نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-504

الفصل خمسمائة وأربعة: التفصيل الرئيسي.

الفصل خمسمائة وأربعة: التفصيل الرئيسي.

الفصل خمسمائة وأربعة: التفصيل الرئيسي.

 

 

“بعد أن غادر الرجل ، ظهر خياران على الشاشة مرة أخرى – أدخل السلالم أو تجاوز المبنى.”

 

“تم دفع تشاو بو إلى خزان المياه ، وكانت هذه هي النهاية السيئة الثالثة.” فان شونغ لم يرغب في الاستمرار بعد الآن. لقد شعر أن هذه اللعبة كانت تعذيباً واستخدمت أسوأ طريقة لاستجواب البشرية.

“في النهاية الأولى ، تم أخذ تشاو بو من قبل المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر وأصبحت ابنتها ؛ أما النهاية الثانية ، فقد تحولت تشاو بو إلى تمثال ، لتصبح عملا للفنان. وهاتان النهايتان سيئتان بلا شك.” كان هناك عجز في صوت فان شونغ. “تم إعادة تحميل الحفظ ، واستيقظت تشاو بو مجددًا في غرفتها. لقد سيطرت عليها لبدء اللعبة للمرة الثالثة.”

 

 

‘لعبة تخفي الكثير من القضايا. شرقي جيوجيانغ أكثر رعبا بكثير من غربي جيوجيانغ.’

كان فان شونغ من عشاق الألعاب ، وكانت هذه اللعبة جذابة له بشكل غريب. لقد كان خائفًا وفضوليًا. “على عكس ما سبق ، اخترت اللجوء إلى الشارع الشرقي ، الذي كان أكبر نسبياً. المباني في الجانب كانت رمادية ، كانت الجدران سسئة ، وكانت الطرق معقدة.”

وقع كل من تشن غي و فان شونغ في التفكير ، لكنهما كانا يفكران في أشياء مختلفة. بعد عدة دقائق ، فتح فان شونغ شفتيه ليقول “أيها الرئيس تشن ، أنا بحاجة إلى مزيد من الوقت قبل إبلاغ الشرطة بذلك”.

 

“كنت أعلم أنني ربما أشعلت نوعًا من الأحداث. لقد أسيطرت على تشاو بو للعثور على الأدوات اللازمة لنقل الصخرة بعيدًا.” أصبح تعبير فان شونغ حزينًا. “ليس لديك فكرة عما يوجد داخل خزان المياه.”

“كانت اللعبة حرة بشكل لا يصدق. كانت عالماً مفتوحاً حيث تم وضع الفخاخ المميتة في كل مكان. وباعتبارك اللاعب ، ليس لديك أي فكرة عن نوع الأشياء المرعبة التي قد تصادفها أو كيف ستموت.”

بعد مقارنة المكانين ، أدرك تشن غي أن جميع السيناريوهات المخيفة في غربي جيوجيانغ تقتصر على موقع معين. هذا قد يكون له علاقة بوالديه. كان الأمر مختلفا عن شرقي جيوجيانغ. جميع السيناريوهات مترابطة ، واستمروا في التوسع في الظلام. لقد بذل وكأنه كانت هناك قوة خفية تدفع الأمور إلى الأمام. كانت النتيجة النهائية ، في النهار. تبدو شرقي جيوجيانغ طبيعية ، ولكن في الليل ، يبدء الخط الفاصل بين الرجل والشبح في الإختفاء.

 

 

“بعد لعب اللعبة لبعض الوقت ، أدركت مشكلة. في هذه اللعبة ، البشر أكثر رعبا من الأشباح. قد لا يعني الإلتقاء بشبح الموت المطلق ، ولكن الإلتقاء بإنسان يؤدي بالتأكيد إلى الموت”. شارك فان شونغ أفكاره.

الفصل خمسمائة وأربعة: التفصيل الرئيسي.

 

كان الصبي الذي وجده فان شونغ في خزان المياه هو روح الهاتف. كل التفاصيل مطابقة تماما. لاحظ تشن غي أيضا شيء آخر. عندما واجه قاتل روح الهاتف تشاو بو ، قال شيئًا واحدًا. ‘لماذا يحتاجون إلى هذا الكم للكبير من الأطفال؟

“أفكار صانع اللعبة ضيقة إلى حد ما. ربما يرتبط ذلك بتجربته الشخصية.” قال تشن غي لفان شونغ أن يتابع. “ماذا حدث لتشاو بو في تجربتها الثالثة؟”

 

 

‘يجب أن يكون الأحمق الذي قتل روح الهاتف داخل السجن. يبدو أنني بحاجة للسفر إلى مركز الشرطة اليوم.’

“لقد سيطرت على تشاو بو للتجول في الشارع. عندما تجاوزت مبنى سكني ، هرب رجل رفيع جدًا من الدرج. بدا وكأنه في عجلة من أمره لمغادرة المدينة. إذا كانت هذه لعبة أخرى ، فسيكون شخصية طبيعية جدا داخل اللعبة ، ولكن في هذه اللعبة ، طالما كانت الشخصية على قيد الحياة ، يجب أن يكون هناك خطأ معهم.”

 

 

“بعد لعب اللعبة لبعض الوقت ، أدركت مشكلة. في هذه اللعبة ، البشر أكثر رعبا من الأشباح. قد لا يعني الإلتقاء بشبح الموت المطلق ، ولكن الإلتقاء بإنسان يؤدي بالتأكيد إلى الموت”. شارك فان شونغ أفكاره.

“ركض الشخص وراء تشاو بو ، وظهرت نافذة.” لماذا يحتاجون إلى هذا الكم الكبير من الأطفال؟ اللعنة ، لقد أتت الشرطة. كنت أعلم أنني يجب ألا أقبل هذه الحالة”.

“دعني افكر في الأمر.” يبدو أن فان شونغ كان يخفي بعض الأسرار الأخرى ، وربما كان بسبب هذا السر أنه ذهب إلى تشن غي أولاً وليس الشرطة. سقطت الشمس على جسده ، لكن فان شونغ لم يكن يشعر بالدفء.

 

 

“بعد أن غادر الرجل ، ظهر خياران على الشاشة مرة أخرى – أدخل السلالم أو تجاوز المبنى.”

 

 

“كانت اللعبة حرة بشكل لا يصدق. كانت عالماً مفتوحاً حيث تم وضع الفخاخ المميتة في كل مكان. وباعتبارك اللاعب ، ليس لديك أي فكرة عن نوع الأشياء المرعبة التي قد تصادفها أو كيف ستموت.”

“بسبب الفضول ، اخترت الدخول إلى السلالم. كان ممر الشقة ممتلئًا بالقمامة ، وبدا المكان قديمًا. لقد تحكمت في تشاو بو للوصول إلى السطح وأدركت أن باب السطح كان مفتوح.”

وقع كل من تشن غي و فان شونغ في التفكير ، لكنهما كانا يفكران في أشياء مختلفة. بعد عدة دقائق ، فتح فان شونغ شفتيه ليقول “أيها الرئيس تشن ، أنا بحاجة إلى مزيد من الوقت قبل إبلاغ الشرطة بذلك”.

 

 

“كانت هناك حديقة صغيرة على السطح ، لكن جميع الخضروات والزهور كانت قد ماتت جميعًا. كان هناك العديد من خزانات المياه الكبيرة بجانب الحديقة. ربما كان المستأجرون يستخدمونها لتخليل الأشياء ، وكان لكل خزان مياه صخرة كبيرة تستريح فوقه.”

 

 

“في البداية ، لم أفكر كثيرًا في الأمر. كان السطح ممتلئًا بالرياح ، لذا ربما كانت الصخور تستخدم لمنع الأغطية من الطيران بعيدًا. ومع ذلك ، عندما مررت بأحد الخزانات، كانت هناك نافذة أخرى على الشاشة. ‘سمعت تشاو بو صوت هاتف قادم من داخل خزان المياه’.”

“في البداية ، لم أفكر كثيرًا في الأمر. كان السطح ممتلئًا بالرياح ، لذا ربما كانت الصخور تستخدم لمنع الأغطية من الطيران بعيدًا. ومع ذلك ، عندما مررت بأحد الخزانات، كانت هناك نافذة أخرى على الشاشة. ‘سمعت تشاو بو صوت هاتف قادم من داخل خزان المياه’.”

 

 

 

“كنت أعلم أنني ربما أشعلت نوعًا من الأحداث. لقد أسيطرت على تشاو بو للعثور على الأدوات اللازمة لنقل الصخرة بعيدًا.” أصبح تعبير فان شونغ حزينًا. “ليس لديك فكرة عما يوجد داخل خزان المياه.”

“تم دفع تشاو بو إلى خزان المياه ، وكانت هذه هي النهاية السيئة الثالثة.” فان شونغ لم يرغب في الاستمرار بعد الآن. لقد شعر أن هذه اللعبة كانت تعذيباً واستخدمت أسوأ طريقة لاستجواب البشرية.

 

“كانت اللعبة حرة بشكل لا يصدق. كانت عالماً مفتوحاً حيث تم وضع الفخاخ المميتة في كل مكان. وباعتبارك اللاعب ، ليس لديك أي فكرة عن نوع الأشياء المرعبة التي قد تصادفها أو كيف ستموت.”

“هل هو صبي؟” تغير تعبير تشن غي أيضا. هذه القصة الثالثة كانت بالضبط قصة روح الهاتف! الولد المسكين الذي كان مخزنا داخل خزان المياه على السطح ، كانت تلك هي روح الهاتف.

كان تشن غي بحاجة إلى مساعدة الكابتن يان إذا أراد مقابلة القاتل.

 

‘لعبة تخفي الكثير من القضايا. شرقي جيوجيانغ أكثر رعبا بكثير من غربي جيوجيانغ.’

نظر فان شونغ إلى تشن غي بمفاجأة إيماء رأسه. “كان هناك صبي تم لف جسده عندما تم دفعه إلى الخزان. كان الصبي يعانق هاتفا.”

كشفت هذه الجملة عن تفصيل مهم للغاية. كان هناك سر أكثر قتامة وراء اختطاف الأطفال! ربما كان الجاني الحقيقي هو الشخص الذي حول كل منطقة شرقي جيوجيانغ إلى مدينة أشباح!

 

“حسنًا ، خذ وقتك ، لكن أعطني إجابة في غضون ثلاثة أيام. إذا كان أكثر من ذلك ، أخشى أن يحدث شيء سيء.” كان تشن غي قلقًا جدًا من استهداف فان شونغ من طرف شيء ما. بعد كل شيء ، سجلت هذه اللعبة العديد من الأحداث القاسية والواقعية.

“كان الوجه أخضرًا وأرجوانيًا ، وكان جلده أبيضًا رماديًا. وعندما وجدته تشاو بو ، كان قد مات بالفعل. لقد سيطرت على تشاو بو لإزالة الهاتف من جسم الصبي. كانت المكالمة من والدة الصبي. في ذلك الوقت لقد قبلت الدعوة ، وقد أثار هذا الإجراء بعض الأحداث ، فقد جاءت خطوات من الممر ، والرجل الذي هرب من المبنى في وقتٍ سابق قد أخرج رأسه من الباب ، وكان التعبير على وجهه مخيفًا ، لقد خنق تشاو بو ودفع تشاو بو في خزان المياه.”

 

 

 

“تم دفع تشاو بو إلى خزان المياه ، وكانت هذه هي النهاية السيئة الثالثة.” فان شونغ لم يرغب في الاستمرار بعد الآن. لقد شعر أن هذه اللعبة كانت تعذيباً واستخدمت أسوأ طريقة لاستجواب البشرية.

“كانت اللعبة حرة بشكل لا يصدق. كانت عالماً مفتوحاً حيث تم وضع الفخاخ المميتة في كل مكان. وباعتبارك اللاعب ، ليس لديك أي فكرة عن نوع الأشياء المرعبة التي قد تصادفها أو كيف ستموت.”

 

كان تشن غي بحاجة إلى مساعدة الكابتن يان إذا أراد مقابلة القاتل.

بعد سماع النهاية الثالثة لتشاو بو ، فكر تشن غي لفترة طويلة. وضع الماء في يده جانبا وقال للرجل على محمل الجد ، “فان شونغ ، أعتقد أنه يجب عليك إبلاغ الشرطة بذلك. سأذهب معك.”

“هل هو صبي؟” تغير تعبير تشن غي أيضا. هذه القصة الثالثة كانت بالضبط قصة روح الهاتف! الولد المسكين الذي كان مخزنا داخل خزان المياه على السطح ، كانت تلك هي روح الهاتف.

 

 

كان الصبي الذي وجده فان شونغ في خزان المياه هو روح الهاتف. كل التفاصيل مطابقة تماما. لاحظ تشن غي أيضا شيء آخر. عندما واجه قاتل روح الهاتف تشاو بو ، قال شيئًا واحدًا. ‘لماذا يحتاجون إلى هذا الكم للكبير من الأطفال؟

 

 

“دعني افكر في الأمر.” يبدو أن فان شونغ كان يخفي بعض الأسرار الأخرى ، وربما كان بسبب هذا السر أنه ذهب إلى تشن غي أولاً وليس الشرطة. سقطت الشمس على جسده ، لكن فان شونغ لم يكن يشعر بالدفء.

كشفت هذه الجملة عن تفصيل مهم للغاية. كان هناك سر أكثر قتامة وراء اختطاف الأطفال! ربما كان الجاني الحقيقي هو الشخص الذي حول كل منطقة شرقي جيوجيانغ إلى مدينة أشباح!

“أفكار صانع اللعبة ضيقة إلى حد ما. ربما يرتبط ذلك بتجربته الشخصية.” قال تشن غي لفان شونغ أن يتابع. “ماذا حدث لتشاو بو في تجربتها الثالثة؟”

 

نظر فان شونغ إلى تشن غي بمفاجأة إيماء رأسه. “كان هناك صبي تم لف جسده عندما تم دفعه إلى الخزان. كان الصبي يعانق هاتفا.”

‘يجب أن يكون الأحمق الذي قتل روح الهاتف داخل السجن. يبدو أنني بحاجة للسفر إلى مركز الشرطة اليوم.’

 

 

 

كان تشن غي بحاجة إلى مساعدة الكابتن يان إذا أراد مقابلة القاتل.

 

 

“دعني افكر في الأمر.” يبدو أن فان شونغ كان يخفي بعض الأسرار الأخرى ، وربما كان بسبب هذا السر أنه ذهب إلى تشن غي أولاً وليس الشرطة. سقطت الشمس على جسده ، لكن فان شونغ لم يكن يشعر بالدفء.

‘لعبة تخفي الكثير من القضايا. شرقي جيوجيانغ أكثر رعبا بكثير من غربي جيوجيانغ.’

 

 

 

بعد مقارنة المكانين ، أدرك تشن غي أن جميع السيناريوهات المخيفة في غربي جيوجيانغ تقتصر على موقع معين. هذا قد يكون له علاقة بوالديه. كان الأمر مختلفا عن شرقي جيوجيانغ. جميع السيناريوهات مترابطة ، واستمروا في التوسع في الظلام. لقد بذل وكأنه كانت هناك قوة خفية تدفع الأمور إلى الأمام. كانت النتيجة النهائية ، في النهار. تبدو شرقي جيوجيانغ طبيعية ، ولكن في الليل ، يبدء الخط الفاصل بين الرجل والشبح في الإختفاء.

“كنت أعلم أنني ربما أشعلت نوعًا من الأحداث. لقد أسيطرت على تشاو بو للعثور على الأدوات اللازمة لنقل الصخرة بعيدًا.” أصبح تعبير فان شونغ حزينًا. “ليس لديك فكرة عما يوجد داخل خزان المياه.”

 

نظر فان شونغ إلى تشن غي بمفاجأة إيماء رأسه. “كان هناك صبي تم لف جسده عندما تم دفعه إلى الخزان. كان الصبي يعانق هاتفا.”

‘أريد فقط توسيع منزلي المسكون بثبات ، لكن إذا سمحت لهم بالتوسع بحرية ، فسيؤثر علي ذلك في النهاية.’ أعطى تشن غي لنفسه سبب للضرب أولا. ‘هناك أناس طيبون وأشرار ، وهذا هو الحال مع الأشباح. بعد ترقية المنزل المسكون إلى متاهة الرعب، أصبح بإمكانه الآن استضافة المزيد من الأشباح الحمراء و الأشباح المؤذية. بعد التعامل مع جميع الأشباح السيئة ، يمكنني توفير مكان للبقاء للأشباح الجيدة.’

“بعد أن غادر الرجل ، ظهر خياران على الشاشة مرة أخرى – أدخل السلالم أو تجاوز المبنى.”

 

 

وقع كل من تشن غي و فان شونغ في التفكير ، لكنهما كانا يفكران في أشياء مختلفة. بعد عدة دقائق ، فتح فان شونغ شفتيه ليقول “أيها الرئيس تشن ، أنا بحاجة إلى مزيد من الوقت قبل إبلاغ الشرطة بذلك”.

“كان الوجه أخضرًا وأرجوانيًا ، وكان جلده أبيضًا رماديًا. وعندما وجدته تشاو بو ، كان قد مات بالفعل. لقد سيطرت على تشاو بو لإزالة الهاتف من جسم الصبي. كانت المكالمة من والدة الصبي. في ذلك الوقت لقد قبلت الدعوة ، وقد أثار هذا الإجراء بعض الأحداث ، فقد جاءت خطوات من الممر ، والرجل الذي هرب من المبنى في وقتٍ سابق قد أخرج رأسه من الباب ، وكان التعبير على وجهه مخيفًا ، لقد خنق تشاو بو ودفع تشاو بو في خزان المياه.”

 

“كنت أعلم أنني ربما أشعلت نوعًا من الأحداث. لقد أسيطرت على تشاو بو للعثور على الأدوات اللازمة لنقل الصخرة بعيدًا.” أصبح تعبير فان شونغ حزينًا. “ليس لديك فكرة عما يوجد داخل خزان المياه.”

“لماذا تحتاج إلى مزيد من الوقت؟ اللعبة تخفي جرائم قتل ؛ هذا خطير للغاية.” كان تشن غي في حيرة.

 

‘لعبة تخفي الكثير من القضايا. شرقي جيوجيانغ أكثر رعبا بكثير من غربي جيوجيانغ.’

“دعني افكر في الأمر.” يبدو أن فان شونغ كان يخفي بعض الأسرار الأخرى ، وربما كان بسبب هذا السر أنه ذهب إلى تشن غي أولاً وليس الشرطة. سقطت الشمس على جسده ، لكن فان شونغ لم يكن يشعر بالدفء.

 

 

 

“حسنًا ، خذ وقتك ، لكن أعطني إجابة في غضون ثلاثة أيام. إذا كان أكثر من ذلك ، أخشى أن يحدث شيء سيء.” كان تشن غي قلقًا جدًا من استهداف فان شونغ من طرف شيء ما. بعد كل شيء ، سجلت هذه اللعبة العديد من الأحداث القاسية والواقعية.

“كانت اللعبة حرة بشكل لا يصدق. كانت عالماً مفتوحاً حيث تم وضع الفخاخ المميتة في كل مكان. وباعتبارك اللاعب ، ليس لديك أي فكرة عن نوع الأشياء المرعبة التي قد تصادفها أو كيف ستموت.”

 

“ركض الشخص وراء تشاو بو ، وظهرت نافذة.” لماذا يحتاجون إلى هذا الكم الكبير من الأطفال؟ اللعنة ، لقد أتت الشرطة. كنت أعلم أنني يجب ألا أقبل هذه الحالة”.

“حسنا.” عض فان شونغ إصبعه. خلال زيارته السابقة ، لاحظ تشن غي هذه العادة عن فان شونغ. كان يعض إصبعه كلما كان متوترا.

 

“في النهاية الأولى ، تم أخذ تشاو بو من قبل المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر وأصبحت ابنتها ؛ أما النهاية الثانية ، فقد تحولت تشاو بو إلى تمثال ، لتصبح عملا للفنان. وهاتان النهايتان سيئتان بلا شك.” كان هناك عجز في صوت فان شونغ. “تم إعادة تحميل الحفظ ، واستيقظت تشاو بو مجددًا في غرفتها. لقد سيطرت عليها لبدء اللعبة للمرة الثالثة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط