نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-582

الفصل خمسمائة واثنان وثمانون: تلك الرائحة المألوفة أريد أن أكله.

الفصل خمسمائة واثنان وثمانون: تلك الرائحة المألوفة أريد أن أكله.

الفصل خمسمائة واثنان وثمانون: تلك الرائحة المألوفة أريد أن أكله.

 

 

“أنا أحب هذا الشعور ؛ أحب الموت ، وأنا معجب بالجنون. حياة أصبحت بائسة من الصراخ والهدير والبكاء. عندما يكون الناس على قيد الحياة ، لن يكونوا شجعانًا أبدًا بما يكفي للتعبير عن آرائهم الحقيقية ، ولكن هنا يمكنني أن أفعل أي شيء أريده، لا أريد أن أختبئ بعد الآن ، ولا داعي للاختباء بعد الآن ، يمكنني اللعب بأطراف البشر الأحياء ، ويمكنني أن أفتح جمجمتي لكي أنظر إلى روحي ، وأستطيع أن أقدم نفسي السابقة إلى نفسي الجديدة.”

 

 

“أنا جائع ، أريد أن آكله ، أكل الجميع. أجعلهم يصبحون الشيء في معدتي ، وجعلهم مغذياتي.” نظر الرجل إلى السماء ناظرا إلى العيون الحمراء كالدم التي كانت مختبئة خلف الظل. “أنتم تنظرون إلي أيضًا ، أليس كذلك؟ توقفوا عن الاختباء ، لقد رأيتكم بالفعل. أنتم من حوله تماما ، تراقبون جسدي. تريدون أن تأكلوني. أنتم جميعًا تريدون أن تأكلوني ، فلماذا لا تفعلون ذلك؟ ما الذي تخشونه؟ تعالوا ، تعالوا وأكلوني! تعالوا! “

 

 

 

نما صوته وملأ صراخ الرجل الشارع. لم يكن خائفا من أي شيء ، كما لو أنه لم يمتلك شعور ‘الخوف’. في الشارع الأحمر ، تقطر الدم الأحمر على الأرض الحمراء.

~~~~~~

 

“أنا جائع ، أريد أن آكله ، أكل الجميع. أجعلهم يصبحون الشيء في معدتي ، وجعلهم مغذياتي.” نظر الرجل إلى السماء ناظرا إلى العيون الحمراء كالدم التي كانت مختبئة خلف الظل. “أنتم تنظرون إلي أيضًا ، أليس كذلك؟ توقفوا عن الاختباء ، لقد رأيتكم بالفعل. أنتم من حوله تماما ، تراقبون جسدي. تريدون أن تأكلوني. أنتم جميعًا تريدون أن تأكلوني ، فلماذا لا تفعلون ذلك؟ ما الذي تخشونه؟ تعالوا ، تعالوا وأكلوني! تعالوا! “

في الزقاق الذي كان ينمو باللحم المتحلل والطحلب ، مختبئًا في الأنابيب تحت الماء التي كانت تتوهج بعيون حمراء ، داخل الظل التي لا يمكن لمسه بالضوء ، خرجت العديد من الأشياء الغريبة ذات الوجوه المخيفة. لم يعد بالإمكان وصفها بالمصطلحات البسيطة ‘مخيفة’ أو ‘مرعبة’. لم يكونوا دمويين أيضًا. لقد تجاوزوا القتل أو المذبحة – لقد كانوا أكثر من ذلك. لم يكونوا بشرًا ولا يمكن أن يكونوا قد كانوا بشرًا. يجب أن يكونوا المخلوقة الأصلية للعالم وراء الباب.

 

 

“يعتقد الكثير من الناس أنني قد أصبت بالجنون ، لكن ما الفرق بين جنونهم وجنوني بالضبط؟ كنت في السابق طبيبًا ، لكن طبيب لا يستطيع حتى أن ينقذ نفسه ، ما الفائدة من كوني طبيب؟”

لقد كانوا سكان هذا الكابوس. لقد استهلكوا الطاقة السلبية ، وعاشوا على العواطف السلبية من البشر الأحياء. لم يكن لديهم شكل ثابت ومختلفين عن البشر ، أمكن طوي أطرافهم إلى زوايا مستحيلة. إذا كان على المرء حقاً أن يصفهم ، لقد كانوا كالأجساد التي وقعت في حادث سيارة وتم جرها لأميال من الإطارات. لا يمكن أن يسموا البشر ، أو بالأحرى ، لقد حصلوا على الشكل البشري لأنهم استهلكوا الكثير من المشاعر السلبية من البشر الأحياء. لقد اكتسبوا وعياً إنسانياً وشهية للكائن اللذيذ الذي كان يسمى الإنسان.

العديد من السلاسل العملاقة السميكة التي صنعت من العديد من الأوعية الدموية انزلقت من ظهره ، كما لو أنه كان وحش مع ذيول متعددة. تجمد الدم ، وكان يشبه بشكل مثير للريبة الوحش الذي كان منقوشا على مرحاض كنزل تشن غي المسكون.

 

“لقد كنتم تنتظرونني. لقد قمتم بالإعداد لهذا لفترة طويلة. سوف تقدمونني على طاولة الطعام الليلة وتجعلونني طبقكم الرئيسي. لقد رأيت الأواني التي أعدتهموها ورأيت الجشع في عيونكم، لقد رأيت كيف ابتلعتم لعابكم، ورأيت كم كانت تفاحة آدم الخاصة بكم متحمسة ، “صرخ الرجل بصوتٍ عالٍ وبجنون. لم يتفادى ولم يركض ووقف هناك للسماح لهذه الأشياء بمحاصرته.

اجتاحت السلاسل الكبيرة طول الشارع. بمجرد أن تم لمس الوحوش بواسطة السلاسل ، انفجروا على الفور. كانت السلاسل تشبه الثعابين التي كانت لها أفكارها الخاصة ،  حافرةً في أجساد ضحاياها ومنزلقةً إلى قلوبهم لامتصاص المغذيات. صدت صرخات صعودا وهبوطا في الشارع. كانت جثث الوحوش تنكمش بسرعة مذهلة.

 

“خلف هذا الباب تماما ، أستطيع أن أشم رائحة مألوفة للغاية. إنها لذيذة جدًا! أحتاج إلى أن آكله! يجب أن أعض على جمجمته شيئًا فشيئًا ، أمتص نخاع عظامه ، وأمضغ عظامه. نعم سيكون أفضل وجبة!”

“هل تعتقدون أنني سوف أخاف؟” عانق الرجل رأس حبيبته ، وخف تعبيره للحظة.

الجنون….

 

“أنا الآن خبير في الطعام. أعظم هوايتي هي الأكل، أكل كل شيء على مرأى مني وإرسال كل وجبة لذيذة إلى معدتي.” الضحكة التي تجعل شعر المرء يقف هرب من حلق الرجل. كان محاطًا بجميع الوحوش ، لكنه لم يذعر ، وكأنه لم يكن هو الذي تم الإحاطة به.

“أنا أحب هذا الشعور ؛ أحب الموت ، وأنا معجب بالجنون. حياة أصبحت بائسة من الصراخ والهدير والبكاء. عندما يكون الناس على قيد الحياة ، لن يكونوا شجعانًا أبدًا بما يكفي للتعبير عن آرائهم الحقيقية ، ولكن هنا يمكنني أن أفعل أي شيء أريده، لا أريد أن أختبئ بعد الآن ، ولا داعي للاختباء بعد الآن ، يمكنني اللعب بأطراف البشر الأحياء ، ويمكنني أن أفتح جمجمتي لكي أنظر إلى روحي ، وأستطيع أن أقدم نفسي السابقة إلى نفسي الجديدة.”

العديد من السلاسل العملاقة السميكة التي صنعت من العديد من الأوعية الدموية انزلقت من ظهره ، كما لو أنه كان وحش مع ذيول متعددة. تجمد الدم ، وكان يشبه بشكل مثير للريبة الوحش الذي كان منقوشا على مرحاض كنزل تشن غي المسكون.

 

ضحك الرجل عند سماع الصراخ. ضحك وضحك وتمزقت شفتيه حتى وصلتا إلى أذنيه. لقد ضحك وضحك حتى بكى.

“يعتقد الكثير من الناس أنني قد أصبت بالجنون ، لكن ما الفرق بين جنونهم وجنوني بالضبط؟ كنت في السابق طبيبًا ، لكن طبيب لا يستطيع حتى أن ينقذ نفسه ، ما الفائدة من كوني طبيب؟”

“هل تعتقدون أنني سوف أخاف؟” عانق الرجل رأس حبيبته ، وخف تعبيره للحظة.

 

لقد كانوا سكان هذا الكابوس. لقد استهلكوا الطاقة السلبية ، وعاشوا على العواطف السلبية من البشر الأحياء. لم يكن لديهم شكل ثابت ومختلفين عن البشر ، أمكن طوي أطرافهم إلى زوايا مستحيلة. إذا كان على المرء حقاً أن يصفهم ، لقد كانوا كالأجساد التي وقعت في حادث سيارة وتم جرها لأميال من الإطارات. لا يمكن أن يسموا البشر ، أو بالأحرى ، لقد حصلوا على الشكل البشري لأنهم استهلكوا الكثير من المشاعر السلبية من البشر الأحياء. لقد اكتسبوا وعياً إنسانياً وشهية للكائن اللذيذ الذي كان يسمى الإنسان.

انخفض الرأس في راحة يده ببطء. كانت عيون الرجل مليئة بالدم. نظر إلى الوحوش التي اقتربت منه ، ولم يعد بالإمكان إخفاء الابتسامة على وجهه. تقشرت شفاهه مفتوحة ، واللحم على حواف شفتيه افترق للكشف عن ابتسامة مخيفة للغاية.

 

 

 

“أنا الآن خبير في الطعام. أعظم هوايتي هي الأكل، أكل كل شيء على مرأى مني وإرسال كل وجبة لذيذة إلى معدتي.” الضحكة التي تجعل شعر المرء يقف هرب من حلق الرجل. كان محاطًا بجميع الوحوش ، لكنه لم يذعر ، وكأنه لم يكن هو الذي تم الإحاطة به.

 

 

“أنا أحب هذا الشعور ؛ أحب الموت ، وأنا معجب بالجنون. حياة أصبحت بائسة من الصراخ والهدير والبكاء. عندما يكون الناس على قيد الحياة ، لن يكونوا شجعانًا أبدًا بما يكفي للتعبير عن آرائهم الحقيقية ، ولكن هنا يمكنني أن أفعل أي شيء أريده، لا أريد أن أختبئ بعد الآن ، ولا داعي للاختباء بعد الآن ، يمكنني اللعب بأطراف البشر الأحياء ، ويمكنني أن أفتح جمجمتي لكي أنظر إلى روحي ، وأستطيع أن أقدم نفسي السابقة إلى نفسي الجديدة.”

“لقد حان الوقت المفضل لدي مرة أخرى ؛ لقد حان الوقت للإطعام. نعم ، مع وضعي الحالي ، هل من المناسب أن أدعوه بوقت الأكل أو وقت الإطعام؟ لا يهم ، إنه نفس ابمر. في النهاية ، سوف يصبحون جزءا من جسدي. ” كانت كلمات الرجل تتقطر بالجنون ، لكن كان لديه الحق في قول هذه الأشياء لأن قوته وصلت إلى مستوى مخيف للغاية. بينما غمغم لنفسه ، ظل الدم يتسرب من معطفه الدموي الأحمر.

لقد كانوا سكان هذا الكابوس. لقد استهلكوا الطاقة السلبية ، وعاشوا على العواطف السلبية من البشر الأحياء. لم يكن لديهم شكل ثابت ومختلفين عن البشر ، أمكن طوي أطرافهم إلى زوايا مستحيلة. إذا كان على المرء حقاً أن يصفهم ، لقد كانوا كالأجساد التي وقعت في حادث سيارة وتم جرها لأميال من الإطارات. لا يمكن أن يسموا البشر ، أو بالأحرى ، لقد حصلوا على الشكل البشري لأنهم استهلكوا الكثير من المشاعر السلبية من البشر الأحياء. لقد اكتسبوا وعياً إنسانياً وشهية للكائن اللذيذ الذي كان يسمى الإنسان.

 

 

العديد من السلاسل العملاقة السميكة التي صنعت من العديد من الأوعية الدموية انزلقت من ظهره ، كما لو أنه كان وحش مع ذيول متعددة. تجمد الدم ، وكان يشبه بشكل مثير للريبة الوحش الذي كان منقوشا على مرحاض كنزل تشن غي المسكون.

لم يعرف أي شخص ما الذي حدث للرجل. لم يعرف أحد ما الذي قاده إلى هذه الحالة. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد – لقد كان لا يزال حيا ، وكان يحافظ على نفسه حيا بهذه الطريقة المجنونة للغاية والإنفجارية للغاية.

 

“هناك عكس لكل شيء في العالم ، لكن البشر هم الاستثناء الوحيد. لقد حاولت معرفة ما هو عكس الشخص. ذات مرة ، اعتقدت أن الإجابة كانت الأشباح، ولكن بعد أن أصبحت شبحًا نفسي ، أدركت ، عكس الرجل ليس شبحاً ولكن الإله! الإله الذي يحكم كل شيء! “

“هناك عكس لكل شيء في العالم ، لكن البشر هم الاستثناء الوحيد. لقد حاولت معرفة ما هو عكس الشخص. ذات مرة ، اعتقدت أن الإجابة كانت الأشباح، ولكن بعد أن أصبحت شبحًا نفسي ، أدركت ، عكس الرجل ليس شبحاً ولكن الإله! الإله الذي يحكم كل شيء! “

“خلف هذا الباب تماما ، أستطيع أن أشم رائحة مألوفة للغاية. إنها لذيذة جدًا! أحتاج إلى أن آكله! يجب أن أعض على جمجمته شيئًا فشيئًا ، أمتص نخاع عظامه ، وأمضغ عظامه. نعم سيكون أفضل وجبة!”

 

 

اجتاحت السلاسل الكبيرة طول الشارع. بمجرد أن تم لمس الوحوش بواسطة السلاسل ، انفجروا على الفور. كانت السلاسل تشبه الثعابين التي كانت لها أفكارها الخاصة ،  حافرةً في أجساد ضحاياها ومنزلقةً إلى قلوبهم لامتصاص المغذيات. صدت صرخات صعودا وهبوطا في الشارع. كانت جثث الوحوش تنكمش بسرعة مذهلة.

 

 

“هل تعتقدون أنني سوف أخاف؟” عانق الرجل رأس حبيبته ، وخف تعبيره للحظة.

ضحك الرجل عند سماع الصراخ. ضحك وضحك وتمزقت شفتيه حتى وصلتا إلى أذنيه. لقد ضحك وضحك حتى بكى.

الفصل خمسمائة واثنان وثمانون: تلك الرائحة المألوفة أريد أن أكله.

 

 

لكن الرجل لم يبدو وكأنه قد لاحظ ذلك. لقد واصل الضحك وكأن كل الألم ، كل الأسف ، يمكن إطلاقه من أصداء ضحكه المجنون.

~~~~~~

 

“لقد حان الوقت المفضل لدي مرة أخرى ؛ لقد حان الوقت للإطعام. نعم ، مع وضعي الحالي ، هل من المناسب أن أدعوه بوقت الأكل أو وقت الإطعام؟ لا يهم ، إنه نفس ابمر. في النهاية ، سوف يصبحون جزءا من جسدي. ” كانت كلمات الرجل تتقطر بالجنون ، لكن كان لديه الحق في قول هذه الأشياء لأن قوته وصلت إلى مستوى مخيف للغاية. بينما غمغم لنفسه ، ظل الدم يتسرب من معطفه الدموي الأحمر.

“لا يكفي ، لن يكون ذلك كافيًا أبدا! ما زلت غير راضٍ! أنا جائع جدًا ، أحتاج إلى استهلاك كل شيء. أريد أن آكل كل شخص يريد أن يأكلني!” استمرت الضحكات في الارتداد من حلقه بينما إنزلق الدم أسفل شفتيه.

 

 

 

لم يعرف أي شخص ما الذي حدث للرجل. لم يعرف أحد ما الذي قاده إلى هذه الحالة. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد – لقد كان لا يزال حيا ، وكان يحافظ على نفسه حيا بهذه الطريقة المجنونة للغاية والإنفجارية للغاية.

“أنا أحب هذا الشعور ؛ أحب الموت ، وأنا معجب بالجنون. حياة أصبحت بائسة من الصراخ والهدير والبكاء. عندما يكون الناس على قيد الحياة ، لن يكونوا شجعانًا أبدًا بما يكفي للتعبير عن آرائهم الحقيقية ، ولكن هنا يمكنني أن أفعل أي شيء أريده، لا أريد أن أختبئ بعد الآن ، ولا داعي للاختباء بعد الآن ، يمكنني اللعب بأطراف البشر الأحياء ، ويمكنني أن أفتح جمجمتي لكي أنظر إلى روحي ، وأستطيع أن أقدم نفسي السابقة إلى نفسي الجديدة.”

 

 

صبغ الدم أسنانه باللون الأحمر ، وسحب الوحوش التي لا حصر لها وراءه. اخترقت سلاسل من خلال جثث الوحوش. لقد سحب الوحوش وركض في الشارع. في زاوية الشارع ، كان هناك مبنى محترق.

 

 

 

كان المبنى بحوالي العشر طوابق. عند النظر من خلال النافذة المكسورة ، كان هناك باب في إحدى الغرف التي لم تكن حمراء اللون. نصفها كان أحمر ، والنصف الآخر كان لون بني طبيعي. في هذه المدينة ذات اللون الأحمر كالدم ، بخلاف اللون الأسود الذي مثل الانحلال ، واللون الأحمر الذي مثل العنف ، والرمادي الذي مثل اليأس ، لم تكن هناك ألوان أخرى.

“لا يكفي ، لن يكون ذلك كافيًا أبدا! ما زلت غير راضٍ! أنا جائع جدًا ، أحتاج إلى استهلاك كل شيء. أريد أن آكل كل شخص يريد أن يأكلني!” استمرت الضحكات في الارتداد من حلقه بينما إنزلق الدم أسفل شفتيه.

 

 

“خلف هذا الباب تماما ، أستطيع أن أشم رائحة مألوفة للغاية. إنها لذيذة جدًا! أحتاج إلى أن آكله! يجب أن أعض على جمجمته شيئًا فشيئًا ، أمتص نخاع عظامه ، وأمضغ عظامه. نعم سيكون أفضل وجبة!”

 

 

 

سحب الرجل الوحوش خلفه وتوقف عند المبنى المحترق. لقر نظر إلى الأعلى ، ووقف في الطابق العلوي من المبنى رجل كان يرتدي ملابس حمراء. نظر الرجل من الأعلى وهو أيضا يدرس الرجل في معطف الطبيب.

~~~~~~

 

 

~~~~~~

 

 

في الزقاق الذي كان ينمو باللحم المتحلل والطحلب ، مختبئًا في الأنابيب تحت الماء التي كانت تتوهج بعيون حمراء ، داخل الظل التي لا يمكن لمسه بالضوء ، خرجت العديد من الأشياء الغريبة ذات الوجوه المخيفة. لم يعد بالإمكان وصفها بالمصطلحات البسيطة ‘مخيفة’ أو ‘مرعبة’. لم يكونوا دمويين أيضًا. لقد تجاوزوا القتل أو المذبحة – لقد كانوا أكثر من ذلك. لم يكونوا بشرًا ولا يمكن أن يكونوا قد كانوا بشرًا. يجب أن يكونوا المخلوقة الأصلية للعالم وراء الباب.

الجنون….

“لقد كنتم تنتظرونني. لقد قمتم بالإعداد لهذا لفترة طويلة. سوف تقدمونني على طاولة الطعام الليلة وتجعلونني طبقكم الرئيسي. لقد رأيت الأواني التي أعدتهموها ورأيت الجشع في عيونكم، لقد رأيت كيف ابتلعتم لعابكم، ورأيت كم كانت تفاحة آدم الخاصة بكم متحمسة ، “صرخ الرجل بصوتٍ عالٍ وبجنون. لم يتفادى ولم يركض ووقف هناك للسماح لهذه الأشياء بمحاصرته.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط