الفصل خمسمائة وخمسة عشر: محترف.
الفصل خمسمائة وخمسة عشر: محترف.
جاء الاثنان إلى الطابق العلوي. كان للعائلة الموجودة على اليمين مرآة بحجم راحة اليد على الباب بينما كان الباب على اليسار نصف مفتوح. قاد فان دادي تشن غي إلى الباب الأيسر. وصاح في غرفة النوم ، “فان شونغ ، الرئيس تشن هنا!”
بالاستماع إلى تحليل تشن غي ، صدم الضباط. في العادة لم يتصرف تشن غي كما لو كان مفكرًا سريعًا ، ولكن كلما كان في موقع جريمة ، كان سيخرج باكتشافات كما لو أنه ولد لمحاربة الجريمة.
“لا ينبغي أن تكون هناك علاقة. فإن طريقة القيام بالأمر مختلفة للغاية.” فوجئ تشن غي بغريزة الكابتن يان. كان لباب مدينة لي وان الخارج عن السيطرة علاقة بمجتمع قصص الأشباح ، وكان التغيير في مسكن مينغ يانغ من الناحية الفنية بسبب مدينة لي وان ، لذلك إذا تم التركيز على التفاصيل الصغيرة حقا فعلاً ، فقد تكون هذه القضية مرتبطة بالمجتمع.
“اذهبوا ، سنحتاج إلى الذهاب إلى المباني الأخرى لنرى”. أخذ الكابتن يان الذراع. وهرعوا إلى أسفل الدرج للوصول إلى المبنى الثاني. كما توقع تشن غي ، وجدوا ذراعًا أخرى في الغرفة في الطابق العاشر من المبنى الثاني.
“سنبلغك عندما نحصل على النتيجة غدًا. فبعد كل شيء ، هذه مهمة الشرطة. لقد فعلت أكثر من كافي اليلة.” التفت الكابتن يان إلى تيان لي ، “اجعل شخصًا ما يقود تشن غي إلى المنزل. لا توجد سيارة أجرة في هذا المكان ، وقد عمل بجد الليلة”.
“التقط الصور أولاً ؛ لا تفسدوا المسرح. عندما دفن القاتل الجثة ، ربما يكون قد ترك بعض الأدلة وراءه.” بعد أن التقط لي تشنغ الصور ، هرعوا إلى المبنى الثالث. تم الانتهاء من بناء نصف المبنى فقط ، ولم يكن هناك درج حديدي – خطوة واحدة خاطئة ، وسيكون الطريق طويلًا إلى الأسفل.
“كونوا حذرين!” صعدت المجموعة الدرج ، واستغرق الأمر بعض الوقت قبل وصولهم إلى الطابق العاشر. عندما فعلوا ذلك ، تم استقبالهم بمفاجأة. لقد فتشوا جميع الغرف لكنهم لم يتمكنوا من العثور على الجثة. ومع ذلك ، وجدوا علامات على أنه قد تم تدمير الجدار في إحدى الغرف.
اعتقد تشاو تشينغ أ ابتسامة تشن غي كانت مخيفة إلى حد ما. “توقف عن المزاح. أين منزلك؟ أخبرني المفتش أن أقودك إلى المنزل”.
“شخص ما جاء قبلنا؟” لمس تشن غي حافة الجدار وتذكّر الدراجة الكهربائية التي جاءت في وقت سابق. “أيها الكابتن يان ، هل تتذكر أنني أخبرتك أن أحدهم وصل على دراجة كهربائية؟ هذا الشخص يمكن أن يكون القاتل! لقد كان هو الذي أخذ ساقي جسد المرأة بعيدًا!”
“أنت تعيش هنا؟” نظر تشاو كينغ إلى مدينة لي وان الفارغة ، وشعر بعدم الاستقرار بغرابة.
“سنبلغك عندما نحصل على النتيجة غدًا. فبعد كل شيء ، هذه مهمة الشرطة. لقد فعلت أكثر من كافي اليلة.” التفت الكابتن يان إلى تيان لي ، “اجعل شخصًا ما يقود تشن غي إلى المنزل. لا توجد سيارة أجرة في هذا المكان ، وقد عمل بجد الليلة”.
“اذهبوا إلى المبنى الرابع الآن!” ركضت المجموعة إلى المبنى الرابع ، لكنهم كانوا متأخرين. كان هدف القاتل واضحًا وعرف ما هو مهم. بعد أن أخذ الساقين ، غادر على الفور وتخلّى عن الذراعين.
“مخاطرا بفرصة التعرض لخطر الكشف، لقد عاد ليأخذ الساقين. يبدو أن هناك أدلة قاطعة على الساقين” حلل تيان لي ، لكن الكابتن يان وقف في وسط الغرفة مع وجه مظلم.
“سرقة أجزاء الجسم أثناء وجود الشرطة في الأنحاء، هذا القاتل شجاع بالتأكيد”
التقط تشن غي القطع من الأرض وحاول وضعها مجددا. “لقد أتى الشخص بأدوات احترافية. هناك مطرقة وقلابات. لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: كيف عرف القاتل أننا سنأتي الليلة؟ هل لديه جاسوس في مسكن مينغ يانغ ، أم هل كان القاتل أحد الناس الذين قابلناهم الليلة؟ “
كان لدى تشن غي تسعين بالمائة من الثقة بأن جيا مينغ هو من سرق أجزاء الجسم. فقط جيا مينغ عرف أن الشرطة كانت تتحرك. كان هناك تفاصيل أخرى ؛ لقد كان هناك دراجة كهربائية في منزل جيا مينغ. لقد كان قد وقع في حادث عند ركوب واحدة.
“إنقسموا إلى مجموعات واستمعوا إلى أوامر الكابتن يان.” مشى تيان لي إلى الكابتن يان. “ايها الكابتن يان ، لقد وصل أشخاصي. هناك ثلاثة فرق في المجموع”.
فهم الكابتن يان تلميح تشن غي ، ولكن كان لديه نظرته الخاصة. “قضية نزع العيون وحالة التقطيع ، كلتا الحالتين لهما تشابه – كلاهما طقوسية للغاية. هل يمكن أن يرتبط الجناة بطريقة أو بأخرى؟”
“لا ينبغي أن تكون هناك علاقة. فإن طريقة القيام بالأمر مختلفة للغاية.” فوجئ تشن غي بغريزة الكابتن يان. كان لباب مدينة لي وان الخارج عن السيطرة علاقة بمجتمع قصص الأشباح ، وكان التغيير في مسكن مينغ يانغ من الناحية الفنية بسبب مدينة لي وان ، لذلك إذا تم التركيز على التفاصيل الصغيرة حقا فعلاً ، فقد تكون هذه القضية مرتبطة بالمجتمع.
التقط تشن غي القطع من الأرض وحاول وضعها مجددا. “لقد أتى الشخص بأدوات احترافية. هناك مطرقة وقلابات. لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: كيف عرف القاتل أننا سنأتي الليلة؟ هل لديه جاسوس في مسكن مينغ يانغ ، أم هل كان القاتل أحد الناس الذين قابلناهم الليلة؟ “
بعد خمس وعشرين دقيقة ، وصل الأشخاص من مركز شرطة شرقي جيوجيانغ. توقفت أربع سيارات شرطة داخل المنطقة. نظرًا لأن هذا كان أول جريمة قتل خلال العام الماضي ، فقد وصل العديد من الضباط ، وتم استدعاء جميع الضباط المناوبين تقريبًا.
“اذهبوا إلى المبنى الرابع الآن!” ركضت المجموعة إلى المبنى الرابع ، لكنهم كانوا متأخرين. كان هدف القاتل واضحًا وعرف ما هو مهم. بعد أن أخذ الساقين ، غادر على الفور وتخلّى عن الذراعين.
“أيها المفتش تيان ، لقد وصلنا!”
“إختلطت؟” فكر تشن غي في ذلك. “ماذا لو تسمح لي أن أجرب؟ يمكن أن أعتبر شخصًا يصمم ألعاب رعب حقيقية. يمكن أن أتناول الأمر من منظور المصمم ، وربما سيحدث تقدم”.
“إنقسموا إلى مجموعات واستمعوا إلى أوامر الكابتن يان.” مشى تيان لي إلى الكابتن يان. “ايها الكابتن يان ، لقد وصل أشخاصي. هناك ثلاثة فرق في المجموع”.
“الحبكة إختلطت. هذه اللعبة ليست للبشر حقا. أشعر وكأنني أصاب بالاكتئاب بلعبها”. سحب فان شونغ تشن غي إلى غرفة النوم ، وأمسك علبة الكولا التي تركت على الطاولة ، وأخذ جرعة كبيرة.
“الفريق 01 ، اذهبوا وابحثوا في شرائط المراقبة القريبة ؛ ركزوا على شخص يركب دراجة كهربائية. الفريق 02 ، ابقوا هنا لإقفال موقع الجريمة وإبدؤا في جمع الأدلة. الفريق 03، أحتاج منكم أن تبقوا مراقبة على هؤلاء الأشخاص. “. أعطى الكابتن يان قائمة ، وشملت جيا مينغ وهوانغ لينغ.
الفصل خمسمائة وخمسة عشر: محترف.
كان تشن غي يقف بجانبهم مباشرة. كان يخطط لإضافة المزيد من اللوم على جيا مينغ ، ولكن بعد رؤية ترتيب الكابتن يان ، أوقف لسانه. “أيها الكابتن يان ، ماذا تحتاج مني؟”
التقط تشن غي القطع من الأرض وحاول وضعها مجددا. “لقد أتى الشخص بأدوات احترافية. هناك مطرقة وقلابات. لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: كيف عرف القاتل أننا سنأتي الليلة؟ هل لديه جاسوس في مسكن مينغ يانغ ، أم هل كان القاتل أحد الناس الذين قابلناهم الليلة؟ “
بعد خمس وعشرين دقيقة ، وصل الأشخاص من مركز شرطة شرقي جيوجيانغ. توقفت أربع سيارات شرطة داخل المنطقة. نظرًا لأن هذا كان أول جريمة قتل خلال العام الماضي ، فقد وصل العديد من الضباط ، وتم استدعاء جميع الضباط المناوبين تقريبًا.
“سنبلغك عندما نحصل على النتيجة غدًا. فبعد كل شيء ، هذه مهمة الشرطة. لقد فعلت أكثر من كافي اليلة.” التفت الكابتن يان إلى تيان لي ، “اجعل شخصًا ما يقود تشن غي إلى المنزل. لا توجد سيارة أجرة في هذا المكان ، وقد عمل بجد الليلة”.
“كونوا حذرين!” صعدت المجموعة الدرج ، واستغرق الأمر بعض الوقت قبل وصولهم إلى الطابق العاشر. عندما فعلوا ذلك ، تم استقبالهم بمفاجأة. لقد فتشوا جميع الغرف لكنهم لم يتمكنوا من العثور على الجثة. ومع ذلك ، وجدوا علامات على أنه قد تم تدمير الجدار في إحدى الغرف.
“تشاو كينغ! تعال هنا. لدي مهمة لك.”
“تشاو كينغ! تعال هنا. لدي مهمة لك.”
“أيها الرئيس تشن ، لقد جئت حقًا. بسرعة أدخل ،” في قميص بدون أكمام ، نزل فان دادي للترحيب بتشن غي. “لقد كان أخي يلعب طوال يوم كامل بالفعل. أشعر وكأنه يعاني من الإدمان. عليك مساعدتي.”
“نعم سيدي!” كانت هذه أول قضية جريمة ثقيلة لتشاو كينغ، لذلك كان متوترا إلى حد ما.
“الفريق 01 ، اذهبوا وابحثوا في شرائط المراقبة القريبة ؛ ركزوا على شخص يركب دراجة كهربائية. الفريق 02 ، ابقوا هنا لإقفال موقع الجريمة وإبدؤا في جمع الأدلة. الفريق 03، أحتاج منكم أن تبقوا مراقبة على هؤلاء الأشخاص. “. أعطى الكابتن يان قائمة ، وشملت جيا مينغ وهوانغ لينغ.
“هل ترى هذا الرجل؟ أعِده إلى المنزل”. ثم غادر تيان لي مع الكابتن يان ، تاركا وراءه الضابط الشاب.
“هذا هو مكان صديقي. بما أنني في شرقي جيوجيانغ ، فقد قررت أن أقوم بزيارته”.
“نلتقي مرة أخرى.” استقبل تشن غي الشاب بابتسامة. “أخبرتك أن الأشياء ستبدأ في الانشغال هنا”.
اعتقد تشاو تشينغ أ ابتسامة تشن غي كانت مخيفة إلى حد ما. “توقف عن المزاح. أين منزلك؟ أخبرني المفتش أن أقودك إلى المنزل”.
“حسنا سأفعل.”
نظر تشن غي في الوقت. بدأت حياته رسمياً بعد منتصف الليل ، لذلك قد لا يتمكن من النوم بعد عودته إلى المنزل. “انتظر لحظة ، اسمح لي بإجراء مكالمة.”
“مخاطرا بفرصة التعرض لخطر الكشف، لقد عاد ليأخذ الساقين. يبدو أن هناك أدلة قاطعة على الساقين” حلل تيان لي ، لكن الكابتن يان وقف في وسط الغرفة مع وجه مظلم.
“لا بأس. شكرًا على قيادتي. كن حذرًا في طريق العودة”.
وفقًا لخطة تشن غي الأصلية ، فقد كان ينوي مقابلة فان شونغ بعد تعامله مع ما فو. من كان ليظن أن الكثير من الأشياء ستحدث؟ مخرجا هاتفه ، راسل تشن غي فان شونغ.
“التقط الصور أولاً ؛ لا تفسدوا المسرح. عندما دفن القاتل الجثة ، ربما يكون قد ترك بعض الأدلة وراءه.” بعد أن التقط لي تشنغ الصور ، هرعوا إلى المبنى الثالث. تم الانتهاء من بناء نصف المبنى فقط ، ولم يكن هناك درج حديدي – خطوة واحدة خاطئة ، وسيكون الطريق طويلًا إلى الأسفل.
لدهشته ، كان فان شونغ لا يزال مستيقظًا ، وجاء رده بعد عدة ثوانٍ. قال إن اللعبة ستكون مخيفة بعد منتصف الليل ، لذلك إذا كان تشن غي لا يخاف ، فيمكنه الذهاب الآن. بعد الحصول على موافقة فان شونغ ، جعل تشن غي تشاو كينغ يقوده إلى مكان فان شونغ.
كان تشن غي يقف بجانبهم مباشرة. كان يخطط لإضافة المزيد من اللوم على جيا مينغ ، ولكن بعد رؤية ترتيب الكابتن يان ، أوقف لسانه. “أيها الكابتن يان ، ماذا تحتاج مني؟”
“أول منطقة سكنية في الشارع الغربي بمدينة لي وان؟ هناك مكان مثل هذا؟ أنت لا تعرف اسم المنطقة السكنية؟” بحث تشاو كينغ على الإنترنت لفترة طويلة قبل أن يجد الموقع الدقيق وقاد تشن غي هناك. كان المكان قريبًا من الريف ، لذلك كان معزولًا تمامًا. الشيء الجيد الوحيد هو الهواء النقي. توجهت السيارة إلى مدينة لي وان ، وفي نهاية الطريق كانت هناك سلسلة من المباني القديمة.
بالاستماع إلى تحليل تشن غي ، صدم الضباط. في العادة لم يتصرف تشن غي كما لو كان مفكرًا سريعًا ، ولكن كلما كان في موقع جريمة ، كان سيخرج باكتشافات كما لو أنه ولد لمحاربة الجريمة.
“إختلطت؟” فكر تشن غي في ذلك. “ماذا لو تسمح لي أن أجرب؟ يمكن أن أعتبر شخصًا يصمم ألعاب رعب حقيقية. يمكن أن أتناول الأمر من منظور المصمم ، وربما سيحدث تقدم”.
“أنت تعيش هنا؟” نظر تشاو كينغ إلى مدينة لي وان الفارغة ، وشعر بعدم الاستقرار بغرابة.
“هذا هو مكان صديقي. بما أنني في شرقي جيوجيانغ ، فقد قررت أن أقوم بزيارته”.
قام بالاتصال ، وبتوجيهات من فان شونغ ، دخل المبنى الأول.
“الزيارة في منتصف الليل؟ هل أنت متأكد من أن صديقك لن يغضب؟”
اعتقد تشاو تشينغ أ ابتسامة تشن غي كانت مخيفة إلى حد ما. “توقف عن المزاح. أين منزلك؟ أخبرني المفتش أن أقودك إلى المنزل”.
“لا بأس. شكرًا على قيادتي. كن حذرًا في طريق العودة”.
“شخص ما جاء قبلنا؟” لمس تشن غي حافة الجدار وتذكّر الدراجة الكهربائية التي جاءت في وقت سابق. “أيها الكابتن يان ، هل تتذكر أنني أخبرتك أن أحدهم وصل على دراجة كهربائية؟ هذا الشخص يمكن أن يكون القاتل! لقد كان هو الذي أخذ ساقي جسد المرأة بعيدًا!”
انتظر تشن غي حتى غادر تشاو كينغ ، وفكر ، ‘الآن وأنا أفكر في ذلك. من المثير للاهتمام أن منزل فان شونغ يقع في مدينة لي وان.
قام بالاتصال ، وبتوجيهات من فان شونغ ، دخل المبنى الأول.
“أيها الرئيس تشن ، لقد جئت حقًا. بسرعة أدخل ،” في قميص بدون أكمام ، نزل فان دادي للترحيب بتشن غي. “لقد كان أخي يلعب طوال يوم كامل بالفعل. أشعر وكأنه يعاني من الإدمان. عليك مساعدتي.”
“حسنا سأفعل.”
جاء الاثنان إلى الطابق العلوي. كان للعائلة الموجودة على اليمين مرآة بحجم راحة اليد على الباب بينما كان الباب على اليسار نصف مفتوح. قاد فان دادي تشن غي إلى الباب الأيسر. وصاح في غرفة النوم ، “فان شونغ ، الرئيس تشن هنا!”
كان تشن غي يقف بجانبهم مباشرة. كان يخطط لإضافة المزيد من اللوم على جيا مينغ ، ولكن بعد رؤية ترتيب الكابتن يان ، أوقف لسانه. “أيها الكابتن يان ، ماذا تحتاج مني؟”
سامعا ذلك ، كان هناك ضجة من غرفة النوم. بدا الأمر وكأن شيئًا قد سقط. ثم فتح الباب ودفع فان شونغ ذوا الدوائر المظلمة رأسه للخارج. بدا متعبا جدا. أغلق تشن غي باب غرفة المعيشة. رفع رأسه لينظر إلى المرآة على الباب المقابل. لقد التقط صورة على هاتفه ودخل الغرفة. “فان شونغ ، كيف هو وضع اللعبة؟ أي اكتشافات جديدة؟”
“الحبكة إختلطت. هذه اللعبة ليست للبشر حقا. أشعر وكأنني أصاب بالاكتئاب بلعبها”. سحب فان شونغ تشن غي إلى غرفة النوم ، وأمسك علبة الكولا التي تركت على الطاولة ، وأخذ جرعة كبيرة.
“إختلطت؟” فكر تشن غي في ذلك. “ماذا لو تسمح لي أن أجرب؟ يمكن أن أعتبر شخصًا يصمم ألعاب رعب حقيقية. يمكن أن أتناول الأمر من منظور المصمم ، وربما سيحدث تقدم”.
“إنقسموا إلى مجموعات واستمعوا إلى أوامر الكابتن يان.” مشى تيان لي إلى الكابتن يان. “ايها الكابتن يان ، لقد وصل أشخاصي. هناك ثلاثة فرق في المجموع”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
