نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-503

الفصل خمسمائة وثلاثة: الكل تشاو بو.

الفصل خمسمائة وثلاثة: الكل تشاو بو.

الفصل خمسمائة وثلاثة: الكل تشاو بو.

“لقد اخترت الشارع الغربي ، الذي بدا أكثر حيوية.” ضحك فان شونغ بمرارة. بدا أن هذه هي اللحظة التي بدأ فيها الكابوس. “بعد اتخاذ القرار ، لقد سيطرت على تشاو بو للتوجه إلى الشارع الغربي . تم إغلاق جميع المتاجر ، وتجولت حتى وصلت إلى منطقة صغيرة.”

 

 

 

 

تطابقت المعلومات التي تركت على الهاتف المحمول مع إحدى الحالات التي حدثت في الواقع ، وهذا ما جعل فان شونغ خائفًا. “لقد حققت في جميع الأخبار. ووفقًا للمقال ، كانت الجثة ملفوفة داخل كيس بلاستيكي أسود ، وكان وقت الوفاة في 7 سبتمبر ، وكان موقع رمي الجثة قريبًا من مدينة لي وان”.

 

 

 

“لقد جئت لتجدني بسبب هذا؟” أدرك تشن غي أيضا خطورة الوضع. “لماذا لم تذهب إلى الشرطة مباشرة؟”

 

 

 

“لا أجرؤ. القضايا التي تشارك فيها هذه اللعبة هي أكثر من واحدة.” ما قاله شونغ فان فاجأ تشن غي.

“أردت أن أنقذ الفتاة ، لذلك اخترت متابعتها. ومع ذلك ، فإن ما حدث بعد ذلك كان صعب القبول حقًا.” بالكاد إستطاع فان شونغ أن يستمر. “لقد قمت بالسيطرة على تشاو بو لمتابعة الرجل في الممر إلى الغرفة 104 ، وظهرت جملة أخرى -” لقد رأيت بأم عينيك أن تشاو بو قد تم تحويلها إلى تمثال من الصلصال. جسدك مجمد في خوف “.

 

 

“أكثر من قضية واحدة؟” وأشار تشن غي لفان شونغ بأن يستمرار.

 

 

“ثم ، ظهر خيار آخر على الشاشة ، سواء اتبع الرجل المخمور إلى الممر أم لا.”

“بعد أن تمكنت من السيطرة على تشاو بو للاستيلاء على الهاتف ، لم تظهر أي نوافذ أخرى وصلت الحافلة إلى مدينة لي وان. بعد أن خرجت ، طاردتها المرأة التي تلبس المعطف الأحمر الواقي من المطر، ولكن هذه المرة تغير الوضع. ” عبس فان شونغ. “قد يكون هذا خطأ صغيرًا. بعد أن سلمت تشاو بو حقيبة الطالب إلى المرأة ، توقفت المرأة المجنونة عن مطاردتها ، وعانقت الحقيبة كما لو كانت طفلها ، وغادرت”.

 

 

“لقد اخترت الشارع الغربي ، الذي بدا أكثر حيوية.” ضحك فان شونغ بمرارة. بدا أن هذه هي اللحظة التي بدأ فيها الكابوس. “بعد اتخاذ القرار ، لقد سيطرت على تشاو بو للتوجه إلى الشارع الغربي . تم إغلاق جميع المتاجر ، وتجولت حتى وصلت إلى منطقة صغيرة.”

ما لم يفهمه شونغ فان ، فعل تشن غي. من المحتمل أن يكون صاحب الحقيبة قد أنقذ طفلة المرأة على متن الحافلة ، لذلك عندما حملت الكيس ، اختارت أن تدع تشاو بو تذهب. في الليلة السابقة ، حدث الشيء نفسه لتشاو قو. ربما كانت المرأة في المعطف الاحمر الواقي من المطر شبحًا أحمر ، لكنها كانت مختلفة عن غيرها من الأشباح الحمراء. تحت الجزء الخارجي القاسي لها أخفي قلب يبحث عن طفلها ، وكان ذلك عاطفة قوية لا يمكن استبدالها.

 

 

 

“بعد أن غادرت المرأة ، سيطرت على تشاو بو للعودة إلى مدينة مدينة لي وان وبدون أن يطاردني أحدهم ، شعرت بالارتياح ، لكن بعد دخولي إلى المدينة ، أدركت مدى سذاجتي. قللت من جنون صانع اللعبة. وقللت من شأن الشر في قلوب الناس “. احمرت عيون فان شونغ. ما حدث بعد ذلك جعله غير مرتاح للغاية.

“تشاو بو؟”

 

 

“بعد إسقاط تشاو بو ، واصلت الحافلة المضي قدمًا. كانت الحافلة لا تزال تتردد بصوت الأطفال الذين يضحكون ويبكون. ليس لدي أي فكرة عن مكان توجه الحافلة. من وجهة نظر تشاو بو ، تم ابتلاع الحافلة في النهاية بواسطة كرة ضباب رمادية واختفت ، وأعتقد أن الحافلة تشبه عربة نقل موتى للأرواح الضائعة ، ترسلها إلى مكان ما “.

 

 

أبقى فان شونغ صوته منخفضا. على الرغم من أنها كانت ظهيرة ، في الوقت الذي كانت فيه الشمس في أشد قسوتها ، بدا باردًا للغاية. عندما تحدث ، ارتجف جسده. “بعد أن غادرت الحافلة ، لقد سيطرت على تشاو بو لمواصلة المشي. غطى الضباب الشوارع الرمادية ، وكانت البنايات على كلا الجانبين باهتة. ماشيا في الطريق ، شعرت كأنني أمشي في عالم مختلف.”

أبقى فان شونغ صوته منخفضا. على الرغم من أنها كانت ظهيرة ، في الوقت الذي كانت فيه الشمس في أشد قسوتها ، بدا باردًا للغاية. عندما تحدث ، ارتجف جسده. “بعد أن غادرت الحافلة ، لقد سيطرت على تشاو بو لمواصلة المشي. غطى الضباب الشوارع الرمادية ، وكانت البنايات على كلا الجانبين باهتة. ماشيا في الطريق ، شعرت كأنني أمشي في عالم مختلف.”

 

 

 

“لم يكن هناك أحد آخر على الطريق. كانت جميع المتاجر مغلقة ، وكان لكل منزل ورقة بيضاء مُلصقة على الباب. كانت هناك بعض اللافتات الغريبة المرسومة عليها. شعرت أن الأمر كان بمثابة نوع من الكوابيس. رأيت شيئًا رمزيًا على المباني ، وفي كل مكان التفت إليه ، كانت هناك صور مخيفة “. انزلق شونغ فان ببطء إلى الخوف. واجه الآخرون صعوبة في مشاركة خوفهم.

 

 

 

“لا تقلق. فقط أخبرني بما رأيته”. حاول تشن غي مواساته.

 

 

“تشاو بو؟”

“لقد قمت بالسيطرة على تشاو بو للمشي إلى وسط الشارع. ثم ظهر سؤال على الشاشة. لقد طلب مني اختيار: الشارع الشرقي أو الشارع الغربي؟”

“لقد تمكنت من السيطرة على تشاو بو لتفادي السكير ، ولكن السكير لاحقها بدون أي خيار آخر ، لقد تحكمت في تشاو بو للركض. حتى بعد الركض في الجوار ، كان السكير لا يزال وراءها. في النهاية ، تذكرت ربما يكون المكان الأكثر خطورة هو المكان الأكثر أمانًا ، لذا فقد اتخذت قرار الجري إلى الحي.”

 

 

“ماذا اخترت؟” لحل رغبة روح الهاتف ، كان تشن غي قد ذهب شخصياً إلى مدينة لي وان. لقد كان يعرف الفرق بين الشارع الشرقي والشارع الغربي.

“واصلت اللعبة اللعينة مواصلت تحدي إنسانية اللاعب. لم أتمكن إلا من المشاهدة والرجل المخمور يقترب من تشاو بو ، ثم قالت الشاشة” – شعرت تشاو بو بالأسمنت يصلل جسدها ، وقد تحولت إلى أحدث أعمال الفنان.'”

 

“لقد اخترت الشارع الغربي ، الذي بدا أكثر حيوية.” ضحك فان شونغ بمرارة. بدا أن هذه هي اللحظة التي بدأ فيها الكابوس. “بعد اتخاذ القرار ، لقد سيطرت على تشاو بو للتوجه إلى الشارع الغربي . تم إغلاق جميع المتاجر ، وتجولت حتى وصلت إلى منطقة صغيرة.”

 

 

 

“بدا المكان قديمًا حيث كانت الجدران تقشر. كانت جميع نوافذ المباني مغلقة ، ولكن كان بوسع المرء أن يرى عيونًا تخرج من وراء النوافذ. يبدو أن هذا كان خيال تشاو بو ، أو ربما كان هناك معنى خاص له. تبعت العيون تشاو بو وهي تسير في الحي.

“لا أجرؤ. القضايا التي تشارك فيها هذه اللعبة هي أكثر من واحدة.” ما قاله شونغ فان فاجأ تشن غي.

 

 

“عندما كنت أتحكم في تشاو بو ، ظهر فجأة مربع دردشة في أسفل الشاشة.” تشعر تشاو بو وكأن شخصا ما يراقبها. عيون تشبه عيون الوحش ، وحش جائع يريد ابتلاعها بالكامل. “

 

 

“لقد قمت بالسيطرة على تشاو بو للمشي إلى وسط الشارع. ثم ظهر سؤال على الشاشة. لقد طلب مني اختيار: الشارع الشرقي أو الشارع الغربي؟”

“النقر فوق النافذة جعل الدردشة تختفي. تجول رجل في منتصف العمر من الحي. بدا سيئ المظهر وسكِرًا إلى حد ما. بعد أن اقترب الرجل من تشاو بو ، ظهرت النافذة مرة أخرى.” الرجل قادم. يحمل زجاجة بيرة ، وهناك بقع دموية على سرواله.”

“تشاو بو؟”

 

“جريمتي قتل بالفعل … الكثير من الأشياء متورطة في هذا.” كلما استمع أكثر ، شعر تشن غي أن هذه اللعبة كانت مختلفة.

“لقد تمكنت من السيطرة على تشاو بو لتفادي السكير ، ولكن السكير لاحقها بدون أي خيار آخر ، لقد تحكمت في تشاو بو للركض. حتى بعد الركض في الجوار ، كان السكير لا يزال وراءها. في النهاية ، تذكرت ربما يكون المكان الأكثر خطورة هو المكان الأكثر أمانًا ، لذا فقد اتخذت قرار الجري إلى الحي.”

“أكثر من قضية واحدة؟” وأشار تشن غي لفان شونغ بأن يستمرار.

 

“تجول السكير حول المدخل. وفجأة ، ظهرت فتاة مختلفة من داخل المبنى. بدت وكأنها خائفة جدًا من الرجل المخمور أيضًا. لقد ركضت خلف الرجل ، لكن عقل الرجل بدا وكأنه أبتُلِع من الكحول ، وطارد الفتاة بلا هوادة.”

“لقد قمت بالسيطرة على تشاو بو للمشي إلى وسط الشارع. ثم ظهر سؤال على الشاشة. لقد طلب مني اختيار: الشارع الشرقي أو الشارع الغربي؟”

 

 

“بعد عدة دقائق ، جر المخمور الفتاة مرة أخرى إلى المبنى وانزلق في أحد الممرات.”

 

 

“جريمتي قتل بالفعل … الكثير من الأشياء متورطة في هذا.” كلما استمع أكثر ، شعر تشن غي أن هذه اللعبة كانت مختلفة.

“ثم ، ظهر خيار آخر على الشاشة ، سواء اتبع الرجل المخمور إلى الممر أم لا.”

“واصلت اللعبة اللعينة مواصلت تحدي إنسانية اللاعب. لم أتمكن إلا من المشاهدة والرجل المخمور يقترب من تشاو بو ، ثم قالت الشاشة” – شعرت تشاو بو بالأسمنت يصلل جسدها ، وقد تحولت إلى أحدث أعمال الفنان.'”

 

“أكثر من قضية واحدة؟” وأشار تشن غي لفان شونغ بأن يستمرار.

“أردت أن أنقذ الفتاة ، لذلك اخترت متابعتها. ومع ذلك ، فإن ما حدث بعد ذلك كان صعب القبول حقًا.” بالكاد إستطاع فان شونغ أن يستمر. “لقد قمت بالسيطرة على تشاو بو لمتابعة الرجل في الممر إلى الغرفة 104 ، وظهرت جملة أخرى -” لقد رأيت بأم عينيك أن تشاو بو قد تم تحويلها إلى تمثال من الصلصال. جسدك مجمد في خوف “.

“ثم ، ظهر خيار آخر على الشاشة ، سواء اتبع الرجل المخمور إلى الممر أم لا.”

 

 

“تشاو بو؟”

 

 

“بعد إسقاط تشاو بو ، واصلت الحافلة المضي قدمًا. كانت الحافلة لا تزال تتردد بصوت الأطفال الذين يضحكون ويبكون. ليس لدي أي فكرة عن مكان توجه الحافلة. من وجهة نظر تشاو بو ، تم ابتلاع الحافلة في النهاية بواسطة كرة ضباب رمادية واختفت ، وأعتقد أن الحافلة تشبه عربة نقل موتى للأرواح الضائعة ، ترسلها إلى مكان ما “.

“نعم ، يبدو أن جميع الضحايا في اللعبة يشاركون الاسم تشاو بو”.

“على الأقل هذا ما قالته اللعبة. حاولت أن أبحث عن إجابة لهذا على الإنترنت ، لكن لم يكن هناك استجابة.” كان لفان شونغ وجه حزين. كان لا يزال لديه أشياء لم يختبرها.

 

 

“مفهوم ، إا ما الذي حدث بعد ذلك؟”

 

 

“لقد حصلوا على الشخص الخطأ؟”

“واصلت اللعبة اللعينة مواصلت تحدي إنسانية اللاعب. لم أتمكن إلا من المشاهدة والرجل المخمور يقترب من تشاو بو ، ثم قالت الشاشة” – شعرت تشاو بو بالأسمنت يصلل جسدها ، وقد تحولت إلى أحدث أعمال الفنان.'”

“لقد جئت لتجدني بسبب هذا؟” أدرك تشن غي أيضا خطورة الوضع. “لماذا لم تذهب إلى الشرطة مباشرة؟”

 

“لا أجرؤ. القضايا التي تشارك فيها هذه اللعبة هي أكثر من واحدة.” ما قاله شونغ فان فاجأ تشن غي.

توقف فان شونغ مؤقتًا ، ورفع رأسه. كانت عيناه حمراء. “بعد التجربة السابقة ، وبعد الإعلان عن وفاة تشاو بو ، ذهبت إلى الإنترنت للبحث عن الأخبار. كما كنت أتوقع ، في 11 أكتوبر من العام الماضي ، في الغرفة 104 بمبنى معين في الشارع الغربي لمدينة لي وان ، أكتشفت قطعة فنية غريبة، تم القبض على القاتل ، لكن الشرطة لم تمسك الفنان بل صاحب الغرفة 104 ، المالك “.

“لم يكن هناك أحد آخر على الطريق. كانت جميع المتاجر مغلقة ، وكان لكل منزل ورقة بيضاء مُلصقة على الباب. كانت هناك بعض اللافتات الغريبة المرسومة عليها. شعرت أن الأمر كان بمثابة نوع من الكوابيس. رأيت شيئًا رمزيًا على المباني ، وفي كل مكان التفت إليه ، كانت هناك صور مخيفة “. انزلق شونغ فان ببطء إلى الخوف. واجه الآخرون صعوبة في مشاركة خوفهم.

 

 

“لقد حصلوا على الشخص الخطأ؟”

 

“بعد عدة دقائق ، جر المخمور الفتاة مرة أخرى إلى المبنى وانزلق في أحد الممرات.”

“على الأقل هذا ما قالته اللعبة. حاولت أن أبحث عن إجابة لهذا على الإنترنت ، لكن لم يكن هناك استجابة.” كان لفان شونغ وجه حزين. كان لا يزال لديه أشياء لم يختبرها.

“بعد أن غادرت المرأة ، سيطرت على تشاو بو للعودة إلى مدينة مدينة لي وان وبدون أن يطاردني أحدهم ، شعرت بالارتياح ، لكن بعد دخولي إلى المدينة ، أدركت مدى سذاجتي. قللت من جنون صانع اللعبة. وقللت من شأن الشر في قلوب الناس “. احمرت عيون فان شونغ. ما حدث بعد ذلك جعله غير مرتاح للغاية.

 

“لم يكن هناك أحد آخر على الطريق. كانت جميع المتاجر مغلقة ، وكان لكل منزل ورقة بيضاء مُلصقة على الباب. كانت هناك بعض اللافتات الغريبة المرسومة عليها. شعرت أن الأمر كان بمثابة نوع من الكوابيس. رأيت شيئًا رمزيًا على المباني ، وفي كل مكان التفت إليه ، كانت هناك صور مخيفة “. انزلق شونغ فان ببطء إلى الخوف. واجه الآخرون صعوبة في مشاركة خوفهم.

“جريمتي قتل بالفعل … الكثير من الأشياء متورطة في هذا.” كلما استمع أكثر ، شعر تشن غي أن هذه اللعبة كانت مختلفة.

توقف فان شونغ مؤقتًا ، ورفع رأسه. كانت عيناه حمراء. “بعد التجربة السابقة ، وبعد الإعلان عن وفاة تشاو بو ، ذهبت إلى الإنترنت للبحث عن الأخبار. كما كنت أتوقع ، في 11 أكتوبر من العام الماضي ، في الغرفة 104 بمبنى معين في الشارع الغربي لمدينة لي وان ، أكتشفت قطعة فنية غريبة، تم القبض على القاتل ، لكن الشرطة لم تمسك الفنان بل صاحب الغرفة 104 ، المالك “.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط