتصف الليل. كان ذلك فقط لاستكشاف المكان. ومع ذلك ، بمجرد وصولي إلى مكانه ، أدركت أنني لن أتمكن من الاقتراب من الرجل. كان هناك الكثير من الحراس والكاميرات.”

“كان رجل يركع على الأرض ، مغطى بالدماء. كان تعبيره يعبر عن الألم الشديد ، وكان هناك شيء ما مدفوع إلى أسفل حلقه. ومع ذلك ، كان لا يزال يسعل الدم. وكان يقف بجانبه رجلًا يحمل سكين دموي بين إصبعيه ، وكان يتكلم عن شيئ ما بطريقة بسيطة للغاية”.

“مرت زوجتي بالكثير من الأطواق لإنقاذي. ولهذا ، فقدت وظيفتها وفقدنا الكثير من المال. كنت مستاء للغاية ، وكل ما أردت فعله هو الانتقام.”

تحول جيا مينغ للنظر إلى تشن غي ، وشددت قبضته بينما ظهرت الأوردة على ظهر يديه. “الرجل الدامي الذي كان يركع على الأرض كان جيانغ لونغ ، والرجل الذي يقف أمامه هو هو”.

“انتظر لحظة ، لدي سؤال. مات جيا مينغ بالتأكيد من حادث سيارة ، ولم يكن هناك جرح بسكين في جسده. حتى أن الطبيب الشرعي أكد ذلك كسبب حقيقي للوفاة”. كان لي تشنغ لا يزال على جانب تشن غي. بالطبع ، كان ذلك لأنه لم يكن هناك أي معنى لجيا مينغ.

“كنت في منزل جيانغ لونغ؟ منذ كم من سنة كان ذلك؟” لم يكن لدى تشن غي أي ذاكرة من هذا على الإطلاق. كان على الرجل أن يكون يكذب ، أو أن الرجل الذي رآه لم يكن تشن غي بل كان يشبه تشن غي.

“كان منزل جار جيانغ لونغ هو الذي اجتذب الحشد. لقد قُتلت الكلاب التي ربتها العائلة بوحشية ، والشيء الغريب هو أنه لم يكن هناك صوت لجرائم القتل.”

“الوجه يتطابق تمامًا. وجهك هو كوابيسي ، لذلك لا يمكن أن أكون مخطئًا.” كان جيا مينغ على وشك البكاء. “لاحظني جيانغ لونغ ومد يده طلبًا للمساعدة. وعندما فتح فمه للتوسل ، إنزلقت الدماء أسفل شفتيه. بالطبع ، لم أجرؤ على البقاء واتجهت للهرب من المشهد”.

“انتظر لحظة ، لدي سؤال. مات جيا مينغ بالتأكيد من حادث سيارة ، ولم يكن هناك جرح بسكين في جسده. حتى أن الطبيب الشرعي أكد ذلك كسبب حقيقي للوفاة”. كان لي تشنغ لا يزال على جانب تشن غي. بالطبع ، كان ذلك لأنه لم يكن هناك أي معنى لجيا مينغ.

“ولهذا السبب ، أحضر الرجل الناس ليأتوا إلى الشركة لإثارة المتاعب. جاء الرجل من خلفية قوية ، لذلك لم يجرؤ المدير على جعله عدواً. على هذا النحو ، ضحى بي ككبش فداء. في ذلك الوقت كنت ما زلت شابًا غير قادر على التحكم في مشاعري ، فبعد أن أرسل الرجل قومه ليضربوني ، من الطبيعي أنني قاتلت ، وفي النهاية ، تم إرسال كلينا إلى مركز الشرطة.”

“كانت هذه هي المرة الأولى. بعد ذلك ، بدأ هذا الشيطان يطاردني. ظللت أحلم بنفس الحلم في ليالي متتالية. بعد أن غلبني النوم ، كان يزحف من تحت سريري ويقف بجانب سريري ليهمس في أذني بما أن جيانغ لونغ قد توفي ، فسيكون دوري تاليا. ”

عند هذه النقطة ، توقف جيا مينغ. لقد نظر إلى تشن غي ، وجبهته مغطاة بعرق بارد.