نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-455

الفصل أربعمائة وخمسة وخمسون: لن أخسر إلا إذا لم أكن أريد الفوز.

الفصل أربعمائة وخمسة وخمسون: لن أخسر إلا إذا لم أكن أريد الفوز.

الفصل أربعمائة وخمسة وخمسون: لن أخسر إلا إذا لم أكن أريد الفوز.

 

 

 

عانق الدكتور قاو زوجته المصابة بجروح بالغة وانحنى ضد بركة الدم. لقد مد يده إلى معطفه الأبيض. كان يقف بالكاد ، علم تشن غي أنه ليس لديه طاقة باقية لتشكيل تهديد. ومع ذلك ، في هذه الحالة ، كان الدكتور قاو لا يزال لديه ابتسامة على وجهه ، وهذه الابتسامة جعلت تشن غي غير مرتاح. كان عالم الدم ينهار ، وفقد الجسد الذي يتكون من الجدران والأرضيات لونه. حتى أمطار الدم كانت تجف.

 

 

خرج الدم من الجرح ، وانحسر الجنون في الطبيب ببطء. الطريقة التي نظر بها إلى تشن غي ذكّرت تشن غي بالمرة الأولى التي قابل فيها الطبيب الجيد في شقق فانغ هوا. كان واثقا ولكنه ناضج ، رجل له قصة. “يجب أن أكون الشخص الوحيد الذي يمكن أن يفهمك. كل ردود أفعالك ، لقد توقعتها قبل أسبوع. لا يمكنني أن أخسر ما لم يكن لدي أي نية للفوز من البداية”.

“أنا على دراية بكل شبح لديك ، بما في ذلك مان نان من قاعة المرضى الثالثة. لقد توقعت كل شيء ، وقد مرّ هذا السيناريو بذهني عدة مرات.” قام الدكتور قاو بإخراج دفتر ملاحظات لاصق مغطى بالدماء من جيبه وألقاه في تشن غي.

 

 

عندما شاهدت قاو رو تشوي ذلك ، صرخت وبكت وهي تتجه نحو الطبيب قاو. كان المشرط لا يزال يتجه نحو القلب. عندما كان ثلث الطريق ، ومدت خمسة أصابع نحيلة من حضن الدكتور قاو إلى لتتجمع بخفة حول يده التي أمسكت المشرط.

من أجل السلامة ، لم يمد تشن غي يده للامساك به وسمح للدفتر بالسقوط على الأرض. سقط الكتاب مفتوحًا ، وقلبت الريح عبر العديد من الصفحات. كانت مليئة بالتنبؤات بما قد يحدث. عند النظر إلى التاريخ ، كانت قد كتبت قبل بضعة أيام.

 

“أنا أعلم.” لم يلمس الدكتور قاو قاو رو شيويه ، كما لو كان يخشى أن يلعن الفتاة بلمسته.

“لماذا تريني هذا؟ لإثبات أنك لم تخسر من حيث الذكاء؟” كان لدى تشن غي عادة تسجيل الأشياء المهمة ، وفي هذا الصدد ، كان يشبه الدكتور قاو.

 

 

 

“أريد فقط أن أخبرك أن كل شيء جزء من تصميمي. أريد أن أجبر نفسي على اتخاذ قرار. فقط عندما لا يكون لديك خيارات أخرى ولا أمل ، يمكنك اتخاذ الخيار الصحيح”. مد الدكتور قاو يده إلى معطفه مرة أخرى لسحب مشرط حاد من جيبه.

 

 

“لقد وصل هذا اليوم أخيرًا. إنه أسرع مما كنت أتوقع ؛ لقد خططت في الأصل لاتخاذ هذا القرار بعد زفاف تشاو تشوي.”

“في هذه السنوات الخمس ، قمت بإجراء العديد من التجارب ، لكن لا يمكنني إيجاد طريقة لإيقاظ زوجتي. لقد فقدت كل ذاكرتها ، ولم أجد روحها. يمكنني فقط أن أطلب منها أن تفعل شيئًا لأكذب على نفسي. أنا أعلم أنه عندما تم دفعها إلى غرفة الطوارئ ، لقد فقدتها بالفعل “. نظر الطبيب قاو في الإنعكاس في المشرط. عانق زوجته التي كانت تعبيرها غبية إلى حد ما دون أمر من الدكتور قاو. “كل ما فعلته هو لإعادتها. أليست هذه رغبة بسيطة؟”

“آخر شبح في هذا العالم هو الدكتور قاو ، الذي دفع الباب مفتوحًا”. نظر تشن غي إلى الرجل من بعيد. عندما تجعد شعر زانغ يا حول ذراع الدكتور قاو ، كانت النصل قد اخترقت جلده بالفعل. لم يستطيع أحد أن يمنعه. تماما بينما كان تشن غي على وشك الاستسلام ، كان هناك صراخ لفتاة قادمة من الباب. “يا أبي!”

 

“لماذا تريني هذا؟ لإثبات أنك لم تخسر من حيث الذكاء؟” كان لدى تشن غي عادة تسجيل الأشياء المهمة ، وفي هذا الصدد ، كان يشبه الدكتور قاو.

عندما تحدث الدكتور قاو ، زحفت الخيوط السوداء من الجثث من حوله ، ودخلوا في جسده. حملت الخيوط السوداء معهم عواطف سلبية شديدة. كانت تتشكل من مشاعر سلبية نقية.

الفصل أربعمائة وخمسة وخمسون: لن أخسر إلا إذا لم أكن أريد الفوز.

 

“لقد وصل هذا اليوم أخيرًا. إنه أسرع مما كنت أتوقع ؛ لقد خططت في الأصل لاتخاذ هذا القرار بعد زفاف تشاو تشوي.”

“لقد وصل هذا اليوم أخيرًا. إنه أسرع مما كنت أتوقع ؛ لقد خططت في الأصل لاتخاذ هذا القرار بعد زفاف تشاو تشوي.”

 

 

نقل نظرته إلى تشن غي ، وأمسك بالمشرط العالق في صدره مرة أخرى.

“ماذا تحاول ان تقول؟” كانت عواطف الدكتور قاو غير مستقرة للغاية ، ناد تشن غي بصمت زانغ يا.

 

“في الواقع ، في عالم الدم ، هناك شبح مخفي آخر.” كانت عيون الدكتور قاو عديمة العاطفية لدرجة أنه كان مخيفا للغاية.

“لماذا تريني هذا؟ لإثبات أنك لم تخسر من حيث الذكاء؟” كان لدى تشن غي عادة تسجيل الأشياء المهمة ، وفي هذا الصدد ، كان يشبه الدكتور قاو.

 

إهتز جسده – كان هناك صدمة ووضوح في عيون الدكتور قاو المظلمة. التفت لإلقاء نظرة على المرأة في احضانه مع عدم تصديق. في تلك اللحظة ، لم يعط المرأة أي أوامر. يبدو أن الرجل والجسم قد تجمدا في الوقت. قاو رو تشوى وصلت أخيرا لهم. أمسكت يديها الدافئة يد الدكتور قاو بإحكام.

“شبح آخر؟”

 

 

“ماذا تحاول ان تقول؟” كانت عواطف الدكتور قاو غير مستقرة للغاية ، ناد تشن غي بصمت زانغ يا.

ظلت الخيوط السوداء تزحف إلى جسم الدكتور قاو. كانت هذه الأكثر من مائة حياة بشرية التي اخذها مجتمع قصص الأشباح.

 

 

من أجل السلامة ، لم يمد تشن غي يده للامساك به وسمح للدفتر بالسقوط على الأرض. سقط الكتاب مفتوحًا ، وقلبت الريح عبر العديد من الصفحات. كانت مليئة بالتنبؤات بما قد يحدث. عند النظر إلى التاريخ ، كانت قد كتبت قبل بضعة أيام.

“تشن غي ، لقد ذهبت إلى قرية التوابيت ، لذلك عليك أن تعرف ، بعد الموت ، سيصبح فاتح الباب أكثر شبح رعبا.” قام الدكتور قاو برفع المشرط ، ورقصت الخيوط السوداء في تردد مجن في عينيه. البياض في عينيه قد انكسر بالكامل ، وعيناه تحولت إلى اللون الأسود مثل الجزع. “في الواقع ، أنا فضولي حول ما هو أعلى من شبح أحمر!”

“في هذه السنوات الخمس ، قمت بإجراء العديد من التجارب ، لكن لا يمكنني إيجاد طريقة لإيقاظ زوجتي. لقد فقدت كل ذاكرتها ، ولم أجد روحها. يمكنني فقط أن أطلب منها أن تفعل شيئًا لأكذب على نفسي. أنا أعلم أنه عندما تم دفعها إلى غرفة الطوارئ ، لقد فقدتها بالفعل “. نظر الطبيب قاو في الإنعكاس في المشرط. عانق زوجته التي كانت تعبيرها غبية إلى حد ما دون أمر من الدكتور قاو. “كل ما فعلته هو لإعادتها. أليست هذه رغبة بسيطة؟”

 

 

كطبيب ، عرف الدكتور قاو أي جزء من جسمه عليه أن يصيبه ليوجه ضربة قاتلة!

كطبيب ، عرف الدكتور قاو أي جزء من جسمه عليه أن يصيبه ليوجه ضربة قاتلة!

 

 

سقطت الشفرة الفضية لأسفل ، ولم يكن أحد قريبًا بما يكفي لمنعه. حدث هذا فجأة. لم يكن تشن غي يتوقع أن تكون آخر بطاقة رابحة للدكتور قاو نفسه. لا عجب أنه كان قادرا على الحفاظ على هدوئه. كما قال ، كان مستعدًا بالفعل لأي احتمال.

 

 

الفصل أربعمائة وخمسة وخمسون: لن أخسر إلا إذا لم أكن أريد الفوز.

“آخر شبح في هذا العالم هو الدكتور قاو ، الذي دفع الباب مفتوحًا”. نظر تشن غي إلى الرجل من بعيد. عندما تجعد شعر زانغ يا حول ذراع الدكتور قاو ، كانت النصل قد اخترقت جلده بالفعل. لم يستطيع أحد أن يمنعه. تماما بينما كان تشن غي على وشك الاستسلام ، كان هناك صراخ لفتاة قادمة من الباب. “يا أبي!”

“قاو رو تشوي؟” فكر تشن غي في حقيقة أنه زار قاو رو تشوي قبل مجيئه إلى المشرحة تحت الأرض. عندما غادر ، كان قد غطاها ببطانية حتى.

 

 

ذكّر الصوت المألوف تشن غي بشخص ما ، لكن الشخص لم يستخدم مثل هذه النبرة في كلماتها من قبل. في ذهنه ، كانت الفتاة هادئة في وجه كل شيء. كانت تستخدم أصعب قشرة لحماية قلبها.

 

 

“آخر شبح في هذا العالم هو الدكتور قاو ، الذي دفع الباب مفتوحًا”. نظر تشن غي إلى الرجل من بعيد. عندما تجعد شعر زانغ يا حول ذراع الدكتور قاو ، كانت النصل قد اخترقت جلده بالفعل. لم يستطيع أحد أن يمنعه. تماما بينما كان تشن غي على وشك الاستسلام ، كان هناك صراخ لفتاة قادمة من الباب. “يا أبي!”

مستديرا للوراءوراء ، وقفت فتاة جميلة عند المدخل. نظرت إلى الدكتور قاو بعيون ذات حواف حمراء ، وأصابعها كانت متشابكة بإحكام. وراء الفتاة كان الاثنان من عمال المحرقة. خرجوا ببطء مع أرجل تهتز.

 

 

 

“قاو رو تشوي؟” فكر تشن غي في حقيقة أنه زار قاو رو تشوي قبل مجيئه إلى المشرحة تحت الأرض. عندما غادر ، كان قد غطاها ببطانية حتى.

 

 

 

عند سماع صوت ابنته ، توقفت يد الدكتور قاو ، وتوقف النصل عن الحركة. ومع ذلك ، لم يتوقف تماما. اشتبك نوعان مختلفان من المشاعر في عينيه السودوتين ، وانزلقت الشفرة عن بشرته شيئًا فشيئًا.

“لقد وصل هذا اليوم أخيرًا. إنه أسرع مما كنت أتوقع ؛ لقد خططت في الأصل لاتخاذ هذا القرار بعد زفاف تشاو تشوي.”

 

 

عندما شاهدت قاو رو تشوي ذلك ، صرخت وبكت وهي تتجه نحو الطبيب قاو. كان المشرط لا يزال يتجه نحو القلب. عندما كان ثلث الطريق ، ومدت خمسة أصابع نحيلة من حضن الدكتور قاو إلى لتتجمع بخفة حول يده التي أمسكت المشرط.

 

 

 

إهتز جسده – كان هناك صدمة ووضوح في عيون الدكتور قاو المظلمة. التفت لإلقاء نظرة على المرأة في احضانه مع عدم تصديق. في تلك اللحظة ، لم يعط المرأة أي أوامر. يبدو أن الرجل والجسم قد تجمدا في الوقت. قاو رو تشوى وصلت أخيرا لهم. أمسكت يديها الدافئة يد الدكتور قاو بإحكام.

 

 

 

“من فضلك اتبعني إلى المنزل.” شاعرا بالدفء على ظهر يده ، نظر الدكتور قاو إلى الزوجة في أحضانه. تلك الخمس أصابع الرفيعة كانت بين يده وقاو رو تشوي كما لو أنهاأرادت أن تمسك بهما في نفس الوقت.

 

 

 

تم تعليق الخيوط السوداء في عينيه مؤقتًا ، وعاد بؤبؤاه ببطء إلى طبيعتهم. أطلق الطبيب قاو يديه التي أمسكت المشرط. أمسك بيد زوجته ثم التفت للنظر إلى قاو رو تشوي.

 

 

ظلت الخيوط السوداء تزحف إلى جسم الدكتور قاو. كانت هذه الأكثر من مائة حياة بشرية التي اخذها مجتمع قصص الأشباح.

“هذه هي المرة الأولى التي تدعينني فيها بـ…”

 

 

 

“أعرف ما كنت تفعله ، وأردت مساعدتك في الحفاظ على السر ، لذلك لم أجرؤ على إخبار أي شخص بأي شيء. لم أستطع حتى النوم بسلام في الليل لأنني كنت خائفة من أنني قد أقول شيئًا خاطئًا في نومي!” كانت قاو رو تشوي مفصولة وكرهت التفاعل الإنساني. كشفت أخيرا السبب ؛ كانت تخبئ هذا السر لفترة طويلة.

 

 

 

“أنا أعلم.” لم يلمس الدكتور قاو قاو رو شيويه ، كما لو كان يخشى أن يلعن الفتاة بلمسته.

“أنا أعلم.” لم يلمس الدكتور قاو قاو رو شيويه ، كما لو كان يخشى أن يلعن الفتاة بلمسته.

 

 

أمسكت قاو رو تشوي معطف الدكتور قاو الأبيض ، والذي كان مصبوغًا بالدم ، واستخدمت لهجة التوسل “يا أبي ، دعنا نذهب إلى المنزل”.

 

 

عانق الدكتور قاو زوجته المصابة بجروح بالغة وانحنى ضد بركة الدم. لقد مد يده إلى معطفه الأبيض. كان يقف بالكاد ، علم تشن غي أنه ليس لديه طاقة باقية لتشكيل تهديد. ومع ذلك ، في هذه الحالة ، كان الدكتور قاو لا يزال لديه ابتسامة على وجهه ، وهذه الابتسامة جعلت تشن غي غير مرتاح. كان عالم الدم ينهار ، وفقد الجسد الذي يتكون من الجدران والأرضيات لونه. حتى أمطار الدم كانت تجف.

هازا رأسه ، شدد الطبيب قاو احتضانه لجذب زوجته أقرب. “منذ اللحظة التي دفعت فيها الباب مفتوحا قبل خمس سنوات ، كان من المقدر أنه لا يمكنني العودة”.

 

 

نقل نظرته إلى تشن غي ، وأمسك بالمشرط العالق في صدره مرة أخرى.

نقل نظرته إلى تشن غي ، وأمسك بالمشرط العالق في صدره مرة أخرى.

“أنا على دراية بكل شبح لديك ، بما في ذلك مان نان من قاعة المرضى الثالثة. لقد توقعت كل شيء ، وقد مرّ هذا السيناريو بذهني عدة مرات.” قام الدكتور قاو بإخراج دفتر ملاحظات لاصق مغطى بالدماء من جيبه وألقاه في تشن غي.

 

“شبح آخر؟”

خرج الدم من الجرح ، وانحسر الجنون في الطبيب ببطء. الطريقة التي نظر بها إلى تشن غي ذكّرت تشن غي بالمرة الأولى التي قابل فيها الطبيب الجيد في شقق فانغ هوا. كان واثقا ولكنه ناضج ، رجل له قصة. “يجب أن أكون الشخص الوحيد الذي يمكن أن يفهمك. كل ردود أفعالك ، لقد توقعتها قبل أسبوع. لا يمكنني أن أخسر ما لم يكن لدي أي نية للفوز من البداية”.

 

 

 

شد قبضته وسحب ببطء المشرط من صدره.

 

شد قبضته وسحب ببطء المشرط من صدره.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط