نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-583

الفصل خمسمائة وثلاثة وثمانون: جانبين من الباب.

الفصل خمسمائة وثلاثة وثمانون: جانبين من الباب.

الفصل خمسمائة وثلاثة وثمانون: جانبين من الباب.

~~~~

 

بينما سقط، أصبحت حافة قميصه حادة للغاية ومتفرقة ، مما جعلها تبدو إلى حد ما مثل السكاكين ولكن أكثر شبها بالريش. تحت القميص الأحمر ، أمكن للمرء أن يرى ندوب مخيفة. جسد الرجل قد احترق بشكل خطير. فقط من تلك الندوب ، أمكن للمرء أن يتخيل كم كان موته مؤلمًا. كان الاستياء من الرجل قويا. كانت عيناه حادة مملوءة بالدمار.

 

 

“زي أحمر ، هل هو صاحب هذا المبنى؟”

 

 

هرع الطبيب نحو الباب في الطابق الثالث عشر ، وبطبيعة الحال ، كان الرجل يعتزم الوقوف في طريقه. لقد وقف على حافة المبنى وفتح ذراعيه. قفز إلى الأمام ، وسقط جسمه باتجاه الطبيب مثل الرصاصة.

داخل هذه المدينة ذات الدم الأحمر ، كانت المباني هي الأكثر خطورة لأن لا أحد يعلم ما الذي كان يختبئ بداخلها. كان كل مبنى مجهول. كان الرجل الذي كان يرتدي معطف الطبيب قويًا للغاية ، ولكن حتى بنفس قوته ، لم يجرؤ على الدخول في هذه المباني كما يريد. كان اللون الأحمر الأكثر تطرفًا لايزال شبح أحمر ، لكن الرجل كان يعلم أنه مختبئ في زاوية من هذه المدينة كان وجود أكبر من شبح أحمر.

بينما سقط الرجل من أعلى ، أصدر الطبيب ضحكة مجنونة. لقد أزال القيد الذي كان يعيقه. سلاسل حمراء التي لا نهاية لها خرجت من ظهره. كان هناك الكثير منهم لحد أنه لم يمكن حسابهم. إذا نظرنا من بعيد ، بدا الأمر وكأن شجرة حمراء عملاقة أكِلة للبشر نمت بجوار المبنى.

 

 

لم يكن يعرف كيف يصفه لأنه لم يره من قبل ، لكنه كان يشعر بوجوده. كان وجود ساحق. شعر كل وريد في جسده وكأنه سينفجر ، ووقف شعره. في تلك اللحظة ، نسي أنه أصبح شبحاً. أمام هذا الوجود ، إنسان ، شبح ، شبح أحمر… لم يكن هناك فرق.

 

 

 

“عد من حيث أتيت ، هذا ليس مكانًا لك.” الرجل الذي وقف في الطابق العلوي من المبنى حرك شفتيه. وتردد صوته في آذان الطبيب.

 

 

 

جرت السلاسل وراءه الوحوش من الظل. لم يستجيب الطبيب لتحذير الرجل. لقد راقب المبنى بهدوء. لم يكن خائفًا من الشبح الأحمر في الجزء العلوي من المبنى ولكن الوجود الآخر غير المعروف الذي قد يكون داخل المبنى. في المدينة ، مثل كل مبنى عالمًا مغلقًا ، كابوسًا فريدًا. كان دخولهم سهلاً ، لكن الخروج منهم سيكون أمرًا صعبًا.

بينما سقط، أصبحت حافة قميصه حادة للغاية ومتفرقة ، مما جعلها تبدو إلى حد ما مثل السكاكين ولكن أكثر شبها بالريش. تحت القميص الأحمر ، أمكن للمرء أن يرى ندوب مخيفة. جسد الرجل قد احترق بشكل خطير. فقط من تلك الندوب ، أمكن للمرء أن يتخيل كم كان موته مؤلمًا. كان الاستياء من الرجل قويا. كانت عيناه حادة مملوءة بالدمار.

 

 

“لا يجب أن أدخل المباني ، لكنني جائع للغاية ، وقد شممت ذلك المذاق المألوف. أشعر أن روحي ترتعش. أعتقد أنني أعرف صاحب هذه الرائحة. ربما بعد تناوله ، يمكنني أن أتذكر سبب انتهائي في هذه الحالة “. الخطاب المجنون تباطأ. فتح الطبيب عينيه الحمراء للنظر إلى الرجل.

بينما سقط الرجل من أعلى ، أصدر الطبيب ضحكة مجنونة. لقد أزال القيد الذي كان يعيقه. سلاسل حمراء التي لا نهاية لها خرجت من ظهره. كان هناك الكثير منهم لحد أنه لم يمكن حسابهم. إذا نظرنا من بعيد ، بدا الأمر وكأن شجرة حمراء عملاقة أكِلة للبشر نمت بجوار المبنى.

 

بينما سقط الرجل من أعلى ، أصدر الطبيب ضحكة مجنونة. لقد أزال القيد الذي كان يعيقه. سلاسل حمراء التي لا نهاية لها خرجت من ظهره. كان هناك الكثير منهم لحد أنه لم يمكن حسابهم. إذا نظرنا من بعيد ، بدا الأمر وكأن شجرة حمراء عملاقة أكِلة للبشر نمت بجوار المبنى.

دون أي تحذير ، زحفت المزيد من السلاسل من ظهره. السلاسل التي بدت وكأنها مصنوعة من أوعية دموية لا حصر لها إنقضت على المبنى. صعد الطبيب السلالم وكان هدفه واضحًا. لقد أراد الدخول إلى الطابق الثالث عشر ثم إستهلاك الرجل الذي كان على الجانب الآخر من الباب.

 

 

وقف الرجلان مع ظهورهما لبعضهما البعض ، وكان بإمكان الطبيب سماع صرخات اليأس والعجز من الرجل بوضوح. ممزق لقطع بواسطة السلاسل الحمراء تم هضم جسد الرجل ببطء. مثل مغذيات ، تم امتصاصه في جسم الطبيب. طوال العملية ، استمر الرجل في المقاومة ، لكنه لم يكن يضاهي اللفات الكثيفة للسلاسل الحمراء.

كان هذا المبنى المحترق هو أرض الرجل ذو القميص الأحمر. يجب أن يكون الباب الغريب في الطابق الثالث عشر مرتبط به ، لذا كانت الفرصة كبيرة أنه كان دافع الباب. يمكن لدافع الباب أن يطلق ضعف كمية الطاقة في العالم الذي صنعه ، لذلك عندما شاهد الطبيب وهو ينقض نحو المبنى ، لم يتراجع.

“زي أحمر ، هل هو صاحب هذا المبنى؟”

 

واقفا في الطابق الثالث عشر من المبنى ، أمسك تشن غي المطرقة ونظر إلى الأبواب الثلاثة.

تم بناء العالم وراء الباب من خلال ذاكرة دافع الباب. إعطاء هذا الكابوس يعني خيانة ماضيه ، تسليم الذاكرة لشخص غريب. ما لم يكن الأمر ضروريًا تمامًا ، لن يتخلى أي دافع باب عن عالمه الخاص ويهرب.

ما يقرب نصف طاقته كان مستخدم لمقاومة نفسه – لقد كان هذا الشخص مجنونًا تمامًا. نزف الدم من جسده ، وشكل ثعابين التي بدت وكأنها لن ترضي أبدا. لفت الثعابين حول جسم الطبيب كما لو انهم أرادوا أن يستهلكوه كذلك.

 

داخل هذه المدينة ذات الدم الأحمر ، كانت المباني هي الأكثر خطورة لأن لا أحد يعلم ما الذي كان يختبئ بداخلها. كان كل مبنى مجهول. كان الرجل الذي كان يرتدي معطف الطبيب قويًا للغاية ، ولكن حتى بنفس قوته ، لم يجرؤ على الدخول في هذه المباني كما يريد. كان اللون الأحمر الأكثر تطرفًا لايزال شبح أحمر ، لكن الرجل كان يعلم أنه مختبئ في زاوية من هذه المدينة كان وجود أكبر من شبح أحمر.

هرع الطبيب نحو الباب في الطابق الثالث عشر ، وبطبيعة الحال ، كان الرجل يعتزم الوقوف في طريقه. لقد وقف على حافة المبنى وفتح ذراعيه. قفز إلى الأمام ، وسقط جسمه باتجاه الطبيب مثل الرصاصة.

 

 

 

بينما سقط، أصبحت حافة قميصه حادة للغاية ومتفرقة ، مما جعلها تبدو إلى حد ما مثل السكاكين ولكن أكثر شبها بالريش. تحت القميص الأحمر ، أمكن للمرء أن يرى ندوب مخيفة. جسد الرجل قد احترق بشكل خطير. فقط من تلك الندوب ، أمكن للمرء أن يتخيل كم كان موته مؤلمًا. كان الاستياء من الرجل قويا. كانت عيناه حادة مملوءة بالدمار.

لم يكن يعرف كيف يصفه لأنه لم يره من قبل ، لكنه كان يشعر بوجوده. كان وجود ساحق. شعر كل وريد في جسده وكأنه سينفجر ، ووقف شعره. في تلك اللحظة ، نسي أنه أصبح شبحاً. أمام هذا الوجود ، إنسان ، شبح ، شبح أحمر… لم يكن هناك فرق.

 

وقف الرجلان مع ظهورهما لبعضهما البعض ، وكان بإمكان الطبيب سماع صرخات اليأس والعجز من الرجل بوضوح. ممزق لقطع بواسطة السلاسل الحمراء تم هضم جسد الرجل ببطء. مثل مغذيات ، تم امتصاصه في جسم الطبيب. طوال العملية ، استمر الرجل في المقاومة ، لكنه لم يكن يضاهي اللفات الكثيفة للسلاسل الحمراء.

كان شبيها بالطبيب في أسفل المبنى. يبدو أنهم قد تأقلموا ببطء مع هذه المدينة الحمراء كالدم بعد كونهم هناك لفترة طويلة. لقد فقدوا أنفسهم وأصبحوا خارج نطاق السيطرة ومجانين.

 

 

الرجل إنقض من الأعلى وإستهدف الطبيب. تمزقت حواف شفتيه ، لكن يبدو أن الطبيب توقع هذا بالفعل. لقد رأى الرجل الذي يقترب ، ولم يذعر فحسب ، بل حتى أنه ابتسم ابتسامة مخيفة للرجل.

 

 

“هل أنت يائس جدًا لتكون طعامي؟ هل أنت حريص جدًا على أن تكون جزءًا من جسدي؟ حسنًا ، سأحقق رغبتك.” قام الطبيب بسحب معطفه للكشف عن تجمع السلاسل الحمراء أسفله. كان الرجل المخيف يخبئ قدرته الحقيقية.

 

 

لم يكن يعرف كيف يصفه لأنه لم يره من قبل ، لكنه كان يشعر بوجوده. كان وجود ساحق. شعر كل وريد في جسده وكأنه سينفجر ، ووقف شعره. في تلك اللحظة ، نسي أنه أصبح شبحاً. أمام هذا الوجود ، إنسان ، شبح ، شبح أحمر… لم يكن هناك فرق.

ما يقرب نصف طاقته كان مستخدم لمقاومة نفسه – لقد كان هذا الشخص مجنونًا تمامًا. نزف الدم من جسده ، وشكل ثعابين التي بدت وكأنها لن ترضي أبدا. لفت الثعابين حول جسم الطبيب كما لو انهم أرادوا أن يستهلكوه كذلك.

 

 

 

بينما سقط الرجل من أعلى ، أصدر الطبيب ضحكة مجنونة. لقد أزال القيد الذي كان يعيقه. سلاسل حمراء التي لا نهاية لها خرجت من ظهره. كان هناك الكثير منهم لحد أنه لم يمكن حسابهم. إذا نظرنا من بعيد ، بدا الأمر وكأن شجرة حمراء عملاقة أكِلة للبشر نمت بجوار المبنى.

كانت جذورها تتحرك بسرعة كما لو أنهم كانوا يحاولون استهلاك المبنى بأكمله. المعركة التي كانت متوقعة لم تحدث. سرعان ما تشابك الرجل في العديد من السلاسل ، ثم تم جره إلى ظهر الطبيب.

 

“عد من حيث أتيت ، هذا ليس مكانًا لك.” الرجل الذي وقف في الطابق العلوي من المبنى حرك شفتيه. وتردد صوته في آذان الطبيب.

كانت جذورها تتحرك بسرعة كما لو أنهم كانوا يحاولون استهلاك المبنى بأكمله. المعركة التي كانت متوقعة لم تحدث. سرعان ما تشابك الرجل في العديد من السلاسل ، ثم تم جره إلى ظهر الطبيب.

لم يكن يعرف كيف يصفه لأنه لم يره من قبل ، لكنه كان يشعر بوجوده. كان وجود ساحق. شعر كل وريد في جسده وكأنه سينفجر ، ووقف شعره. في تلك اللحظة ، نسي أنه أصبح شبحاً. أمام هذا الوجود ، إنسان ، شبح ، شبح أحمر… لم يكن هناك فرق.

 

“لماذا تأتي الدموع كلما نظرت إليها؟ ما هذا الشعور؟ كيف ماتت؟ من الذي قتلني؟ ومن الذي أخذ جسدها بعيدًا وتركني برأسها فقط؟ ما الذي يجب أن أفعله؟ هل يجب أن أنتقم لها أو أساعدها في الترحيب بحياة جديدة معي؟ “

وقف الرجلان مع ظهورهما لبعضهما البعض ، وكان بإمكان الطبيب سماع صرخات اليأس والعجز من الرجل بوضوح. ممزق لقطع بواسطة السلاسل الحمراء تم هضم جسد الرجل ببطء. مثل مغذيات ، تم امتصاصه في جسم الطبيب. طوال العملية ، استمر الرجل في المقاومة ، لكنه لم يكن يضاهي اللفات الكثيفة للسلاسل الحمراء.

واقفا في الطابق الثالث عشر من المبنى ، أمسك تشن غي المطرقة ونظر إلى الأبواب الثلاثة.

 

لم يكن يعرف كيف يصفه لأنه لم يره من قبل ، لكنه كان يشعر بوجوده. كان وجود ساحق. شعر كل وريد في جسده وكأنه سينفجر ، ووقف شعره. في تلك اللحظة ، نسي أنه أصبح شبحاً. أمام هذا الوجود ، إنسان ، شبح ، شبح أحمر… لم يكن هناك فرق.

عندما إختفى صوت الرجل ببطء ، عض الطبيب إصبعه. مع الدم ، رسم قطع عبر ذراعه.

توقف الطبيب في الطابق الثالث عشر ، وسقطت نظراته على ذلك الباب الخاص. عادت شفتيه ببطء إلى طبيعتها. سحب كل السلاسل مجددا ووقف عند الباب.

 

 

“هذا هو الرابع. قريبا … أستطيع أن أشعر بالفعل بشيء يخرج من جسدي! يجب أن يكون هذا هو الأنا الجديد ، لكن قبل الترحيب بهذه الحياة الجديدة ، ما زلت أرغب في العثور على ماضي وفهمه”. لمس الطبيب الرأس في أحضانه.

كانت جذورها تتحرك بسرعة كما لو أنهم كانوا يحاولون استهلاك المبنى بأكمله. المعركة التي كانت متوقعة لم تحدث. سرعان ما تشابك الرجل في العديد من السلاسل ، ثم تم جره إلى ظهر الطبيب.

 

 

“لماذا تأتي الدموع كلما نظرت إليها؟ ما هذا الشعور؟ كيف ماتت؟ من الذي قتلني؟ ومن الذي أخذ جسدها بعيدًا وتركني برأسها فقط؟ ما الذي يجب أن أفعله؟ هل يجب أن أنتقم لها أو أساعدها في الترحيب بحياة جديدة معي؟ “

 

 

 

توقف الطبيب في الطابق الثالث عشر ، وسقطت نظراته على ذلك الباب الخاص. عادت شفتيه ببطء إلى طبيعتها. سحب كل السلاسل مجددا ووقف عند الباب.

قبل أن يقرر ما يجب القيام به ، أصبح الباب على الجانب الأيسر الأقصى فجأة ملون بالأوردة الحمراء. الباب العادي كان يتحول ببطء إلى اللون الأحمر.

 

“عد من حيث أتيت ، هذا ليس مكانًا لك.” الرجل الذي وقف في الطابق العلوي من المبنى حرك شفتيه. وتردد صوته في آذان الطبيب.

“هذه الرائحة المألوفة ، الشخص الذي أبحث عنه موجود على الجانب الآخر تماما” لوح الرجل بذراعه ، وضربت السلاسل الباب. أراد فتح الباب ، لكنه بدا وكأنه قد أغضب المبنى. تسربت رائحة كريهة من كل زاوية ، وفي الوقت نفسه ، كان الدم على الباب ينتشر. في غضون ثوانٍ قليلة ، سيتحول هذا الباب إلى اللون الأحمر تمامًا.

“هذه الرائحة المألوفة ، الشخص الذي أبحث عنه موجود على الجانب الآخر تماما” لوح الرجل بذراعه ، وضربت السلاسل الباب. أراد فتح الباب ، لكنه بدا وكأنه قد أغضب المبنى. تسربت رائحة كريهة من كل زاوية ، وفي الوقت نفسه ، كان الدم على الباب ينتشر. في غضون ثوانٍ قليلة ، سيتحول هذا الباب إلى اللون الأحمر تمامًا.

 

 

“لماذا تأتي الدموع كلما نظرت إليها؟ ما هذا الشعور؟ كيف ماتت؟ من الذي قتلني؟ ومن الذي أخذ جسدها بعيدًا وتركني برأسها فقط؟ ما الذي يجب أن أفعله؟ هل يجب أن أنتقم لها أو أساعدها في الترحيب بحياة جديدة معي؟ “

 

 

واقفا في الطابق الثالث عشر من المبنى ، أمسك تشن غي المطرقة ونظر إلى الأبواب الثلاثة.

 

 

 

“اختفت الضوضاء في هذا الطابق ، لذا يجب أن يكون شبح الماء مختبئًا في إحدى هذه الغرف. هل يجب أن أحطم كل الأبواب لألقي نظرة؟”

واقفا في الطابق الثالث عشر من المبنى ، أمسك تشن غي المطرقة ونظر إلى الأبواب الثلاثة.

 

“اختفت الضوضاء في هذا الطابق ، لذا يجب أن يكون شبح الماء مختبئًا في إحدى هذه الغرف. هل يجب أن أحطم كل الأبواب لألقي نظرة؟”

قبل أن يقرر ما يجب القيام به ، أصبح الباب على الجانب الأيسر الأقصى فجأة ملون بالأوردة الحمراء. الباب العادي كان يتحول ببطء إلى اللون الأحمر.

“لا يجب أن أدخل المباني ، لكنني جائع للغاية ، وقد شممت ذلك المذاق المألوف. أشعر أن روحي ترتعش. أعتقد أنني أعرف صاحب هذه الرائحة. ربما بعد تناوله ، يمكنني أن أتذكر سبب انتهائي في هذه الحالة “. الخطاب المجنون تباطأ. فتح الطبيب عينيه الحمراء للنظر إلى الرجل.

 

 

~~~~

 

 

 

كيف وجدتم هذه الفصول… عودة الطبيب قاو….

 

 

“هذا هو الرابع. قريبا … أستطيع أن أشعر بالفعل بشيء يخرج من جسدي! يجب أن يكون هذا هو الأنا الجديد ، لكن قبل الترحيب بهذه الحياة الجديدة ، ما زلت أرغب في العثور على ماضي وفهمه”. لمس الطبيب الرأس في أحضانه.

سيطلق فصلان أخران لاحقا، على الأرجح لن يكون هناك اي مشاكل هذه المرة لذا أراكم لاحقا

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط