نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-594

الفصل خمسمائة وأربعة وتسعون: منزل مسكون متوسع.

الفصل خمسمائة وأربعة وتسعون: منزل مسكون متوسع.

الفصل خمسمائة وأربعة وتسعون: منزل مسكون متوسع.

لم يرى سيناريو مبني تحت الماء من قبل ، وكان مهتمًا جدًا بهذا السيناريو الذي تم فتحه مؤخرًا. في الساعة الرابعة ، عاد تشن غي إلى منزله المسكون. دفع مفتوحا البوابة وهرع تحت الأرض. عند السير على الدرجات المظلمة ، لاحظ تشن غي أن هناك طريقًا صغيرًا قد فتح بين مدرسة مو يانغ الثانوية وقرية التوابيت. كانت كبيرة بما يكفي للسماح لشخصين بالمرور في وقت واحد ، وتوغل تحت الأرض. السير في الطريق أعطى شعور بالغرابة والضغط.

 

 

 

 

“في الوقت الحالي ، يجب أن تركز على مساعدة الفريق المحلي على التحقيق في جثث الموتى تحت الماء ، وترك الباقي لنا”.

 

 

 

كلما تحدث لي تشنغ مع تشن غي ، سيكون لديه هذا الشعور الغريب. سواء أكان الأمر لهجته أو طريقة تفكيره ، فقد شعر هذا الأخير وكأنه مفتش شرطة ذي خبرة من الدرجة الأولى. في بعض الأحيان ، كان لي تشنغ يشتبه في أن تشن غي كان عميلًا خاصًا كان الكابتن يان قد طلبه لمساعدة مجموعته. في الواقع ، لم يعتقد لي تشنغ أنه سيفاجأ إذا ما حدث في يوم ما في المستقبل ، أن يأتي تشن غي وهو يصفع كتفيه ويقول مبتسماً “آسف ، لكنني في الواقع ضابط شرطة أيضًا”.

“بحثنا عن دربه على السطح ووجدناه أخيرًا عند مدخل نفق كهف التنين الأبيض. وعندما وصلنا ، كان فاقدًا للوعي”.

 

 

يحول الأشخاص الأذكياء شغفهم إلى حياتهم المهنية ، ولكن في قضية تشن غي ، كان سعيه لتحقيق العدالة أبعد من مجرد شغف بالتحقيق في القتل. كان من الصعب تخيل نوع الموقف الذي تبناه ليتمكن من اكتشاف العديد من الحالات الخفية في جميع أنحاء المدينة دون طلب أي مكافأة في المقابل.

بعد التعامل مع كل ذلك ، وضع تشن غي الملابس المبللة في المرحاض وقدم لهم فركة بسيط. ثم ذهب إلى غرفة الموظفين. كان على وشك الزحف إلى الفراش عندما بدأ هاتفه يهتز. كان لي تشنغ.

 

 

“حسنا ، سوف أقدم لهم تعاوني الكامل.” كانت المجموعة المسؤولة عن الإشراف على السد من مركز شرطة شرقي جيوجيانغ وفريق التحقيق الثاني من المحطة الرئيسية. لم يكن تشن غي يعرفهما ، وبعد بعض الأسئلة الأساسية ، توقف الطرفان عند كيفية التعامل مع غطاء التابوت.

لم يرى سيناريو مبني تحت الماء من قبل ، وكان مهتمًا جدًا بهذا السيناريو الذي تم فتحه مؤخرًا. في الساعة الرابعة ، عاد تشن غي إلى منزله المسكون. دفع مفتوحا البوابة وهرع تحت الأرض. عند السير على الدرجات المظلمة ، لاحظ تشن غي أن هناك طريقًا صغيرًا قد فتح بين مدرسة مو يانغ الثانوية وقرية التوابيت. كانت كبيرة بما يكفي للسماح لشخصين بالمرور في وقت واحد ، وتوغل تحت الأرض. السير في الطريق أعطى شعور بالغرابة والضغط.

 

نظرًا لاعتبارات السلامة ، خطط تشن غي للذهاب إلى غرفة المعدات لتصنيع مجذف خشبي صغير لحالات الطوارئ. في طريقه على طول الطريق ، واصل القارب التحرك إلى الأمام. كان سيناريو أشباح الماء التوأم نصف حجم مدرسة مو يانغ الثانوية.

في النهاية ، وبإقناع قائد الفريق الثاني ، وافق تشن غي على تسليم غطاء التابوت والدمى داخل التابوت للشرطة مؤقتًا لفحص الطبيب الطبي وغيره من المهنيين ، ثم ستقوم الشرطة شخصيًا بإرسالها مرة أخرى إلى المنزل المسكون.

“ثم مرة أخرى ، أعتقد أنه ليس عديم الفائدة تمامًا. على الأقل لدي منزل الآن لجميع الأشباح المائية التي سأواجهها في المستقبل.”

 

بعد إعطاء أوامر لشبح البرميل ، كان تشن غي لا يزال قلقًا. لقد ركض إلى غرفة الأدوات لإنشاء حاجز ووضعه عند مدخل السيناريو.

“كل دمية هنا تحمل اسمًا محفورًا على ظهرها ، وكل اسم يتوافق مع طفل حي ذات مرة. أقترح عليكم إجراء تحقيق في كل اسم من هذه الأسماء ، وقد تتوصلون إلى اكتشاف مفاجئ.” كانت شرقي جيوجيانغ سلمية لفترة طويلة ، لكن هذا السلام كان مزيفًا. كان التيار تحت السطح سريعًا ، ولم يكن لدى أي أحد فكرة عن مدى القذرة ومدى عمق الماء.

كلما تحدث لي تشنغ مع تشن غي ، سيكون لديه هذا الشعور الغريب. سواء أكان الأمر لهجته أو طريقة تفكيره ، فقد شعر هذا الأخير وكأنه مفتش شرطة ذي خبرة من الدرجة الأولى. في بعض الأحيان ، كان لي تشنغ يشتبه في أن تشن غي كان عميلًا خاصًا كان الكابتن يان قد طلبه لمساعدة مجموعته. في الواقع ، لم يعتقد لي تشنغ أنه سيفاجأ إذا ما حدث في يوم ما في المستقبل ، أن يأتي تشن غي وهو يصفع كتفيه ويقول مبتسماً “آسف ، لكنني في الواقع ضابط شرطة أيضًا”.

 

تم بناء هذا السيناريو على المنحدر ، وكلما سبح المرء أعمق ، زاد عدد الأشياء التي يمكن للمرء رؤيتها. الأشياء القريبة من الجزء العلوي من الماء كانت اغراض عادية شائعة مثل الأريكة القديمة والأثاث المكسور والمصابيح وكان غرف حقيقية قد غرقت.

في الساعة 3:30 صباحًا ، وصلت إدارة السد وفريق الإستخراج. لقد عملوا معًا لاستعادة جثث الموتى والتابوت. خلال هذه العملية ، ادعى أحد أعضاء الإنقاذ أنه سمع أصواتًا غريبة قادمة من داخل الحفرة ، ولاحظ شخص آخر ظلالًا خافتة تحت الماء. ربما كان سمك.

 

 

بغض النظر عن كل شيئ ، كانت السلامة هي الأهم. لمنع وقوع الحوادث ، قام تشن غي بإزالة ملابسه التي كانت لا تزال رطبة وقفز إلى الماء مرة أخرى. باستخدام رؤية يين يانغ ، اكتشف تشن غي لمفاجأته العالم المختلف تمامًا الذي كان تحت الماء.

ذهبت عملية الإنقاذ بسلاسة. بعد أن تم نقل الجثث والتابوت ، لم يتبق شيء لتشن غي. بعد الحصول على إذن من الشرطة ، استدعى تشن غي سيارة أجرة وغادر.

كان شبح البرميل  صغير القلب بشكل طبيعي. أعطه برميل، ويمكنه أن يبقى في الفضاء الضيق دون شكوى لمدة قرن. كانت شخصيته حقا تناقضًا كبيرًا مع مظهره.

 

نظرًا لاعتبارات السلامة ، خطط تشن غي للذهاب إلى غرفة المعدات لتصنيع مجذف خشبي صغير لحالات الطوارئ. في طريقه على طول الطريق ، واصل القارب التحرك إلى الأمام. كان سيناريو أشباح الماء التوأم نصف حجم مدرسة مو يانغ الثانوية.

لم يرى سيناريو مبني تحت الماء من قبل ، وكان مهتمًا جدًا بهذا السيناريو الذي تم فتحه مؤخرًا. في الساعة الرابعة ، عاد تشن غي إلى منزله المسكون. دفع مفتوحا البوابة وهرع تحت الأرض. عند السير على الدرجات المظلمة ، لاحظ تشن غي أن هناك طريقًا صغيرًا قد فتح بين مدرسة مو يانغ الثانوية وقرية التوابيت. كانت كبيرة بما يكفي للسماح لشخصين بالمرور في وقت واحد ، وتوغل تحت الأرض. السير في الطريق أعطى شعور بالغرابة والضغط.

 

 

 

كان الضوء معتما والهواء رطب. في بعض الأحيان ، إستطاع تشن غي أت يسمع صوت الماء يقطر. في نهاية النفق كانت هناك بحيرة مظلمة من المياه ، وكان قارب صغير يطفو على سطح الماء. كان القارب مصنوعًا من الخشب ، وكان كبيرًا بما يكفي ليحمل راكبين.

“نفق كهف التنين الأبيض؟” اعتقد تشن غي أن الاسم كان مألوفا. اتسعت عيناه ببطء لأن نفق كهف التنين الأبيض كان النفق المهجور حيث أنهى آخر مهمة كابوسية له ، وهو المكان الذي رأى فيه نفسه الصغيرة تقتل لأول مرة.

 

 

“ليس هناك مجداف؟” ألقى تشن غي شبح البرميل في الماء ، وللمفاجأة ، كانت المياه عميقة بشكل مدهش. عند ركوب القارب ، قام تشن غي بالتجديف ببطء باستخدام يديه لتحريك نفسه للأمام.

“كل دمية هنا تحمل اسمًا محفورًا على ظهرها ، وكل اسم يتوافق مع طفل حي ذات مرة. أقترح عليكم إجراء تحقيق في كل اسم من هذه الأسماء ، وقد تتوصلون إلى اكتشاف مفاجئ.” كانت شرقي جيوجيانغ سلمية لفترة طويلة ، لكن هذا السلام كان مزيفًا. كان التيار تحت السطح سريعًا ، ولم يكن لدى أي أحد فكرة عن مدى القذرة ومدى عمق الماء.

 

كان الضوء معتما والهواء رطب. في بعض الأحيان ، إستطاع تشن غي أت يسمع صوت الماء يقطر. في نهاية النفق كانت هناك بحيرة مظلمة من المياه ، وكان قارب صغير يطفو على سطح الماء. كان القارب مصنوعًا من الخشب ، وكان كبيرًا بما يكفي ليحمل راكبين.

“هذا التصميم مجنون إلى حد ما. يجب على الزائرين استخدام أيديهم كمجاذيف ليحركوا القارب. إذ ما ظهرت الوحوش التي تختبئ في الماء فجأة ، فما مقدار الرعب واليأس اللذين سيحتجز به الشخصان المحاصران في القارب؟”

كان شبح البرميل  صغير القلب بشكل طبيعي. أعطه برميل، ويمكنه أن يبقى في الفضاء الضيق دون شكوى لمدة قرن. كانت شخصيته حقا تناقضًا كبيرًا مع مظهره.

 

 

نظرًا لاعتبارات السلامة ، خطط تشن غي للذهاب إلى غرفة المعدات لتصنيع مجذف خشبي صغير لحالات الطوارئ. في طريقه على طول الطريق ، واصل القارب التحرك إلى الأمام. كان سيناريو أشباح الماء التوأم نصف حجم مدرسة مو يانغ الثانوية.

 

 

“أين وجدته؟” جلس تشن غي وأفزع القطة البيضاء ، التي كانت منكمشة بجانبه.

“لكن هذا على الأقل سيناريو من نجمتين. لا يمكن أن يكون بهذه البساطة ، أليس كذلك؟” كان تشن غي جالسًا داخل القارب ونظر حوله بمصباحه عندما ظهر شبح البرميل فجأة. ولوح بيديه ثم أشار إلى الماء.

عمل تشن غي مع شبح البرميل لنقل القارب إلى الشاطئ. ثم حمل ثيابه وعاد من طريقه. “يجب أن تبقى هنا الآن.”

 

 

“هناك شيء ما تحت الماء؟” فكر تشن غي في الأمر ووافق على هذا الاحتمال. كانت البحيرة كبيرة جدًا ، ولم يأت القارب مع مجداف. كان على الأشخاص الموجودين على متن القارب استخدام أيديهم لتشغيل القارب ، وفي هذه الحالة ، كان من المحتمل جدًا أن يتم سحبهم من على ظهر السفينة.

 

 

“ابها المفتش لي؟ كيف يمكنني مساعدتك؟”

بغض النظر عن كل شيئ ، كانت السلامة هي الأهم. لمنع وقوع الحوادث ، قام تشن غي بإزالة ملابسه التي كانت لا تزال رطبة وقفز إلى الماء مرة أخرى. باستخدام رؤية يين يانغ ، اكتشف تشن غي لمفاجأته العالم المختلف تمامًا الذي كان تحت الماء.

 

 

 

تم بناء هذا السيناريو على المنحدر ، وكلما سبح المرء أعمق ، زاد عدد الأشياء التي يمكن للمرء رؤيتها. الأشياء القريبة من الجزء العلوي من الماء كانت اغراض عادية شائعة مثل الأريكة القديمة والأثاث المكسور والمصابيح وكان غرف حقيقية قد غرقت.

بعد التعامل مع كل ذلك ، وضع تشن غي الملابس المبللة في المرحاض وقدم لهم فركة بسيط. ثم ذهب إلى غرفة الموظفين. كان على وشك الزحف إلى الفراش عندما بدأ هاتفه يهتز. كان لي تشنغ.

 

 

“هل هذه هي للغرف التي عاش بها الضحايا الغارقون قبل موتهم؟”

“أين وجدته؟” جلس تشن غي وأفزع القطة البيضاء ، التي كانت منكمشة بجانبه.

 

“لقد وجدنا زوج هوانغ لينغ.” كانت نبرة لي تشنغ جادع ، مما دل على أنهم واجهوا مشكلة.

في الأسفل ، إمتلئ قاع البحيرة بالدمى المقطوعة. كانت الوجوه ملتصقة في الشقوق ، حيث كانت العيون المكسورة تحدق في القارب الذي تحرك على السطح. بالمضي قدما ، كان الشخص سيدخل مقبرة من التوابيت. كانوا مكدسين بطريقة معقدة ، وحول جغرافيا البحيرة تحت الماء إلى متاهة.

“هذا التصميم مجنون إلى حد ما. يجب على الزائرين استخدام أيديهم كمجاذيف ليحركوا القارب. إذ ما ظهرت الوحوش التي تختبئ في الماء فجأة ، فما مقدار الرعب واليأس اللذين سيحتجز به الشخصان المحاصران في القارب؟”

 

“ثم مرة أخرى ، أعتقد أنه ليس عديم الفائدة تمامًا. على الأقل لدي منزل الآن لجميع الأشباح المائية التي سأواجهها في المستقبل.”

“لا أعتقد أنه ينبغي فتح هذا السيناريو للجمهور بعد. بدون وجود المعدات اللازمة ، سيكون من السهل جدًا حدوث حوادث”.

 

 

 

كان الإلتقاء بأشياء مخيفة تحت الماء مخيف بعشرة أضعاف من الإلتقاء بها على أرض صلبة ، لكن لسوء الحظ ، كان الخطر كبيرًا للغاية. كان تشن غي مشغل كنزل مسكون ، وحدد وظيفته على أنه واحد من العاملين في صناعة الخدمات. كان السيناريو تحت الماء بمثابة اتجاه جيد للمنزل المسكون ، ولكن لا يمكن اختباره إلا بعد امتلاك المعدات اللازمة.

 

 

 

“ثم مرة أخرى ، أعتقد أنه ليس عديم الفائدة تمامًا. على الأقل لدي منزل الآن لجميع الأشباح المائية التي سأواجهها في المستقبل.”

 

 

“أين وجدته؟” جلس تشن غي وأفزع القطة البيضاء ، التي كانت منكمشة بجانبه.

عمل تشن غي مع شبح البرميل لنقل القارب إلى الشاطئ. ثم حمل ثيابه وعاد من طريقه. “يجب أن تبقى هنا الآن.”

 

 

 

كان شبح البرميل  صغير القلب بشكل طبيعي. أعطه برميل، ويمكنه أن يبقى في الفضاء الضيق دون شكوى لمدة قرن. كانت شخصيته حقا تناقضًا كبيرًا مع مظهره.

“من كان يظن أن ممزلي المسكون سيكون له يوم ما سيناريو تحت الماء؟” نظر تشن غي إلى منزله المسكون ، وكان قلبه مليئًا بالفخر. مع توسعه الدقيق ، أصبح لدى المنزل المسكون الآن مستشفى ،مدرسة ،قرية ،منطقة سكنية ، وحتى بحيرة من صنع الإنسان. “لقد تم ترقية المنزل المسكون إلى متاهة الرعب. إذا واصلت فتح السيناريوهات ، فهل سيصبح المنزل المسكون الخاص بي في نهاية المطاف مدينة تحت الأرض مليئة بقصص مخيفة لا حصر لها وروايات مرعبة؟”

 

كان شبح البرميل  صغير القلب بشكل طبيعي. أعطه برميل، ويمكنه أن يبقى في الفضاء الضيق دون شكوى لمدة قرن. كانت شخصيته حقا تناقضًا كبيرًا مع مظهره.

“إذا رأيت أي زائر يتجول إلى هنا ، تذكر أن تحذرهم من البقاء في الخلف. إذا سقطوا في الماء ، فعليك إنقاذهم ، فهمت؟”

نظرًا لاعتبارات السلامة ، خطط تشن غي للذهاب إلى غرفة المعدات لتصنيع مجذف خشبي صغير لحالات الطوارئ. في طريقه على طول الطريق ، واصل القارب التحرك إلى الأمام. كان سيناريو أشباح الماء التوأم نصف حجم مدرسة مو يانغ الثانوية.

 

لم يرى سيناريو مبني تحت الماء من قبل ، وكان مهتمًا جدًا بهذا السيناريو الذي تم فتحه مؤخرًا. في الساعة الرابعة ، عاد تشن غي إلى منزله المسكون. دفع مفتوحا البوابة وهرع تحت الأرض. عند السير على الدرجات المظلمة ، لاحظ تشن غي أن هناك طريقًا صغيرًا قد فتح بين مدرسة مو يانغ الثانوية وقرية التوابيت. كانت كبيرة بما يكفي للسماح لشخصين بالمرور في وقت واحد ، وتوغل تحت الأرض. السير في الطريق أعطى شعور بالغرابة والضغط.

بعد إعطاء أوامر لشبح البرميل ، كان تشن غي لا يزال قلقًا. لقد ركض إلى غرفة الأدوات لإنشاء حاجز ووضعه عند مدخل السيناريو.

 

 

 

“من كان يظن أن ممزلي المسكون سيكون له يوم ما سيناريو تحت الماء؟” نظر تشن غي إلى منزله المسكون ، وكان قلبه مليئًا بالفخر. مع توسعه الدقيق ، أصبح لدى المنزل المسكون الآن مستشفى ،مدرسة ،قرية ،منطقة سكنية ، وحتى بحيرة من صنع الإنسان. “لقد تم ترقية المنزل المسكون إلى متاهة الرعب. إذا واصلت فتح السيناريوهات ، فهل سيصبح المنزل المسكون الخاص بي في نهاية المطاف مدينة تحت الأرض مليئة بقصص مخيفة لا حصر لها وروايات مرعبة؟”

 

 

“لا أعتقد أنه ينبغي فتح هذا السيناريو للجمهور بعد. بدون وجود المعدات اللازمة ، سيكون من السهل جدًا حدوث حوادث”.

عندما حصل تشن غي للمرة الأولى على الهاتف الأسود ، لاحظ ذات مرة مصطلح قلعة الكوابيس في تفاصيل المهمة ، وشعر أنه ينبغي أن يكون هذا هو الهدف النهائي للمنزل مسكون.

“بحثنا عن دربه على السطح ووجدناه أخيرًا عند مدخل نفق كهف التنين الأبيض. وعندما وصلنا ، كان فاقدًا للوعي”.

 

 

بعد التعامل مع كل ذلك ، وضع تشن غي الملابس المبللة في المرحاض وقدم لهم فركة بسيط. ثم ذهب إلى غرفة الموظفين. كان على وشك الزحف إلى الفراش عندما بدأ هاتفه يهتز. كان لي تشنغ.

 

 

في النهاية ، وبإقناع قائد الفريق الثاني ، وافق تشن غي على تسليم غطاء التابوت والدمى داخل التابوت للشرطة مؤقتًا لفحص الطبيب الطبي وغيره من المهنيين ، ثم ستقوم الشرطة شخصيًا بإرسالها مرة أخرى إلى المنزل المسكون.

“ابها المفتش لي؟ كيف يمكنني مساعدتك؟”

في النهاية ، وبإقناع قائد الفريق الثاني ، وافق تشن غي على تسليم غطاء التابوت والدمى داخل التابوت للشرطة مؤقتًا لفحص الطبيب الطبي وغيره من المهنيين ، ثم ستقوم الشرطة شخصيًا بإرسالها مرة أخرى إلى المنزل المسكون.

 

بعد التعامل مع كل ذلك ، وضع تشن غي الملابس المبللة في المرحاض وقدم لهم فركة بسيط. ثم ذهب إلى غرفة الموظفين. كان على وشك الزحف إلى الفراش عندما بدأ هاتفه يهتز. كان لي تشنغ.

“لقد وجدنا زوج هوانغ لينغ.” كانت نبرة لي تشنغ جادع ، مما دل على أنهم واجهوا مشكلة.

الفصل خمسمائة وأربعة وتسعون: منزل مسكون متوسع.

 

 

“أين وجدته؟” جلس تشن غي وأفزع القطة البيضاء ، التي كانت منكمشة بجانبه.

في الساعة 3:30 صباحًا ، وصلت إدارة السد وفريق الإستخراج. لقد عملوا معًا لاستعادة جثث الموتى والتابوت. خلال هذه العملية ، ادعى أحد أعضاء الإنقاذ أنه سمع أصواتًا غريبة قادمة من داخل الحفرة ، ولاحظ شخص آخر ظلالًا خافتة تحت الماء. ربما كان سمك.

 

“كل دمية هنا تحمل اسمًا محفورًا على ظهرها ، وكل اسم يتوافق مع طفل حي ذات مرة. أقترح عليكم إجراء تحقيق في كل اسم من هذه الأسماء ، وقد تتوصلون إلى اكتشاف مفاجئ.” كانت شرقي جيوجيانغ سلمية لفترة طويلة ، لكن هذا السلام كان مزيفًا. كان التيار تحت السطح سريعًا ، ولم يكن لدى أي أحد فكرة عن مدى القذرة ومدى عمق الماء.

“بحثنا عن دربه على السطح ووجدناه أخيرًا عند مدخل نفق كهف التنين الأبيض. وعندما وصلنا ، كان فاقدًا للوعي”.

كلما تحدث لي تشنغ مع تشن غي ، سيكون لديه هذا الشعور الغريب. سواء أكان الأمر لهجته أو طريقة تفكيره ، فقد شعر هذا الأخير وكأنه مفتش شرطة ذي خبرة من الدرجة الأولى. في بعض الأحيان ، كان لي تشنغ يشتبه في أن تشن غي كان عميلًا خاصًا كان الكابتن يان قد طلبه لمساعدة مجموعته. في الواقع ، لم يعتقد لي تشنغ أنه سيفاجأ إذا ما حدث في يوم ما في المستقبل ، أن يأتي تشن غي وهو يصفع كتفيه ويقول مبتسماً “آسف ، لكنني في الواقع ضابط شرطة أيضًا”.

 

“بحثنا عن دربه على السطح ووجدناه أخيرًا عند مدخل نفق كهف التنين الأبيض. وعندما وصلنا ، كان فاقدًا للوعي”.

“نفق كهف التنين الأبيض؟” اعتقد تشن غي أن الاسم كان مألوفا. اتسعت عيناه ببطء لأن نفق كهف التنين الأبيض كان النفق المهجور حيث أنهى آخر مهمة كابوسية له ، وهو المكان الذي رأى فيه نفسه الصغيرة تقتل لأول مرة.

بعد التعامل مع كل ذلك ، وضع تشن غي الملابس المبللة في المرحاض وقدم لهم فركة بسيط. ثم ذهب إلى غرفة الموظفين. كان على وشك الزحف إلى الفراش عندما بدأ هاتفه يهتز. كان لي تشنغ.

كان الإلتقاء بأشياء مخيفة تحت الماء مخيف بعشرة أضعاف من الإلتقاء بها على أرض صلبة ، لكن لسوء الحظ ، كان الخطر كبيرًا للغاية. كان تشن غي مشغل كنزل مسكون ، وحدد وظيفته على أنه واحد من العاملين في صناعة الخدمات. كان السيناريو تحت الماء بمثابة اتجاه جيد للمنزل المسكون ، ولكن لا يمكن اختباره إلا بعد امتلاك المعدات اللازمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط