الفصل خمسمائة وأربعة عشر: لقد وصل.
الفصل خمسمائة وأربعة عشر: لقد وصل.
كانت وجوه الشخصين الراشدين تحمل أسماء جيانغ لونغ وزانغ شويو. كان لوجهي الطفلين أسماء جيانغ باي وجيانغ تشاو هو. “جيانغ لونغ؟ أليس هذا هو اسم المستثمر الذي قفز من المبنى؟ لماذا سيكون اسمه هنا؟”
“ابقوا على مقربة من الحائط وبعيدًا عن القضبان. كونوا حذرين بخطوتكم.” وجد الكابتن يان الغرفة 104 ودخلها. كان الاختلاف الأكبر في هذه الغرفة هو وجود الكثير من الأثاث القديم في الداخل ، وكان بالحائط العديد من رسومات الأطفال.
“يبدو وكأن عائلة من ثلاثة قد عاشوا هنا ذات مرة.” تبع تشن غي وراء الكابتن يان. مع رأية يين يانغ الخاصة به ، لم يكن بحاجة إلى نصباح وبدأ يتجول في الغرفة. “ما هذا؟”
“انظر إلى هذا!” تيان لي ، الذي كان صامتا ، فتح فجأة شفتيه. لقد أومض المصباح على الجدار الأيسر لغرفة المعيشة. كان للجدار المتصدع لوحة غريبة عليه. كان هناك شخصان بالغان وفتاة يتحدثان ، ولم يكن بعيدًا عنهما رسم صبي.
بعد إعطاء الأمر ، خف وجه الكابتن يان. لقد طلب سيجارة من أي تشنغ ومررها إلى تشن غي. “هل أنت بخير؟ لماذا لا تذهب للاستراحة تدخين؟”
بجانب الطاولة الخشبية ، التي كانت تفتقد ساقها ، كان هناك العديد من التفاح المجفف ، وكان هناك واحدة تحت الطاولة عليها علامة عض. “يجب أن يكون المستأجر هنا يحب التفاح.”
“يبدو وكأن عائلة من ثلاثة قد عاشوا هنا ذات مرة.” تبع تشن غي وراء الكابتن يان. مع رأية يين يانغ الخاصة به ، لم يكن بحاجة إلى نصباح وبدأ يتجول في الغرفة. “ما هذا؟”
“أربعة مبان ، وجميعها من تسعة عشر طابقًا. يحتوي كل طابق على أربع غرف ، ويجب ترقيمها عادةً بأربعة أرقام. مثل الغرفة الأولى في الطابق الحادي عشر في المبنى الأول يجب أن تكون 1111 ، ولكن وفقًا لتفسير المفتش تيان ، هذه المباني الأربعة هي كيان واحد ، وقد خطط المطورون لربطهم بالجسور ، وهذا يعني أنه قد تم خلط الترقيم تمامًا. ” حاول تشن غي قصارى جهده لشرح الأمر.
استخدم تشن غي قطعة من الورق لالتقاط واحدة. لقد تعفنت التفاحة، وعند رؤية ذلك ، تم تذكيره فجأة بالتفاحة التي رآها داخل المشرحة تحت الأرض. ‘يبدو أن التفاح له معنى خاص للأموات. إذا كان لدي وقت ، يجب أن أستشير الأطباء القليلين.’
“انظر إلى هذا!” تيان لي ، الذي كان صامتا ، فتح فجأة شفتيه. لقد أومض المصباح على الجدار الأيسر لغرفة المعيشة. كان للجدار المتصدع لوحة غريبة عليه. كان هناك شخصان بالغان وفتاة يتحدثان ، ولم يكن بعيدًا عنهما رسم صبي.
بجانب الطاولة الخشبية ، التي كانت تفتقد ساقها ، كان هناك العديد من التفاح المجفف ، وكان هناك واحدة تحت الطاولة عليها علامة عض. “يجب أن يكون المستأجر هنا يحب التفاح.”
“يجب أن يكون هذان الشخصان البالغان. هما الوالدين ، وهذا يجعل الفتاة ابنتهما. كان الصبي هو الذي رسم على الحائط.” حاول لي تشنغ تحليل اللوحة. “لذلك ، إنها في الواقع أسرة مكونة من أربعة أفراد.”
“بغض النظر عن غضب الناس ، لن ينفسوا غضبهم على شخص ميت. علاوة على ذلك ، في هذه الصورة ، فإن جيانغ لونغ هو الذي يعض شخصًا آخر”. نظر الكابتن يان في اللوحة. “تبدو الكتابة اليدوية شابة، كما لو أنه قد تم كتبتها من قبل طفل. لكن لن يصل طفلٌ إلى السقف ، ولا توجد بروازات في الغرفة.”
“عندما قابلنا جيا مينغ ، ألم يقل أنهم لا يريدون أطفالًا بسبب الحالة البدنية لهوانغ لينغ؟” تيان لى رفع حجبيه. “هل وجد هذا الرجل عشيقة ، أم أنه كان يكذب علينا؟”
بعد إعطاء الأمر ، خف وجه الكابتن يان. لقد طلب سيجارة من أي تشنغ ومررها إلى تشن غي. “هل أنت بخير؟ لماذا لا تذهب للاستراحة تدخين؟”
“لقد كذب علينا بالتأكيد ، لكنه على الأرجح لم يكذب عندما تعلق الأمر بقضية الأطفال”. خرج الكابتن يان من المطبخ. “المنزل لم يكتمل. لم يكن جيا مينغ وهوانغ لينغ هم الذين عاشوا هنا ، وربما لم يكن للأطفال علاقة بهم.”
“انظر للأعلى.” وأشار تشن غي في اللوحة فوقهم. “وجدنا ذراع الجسد اليسرى في هذا المبنى الذي يقع على الجانب الغربي. يطابق هذا اللوحة تمامًا. إذا كانت المباني الأربعة كيانًا كاملًا ، أفلا يعني ذلك أن مسكن مينغ يانغ يمثل الفتاة التي عضتها الوجوه البشرية في الصورة؟ وأجزاءها الأخرى مخفية في الغرف المقابلة للمباني الأخرى؟ “
“هل هم أطفال مشردون؟” وقف لي تشنغ بجانب النافذة ونظر إلى الخارج. “لكن لماذا اختاروا هذه الغرفة؟ لا يحتوي المبنى على مصعد – ألن يكون من الأسهل الوقوف في الطابق الأرضي؟”
“ابقوا على مقربة من الحائط وبعيدًا عن القضبان. كونوا حذرين بخطوتكم.” وجد الكابتن يان الغرفة 104 ودخلها. كان الاختلاف الأكبر في هذه الغرفة هو وجود الكثير من الأثاث القديم في الداخل ، وكان بالحائط العديد من رسومات الأطفال.
“ربما تكون الإجابة مخفية في هذه الغرفة.” أمال تشن غي رأسه للخلف للنظر في السقف ، ولن ينظر بعيدا. رأى الضباط الثلاثة ذلك ونظروا أيضًا إلى الأعلى. على سطح الغرفة 104 ، استخدم شخص حجرًا حادًا لنحت أربعة وجوه بشرية. تم وضعها في جميع الاتجاهات الأربعة الأساسية. لقد أحاطوا بفتاة في المنتصف ، وكانت الوجوه الأربعة تعض على أطرافها. “ما الذي تحاول هذه اللوحة أن تمثله؟ إنها لا تشبه لوحة أطفال”.
“انظر إلى هذا!” تيان لي ، الذي كان صامتا ، فتح فجأة شفتيه. لقد أومض المصباح على الجدار الأيسر لغرفة المعيشة. كان للجدار المتصدع لوحة غريبة عليه. كان هناك شخصان بالغان وفتاة يتحدثان ، ولم يكن بعيدًا عنهما رسم صبي.
كانت وجوه الشخصين الراشدين تحمل أسماء جيانغ لونغ وزانغ شويو. كان لوجهي الطفلين أسماء جيانغ باي وجيانغ تشاو هو. “جيانغ لونغ؟ أليس هذا هو اسم المستثمر الذي قفز من المبنى؟ لماذا سيكون اسمه هنا؟”
‘ولكن ما هو المختلف جدا في هذه الغرفة؟’ نظر تشن غي لفترة طويلة ولكن لم يجد شيئًا. لقد وقف ونظر من النافذة. واقفا هناك ، لقد تمكن من رؤية المباني بعيدا.
“هذا يبدوا كاسماء عائلته.” فكر تيان لي في الأمر وقال “ربما كان هذا المالك ينفس عن إحباطه تجاه جيانغ لونغ. فبعد كل شيء إنه المستثمر.”
“انظر إلى هذا!” تيان لي ، الذي كان صامتا ، فتح فجأة شفتيه. لقد أومض المصباح على الجدار الأيسر لغرفة المعيشة. كان للجدار المتصدع لوحة غريبة عليه. كان هناك شخصان بالغان وفتاة يتحدثان ، ولم يكن بعيدًا عنهما رسم صبي.
“انا جيد.” لم يقبل تشن غي السيجارة ، وكان وجهه قبيحًا. “أيها الكابتن يان ، هل ما زلت تتذكر السؤال الذي طرحته على المفتش تيان عندما وصلنا إلى هنا لأول مرة؟”
“بغض النظر عن غضب الناس ، لن ينفسوا غضبهم على شخص ميت. علاوة على ذلك ، في هذه الصورة ، فإن جيانغ لونغ هو الذي يعض شخصًا آخر”. نظر الكابتن يان في اللوحة. “تبدو الكتابة اليدوية شابة، كما لو أنه قد تم كتبتها من قبل طفل. لكن لن يصل طفلٌ إلى السقف ، ولا توجد بروازات في الغرفة.”
“عندما قابلنا جيا مينغ ، ألم يقل أنهم لا يريدون أطفالًا بسبب الحالة البدنية لهوانغ لينغ؟” تيان لى رفع حجبيه. “هل وجد هذا الرجل عشيقة ، أم أنه كان يكذب علينا؟”
كان الضباط الثلاثة يفكرون في مختلف الاحتمالات بينما دخل تشن غي في غرفة النوم بمفرده. كان عليه أن يتحكم في تعبيره. كان يعلم فقط أن جيا مينغ استولى عليه جيانغ لونغ ، واكتشاف اسم عائلة جيانغ لونج في هذه الغرفة زاد من هذا الشك. استولى جيانغ لونغ على جسم جيا مينغ من أجل هذه الغرفة 104.
استخدم تشن غي قطعة من الورق لالتقاط واحدة. لقد تعفنت التفاحة، وعند رؤية ذلك ، تم تذكيره فجأة بالتفاحة التي رآها داخل المشرحة تحت الأرض. ‘يبدو أن التفاح له معنى خاص للأموات. إذا كان لدي وقت ، يجب أن أستشير الأطباء القليلين.’
‘ولكن ما هو المختلف جدا في هذه الغرفة؟’ نظر تشن غي لفترة طويلة ولكن لم يجد شيئًا. لقد وقف ونظر من النافذة. واقفا هناك ، لقد تمكن من رؤية المباني بعيدا.
“ماذا تحاول ان تقول؟”
‘مدينة لي وان؟’
“لا تتحرك! ضعها أرضا ببطء!” تولى الكابتن يان القيادة على المسرح . مشى أقرب إلى تشن غي مع المصباح المرفوع. لقد أخذ الذراع ، وبنظرة واحدة فقط ، كان متأكداً من شيء ما. “تيان لي ، اجعل الناس يأتون إلى هنا في غضون عشرين دقيقة! لي تشنغ ، اتصل بالفريق واحد واحضرهم إلى مسكن مينغ يانغ في شرقي جيوجيانغ لتولي قضية تقطيع الجثة!”
في الظلام ، لم يكن في مدينة لي وان أي أضواء ، كمدينة ميتة.
“يبدو وكأن عائلة من ثلاثة قد عاشوا هنا ذات مرة.” تبع تشن غي وراء الكابتن يان. مع رأية يين يانغ الخاصة به ، لم يكن بحاجة إلى نصباح وبدأ يتجول في الغرفة. “ما هذا؟”
‘أنا حقا لا أفهم ما الذي يريده جيانغ لونغ. إذا لم يصر الكابتن يان على المجيء إلى هنا ، لكنت قد احتجزت جيانغ لونغ بالفعل.’ نظر تشن غي إلى المباني الأخرى ، وأدرك مشكلة. وضعت أربعة مبان في الاتجاهات الأربعة الرئيسية ، وكان في جميعها تسعة عشر طابقًا. الطابق العاشر كان في الوسط ويحتوي على أربع غرف ، وكانت الغرفة 104 في أقصى الجانب الغربي.
‘طابق تصميم المباني الأربعة موقع الوجوه الأربعة تمامًا. كان وجه جيانغ لونغ في الجانب الغربي ، وهو يناسب موقع هذه الغرفة رقم 104 بشكل جيد.’ خرج تشن غي خارجا لإلقاء نظرة على اللوحة. ‘لماذا يعضون الفتاة؟ إذا كان كل وجه مرتبطًا بمبنى …’
“ماذا تحاول ان تقول؟”
لم يفهم تشن غي ذلك ، لكنه سار إلى أقصى الجانب الغربي من الغرفة 104. بعد نقل القمامة بعيدًا ، أدرك تشن غي أن لون الأرض كان مختلفًا. لقد وجد بعض الأغراض لتطهير المنطقة ، وتحت نظرات الشرطة الغير فاهمة ، قام بتكسير الطبقة العليا من الأسمنت.
“أربعة مبان ، وجميعها من تسعة عشر طابقًا. يحتوي كل طابق على أربع غرف ، ويجب ترقيمها عادةً بأربعة أرقام. مثل الغرفة الأولى في الطابق الحادي عشر في المبنى الأول يجب أن تكون 1111 ، ولكن وفقًا لتفسير المفتش تيان ، هذه المباني الأربعة هي كيان واحد ، وقد خطط المطورون لربطهم بالجسور ، وهذا يعني أنه قد تم خلط الترقيم تمامًا. ” حاول تشن غي قصارى جهده لشرح الأمر.
‘انها جوفاء حقا.’ مد تشن غي يده فيها وشعر وكأنه لمس شيئا. لم يكن لينا ولكن ليس قاسيا أيضا. لقد سحب الشيء خارجا. عندما رفع يده ، تفاجأ الجميع.
“لماذا يكون رقم هذه الغرفة 104 بينما هي في الطابق العاشر. إذا كان هذا هو الترتيب ، كيف يتم ترقيم غرف المباني الأخرى؟”
استخدم تشن غي قطعة من الورق لالتقاط واحدة. لقد تعفنت التفاحة، وعند رؤية ذلك ، تم تذكيره فجأة بالتفاحة التي رآها داخل المشرحة تحت الأرض. ‘يبدو أن التفاح له معنى خاص للأموات. إذا كان لدي وقت ، يجب أن أستشير الأطباء القليلين.’
تحول الظل إلى شكل امرأة ، ولكن تشن غي لم يدرك ذلك. لقد نظر إلى الذراع الرفيعة، التي كانت ملفوف بلف الطعام ، التي قد سحبها. بصعوبة ، لقد التفت للنظر إلى الضباط. بصراحة ، لم يكن يتوقع أن يخفي ذلك المكان ذراعه.
“لا تتحرك! ضعها أرضا ببطء!” تولى الكابتن يان القيادة على المسرح . مشى أقرب إلى تشن غي مع المصباح المرفوع. لقد أخذ الذراع ، وبنظرة واحدة فقط ، كان متأكداً من شيء ما. “تيان لي ، اجعل الناس يأتون إلى هنا في غضون عشرين دقيقة! لي تشنغ ، اتصل بالفريق واحد واحضرهم إلى مسكن مينغ يانغ في شرقي جيوجيانغ لتولي قضية تقطيع الجثة!”
“نعم سيدي!”
“نعم سيدي!”
“عندما قابلنا جيا مينغ ، ألم يقل أنهم لا يريدون أطفالًا بسبب الحالة البدنية لهوانغ لينغ؟” تيان لى رفع حجبيه. “هل وجد هذا الرجل عشيقة ، أم أنه كان يكذب علينا؟”
بعد إعطاء الأمر ، خف وجه الكابتن يان. لقد طلب سيجارة من أي تشنغ ومررها إلى تشن غي. “هل أنت بخير؟ لماذا لا تذهب للاستراحة تدخين؟”
“هل هم أطفال مشردون؟” وقف لي تشنغ بجانب النافذة ونظر إلى الخارج. “لكن لماذا اختاروا هذه الغرفة؟ لا يحتوي المبنى على مصعد – ألن يكون من الأسهل الوقوف في الطابق الأرضي؟”
“انا جيد.” لم يقبل تشن غي السيجارة ، وكان وجهه قبيحًا. “أيها الكابتن يان ، هل ما زلت تتذكر السؤال الذي طرحته على المفتش تيان عندما وصلنا إلى هنا لأول مرة؟”
“يجب أن يكون هذان الشخصان البالغان. هما الوالدين ، وهذا يجعل الفتاة ابنتهما. كان الصبي هو الذي رسم على الحائط.” حاول لي تشنغ تحليل اللوحة. “لذلك ، إنها في الواقع أسرة مكونة من أربعة أفراد.”
“أي سؤال؟”
الفصل خمسمائة وأربعة عشر: لقد وصل.
“لماذا يكون رقم هذه الغرفة 104 بينما هي في الطابق العاشر. إذا كان هذا هو الترتيب ، كيف يتم ترقيم غرف المباني الأخرى؟”
‘انها جوفاء حقا.’ مد تشن غي يده فيها وشعر وكأنه لمس شيئا. لم يكن لينا ولكن ليس قاسيا أيضا. لقد سحب الشيء خارجا. عندما رفع يده ، تفاجأ الجميع.
‘أنا حقا لا أفهم ما الذي يريده جيانغ لونغ. إذا لم يصر الكابتن يان على المجيء إلى هنا ، لكنت قد احتجزت جيانغ لونغ بالفعل.’ نظر تشن غي إلى المباني الأخرى ، وأدرك مشكلة. وضعت أربعة مبان في الاتجاهات الأربعة الرئيسية ، وكان في جميعها تسعة عشر طابقًا. الطابق العاشر كان في الوسط ويحتوي على أربع غرف ، وكانت الغرفة 104 في أقصى الجانب الغربي.
“نعم ، أتذكر. ماذا عن ذلك؟” كان الكابتن يان حائرًا.
“أربعة مبان ، وجميعها من تسعة عشر طابقًا. يحتوي كل طابق على أربع غرف ، ويجب ترقيمها عادةً بأربعة أرقام. مثل الغرفة الأولى في الطابق الحادي عشر في المبنى الأول يجب أن تكون 1111 ، ولكن وفقًا لتفسير المفتش تيان ، هذه المباني الأربعة هي كيان واحد ، وقد خطط المطورون لربطهم بالجسور ، وهذا يعني أنه قد تم خلط الترقيم تمامًا. ” حاول تشن غي قصارى جهده لشرح الأمر.
“هل هم أطفال مشردون؟” وقف لي تشنغ بجانب النافذة ونظر إلى الخارج. “لكن لماذا اختاروا هذه الغرفة؟ لا يحتوي المبنى على مصعد – ألن يكون من الأسهل الوقوف في الطابق الأرضي؟”
“هذا يبدوا كاسماء عائلته.” فكر تيان لي في الأمر وقال “ربما كان هذا المالك ينفس عن إحباطه تجاه جيانغ لونغ. فبعد كل شيء إنه المستثمر.”
“ماذا تحاول ان تقول؟”
“انظر للأعلى.” وأشار تشن غي في اللوحة فوقهم. “وجدنا ذراع الجسد اليسرى في هذا المبنى الذي يقع على الجانب الغربي. يطابق هذا اللوحة تمامًا. إذا كانت المباني الأربعة كيانًا كاملًا ، أفلا يعني ذلك أن مسكن مينغ يانغ يمثل الفتاة التي عضتها الوجوه البشرية في الصورة؟ وأجزاءها الأخرى مخفية في الغرف المقابلة للمباني الأخرى؟ “
كان الضباط الثلاثة يفكرون في مختلف الاحتمالات بينما دخل تشن غي في غرفة النوم بمفرده. كان عليه أن يتحكم في تعبيره. كان يعلم فقط أن جيا مينغ استولى عليه جيانغ لونغ ، واكتشاف اسم عائلة جيانغ لونج في هذه الغرفة زاد من هذا الشك. استولى جيانغ لونغ على جسم جيا مينغ من أجل هذه الغرفة 104.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
